الشرير المتوحش2
06-05-2019, 02:47 AM
هذي قصة من تأليفي بس مافيها شي من الخيال
كنت مُسافراً إلى فرنسا من أجل بعض الأعمال و نزلت في فندق
جميل و فاخر و مثل أي سائح قررت التجول في فرنسا من باب إستكشاف
شوارعها و دخلت إلى مطعم عربي. و لم أتوقع رؤية مطعمٍ عربي هناك
وعندما دخلت أخذت المينيو لكي أتصفحه
ثم طلبت وجبة بلغة عربية فصيحة. و قد كان في المطعم راقصة شرقية
جميلة و كانت تنظر إلي بطريقة غريبة
و إستمرت بالرقص بطريقة تجعلني أشعر أنها تريدني أنا بالذات
كانت تنظر إلى كل الحضور ولكن عندما تنظر إلي أن تحديداً
تغمز بعينها لي
و عندما إنتهت من الرقص جلست على الكرسي أمام طاولتي
و قد كشفت ساقيها عمداً و وضعت ساقها على ساقها الأخرى
و سألتني: الحبيب عربي ؟
أنا: نعم
هي: (تمد يدها للمصافحة) أهلاً و سهلاً بك في فرنسا
أنا: لم أتوقع وجود إمرأة عربية في فرنسا
و بكل هذا الجمال العجيب
هي: ما إسمك
أنا: جميل و أنتي ؟
هي: أنا غادة. تفضل هذه الورقة و لا تفتحها إلى عندما تعود لمحل إقامتك
و لا تغادر الان فالرقصة التالية هدية مني لك
(و عادت الفتاة للمسرح وسط دهشة الجمهور)
و رقصت رقصة جعلتها تقتحم قلبي الضعيف
و عندما عدت فتحت الورقة (تعال إلى المطعم في منتصف هذه الليلة)
شعرت بالشك بسبب ذلك ولكنني ذهبت إلى هناك
و عندما وصلت وجدت أن المطعم شارف على الإغلاق ولكن صاحب المطعم
سمح لي بالدخول قائلاً غادة تنتظر في الغرفة رقم 6
ولكن الفتاة لم تكن في الغرفة وقتها بل كانت خارجها و هي تنتظرني بفارغ الصبر
و أدخلتني و فوراً تعرت هي و طلبت مني التعري
لكنني رفضت فقبلتني قبلة جعلتني أسيراً لها فتجردت من كل شيء
ثم دخلت الفتاة غرفة و طلبت مني الإنتظار ريثما تناديني
و بعد 5 دقائق من الإنتظار نادتني و دخلت عليها و وجدتها
عندما دخلت وجدتها مستلقية في سرير و قد فتحت رجليها لي
و يديها ممدودتين إلى خلف ستارة حمراء كان المنظر غريباً قليلاً
لكنني لم أهتم كثيراً و إستلقيت معها في نفس السرير و إلتحمت أجسادنا
ضممت صدري إلى صدرها و بطني إلى بطنها و قضيبي إلى كسها
و غصنا سوياً في الفراش
و في أثناء النكحة سألتها لماذا تريد مضاجعتي انا تحديداً
غادة: اه اه اه أنا أحبك يا جميل. مرت أربع سنوات منذ أن أتيت إلى فرنسا
و أحببت 5 شباب ولكن للأسف إثنين منهم عادوا لبلادهم و تركوني
و البقية خانوني. أريد أن أنتحر بسبب ذلك
جميل: لا تخافي لن أتخلى عنكي
غادة: أنت كاذب
جميل: صدقيني (هذه هي لحظة القذف)
غادة: أزح الستار عن يدي
جميل:(أزاح الستار) ماهذا
(يدين الفتاة مقيدة بمقصلة و إحدى يديها تمسك بالحبل)
غادة: لقد نلت مبتغاك مني و الان سأنال مبتغاي منك
أريد أن أعذب قلبك كما تعذب قلبي أنا و في نفس الوقت أريد الموت
(تركت الحبل و سقط نصل مقصلة)
و إنتهت القصة على مشهد نصل المقصلة و هو في منتصف
طريقه نحو معصم الفتاة و قد أغمضت عينيها مع نزول دمعة
من عينيها
كنت مُسافراً إلى فرنسا من أجل بعض الأعمال و نزلت في فندق
جميل و فاخر و مثل أي سائح قررت التجول في فرنسا من باب إستكشاف
شوارعها و دخلت إلى مطعم عربي. و لم أتوقع رؤية مطعمٍ عربي هناك
وعندما دخلت أخذت المينيو لكي أتصفحه
ثم طلبت وجبة بلغة عربية فصيحة. و قد كان في المطعم راقصة شرقية
جميلة و كانت تنظر إلي بطريقة غريبة
و إستمرت بالرقص بطريقة تجعلني أشعر أنها تريدني أنا بالذات
كانت تنظر إلى كل الحضور ولكن عندما تنظر إلي أن تحديداً
تغمز بعينها لي
و عندما إنتهت من الرقص جلست على الكرسي أمام طاولتي
و قد كشفت ساقيها عمداً و وضعت ساقها على ساقها الأخرى
و سألتني: الحبيب عربي ؟
أنا: نعم
هي: (تمد يدها للمصافحة) أهلاً و سهلاً بك في فرنسا
أنا: لم أتوقع وجود إمرأة عربية في فرنسا
و بكل هذا الجمال العجيب
هي: ما إسمك
أنا: جميل و أنتي ؟
هي: أنا غادة. تفضل هذه الورقة و لا تفتحها إلى عندما تعود لمحل إقامتك
و لا تغادر الان فالرقصة التالية هدية مني لك
(و عادت الفتاة للمسرح وسط دهشة الجمهور)
و رقصت رقصة جعلتها تقتحم قلبي الضعيف
و عندما عدت فتحت الورقة (تعال إلى المطعم في منتصف هذه الليلة)
شعرت بالشك بسبب ذلك ولكنني ذهبت إلى هناك
و عندما وصلت وجدت أن المطعم شارف على الإغلاق ولكن صاحب المطعم
سمح لي بالدخول قائلاً غادة تنتظر في الغرفة رقم 6
ولكن الفتاة لم تكن في الغرفة وقتها بل كانت خارجها و هي تنتظرني بفارغ الصبر
و أدخلتني و فوراً تعرت هي و طلبت مني التعري
لكنني رفضت فقبلتني قبلة جعلتني أسيراً لها فتجردت من كل شيء
ثم دخلت الفتاة غرفة و طلبت مني الإنتظار ريثما تناديني
و بعد 5 دقائق من الإنتظار نادتني و دخلت عليها و وجدتها
عندما دخلت وجدتها مستلقية في سرير و قد فتحت رجليها لي
و يديها ممدودتين إلى خلف ستارة حمراء كان المنظر غريباً قليلاً
لكنني لم أهتم كثيراً و إستلقيت معها في نفس السرير و إلتحمت أجسادنا
ضممت صدري إلى صدرها و بطني إلى بطنها و قضيبي إلى كسها
و غصنا سوياً في الفراش
و في أثناء النكحة سألتها لماذا تريد مضاجعتي انا تحديداً
غادة: اه اه اه أنا أحبك يا جميل. مرت أربع سنوات منذ أن أتيت إلى فرنسا
و أحببت 5 شباب ولكن للأسف إثنين منهم عادوا لبلادهم و تركوني
و البقية خانوني. أريد أن أنتحر بسبب ذلك
جميل: لا تخافي لن أتخلى عنكي
غادة: أنت كاذب
جميل: صدقيني (هذه هي لحظة القذف)
غادة: أزح الستار عن يدي
جميل:(أزاح الستار) ماهذا
(يدين الفتاة مقيدة بمقصلة و إحدى يديها تمسك بالحبل)
غادة: لقد نلت مبتغاك مني و الان سأنال مبتغاي منك
أريد أن أعذب قلبك كما تعذب قلبي أنا و في نفس الوقت أريد الموت
(تركت الحبل و سقط نصل مقصلة)
و إنتهت القصة على مشهد نصل المقصلة و هو في منتصف
طريقه نحو معصم الفتاة و قد أغمضت عينيها مع نزول دمعة
من عينيها