Sally Zakry
07-28-2019, 07:01 AM
تتبعت الدكتور س إلى حجرة النوم وقلبى مضطرب و العرق يتصبب لا استطيع الوقوف و نقل خطواتى ، مخى بيضرب يودى و يجيب ... (مصيبة لو الراجل ده ، هو صحيح حلو و جميل قوى لدرجة الهيجان على جسمه و حضنه و طريقته فى النظر داخل شبكية بقبقة عينى من جوة ، ده لم ينظر إلى جسمى مطلقا ، ولم يحاول أن يلمسنى ، نظراته تنتقل من عينى إلى شفايفى ، ، إلى لوحات على الحائط إلى خارج النافذة المفتوحة فى هذا الشتاء البارد جدا ، ، مصيبة لو حاول فعلا يغتصبنى ؟ ماذا أقول لامى لو اكتشفت انه نام معايا و بقيت غير عذراء ؟ ، ولكن كيف انام معاه و كيف أمارس الجنس مع رجل ؟ .......... ، كل ما أعرفه هو أحضان النساء والشابات فقط .... صحيح نفسى ابوسه و أسيطر عليه و اقطع شفايفه و احسس على بزازه. .. بس ده راجل ... انا لا أحب أن يتحكم في جسمى رجل ولا يحركنى بمزاج ... نفسى أقبل اردافه الجميلة القوية الكبيرة. ... ولكنه ... لا الحكاية كدة. ... مش حا اسمح له يلمسنى)
وضع صينية المكسرات على السرير ، و قال لى اقلعى ، قلت اقلع ليه ؟ قال علشان اغتصبك بس بمزاج بشويش ، واللا تحبى أجيب لك شوية ويسكى واللا حاجة اصفرة و اضحك عليك بعد ما تدوخى، وأول ما تفوقى تصرخى و تقول لى عملت إيه يا مجنون ، ...... ، ضحكت من قلبى ... قلت له وقد ضاع منى كل الخوف والقلق ... لو لمستنى حا افقع بالصوت و الم عليك الجيران. .. ادخلك السجن ... ، قال و كدهه أهون عليك ؟ .... اكيد انا رايح أصعب عليك. ... انت صحيح شكلك حلو بس موش قوى ... رفيعة بس بزازك حلوة وكبيرة .، ، ناسفة زى المقشة بس طياظك مدورة قوية و مثيرة .... انت نفسك تدوقى زبرى.. و خايفة منه .. انت مجرد يمامة طيبة و ضعيفة و نفسك إنى ادبحك و أكل جسمك بهدومك بطرحتك ب السدال بالعباية بتاعة أبوك العمدة دى ..... بس كل ده موش حا يحصل ولا راح اعطيك فرصة ابدا ،..... ، اقلعى ملط خالص ، علشان اشوف الأمراض الجلدية و الشعر على كسك ناعم واللا خشن و كسك نظيف واللا معفن زى الفسيخة المنتنة ، .، ، ، ، اقلعى )
جلست كما لو كنت تحت التخدير ..! تائهة فيما يقول. ...، جسمى بارد يرتعش والعرق كثير و بخاصة فى كفى يديى. ...
وقف يخلع ملابسه. ... ببطؤ كأنه راقصة استربتيز. ... و استغرق وقتا طويلا و انا يحرقنى الفضول و الشوق إلى رؤية ما كنت اتتبعه بعينى فى كل مرة نتقابل واراه فيها. .... فى انتظار أن أرى قضيبه عاريا أمام عينى .. حقا بزازه رياضية عضلات ولكنها ممتلئة مثل بزاز فتاة ناضجة نافرة و حلمات بزازه منتصبة كبيرة كحبات العنب. .. مثل بزاز فاتن بالضبط . ....، ظهره جميل مشوق تفصيلته عضلات قوية جدا بارزة مفصلة ... كأنه شيال على عربية نقل الطوب. .. أما اردافه جمالها مذهل بجد. ... أعجز عن وصف طيظه و مليانة جدا ثقيلة. ناعمة كالحرير بيضاء طرية بعض الشيء. .. مرتفعة مشدودة لأعلى نحو الخصر و تصنع رفا و خطوطا جميلة ترسم حدودها مع ما يعلوها و مع الفخذين .. ممتلئة تنساب فى تناسق لتجعل الحوض عريض مثل الأنثى المثيرة ... الشق الطويل الفاصل بين الأرداف عميق جدا . ناعم ، يحتوى كل الغموض يثير الفضول و الشهوة إلى تقبيله. ، ، ، جايز لحسه. .. أريد أن أقبل اردافه الآن ... احساس غريب .. عاوزة اعضه من طيظه بدلال برقة ببطؤ. .. أريد أن اريح خدودى على طيظه طويلا .، ، و أن الحس عميقا داخل الشق الفاصل بينهما بلسانى. .. عاوزة اشم و أقبل فتحته الشرجية و الحسها. .. عاوزة انيكه بلسانى جوة فتحة طيظه ، أريد أن امتعه و اجعله يغنج. .. عاوزاه يقول كمان و اذله ذل ليس له مثيل. .. عاوزة اركبه واعض خدوده وشفتيه .، ، ، عاوزاه يتاوه. .، عاوزاه يبكى و يقول لى انا أحبك يا سالى. ،.. )
و دفع بأصبعه الكلوت و انزلق إلى أسفل فخذيه ببطؤ ..،. و رأيت شعر عانته القصير الخشن الذى تم قصه قريبا. ، ، و انطلق هذا الشيء. .. قضيبه. .. ينتفض. . ي ..، ي .... ي .. قضيبه ؟
فقدت النطق. ... أصابني الشلل فى مخى. .. تصبب العرق. .. أصبح الجو حارا مثل جهنم. .، سقطت حقيبة يدى إلى الأرض ... لم أستطع أن اغمض عينى. .، أصابني مغناطيس فالتصقت عينى كلها بال .، ، ، قضيبه .... ؟ اسرعت احتفظ بمليون صورة له فى عقلى و داخلى قبل أن يختفى من أمام عينى لأى سبب. ... ياااااااه. ... هذا هو ..، هذا ما تعشقه البنات ..، هذا ما تتمناه النساء. .. هذا هو ، ، ، هذا الذى يذل و يسعد امى .، ، ، هذا الذى تغنج و تتاوه له خالاتى و الجارات. ... هذا هو محور الهمس والحكايات ....
شكله جميل فعلا .... يالهوى. ..
جاء و أمسك بيدى. ... قال تعالى .. قفى. ... وقفت. .. وضع كوب من عصير الليمون على شفتى .، ، وهمس اشربى ....، شربت الكوب الكبير جدا فى جرعة واحدة. ... جفف العرق من كفى يدى ... فى بزازه. ... يدعك كف ايدى فى بزازه العارية ... يقترب بجسده ... قضيبه يلمسنى. ، قبل خدودى برقة كطفل يقبل طفلة. .. وقفت بين ذراعيه كالبلهاء. ... خلع السدال من رأسى و أزال نظارتى الطبية و بدأ يفك أزرار العباءة .، ، عينى فى عينيه. ... تحت سحر غريب .... عينيه تتأمل شفتى و عيونى .، ، ضمنى عارية بدون أية قطعة ملابس. .. التصق قضيبه بين شفتى كسى برفق شديد ... همست (ابوس ايدك بلاش تعمل لى اى حاجة ) لففت ذراعى حول اكتافه و منحته شفتيى. .. و التصقت به ، ، ، فانزلق قضيبه بين افخاذى المفتوحة بفعل ضمه لجسدى ... التصقت بطنى فى بطنه. .. و بزازه تحمل بزازى فوقها تعتصرها و التقت حلمات بزازه بحلمات بزازى. .. يده تتحسس جلد و لحم ظهرى برقة تذيبنى. .، ، تتحسس يداه أردافى كاعمى يخشى المفاجآت ..، أصابعه تكتشف الأخدود الفارق بين الأرداف و تتحسس فتحتى الشرجية ، تتوقف عليها طويلا ... ثم تنزلق إلى شفتى كسى تتحسسها. .. تدلك بظرى .، ، المنتصب الملتهب. .. يباعد برقة بين أردافى ... يباعد شفتى كسى برقة و بطؤ .. مبلولة. . عقلى فى غيبوبة. .. شفتاى تبحث عن لسانه. .، افخاذه تضم فخذي بينهما. .، افخاذه تعتصر فخذي بقوة. .. همست و انفاسى تلهث (انت زى البنات بالضبط بتعمل زيهم مفيش فرق) قال لى (خايف احبك ) همست (انا أحبك فعلا ) قال (تعطينى نفسك) قلت (خدها كلها ، انا و هبتك نفسى ، انا زوجتك من اللحظة دى ) قال (نكتب ورقة زواج عرفى بشهود ومهر؟ ) قلت (موش مهم ، انا معاك اهه ، و انت وضميرك )
و حملنى إلى السرير ... وبدأ فى السرير قصة طويلة يعلمنى بطريقة عملية معنى السحاق بين أنثى و ....، ، ، ، ، استاذها ؟ ؟ ؟
******************
نكمل لما ارجع من برة (سالى ، الثامنة صباح ال 28 يوليو 2019 )
بأى بأى كدز ،
وضع صينية المكسرات على السرير ، و قال لى اقلعى ، قلت اقلع ليه ؟ قال علشان اغتصبك بس بمزاج بشويش ، واللا تحبى أجيب لك شوية ويسكى واللا حاجة اصفرة و اضحك عليك بعد ما تدوخى، وأول ما تفوقى تصرخى و تقول لى عملت إيه يا مجنون ، ...... ، ضحكت من قلبى ... قلت له وقد ضاع منى كل الخوف والقلق ... لو لمستنى حا افقع بالصوت و الم عليك الجيران. .. ادخلك السجن ... ، قال و كدهه أهون عليك ؟ .... اكيد انا رايح أصعب عليك. ... انت صحيح شكلك حلو بس موش قوى ... رفيعة بس بزازك حلوة وكبيرة .، ، ناسفة زى المقشة بس طياظك مدورة قوية و مثيرة .... انت نفسك تدوقى زبرى.. و خايفة منه .. انت مجرد يمامة طيبة و ضعيفة و نفسك إنى ادبحك و أكل جسمك بهدومك بطرحتك ب السدال بالعباية بتاعة أبوك العمدة دى ..... بس كل ده موش حا يحصل ولا راح اعطيك فرصة ابدا ،..... ، اقلعى ملط خالص ، علشان اشوف الأمراض الجلدية و الشعر على كسك ناعم واللا خشن و كسك نظيف واللا معفن زى الفسيخة المنتنة ، .، ، ، ، اقلعى )
جلست كما لو كنت تحت التخدير ..! تائهة فيما يقول. ...، جسمى بارد يرتعش والعرق كثير و بخاصة فى كفى يديى. ...
وقف يخلع ملابسه. ... ببطؤ كأنه راقصة استربتيز. ... و استغرق وقتا طويلا و انا يحرقنى الفضول و الشوق إلى رؤية ما كنت اتتبعه بعينى فى كل مرة نتقابل واراه فيها. .... فى انتظار أن أرى قضيبه عاريا أمام عينى .. حقا بزازه رياضية عضلات ولكنها ممتلئة مثل بزاز فتاة ناضجة نافرة و حلمات بزازه منتصبة كبيرة كحبات العنب. .. مثل بزاز فاتن بالضبط . ....، ظهره جميل مشوق تفصيلته عضلات قوية جدا بارزة مفصلة ... كأنه شيال على عربية نقل الطوب. .. أما اردافه جمالها مذهل بجد. ... أعجز عن وصف طيظه و مليانة جدا ثقيلة. ناعمة كالحرير بيضاء طرية بعض الشيء. .. مرتفعة مشدودة لأعلى نحو الخصر و تصنع رفا و خطوطا جميلة ترسم حدودها مع ما يعلوها و مع الفخذين .. ممتلئة تنساب فى تناسق لتجعل الحوض عريض مثل الأنثى المثيرة ... الشق الطويل الفاصل بين الأرداف عميق جدا . ناعم ، يحتوى كل الغموض يثير الفضول و الشهوة إلى تقبيله. ، ، ، جايز لحسه. .. أريد أن أقبل اردافه الآن ... احساس غريب .. عاوزة اعضه من طيظه بدلال برقة ببطؤ. .. أريد أن اريح خدودى على طيظه طويلا .، ، و أن الحس عميقا داخل الشق الفاصل بينهما بلسانى. .. عاوزة اشم و أقبل فتحته الشرجية و الحسها. .. عاوزة انيكه بلسانى جوة فتحة طيظه ، أريد أن امتعه و اجعله يغنج. .. عاوزاه يقول كمان و اذله ذل ليس له مثيل. .. عاوزة اركبه واعض خدوده وشفتيه .، ، ، عاوزاه يتاوه. .، عاوزاه يبكى و يقول لى انا أحبك يا سالى. ،.. )
و دفع بأصبعه الكلوت و انزلق إلى أسفل فخذيه ببطؤ ..،. و رأيت شعر عانته القصير الخشن الذى تم قصه قريبا. ، ، و انطلق هذا الشيء. .. قضيبه. .. ينتفض. . ي ..، ي .... ي .. قضيبه ؟
فقدت النطق. ... أصابني الشلل فى مخى. .. تصبب العرق. .. أصبح الجو حارا مثل جهنم. .، سقطت حقيبة يدى إلى الأرض ... لم أستطع أن اغمض عينى. .، أصابني مغناطيس فالتصقت عينى كلها بال .، ، ، قضيبه .... ؟ اسرعت احتفظ بمليون صورة له فى عقلى و داخلى قبل أن يختفى من أمام عينى لأى سبب. ... ياااااااه. ... هذا هو ..، هذا ما تعشقه البنات ..، هذا ما تتمناه النساء. .. هذا هو ، ، ، هذا الذى يذل و يسعد امى .، ، ، هذا الذى تغنج و تتاوه له خالاتى و الجارات. ... هذا هو محور الهمس والحكايات ....
شكله جميل فعلا .... يالهوى. ..
جاء و أمسك بيدى. ... قال تعالى .. قفى. ... وقفت. .. وضع كوب من عصير الليمون على شفتى .، ، وهمس اشربى ....، شربت الكوب الكبير جدا فى جرعة واحدة. ... جفف العرق من كفى يدى ... فى بزازه. ... يدعك كف ايدى فى بزازه العارية ... يقترب بجسده ... قضيبه يلمسنى. ، قبل خدودى برقة كطفل يقبل طفلة. .. وقفت بين ذراعيه كالبلهاء. ... خلع السدال من رأسى و أزال نظارتى الطبية و بدأ يفك أزرار العباءة .، ، عينى فى عينيه. ... تحت سحر غريب .... عينيه تتأمل شفتى و عيونى .، ، ضمنى عارية بدون أية قطعة ملابس. .. التصق قضيبه بين شفتى كسى برفق شديد ... همست (ابوس ايدك بلاش تعمل لى اى حاجة ) لففت ذراعى حول اكتافه و منحته شفتيى. .. و التصقت به ، ، ، فانزلق قضيبه بين افخاذى المفتوحة بفعل ضمه لجسدى ... التصقت بطنى فى بطنه. .. و بزازه تحمل بزازى فوقها تعتصرها و التقت حلمات بزازه بحلمات بزازى. .. يده تتحسس جلد و لحم ظهرى برقة تذيبنى. .، ، تتحسس يداه أردافى كاعمى يخشى المفاجآت ..، أصابعه تكتشف الأخدود الفارق بين الأرداف و تتحسس فتحتى الشرجية ، تتوقف عليها طويلا ... ثم تنزلق إلى شفتى كسى تتحسسها. .. تدلك بظرى .، ، المنتصب الملتهب. .. يباعد برقة بين أردافى ... يباعد شفتى كسى برقة و بطؤ .. مبلولة. . عقلى فى غيبوبة. .. شفتاى تبحث عن لسانه. .، افخاذه تضم فخذي بينهما. .، افخاذه تعتصر فخذي بقوة. .. همست و انفاسى تلهث (انت زى البنات بالضبط بتعمل زيهم مفيش فرق) قال لى (خايف احبك ) همست (انا أحبك فعلا ) قال (تعطينى نفسك) قلت (خدها كلها ، انا و هبتك نفسى ، انا زوجتك من اللحظة دى ) قال (نكتب ورقة زواج عرفى بشهود ومهر؟ ) قلت (موش مهم ، انا معاك اهه ، و انت وضميرك )
و حملنى إلى السرير ... وبدأ فى السرير قصة طويلة يعلمنى بطريقة عملية معنى السحاق بين أنثى و ....، ، ، ، ، استاذها ؟ ؟ ؟
******************
نكمل لما ارجع من برة (سالى ، الثامنة صباح ال 28 يوليو 2019 )
بأى بأى كدز ،