هيثم شديد
08-26-2019, 02:32 PM
جميع الاحداث الواردة بالقصة خيالية و شخصايتها من وحى خيال المؤلف.
هذه حكايتى مع حبيبى وائل و كيف فتحنى اسمى رضوى و دلعى رودى فى السنة الأخيرة من كلية الصيدلة و يعمل والداى فى الخارج بشرتى بيضاء و قوامى ممشوق و أمارس الرياضة تعرفت بوائل أثناء الكورسات فى السنة الأولى و اصبحنا حبيبين و هو شاب وسيم و يمتلك سيارة .وائل:رضوى ممكن اعزمك على الكافيتريا بعد الكورس. -سورى مبخرجش مع حد معرفهوش.خرج وائل بعد الكورس مباشرة و احضر لنا كانز بيبسى و انتظر خروجى. -رضوى ممكن تقبلى دى. -كدة عيب انا قولتلك لأ. -انا مقصدش حاجة عيب انا بشوفك دايما لوحدك و عايز نبقى زمايل اتفضلى. و ناولنى الكانز بعد ان قام بفتح الغطاء. رضوى انا عايز اقولك على حاجة. -اتفضل بس يا وائل انا مبصاحبش و نظراتك* فيها تلميحات. ابدا انا بابا و ماما فى المانيا و عرفت من زمايلنا ان باباكى و مامتك كمان بيشتغلو فى المانيا. -صدفة سعيدة بعد اذنك. اليوم التالى فى الجامعة وجدته يقف امامى فى أبهى صورة** -صباح الخير. -صباح الخير.رضوى فيه حاجة كان نفسى اقولهالك انتى اجمل بنت فى الدفعة و نفسى تبادلينى مشاعرى انا معجب بيكى جدا و نفسى تبقى مراتى.انتا كمان يا وائل اى بنت تتمناك. وشعرت بالفرحة لاعجاب شاب وسيم بى و مع الأيام اعطيته رقم هاتفى ليطمئن على كحبيب و ليس كزميل و تبادلنا الرسائل و المكالمات و اصبحت ألبى دعوته للخروج و ادعه يمسك يدى و يقترب منى و تحول حبنا من كلمة لشعور و افعال و بنهاية السنة الاولى كنت اتركه يقبلنى و يعتصرنى فى صدره و اثناء احتضانه كنت*الامس صدرى فى صدره و حين نذهب الى الحدائق نجلس بعيدا عن الاعين ليأخذ راحته و يمسك صدرى كنت احيانا اضع يدى فى حجره لأتأكد من انتصابه و رغبته و قد اعلنت لزميلاتى انه حبيبى و زوجى المستقبلى و فى السنة الثالثة كانت العلاقة جنسية بعد ان طلب منى رؤيتى عارية فى الاول ثم مصيت له و شربت لبنه و اعترف لى انها اول مرة يرى كس المرأة بعد أن باسه و باس خرقى و ادخل فيه اصابعه* و كان يتسحب الى منزلى بعد خروج خالتى للعمل و يمارس معى من الخلف و يفرشنى بزبه و أستمتع بقبلات و احضان وائل بحرية و بحلب زبره و مصه و براعته فى اوضاع الجنس الخلفى.رضوى:ارضع جامد يا وائل اه ارضعهم يا حبيبى اه بحبك نيكنى يا حبيبى.وائل امسكنى من خصرى و امالنى و ادخل زبه الى ان نطر و اصبحت أعشق الركوب عليه كل يوم فى الصباح و صنع لى زب بلاستيك الصقه فى الحائط**و أكلمه كل يوم و أنا أتناك منه قبل النوم على صوته فى الموبايل و فى السنة الأخيرة من الشهادة عرفت خالتى بما يحدث و قد علمت بوجود الزبر و* شجعتنى على علاقتى بوائل بعدما حكيت لها كل شئ و طلبت منى ان يفتحنى قبل ان نتخرج لكى لا ينسى الحب و ان نجعلها ليلة لا* تنسى. طلبت من وائل ان* يهتم بالمراجعة استعدادا لامتحانات السنة الأخيرة على ان نمضى الوقت فى منزله و فى منزل خالتى* بحرية* بعد الإمتحانات و أخبرته انى سأكون مستعدة له لكى يفتحنى و يمارس معى علاقة كاملة بدون قلق.قال وائل اثناء الغداء فى الكافيتريا بعد ان اتممنا الإختبارات لدى مفجأة لكى انا اشتريت شقة لينا و فرشتها و اشتريتلك عربية بمناسبة* تخرجنا لانى واثق من نجاحنا و نجاحك بتقدير و كنت قد شاهدت السيارة الجديدة و باركتله و لم اكن اعرف انها هديتى و ذهبنا لنرى الشقة و اتصلت بخالتى اخبرها انى فى شقتى الجديدة و كانت استعدت لاستقبالى انا و وائل و خدمتنا فى هذا اليوم و اعتذرت لها.لم يكن ينسى وائل هديتى له حين اقترب منى و قبلنى و خلع ملابسى اثناء تقبيلى فى غرفة نومنا ثم باعد بين قدماى و لحس كسى ثم سألنى إن كنت مستعدة فاعتدلت فى جلوسى و أشرت له أن يقترب و يضعه فى فمى اولا،قام وائل منصبا على السرير و وضع زبه امام شفتى لافتحهما و التقمه بفمى و اعمل على إثارته بالنظر اليه اثناء إرضائى لشهوته بسلسلة من حركات لسانى على قضيبه أثناء حركته داخل فمى،كان وائل يدخل قضيبه الطويل الى ان تقبل شفتاى عانته و يسحبه خارجا الى ان يصبح رأس قضيبه فقط داخل فمى و شفتاى مضمومة حولها و طرف لسانى يفرش مقدمته و يحاول الدخول الى فتحته و اثناء نظرى لوائل ادركت انه مثار بحركة لسانى على فتحة قضيبه اثناء احتجاز شفتى الصغيرة* لرأسه اعاد وائل ادخاله لثوانى قبل ان اخرجه و اقبله من الرأس الى القاعدة و اعيد ادخاله و هنا اخرجه وائل و داعبه امامى و نزل الى فرجى الذى يعانى اكثر من اى وقت و انا اترجاه ان يريحنى استمر وائل بمداعبة قضيبه حتى قذف شهوته امام كسى و نزل ليلحس ماؤه من عليه و انا اضحك على اعجابه الشديد بطعم شهوتى مع لبنه ثم اعتدل بين قدماى و ادخل رأسه داخل كسى البكر و بدأ بدفعه و انا اصرخ مستمتعة من دخول القضيب داخل مكانه الصحيح و من انتصابه الشديد لم اكن ادرى ان زب وائل يصبح بمثل هذه الشدة و لم اعهده بهذه القوة استمر وائل بدفعه الى ان احسست بحرق بسيط و خروج نقط من الدم مسحها وائل وقال لى مبروك يا رضوى يا حبيبتى بقيتى ست.-مبروك عليك انتا كمان يا حبيبى قلتها و وائل يقبلنى و أغمضت عينى لثوانى اتذوق قبلته التى تغير طعمها و أصبحت أكثر نضجا فيما تفعله بجسدى و فى مشاعره التى نضجت ايضا فى لحظات. تذكر انه فتحنى منذ ثوانى و ان هناك فتاة فقدت عذريتها منذ لحظات من اجل المتعة الكاملة معه فقام و اعاد إدخال قضيبه ببطئ شعرت بالألم و اردت ان اطلب منه التوقف و لكن قضيبه الذى اصبح فى صلابة الحديد ازال عنى تلك الفكرة و قررت التحمل و امتاعه قليلا قبل ان اخبره بألمى و انا اكتم انفاسى لكى لا يسمعنى و قد رفع قدماى للأعلى و باعد بينهما و نام على صدرى يقبله و هو يحرك زبه داخلى و ادركت اننى يجب ان اساعده و اشجعه لكى يتحسن فحضنته بقوة الى صدرى و انا احاول تحريك عضلات مهبلى و الرقص تحته بحركات دائرية و رأسية* لأمتاع زبه بعد أن حفظت نقط الشهوة عنده وكل سنتى من قضيبه،بعضها تشعره بالألم و بعضها تزيد انتصابه و* تؤخر القذف و أكثرها تثيره اما انا فكانت كل حركة من قضيبه داخلى تجعلنى أعشقه اكثر و كأنه يعلم بالفطرة طريقه القصير سلوكا الى داخل موطن عشقى له و أدركت نظرية خالتى سوسن فتضحية صغيرة للحبيب الذى اخترته كهدية تقدير اصغر بكثير من اللحظات التى اعيشها معه الأن و هو بين ذراعى اقبله ليزرعنى بالقبلات احضنه فيدفن نفسه داخلى و عندما ارفع و سطى صعودا و نزولا فى هذا الوضع لأخفف عنه يكافئنى بمص صدرى و تقبيل حلمتى اثناء حركته التى تزيدها مساعدتى حرفية و رجولة و انا احاول ان اعوضه برحيق فمى و كلمات الحب اللذان يأتيان بمفعول الدواء و* احداث السحر فى هذا اللقاء الغارق فى رغبة الجسدين فى الاتحاد لأطول فترة* اما انا قد اتت نشوتى لثلاث مرات و هو لا يشعى،هنا افلتت منى الاه و توجعت من وائل الذى يزداد قوة و سرعة اى وائل حبيبى انتا مالك بتعمل فيا كدة ليه انتا مش سامعنى. -اه سامعك يا رضوى بس بتاعى اول مرة يمتعنى كدة سامحينى يا حبيبتى. و أبطأ وائل بعدما احس بألمى و لكنه عاد لسرعته و اخبرنى انه على وشك ان يقذف فطلبت منه ان يقذف فى فمى العطشان* زحف وائل متقدما الى شفتى بزبه الأحمر و دفعه الى الداخل قاذفا ماءه و تمدد بجانبى يقبلنى بعد ان انتهينا من الجولة الاولى ثم دخلنا الى الدش سويا بعد ان اغرقنا الشراشف فى نيك حامى* و حضننى وائل تحت الدش ثم نزل الى فرجى بفمه يداعبه و رفع قدمى اليسرى و ادخل زبه ثانية لدقائق و اخرجه وادارنى ليدخله من الخلف الى ان قذف و خرجنا للعشاء خارج المنزل بعد ان غيرت الملاءات و عطرت المكان ليكون جاهزا لليلة واتصلت بخالتى سوسن قبل دخولنا المطعم و اخبرتها بتأخرى الليلة مع وائل لأنه قام بفتحى و لكنها رفضت تأخرى بشدة لأن والدتى تتصل بى على هاتفها كل ساعة و تسأل عن مكانى و هى الأن قلقة،كنت قد تناسيت ان امى تراجع إجاباتى معى بعد كل اختبار. -وائل معلش تعالى نتعشى فى بيت خالتى لإن ماما قلقانة عليا و عايزة تكلمنى فيديو على تليفون خالتو و لما وصلنا خالتو خدتنى بالحضن و قالتلى مبروك يا دكتورة و باركت لوائل و ماما اتصلت و راجعت معايا هى و بابا و قالتلى امتياز يا حبيبتى مبروك و لما خالتو تستلم شهادتك أنا و باباكى حننزل اجازة علشان نجهزلك الصيدلية بتاعتك و هنا تذكرت وائل الذى يبتسم لى من باب المطبخ. -ماما انا كمان مستنية الأجازة علشان فيه خبر كويس فيه زميل ليا طلب يقابلكم و انا قلتله ممكن يقابلكم بعد الشهادة و التخرج لأنكم مشغولين و هو وافق يستنى،بالظبط زى ما بابا اتقدملك* ايه رأيكم؟ -دى حياتك يا حبيبتى و من حقك تختارى الراجل اللى يناسبك و لطيف منك انك تفكرينى بأحلى أيام مع باباكى لانه كان زميلى و كان وسيم و رومانسى و طلب ايدى قبل التخرج من كلية الزراعة زى زميلك بالظبط و انا طبعا وافقت لأن اى بنت كانت تتمناه. -شكرا يا حبيبتى انا حتصل بيه و ابلغه موافقتك. و ابتسمت ماما بشرمطة و غمزت لى و قد احست بوجود معانى جنسية فى لهفتى و تنهداتى فعلى ما يبدو ان ماما قد حصلت على الخبرة الألمانية فى العمل و فى الجنس ايضا و لم تنزعج من فكرة دخولى فى علاقة جنسية و كم كنت غبية حين تصورت ان خالتى سوسن كاتمة للسر لقد افشت كل شئ لوالدتى التى تبتسم برقة و تغمز لى قد تأكدت أنها من زرعت فكرة فقدان العذرية داخل رأسى عن طريق خالتى فبعثور خالتى على الزب ايقنت امى انى اعانى و ساعدتنى فى حل مشكلتى مع حبى الوحيد لأتحول من فتاة مدللة إلى إمرأة ناضجة تشعر بالمسئولية*
هذه حكايتى مع حبيبى وائل و كيف فتحنى اسمى رضوى و دلعى رودى فى السنة الأخيرة من كلية الصيدلة و يعمل والداى فى الخارج بشرتى بيضاء و قوامى ممشوق و أمارس الرياضة تعرفت بوائل أثناء الكورسات فى السنة الأولى و اصبحنا حبيبين و هو شاب وسيم و يمتلك سيارة .وائل:رضوى ممكن اعزمك على الكافيتريا بعد الكورس. -سورى مبخرجش مع حد معرفهوش.خرج وائل بعد الكورس مباشرة و احضر لنا كانز بيبسى و انتظر خروجى. -رضوى ممكن تقبلى دى. -كدة عيب انا قولتلك لأ. -انا مقصدش حاجة عيب انا بشوفك دايما لوحدك و عايز نبقى زمايل اتفضلى. و ناولنى الكانز بعد ان قام بفتح الغطاء. رضوى انا عايز اقولك على حاجة. -اتفضل بس يا وائل انا مبصاحبش و نظراتك* فيها تلميحات. ابدا انا بابا و ماما فى المانيا و عرفت من زمايلنا ان باباكى و مامتك كمان بيشتغلو فى المانيا. -صدفة سعيدة بعد اذنك. اليوم التالى فى الجامعة وجدته يقف امامى فى أبهى صورة** -صباح الخير. -صباح الخير.رضوى فيه حاجة كان نفسى اقولهالك انتى اجمل بنت فى الدفعة و نفسى تبادلينى مشاعرى انا معجب بيكى جدا و نفسى تبقى مراتى.انتا كمان يا وائل اى بنت تتمناك. وشعرت بالفرحة لاعجاب شاب وسيم بى و مع الأيام اعطيته رقم هاتفى ليطمئن على كحبيب و ليس كزميل و تبادلنا الرسائل و المكالمات و اصبحت ألبى دعوته للخروج و ادعه يمسك يدى و يقترب منى و تحول حبنا من كلمة لشعور و افعال و بنهاية السنة الاولى كنت اتركه يقبلنى و يعتصرنى فى صدره و اثناء احتضانه كنت*الامس صدرى فى صدره و حين نذهب الى الحدائق نجلس بعيدا عن الاعين ليأخذ راحته و يمسك صدرى كنت احيانا اضع يدى فى حجره لأتأكد من انتصابه و رغبته و قد اعلنت لزميلاتى انه حبيبى و زوجى المستقبلى و فى السنة الثالثة كانت العلاقة جنسية بعد ان طلب منى رؤيتى عارية فى الاول ثم مصيت له و شربت لبنه و اعترف لى انها اول مرة يرى كس المرأة بعد أن باسه و باس خرقى و ادخل فيه اصابعه* و كان يتسحب الى منزلى بعد خروج خالتى للعمل و يمارس معى من الخلف و يفرشنى بزبه و أستمتع بقبلات و احضان وائل بحرية و بحلب زبره و مصه و براعته فى اوضاع الجنس الخلفى.رضوى:ارضع جامد يا وائل اه ارضعهم يا حبيبى اه بحبك نيكنى يا حبيبى.وائل امسكنى من خصرى و امالنى و ادخل زبه الى ان نطر و اصبحت أعشق الركوب عليه كل يوم فى الصباح و صنع لى زب بلاستيك الصقه فى الحائط**و أكلمه كل يوم و أنا أتناك منه قبل النوم على صوته فى الموبايل و فى السنة الأخيرة من الشهادة عرفت خالتى بما يحدث و قد علمت بوجود الزبر و* شجعتنى على علاقتى بوائل بعدما حكيت لها كل شئ و طلبت منى ان يفتحنى قبل ان نتخرج لكى لا ينسى الحب و ان نجعلها ليلة لا* تنسى. طلبت من وائل ان* يهتم بالمراجعة استعدادا لامتحانات السنة الأخيرة على ان نمضى الوقت فى منزله و فى منزل خالتى* بحرية* بعد الإمتحانات و أخبرته انى سأكون مستعدة له لكى يفتحنى و يمارس معى علاقة كاملة بدون قلق.قال وائل اثناء الغداء فى الكافيتريا بعد ان اتممنا الإختبارات لدى مفجأة لكى انا اشتريت شقة لينا و فرشتها و اشتريتلك عربية بمناسبة* تخرجنا لانى واثق من نجاحنا و نجاحك بتقدير و كنت قد شاهدت السيارة الجديدة و باركتله و لم اكن اعرف انها هديتى و ذهبنا لنرى الشقة و اتصلت بخالتى اخبرها انى فى شقتى الجديدة و كانت استعدت لاستقبالى انا و وائل و خدمتنا فى هذا اليوم و اعتذرت لها.لم يكن ينسى وائل هديتى له حين اقترب منى و قبلنى و خلع ملابسى اثناء تقبيلى فى غرفة نومنا ثم باعد بين قدماى و لحس كسى ثم سألنى إن كنت مستعدة فاعتدلت فى جلوسى و أشرت له أن يقترب و يضعه فى فمى اولا،قام وائل منصبا على السرير و وضع زبه امام شفتى لافتحهما و التقمه بفمى و اعمل على إثارته بالنظر اليه اثناء إرضائى لشهوته بسلسلة من حركات لسانى على قضيبه أثناء حركته داخل فمى،كان وائل يدخل قضيبه الطويل الى ان تقبل شفتاى عانته و يسحبه خارجا الى ان يصبح رأس قضيبه فقط داخل فمى و شفتاى مضمومة حولها و طرف لسانى يفرش مقدمته و يحاول الدخول الى فتحته و اثناء نظرى لوائل ادركت انه مثار بحركة لسانى على فتحة قضيبه اثناء احتجاز شفتى الصغيرة* لرأسه اعاد وائل ادخاله لثوانى قبل ان اخرجه و اقبله من الرأس الى القاعدة و اعيد ادخاله و هنا اخرجه وائل و داعبه امامى و نزل الى فرجى الذى يعانى اكثر من اى وقت و انا اترجاه ان يريحنى استمر وائل بمداعبة قضيبه حتى قذف شهوته امام كسى و نزل ليلحس ماؤه من عليه و انا اضحك على اعجابه الشديد بطعم شهوتى مع لبنه ثم اعتدل بين قدماى و ادخل رأسه داخل كسى البكر و بدأ بدفعه و انا اصرخ مستمتعة من دخول القضيب داخل مكانه الصحيح و من انتصابه الشديد لم اكن ادرى ان زب وائل يصبح بمثل هذه الشدة و لم اعهده بهذه القوة استمر وائل بدفعه الى ان احسست بحرق بسيط و خروج نقط من الدم مسحها وائل وقال لى مبروك يا رضوى يا حبيبتى بقيتى ست.-مبروك عليك انتا كمان يا حبيبى قلتها و وائل يقبلنى و أغمضت عينى لثوانى اتذوق قبلته التى تغير طعمها و أصبحت أكثر نضجا فيما تفعله بجسدى و فى مشاعره التى نضجت ايضا فى لحظات. تذكر انه فتحنى منذ ثوانى و ان هناك فتاة فقدت عذريتها منذ لحظات من اجل المتعة الكاملة معه فقام و اعاد إدخال قضيبه ببطئ شعرت بالألم و اردت ان اطلب منه التوقف و لكن قضيبه الذى اصبح فى صلابة الحديد ازال عنى تلك الفكرة و قررت التحمل و امتاعه قليلا قبل ان اخبره بألمى و انا اكتم انفاسى لكى لا يسمعنى و قد رفع قدماى للأعلى و باعد بينهما و نام على صدرى يقبله و هو يحرك زبه داخلى و ادركت اننى يجب ان اساعده و اشجعه لكى يتحسن فحضنته بقوة الى صدرى و انا احاول تحريك عضلات مهبلى و الرقص تحته بحركات دائرية و رأسية* لأمتاع زبه بعد أن حفظت نقط الشهوة عنده وكل سنتى من قضيبه،بعضها تشعره بالألم و بعضها تزيد انتصابه و* تؤخر القذف و أكثرها تثيره اما انا فكانت كل حركة من قضيبه داخلى تجعلنى أعشقه اكثر و كأنه يعلم بالفطرة طريقه القصير سلوكا الى داخل موطن عشقى له و أدركت نظرية خالتى سوسن فتضحية صغيرة للحبيب الذى اخترته كهدية تقدير اصغر بكثير من اللحظات التى اعيشها معه الأن و هو بين ذراعى اقبله ليزرعنى بالقبلات احضنه فيدفن نفسه داخلى و عندما ارفع و سطى صعودا و نزولا فى هذا الوضع لأخفف عنه يكافئنى بمص صدرى و تقبيل حلمتى اثناء حركته التى تزيدها مساعدتى حرفية و رجولة و انا احاول ان اعوضه برحيق فمى و كلمات الحب اللذان يأتيان بمفعول الدواء و* احداث السحر فى هذا اللقاء الغارق فى رغبة الجسدين فى الاتحاد لأطول فترة* اما انا قد اتت نشوتى لثلاث مرات و هو لا يشعى،هنا افلتت منى الاه و توجعت من وائل الذى يزداد قوة و سرعة اى وائل حبيبى انتا مالك بتعمل فيا كدة ليه انتا مش سامعنى. -اه سامعك يا رضوى بس بتاعى اول مرة يمتعنى كدة سامحينى يا حبيبتى. و أبطأ وائل بعدما احس بألمى و لكنه عاد لسرعته و اخبرنى انه على وشك ان يقذف فطلبت منه ان يقذف فى فمى العطشان* زحف وائل متقدما الى شفتى بزبه الأحمر و دفعه الى الداخل قاذفا ماءه و تمدد بجانبى يقبلنى بعد ان انتهينا من الجولة الاولى ثم دخلنا الى الدش سويا بعد ان اغرقنا الشراشف فى نيك حامى* و حضننى وائل تحت الدش ثم نزل الى فرجى بفمه يداعبه و رفع قدمى اليسرى و ادخل زبه ثانية لدقائق و اخرجه وادارنى ليدخله من الخلف الى ان قذف و خرجنا للعشاء خارج المنزل بعد ان غيرت الملاءات و عطرت المكان ليكون جاهزا لليلة واتصلت بخالتى سوسن قبل دخولنا المطعم و اخبرتها بتأخرى الليلة مع وائل لأنه قام بفتحى و لكنها رفضت تأخرى بشدة لأن والدتى تتصل بى على هاتفها كل ساعة و تسأل عن مكانى و هى الأن قلقة،كنت قد تناسيت ان امى تراجع إجاباتى معى بعد كل اختبار. -وائل معلش تعالى نتعشى فى بيت خالتى لإن ماما قلقانة عليا و عايزة تكلمنى فيديو على تليفون خالتو و لما وصلنا خالتو خدتنى بالحضن و قالتلى مبروك يا دكتورة و باركت لوائل و ماما اتصلت و راجعت معايا هى و بابا و قالتلى امتياز يا حبيبتى مبروك و لما خالتو تستلم شهادتك أنا و باباكى حننزل اجازة علشان نجهزلك الصيدلية بتاعتك و هنا تذكرت وائل الذى يبتسم لى من باب المطبخ. -ماما انا كمان مستنية الأجازة علشان فيه خبر كويس فيه زميل ليا طلب يقابلكم و انا قلتله ممكن يقابلكم بعد الشهادة و التخرج لأنكم مشغولين و هو وافق يستنى،بالظبط زى ما بابا اتقدملك* ايه رأيكم؟ -دى حياتك يا حبيبتى و من حقك تختارى الراجل اللى يناسبك و لطيف منك انك تفكرينى بأحلى أيام مع باباكى لانه كان زميلى و كان وسيم و رومانسى و طلب ايدى قبل التخرج من كلية الزراعة زى زميلك بالظبط و انا طبعا وافقت لأن اى بنت كانت تتمناه. -شكرا يا حبيبتى انا حتصل بيه و ابلغه موافقتك. و ابتسمت ماما بشرمطة و غمزت لى و قد احست بوجود معانى جنسية فى لهفتى و تنهداتى فعلى ما يبدو ان ماما قد حصلت على الخبرة الألمانية فى العمل و فى الجنس ايضا و لم تنزعج من فكرة دخولى فى علاقة جنسية و كم كنت غبية حين تصورت ان خالتى سوسن كاتمة للسر لقد افشت كل شئ لوالدتى التى تبتسم برقة و تغمز لى قد تأكدت أنها من زرعت فكرة فقدان العذرية داخل رأسى عن طريق خالتى فبعثور خالتى على الزب ايقنت امى انى اعانى و ساعدتنى فى حل مشكلتى مع حبى الوحيد لأتحول من فتاة مدللة إلى إمرأة ناضجة تشعر بالمسئولية*