coolegy
08-03-2019, 02:12 AM
هاى انا اسمي مجدي وده اسمي الحقيقي عندي 33 سنه عاشق ومهووس بالجنس بجميع انواعه واشكاله ومفيش حاجه معملتهاش ومجربتهاش - اول مرة اكتب هنا حابب اشاركم حياتي الجنسية الخاصة. على فكرة كل اللي حقولو ده حصل حقيقي وبجد.
انا بشتغل في المجال السياحي بحكم دراستي وأبحاثي بتكلم 4 لغات غير العربي والإنجليزي سافرت بره دول كتير واشتغل مع شركات عالمية ومشهورة..
حكايتي دي حكاية غريبة شوية كنت بشتغل في شركة سياحة المانية ومسؤول التشغيل الخاص بيها في كام دولة منها الامارات ومصر في اليوم ده اتصل عليا المدير من فرانكفورت وطلب منى اسافر شرم الشيخ علشان في فندق جديد حتم التعاقد معاه وانا مطلوب منى أكون مع اللجنة اللي حتكون في الفندق – طبعا ده شغل وجهزت حالي وسافرت على شرم الشيخ ونزلت في الفندق. بعد ما باقي الجروب اكتمل ابتدينا الشغل كان موجود معانا مدير الفندق ورؤساء الأقسام طبعا الوضع يختلف في مصر عن أي دولة تانى بالنسبة لكل حاجه في مجال السياحة.. بالبلدي في مصر سلطة – المهم اتفقنا على كل شيء وخلصنا الشغل وكنت مسافر وراجع دبي لكن طلبت بصراحة كام يوم اجازه علشان استجم في الميه واشوف نفسي اصلى كنت تعبان ونفسي انيك..
بعد كام يوم اتصل بيا المدير الإقليمي وطلب منى انى استقر في الفندق علشان حيتم التجهيز والتشغيل وبصفتي مسؤول التشغيل فحكون المدير التنفيذي لغاية لما يتم اختار المدير المناسب. ابتدينا التجهيز وخلال شهرين كان الاصطف كامل ما عدا قسم الاستقبال علشان كان مطلوب مواصفات خاصة. وفعلا تم الاختيار بدقة وجه المدير الألماني واستلم الشغل وانا سافرت وبعدها بشهر حصلت مشكلة وطلبوا منى اسافر تانى علشان أكون موجود لضمان تسيير الشغل. مش حطول عليكم لكن يهمني تعرفوا الظروف اللي رجعت فيها مصر تانى. طبعا رجعت وانا متعكنن وقرفان بصراحة علشان كان معايا واحده في دبي من فنلندا لكن أصلها مغربي كنا مقضينها نيك وشرمطة وبصراحة كانت على السرير شرموطة بمعنى الكلمة – بتعمل كل حاجه وأي حاجه اهم شيء تتكيف وتكيف اللي قدامها. طبعا حاجه تحرق الدم.
لما نزلت الفندق البداية كانت زفت بدل ما يدوني غرفة حولوني على السكن الخاص بالمديرين وطبعا عملت مشكلة وفي الاخر ادونى شاليه خاص ليا وكان كويس ومعقول – في الوقت ده كان فيه بنوته حكاية بتشتغل في الجست رليشن المانية اسمها ريبيكا بتتكلم عربي شوية مكسر بس بتفهم كويس كانت عايشة في الغردقة ومتجوزة مصري ومخلفة وعندها ولد عنده 13 سنه طبعا انا اتصدمت هي كانت فرسه الوش المدور الأبيض والشعر البنى المحمر وبزاز صواريخ ارض جو تطير النفوخ وطيزها مدورة وطرية لما تمشى مفيش حد مبيتفرجش عليها حكاية ودمار. طبعا سالت عليها وعلى كفاءتها في الشغل علشان كبرت في دماغي انيكها.
وعرفت انها انسانه محترمة جدا ومفيش حد يجرؤ انه يهزر معاها – المهم كانت علاقتي بيها في حدود الشغل وبس ومش اكتر وشلتها من دماغي علشان اعرف اشتغل وطبعا انا حموت من الهيجان ظبت بت روسية وجبتها الشاليه ونكتها لكن متكيفتش.
فضلت على الحال ده حوالي 3 أسابيع بجيب بنات وانيك لكن متكيفتش اطلاقا واكيد أنتم فاهمين وكان كل واحده انيكها اتخل ان ريبيكا هي اللي بنيكها – طبعا البنات والنسوان كانو بيدخلو بالحب علشان ممنوع، انا مدير والكل بيحاول يرضيني..
في ليلة في شهر أغسطس الجو حر نيك و الرطوبة عالية و انا كنت مظبط شرموطه مصرية و منتظرها وقفت في الفرندة بشرب أزازه بيرة ساقعة و مشبرة و بتفرج على الولاد اللي بيلعبوا بالعجل ، كانوا ولاد و بنات الاصطف و المديرين و صوتهم عالي المهم في واحدة وقعت واعتورت و صوتها عالي كانو جنب الشاليه بتاعى نزلت اشوف في ايه اتضح انه ولد بس شعره كان طويل وملامحه بنوتي شكل امه اجنبية و ده كتير قالي اسمه عمر – عمر اتعور في رجله وايده وقع وقعه جامده ساعدته و كان بعيط جدا بصراحه صعب عليا طلب منى انى اروحه قولتله الأول اعمل الإسعافات علشان الجروح و الدم قال لا و قالي اساعده انى اروحه لبست التشرت بتاعى و انا لابس الشورت و مفيش بوكسر و ببص في الساعة علشان اللي مستنيها وخايف تيجى متلقنيش المهم شلت الولد كان خفيف جدا و هو راح حضني و انا شايله – احا تحس انك حاضن ملبن، جسمه الطري بصراحه هيجني و زبرى وقف عليه هو تحسه بنت طرى صوته رفيع وشكله أمور المهم وصلنا البلوك اللي فيه الشاليه بتاعه مش بعيد حوالى 5 او 6 دقائق مشى المهم الست في الفرندة صرخت عليه وشافته وجات و اتاريها ريبيكا - يالهوى على منظرها فشيخه لابسه شورت وتوب حماله من غير ستيان وحلماتها باينه انا شفت المنظر روحت في عالم تانى جسم كما يقول الكتاب طبعا الولد اخد كل انتباهها عملته ضمادات لغاية لما دكتور الفندق جه و انا مركز معاها و خايف من منظر زبرى حاولت اسيطر على نفسى بقدر الإمكان لغاية لما خلص الدكتور و بعد ما مشى انا استأذنت و مشيت ومفيش في دماغي و خيالي غيرها لدرجة ان زبرى كان واقف طول الطريق.
تليفوني رن الشرموطة منتظرانى ومفيش حد روحت وابتدت السهرة بصراحة كنت تعبان نيك من كتر الهيجان – الشرموطة اسمها دعاء بنت مطلقة وبتشتغل في المساج تبع نادى صحى – دي اللي يتقال عليها وتكه جسم بلدى بحق اللون القمحي الفاتح و العنين السودة مدورة وواسعه – بزاز مدورة و طرية منصوبة بالنسبة لجسمها القصير جسم ملوش حل الجسم الكرفى ده وعليها طيز تفجر أي زبر مهما ان كان – دخلت عليها في الفرندة بصتلى وضحكت ضحكة شرمطة لما لقيت زبرى واقف جوة الشورت دخلنا لقيت كل حاجه جاهزة البيرة و أنواع خمور مختلفة و المزة والتكيف شغال و السرير جاهز – اعجبت بالمكان جدا و قالتلى قبل ما نبدا نتفق قولتلها موافق سالتنى نظامي ايه و عاوز ايه قولتلها كل حاجه فوافقت و قالتلى شروطها مفيش تصوير و مفيش نيك في الطيز واتفقنا على السعر و دفعت و قالتلى اشغلها موسيقى علشان ترقص و كمان فتحت الشنطة قالتلى اختار منها قميص النوم السكسى اللي عاوزه كلهم شعبي كلوتات فتلة وتوبات شيفون شفافة بلدى قوى – قولتلها مزاجي في حاجه تانى خالص و قمت فتحت الدولاب و طلعتها كلوت جديد اسود شفاف (Lace Panties) دورو على جوجل علشان تعرفوا شكله وتشرت ستومك كت (اللي هو يدوب بيغطى البزاز و كان واسع) قالتلى دول بتوع مين قولتلها البسيهم و تعليلي دخلت الحمام غابت عشر دقايق و انا كنت بلفلها الحشيش و بجهز القاعدة و شغلت موسيقى علشان ترقص.
طلعتلى اللبوة يا نهار اسود خرافه – زبرى وقف عليها بطريقة بنت متناكه وهي طالعه تتلع – التشرت اللي لبساه فسكوز وحلماتها واقفة وباينا لونها البنى الفاتح – وطيزها خرافة في الكلوت الأسود ومن عند كسها فيه شعر فبقولها هو انتى مش بتحلقى شعرك قالتلى بحلقه بس عاملة رسمة طلبت اشوف قالتلى لسه بدري.
رقصتلى شوية رقص على كيفك – رقاصة حلوة ولما تعبت قعدت وابتدينا نشرب وقالتلى انها بتشرب كتير ومش بتسكر بس ملهاش في الحشيش بس سجاير المهم نفس من هنا ونفس من هنا مع المزة والحشيش راحت في حته تانية خالص.
ابتدت تحكيلى عن نفسها و أزاي هي بتعشق الجنس بطريقة مجنونه و انها على طول هيجانه و مش لاقيه اللي يكيفها و أزاي جوزها قبل ما يطلقها مكنش بيكيفها و أزاي علاقتها بالجنس ابتدت لما كانت في أعدادي و ابتدت تمارس العادة حتى و هي متجوزة لكن دلوقتى مش بتتكيف منها لدرجة انها بتلعب في كوسها وبدخل فيه حاجات مختلفة علشان تتكيف لكن مش بتوصل لدرجة الشبع زي لما بتتناك قالتلي انها ناكت نفسها بخيار و دخلت في كوسها حاجات كتير لكن مفيش فايدة و انها مش بتخرج تتناك غير لما تبقى مش قادرة زي المرة دي و فاجأه نطت عليا ووقعتني على الأرض و مسكت زبرى و طلعته من الشورت و قعدت تمص فيه بطريقة محترفة جدا – كانت محرومة و قالتلى ان اخر مرة اتناكت فيها من 3 شهور – و تنزل لسانها على بيضي و تلحس فيهم و تطلع بالراحة على زوبرى و تمص راسه كانت ضايعة قوى و هجانة نيك . زبرى اتنفخ في اديها ونشف ووقف بالكامل ومستعد انه ينيك مع ريحة كسها اللي هيجتني اكتر جيت امسكها علشان الحسها قالتلى انها مش قادرة وكسها بيوجعها وهيجان قوى ومحتاجة تتناك من زوبرى قولتلها مفيش مشكلة الحسه علشان ادخله قالتلى لا مش محتاجة غير انى ادخله علشان كسها كله مبلول. نيمتها على ضهرها وفشخت رجليها لقيت الكلوت كله مبلول من مية شهوتها وريحة الكلوت تجنن ولسه برفع رجليها علشان اقلعولها قالتلى مش قادرة ومسكت الكلوت حطته على جنب وكوسها الأحمر بان منفوخ وكله كريم وزنبورها واقف شدتنى وقالتلى دخله كله مرة واحده – ميلت عليها وحطيت راس زوبرى على شفايف كوسها وميلت جسمي عليها وبحركة مفاجئة خبطت أيدي ووقعت عليها وزبرى دخل كله مرة واحدة في كسها.
الاه و الصرخة بتاعتها كانت كفيلة تصحى الميتين و تفجر براكين اللبن اللي جوايا – كانت جبارة كسها كان سخن ملهلب و زوبرى بيتزحلق جواها عدلت نفسى و ابتديت انيك فيها و هي من كتر الشهوة و الهيجان بتتلوى تحتي و تشخر وبتقول كلام مش مفهوم عرفت انها خلصانة و تعبانة فشخ ومفيش 3 دقايق لقيتها بتقولي انها هيجانة جدا ومش قادرة تستحمل و عاوزة تنزلهم و تجيب رعشتها هي قالت الكلمتين دول و انا لوحدي هيجان قولتلها نجبهم مع بعض- عدلت نفسى فوقها و فشخت رجليها وميلت عليها علشان انيك قالتلى نكنى جامد ودخله كله انا سمعت كده سخنت قوى قوى كنت بنيك بقوة قالتلى نزلهم جوايا انا مكنتش قادر تانى . زبرى جاب اخره و هي كسها كان بيزحلق جامد و كان كله كريمة قولتلها خلاص مش قادر و عاوز انزلهم نجيبهم مع بعض لقيتها بتضمني جامد قوى و بتوقلي بصوت مهزوز و متقطع نكنى جامد مخلصتش الكلمة لقيتها بتصرخ و زبرى انفجر مع صرختها جوة كسها ومع انفجار زبرى و لبنى بينزل جواها لقيتها بتترعش جامد و شهوتها جات و بغزارة كانت رعشات شديدة جدا و كسها بينزل كريمة و عسل كتير جدا كانها ماسورة انفجرت فضلت ترتعش و جسمها فاير كده حوالى دقيقتين لغاية لما هديت بعدل جسمي علشان أقوم قالتي لا سيبه جوايا شوية رحت نمت عليها و هي ابتدت تعمل حاجه لذيذة قوى ابتدت تقفل كسها على زبرى و تعصره – بتعمل انقباضات بشفايف كسها على زبى و تعصر فيه جامد انا استمتعت جدا و قالتلى على فكرة انت زبرك تخين و عاوزة اعمل واحد تانى قولتلها لا مقدرش اشرب سيجارة الأول و كاس علشان افوقلك قالتلى اوكى بس قوم بالراحة و طلع زبرك بالراحة من كوسى اعتدلت اطلعه بالراحة و كريمة و مية انفجرت من كسها على و على الأرض.
انا قومت وهي زى ما هي رجليها مفشوخة ومنظرها رائع – اعتدلت والمكان هس ومفيش حد فينا بيتكلم ولعت هي سيجارة وانا ولعت سيجارة الحشيش وفضلنا كده حوالي 10 دقايق .....
اللي حصل بعد كده انا ححكيهلكم في جزء تانى.. على فكرة انا نكتها في نفس الليلة دي مرتين تانى غير المرة الاولانية..
أتمنى يكون سردي وعرضي لحكايتي عجبتكم
ياريت مشاركات علشان تشجعوني أكمل .....
انا بشتغل في المجال السياحي بحكم دراستي وأبحاثي بتكلم 4 لغات غير العربي والإنجليزي سافرت بره دول كتير واشتغل مع شركات عالمية ومشهورة..
حكايتي دي حكاية غريبة شوية كنت بشتغل في شركة سياحة المانية ومسؤول التشغيل الخاص بيها في كام دولة منها الامارات ومصر في اليوم ده اتصل عليا المدير من فرانكفورت وطلب منى اسافر شرم الشيخ علشان في فندق جديد حتم التعاقد معاه وانا مطلوب منى أكون مع اللجنة اللي حتكون في الفندق – طبعا ده شغل وجهزت حالي وسافرت على شرم الشيخ ونزلت في الفندق. بعد ما باقي الجروب اكتمل ابتدينا الشغل كان موجود معانا مدير الفندق ورؤساء الأقسام طبعا الوضع يختلف في مصر عن أي دولة تانى بالنسبة لكل حاجه في مجال السياحة.. بالبلدي في مصر سلطة – المهم اتفقنا على كل شيء وخلصنا الشغل وكنت مسافر وراجع دبي لكن طلبت بصراحة كام يوم اجازه علشان استجم في الميه واشوف نفسي اصلى كنت تعبان ونفسي انيك..
بعد كام يوم اتصل بيا المدير الإقليمي وطلب منى انى استقر في الفندق علشان حيتم التجهيز والتشغيل وبصفتي مسؤول التشغيل فحكون المدير التنفيذي لغاية لما يتم اختار المدير المناسب. ابتدينا التجهيز وخلال شهرين كان الاصطف كامل ما عدا قسم الاستقبال علشان كان مطلوب مواصفات خاصة. وفعلا تم الاختيار بدقة وجه المدير الألماني واستلم الشغل وانا سافرت وبعدها بشهر حصلت مشكلة وطلبوا منى اسافر تانى علشان أكون موجود لضمان تسيير الشغل. مش حطول عليكم لكن يهمني تعرفوا الظروف اللي رجعت فيها مصر تانى. طبعا رجعت وانا متعكنن وقرفان بصراحة علشان كان معايا واحده في دبي من فنلندا لكن أصلها مغربي كنا مقضينها نيك وشرمطة وبصراحة كانت على السرير شرموطة بمعنى الكلمة – بتعمل كل حاجه وأي حاجه اهم شيء تتكيف وتكيف اللي قدامها. طبعا حاجه تحرق الدم.
لما نزلت الفندق البداية كانت زفت بدل ما يدوني غرفة حولوني على السكن الخاص بالمديرين وطبعا عملت مشكلة وفي الاخر ادونى شاليه خاص ليا وكان كويس ومعقول – في الوقت ده كان فيه بنوته حكاية بتشتغل في الجست رليشن المانية اسمها ريبيكا بتتكلم عربي شوية مكسر بس بتفهم كويس كانت عايشة في الغردقة ومتجوزة مصري ومخلفة وعندها ولد عنده 13 سنه طبعا انا اتصدمت هي كانت فرسه الوش المدور الأبيض والشعر البنى المحمر وبزاز صواريخ ارض جو تطير النفوخ وطيزها مدورة وطرية لما تمشى مفيش حد مبيتفرجش عليها حكاية ودمار. طبعا سالت عليها وعلى كفاءتها في الشغل علشان كبرت في دماغي انيكها.
وعرفت انها انسانه محترمة جدا ومفيش حد يجرؤ انه يهزر معاها – المهم كانت علاقتي بيها في حدود الشغل وبس ومش اكتر وشلتها من دماغي علشان اعرف اشتغل وطبعا انا حموت من الهيجان ظبت بت روسية وجبتها الشاليه ونكتها لكن متكيفتش.
فضلت على الحال ده حوالي 3 أسابيع بجيب بنات وانيك لكن متكيفتش اطلاقا واكيد أنتم فاهمين وكان كل واحده انيكها اتخل ان ريبيكا هي اللي بنيكها – طبعا البنات والنسوان كانو بيدخلو بالحب علشان ممنوع، انا مدير والكل بيحاول يرضيني..
في ليلة في شهر أغسطس الجو حر نيك و الرطوبة عالية و انا كنت مظبط شرموطه مصرية و منتظرها وقفت في الفرندة بشرب أزازه بيرة ساقعة و مشبرة و بتفرج على الولاد اللي بيلعبوا بالعجل ، كانوا ولاد و بنات الاصطف و المديرين و صوتهم عالي المهم في واحدة وقعت واعتورت و صوتها عالي كانو جنب الشاليه بتاعى نزلت اشوف في ايه اتضح انه ولد بس شعره كان طويل وملامحه بنوتي شكل امه اجنبية و ده كتير قالي اسمه عمر – عمر اتعور في رجله وايده وقع وقعه جامده ساعدته و كان بعيط جدا بصراحه صعب عليا طلب منى انى اروحه قولتله الأول اعمل الإسعافات علشان الجروح و الدم قال لا و قالي اساعده انى اروحه لبست التشرت بتاعى و انا لابس الشورت و مفيش بوكسر و ببص في الساعة علشان اللي مستنيها وخايف تيجى متلقنيش المهم شلت الولد كان خفيف جدا و هو راح حضني و انا شايله – احا تحس انك حاضن ملبن، جسمه الطري بصراحه هيجني و زبرى وقف عليه هو تحسه بنت طرى صوته رفيع وشكله أمور المهم وصلنا البلوك اللي فيه الشاليه بتاعه مش بعيد حوالى 5 او 6 دقائق مشى المهم الست في الفرندة صرخت عليه وشافته وجات و اتاريها ريبيكا - يالهوى على منظرها فشيخه لابسه شورت وتوب حماله من غير ستيان وحلماتها باينه انا شفت المنظر روحت في عالم تانى جسم كما يقول الكتاب طبعا الولد اخد كل انتباهها عملته ضمادات لغاية لما دكتور الفندق جه و انا مركز معاها و خايف من منظر زبرى حاولت اسيطر على نفسى بقدر الإمكان لغاية لما خلص الدكتور و بعد ما مشى انا استأذنت و مشيت ومفيش في دماغي و خيالي غيرها لدرجة ان زبرى كان واقف طول الطريق.
تليفوني رن الشرموطة منتظرانى ومفيش حد روحت وابتدت السهرة بصراحة كنت تعبان نيك من كتر الهيجان – الشرموطة اسمها دعاء بنت مطلقة وبتشتغل في المساج تبع نادى صحى – دي اللي يتقال عليها وتكه جسم بلدى بحق اللون القمحي الفاتح و العنين السودة مدورة وواسعه – بزاز مدورة و طرية منصوبة بالنسبة لجسمها القصير جسم ملوش حل الجسم الكرفى ده وعليها طيز تفجر أي زبر مهما ان كان – دخلت عليها في الفرندة بصتلى وضحكت ضحكة شرمطة لما لقيت زبرى واقف جوة الشورت دخلنا لقيت كل حاجه جاهزة البيرة و أنواع خمور مختلفة و المزة والتكيف شغال و السرير جاهز – اعجبت بالمكان جدا و قالتلى قبل ما نبدا نتفق قولتلها موافق سالتنى نظامي ايه و عاوز ايه قولتلها كل حاجه فوافقت و قالتلى شروطها مفيش تصوير و مفيش نيك في الطيز واتفقنا على السعر و دفعت و قالتلى اشغلها موسيقى علشان ترقص و كمان فتحت الشنطة قالتلى اختار منها قميص النوم السكسى اللي عاوزه كلهم شعبي كلوتات فتلة وتوبات شيفون شفافة بلدى قوى – قولتلها مزاجي في حاجه تانى خالص و قمت فتحت الدولاب و طلعتها كلوت جديد اسود شفاف (Lace Panties) دورو على جوجل علشان تعرفوا شكله وتشرت ستومك كت (اللي هو يدوب بيغطى البزاز و كان واسع) قالتلى دول بتوع مين قولتلها البسيهم و تعليلي دخلت الحمام غابت عشر دقايق و انا كنت بلفلها الحشيش و بجهز القاعدة و شغلت موسيقى علشان ترقص.
طلعتلى اللبوة يا نهار اسود خرافه – زبرى وقف عليها بطريقة بنت متناكه وهي طالعه تتلع – التشرت اللي لبساه فسكوز وحلماتها واقفة وباينا لونها البنى الفاتح – وطيزها خرافة في الكلوت الأسود ومن عند كسها فيه شعر فبقولها هو انتى مش بتحلقى شعرك قالتلى بحلقه بس عاملة رسمة طلبت اشوف قالتلى لسه بدري.
رقصتلى شوية رقص على كيفك – رقاصة حلوة ولما تعبت قعدت وابتدينا نشرب وقالتلى انها بتشرب كتير ومش بتسكر بس ملهاش في الحشيش بس سجاير المهم نفس من هنا ونفس من هنا مع المزة والحشيش راحت في حته تانية خالص.
ابتدت تحكيلى عن نفسها و أزاي هي بتعشق الجنس بطريقة مجنونه و انها على طول هيجانه و مش لاقيه اللي يكيفها و أزاي جوزها قبل ما يطلقها مكنش بيكيفها و أزاي علاقتها بالجنس ابتدت لما كانت في أعدادي و ابتدت تمارس العادة حتى و هي متجوزة لكن دلوقتى مش بتتكيف منها لدرجة انها بتلعب في كوسها وبدخل فيه حاجات مختلفة علشان تتكيف لكن مش بتوصل لدرجة الشبع زي لما بتتناك قالتلي انها ناكت نفسها بخيار و دخلت في كوسها حاجات كتير لكن مفيش فايدة و انها مش بتخرج تتناك غير لما تبقى مش قادرة زي المرة دي و فاجأه نطت عليا ووقعتني على الأرض و مسكت زبرى و طلعته من الشورت و قعدت تمص فيه بطريقة محترفة جدا – كانت محرومة و قالتلى ان اخر مرة اتناكت فيها من 3 شهور – و تنزل لسانها على بيضي و تلحس فيهم و تطلع بالراحة على زوبرى و تمص راسه كانت ضايعة قوى و هجانة نيك . زبرى اتنفخ في اديها ونشف ووقف بالكامل ومستعد انه ينيك مع ريحة كسها اللي هيجتني اكتر جيت امسكها علشان الحسها قالتلى انها مش قادرة وكسها بيوجعها وهيجان قوى ومحتاجة تتناك من زوبرى قولتلها مفيش مشكلة الحسه علشان ادخله قالتلى لا مش محتاجة غير انى ادخله علشان كسها كله مبلول. نيمتها على ضهرها وفشخت رجليها لقيت الكلوت كله مبلول من مية شهوتها وريحة الكلوت تجنن ولسه برفع رجليها علشان اقلعولها قالتلى مش قادرة ومسكت الكلوت حطته على جنب وكوسها الأحمر بان منفوخ وكله كريم وزنبورها واقف شدتنى وقالتلى دخله كله مرة واحده – ميلت عليها وحطيت راس زوبرى على شفايف كوسها وميلت جسمي عليها وبحركة مفاجئة خبطت أيدي ووقعت عليها وزبرى دخل كله مرة واحدة في كسها.
الاه و الصرخة بتاعتها كانت كفيلة تصحى الميتين و تفجر براكين اللبن اللي جوايا – كانت جبارة كسها كان سخن ملهلب و زوبرى بيتزحلق جواها عدلت نفسى و ابتديت انيك فيها و هي من كتر الشهوة و الهيجان بتتلوى تحتي و تشخر وبتقول كلام مش مفهوم عرفت انها خلصانة و تعبانة فشخ ومفيش 3 دقايق لقيتها بتقولي انها هيجانة جدا ومش قادرة تستحمل و عاوزة تنزلهم و تجيب رعشتها هي قالت الكلمتين دول و انا لوحدي هيجان قولتلها نجبهم مع بعض- عدلت نفسى فوقها و فشخت رجليها وميلت عليها علشان انيك قالتلى نكنى جامد ودخله كله انا سمعت كده سخنت قوى قوى كنت بنيك بقوة قالتلى نزلهم جوايا انا مكنتش قادر تانى . زبرى جاب اخره و هي كسها كان بيزحلق جامد و كان كله كريمة قولتلها خلاص مش قادر و عاوز انزلهم نجيبهم مع بعض لقيتها بتضمني جامد قوى و بتوقلي بصوت مهزوز و متقطع نكنى جامد مخلصتش الكلمة لقيتها بتصرخ و زبرى انفجر مع صرختها جوة كسها ومع انفجار زبرى و لبنى بينزل جواها لقيتها بتترعش جامد و شهوتها جات و بغزارة كانت رعشات شديدة جدا و كسها بينزل كريمة و عسل كتير جدا كانها ماسورة انفجرت فضلت ترتعش و جسمها فاير كده حوالى دقيقتين لغاية لما هديت بعدل جسمي علشان أقوم قالتي لا سيبه جوايا شوية رحت نمت عليها و هي ابتدت تعمل حاجه لذيذة قوى ابتدت تقفل كسها على زبرى و تعصره – بتعمل انقباضات بشفايف كسها على زبى و تعصر فيه جامد انا استمتعت جدا و قالتلى على فكرة انت زبرك تخين و عاوزة اعمل واحد تانى قولتلها لا مقدرش اشرب سيجارة الأول و كاس علشان افوقلك قالتلى اوكى بس قوم بالراحة و طلع زبرك بالراحة من كوسى اعتدلت اطلعه بالراحة و كريمة و مية انفجرت من كسها على و على الأرض.
انا قومت وهي زى ما هي رجليها مفشوخة ومنظرها رائع – اعتدلت والمكان هس ومفيش حد فينا بيتكلم ولعت هي سيجارة وانا ولعت سيجارة الحشيش وفضلنا كده حوالي 10 دقايق .....
اللي حصل بعد كده انا ححكيهلكم في جزء تانى.. على فكرة انا نكتها في نفس الليلة دي مرتين تانى غير المرة الاولانية..
أتمنى يكون سردي وعرضي لحكايتي عجبتكم
ياريت مشاركات علشان تشجعوني أكمل .....