شرموطة فرنساوي
04-09-2019, 09:46 PM
لكل امرأة على وجه الأرض تخيلاتها الجنسية، سواء تحدثت عنها أم لا، وسواء كانت زوجتك أو صديقتك عليك أن تعلم ان تخيلاتها الجامحة غالبا لن تخرج عن هذه التصورات العشرة، وبالرغم من أن معظم النساء يكتفين بالتخيلات، إلا أن بعض النساء يسعين لتحقيقها على ارض الواقع، ولذلك ففي المرة القادمة التي تجد فيها زوجتك شاردة الذهن، فمن يدري… ربما تكون هائمة في عالم غامض من الخيالات الجنسية.
أولا عليك أن تعلم أن التخيلات جزء طبيعي و صحي في الحياة الجنسية. أحيانا تكون محض خيال و أحيانا أخرى تنبع من خبرات سابقة ولأنها قد تكون غير مقبولة اجتماعيا فهي تبقى فى حيز الخيال كان هذا في الماضي ولكنك الآن ستكتشف كيف أصبح الجنس مُبهرًا في العصر الحالي.
10- ممارسة الجنس مع الغرباء
العديد من النساء يطيب لهن تخيل فكرة لقاء رجل غامض في فندق رخيص بلا اسم تقضي معه ليلة جامحة من الجنس الشهواني، أحيانا تعتقد النساء أنه من غير الممكن ممارسة الجنس بجموح إلا مع الغرباء، لسبب بسيط وهو أن هؤلاء الغرباء لن يصدروا عليهن الأحكام. ثم من يكترث على أية حال؟ فهن غالبا لن يروا هذا الغريب الجميل مرة أخرى.
أوضحت فرانسين وجهة نظرها قائلة: “إن فكرة قضاء ليلة جامحة و ممارسة جنس شهواني عنيف مع غريب ليست فقط مغرية و إنما أيضا لذيذة. و أفضل جزء فيها هي عندما نفترق دون حتى ان نعرف أسمائنا.”
9- كلما زاد العدد، كلما زادت السعادة
أحد أكثر الخيالات شيوعا عند السيدات هو الجنس الجماعي. “إن حرية التعرى أمام مجموعة من الناس وهم عراة بالمثل، بما يتيح المجال للعديد من الرجال والنساء للمس واختراق جسدك بشكل جماعي هو أمر مثير جنسيا بشكل لا يصدق.”
أرجو ألا تفترض خطأً الآن أن كل النساء يرغبن في الانخراط في جنس جماعي، ومن ثم تبدأ تستدعي أصدقاءك ليشاركوك موعدك الغرامي القادم (إلا طبعا اذا كان هذا تحديدا ما طلبته منك).
8- السيطرة و السلطة
ربما كان أشد ما تشتاق النساء لفعله هو السيطرة والتحكم برجل كما لم يحدث من قبل، و تتضمن هذه السيطرة الكثير من الافعال المشوقة المثيرة مثل:
– الصفع على مؤخرته
– أن يؤمر بالقيام بأفعال جنسية معينة
– دفعه للتوسل للحصول عل ما يريده
– إرغامه على مص كعوبهن العالية أو أى شيء يتخذ شكل القضيب الذكري.
7- المضاجعة على الملأ
في عالم اليوم المليء بالنساء الواثقات، لم أستغرب أن كثير منهن يتخيلن ممارسة الجنس مع شركائهن على مرأى و مسمع من الناس، وهو ينبثق من فكرة أنه كلما استمتع المشاهدون بالأداء كلما زاد استمتاع الطرفين بالممارسة. ” أن أكثر ما يعطيني شعورا بأنني مثيرة هو تخيل مجموعة من الناس تشاهدني و أنا أضع قضيب شريكي في فمي ” ، ربما لأنهن نظريا يتخيلن أنفسهن يمثلن فى فيلم إباحى.
6- الاجتياح الجنسي
رغم ان معظم النساء اتفقن على تخيل سيد مسيطر في العلاقة إلا أن الدور الذي سيلعبنه في هذا السناريو كان متباينا بين الواحدة والأخرى، فبينما تفضل البعض أن يكن طوع بنان هذا السيد، اختارت أخريات مقاومة السيد و عصيان أوامره
فتقول ڤيكي أنها عندما تتبع إرشاداته فى الطريقة التى يفضلها للعق و مص عضوه أو السرعة التي علي أن أتحرك بها وأنا فوقه يكون وصولها للرعشة الجنسية أسرع حتى من قولها نعم، سيدي! بيد أن دينيس قاطعتها قائلة: ” الأمر مختلف، ففي بعض التخيلات أكون مطيعة وفِي تخيلات أخرى أعصى أوامره وأقاوم إلى أن يخضعنى بالقوة بتقييدي للسرير و يجعلني أستسلم بينما يضاجعني بإيقاع منتظم.”
أوه ، هل أصبح الجو ساخنا فجأة، أم أنها حرارتي أنا وحسب؟؟؟
٥- فقط استمتع بمشاهدتي وإياها
حسنا يا رفاق إياكم و الادعاء بأنكم لم تتوقعوا الأمر ( بوضوح ) نعم بالفعل يمكننا القول أن كل امرأة ترغب بمشاركة جسدها مع امرأة اخرى أو ربما ستفعل ذلك. هل تشعرون بالاستياء وكأنكم منبوذون! حسنا لا داعي لذلك، حيث أن بعض هؤلاء النساء يردن من الشريك الجنسي أن يشاهدن بينما يمارسن الأمر مع امرأة أخرى. تقول سارة: “إن لمس و لعق جسد ناعم أملس هى فكرة غاية فى الإثارة بالنسبة لى.” رغم أن الأمر يبدوا مغريا لكن ألن تشعروا يا رفاق بالحسرة لان دوركم ينحسر في مجرد المشاهدة حيث أن هؤلاء النساء أو على الأقل إحداهن لا يرغبن في مشاركتكم.
4- بقشيش سخي
رغم أن النساء موضوع البحث يعملن فى وظائف مرموقة الا أنهن تخيلن أنفسهن يعملن كمتعريات و أخريات كن أكثر جرأة و تخيلن أنهن عاهرات. من الواضح إنهن أضفين لمسة رومانسية على هذا التخيل حيث لا يمكن لأى امرأة منهن أن تختار العمل بأى من هذين الوظيفتين.
تقول تينا بجرأة: “حينما أؤدى رقصة على حِجر الزبون يعطيني 100 دولار فى يدى و يطلب منى رقصة أخرى بعد نزع سرواله.”، و حينما سألت أمبر عن تخيلها الخاص بالدعارة، أجابت: ” يلتقطني سيد مهذب في سيارته الفارهة و أقوم بامتطائه على مقعد السائق في زقاق خلفي مظلم يعطيني أجري و أنصرف.”
3- رجلان فى وقت واحد
كما يستمتع أغلب الرجال بفكرة ممارسة الجنس مع امرأتين تتوددان إليه في وقت واحد، بنفس القدر فإن بعض النساء يتخيلن ممارسة الجنس مع رجلين فى وقت واحد، بعضهن يتصورنه بشكل رومانسي و أخريات يتصورنه في شكل يشابه أفلام البورنو.
ومن اكثر العبارات المثيرة للاهتمام فيما يخص ممارسة الجنس مع رجلين ما قالته إحداهن بأنها تتخيل أحدهما يضاجعها في نفس الوقت الذي يلعق فيه الأخر بظرها، رغم أن الأمر يبدو غير ممكن خاصة إذا لم يكن الرجلين مزدوجي الميول الجنسية إلا أن الأمر يبدوا مثيرا على أية حال.
واحدة أخرى تتخيل قيام شريكيها بلعق بظرها معا بالتبادل و ثالثة تتخيل أحد الرجلين يمارس معها الجنس بفمه بينما يمص الآخر ثدييها. أما أكثر الخيالات جنونا ما قالته إحدى المشاركات أنها تريد كسر كل الحدود التي يخاف النساء الاقتراب منها مثل أن تتم مضاجعتها من الشرج و المهبل في نفس الوقت أو أن يقذف شريكاها منيهما على كل جسدها و الأكثر من هذا أن تكون معصوبة العينين في أثناء ذلك.
2- أن تكون هى الرجل
واحد من أكثر الخيالات شعبية عند النساء هو أن تتمنى المرأة أن تكون الرجل لليلة واحدة، رجل بالمعنى الحرفي للكلمة، أن ترتدي ملابس رجل و أن تتصرف كرجل حتى أن تكون في جسد رجل نعم أعنى فى جسد رجل واقصد طبعا إنها ترتدي قضيبا صناعيا. إحدى النساء واتتها الفرصة لتحقيق حلمها أن تكون في موقع القيادة في علاقتها مع شريكها وعبرت عن تجربتها بالقول : “لقد كان الأمر مثيرا بشكل لا يصدق أن أكون قادرة على الإيلاج داخل رجل وأن أكون أنا من يقود العلاقة، أعطاني الأمر إحساسا هائلا بالسيطرة.
وتقول امرأة أخرى هي كارول :”هناك أمر ما في جعل الرجل في وضع ضعيف يثيرني بشكل لا يصدق.” فكرة إننا نعرف أننا في وضع عادة ما يعتبر حكرا على الرجل هو على الأرجح الأمر الأكثر إثارة جنسية في الموضوع كله.
1- الاغتصاب ( الإجبار السلوكي )
رغم ادعائهن بأنهن لا يتخيلن الاغتصاب، إلا إنهن يفضلن لعب دور الضحية الساذجة البريئة التي يستغلها رجل متوحش ومخادع شرير..
تعليق
المقصود هنا ليس أغتصابًا بمعناه الحقيقي، فالإغتصاب هو إجبار الشخص علي ممارسة الجنس بعد إنتزاع إرادته ورغبته منه بينما في تلك الحالة يحدث الإجبار كسلوك في إطار ممارسة جنسية يُحدها في الأساس إتفاق علي نمط معين من العلاقات وهو يُعرف بالسيناريوهات الجنسية.. أي لا تُسلب الإرادة إلا صوريًا وتظل الرغبة متواجدة.
“أن يدفعني بقوة تجاه الحائط، يقيد يداي فوق رأسي بإحدى يديه و باليد الأخرى يداعب مهبلي” … لاقى هذا التخيل استحسان بعضهن، في حين تمادت أندريا فى وصف المعتدى قائلة “يمزق ملابسي، يفتح ساقي بالقوة، ويضاجعني، وفى نفس الوقت يلطخ وجهي بأحمر الشفاه من قوة قبلاته.” مممممم هو أمر مثير للانتباه.
هل سمعتم قبل ذلك عن بعض هذه التخيلات المذكورة أعلاه؟ أو هل كنتم طرفا مشاركا فيها؟
أولا عليك أن تعلم أن التخيلات جزء طبيعي و صحي في الحياة الجنسية. أحيانا تكون محض خيال و أحيانا أخرى تنبع من خبرات سابقة ولأنها قد تكون غير مقبولة اجتماعيا فهي تبقى فى حيز الخيال كان هذا في الماضي ولكنك الآن ستكتشف كيف أصبح الجنس مُبهرًا في العصر الحالي.
10- ممارسة الجنس مع الغرباء
العديد من النساء يطيب لهن تخيل فكرة لقاء رجل غامض في فندق رخيص بلا اسم تقضي معه ليلة جامحة من الجنس الشهواني، أحيانا تعتقد النساء أنه من غير الممكن ممارسة الجنس بجموح إلا مع الغرباء، لسبب بسيط وهو أن هؤلاء الغرباء لن يصدروا عليهن الأحكام. ثم من يكترث على أية حال؟ فهن غالبا لن يروا هذا الغريب الجميل مرة أخرى.
أوضحت فرانسين وجهة نظرها قائلة: “إن فكرة قضاء ليلة جامحة و ممارسة جنس شهواني عنيف مع غريب ليست فقط مغرية و إنما أيضا لذيذة. و أفضل جزء فيها هي عندما نفترق دون حتى ان نعرف أسمائنا.”
9- كلما زاد العدد، كلما زادت السعادة
أحد أكثر الخيالات شيوعا عند السيدات هو الجنس الجماعي. “إن حرية التعرى أمام مجموعة من الناس وهم عراة بالمثل، بما يتيح المجال للعديد من الرجال والنساء للمس واختراق جسدك بشكل جماعي هو أمر مثير جنسيا بشكل لا يصدق.”
أرجو ألا تفترض خطأً الآن أن كل النساء يرغبن في الانخراط في جنس جماعي، ومن ثم تبدأ تستدعي أصدقاءك ليشاركوك موعدك الغرامي القادم (إلا طبعا اذا كان هذا تحديدا ما طلبته منك).
8- السيطرة و السلطة
ربما كان أشد ما تشتاق النساء لفعله هو السيطرة والتحكم برجل كما لم يحدث من قبل، و تتضمن هذه السيطرة الكثير من الافعال المشوقة المثيرة مثل:
– الصفع على مؤخرته
– أن يؤمر بالقيام بأفعال جنسية معينة
– دفعه للتوسل للحصول عل ما يريده
– إرغامه على مص كعوبهن العالية أو أى شيء يتخذ شكل القضيب الذكري.
7- المضاجعة على الملأ
في عالم اليوم المليء بالنساء الواثقات، لم أستغرب أن كثير منهن يتخيلن ممارسة الجنس مع شركائهن على مرأى و مسمع من الناس، وهو ينبثق من فكرة أنه كلما استمتع المشاهدون بالأداء كلما زاد استمتاع الطرفين بالممارسة. ” أن أكثر ما يعطيني شعورا بأنني مثيرة هو تخيل مجموعة من الناس تشاهدني و أنا أضع قضيب شريكي في فمي ” ، ربما لأنهن نظريا يتخيلن أنفسهن يمثلن فى فيلم إباحى.
6- الاجتياح الجنسي
رغم ان معظم النساء اتفقن على تخيل سيد مسيطر في العلاقة إلا أن الدور الذي سيلعبنه في هذا السناريو كان متباينا بين الواحدة والأخرى، فبينما تفضل البعض أن يكن طوع بنان هذا السيد، اختارت أخريات مقاومة السيد و عصيان أوامره
فتقول ڤيكي أنها عندما تتبع إرشاداته فى الطريقة التى يفضلها للعق و مص عضوه أو السرعة التي علي أن أتحرك بها وأنا فوقه يكون وصولها للرعشة الجنسية أسرع حتى من قولها نعم، سيدي! بيد أن دينيس قاطعتها قائلة: ” الأمر مختلف، ففي بعض التخيلات أكون مطيعة وفِي تخيلات أخرى أعصى أوامره وأقاوم إلى أن يخضعنى بالقوة بتقييدي للسرير و يجعلني أستسلم بينما يضاجعني بإيقاع منتظم.”
أوه ، هل أصبح الجو ساخنا فجأة، أم أنها حرارتي أنا وحسب؟؟؟
٥- فقط استمتع بمشاهدتي وإياها
حسنا يا رفاق إياكم و الادعاء بأنكم لم تتوقعوا الأمر ( بوضوح ) نعم بالفعل يمكننا القول أن كل امرأة ترغب بمشاركة جسدها مع امرأة اخرى أو ربما ستفعل ذلك. هل تشعرون بالاستياء وكأنكم منبوذون! حسنا لا داعي لذلك، حيث أن بعض هؤلاء النساء يردن من الشريك الجنسي أن يشاهدن بينما يمارسن الأمر مع امرأة أخرى. تقول سارة: “إن لمس و لعق جسد ناعم أملس هى فكرة غاية فى الإثارة بالنسبة لى.” رغم أن الأمر يبدوا مغريا لكن ألن تشعروا يا رفاق بالحسرة لان دوركم ينحسر في مجرد المشاهدة حيث أن هؤلاء النساء أو على الأقل إحداهن لا يرغبن في مشاركتكم.
4- بقشيش سخي
رغم أن النساء موضوع البحث يعملن فى وظائف مرموقة الا أنهن تخيلن أنفسهن يعملن كمتعريات و أخريات كن أكثر جرأة و تخيلن أنهن عاهرات. من الواضح إنهن أضفين لمسة رومانسية على هذا التخيل حيث لا يمكن لأى امرأة منهن أن تختار العمل بأى من هذين الوظيفتين.
تقول تينا بجرأة: “حينما أؤدى رقصة على حِجر الزبون يعطيني 100 دولار فى يدى و يطلب منى رقصة أخرى بعد نزع سرواله.”، و حينما سألت أمبر عن تخيلها الخاص بالدعارة، أجابت: ” يلتقطني سيد مهذب في سيارته الفارهة و أقوم بامتطائه على مقعد السائق في زقاق خلفي مظلم يعطيني أجري و أنصرف.”
3- رجلان فى وقت واحد
كما يستمتع أغلب الرجال بفكرة ممارسة الجنس مع امرأتين تتوددان إليه في وقت واحد، بنفس القدر فإن بعض النساء يتخيلن ممارسة الجنس مع رجلين فى وقت واحد، بعضهن يتصورنه بشكل رومانسي و أخريات يتصورنه في شكل يشابه أفلام البورنو.
ومن اكثر العبارات المثيرة للاهتمام فيما يخص ممارسة الجنس مع رجلين ما قالته إحداهن بأنها تتخيل أحدهما يضاجعها في نفس الوقت الذي يلعق فيه الأخر بظرها، رغم أن الأمر يبدو غير ممكن خاصة إذا لم يكن الرجلين مزدوجي الميول الجنسية إلا أن الأمر يبدوا مثيرا على أية حال.
واحدة أخرى تتخيل قيام شريكيها بلعق بظرها معا بالتبادل و ثالثة تتخيل أحد الرجلين يمارس معها الجنس بفمه بينما يمص الآخر ثدييها. أما أكثر الخيالات جنونا ما قالته إحدى المشاركات أنها تريد كسر كل الحدود التي يخاف النساء الاقتراب منها مثل أن تتم مضاجعتها من الشرج و المهبل في نفس الوقت أو أن يقذف شريكاها منيهما على كل جسدها و الأكثر من هذا أن تكون معصوبة العينين في أثناء ذلك.
2- أن تكون هى الرجل
واحد من أكثر الخيالات شعبية عند النساء هو أن تتمنى المرأة أن تكون الرجل لليلة واحدة، رجل بالمعنى الحرفي للكلمة، أن ترتدي ملابس رجل و أن تتصرف كرجل حتى أن تكون في جسد رجل نعم أعنى فى جسد رجل واقصد طبعا إنها ترتدي قضيبا صناعيا. إحدى النساء واتتها الفرصة لتحقيق حلمها أن تكون في موقع القيادة في علاقتها مع شريكها وعبرت عن تجربتها بالقول : “لقد كان الأمر مثيرا بشكل لا يصدق أن أكون قادرة على الإيلاج داخل رجل وأن أكون أنا من يقود العلاقة، أعطاني الأمر إحساسا هائلا بالسيطرة.
وتقول امرأة أخرى هي كارول :”هناك أمر ما في جعل الرجل في وضع ضعيف يثيرني بشكل لا يصدق.” فكرة إننا نعرف أننا في وضع عادة ما يعتبر حكرا على الرجل هو على الأرجح الأمر الأكثر إثارة جنسية في الموضوع كله.
1- الاغتصاب ( الإجبار السلوكي )
رغم ادعائهن بأنهن لا يتخيلن الاغتصاب، إلا إنهن يفضلن لعب دور الضحية الساذجة البريئة التي يستغلها رجل متوحش ومخادع شرير..
تعليق
المقصود هنا ليس أغتصابًا بمعناه الحقيقي، فالإغتصاب هو إجبار الشخص علي ممارسة الجنس بعد إنتزاع إرادته ورغبته منه بينما في تلك الحالة يحدث الإجبار كسلوك في إطار ممارسة جنسية يُحدها في الأساس إتفاق علي نمط معين من العلاقات وهو يُعرف بالسيناريوهات الجنسية.. أي لا تُسلب الإرادة إلا صوريًا وتظل الرغبة متواجدة.
“أن يدفعني بقوة تجاه الحائط، يقيد يداي فوق رأسي بإحدى يديه و باليد الأخرى يداعب مهبلي” … لاقى هذا التخيل استحسان بعضهن، في حين تمادت أندريا فى وصف المعتدى قائلة “يمزق ملابسي، يفتح ساقي بالقوة، ويضاجعني، وفى نفس الوقت يلطخ وجهي بأحمر الشفاه من قوة قبلاته.” مممممم هو أمر مثير للانتباه.
هل سمعتم قبل ذلك عن بعض هذه التخيلات المذكورة أعلاه؟ أو هل كنتم طرفا مشاركا فيها؟