noor2552
09-11-2019, 06:15 PM
كنت
بعمر ال16 سمين بعض الشئ ابيض البشرة عندما اتى الينا زائر عباره عن بيت
خالتي المتزوجه حديثا للمره الثانيه من رجل فلاح اسمر وضخم الجثة ومعهما
ابنة من زوجتة الاولى بعمر 17 اسمة سامي كان يشبة اباه باالطول انما اسود
البشرة بعد التعارف طلب مني ابي ان اخذ سامي لكي اعرفة على اصدقائي ونلعب
سويا لكن سامي اخبرني عندما خرجنا انه لا يريد ان يقابل احد اقترحت علية
الذهاب لغرفتي للجلوس على الشباك المطل على الشارع ومشاهدة الماره اعجبتة
الفكرة جلسنا على النافذة نشاهد المارة كنت البس لباس البيت عباره عن
برمودا وتيشيرت اسود ولا البس ملابس داخلية كنت الاحض سامي يرجع ال الوراء
ولا ينضر الى الشارع قلت له تعال الى جانبي لترى شي يعجبك قال لي اني اراها
من مكاني عندها استدرت للخلف لارى اكبر واسود زب في حياتي قلت له ماهذا
قال اسف لكن نصف طيزك الابيض الخارج من البجامة اغراني لاني لم ارى هكذا
طيز بيضاء في حياتي قلت له انا رجل مثلك اتريد ان تراها ضحك وقال ارجوك قلت
له قبل يدي قال سااقبلها واقبل مؤخرتك البيضاء ايضا قلت له موافق اخذ يقبل
يدي بحرارة عندها اعطيتة طيزي ليقبلها فاانزل البجامة للارض وكشف على طيزي
بااكملها واخذ يقبلها لكنه غبي عضني بقوه لدرجه اني صرخت فسمعتني امي
وقالت مابك قلت لها لا شي وسامي مستمر ببعصصتي وبوس طيزي التي اصبحت حمراء
قلت لة ابتعد قال لي طلب واحد ارجوك نفذه لي قلت ماهو امسك بطيزي بيده
اليمين وزبه الاسود البشع والضخم جدا بيده اليسار وقال دعني امرر زبي على
فلقتي طيزك اعدك اني لن ادخله فقبلت ولكن بسرعه لان موعد الغداء قد قرب
استدرت ووضع زبه الاسود بين فلقتي واخذ يمرره بسرعه ويدة الاخرى تعصر نهدي
قلت له كفى الان قال لي اصبر قليلا ولا تتكلم ايها المنيوك ذو الطيز
القاتله اعجبتني التسمية عندها اتا بمائه على طيزي وكان بكثافه بحيث اغرق
البجامة وطيزي فقلت له انزل قبلي لترى لي الطريق لادخل الحمام وانضف نفسي
واخذت معي بجامه جديده عندما نزلت للحمام راني زوج خالتي ورايته يكلم سامي و
يبتسم لي عند خروجي من الحمام وتنضيف طيزي من لبن سامي رايت زوج خالتي يقترب مني ويطلب الاجتماع بي بعد ان ينام الجميع خفت منه وبقيت اسال نفسي ماذا يريد مني عنداما اتى الليل والجميع نيام قال لي سامي ابي يطلبك في غرفته قلت له هل يعرف ماحصل بيننا قال طبعا انا لا اخفي على ابي شئ ذهبت لغرفته وجدته ينيك خالتي فقال تعال يامنيوك لاتخف خالتك تعرف ماحصل انتضر قليلا لاكمل نياكتها نضرت لخالتي قالت لي تعال ياخول الحس بيضان سيدك وسيدي نزلت الحس بيضان زوج خالتي اعجبني حجمهما كانتا سوداء وكبيرتان وطعمهم مالح لذيذ اخرج كريم زبه من كسها واعطاني لكي امصه له كان كبير الحجم لااستطيع امساكه بيدي الاثنين اخذت ارضع براسه فااخرجه من فمي وادخله بكس خالتي وكرر هذا العمليه اكثر من مره الى ان اتى لبنه واغرق كس خالتي ووجهي شربت لبنه وامسكت زبه انضفه قالت لي خالتي يبدو انه اعجبك ياخول تعال نام لكي اجلس ببكسي على وجهك نفذت ماامرتني به ونضفت كسسها لاخر قطرة لبن فعندما انتهى كريم من نياكه خالتي قال لي كيف ايها الخول تجعل ابني يبوس يدك قلت له انا اسف لم يكن قصدي قال لابنه سامي اخرج زبك لهاذا الخول لكي يبوسه ويطلب ان تفتحه وتكون طيزه ملك لك اخرج سامي زبه نزلت على ركبي وضللت ابوس بزبه واطلب منه مسامحتي فقال كريم عري طيزك لسامي فنفذت وانزلت البجامه فقال لي كريم واو ماهذا الطيز البيضاء اقترب مني وادخل اصبعه والثاني فطيزي جابت دم ففرح كريم وقال اليليه دخله الشرموطه فجائت خالتي ووضعت فازلين على زب كريم زوجها وفتحه طيزي واخذته ووضعت راس زبه على فتحتي وبداء يدخله حاولت الهرب منه لانه كبير جدا لكنه امسكني من كتفي وقال اصبر سيعجبك بعد قليل وطلب من سامي وضع زبه في فمي لكي لااصرخ احسست بدخول زبه الذي شق طيزي نصفين احسست باالم كبير لكنه اتا بمنيه بداخلي وقال الان لن تصبر على النيك ابد طوال حياتك مبروك وقال لسامي دورك يابني اتا سامي وكان زبه مثل ابوه عندما انتهى ذهبت لانام ومنيي كريم وسامي بداخلي من التعب اتمنى ان تعجبكم قصصي وسنرى باالجزء القادم ماذا حدث
بعد الذي حدث مع كريم وابنه سامي الذين بقى في منزلنا لمدة يومين اخرين كانت كلها سكس ونياكه لكن المفاجأة كانت عندما وجدت كريم وخالتي وأمي وأبي كلهم عرايا وابي نائم على ضهره وامي فوقه وضهرها على صدره وزوج خالتي فوقها وينيك بها وخالتي تجلس على وجه أبي وتحضن أمي وتلعب بصدرها واسمع كريم وهو يقول لأبي هل انت مستمتع أيها الديوث وأبي لا يستطيع التكلم من شدة الشهوة فقط يهمهم أن نعم عندها وجدت سامي خلفي وقد أنزل لي بجامتي وأصبحت عاري من أسفل ووضع عيره الذي أصبح يدخل بسهولة بطيزي وهو يهمس لي أترى أبي ماذا يفعل باامك وأبوك موافق وهو الذي يمسكها له لكي ينيكها يبدو أنكم عائلة شرموطه وتحبون النياكه وجدت نفسي ابوس يديه واقول له أكمل ونيكني بقوة أنا تحت امرك بهذا الأثناء وهو يدخله بي ويخرجه اندفع باب غرفة نوم والدي وسقطت على الأرض أنا وسامي وطيزي عارية وسامي عاري تماما وأمي تفاجأت هيا وابي بنا وابعدت كريم عنها وغطت نفسها بملائه السرير وقالت ماذا يحدث ماذا تفعلون أيها الخولات ونضرت وجدت سامي وهو عاري وزبرة الذي هو تقريبا ضعف حجم زبر ابي العاري الذي لم يتكلم فقال كريم لاتهتمي أبنك خول من زمان وقد ضاق زبري قبلك واضن أنه أعجبه ونضر إلي وقال اليس كذلك أنا بصراحة أعجبني جدا ولكن انحرجت اتكلم أمام ابي فاابتسمت وانزلت رأسي الارض فقال لي تعال ونام إلى جنب أمك فقالت أمي لسامي تعال ياحبيبي جنبي وأخذت تلعب بزبره وتضعه بفمها وهي تقول أنه رائع فقال أبي ماذا تفعلون هذا غير ممكن قاطعه كريم وهو يلعب بزبره وهو يوشر له تعال أتى أبي وهو يزحف على يديه وركبته على السرير فاامره كريم أن يرضع له فبدون أن يكمل وجدت أبي يرضع بزبره مثل الشرموطه وأمي ترضع لسامي ماهذه العائلة التي كلها شراميط وجدت خالتي وهي تسحبني وتقول تعال ياولة الحس لي أصل أبوك مبيعرفش يريحني بعدها وجدت كريم أخرج زبره من فم أبي وأدخله بي وابي يفتح له طيزي وهو يقول أنا سعيد لأنك تفعل مايطلب منك ياحبيبي هل أنته مبسوط أجبته أجل ياابي فكل الذين ناكوني من قبل لم أحس بهذا الشعور من قبل أخذ كريم وسمير ينيكون بنا عندها قالو سوف ائتي بمائي فقال كريم نامو جنب بعض واتا هو وسمير بمائه على وجوهنا أنا وأبي وأمي وقام أبي بتنضيف وجهي وأمي ونمنا عرايا للصباح عندها افقت وجدت عائلة خالتى قد سافروا لبلدهم وشعرت باالحزن الشديد لفراقهم ولأن سامي ذهب ولم يودعني وجدت أمي تقول لي لاتحزن ياحبيبي سامي طلب من أبوك أن يأخذنا لعندهم يومين فوعده أباك بااقرب فرصة ولا تخف لديك طيز رائعة ولن يستطيع سامي الابتعاد عنها طويلا بعد أن تم فتحي أصبحت منيكة الحارة وهذا قصة أخرى
بعمر ال16 سمين بعض الشئ ابيض البشرة عندما اتى الينا زائر عباره عن بيت
خالتي المتزوجه حديثا للمره الثانيه من رجل فلاح اسمر وضخم الجثة ومعهما
ابنة من زوجتة الاولى بعمر 17 اسمة سامي كان يشبة اباه باالطول انما اسود
البشرة بعد التعارف طلب مني ابي ان اخذ سامي لكي اعرفة على اصدقائي ونلعب
سويا لكن سامي اخبرني عندما خرجنا انه لا يريد ان يقابل احد اقترحت علية
الذهاب لغرفتي للجلوس على الشباك المطل على الشارع ومشاهدة الماره اعجبتة
الفكرة جلسنا على النافذة نشاهد المارة كنت البس لباس البيت عباره عن
برمودا وتيشيرت اسود ولا البس ملابس داخلية كنت الاحض سامي يرجع ال الوراء
ولا ينضر الى الشارع قلت له تعال الى جانبي لترى شي يعجبك قال لي اني اراها
من مكاني عندها استدرت للخلف لارى اكبر واسود زب في حياتي قلت له ماهذا
قال اسف لكن نصف طيزك الابيض الخارج من البجامة اغراني لاني لم ارى هكذا
طيز بيضاء في حياتي قلت له انا رجل مثلك اتريد ان تراها ضحك وقال ارجوك قلت
له قبل يدي قال سااقبلها واقبل مؤخرتك البيضاء ايضا قلت له موافق اخذ يقبل
يدي بحرارة عندها اعطيتة طيزي ليقبلها فاانزل البجامة للارض وكشف على طيزي
بااكملها واخذ يقبلها لكنه غبي عضني بقوه لدرجه اني صرخت فسمعتني امي
وقالت مابك قلت لها لا شي وسامي مستمر ببعصصتي وبوس طيزي التي اصبحت حمراء
قلت لة ابتعد قال لي طلب واحد ارجوك نفذه لي قلت ماهو امسك بطيزي بيده
اليمين وزبه الاسود البشع والضخم جدا بيده اليسار وقال دعني امرر زبي على
فلقتي طيزك اعدك اني لن ادخله فقبلت ولكن بسرعه لان موعد الغداء قد قرب
استدرت ووضع زبه الاسود بين فلقتي واخذ يمرره بسرعه ويدة الاخرى تعصر نهدي
قلت له كفى الان قال لي اصبر قليلا ولا تتكلم ايها المنيوك ذو الطيز
القاتله اعجبتني التسمية عندها اتا بمائه على طيزي وكان بكثافه بحيث اغرق
البجامة وطيزي فقلت له انزل قبلي لترى لي الطريق لادخل الحمام وانضف نفسي
واخذت معي بجامه جديده عندما نزلت للحمام راني زوج خالتي ورايته يكلم سامي و
يبتسم لي عند خروجي من الحمام وتنضيف طيزي من لبن سامي رايت زوج خالتي يقترب مني ويطلب الاجتماع بي بعد ان ينام الجميع خفت منه وبقيت اسال نفسي ماذا يريد مني عنداما اتى الليل والجميع نيام قال لي سامي ابي يطلبك في غرفته قلت له هل يعرف ماحصل بيننا قال طبعا انا لا اخفي على ابي شئ ذهبت لغرفته وجدته ينيك خالتي فقال تعال يامنيوك لاتخف خالتك تعرف ماحصل انتضر قليلا لاكمل نياكتها نضرت لخالتي قالت لي تعال ياخول الحس بيضان سيدك وسيدي نزلت الحس بيضان زوج خالتي اعجبني حجمهما كانتا سوداء وكبيرتان وطعمهم مالح لذيذ اخرج كريم زبه من كسها واعطاني لكي امصه له كان كبير الحجم لااستطيع امساكه بيدي الاثنين اخذت ارضع براسه فااخرجه من فمي وادخله بكس خالتي وكرر هذا العمليه اكثر من مره الى ان اتى لبنه واغرق كس خالتي ووجهي شربت لبنه وامسكت زبه انضفه قالت لي خالتي يبدو انه اعجبك ياخول تعال نام لكي اجلس ببكسي على وجهك نفذت ماامرتني به ونضفت كسسها لاخر قطرة لبن فعندما انتهى كريم من نياكه خالتي قال لي كيف ايها الخول تجعل ابني يبوس يدك قلت له انا اسف لم يكن قصدي قال لابنه سامي اخرج زبك لهاذا الخول لكي يبوسه ويطلب ان تفتحه وتكون طيزه ملك لك اخرج سامي زبه نزلت على ركبي وضللت ابوس بزبه واطلب منه مسامحتي فقال كريم عري طيزك لسامي فنفذت وانزلت البجامه فقال لي كريم واو ماهذا الطيز البيضاء اقترب مني وادخل اصبعه والثاني فطيزي جابت دم ففرح كريم وقال اليليه دخله الشرموطه فجائت خالتي ووضعت فازلين على زب كريم زوجها وفتحه طيزي واخذته ووضعت راس زبه على فتحتي وبداء يدخله حاولت الهرب منه لانه كبير جدا لكنه امسكني من كتفي وقال اصبر سيعجبك بعد قليل وطلب من سامي وضع زبه في فمي لكي لااصرخ احسست بدخول زبه الذي شق طيزي نصفين احسست باالم كبير لكنه اتا بمنيه بداخلي وقال الان لن تصبر على النيك ابد طوال حياتك مبروك وقال لسامي دورك يابني اتا سامي وكان زبه مثل ابوه عندما انتهى ذهبت لانام ومنيي كريم وسامي بداخلي من التعب اتمنى ان تعجبكم قصصي وسنرى باالجزء القادم ماذا حدث
بعد الذي حدث مع كريم وابنه سامي الذين بقى في منزلنا لمدة يومين اخرين كانت كلها سكس ونياكه لكن المفاجأة كانت عندما وجدت كريم وخالتي وأمي وأبي كلهم عرايا وابي نائم على ضهره وامي فوقه وضهرها على صدره وزوج خالتي فوقها وينيك بها وخالتي تجلس على وجه أبي وتحضن أمي وتلعب بصدرها واسمع كريم وهو يقول لأبي هل انت مستمتع أيها الديوث وأبي لا يستطيع التكلم من شدة الشهوة فقط يهمهم أن نعم عندها وجدت سامي خلفي وقد أنزل لي بجامتي وأصبحت عاري من أسفل ووضع عيره الذي أصبح يدخل بسهولة بطيزي وهو يهمس لي أترى أبي ماذا يفعل باامك وأبوك موافق وهو الذي يمسكها له لكي ينيكها يبدو أنكم عائلة شرموطه وتحبون النياكه وجدت نفسي ابوس يديه واقول له أكمل ونيكني بقوة أنا تحت امرك بهذا الأثناء وهو يدخله بي ويخرجه اندفع باب غرفة نوم والدي وسقطت على الأرض أنا وسامي وطيزي عارية وسامي عاري تماما وأمي تفاجأت هيا وابي بنا وابعدت كريم عنها وغطت نفسها بملائه السرير وقالت ماذا يحدث ماذا تفعلون أيها الخولات ونضرت وجدت سامي وهو عاري وزبرة الذي هو تقريبا ضعف حجم زبر ابي العاري الذي لم يتكلم فقال كريم لاتهتمي أبنك خول من زمان وقد ضاق زبري قبلك واضن أنه أعجبه ونضر إلي وقال اليس كذلك أنا بصراحة أعجبني جدا ولكن انحرجت اتكلم أمام ابي فاابتسمت وانزلت رأسي الارض فقال لي تعال ونام إلى جنب أمك فقالت أمي لسامي تعال ياحبيبي جنبي وأخذت تلعب بزبره وتضعه بفمها وهي تقول أنه رائع فقال أبي ماذا تفعلون هذا غير ممكن قاطعه كريم وهو يلعب بزبره وهو يوشر له تعال أتى أبي وهو يزحف على يديه وركبته على السرير فاامره كريم أن يرضع له فبدون أن يكمل وجدت أبي يرضع بزبره مثل الشرموطه وأمي ترضع لسامي ماهذه العائلة التي كلها شراميط وجدت خالتي وهي تسحبني وتقول تعال ياولة الحس لي أصل أبوك مبيعرفش يريحني بعدها وجدت كريم أخرج زبره من فم أبي وأدخله بي وابي يفتح له طيزي وهو يقول أنا سعيد لأنك تفعل مايطلب منك ياحبيبي هل أنته مبسوط أجبته أجل ياابي فكل الذين ناكوني من قبل لم أحس بهذا الشعور من قبل أخذ كريم وسمير ينيكون بنا عندها قالو سوف ائتي بمائي فقال كريم نامو جنب بعض واتا هو وسمير بمائه على وجوهنا أنا وأبي وأمي وقام أبي بتنضيف وجهي وأمي ونمنا عرايا للصباح عندها افقت وجدت عائلة خالتى قد سافروا لبلدهم وشعرت باالحزن الشديد لفراقهم ولأن سامي ذهب ولم يودعني وجدت أمي تقول لي لاتحزن ياحبيبي سامي طلب من أبوك أن يأخذنا لعندهم يومين فوعده أباك بااقرب فرصة ولا تخف لديك طيز رائعة ولن يستطيع سامي الابتعاد عنها طويلا بعد أن تم فتحي أصبحت منيكة الحارة وهذا قصة أخرى