زوزو.منتاك
05-17-2019, 06:22 PM
مرحبا انا يوسف أعيش في دمشق مع عائلتي
منذ ثلاث اشهر كنت في بيت اختي لاساعدها في التحضيرات للسفر هيي وأطفالها إلى محافظة أخرى لتمكث كم يوم عند أقربائنا ..
في اليوم التالي ذهبت و بقيت انا و صهري(زوجها) في البيت ..بدئنا نتحدث
و ناكل و قضينا نهارا جميلا و مسلي
في الليل ذهبنا للنوم ، ف خلع ثيابه امامي ل يبقى في الشورت مع انه الطقس كان بارد، هوو اسمر ضخم مشعر ، لم استطع ان امنع نفسي من الإثارة و التهيج عليه خاصة انني اعشق الجنس و احب الزب الكبير و ان أكون خادم عند الزب
أخذت بالنظر إلى زبه و بيضاته ،انتبه لي فاخذت العب معه و اقفز عليه و مسكت زبه بالمزاح و لم يقل شيئ لي بالعكس استمر بالمزاح و اللعب
فأحسست على زبه انه ابتدئ ينتصب فقمت بزيادة حركاتي اثناء المزاح و زبه ينتصب اكثر إلى ان اصبح نار
بلحظة اثناء اللعب ضمني و قبلني و هنا لم اعد استطع ان أكبح شهوتي طلعت زبه من و أخذت ارضع له بقوة و ادخله لحلقي و امصه و هوو زي النار في فمي و الحس له بيضاته أيضا و الحس بخش طيزه اي دبره
و بقيت امص له بقوة إلى ان أتى حليبه في فمي الحليب الساخن الطيب
ثم قام و اغتسل و عاد بعد 20 دقيقة لنكمل ما ابتدئناه بعد ما رضعت زبه
قام بإدخال ايره بطيزي و ناكني بقوة إلى ان أتى حليبه بطيزي متل النار و من وقتها و هو ينيكني و انا ارضع زبه الطيب الأسمر الكبير
بعد العلاقة الجنسية الأولى ..لم يستطع جوز اختي ان يبتعد عن الممارسة الجنسية معي
أخذني إلى مزرعة أهله في ريف دمشق جرمانا لأساعده في بعض االاعمال هناك
و عندما حل الليل جلسنا مع بعض على ضوء الشموع لان في سوريا الكهرباء دائما تنقطع في ظل الحرب ..حاول التقرب مني من جديد و قال لي انه يريد ان يجرب الجنس مرة أخرى معي وأنه سيسعدني دائما و لن يتخلى عني
بدأنا بالتقبيل الحار ضمني و اخد يقبلني ..خلع ملابسه و ملابسي و قال لي انه يريدني ان أكون خادم لديه.. ضربني و جعلني امص أصابع رجليه و بصق في فمي عدة مرات..لم اكن اعلم انه قاسي و سادي
ذلني و شتمني و قال لي اني كلب و عبد عند زبه الأسمر الكبير
اخد يشتمني و يبصق في فمي و من ثم جعلني الحس له بخش طيزه اي دبره و اخد يطلق الريح في فمي
ولكن انا لم أمانع ذلك بالعكس كنت بأسعد لحظات حياتي انا خادم عند هذا الرجل الضخم الأسمر المشعر
بدأت ارضع له زبه الكبير بقوة و هوو يدق بحلقي و امصه بحرارة و امص بيضاته
يشدني من شعري و يدخله في فمي بقوة ..اه زبه الساخن المنتصب كالحديد في فمي
أخذت ارضع له بقوة إلى ان جعلني ان اطوبز مثل الكلب و ادخله في طيزي بقوة صرخت من وجعي ف ضربني
و قال لي (هاد الاير بدو يشقك يا كلب) و اخد ينيكني بقوة و يدخله و يخرجه و انا اصرخ و أقول ااااه فوتو اااااه اااااااه
إلى انا اخره و فتح فمي و افرغ حليبه الساخن و اجبرني على بلعه
و بعدها ذهبنا للاستحمام
منذ ثلاث اشهر كنت في بيت اختي لاساعدها في التحضيرات للسفر هيي وأطفالها إلى محافظة أخرى لتمكث كم يوم عند أقربائنا ..
في اليوم التالي ذهبت و بقيت انا و صهري(زوجها) في البيت ..بدئنا نتحدث
و ناكل و قضينا نهارا جميلا و مسلي
في الليل ذهبنا للنوم ، ف خلع ثيابه امامي ل يبقى في الشورت مع انه الطقس كان بارد، هوو اسمر ضخم مشعر ، لم استطع ان امنع نفسي من الإثارة و التهيج عليه خاصة انني اعشق الجنس و احب الزب الكبير و ان أكون خادم عند الزب
أخذت بالنظر إلى زبه و بيضاته ،انتبه لي فاخذت العب معه و اقفز عليه و مسكت زبه بالمزاح و لم يقل شيئ لي بالعكس استمر بالمزاح و اللعب
فأحسست على زبه انه ابتدئ ينتصب فقمت بزيادة حركاتي اثناء المزاح و زبه ينتصب اكثر إلى ان اصبح نار
بلحظة اثناء اللعب ضمني و قبلني و هنا لم اعد استطع ان أكبح شهوتي طلعت زبه من و أخذت ارضع له بقوة و ادخله لحلقي و امصه و هوو زي النار في فمي و الحس له بيضاته أيضا و الحس بخش طيزه اي دبره
و بقيت امص له بقوة إلى ان أتى حليبه في فمي الحليب الساخن الطيب
ثم قام و اغتسل و عاد بعد 20 دقيقة لنكمل ما ابتدئناه بعد ما رضعت زبه
قام بإدخال ايره بطيزي و ناكني بقوة إلى ان أتى حليبه بطيزي متل النار و من وقتها و هو ينيكني و انا ارضع زبه الطيب الأسمر الكبير
بعد العلاقة الجنسية الأولى ..لم يستطع جوز اختي ان يبتعد عن الممارسة الجنسية معي
أخذني إلى مزرعة أهله في ريف دمشق جرمانا لأساعده في بعض االاعمال هناك
و عندما حل الليل جلسنا مع بعض على ضوء الشموع لان في سوريا الكهرباء دائما تنقطع في ظل الحرب ..حاول التقرب مني من جديد و قال لي انه يريد ان يجرب الجنس مرة أخرى معي وأنه سيسعدني دائما و لن يتخلى عني
بدأنا بالتقبيل الحار ضمني و اخد يقبلني ..خلع ملابسه و ملابسي و قال لي انه يريدني ان أكون خادم لديه.. ضربني و جعلني امص أصابع رجليه و بصق في فمي عدة مرات..لم اكن اعلم انه قاسي و سادي
ذلني و شتمني و قال لي اني كلب و عبد عند زبه الأسمر الكبير
اخد يشتمني و يبصق في فمي و من ثم جعلني الحس له بخش طيزه اي دبره و اخد يطلق الريح في فمي
ولكن انا لم أمانع ذلك بالعكس كنت بأسعد لحظات حياتي انا خادم عند هذا الرجل الضخم الأسمر المشعر
بدأت ارضع له زبه الكبير بقوة و هوو يدق بحلقي و امصه بحرارة و امص بيضاته
يشدني من شعري و يدخله في فمي بقوة ..اه زبه الساخن المنتصب كالحديد في فمي
أخذت ارضع له بقوة إلى ان جعلني ان اطوبز مثل الكلب و ادخله في طيزي بقوة صرخت من وجعي ف ضربني
و قال لي (هاد الاير بدو يشقك يا كلب) و اخد ينيكني بقوة و يدخله و يخرجه و انا اصرخ و أقول ااااه فوتو اااااه اااااااه
إلى انا اخره و فتح فمي و افرغ حليبه الساخن و اجبرني على بلعه
و بعدها ذهبنا للاستحمام