ماستر فهد
07-10-2019, 04:10 PM
ببساطة ، ABDL تعني الكبار ، حفاضات العشاق . أطفال بالغين يستمتعون بالطفولة. وهذا ينطوي على خلع الملابس ، والتمثيل ، ويعاملون كرضع أو أطفال صغار. يستمتع عشاق الحفاضات ، أو حفاضات الأطفال ، بارتداء واستخدام حفاضات الأطفال
غالبًا ما يتم كتابة الاختصار باسم "AB / DL". بدلاً من الإشارة إلى الحالة المهيمنة أو الخاضعة ، فإن الشرطة المائلة تمثل فصلا بين فئتي الاهتمام
الكثير منا يعتقد اعتقاد خاطىء وهو ان تلك الرغبه خاصه بالبيبى جيرل فقط مع العلم أن ليس كل البيبى جيرل لديهم تلك الرغبه ولكن البعض منهن يستهويه هذا الأمر.
هناك فئات فى الميول باختلاف تصنيفاتها يستهويها مثل ذلك الفعل كنوع من المتعه سواء نفسيا أو جسديا وكل العجب لمن يدعى انه صاحب ميول ويستنكر بمنتهى السخريه رغبه متعه وراحه لغيره فطالما أعلنا انتمائنا لميول ما يجب علينا احترام اختلاف رغباتنا وعدم السخريه من امور قد تكون متعه واحتياج لغيرنا .
وليس علينا أن نتعجب عندما يصف ال ABDLs أنفسهم بالسعاده عند ممارستهم لهوايتهم وميلهم الخاص بهم كجزء من متعتهم بميولهم .
فمعظم تعريفات ال B.D.S.M قائمه على ثوابت تدل على أن لكل فعل فى الميول مرجوع علمى يأكدها ويصب فى انتمائها لصحه نفسيه وجسديه لصالح ممارسها فهناك بالفعل ثلاثة أبعاد متميزه تجعل ممارسى تلك الطقوس فى حالة قناعه كامله .
1 – الضعف :-
يستمتع الممارسون بالشعور بأنهم صغيرون وفى أشد الحاجه لمن يعتنون بهم ويجعلونهم يهربون من بعض الصلابة والجدية والعاطفة التي يغمرها سن الرشد .
يسعى العديد من الممارسين إلى العودة إلى وقت تسببت فيه القابلية للتأثر في توفير الأمان والسرور واللعب والاعتبار الإيجابي غير المشروط. يسعى العديد من الممارسين الآخرين إلى مواجهة الماضي الذي أدت فيه بعض الامور الى الضعف أو الإهمال أو الألم أو الاستغلال أو الصدمة. في كلتا الحالتين ، يمكن أن يكون ABDL بمثابة قلب من نوع ما ، ويوفر استعادة عاطفية والشفاء.
2- الراحه :-
يستمتع الممارسون ذوو الميول بالحفاظات ببساطة لأنهم يشعرون بالرضا
فلا عجب فى ذلك الامر فهم من وجهة نظرهم من حقهم بعد العوده الى ديارهم بعد يوم طويل من العمل الشاق يروا أن تجريد أنفسهم من ملابسهم القاسيه التى عانت معهم عناء يوم شاق ولازمتهم طيلة يوم يحمل الكثير من الجديه وملبس داخلى عانى جلدهم لساعات من الاحتكاك به
ومعاناه لساعات طويله من الكعوب العاليه التى لا ترحم.. يرون أن من حقهم الاسترخاء فى حالة من ميولهم تبعث التجديد كاستراتيجية رعايه ذاتيه , وشكل من أشكال ادارة الأجهاد ومبادلة الأثار السلبيه بأخرى ايجابيه كنوع من حفظ نشاط الذات .
3- النشاط الجنسى :-
ممارسة ABDL هي ممارسة جنسية للبعض ، وغير جنسية بالنسبة لبغض أخر. الميل الجنسي نحو الحفاضات يمكن أن يشمل عدة جوانب. قد يتخيل المشاركون المائلون إلى ABDL معاملتهم كطفل صغير كشكل من أشكال الإذلال الجنسي .
. بالنسبة لـ ABDL يخدم الحفاض ككائن فتش بحد ذاته. ملامسة الأعضاء التناسلية للطيات الداخلية للحفاضات ، وعمل الإزالة يوفر تحفيزًا جنسيًا . في كلتا الحالتين ، حفاضات بمثابة مساعدة استمناء. علاوة على ذلك ، فإن الخفاضه يضيف طبقة أخرى من الإثارة الجنسية وبذلك يصبح أداة للوصول أو تعزيز العلاقة الحميمة .
حتما ومن المؤكد أن ذلك الميل قد يظهر للبعض أنه لا معنى له وشىء مقزز أو مقرف الى حد ما للبعض ومستنكرولكن علينا جميعا أن نكون على وعى أنه اذا كان علينا أن نشعر ذلك الشعور تجاههم فلابد أن نعطى لهم حق استنكار واشمئزاز مما يستهوينا وقد لا يستهويهم .
مقالتى هذه كتبتها اشارة منى على أننا بحكم انتمائنا لميول فعلينا احترام كل ما تحتويه فمن حقنا أن نمارس من يستهوينا وننترك ما لا يستهوينا ولكن بشرط عدم تشويه رغبة الغير حتى وان اختلفنا معه
فلكل منا متعته ولكل شريكين مجتمع خاص بهم يحمل قوانين وضعت من خلالهم لعلمهم بما يناسب طبيعة علاقتهم ..
بيبى جيرل أو ديرتى أو ماسوشيه أو غيرهم .... المتعه حق للجميع ويكفينا اضطهاد مجتمع يستنكر وجودنا , يكفينا مجتمع يجلدنا ويءلمنا قلا حاجة لنا أن نجلد أنفسنا ويسخر البعض منا من البعض الأخر.. فأما أن نساند بعضنا البعض أو يهدم كلانا الأخر .. فالخيار متروك للقارىء .. اهدم أو ساند ,,,,
غالبًا ما يتم كتابة الاختصار باسم "AB / DL". بدلاً من الإشارة إلى الحالة المهيمنة أو الخاضعة ، فإن الشرطة المائلة تمثل فصلا بين فئتي الاهتمام
الكثير منا يعتقد اعتقاد خاطىء وهو ان تلك الرغبه خاصه بالبيبى جيرل فقط مع العلم أن ليس كل البيبى جيرل لديهم تلك الرغبه ولكن البعض منهن يستهويه هذا الأمر.
هناك فئات فى الميول باختلاف تصنيفاتها يستهويها مثل ذلك الفعل كنوع من المتعه سواء نفسيا أو جسديا وكل العجب لمن يدعى انه صاحب ميول ويستنكر بمنتهى السخريه رغبه متعه وراحه لغيره فطالما أعلنا انتمائنا لميول ما يجب علينا احترام اختلاف رغباتنا وعدم السخريه من امور قد تكون متعه واحتياج لغيرنا .
وليس علينا أن نتعجب عندما يصف ال ABDLs أنفسهم بالسعاده عند ممارستهم لهوايتهم وميلهم الخاص بهم كجزء من متعتهم بميولهم .
فمعظم تعريفات ال B.D.S.M قائمه على ثوابت تدل على أن لكل فعل فى الميول مرجوع علمى يأكدها ويصب فى انتمائها لصحه نفسيه وجسديه لصالح ممارسها فهناك بالفعل ثلاثة أبعاد متميزه تجعل ممارسى تلك الطقوس فى حالة قناعه كامله .
1 – الضعف :-
يستمتع الممارسون بالشعور بأنهم صغيرون وفى أشد الحاجه لمن يعتنون بهم ويجعلونهم يهربون من بعض الصلابة والجدية والعاطفة التي يغمرها سن الرشد .
يسعى العديد من الممارسين إلى العودة إلى وقت تسببت فيه القابلية للتأثر في توفير الأمان والسرور واللعب والاعتبار الإيجابي غير المشروط. يسعى العديد من الممارسين الآخرين إلى مواجهة الماضي الذي أدت فيه بعض الامور الى الضعف أو الإهمال أو الألم أو الاستغلال أو الصدمة. في كلتا الحالتين ، يمكن أن يكون ABDL بمثابة قلب من نوع ما ، ويوفر استعادة عاطفية والشفاء.
2- الراحه :-
يستمتع الممارسون ذوو الميول بالحفاظات ببساطة لأنهم يشعرون بالرضا
فلا عجب فى ذلك الامر فهم من وجهة نظرهم من حقهم بعد العوده الى ديارهم بعد يوم طويل من العمل الشاق يروا أن تجريد أنفسهم من ملابسهم القاسيه التى عانت معهم عناء يوم شاق ولازمتهم طيلة يوم يحمل الكثير من الجديه وملبس داخلى عانى جلدهم لساعات من الاحتكاك به
ومعاناه لساعات طويله من الكعوب العاليه التى لا ترحم.. يرون أن من حقهم الاسترخاء فى حالة من ميولهم تبعث التجديد كاستراتيجية رعايه ذاتيه , وشكل من أشكال ادارة الأجهاد ومبادلة الأثار السلبيه بأخرى ايجابيه كنوع من حفظ نشاط الذات .
3- النشاط الجنسى :-
ممارسة ABDL هي ممارسة جنسية للبعض ، وغير جنسية بالنسبة لبغض أخر. الميل الجنسي نحو الحفاضات يمكن أن يشمل عدة جوانب. قد يتخيل المشاركون المائلون إلى ABDL معاملتهم كطفل صغير كشكل من أشكال الإذلال الجنسي .
. بالنسبة لـ ABDL يخدم الحفاض ككائن فتش بحد ذاته. ملامسة الأعضاء التناسلية للطيات الداخلية للحفاضات ، وعمل الإزالة يوفر تحفيزًا جنسيًا . في كلتا الحالتين ، حفاضات بمثابة مساعدة استمناء. علاوة على ذلك ، فإن الخفاضه يضيف طبقة أخرى من الإثارة الجنسية وبذلك يصبح أداة للوصول أو تعزيز العلاقة الحميمة .
حتما ومن المؤكد أن ذلك الميل قد يظهر للبعض أنه لا معنى له وشىء مقزز أو مقرف الى حد ما للبعض ومستنكرولكن علينا جميعا أن نكون على وعى أنه اذا كان علينا أن نشعر ذلك الشعور تجاههم فلابد أن نعطى لهم حق استنكار واشمئزاز مما يستهوينا وقد لا يستهويهم .
مقالتى هذه كتبتها اشارة منى على أننا بحكم انتمائنا لميول فعلينا احترام كل ما تحتويه فمن حقنا أن نمارس من يستهوينا وننترك ما لا يستهوينا ولكن بشرط عدم تشويه رغبة الغير حتى وان اختلفنا معه
فلكل منا متعته ولكل شريكين مجتمع خاص بهم يحمل قوانين وضعت من خلالهم لعلمهم بما يناسب طبيعة علاقتهم ..
بيبى جيرل أو ديرتى أو ماسوشيه أو غيرهم .... المتعه حق للجميع ويكفينا اضطهاد مجتمع يستنكر وجودنا , يكفينا مجتمع يجلدنا ويءلمنا قلا حاجة لنا أن نجلد أنفسنا ويسخر البعض منا من البعض الأخر.. فأما أن نساند بعضنا البعض أو يهدم كلانا الأخر .. فالخيار متروك للقارىء .. اهدم أو ساند ,,,,