El Zapeerr
07-26-2019, 06:22 PM
في البداية أحب أعرفكوا بنفسي أنا اسمي محمد عندي 23 سنة طويل وجسمي رياضي وعينيا لونها أخضر ودي كانت حاجة من الحجات اللي ساعدتني فأي حاجة أنا بعملها لأن تقدروا تقولوا أن لون العيون بيفتح سكك لكل الأمور.. أنا ساكن لوحدي في شقة في الدور الرابع لأن أهلي كلهم مسافرين برا ومحدش ساكن معايا وأنا متعود على كده ودي حاجة من ضمن الحجات اللي سهلت عليا الدخول في علاقات جنسية لأني أغلب الوقت بسبب كده بتصفح مواقع البورنو وأطلع من موقع وأدخل التاني وأتفرج ع الفيلم ده وبعدين ده ومن القصة دي للقصة دي وهكذا بقى.. عشان كده كنت دايمًا بدخل في علاقات مع بنات قدي أو أصغر وأحيانًا أكبر كمان وبسبب ده صحابي طلعوا عليا لقب الزبير لأنهم عارفين أني مبعتقش أي واحدة بتقع تحت إيدي.. ولحسن حظي أن عمي ساكن في الشقة اللي جنبي بالضبط بس طبعًا لأنه مسافر مع أهلي فهو سايب في الشقة الملاك أو أقصد أقول مراته يعني وولادها الاتنين.. مرات عمي من حين لآخر بتيجي عندي الشقة عشان تطبخلي لأني مكنتش بحب أكون عندها باستمرار في الشقة مع ولادها عشان أسيبهم براحتهم وكده رغم أنهم لسه في ابتدائي.. ومن حين لآخر كانت بتيجي عندي الشقة عشان تنضفها لأن زي م أنتوا عارفين مفيش راجل يعتمد عليه في أمور التنضيف دي لو كان في ست.. كنت دايمًا بتمزج وأنا بتفرج عليها وهي بتمسح لما بتوطي على الأرض وجسمها كله بيكون ظاهر قدامي من العباية المفتوحة اللي بتكون لابساها.. عشان كده خلوني أعرفكوا على مرات عمي عن قرب شوية.. هي اسمها آيات وعندها 30 سنة يعني الفرق بينا مش كبير عشان كده دايمًا أنا وهي كنا صحاب وكنت دايمًا بكون عندها في الشقة قبل م يكون عندها ولاد لما يكون عندها حد غريب وكده.. فأنا وهي متعودين على بعض جدًا عشان كده بناديها باسمها من غير ألقاب عشان مكبرهاش وهي لسه صغيرة زي م قالت.. أما عن جسمها بقى فده حكاية.. هي تقريبًا في نفس طولي أو أقصر كام سنتي وجسمها يهبل بجد.. هي مش تخينة أوي ولا رفيعة أوي بس وزنها متوسط كده وعودها حلو أما عن التفاصيل بقى فهي زي م وصفتها قبل كده ملاك.. ملاك بيمشي على الأرض.. لما تبصلها لازم تتوه في ملامحها فعلاً.. وملامح جسمها بالتحديد.. هي كاشفة شعرها مش لابسة لا حجاب ولا نقاب وده مخليني أستمتع بجمال شعرها الأشقر.. شفايفها تدوخ بجد.. شفايف منفوخة بس بطبيعية من غير عمليات تجميل.. النوع اللي يخليك تبقى عايز تمصه ومتسيبوش لحظة.. أما صدرها فهو كبير من النوع اللي يلفت نظرك أول م تشوفه وبزازها دايمًا واقفين كده من غير ترهلات.. كل بز فيهم تقريبًا قد حبة البرتقال الكبيرة.. وحلماتها بارزين من تحت العباية بطريقة تهيج بلد.. وجسمها كله مشدود لحد م نوصل لطيزها بقى.. كبيرة هي كمان وفلقاتها لازقين في بعض كده بطريقة تخليك تركز معاها وهي ماشية وأنت شايف طيزها بترقص قدامك مع كل حركة ليها.. وفخادها متوسطة زي باقي جسمها بس حلوين جدًا.. وعشان كده أنا بقدرها جدًا.. ودايمًا بتابعها بنظري وهي بتمسح الشقة عندي وأركز في طيزها وبزازها اللي بتلعب فوق وهي بتتحرك أو بترفع إيديها.. وكنت دايمًا بحاول أنتهز أي فرصة ممكن تخليني ألزق في جسمها عشان أحس بجمال بزازها وطيازها عن قرب وهي كانت بتضربني على صدري بخفة كده وهي بتضحك وتقولي "بس يا واد عيب" ويعدي الموقف.. كنت أنا وهي دايمًا ناقر ونقير ونحب نعاند في بعض على أي حاجة وخلاص وينتهي عنادنا ده بأننا نفضل نجري ورا بعض في الشقة لحد م أزنقها في ركن في الشقة وألزق فيها جامد لحد م زبي يلمس جسمها وكسها من تحت الهدوم وتكون هي حاسة بيه فتقولي "ابعد يا محمد مينفعش كده أنا بتكسف".. ومواقف كتير كانت بتجمعنا كانت بتهيجني وتكبر في دماغي فكرة أني لازم أنيكها ومضيعش الفرصة دي من إيدي.. بس كنت دايمًا بخاف ترفض وساعتها علاقتنا هتبوظ وهتحصل مشاكل.. بس كان عندي يقين أن أكيد الفرصة دي هتيجي في يوم من الأيام.. كنت دايمًا ببعتلها على الواتس رسايل مليانة كلام عن السكس والنيك بس طبعًا من أرقام وهمية عشان متعرفش أنه أنا وأبعتلها صور نيك أو أفلام بورنو وكده فكانت دايمًا تعمل بلوك للرقم بس كنت بتأكد أنها بتشوفهم بعدها.. لأني عارف أنها أكيد بتكون هايجة ونفسها ترجع تتناك تاني.. لأن واحدة زيها بقالها أكتر من 3 سنين مفيش راجل لمسها لازم تكون تعبانة.. وكنت في اللحظة دي أروحلها وأخبط عليها فتفتحلي وشكلها متوتر وعرقانة كده فأسألها مالك فتقولي أنه مفيش حاجة وأنا تعبانة شوية وتستأذن وتقفل.. فكنت بتأكد أني ماشي صح وأني قربت.. بس هي عمرها م كانت هتفكر أن أنا اللي ببعتلها الحجات دي.. وعمرها حتى م هتفكر أني عايز أنيكها لأنها مرات عمي وعمرها م تفكر فيا بحكم أننا محارم.. بس محدش يعرف أن أكتر علاقات بحبها هي علاقات المحارم بجد لأن بيكون فيها متعة ممزوجة بخوف.. ولما الخوف بيروح بتكون المتعة مضاعفة حرفيًا.. وده اللي كنت أنا بحبه.. فكنت بتعمد أشغل فيلم بورنو عندي ع الشاشة وأعلي الصوت بحيث يوصلها فكنت أسمع صوتها بتدخل الحمام كل شوية وكنت بقدر أشوفها من الشباك وهي بتلعب في نفسها فاعرف أن خلاص خطتي هتنجح.. وتعدي الأيام على نفس الحال وييجي يوم أكون مشغل فيه فيلم بورنو وأنا قاعد بالشورت بس ومش لابس حاجة فوق فأسمع صوتها طالعة من شقتها وبتخبط عليا.. فحسيت أنها فرصتي فقفلت الفيلم وروحت فتحت الباب وفعلاً لقيتها جاية ولابسة العباية فضحكت كده ودار بينا حوار
- م تلبس حاجة بدل م تستهوى وأنت عريان كده
- عريان فين.. م أنا لابس أهوو
لقيتها بتحبطني على صدري العريان وهي بتضحك وتقول
- قصدي تغطي فوق زي تحت
وبصت على زبي كده اللي مكانش باين أنه واقف من تحت الشورت فأضحك وأقولها
- أوعدك هلبس المرة الجاية
فلقيتها بتتجرأ وتقول
- قولي يا محمد.. إيه الصوت اللي كان طالع من شقتك من شوية ده
- صوت إيه
- صوت واحدة بتصرخ جامد وصوت خبط ورزع كده
- يمكن التلفزيون أصلي كنت بتفرج على فيلم
- فيلم إيه.. افتح كده وريني
- متأكدة أنك عايزة تشوفي
- ااه
حسيت أنها فرصتي وقولتلها تعالي ودخلت أودة النوم وروحت مشغل الفيلم تاني فظهر المشهد والبطل زانق البطلة وهما عريانين ملط في ركن كده وعمال يمصلها شفايفها بكل متعة وهياج ويلحس لسانها بلسانه وينزل على رقبتها ويهريها بوس وهو ماسك بز من بزازها بإيد والإيد التانية ماسك بيها كسها وعمال يبعبصها.. لقيتها بتعض شفايفها كده وحسيت أنها هاجت ومسكت طرف السرير اللي كنا قاعدين عليه وراحت قايلة
- إيه اللي بتتفرج عليه ده يا محمد عيب كده
- مالك اضايقتي ليه
- مينفعش اللي في سنك يشوف الكلام ده
- أومال مين يشوفه.. أنتِ يعني ولا إيه
سكتت كده وطلعت تنهيدة وهي بتقول
- هااا.. بس يا قليل الأدب
وقامت من مكانها عشان تمشي فمسكت إيديها ووقفت قصادها بالضبط كده واتكلمت
- إيه يا آيات مالك
- مفيش حاجة.. سيبني أمشي عشان تعبانة
- لأ تمشي إيه مينفعش تمشي كده أنتِ شكلك تعبانة أوي
وروحت منيمها على السرير وكملت كلامي
- طب نامي هنا شوية وبعدين قومي
لقيتها علت صوتها ووقفت وقالتلي
- أنت بتعمل إيه سيبني أمشي دلوقتي حالاً
حسيت أنها فرصتي فزنقتها في ركن جنب السرير وأنا بتكلم
- لأ تمشي إيه ده أنا م صدقت.. أنتِ بتاعتي النهاردة
حاولت تهرب مني وهي بتصرخ وبتقول
- محمد.. أنت اتجننت سيبني أنا مرات عمك عيب كده
- أسيبك إيه يا آيات.. اترحمي على نفسك خلاص
وبدأت أبوسها بعشوائية في شفايفها ورقبتها وصدرها من فوق بعد م كنت فتحت كام زرار من عبايتها وهي بتحاول تهرب مني بس من غير جدوى لأنها مقدرتش تهرب مني لأني أقوى منها وأنا كنت مثبتها كويس وكملت بوس فيها بنفس الطريقة لحد م حسيت أنها استسلمتلي فرجعت لشفايفها تاني بقى وبدأت أمصها بالراحة عشان أنا عايز أمتع نفسي وفي نفس الوقت عايز أمتعها عشان نعرف نكررها تاني.. فبدأت أمص في شفايفها وألحس لسانها بلساني وآخد لسانها جواا بوقي وألحسه والحقيقة طعم بوقها ولسانها كان حلو أوي لأني حسيتها مختلفة عن أي بنت نيكتها قبل كده.. زي م قولتلكوا جنس المحارم بيكون ليه طعم تاني مختلف وحلو.. وفضلت أهري شفايفها بوس وأنا شايفها بتغمض عينيها وسايبة نفسها خالص من كتر المتعة فنزلت على رقبتها وبدأت أبوسها وأنا بقولها كلام يهيجها "همتعك وهريحك ع الآخر بس سيبيلي نفسك ومش هتندمي" وهي كانت بترد وتقول "امممم.. ريحني يا محمد أنا تعبانة ومحتاجالك أوي".. وفضلت أبوسها في رقبتها م اليمين وأنا ماسك ودنها الشمال وبعدين أطلع عليها وأبوسها وبعدين أبوس رقبتها م الشمال وأمسك ودنها اليمين وأبوسها وأمص حلمة ودنها وألعب فيها بلساني وبعدين نزلت على صدرها من فوق وبدأت أهري صدرها كله بوس ولحس بلساني وهي صوت نفسها بيعلى وتقولي "مص بزازي يا محمد" وأنا مطنشها ومكمل بوس في صدرها من فوق وسايب بزازها خالص وحاطط ايديا الاتنين على وسطها وهي ايديها بتلعب في ضهري وبعدين فتحت بقية زراير العباية فوقعت على الأرض كلها ويظهرلي جسم آيات وهي عريانة ملط.. الوسخة مكانتش لابسة أي حاجة لا سوتيان ولا كلوت ولا أي حاجة فمسكتها من وسطها ورميتها على السرير وأنا بقولها بسخرية
- يعني كنتِ عايزة تتناكي يا وسخة وعاملة فيها الطاهرة الشريفة
- لأ يا محمد أنا...
- اخرسي يا شرموطة مسمعش صوتك.. وشوفي بقى أنا هعمل فيكي إيه دلوقتي
وروحت قالع الشورت اللي كنت لابسه والبوكسر عشان زبي يطلعلها وهو واقف زي سيخ الحديد.. أنا زبي طويل تقريبًا 20 سنتي.. أول لما شافته برقت وفتحت بوقها من الصدمة فضحكت كده وقولتلها
- إيه مالك اتصدمتي ليه
- زبك كبير أوي يا محمد ده زب عمك كان أصغر من ده بكتير
- عشان كده أنتِ وسخة وكنتِ عايزة تتناكي
- متظلمنيش يا محمد.. عمك هو اللي بيسافر ويسيبني.. وأنا لسه صغيرة وأكيد بتعب من كده
وراحت واقفة وحضنتني وقالت
- وبعدين أنت مش غريب وأكيد هتخاف عليا أكتر م الغريب
- طبعًا.. وهتشوفي بنفسك
ورميتها على السرير ونطيت فوقها ورجعت أمص شفايفها تاني بنفس الطريقة اللي فاتت عشان أهيجها ولاحظت أن كسها بدأ ينزل لبنها وأنا لسه معملتش حاجة لسه.. فكملت ونزلت على بزازها وبدأت أمص بزها الشمال وألعب في بزها اليمين وأنا بمص كنت بلعب بلساني في البز وألف بلساني حوالين الحلمة كده من غير م ألمسها وبعدين أروح ع البز التاني وأكرر نفس الحاجة وهي كانت بتتنهد ونفسها علي وقالتلي
- مص حلماتي يا محمد.. أرجوك
- بس يا شرموطة
وكملت اللي بعمله لحد م حسيت أنها استوت خالص وبعدين عضيت حلماتها بخفة كده بسناني فحسيت أن في كهربا في جسمها وكسها قعد ينزل لبنه تاني فروحت حاطط إيدي على كسها وخدت شوية من لبنها على إيدي وخليتها تشربه وبعدين مسحت بزازها بيه وكملت مص ولحس في بزازها وحلماتها اللي كنت هريتهم مص ولحس وبوس وعض.. وبعدين نزلت بلساني وأنا بلحس في جسمها وببوس فيه بالراحة لحد م وصلت لسرتها وقعدت ألحسها بلساني بشكل دائري كده وبعدين كملت لحس لحد م وصلت للبطل اللي تحت.. كس آيات هانم.. وما أدراك ما هو كس آيات.. حقيقي كانت شرموطة أصلي لأن كسها مكانش فيه ولا شعرة كأنها لسه حالقاه قبل م تجيلي حالاً فقدت ألعب فيه بإيدي الأول وبعدين نزلت بلساني عليه وقعدت ألعب في بظرها بلساني ولقيت صوتها علي وهي بتقول "نيكني يا محمد أنا مش قادرة.. أبوس إيدك نيكني.. اممم اااه اححح".. وأنا مش مركز مع كلامها وكل اللي فارق معايا هو كسها اللي أنا بلحس فيه ده.. وفضلت ألعب في بظرها بلساني وألحس وأبوس فيه وأنا بدخل صباعي وأطلعه في خرم كسها وعمال أبعبصها في كسها بالراحة كده لحد م وصلت لكسها وبدأت ألعب فيه بلساني وأمصه وألحس فيه وكنت بنيكها بلساني فعلاً وعمال أدخل لساني وأطلعه فيه وهي جسمها بيتنفض حرفيًا م المتعة والهياج لأني فعلاً أكتر حاجة بحبها هي لحس الكس عشان كده بتفنن فيه بكل معنى الكلمة وبعد كده روحت قالبها على بطنها وبوست ضهرها كله من فوق بسرعة لحد م وصلت لطيزها وقعدت أضربها عليها جامد وبعدين قعدت أبوس فيها وألحس خرم طيزها وبعدين دخلت صباعي فيه بالراحة فصرخت جامد فقولتلها "صوتك يا وسخة".. وفضلت أدخل صباعي في خرم طيزها بالراحة كده لحد م دخل كله وبعدين دخلت صباع تاني للآخر وبعدين صباع تالت وهكذا وبقيت أنيكها بصوابعي بسرعة وهي تصرخ جامد لحد م وسعت خرم طيزها وسيبت صوابعي جواه شوية وبعدين طلعتهم وجبت زبي وحطيته على خرم طيزها ولسه هدخله لقيتها بتقولي
- أنت هتعمل إيه يا محمد.. متنيكنيش في طيزي
- ليه يا وسخة
- نيك الطيز حرام
- وهو اللي بنعمله ده حلال يعني يا كسمك.. ده احنا محارم يابنت المتناكة يا شرموطة.. وأنتِ بتقوليلي نيك الطيز حرام.. كسمك وكسم طيزك بس هنيكك برده فيها
- بس يا محمد...
- اخرسي يا متناكة بكسمك
وروحت جايب كريم عندي وحطيت حبة منه على خرمها وعلى راس زبي وبعدين دخلته بالراحة لحد م دخل كله وبعدها قعدت أنيكها في طيزها بسرعة وأدخله وأطلعه وهي بتصرخ لدرجة أني حسيت أن الشارع كله هيسمعنا فحاولت أسكتها وكملت نيك في طيزها لحد م جبتهم جواه وبعدين طلعت زبي وهي قامت بسرعة وقعدت تمصه عشان تشرب باقي لبني وفضلت تمص فيه بحركات دائرية ولا أجدعها شرموطة وتدخله كله في بوقها رغم أنه كبير وفضلت تمص لحد م وقف تاني وراحت واخداه وحطته على كسها وقالتلي "دخله يلا".. طبعًا مكانش ينفع أريحها ولازم أعذبها شوية فروحت طالع على شفايفها وقعدت أمص فيهم وهي عمالة تقول "يا محمد ريحني مش قادرة.. نيكني يا محمد بقى أبوس زبك" فروحت حاطط زبي على كسها وأنا لسه بمص شفايفها وقعدت أحرك فيه بالراحة كده وقعدت أفرش فيها كتير لحد م هاجت أكتر ولقيتها راحت حضنتني جامد بإيديها ورجلها عشان زبي يدخل في كسها وفعلاً زبي دخل كله في كسها فقعدت تصرخ جامد وعيطت لأن زبي كله دخل في كسها مرة واحدة وهي مستحملتش بس أنا هديتها وكملت مص في شفايفها عشان تسكت وسيبت زبي جواها شوية عشان تاخد عليه ويعدين قومت وطلعته وبدأت أدخله تاني بالراحة واحدة واحدة لحد م دخل كله وبدأت أنيكها بقى وأدخله وأطلعه بسرعة وهي تصرخ جامد م المتعة والألم مع بعض وفضلت أنيكها وأغير م الوضعيات لحد م جبت لبني كله جواها لأنها طلبت مني كده وبعدين نمنا جنب بعض ع السرير وهي بتقولي بمتعة
- مش عارفة أشكرك ازاي ع اللي أنت عملته معايا.. ده أنت أجمد من عمك بكتير
- عيب عليكي.. احنا رجالة أوي.. بس لبني كله في كسك دلوقتي وأنتِ ممكن تحملي
- متخافش أنا واخدة حبوب منع الحمل
- ده أنتِ عاملة حسابك تتناكي بقى
- أنا عارفة أنك عايزني من زمان يا محمد وكنت بشوف الرسايل وعارفة أن أنت اللي كنت بتبعتها بس مكنتش عارفة أفاتحك في الموضوع ازاي
- يابنت الشرموطة.. بقى كده.. ماشي استحملي بقى
- وأنا تحت أمرك م النهاردة نيكني وقت م تحب
- حبيبتي يا آيات
وخلصنا كلام وخدتها في حضني ونمنا لحد بالليل بعد م قالتلي أنها سايبة ولادها عند مامتها ولما صحينا خدنا دوش مع بعض ونيكتها تاني في البانيو تحت الميا وهي مستمتعة بالوضعية دي وطلعنا أنا وهي بالبشاكير وهي عملت الأكل وكلنا وبعدين رجعنا تاني على أودة النوم ونمنا في حضن بعض وأفلام البورنو شغالة عمالة تقلب واحد ورا التاني م الصبح على الشاشة قدامنا.. ودي كانت قصتي مع آيات مرات عمي.. واللي كانت بداية لقصص تانية كتير هحكيهالكوا في وقت تاني..
الجزء الثاني
بعد م نكت آيات بقيت قادر أروحلها الشقة في أي وقت وأدخل بالمفتاح اللي اديتهولي بعدها.. بقيت أقدر بسهولة أدخل بالليل وهي نايمة وأروحلها أودة النوم وأنام جنبها عشان أفاجئها لما تصحى ونقضي الصبح كله نيك وسكس ومتعة.. كتير كنت بدخل ألاقيها في الحمام فأروح أودتها وأفتح الدولاب وأختارلها قميص نوم على مزاجي عشان تلبسهولي.. وكنت أضرب عشرة لحد م أنزل لبني كله على القميص وأبهدلهولها.. وهي كانت بتعشق أوي أنها تلبس قميص النوم ولبني عليه.. كنت عارف ازاي أمتعها وعارف هي بتحب إيه فكنت بتفنن في أني أخلي المتعة متفارقهاش لدرجة أنها لما اتعرض عليها تسافر لجوزها رفضت واتحججت بأنها تعبانة ومش هتقدر تسافر.. باختصار بقت زي الخاتم في صباعي وده اللي أنا كنت عايزه.. آيات بقت ملكي أنا وبس.. ويا حظ اللي آيات تبقى بتاعته.. في يوم من الأيام دخلتلها الشقة بعد م عرفت أن ولادها راحوا المدرسة وكانت في الحمام بتاخد دوش فقلعت هدومي كلها وفتحت عليها الباب.. كانت طيزها ليا ومكانتش عارفة أني هنا.. قربت منها بالراحة ودخلت في البانيو تحت الدش ووقفت وراها بالضبط.. وفجأة روحت باعد رجليها عن بعض ودخلت زبي كله في كسها فصرخت جامد ومسكتها وقعدت في البانيو وهي قعدت فوقي وبدأت تطلع وتنزل على زبي وهي بتصرخ بضحك وبتقولي
- أنت هتفضل كده طول عمرك يا محمد
- هفضل إيه
- تفضل تفاجئني كده وتنيكني من غير استئذان
- وفي حد يستأذن من مراته ولا إيه.. مش أنتِ مراتي برده يا آيات
- طبعًا يا حبيبي بس...
- بس إيه
- بس أنا بقيت أخاف حد يشوفنا أو يسمعنا.. احنا مش في العمارة لوحدنا يا محمد ومعانا جيران.. لو حد فيهم سمعني وأنا بصرخ كده هنتفضح كلنا
- كسمهم كلهم يا حبيبتي.. احنا مبيهمناش حد.. احنا مبنعملش حاجة غلط
- بس يا محمد...
- خلاص بقى سيبيني أنيكك بمزاج بقى شوية متزعلينيش منك
- حاضر يا حبيبي
وفضلت تطلع وتنزل على زبي وأنا بقفش في بزازها وخليتها تلفلي عشان أمص شفايفها زي م أنا عايز وأتمتع بيها براحتي لحد م حسيت أني هجيب لبني فقولتلها فأصرت أني أجيبه فيها زي كل مرة رغم أني كنت بخاف عليها تحمل مني بس هي كانت بتقولي أنها عاملة حسابها.. وخلصنا الدوش وطلعنا واحنا عريانين ملط وروحنا الأودة وهي سايبة هدومها في الحمام وأنا سايب هدومي قدام باب الحمام.. شيلتها أول م طلعنا م الحمام وقلبتها وعملنا وضع 69 وقعدت ألحس في كسها وهي تمص في زبي لحد م وصلنا للأودة ورميتها ع السرير وأنا ببصلها بشهوة كبيرة لدرجة أنها قالتلي
- لأ يا محمد مش هتنيكني تاني دلوقتي أنا تعبت وكسي وجعني بجد
- خلاص مش هنيكك.. قوليلي بقى
- نعم
- عملتي إيه في الموضوع اللي كلمتك فيه من يومين
- موضوع إيه.. قصدك غادة صاحبتي وبنتها سارة
- ااه
- هحكيلك.. بص يا سيدي.. أنا طبعًا مقدرش أتكلم معاها في حاجة زي كده علطول بس تقدر تقول أني لمحتلها شوية
- ازاي يعني
- هي كانت عندي هنا من كام يوم وسألتني أنتِ بقالك فترة متغيرة ووشك نور في إيه فضحكت كده وقولتلها لقيت حد يريحني بدل م أنا تعبانة كده ففهمت وضحكت وقالتلي للدرجادي جامد فقولتلها أوي.. ومديت إيدي وحطيتها على كسها كده وقولتلها لازم تجربيه فضحكت أوي فقربت منها ومصيتلها شفايفها وقفشت في بزازها حبة وقلعنا أنا وهي ولحستلها كسها وكان حلو أوي وهي كمان لحست كسي وكهربتني بصراحة لأن أول مرة واحدة تلعبلي في جسمي.. وهي وتكة بصراحة جسمها فاجر نيك.. فأنا قولتلها أني هزورها قريب وأنت طبعًا هتيجي معانا.. لازم تجربها.. جسمها أحسن من جسم سارة بنتها اللي أنت عايزه ده بكتير.. بس في مشكلة
- قصدك ابنها.. لأ ده أنا هعرف أتصرف معاه متخافيش.. المهم أنتِ بس اتمتعي بيها زي م أنتِ عايزة لحد م أقدر آخد من سارة اللي أنا عايزه وتطمنلي.. ساعتها بس ممكن تدخلي أنتِ وهي علينا ونعمل اللي احنا عايزينه سوا وبراحتنا.. بس اعملي حسابك أن ابنها ممكن ينيكك أنا مش ضامنه
- ليه يعني
- هو لما يشوفنا كلنا كده أكيد هيكون عايز يشارك فأكيد مش هينيك أمه ولا أخته.. فأنتِ اللي هتلبسي الليلة
- بس أنا تعبت يا محمد معنتش قادرة أتناك بجد
- تعبتي إيه بس.. تعالي وأنا هريحك
وقربت منها ومصيتلها شفايفها ولسانها وخدتها في حضني وأنا عمال أقفش في بزازها وأعض حلماتها لحد م نزلت على كسها وقعدت ألحس فيه كتير عشان أريحها خالص من تعب النيك.. وفي عز م أنا مندمج في لحس كسها.. ببص ع الباب لقيت ابنها الكبير واقف قدام الباب بيبص علينا واحنا في الوضع ده وشكله كان واقف من أول م بدأت أمصلها شفايفها من شوية وأنا مخدتش بالي منه.. آيات اتنفضت حرفيًا من مكانها ودورت على حاجة جنبها تغطي بيها نفسها مش لقت.. م هدومنا كلها برا عند الحمام.. بصيتلي بخوف وهي مش عارفة تعمل إيه ورجعت بصت تاني لابنها اللي كان مركز أوي على جسمها وقطعها بنظراته ولا كأنه واحد شايفها وهي لابسة ضيق في الشارع وسخن عليها.. وبعدين قربت منه وكلمته بالراحة
- تعالى يا حبيبي
- نعم يا ماما
- اوعى تقول لحد أنك شوفتني أنا وعمو محمد كده مع بعض.. أنا كنت تعبانة وعمو محمد كان بيعالجني بس
- لأ أنا هقول لبابا
- يا حبيبي لأ تقول لبابا إيه بس مينفعش
- خلاص أنا مش هقول بس بشرط
- شرط إيه
- أعمل زي م عمو محمد كان بيعمل فيكي
آيات اتصدمت م الطلب وبرقت بعينيها كده م الخضة بس مكانش في إيديها حاجة غير أنها توافق.. فنامت على السرير وابنها طلع وراها وفتح رجليها وبدأ يلحسلها كسها زي م أنا كنت بعمل.. الغريبة أن آيات مقدرتش تمسك نفسها وبدأت تصرخ تاني م الوجع لأن كسها كان على آخره م النيك.. بس المرادي صرخاتها كان فيها جزء م المتعة.. وبعد م خلص باسها على شفايفها وقام راح أودته وقفل على نفسه زي م آيات طلبت منه وأنا مصدوم م الموقف كله.. فقولتلها
- إيه اللي حصل ده
- أعمل إيه يعني.. مكانش قدامي حل تاني
- أنتِ وسخة يا آيات.. كده كل شوية هييجي يقولك عايز ألحسلك
- يا محمد مش مهم المهم ميعرفش أبوه
- كسمك أنت وهو عيلة شراميط أصلاً
- إيه يا محمد اللي أنت بتقوله ده متغلطش
- بس يابنت الشرموطة
خلصت كلامي وقومت رزعت الباب وقفلت علينا تاني وقولتلها.. "أنا هوريكي يا شرموطة عشان تحرمي تكرريها تاني".. وفشخت رجليها ودخلت زبي كله في كسها وقعدت أفشخها وأنيك فيها م الغيظ وهي عمالة تصرخ وبتقولي.. "ارحمني يا محمد"..
وتعدي الأيام وزي الاتفاق اللي دار بيني وبين آيات تحصل فعلاً الزيارة الموعودة.. روحت أنا وآيات لبيت غادة وفعلاً استقبلتني هي وبنتها سارة ورحبوا بينا وقعدنا مع بعض ودار بينا حوار بدأته غادة
- بس يا آيات أنتِ طلع معاكي حق الواد محمد كبر وشكله بقى جامد أوي
ضحكت كده ورديت عليها
- جامد وطويل كمان يا غادة ولا أنتِ إيه رأيك
غادة اتخضت م الكلمة وضحكت وقالت
- لأ وشقي كمان
هنا آيات اتكلمت وهي بتغمزلي
- خلاص يا محمد روح أنت وسيبني أنا وغادة لوحدنا بقى
قومت من مكاني وروحت للأودة اللي غادة شاورتلي عليها فعرفت أن دي أودة سارة وهما في نفس الوقت قاموا وآيات حاطة إيديها على طياز غادة وبتزقها ناحية أودتها والباب اتقفل عليهم.. وأنا مشيت بالراحة وفتحت باب أودة سارة بسرعة ودخلت عليها لقيتها اتنفضت من مكانها وهي بتغطي شاشة موبايلها بسرعة وبتقول بعصبية
- إيه اللي أنت عملته ده مش تخبط قبل م تدخل يا بني آدم أنت
بصيتلها كده باستهزاء وقولت
- حاضر.. المرة الجاية هخبط وأنا داخل يا سارة هانم
قعدت جنبها على السرير وقربت منها وحطيت إيدي على إيدها وهي ماسكة الموبايل وقولتلها
- كنتِ بتعملي إيه بقى هنا وقفلتيه لما أنا دخلت
اترددت كده وهي بترد وقالت
- وأنت مالك
- أنا مالي ااه صح معاكي حق..
قولتها وأنا ببعد إيدي عن إيديها فحسيت أنها اطمنت وخدت نفسها وعلطول حطيت إيدي على كسها ومسكته عشان تسيب الموبايل فنتشته منها بسرعة وأنا بضحك وهي متعصبة وبتقول
- إيه اللي أنت عملته ده يا حيوان
مركزتش مع كلامها وأنا بفتح الموبايل اللي كان خلفيته صورتها وهي متصورة بمايوه بيكيني ع البحر مكون من قطعتين.. سوتيان يا دوب مغطي حلمات بزازها وكلوت مغطي كسها بالعافية وباقي جسمها كله مكشوف فقولتلها
- أووه.. أنتِ سكسي فشخ.. أومال إيه لازمة البنطلون الجينز والطرحة بقى م تفكي كده وأنتِ قاعدة معايا
- احترم نفسك وهات الموبايل
- لأ سيبيني أقلب فيه شوية
فتحت المتصفح لقيتها فاتحة فيلم سكس والبطل هاري البطلة لحس في كسها وهي بتصرخ م المتعة فبصيتلها كده وقولتلها بنظرة هي فهمتها كويس
- طب م أنتِ صاحبة مزاج أهوو يا بت يا سارة
لقيتها قامت وقفت قدامي وحطت إيديها في وسطها كده وقالتلي
- أنت عايز إيه
بصيتلها بقى من تحت لفوق وأنا بتأمل كل تفصيلة في جسمها اللي هيجني فشخ.. قطعتها بنظراتي وكأني اغتصبتها وريحتها بكل نظرة من نظراتي لدرجة أنها ضحكت وقالتلي
- مالك يا محمد أنت بتبصلي كده ليه
ضحكت وقومت وفقت وقربت منها أوي وهي بدأت ترجع لورا لحد م زنقتها في ركن في الأودة وقربت منها لدرجة أن نفسي كان بييجي على وشها وقولتلها
- أصلي شايف قدامي ملكة جمال.. جسم كرباج يهيج بلد وطياز جامدة مدورة عايزة تنضرب وبزاز عايزة تتمص وتتقطع.. وشفايف عايزة تتمص.. وكس هايج عايز يتناك.. أكمل وأقولك شايف إيه كمان
- طب بس بس أنت مالك كده
- أنا زبي هايج عليك يا ملبن.. م تيجي بقى
ضحكت وقالت
- آجي فين
- هقولك
وخلينا هنا نرجع لآيات وغادة ونشوف اللي كان بيحصل بينهم.. أول م الاتنين دخلوا الأودة وآيات كانت حاطة إيدبها على طيز غادة.. الاتنين اتحولوا كأن كل واحدة كانت شايلة جواها طاقة كبيرة وبدأت تطلعها.. آيات بطريقة لا إرادية مسكت العباية بتاعت غادة مرة واحدة وراحت قاطعاها وظهرت غادة من تحتها عريانة ملط.. الوسخة مكانتش لابسة أي حاجة خالص تحت العباية.. وساعتها قالت بنبرة شرمطة..
- عملت زي م طلبتي مني يا يوتة (صحيح نسيت أقولكوا أن احنا بندلع آيات وبنقولها يا يوتة) إيه رأيك في جسمي بقى
- بس يا وسخة مسمعش صوتك..
وراحت آيات مقلعاها العباية بقى خالص وبقت واقفة ملط قصادها.. بدأت آيات تتأمل جسمها اللي خليني أوصفهولكوا زي م هو بالضبط.. غادة في نص الأربعينات بس اللي يشوفها يحس أنها أصغر من آيات أصلاً.. كانت كيرڤي ميلفاية جامدة أوي.. طيازها كبيرة لدرجة سحرت آيات وخليتها كل ثانية تخبطها عليها.. كانت كبيرة بطريقة مبالغ فيها تخليها باينة من تحت أي هدوم هي لابساها حتى لو واسعة.. بس كانت طبيعية من غير نفخ.. وجسمها ملفوف من عند وسطها كده.. وفخادها كانت حكاية بقى م النوع اللي تعشقه أوي لما يكون لابس هدوم ضيقة ومع كل خطوة ليها تشوف طيازها بتتهز معاك وفخادها مرسومة على هدومها من حلاوتهم.. أما بزازها فكانت كبيرة بس مش ماسكة نفسها.. كانت نازلة على جسمها كده من كبرها لكن مكانتش ترهلات لأ.. وحلماتها من اللون الوردي اللي يخليك عايز تقطعهم بجد وتعضهم عشان تستمتع بيهم والهالة اللي حوالين الحلمة كانت كبيرة ومخلياها سكسي فشخ.. أما شفايفها فكانت منفوخة طبيعي لوحدها.. كأنها وارمة من كتر البوس والمص واللحس بس كان شكلها جاحد ويهيج.. وكسها كان منفوخ من كتر النيك واللعب فيه لأن غادة واضح أنها كانت صاحبة مزاج والكل بيكيفها.. بس كان شكله جميل ويخليك تتمنى أنك تلحسه وتهريه بوس ومص.. أما شعرها فكان وقتها لسه متغطي بالطرحة بس هي عمومًا شعرها بني بس قصير.. يوصل لحد بزازها كده.. بعد نظرات آيات المتواصلة غادة ضحكت وقالتلها
- مالك يا يوتة مركزة في إيه
- يخربيت جسمك إيه ده.. ده غير الصور خالص.. يا كسمك وكنتِ مخبية ده كله عني
- أعملك إيه بقى م أنتِ اللي مكنتيش بتيجي وقعدتي تقوليلي مش فاضية.. مش فاضية ليه يا به معقولة محمد مش سايبك لحظة واحدة
- يلهوووي يا بت بتفكريني ليه بس
- ده واضح أنه مكيفك أوي
- أوي أوي يا غادة
- لأ ده أنا لازم أجربه بقى
- هتجربيه.. بس لما أجربك أنا الأول.. تعالي
وقربت آيات من غادة وبدأت تتعامل معاها.. أما أنا وسارة بقى فأنا مديت إيديا وحطيتها على صدرها وبدأت أحسس على بزازها من فوق الهدوم كده ونزلت بإيديا الاتنين على طيازها من ورا وقعدت أخبط عليهم من فوق البنطلون الجينز وأمسك الفلقات وأبعدهم عن بعض وبعدين مسكت كسها من فوق البنطلون وقعدت ألعب فيه وبعدين لقيتها مدت إيديها وبدأت تفتحلي زراير القميص اللي كنت لابسه وقلعتهولي وبقيت عريان من فوق وأنا في نفس الوقت كنت بفكلها زراير القميص بتاعها لحد النص تقريبًا وكان باين من تحته البرا الأسود اللي كانت لابساه وبدأت أبوس في صدرها المكشوف قدامي من فوق بزازها.. كانت بيضة أوي وصدرها هيجني فهريته بوس وفي عز اندماجي لقيت باب الأودة بيتفتح وأخو سارة دخل علينا واحنا في الوضع ده.. هكون صريح معاكوا أنا كـ محمد كنت بهيج عليه لما بشوفه.. احنا صحاب ااه.. أنا مش شاذ بس فعلاً هو بالذات كنت لما بشوفه بحس أني عايز أمصله زبه وبزازه.. كنت بحس بمتعة في تفكيري ده ومعرفش المشكلة كانت فيا ولا فيه.. بس أنا فعلاً كنت بهيج عليه.. المهم هو كان شكله مسطول أو شارب حاجة فلقيته بصلنا كده وقال ببرود
- أنت بتعمل إيه فيها
- زي م أنت شايف كده
- وأنتِ يا سارة ازاي سايباه يعمل كده فيكي
- وأنت مالك.. وبعدين أنت شارب إيه عامل فيك كده
لقيناه في اللحظة دي راح ناحية السرير ووقع عليه وأغمى عليه.. قربنا منه أنا وسارة لقيت زبه واقف زي سيخ الحديد.. فهمت أنه كان واخد قرص فياجرا أو حاجة هي اللي عملت فيه كده فبصيت لسارة وقولتلها
- أخوكي لازم زبه ينام
- طب وأعمل إيه أنا
- لازم ينيك حد
- مش ينفع حد يمصله وخلاص
- لأ.. لازم ينيك بنت.. أنا همصله وأساعده.. بس هو لازم ينيك بنت
- بس أنا مش مفتوحة يا محمد أنت عارف أن كده مينفعش
- يبقى أمك
- لا ماما لأ مستحيل
- خلاص روحي اندهيها وأنا هحاول أمصله وأشوف كده
قبل الوقت ده كانت آيات وغادة هاجوا على بعض وكل واحدة فيهم بقت عايزة التانية بأي شكل وأي تمن.. قربت آيات من غادة اللي كانت عريانة ملط من تحت العباية وقلعتها العباية بهدوء وهي بتمشي إيديها على جسمها بالراحة وساحبة العباية معاها.. آيات تقريبًا كانت بتحسس على جسم غادة كله بإيديها بطريقة خلت غادة تغمض عينيها م المتعة وآيات شغالة معاها.. بعد م قلعتها العباية بقت عريانة ملط ما عدا الطرحة اللي كانت مغطية شعرها الحرير.. بدأت آيات تقرب من شفايف غادة وتمصها بتركيز وهياج وتمسك الشفة اللي فوق وتهريها مص وتنزل للشفة اللي تحت وتقطعها وبعدين توصل للسان غادة وتاخده جوا بوقها وتلحسه كتير وتمصه باحترافية أوي ولا كأنها أجدع شرموطة في عز م كانت غادة هايجة وبتطلع أصوات تهيج آيات أكتر وتخليها تكمل.. "امممم.. ااااه... أحححح".. وآيات كل م تسمع صوت غادة تزود أكتر.. وبعد م خلصت شفايفها نزلت على رقبتها ورفعت الطرحة وبدأت تبوسها في رقبتها جامد وغادة بتكرر نفس الأصوات وهي بتقول.. "شفايفك حلوة أوي يا يوتة.. كملي يا حبيبتي وريحيني أكتر أنا محتاجالك أوي".. وآيات ترد عليها وتقول.. "من عيوني.. أنا هريحك ع الآخر يا قلبي".. وتكمل آيات مص في رقبة غادة من تحت الطرحة وبعدها تنزل على بزازها وتفشخهم مص وتفضل تعض الحلمات وبعدين لما يحمروا جامد تمصهم وهكذا فضلت تتنقل م البز اليمين للشمال وفضلت تقفش فيهم كتير.. وتكمل وتنزل على بقية جسمها وتهريه بوس لحد م توصل لكس غادة.. هنا آيات فعلاً بتتحول وتقلع عبايتها وتنزل على كس غادة وتدخل صباعها فيه وتطلعه جامد وغادة بتصرخ م المتعة وتفضل تدخله وتطلعه لحد م غادة تنزل لبنها فآيات تشربه كله وبعدين تفضل تلحس في كس غادة وتقطعه مص ولحس وعض وغادة بتصرخ م الهياج والمتعة وبعد كده تنام آيات ع السرير وغادة تقوم وتنط فوقها وتكرر نفس السيناريو اللي اتعمل فيها.. في الوقت ده كانت سارة خرجت وراحت على أودة غادة أمها وفتحت الباب من غير م تخبط ولقت آيات فاشخة رجلين غادة وهي كمان فاشخة رجليها والاتنين عمالين يخبطوا أكساسهم في بعض وبيصرخوا م المتعة وهما قالعين ملط.. فغادة بصت لبنتها وهي شايفة قميصها مفتوح نص فتحة كده وضحكت وقالتلها
- إيه يا سارة مالك عايزة إيه
- أخويا جه وتعبان أوي
غادة اتنفضت من ع السرير وقامت مسكت في سارة وهي بتقول
- ماله في إيه
- تقريبًا واخد قرص فياجرا ومحمد بيقول لازم ينيك بنت عشان زبه ينام
- طب م تخليه ينيكك
- أنا مش مفتوحة يا ماما
- ااه صحيح.. خلاص أنا جاية أشوفه
وقامت غادة وآيات وطلعوا مع سارة من الأودة وراحوا للأودة التانية ودخلوا لقوني مقلع الولا ملط وأنا كمان قالع ملط وماسك زبه وهاريه مص ولحس.. كنت بمص فيه بحرفية ولا كأني تخصص مص أزبار.. بس كنت مندمج معاه أوي وببدل بين زبه وبزازه وحلماته اللي كنت بلعب فيها بلساني وأرجع تاني لزبه.. زبه كان كبير بس مش أكبر من زبي وكان عاجبني بصراحة وكنت عمال أمص فيه وأنا مستمتع بيه أوي ومدخله كله في بوقي وعمال أدخله وأطلعه إنه يجيب لبنه وينام مفيش.. بصيت كده لقيت آيات وغادة واقفين على الباب.. غادة كانت جامدة فشخ وكنت هموت وأنيكها قدامهم كلهم وقررت أن ده هيحصل بس بعد م أنيك سارة.. ودار بينا حوار اتفقنا في آخره على أن غادة هي اللي تتناك عشان هي مفتوحة وقد كان.. قامت وقعدت على زب الولا وقعدت تطلع وتنزل على زبه وهي بتصرخ ومتمتعة لأن كان بقالها كتير متناكتش.. وفضلت ع الحال ده لحد م الولا جاب لبنه في كس غادة وهي عمالة تقول "أححح... سخن أوي" فأنا بصيتلها كده وطمنتني أنها عاملة حسابها.. والولا زبه نام ولقيت آيات وغادة رجعوا مسكوا في بعض تاني وتقفيش بقى ع السرير التاني.. فبصيت لسارة وقولتلها تيجي جنبي ع السرير اللي فيه أخوها وتاخرناه لحد الحيطة وهو مسطول وقربت من سارة وأنا بقولها
- ملكيش حجة.. هفشخك النهاردة.. هريحك أوي يا سارة
ونطيت فوق سارة ونيمتها ع السرير وقعدت أبوسها عشوائي على صدرها وبزازها من فوق السوتيان ونزلت على باقي جسمها وهريته بوس من فوق الهدوم لحد م وصلت لكسها وقفشت فيه جامد وقعدت أبوسه كتير وبعدها قومت أنا وهي قعدنا ع السرير وأنا كنت هجت خلاص وبدأت أقلعها هدومها في سخونة جامدة فشخ.. قلعتها القميص وأنا بقفش في بزازها ورميته على أخوها ونزلت تحت وفكيتلها زراير البنطلون وأنا بضربها على طيازها وقلعتهولها ورميته على أخوها برده.. بقت واقفة قدامي بالسوتيان والكلوت والطرحة.. قلعتها السوتيان وانبهرت بمنظر بزازها اللي هيجتني فشخ وبعدين قلعتها الكلوت وأنا ببص لكسها بنظرة اشتياق عجبتها وخدت الكلوت لبسته لأخوها ولفيت إيديه بالستيان وبقت عريانة ملط قدامي ولابسة الطرحة.. مديت إيدي وقلعتهالها وظهر من تحتها شعرها الأسود.. كان بيلمع بطريقة جاحدة.. طبعًا خدت الطرحة وربطت بيها رجلين أخوها.. قعدت ع السرير وهي كانت واقفة قدامي فمسكتها من طيازها وحضنتها وقربتها مني أوي وزبي لمس كسها فحسيت أن جسمها اتكهرب.. فراحت زاقاني ونيمتني ع السرير ونطت فوقي ومسكت زبي فشخته مص.. بقت تدخل زبي كله في بوقها وتهريه مص.. تدخله وتطلعه.. تلعب فيه بلسانها جوا بوقها وتلحسه.. وبعدين طلعته وقعدت تمص بضاني ورجعت لزبي تاني وقعدت تلعب فيه بإيديها وبعدين حطته بين بزازها فأنا قومت وبدأت أنيكها بين بزازها وهي بتتأوه م المتعة وأنا عمال أقرصها من حلماتها الوردية وبعدين شلت زبي وقربت من بزازها وقعدت أقفش فيهم وأمصهم وأهري حلماتها عض وهي تصرخ.. وطلعت على رقبتها هريتها بوس ومص وبعدين شفايفها بقى.. مش هقولكوا عملت فيها إيه بس اللي لازم تعرفوه أن شفايفها نزلت دم بعد م سيبتها.. وبعدين نزلت على كسها بقى.. سارة كسها كان جميل أوي.. حقيقي خلاني فضلت أمص وألحس فيه أكتر من نص ساعة متواصلة لحد م خلاص كانت بتصرخ وتترجاني أني أنيكها وأخلصها م الهياج ده لأن كسها فعلاً وجعها.. وفعلاً جبت زبي ودخلته في كسها فصرخت جامد ونزلت دم لأنها كانت لسه عذراء ومتفتحتش.. وكملت نيك فيها بقى وقعدت أدق فيها.. كنت بنيكها بالراحة في الأول وبعدين سرعت لحد م بقيت أنيكها بسرعة جدًا.. كنت سادي معاها جدًا وهي اللي كانت عايزة كده م الأول وقالتلي فكنت بشتم فيها وأضربها وأنا بنيكها.. كانت مستمتعة أوي وجابت لبنها أكتر من أربع مرات لحد م حسيت أني خلاص هجيب لبني فلقيتها غمضت عينيها وهي بتصرخ وسكتت فجأة وجسمها بقى زي اللي بيتكهرب.. جابت لبنها للمرة الخامسة في الوقت اللي كنت بجيب فيه لبني جواها.. كانت بتقول.. "أححح.. لبنك سخن أوي يا محمد إيه ده".. وفضلت أجيب لبني وزبي مكانش عايز يبطل لدرجة أني نفسي مكنتش فاهم ازاي ده حصل.. وبعد م خلصت طلعته من كسها وقعدت تمص في باقي اللبن اللي عليه ونمنا جنب بعض ع السرير وهي مستسلمالي ونايمة في حضني وكنا مقربين من بعض أوي وكنت حاطط زبي على كسها.. في الوقت ده كانت آيات وغادة خلصوا السحاق اللي كانوا بيعملوه في بعض وصوت صرخاتهم وهما بيجيبوا لبنهم خلاني سخنت عليهم وخصوصًا غادة اللي كنت عايز أجربها وزبي وقف تاني لدرجة أنه وصل لكس سارة ودخل فيه كمان فصرخت وقالتلي.. "أحييه.. أنت زبك وقف تاني.. أنت إيه يابني أنت".. وهنا قومت وبدلنا الأدوار.. أنا مسكت غادة وبدأت أفشخ فيها وبصراحة كانت متناكة وشرموطة أوي.. وآيات خدت سارة وعملت فيها نفس اللي كانت بتعمله مع غادة.. وبعدها اتجمعنا كلنا ع سرير واحد واشتركنا كلنا في نيكة جماعية واحدة كنت أنا فيها البطل على تلات بنات كل واحدة فيهم لوحدها حكاية وجسمها ابن مرة شرموطة يهيج بلد.. في الوقت اللي كان الولا فاق فيه وهو بيبص للمشهد كله باستغراب وهو مش فاهم إيه اللي بيحصل وهو سامع صوت صرخات أمه وأخته م المتعة اللي كانوا فيها ومش قادر يستوعب اللي شايفه..
- م تلبس حاجة بدل م تستهوى وأنت عريان كده
- عريان فين.. م أنا لابس أهوو
لقيتها بتحبطني على صدري العريان وهي بتضحك وتقول
- قصدي تغطي فوق زي تحت
وبصت على زبي كده اللي مكانش باين أنه واقف من تحت الشورت فأضحك وأقولها
- أوعدك هلبس المرة الجاية
فلقيتها بتتجرأ وتقول
- قولي يا محمد.. إيه الصوت اللي كان طالع من شقتك من شوية ده
- صوت إيه
- صوت واحدة بتصرخ جامد وصوت خبط ورزع كده
- يمكن التلفزيون أصلي كنت بتفرج على فيلم
- فيلم إيه.. افتح كده وريني
- متأكدة أنك عايزة تشوفي
- ااه
حسيت أنها فرصتي وقولتلها تعالي ودخلت أودة النوم وروحت مشغل الفيلم تاني فظهر المشهد والبطل زانق البطلة وهما عريانين ملط في ركن كده وعمال يمصلها شفايفها بكل متعة وهياج ويلحس لسانها بلسانه وينزل على رقبتها ويهريها بوس وهو ماسك بز من بزازها بإيد والإيد التانية ماسك بيها كسها وعمال يبعبصها.. لقيتها بتعض شفايفها كده وحسيت أنها هاجت ومسكت طرف السرير اللي كنا قاعدين عليه وراحت قايلة
- إيه اللي بتتفرج عليه ده يا محمد عيب كده
- مالك اضايقتي ليه
- مينفعش اللي في سنك يشوف الكلام ده
- أومال مين يشوفه.. أنتِ يعني ولا إيه
سكتت كده وطلعت تنهيدة وهي بتقول
- هااا.. بس يا قليل الأدب
وقامت من مكانها عشان تمشي فمسكت إيديها ووقفت قصادها بالضبط كده واتكلمت
- إيه يا آيات مالك
- مفيش حاجة.. سيبني أمشي عشان تعبانة
- لأ تمشي إيه مينفعش تمشي كده أنتِ شكلك تعبانة أوي
وروحت منيمها على السرير وكملت كلامي
- طب نامي هنا شوية وبعدين قومي
لقيتها علت صوتها ووقفت وقالتلي
- أنت بتعمل إيه سيبني أمشي دلوقتي حالاً
حسيت أنها فرصتي فزنقتها في ركن جنب السرير وأنا بتكلم
- لأ تمشي إيه ده أنا م صدقت.. أنتِ بتاعتي النهاردة
حاولت تهرب مني وهي بتصرخ وبتقول
- محمد.. أنت اتجننت سيبني أنا مرات عمك عيب كده
- أسيبك إيه يا آيات.. اترحمي على نفسك خلاص
وبدأت أبوسها بعشوائية في شفايفها ورقبتها وصدرها من فوق بعد م كنت فتحت كام زرار من عبايتها وهي بتحاول تهرب مني بس من غير جدوى لأنها مقدرتش تهرب مني لأني أقوى منها وأنا كنت مثبتها كويس وكملت بوس فيها بنفس الطريقة لحد م حسيت أنها استسلمتلي فرجعت لشفايفها تاني بقى وبدأت أمصها بالراحة عشان أنا عايز أمتع نفسي وفي نفس الوقت عايز أمتعها عشان نعرف نكررها تاني.. فبدأت أمص في شفايفها وألحس لسانها بلساني وآخد لسانها جواا بوقي وألحسه والحقيقة طعم بوقها ولسانها كان حلو أوي لأني حسيتها مختلفة عن أي بنت نيكتها قبل كده.. زي م قولتلكوا جنس المحارم بيكون ليه طعم تاني مختلف وحلو.. وفضلت أهري شفايفها بوس وأنا شايفها بتغمض عينيها وسايبة نفسها خالص من كتر المتعة فنزلت على رقبتها وبدأت أبوسها وأنا بقولها كلام يهيجها "همتعك وهريحك ع الآخر بس سيبيلي نفسك ومش هتندمي" وهي كانت بترد وتقول "امممم.. ريحني يا محمد أنا تعبانة ومحتاجالك أوي".. وفضلت أبوسها في رقبتها م اليمين وأنا ماسك ودنها الشمال وبعدين أطلع عليها وأبوسها وبعدين أبوس رقبتها م الشمال وأمسك ودنها اليمين وأبوسها وأمص حلمة ودنها وألعب فيها بلساني وبعدين نزلت على صدرها من فوق وبدأت أهري صدرها كله بوس ولحس بلساني وهي صوت نفسها بيعلى وتقولي "مص بزازي يا محمد" وأنا مطنشها ومكمل بوس في صدرها من فوق وسايب بزازها خالص وحاطط ايديا الاتنين على وسطها وهي ايديها بتلعب في ضهري وبعدين فتحت بقية زراير العباية فوقعت على الأرض كلها ويظهرلي جسم آيات وهي عريانة ملط.. الوسخة مكانتش لابسة أي حاجة لا سوتيان ولا كلوت ولا أي حاجة فمسكتها من وسطها ورميتها على السرير وأنا بقولها بسخرية
- يعني كنتِ عايزة تتناكي يا وسخة وعاملة فيها الطاهرة الشريفة
- لأ يا محمد أنا...
- اخرسي يا شرموطة مسمعش صوتك.. وشوفي بقى أنا هعمل فيكي إيه دلوقتي
وروحت قالع الشورت اللي كنت لابسه والبوكسر عشان زبي يطلعلها وهو واقف زي سيخ الحديد.. أنا زبي طويل تقريبًا 20 سنتي.. أول لما شافته برقت وفتحت بوقها من الصدمة فضحكت كده وقولتلها
- إيه مالك اتصدمتي ليه
- زبك كبير أوي يا محمد ده زب عمك كان أصغر من ده بكتير
- عشان كده أنتِ وسخة وكنتِ عايزة تتناكي
- متظلمنيش يا محمد.. عمك هو اللي بيسافر ويسيبني.. وأنا لسه صغيرة وأكيد بتعب من كده
وراحت واقفة وحضنتني وقالت
- وبعدين أنت مش غريب وأكيد هتخاف عليا أكتر م الغريب
- طبعًا.. وهتشوفي بنفسك
ورميتها على السرير ونطيت فوقها ورجعت أمص شفايفها تاني بنفس الطريقة اللي فاتت عشان أهيجها ولاحظت أن كسها بدأ ينزل لبنها وأنا لسه معملتش حاجة لسه.. فكملت ونزلت على بزازها وبدأت أمص بزها الشمال وألعب في بزها اليمين وأنا بمص كنت بلعب بلساني في البز وألف بلساني حوالين الحلمة كده من غير م ألمسها وبعدين أروح ع البز التاني وأكرر نفس الحاجة وهي كانت بتتنهد ونفسها علي وقالتلي
- مص حلماتي يا محمد.. أرجوك
- بس يا شرموطة
وكملت اللي بعمله لحد م حسيت أنها استوت خالص وبعدين عضيت حلماتها بخفة كده بسناني فحسيت أن في كهربا في جسمها وكسها قعد ينزل لبنه تاني فروحت حاطط إيدي على كسها وخدت شوية من لبنها على إيدي وخليتها تشربه وبعدين مسحت بزازها بيه وكملت مص ولحس في بزازها وحلماتها اللي كنت هريتهم مص ولحس وبوس وعض.. وبعدين نزلت بلساني وأنا بلحس في جسمها وببوس فيه بالراحة لحد م وصلت لسرتها وقعدت ألحسها بلساني بشكل دائري كده وبعدين كملت لحس لحد م وصلت للبطل اللي تحت.. كس آيات هانم.. وما أدراك ما هو كس آيات.. حقيقي كانت شرموطة أصلي لأن كسها مكانش فيه ولا شعرة كأنها لسه حالقاه قبل م تجيلي حالاً فقدت ألعب فيه بإيدي الأول وبعدين نزلت بلساني عليه وقعدت ألعب في بظرها بلساني ولقيت صوتها علي وهي بتقول "نيكني يا محمد أنا مش قادرة.. أبوس إيدك نيكني.. اممم اااه اححح".. وأنا مش مركز مع كلامها وكل اللي فارق معايا هو كسها اللي أنا بلحس فيه ده.. وفضلت ألعب في بظرها بلساني وألحس وأبوس فيه وأنا بدخل صباعي وأطلعه في خرم كسها وعمال أبعبصها في كسها بالراحة كده لحد م وصلت لكسها وبدأت ألعب فيه بلساني وأمصه وألحس فيه وكنت بنيكها بلساني فعلاً وعمال أدخل لساني وأطلعه فيه وهي جسمها بيتنفض حرفيًا م المتعة والهياج لأني فعلاً أكتر حاجة بحبها هي لحس الكس عشان كده بتفنن فيه بكل معنى الكلمة وبعد كده روحت قالبها على بطنها وبوست ضهرها كله من فوق بسرعة لحد م وصلت لطيزها وقعدت أضربها عليها جامد وبعدين قعدت أبوس فيها وألحس خرم طيزها وبعدين دخلت صباعي فيه بالراحة فصرخت جامد فقولتلها "صوتك يا وسخة".. وفضلت أدخل صباعي في خرم طيزها بالراحة كده لحد م دخل كله وبعدين دخلت صباع تاني للآخر وبعدين صباع تالت وهكذا وبقيت أنيكها بصوابعي بسرعة وهي تصرخ جامد لحد م وسعت خرم طيزها وسيبت صوابعي جواه شوية وبعدين طلعتهم وجبت زبي وحطيته على خرم طيزها ولسه هدخله لقيتها بتقولي
- أنت هتعمل إيه يا محمد.. متنيكنيش في طيزي
- ليه يا وسخة
- نيك الطيز حرام
- وهو اللي بنعمله ده حلال يعني يا كسمك.. ده احنا محارم يابنت المتناكة يا شرموطة.. وأنتِ بتقوليلي نيك الطيز حرام.. كسمك وكسم طيزك بس هنيكك برده فيها
- بس يا محمد...
- اخرسي يا متناكة بكسمك
وروحت جايب كريم عندي وحطيت حبة منه على خرمها وعلى راس زبي وبعدين دخلته بالراحة لحد م دخل كله وبعدها قعدت أنيكها في طيزها بسرعة وأدخله وأطلعه وهي بتصرخ لدرجة أني حسيت أن الشارع كله هيسمعنا فحاولت أسكتها وكملت نيك في طيزها لحد م جبتهم جواه وبعدين طلعت زبي وهي قامت بسرعة وقعدت تمصه عشان تشرب باقي لبني وفضلت تمص فيه بحركات دائرية ولا أجدعها شرموطة وتدخله كله في بوقها رغم أنه كبير وفضلت تمص لحد م وقف تاني وراحت واخداه وحطته على كسها وقالتلي "دخله يلا".. طبعًا مكانش ينفع أريحها ولازم أعذبها شوية فروحت طالع على شفايفها وقعدت أمص فيهم وهي عمالة تقول "يا محمد ريحني مش قادرة.. نيكني يا محمد بقى أبوس زبك" فروحت حاطط زبي على كسها وأنا لسه بمص شفايفها وقعدت أحرك فيه بالراحة كده وقعدت أفرش فيها كتير لحد م هاجت أكتر ولقيتها راحت حضنتني جامد بإيديها ورجلها عشان زبي يدخل في كسها وفعلاً زبي دخل كله في كسها فقعدت تصرخ جامد وعيطت لأن زبي كله دخل في كسها مرة واحدة وهي مستحملتش بس أنا هديتها وكملت مص في شفايفها عشان تسكت وسيبت زبي جواها شوية عشان تاخد عليه ويعدين قومت وطلعته وبدأت أدخله تاني بالراحة واحدة واحدة لحد م دخل كله وبدأت أنيكها بقى وأدخله وأطلعه بسرعة وهي تصرخ جامد م المتعة والألم مع بعض وفضلت أنيكها وأغير م الوضعيات لحد م جبت لبني كله جواها لأنها طلبت مني كده وبعدين نمنا جنب بعض ع السرير وهي بتقولي بمتعة
- مش عارفة أشكرك ازاي ع اللي أنت عملته معايا.. ده أنت أجمد من عمك بكتير
- عيب عليكي.. احنا رجالة أوي.. بس لبني كله في كسك دلوقتي وأنتِ ممكن تحملي
- متخافش أنا واخدة حبوب منع الحمل
- ده أنتِ عاملة حسابك تتناكي بقى
- أنا عارفة أنك عايزني من زمان يا محمد وكنت بشوف الرسايل وعارفة أن أنت اللي كنت بتبعتها بس مكنتش عارفة أفاتحك في الموضوع ازاي
- يابنت الشرموطة.. بقى كده.. ماشي استحملي بقى
- وأنا تحت أمرك م النهاردة نيكني وقت م تحب
- حبيبتي يا آيات
وخلصنا كلام وخدتها في حضني ونمنا لحد بالليل بعد م قالتلي أنها سايبة ولادها عند مامتها ولما صحينا خدنا دوش مع بعض ونيكتها تاني في البانيو تحت الميا وهي مستمتعة بالوضعية دي وطلعنا أنا وهي بالبشاكير وهي عملت الأكل وكلنا وبعدين رجعنا تاني على أودة النوم ونمنا في حضن بعض وأفلام البورنو شغالة عمالة تقلب واحد ورا التاني م الصبح على الشاشة قدامنا.. ودي كانت قصتي مع آيات مرات عمي.. واللي كانت بداية لقصص تانية كتير هحكيهالكوا في وقت تاني..
الجزء الثاني
بعد م نكت آيات بقيت قادر أروحلها الشقة في أي وقت وأدخل بالمفتاح اللي اديتهولي بعدها.. بقيت أقدر بسهولة أدخل بالليل وهي نايمة وأروحلها أودة النوم وأنام جنبها عشان أفاجئها لما تصحى ونقضي الصبح كله نيك وسكس ومتعة.. كتير كنت بدخل ألاقيها في الحمام فأروح أودتها وأفتح الدولاب وأختارلها قميص نوم على مزاجي عشان تلبسهولي.. وكنت أضرب عشرة لحد م أنزل لبني كله على القميص وأبهدلهولها.. وهي كانت بتعشق أوي أنها تلبس قميص النوم ولبني عليه.. كنت عارف ازاي أمتعها وعارف هي بتحب إيه فكنت بتفنن في أني أخلي المتعة متفارقهاش لدرجة أنها لما اتعرض عليها تسافر لجوزها رفضت واتحججت بأنها تعبانة ومش هتقدر تسافر.. باختصار بقت زي الخاتم في صباعي وده اللي أنا كنت عايزه.. آيات بقت ملكي أنا وبس.. ويا حظ اللي آيات تبقى بتاعته.. في يوم من الأيام دخلتلها الشقة بعد م عرفت أن ولادها راحوا المدرسة وكانت في الحمام بتاخد دوش فقلعت هدومي كلها وفتحت عليها الباب.. كانت طيزها ليا ومكانتش عارفة أني هنا.. قربت منها بالراحة ودخلت في البانيو تحت الدش ووقفت وراها بالضبط.. وفجأة روحت باعد رجليها عن بعض ودخلت زبي كله في كسها فصرخت جامد ومسكتها وقعدت في البانيو وهي قعدت فوقي وبدأت تطلع وتنزل على زبي وهي بتصرخ بضحك وبتقولي
- أنت هتفضل كده طول عمرك يا محمد
- هفضل إيه
- تفضل تفاجئني كده وتنيكني من غير استئذان
- وفي حد يستأذن من مراته ولا إيه.. مش أنتِ مراتي برده يا آيات
- طبعًا يا حبيبي بس...
- بس إيه
- بس أنا بقيت أخاف حد يشوفنا أو يسمعنا.. احنا مش في العمارة لوحدنا يا محمد ومعانا جيران.. لو حد فيهم سمعني وأنا بصرخ كده هنتفضح كلنا
- كسمهم كلهم يا حبيبتي.. احنا مبيهمناش حد.. احنا مبنعملش حاجة غلط
- بس يا محمد...
- خلاص بقى سيبيني أنيكك بمزاج بقى شوية متزعلينيش منك
- حاضر يا حبيبي
وفضلت تطلع وتنزل على زبي وأنا بقفش في بزازها وخليتها تلفلي عشان أمص شفايفها زي م أنا عايز وأتمتع بيها براحتي لحد م حسيت أني هجيب لبني فقولتلها فأصرت أني أجيبه فيها زي كل مرة رغم أني كنت بخاف عليها تحمل مني بس هي كانت بتقولي أنها عاملة حسابها.. وخلصنا الدوش وطلعنا واحنا عريانين ملط وروحنا الأودة وهي سايبة هدومها في الحمام وأنا سايب هدومي قدام باب الحمام.. شيلتها أول م طلعنا م الحمام وقلبتها وعملنا وضع 69 وقعدت ألحس في كسها وهي تمص في زبي لحد م وصلنا للأودة ورميتها ع السرير وأنا ببصلها بشهوة كبيرة لدرجة أنها قالتلي
- لأ يا محمد مش هتنيكني تاني دلوقتي أنا تعبت وكسي وجعني بجد
- خلاص مش هنيكك.. قوليلي بقى
- نعم
- عملتي إيه في الموضوع اللي كلمتك فيه من يومين
- موضوع إيه.. قصدك غادة صاحبتي وبنتها سارة
- ااه
- هحكيلك.. بص يا سيدي.. أنا طبعًا مقدرش أتكلم معاها في حاجة زي كده علطول بس تقدر تقول أني لمحتلها شوية
- ازاي يعني
- هي كانت عندي هنا من كام يوم وسألتني أنتِ بقالك فترة متغيرة ووشك نور في إيه فضحكت كده وقولتلها لقيت حد يريحني بدل م أنا تعبانة كده ففهمت وضحكت وقالتلي للدرجادي جامد فقولتلها أوي.. ومديت إيدي وحطيتها على كسها كده وقولتلها لازم تجربيه فضحكت أوي فقربت منها ومصيتلها شفايفها وقفشت في بزازها حبة وقلعنا أنا وهي ولحستلها كسها وكان حلو أوي وهي كمان لحست كسي وكهربتني بصراحة لأن أول مرة واحدة تلعبلي في جسمي.. وهي وتكة بصراحة جسمها فاجر نيك.. فأنا قولتلها أني هزورها قريب وأنت طبعًا هتيجي معانا.. لازم تجربها.. جسمها أحسن من جسم سارة بنتها اللي أنت عايزه ده بكتير.. بس في مشكلة
- قصدك ابنها.. لأ ده أنا هعرف أتصرف معاه متخافيش.. المهم أنتِ بس اتمتعي بيها زي م أنتِ عايزة لحد م أقدر آخد من سارة اللي أنا عايزه وتطمنلي.. ساعتها بس ممكن تدخلي أنتِ وهي علينا ونعمل اللي احنا عايزينه سوا وبراحتنا.. بس اعملي حسابك أن ابنها ممكن ينيكك أنا مش ضامنه
- ليه يعني
- هو لما يشوفنا كلنا كده أكيد هيكون عايز يشارك فأكيد مش هينيك أمه ولا أخته.. فأنتِ اللي هتلبسي الليلة
- بس أنا تعبت يا محمد معنتش قادرة أتناك بجد
- تعبتي إيه بس.. تعالي وأنا هريحك
وقربت منها ومصيتلها شفايفها ولسانها وخدتها في حضني وأنا عمال أقفش في بزازها وأعض حلماتها لحد م نزلت على كسها وقعدت ألحس فيه كتير عشان أريحها خالص من تعب النيك.. وفي عز م أنا مندمج في لحس كسها.. ببص ع الباب لقيت ابنها الكبير واقف قدام الباب بيبص علينا واحنا في الوضع ده وشكله كان واقف من أول م بدأت أمصلها شفايفها من شوية وأنا مخدتش بالي منه.. آيات اتنفضت حرفيًا من مكانها ودورت على حاجة جنبها تغطي بيها نفسها مش لقت.. م هدومنا كلها برا عند الحمام.. بصيتلي بخوف وهي مش عارفة تعمل إيه ورجعت بصت تاني لابنها اللي كان مركز أوي على جسمها وقطعها بنظراته ولا كأنه واحد شايفها وهي لابسة ضيق في الشارع وسخن عليها.. وبعدين قربت منه وكلمته بالراحة
- تعالى يا حبيبي
- نعم يا ماما
- اوعى تقول لحد أنك شوفتني أنا وعمو محمد كده مع بعض.. أنا كنت تعبانة وعمو محمد كان بيعالجني بس
- لأ أنا هقول لبابا
- يا حبيبي لأ تقول لبابا إيه بس مينفعش
- خلاص أنا مش هقول بس بشرط
- شرط إيه
- أعمل زي م عمو محمد كان بيعمل فيكي
آيات اتصدمت م الطلب وبرقت بعينيها كده م الخضة بس مكانش في إيديها حاجة غير أنها توافق.. فنامت على السرير وابنها طلع وراها وفتح رجليها وبدأ يلحسلها كسها زي م أنا كنت بعمل.. الغريبة أن آيات مقدرتش تمسك نفسها وبدأت تصرخ تاني م الوجع لأن كسها كان على آخره م النيك.. بس المرادي صرخاتها كان فيها جزء م المتعة.. وبعد م خلص باسها على شفايفها وقام راح أودته وقفل على نفسه زي م آيات طلبت منه وأنا مصدوم م الموقف كله.. فقولتلها
- إيه اللي حصل ده
- أعمل إيه يعني.. مكانش قدامي حل تاني
- أنتِ وسخة يا آيات.. كده كل شوية هييجي يقولك عايز ألحسلك
- يا محمد مش مهم المهم ميعرفش أبوه
- كسمك أنت وهو عيلة شراميط أصلاً
- إيه يا محمد اللي أنت بتقوله ده متغلطش
- بس يابنت الشرموطة
خلصت كلامي وقومت رزعت الباب وقفلت علينا تاني وقولتلها.. "أنا هوريكي يا شرموطة عشان تحرمي تكرريها تاني".. وفشخت رجليها ودخلت زبي كله في كسها وقعدت أفشخها وأنيك فيها م الغيظ وهي عمالة تصرخ وبتقولي.. "ارحمني يا محمد"..
وتعدي الأيام وزي الاتفاق اللي دار بيني وبين آيات تحصل فعلاً الزيارة الموعودة.. روحت أنا وآيات لبيت غادة وفعلاً استقبلتني هي وبنتها سارة ورحبوا بينا وقعدنا مع بعض ودار بينا حوار بدأته غادة
- بس يا آيات أنتِ طلع معاكي حق الواد محمد كبر وشكله بقى جامد أوي
ضحكت كده ورديت عليها
- جامد وطويل كمان يا غادة ولا أنتِ إيه رأيك
غادة اتخضت م الكلمة وضحكت وقالت
- لأ وشقي كمان
هنا آيات اتكلمت وهي بتغمزلي
- خلاص يا محمد روح أنت وسيبني أنا وغادة لوحدنا بقى
قومت من مكاني وروحت للأودة اللي غادة شاورتلي عليها فعرفت أن دي أودة سارة وهما في نفس الوقت قاموا وآيات حاطة إيديها على طياز غادة وبتزقها ناحية أودتها والباب اتقفل عليهم.. وأنا مشيت بالراحة وفتحت باب أودة سارة بسرعة ودخلت عليها لقيتها اتنفضت من مكانها وهي بتغطي شاشة موبايلها بسرعة وبتقول بعصبية
- إيه اللي أنت عملته ده مش تخبط قبل م تدخل يا بني آدم أنت
بصيتلها كده باستهزاء وقولت
- حاضر.. المرة الجاية هخبط وأنا داخل يا سارة هانم
قعدت جنبها على السرير وقربت منها وحطيت إيدي على إيدها وهي ماسكة الموبايل وقولتلها
- كنتِ بتعملي إيه بقى هنا وقفلتيه لما أنا دخلت
اترددت كده وهي بترد وقالت
- وأنت مالك
- أنا مالي ااه صح معاكي حق..
قولتها وأنا ببعد إيدي عن إيديها فحسيت أنها اطمنت وخدت نفسها وعلطول حطيت إيدي على كسها ومسكته عشان تسيب الموبايل فنتشته منها بسرعة وأنا بضحك وهي متعصبة وبتقول
- إيه اللي أنت عملته ده يا حيوان
مركزتش مع كلامها وأنا بفتح الموبايل اللي كان خلفيته صورتها وهي متصورة بمايوه بيكيني ع البحر مكون من قطعتين.. سوتيان يا دوب مغطي حلمات بزازها وكلوت مغطي كسها بالعافية وباقي جسمها كله مكشوف فقولتلها
- أووه.. أنتِ سكسي فشخ.. أومال إيه لازمة البنطلون الجينز والطرحة بقى م تفكي كده وأنتِ قاعدة معايا
- احترم نفسك وهات الموبايل
- لأ سيبيني أقلب فيه شوية
فتحت المتصفح لقيتها فاتحة فيلم سكس والبطل هاري البطلة لحس في كسها وهي بتصرخ م المتعة فبصيتلها كده وقولتلها بنظرة هي فهمتها كويس
- طب م أنتِ صاحبة مزاج أهوو يا بت يا سارة
لقيتها قامت وقفت قدامي وحطت إيديها في وسطها كده وقالتلي
- أنت عايز إيه
بصيتلها بقى من تحت لفوق وأنا بتأمل كل تفصيلة في جسمها اللي هيجني فشخ.. قطعتها بنظراتي وكأني اغتصبتها وريحتها بكل نظرة من نظراتي لدرجة أنها ضحكت وقالتلي
- مالك يا محمد أنت بتبصلي كده ليه
ضحكت وقومت وفقت وقربت منها أوي وهي بدأت ترجع لورا لحد م زنقتها في ركن في الأودة وقربت منها لدرجة أن نفسي كان بييجي على وشها وقولتلها
- أصلي شايف قدامي ملكة جمال.. جسم كرباج يهيج بلد وطياز جامدة مدورة عايزة تنضرب وبزاز عايزة تتمص وتتقطع.. وشفايف عايزة تتمص.. وكس هايج عايز يتناك.. أكمل وأقولك شايف إيه كمان
- طب بس بس أنت مالك كده
- أنا زبي هايج عليك يا ملبن.. م تيجي بقى
ضحكت وقالت
- آجي فين
- هقولك
وخلينا هنا نرجع لآيات وغادة ونشوف اللي كان بيحصل بينهم.. أول م الاتنين دخلوا الأودة وآيات كانت حاطة إيدبها على طيز غادة.. الاتنين اتحولوا كأن كل واحدة كانت شايلة جواها طاقة كبيرة وبدأت تطلعها.. آيات بطريقة لا إرادية مسكت العباية بتاعت غادة مرة واحدة وراحت قاطعاها وظهرت غادة من تحتها عريانة ملط.. الوسخة مكانتش لابسة أي حاجة خالص تحت العباية.. وساعتها قالت بنبرة شرمطة..
- عملت زي م طلبتي مني يا يوتة (صحيح نسيت أقولكوا أن احنا بندلع آيات وبنقولها يا يوتة) إيه رأيك في جسمي بقى
- بس يا وسخة مسمعش صوتك..
وراحت آيات مقلعاها العباية بقى خالص وبقت واقفة ملط قصادها.. بدأت آيات تتأمل جسمها اللي خليني أوصفهولكوا زي م هو بالضبط.. غادة في نص الأربعينات بس اللي يشوفها يحس أنها أصغر من آيات أصلاً.. كانت كيرڤي ميلفاية جامدة أوي.. طيازها كبيرة لدرجة سحرت آيات وخليتها كل ثانية تخبطها عليها.. كانت كبيرة بطريقة مبالغ فيها تخليها باينة من تحت أي هدوم هي لابساها حتى لو واسعة.. بس كانت طبيعية من غير نفخ.. وجسمها ملفوف من عند وسطها كده.. وفخادها كانت حكاية بقى م النوع اللي تعشقه أوي لما يكون لابس هدوم ضيقة ومع كل خطوة ليها تشوف طيازها بتتهز معاك وفخادها مرسومة على هدومها من حلاوتهم.. أما بزازها فكانت كبيرة بس مش ماسكة نفسها.. كانت نازلة على جسمها كده من كبرها لكن مكانتش ترهلات لأ.. وحلماتها من اللون الوردي اللي يخليك عايز تقطعهم بجد وتعضهم عشان تستمتع بيهم والهالة اللي حوالين الحلمة كانت كبيرة ومخلياها سكسي فشخ.. أما شفايفها فكانت منفوخة طبيعي لوحدها.. كأنها وارمة من كتر البوس والمص واللحس بس كان شكلها جاحد ويهيج.. وكسها كان منفوخ من كتر النيك واللعب فيه لأن غادة واضح أنها كانت صاحبة مزاج والكل بيكيفها.. بس كان شكله جميل ويخليك تتمنى أنك تلحسه وتهريه بوس ومص.. أما شعرها فكان وقتها لسه متغطي بالطرحة بس هي عمومًا شعرها بني بس قصير.. يوصل لحد بزازها كده.. بعد نظرات آيات المتواصلة غادة ضحكت وقالتلها
- مالك يا يوتة مركزة في إيه
- يخربيت جسمك إيه ده.. ده غير الصور خالص.. يا كسمك وكنتِ مخبية ده كله عني
- أعملك إيه بقى م أنتِ اللي مكنتيش بتيجي وقعدتي تقوليلي مش فاضية.. مش فاضية ليه يا به معقولة محمد مش سايبك لحظة واحدة
- يلهوووي يا بت بتفكريني ليه بس
- ده واضح أنه مكيفك أوي
- أوي أوي يا غادة
- لأ ده أنا لازم أجربه بقى
- هتجربيه.. بس لما أجربك أنا الأول.. تعالي
وقربت آيات من غادة وبدأت تتعامل معاها.. أما أنا وسارة بقى فأنا مديت إيديا وحطيتها على صدرها وبدأت أحسس على بزازها من فوق الهدوم كده ونزلت بإيديا الاتنين على طيازها من ورا وقعدت أخبط عليهم من فوق البنطلون الجينز وأمسك الفلقات وأبعدهم عن بعض وبعدين مسكت كسها من فوق البنطلون وقعدت ألعب فيه وبعدين لقيتها مدت إيديها وبدأت تفتحلي زراير القميص اللي كنت لابسه وقلعتهولي وبقيت عريان من فوق وأنا في نفس الوقت كنت بفكلها زراير القميص بتاعها لحد النص تقريبًا وكان باين من تحته البرا الأسود اللي كانت لابساه وبدأت أبوس في صدرها المكشوف قدامي من فوق بزازها.. كانت بيضة أوي وصدرها هيجني فهريته بوس وفي عز اندماجي لقيت باب الأودة بيتفتح وأخو سارة دخل علينا واحنا في الوضع ده.. هكون صريح معاكوا أنا كـ محمد كنت بهيج عليه لما بشوفه.. احنا صحاب ااه.. أنا مش شاذ بس فعلاً هو بالذات كنت لما بشوفه بحس أني عايز أمصله زبه وبزازه.. كنت بحس بمتعة في تفكيري ده ومعرفش المشكلة كانت فيا ولا فيه.. بس أنا فعلاً كنت بهيج عليه.. المهم هو كان شكله مسطول أو شارب حاجة فلقيته بصلنا كده وقال ببرود
- أنت بتعمل إيه فيها
- زي م أنت شايف كده
- وأنتِ يا سارة ازاي سايباه يعمل كده فيكي
- وأنت مالك.. وبعدين أنت شارب إيه عامل فيك كده
لقيناه في اللحظة دي راح ناحية السرير ووقع عليه وأغمى عليه.. قربنا منه أنا وسارة لقيت زبه واقف زي سيخ الحديد.. فهمت أنه كان واخد قرص فياجرا أو حاجة هي اللي عملت فيه كده فبصيت لسارة وقولتلها
- أخوكي لازم زبه ينام
- طب وأعمل إيه أنا
- لازم ينيك حد
- مش ينفع حد يمصله وخلاص
- لأ.. لازم ينيك بنت.. أنا همصله وأساعده.. بس هو لازم ينيك بنت
- بس أنا مش مفتوحة يا محمد أنت عارف أن كده مينفعش
- يبقى أمك
- لا ماما لأ مستحيل
- خلاص روحي اندهيها وأنا هحاول أمصله وأشوف كده
قبل الوقت ده كانت آيات وغادة هاجوا على بعض وكل واحدة فيهم بقت عايزة التانية بأي شكل وأي تمن.. قربت آيات من غادة اللي كانت عريانة ملط من تحت العباية وقلعتها العباية بهدوء وهي بتمشي إيديها على جسمها بالراحة وساحبة العباية معاها.. آيات تقريبًا كانت بتحسس على جسم غادة كله بإيديها بطريقة خلت غادة تغمض عينيها م المتعة وآيات شغالة معاها.. بعد م قلعتها العباية بقت عريانة ملط ما عدا الطرحة اللي كانت مغطية شعرها الحرير.. بدأت آيات تقرب من شفايف غادة وتمصها بتركيز وهياج وتمسك الشفة اللي فوق وتهريها مص وتنزل للشفة اللي تحت وتقطعها وبعدين توصل للسان غادة وتاخده جوا بوقها وتلحسه كتير وتمصه باحترافية أوي ولا كأنها أجدع شرموطة في عز م كانت غادة هايجة وبتطلع أصوات تهيج آيات أكتر وتخليها تكمل.. "امممم.. ااااه... أحححح".. وآيات كل م تسمع صوت غادة تزود أكتر.. وبعد م خلصت شفايفها نزلت على رقبتها ورفعت الطرحة وبدأت تبوسها في رقبتها جامد وغادة بتكرر نفس الأصوات وهي بتقول.. "شفايفك حلوة أوي يا يوتة.. كملي يا حبيبتي وريحيني أكتر أنا محتاجالك أوي".. وآيات ترد عليها وتقول.. "من عيوني.. أنا هريحك ع الآخر يا قلبي".. وتكمل آيات مص في رقبة غادة من تحت الطرحة وبعدها تنزل على بزازها وتفشخهم مص وتفضل تعض الحلمات وبعدين لما يحمروا جامد تمصهم وهكذا فضلت تتنقل م البز اليمين للشمال وفضلت تقفش فيهم كتير.. وتكمل وتنزل على بقية جسمها وتهريه بوس لحد م توصل لكس غادة.. هنا آيات فعلاً بتتحول وتقلع عبايتها وتنزل على كس غادة وتدخل صباعها فيه وتطلعه جامد وغادة بتصرخ م المتعة وتفضل تدخله وتطلعه لحد م غادة تنزل لبنها فآيات تشربه كله وبعدين تفضل تلحس في كس غادة وتقطعه مص ولحس وعض وغادة بتصرخ م الهياج والمتعة وبعد كده تنام آيات ع السرير وغادة تقوم وتنط فوقها وتكرر نفس السيناريو اللي اتعمل فيها.. في الوقت ده كانت سارة خرجت وراحت على أودة غادة أمها وفتحت الباب من غير م تخبط ولقت آيات فاشخة رجلين غادة وهي كمان فاشخة رجليها والاتنين عمالين يخبطوا أكساسهم في بعض وبيصرخوا م المتعة وهما قالعين ملط.. فغادة بصت لبنتها وهي شايفة قميصها مفتوح نص فتحة كده وضحكت وقالتلها
- إيه يا سارة مالك عايزة إيه
- أخويا جه وتعبان أوي
غادة اتنفضت من ع السرير وقامت مسكت في سارة وهي بتقول
- ماله في إيه
- تقريبًا واخد قرص فياجرا ومحمد بيقول لازم ينيك بنت عشان زبه ينام
- طب م تخليه ينيكك
- أنا مش مفتوحة يا ماما
- ااه صحيح.. خلاص أنا جاية أشوفه
وقامت غادة وآيات وطلعوا مع سارة من الأودة وراحوا للأودة التانية ودخلوا لقوني مقلع الولا ملط وأنا كمان قالع ملط وماسك زبه وهاريه مص ولحس.. كنت بمص فيه بحرفية ولا كأني تخصص مص أزبار.. بس كنت مندمج معاه أوي وببدل بين زبه وبزازه وحلماته اللي كنت بلعب فيها بلساني وأرجع تاني لزبه.. زبه كان كبير بس مش أكبر من زبي وكان عاجبني بصراحة وكنت عمال أمص فيه وأنا مستمتع بيه أوي ومدخله كله في بوقي وعمال أدخله وأطلعه إنه يجيب لبنه وينام مفيش.. بصيت كده لقيت آيات وغادة واقفين على الباب.. غادة كانت جامدة فشخ وكنت هموت وأنيكها قدامهم كلهم وقررت أن ده هيحصل بس بعد م أنيك سارة.. ودار بينا حوار اتفقنا في آخره على أن غادة هي اللي تتناك عشان هي مفتوحة وقد كان.. قامت وقعدت على زب الولا وقعدت تطلع وتنزل على زبه وهي بتصرخ ومتمتعة لأن كان بقالها كتير متناكتش.. وفضلت ع الحال ده لحد م الولا جاب لبنه في كس غادة وهي عمالة تقول "أححح... سخن أوي" فأنا بصيتلها كده وطمنتني أنها عاملة حسابها.. والولا زبه نام ولقيت آيات وغادة رجعوا مسكوا في بعض تاني وتقفيش بقى ع السرير التاني.. فبصيت لسارة وقولتلها تيجي جنبي ع السرير اللي فيه أخوها وتاخرناه لحد الحيطة وهو مسطول وقربت من سارة وأنا بقولها
- ملكيش حجة.. هفشخك النهاردة.. هريحك أوي يا سارة
ونطيت فوق سارة ونيمتها ع السرير وقعدت أبوسها عشوائي على صدرها وبزازها من فوق السوتيان ونزلت على باقي جسمها وهريته بوس من فوق الهدوم لحد م وصلت لكسها وقفشت فيه جامد وقعدت أبوسه كتير وبعدها قومت أنا وهي قعدنا ع السرير وأنا كنت هجت خلاص وبدأت أقلعها هدومها في سخونة جامدة فشخ.. قلعتها القميص وأنا بقفش في بزازها ورميته على أخوها ونزلت تحت وفكيتلها زراير البنطلون وأنا بضربها على طيازها وقلعتهولها ورميته على أخوها برده.. بقت واقفة قدامي بالسوتيان والكلوت والطرحة.. قلعتها السوتيان وانبهرت بمنظر بزازها اللي هيجتني فشخ وبعدين قلعتها الكلوت وأنا ببص لكسها بنظرة اشتياق عجبتها وخدت الكلوت لبسته لأخوها ولفيت إيديه بالستيان وبقت عريانة ملط قدامي ولابسة الطرحة.. مديت إيدي وقلعتهالها وظهر من تحتها شعرها الأسود.. كان بيلمع بطريقة جاحدة.. طبعًا خدت الطرحة وربطت بيها رجلين أخوها.. قعدت ع السرير وهي كانت واقفة قدامي فمسكتها من طيازها وحضنتها وقربتها مني أوي وزبي لمس كسها فحسيت أن جسمها اتكهرب.. فراحت زاقاني ونيمتني ع السرير ونطت فوقي ومسكت زبي فشخته مص.. بقت تدخل زبي كله في بوقها وتهريه مص.. تدخله وتطلعه.. تلعب فيه بلسانها جوا بوقها وتلحسه.. وبعدين طلعته وقعدت تمص بضاني ورجعت لزبي تاني وقعدت تلعب فيه بإيديها وبعدين حطته بين بزازها فأنا قومت وبدأت أنيكها بين بزازها وهي بتتأوه م المتعة وأنا عمال أقرصها من حلماتها الوردية وبعدين شلت زبي وقربت من بزازها وقعدت أقفش فيهم وأمصهم وأهري حلماتها عض وهي تصرخ.. وطلعت على رقبتها هريتها بوس ومص وبعدين شفايفها بقى.. مش هقولكوا عملت فيها إيه بس اللي لازم تعرفوه أن شفايفها نزلت دم بعد م سيبتها.. وبعدين نزلت على كسها بقى.. سارة كسها كان جميل أوي.. حقيقي خلاني فضلت أمص وألحس فيه أكتر من نص ساعة متواصلة لحد م خلاص كانت بتصرخ وتترجاني أني أنيكها وأخلصها م الهياج ده لأن كسها فعلاً وجعها.. وفعلاً جبت زبي ودخلته في كسها فصرخت جامد ونزلت دم لأنها كانت لسه عذراء ومتفتحتش.. وكملت نيك فيها بقى وقعدت أدق فيها.. كنت بنيكها بالراحة في الأول وبعدين سرعت لحد م بقيت أنيكها بسرعة جدًا.. كنت سادي معاها جدًا وهي اللي كانت عايزة كده م الأول وقالتلي فكنت بشتم فيها وأضربها وأنا بنيكها.. كانت مستمتعة أوي وجابت لبنها أكتر من أربع مرات لحد م حسيت أني خلاص هجيب لبني فلقيتها غمضت عينيها وهي بتصرخ وسكتت فجأة وجسمها بقى زي اللي بيتكهرب.. جابت لبنها للمرة الخامسة في الوقت اللي كنت بجيب فيه لبني جواها.. كانت بتقول.. "أححح.. لبنك سخن أوي يا محمد إيه ده".. وفضلت أجيب لبني وزبي مكانش عايز يبطل لدرجة أني نفسي مكنتش فاهم ازاي ده حصل.. وبعد م خلصت طلعته من كسها وقعدت تمص في باقي اللبن اللي عليه ونمنا جنب بعض ع السرير وهي مستسلمالي ونايمة في حضني وكنا مقربين من بعض أوي وكنت حاطط زبي على كسها.. في الوقت ده كانت آيات وغادة خلصوا السحاق اللي كانوا بيعملوه في بعض وصوت صرخاتهم وهما بيجيبوا لبنهم خلاني سخنت عليهم وخصوصًا غادة اللي كنت عايز أجربها وزبي وقف تاني لدرجة أنه وصل لكس سارة ودخل فيه كمان فصرخت وقالتلي.. "أحييه.. أنت زبك وقف تاني.. أنت إيه يابني أنت".. وهنا قومت وبدلنا الأدوار.. أنا مسكت غادة وبدأت أفشخ فيها وبصراحة كانت متناكة وشرموطة أوي.. وآيات خدت سارة وعملت فيها نفس اللي كانت بتعمله مع غادة.. وبعدها اتجمعنا كلنا ع سرير واحد واشتركنا كلنا في نيكة جماعية واحدة كنت أنا فيها البطل على تلات بنات كل واحدة فيهم لوحدها حكاية وجسمها ابن مرة شرموطة يهيج بلد.. في الوقت اللي كان الولا فاق فيه وهو بيبص للمشهد كله باستغراب وهو مش فاهم إيه اللي بيحصل وهو سامع صوت صرخات أمه وأخته م المتعة اللي كانوا فيها ومش قادر يستوعب اللي شايفه..