رجل شاذ جنسيا
06-05-2019, 11:05 PM
كتبت لكم من قبل قصة طفولتى وحتى سن البلوغ تحت عنوان "أمى اخبرتنى اننى لست رجلا" وعلى الرغم من بعض التعليقات التى شططت فى مصداقية القصه لكنى لم أرد عليها ونركت الحريه للقراء من شاء ان يصدقها فليصدف ومن لم يرد فهذه حريته الشخصيه لكنها فصه حقيقيه بكل تفاصيلها .
اليوم اكتب لكم للمره الثانيه عن مابعد مرحلة البلوغ . كما اخربنكم من قبل ان زبى ظل صغيرا فى حجم زب الاطفال ولكنه كان ينتصب . كنت منذ طفولتى انجذب للشباب ذوى البشره البيضاء والشعر الاسود الناعم ومنت اتخيلهم فى احلامى وانا امص زبارهم ولكنها كلها كانت احلام يقظه ومنام حتى التحقت بالجامعه وبدأت اركب المواصلات العامه وفى ذلك الوقت كانت الاتوبيسات تكون مكتظه بالبشر مثل علب السردين وكنت عندما يعجبنى شاب اقف امامه واتحسس زبره بيدى وكأنها حركه عفويه بسبب الزحام الشديد وانتظر لأرى ردة فعله . كان اذا لم يتحرك المس زبره مره اخرى ولكن لمده اطول وانتظر رد الفعل . احيانا كثيره بعد اللمسه الثانيه كنت اشعر بزبره ينتصب فامسكه وسط الزحام واعصره وكان احيانا اجد شباب فى منتهى الجرأه حتى انهم كانوا يفتحون سوسته البنطلون ويدعونى ادخل يدى او يخرجوا زبارهم من البنطلون ويتركونى العب فيها واعصرها حتى يقذفون لبنهم الدافىء فى يدى . تعرفت على بعض الشباب بهذه الطريقه وكنا نلتقى ونمارس السوفت من قبلات واحضان ولحس الجسم والبيضان ومص الزبر حتى نقذف سويا .
ظل الحال هكذا كلها ممارسات سوفت وكان هذا يشبعنى لاننى اعشق الزبر واود لو اضل ليلا ونهار امسكه والعب فيه وامصه حتى يقذف اللبن فى فمى . وعلى الرغم من ان زبرى كان صغيرا لكن كان من امارس معهم لايعترضون على هذا وكنا نمص لبعض حتى يقذف كل منا فى بق الاخر . لم اشعر يوما برغبتى فى انى انيك او اتناك فانا اعشق المص. استمر الوضع هكذا حتى بلفت الأربعين من العمر فاذا بالانتصاب يضعف شيئا فشيئا حتى اصبح زبرى الصغير لا ينتصب . عندما ذهبت لاحد الأطباء أخبرنى ان هذا فى الغالب بسبب صغر حجم الزبر لأن عملية الانتصاب تعتمد اساسا على تدفق الدم للزبر وكلما كان الزبر كبيرا تكون الاوعيه الدمويه كبيره ومتسعه وتسمح بتدفق دم غزير للزبر وعلى العكس كلما كان الزبر صغيرا تمون الاوعيه الدمويه رفيعه ولا تسمح الا بتدفق دم بسيط . رضيت بقدرى واصبح كل تفكيرى كيق استطيع اغراء شاب حتى يسمح لى بمص زبره لأن الشباب الذين كنت امارس مهم من قبل كانوا يحبون مثلى الفيس تو فيس. لم اجد وسيله سوى اننى اقول اننى بوتوم حتى استطيع مص الزبر ثم يأخذ هو منى مايشبعه جنسيا وينيكنى . بالفعل تعرفت على شاب توب من غرف الشات على الياهو عندما كانت موجوده وسألنى بتحب ايه فى الجنس ؟ اخبرته اننى احب مص الزبار اكثر شيىء فقال لى انه موافق بشرط انه ينيكنى فوافقت وانا لا اعلم هى سوف اجد متعه فى النيك ام لا . المهم اعطانى عنوانه فى المعادى وذهبت اليه . كان يرتدى بنطلون خفيف لونه ازرق . عرض بعض افلام الجنس كلها خوالات وفى الحقيقه انبهرت جدا واصبح جسمى كله يرتعش من الهياج فقد كانت هذه الافلام الافلام نادره فقد كان هذا فى عام 2002 . كان يجلس بجوارى ونحن نشاهد الافلام فمددت يدى لامسك زبره فاكتشفت انه لا يرتدى اندر وهالنى حجم زبره فقد كان لا يقل عن 25 سم وتخين ددا لم ارى مثله من قبل على الرغم من اننى رأيت ومصيت زبار لا حصر لها . نزلت على ركبى والتهمت زبره الذى اصبح مثل الحديده فى فمى محاولا ادخاله فى فمى ومارست مهمتى المحببه وهى المص لمده طويله . كان من الصعب ان اتخيل ان كل هذا الزبر سوف يدخل فى خرمى البكر الضيق . حاولت التملص والاكتفاء بالمص ولكنه قالى احنا متفقين انى هانيكك وافتحك . وجدت انه لا مناص من النيك . تجردت من كل ملابسى واصبحت ملط قدامه وهو كمان قلع كل هدومه وزوبره كان واقف متر قدامه . نمت على ضهرى ورفعت رجليه لفوق كما ارى بالافلام ولكنه قالى كده هايوجعك الوضع ده للمفتوحين المتناكين لكن اللى لسه بكر وهايتفتحوا يتناكوا فى وضع الدوجى . قالى فلقس علر رجليك وايديك وافتح رجليك وجاب الكوندوم وقالى لبسهونى . لبسته الكوندوم اللى دخل بصعوبه لكبر حجم زبره . دخل بين رجليه وحط جيل كتير فى خرمى وحط على زوبره وابتدى يقرب زبره من خرمى ويفرشنى وبعدين حط راس زبره على خرمى وزق زبره شويه وبعديم حط جيا تانى كتير على خرمى وعلى زبره وابتدى يدخل طرف الراس ويخرجها ويحط جيل كتير تانى على خرمى وعلى زبره ويدخل حنه من الراس اكبر ويخرجها وبعدين حته اكبر ويخرجها لحد مالراس دخلت فى خرمى وانا صرخت من الألم قالى خلاص الراس دخلت ومش هايكون فيه ألم تانى . خرج الراس ودخلها وخرجها ودخلها كذا مره وفى الحقيقه كان استاذ فى النيك وماكنش مستعجل خالص وبعدين دخل الراس وضغط ضغطه اكبر عليه ودخل زبره كله فى خرمى وقالى مبروك خلاص اتفتحت وبقيت خول ومتناك وفضل يرزع فيه لحد مانزل اللبن فى الكوندوم وخرج زبره وخرجت معاه روحى . حسست على طيزى لقيت دم على ايدى قالى مبروك ده دم غشاء بكارتك انا فضيته خلاص ونكتك وانت دلوقتى خول مخروف وتقدر تتناك على طول بعد كده . المهم لبست هدومى وروحت وانا مش حاسس بطيزى خالص . مجرد وصلت البيت ألم وحرقان فظيع ومش قادر المس طيزى وكان دخول الحمام عباره عن عذاب . فضلت راقد فى السرير اسبوعين وكنت بمشى زى المطاهر وبعد اسبوعين حتى اللى قدرت البس هدومى وانزل الشغل . كان يوم فعلا لا ينسى وكان الحظ انى اتفتح بزبر بالحجم ده واشعر بالالم ده .
اليوم اكتب لكم للمره الثانيه عن مابعد مرحلة البلوغ . كما اخربنكم من قبل ان زبى ظل صغيرا فى حجم زب الاطفال ولكنه كان ينتصب . كنت منذ طفولتى انجذب للشباب ذوى البشره البيضاء والشعر الاسود الناعم ومنت اتخيلهم فى احلامى وانا امص زبارهم ولكنها كلها كانت احلام يقظه ومنام حتى التحقت بالجامعه وبدأت اركب المواصلات العامه وفى ذلك الوقت كانت الاتوبيسات تكون مكتظه بالبشر مثل علب السردين وكنت عندما يعجبنى شاب اقف امامه واتحسس زبره بيدى وكأنها حركه عفويه بسبب الزحام الشديد وانتظر لأرى ردة فعله . كان اذا لم يتحرك المس زبره مره اخرى ولكن لمده اطول وانتظر رد الفعل . احيانا كثيره بعد اللمسه الثانيه كنت اشعر بزبره ينتصب فامسكه وسط الزحام واعصره وكان احيانا اجد شباب فى منتهى الجرأه حتى انهم كانوا يفتحون سوسته البنطلون ويدعونى ادخل يدى او يخرجوا زبارهم من البنطلون ويتركونى العب فيها واعصرها حتى يقذفون لبنهم الدافىء فى يدى . تعرفت على بعض الشباب بهذه الطريقه وكنا نلتقى ونمارس السوفت من قبلات واحضان ولحس الجسم والبيضان ومص الزبر حتى نقذف سويا .
ظل الحال هكذا كلها ممارسات سوفت وكان هذا يشبعنى لاننى اعشق الزبر واود لو اضل ليلا ونهار امسكه والعب فيه وامصه حتى يقذف اللبن فى فمى . وعلى الرغم من ان زبرى كان صغيرا لكن كان من امارس معهم لايعترضون على هذا وكنا نمص لبعض حتى يقذف كل منا فى بق الاخر . لم اشعر يوما برغبتى فى انى انيك او اتناك فانا اعشق المص. استمر الوضع هكذا حتى بلفت الأربعين من العمر فاذا بالانتصاب يضعف شيئا فشيئا حتى اصبح زبرى الصغير لا ينتصب . عندما ذهبت لاحد الأطباء أخبرنى ان هذا فى الغالب بسبب صغر حجم الزبر لأن عملية الانتصاب تعتمد اساسا على تدفق الدم للزبر وكلما كان الزبر كبيرا تكون الاوعيه الدمويه كبيره ومتسعه وتسمح بتدفق دم غزير للزبر وعلى العكس كلما كان الزبر صغيرا تمون الاوعيه الدمويه رفيعه ولا تسمح الا بتدفق دم بسيط . رضيت بقدرى واصبح كل تفكيرى كيق استطيع اغراء شاب حتى يسمح لى بمص زبره لأن الشباب الذين كنت امارس مهم من قبل كانوا يحبون مثلى الفيس تو فيس. لم اجد وسيله سوى اننى اقول اننى بوتوم حتى استطيع مص الزبر ثم يأخذ هو منى مايشبعه جنسيا وينيكنى . بالفعل تعرفت على شاب توب من غرف الشات على الياهو عندما كانت موجوده وسألنى بتحب ايه فى الجنس ؟ اخبرته اننى احب مص الزبار اكثر شيىء فقال لى انه موافق بشرط انه ينيكنى فوافقت وانا لا اعلم هى سوف اجد متعه فى النيك ام لا . المهم اعطانى عنوانه فى المعادى وذهبت اليه . كان يرتدى بنطلون خفيف لونه ازرق . عرض بعض افلام الجنس كلها خوالات وفى الحقيقه انبهرت جدا واصبح جسمى كله يرتعش من الهياج فقد كانت هذه الافلام الافلام نادره فقد كان هذا فى عام 2002 . كان يجلس بجوارى ونحن نشاهد الافلام فمددت يدى لامسك زبره فاكتشفت انه لا يرتدى اندر وهالنى حجم زبره فقد كان لا يقل عن 25 سم وتخين ددا لم ارى مثله من قبل على الرغم من اننى رأيت ومصيت زبار لا حصر لها . نزلت على ركبى والتهمت زبره الذى اصبح مثل الحديده فى فمى محاولا ادخاله فى فمى ومارست مهمتى المحببه وهى المص لمده طويله . كان من الصعب ان اتخيل ان كل هذا الزبر سوف يدخل فى خرمى البكر الضيق . حاولت التملص والاكتفاء بالمص ولكنه قالى احنا متفقين انى هانيكك وافتحك . وجدت انه لا مناص من النيك . تجردت من كل ملابسى واصبحت ملط قدامه وهو كمان قلع كل هدومه وزوبره كان واقف متر قدامه . نمت على ضهرى ورفعت رجليه لفوق كما ارى بالافلام ولكنه قالى كده هايوجعك الوضع ده للمفتوحين المتناكين لكن اللى لسه بكر وهايتفتحوا يتناكوا فى وضع الدوجى . قالى فلقس علر رجليك وايديك وافتح رجليك وجاب الكوندوم وقالى لبسهونى . لبسته الكوندوم اللى دخل بصعوبه لكبر حجم زبره . دخل بين رجليه وحط جيل كتير فى خرمى وحط على زوبره وابتدى يقرب زبره من خرمى ويفرشنى وبعدين حط راس زبره على خرمى وزق زبره شويه وبعديم حط جيا تانى كتير على خرمى وعلى زبره وابتدى يدخل طرف الراس ويخرجها ويحط جيل كتير تانى على خرمى وعلى زبره ويدخل حنه من الراس اكبر ويخرجها وبعدين حته اكبر ويخرجها لحد مالراس دخلت فى خرمى وانا صرخت من الألم قالى خلاص الراس دخلت ومش هايكون فيه ألم تانى . خرج الراس ودخلها وخرجها ودخلها كذا مره وفى الحقيقه كان استاذ فى النيك وماكنش مستعجل خالص وبعدين دخل الراس وضغط ضغطه اكبر عليه ودخل زبره كله فى خرمى وقالى مبروك خلاص اتفتحت وبقيت خول ومتناك وفضل يرزع فيه لحد مانزل اللبن فى الكوندوم وخرج زبره وخرجت معاه روحى . حسست على طيزى لقيت دم على ايدى قالى مبروك ده دم غشاء بكارتك انا فضيته خلاص ونكتك وانت دلوقتى خول مخروف وتقدر تتناك على طول بعد كده . المهم لبست هدومى وروحت وانا مش حاسس بطيزى خالص . مجرد وصلت البيت ألم وحرقان فظيع ومش قادر المس طيزى وكان دخول الحمام عباره عن عذاب . فضلت راقد فى السرير اسبوعين وكنت بمشى زى المطاهر وبعد اسبوعين حتى اللى قدرت البس هدومى وانزل الشغل . كان يوم فعلا لا ينسى وكان الحظ انى اتفتح بزبر بالحجم ده واشعر بالالم ده .