استاذ نسوانجى
05-09-2016, 08:34 PM
لطفى تزوج من لطفيه عن قصة حب عنيفه وانجبا اطفال هو وسيم ومهذب وكسيب وزوجته اموره وسعداء
لطفيه لها اخت اجمل منها واصغر ومتزوجه من شخص مرموق وسعيده معاه اسمها وفاء..سافر زوجها للخارج
فكانت تقضى ايامها بين بيتها وبيت والدها وزيارات خاطفه الى بيت اختها لطفيه..وحيث ان لطفى هو الشاب الوحيد
للعائله فكان يقضى مصالحها وبالدور الى بيت عديلته وفاء فكان يزورها على فترات متياعده اصبحت فترات متقاربه
تطورت الى خلق اسباب لزيارتها هذا دون علم زوجته وحماه وحماته
اعجب لطفى بوفاء الجميله المحافظه على شرفها وتحدث معها فى كل شئ ووصلت شجاعته ان فاتحها فى امورها الشخصيه ..وفاء كانت تتهرب منه باسلوب راقى وهو يضغط عليها لكى يمارس معها الجنس ..اعترضت وفاء
ولم تصل قوتها ان تخبر اهلها او اختها حتى لا ينهدم البيتين وبلاش فضايح احسن لعل لطفى يقلع عن فكرته
صمدت وفاء كثيرا ..مرض لطفى وساءت صحته ونقل الى المستشفى للعلاج ..كل افراد الاسره زارته الا وفاء
حتى فاتحتها اختها عن سبب عدم الزياره الا ان وفاء تعللت باسباب اخرى ووعدتها انها ستذوره باكر
حيث فعلا زارته وكانت لوحدها وقالت ازيك يا لطفى
--- انا مريض بسببك ولو موت انتى السبب يا وفاء
قالت انا ؟؟؟
--- نعم انتى واللى فى دماغى لازم يتنفذ وانا مصمم عليه
استغربت وطاطات راسها واحمرت وجنتيها وانصرفت
بعد كم يوم تحسنت صحة لطفى ونقل الى بيته وسارع الجميع بزيارته ولن تتوانى وفاء بزيارته جتى لا يفهم
تاخير الزياره وتاويلها حسب تفكير كل واحد
وهناك كرر لطفى تصميمه وقال لها هامسا لو عاوزانى اصحى ملكينى من نفسك ولو عاوزه ترملى اختك صممى على الرفض
وفاء فى ماذق فهى تحتاج الجنس فعلا ولكنها صابره حتى يعود زوجها وحتى لو فكرت فى الجنس يكون واحد غريب
ليس زوج اختها لكنها فى دوامه حقيقيه
اختها لطفيه موظفه واولادها فى المدارس ذهبت الى زوج اختها لطفى تزوره ونفرده وكان لوحده
فرح لطفى الذى استعاد صحته وقال لوفاء:
انا مسرور منك يا وفاء لمجيئك لى وانا لوحدى اشكرك لتلبية طلبى فانتى اجمل من اختك ونفسى فيكى من زمان
وقام وحضنها ونيمها على السرير وقلعها ملابسها وخلع ملابسه ونام معها وعاشرها معاشرة الازواج ووفاء لا تستطيع ان ترفض او تقبل ولكنها سلمته نفسها واستسلمت لزوج اختها لمدة ساعه كامله
قام من عليها وقبلها وباس يديها املا تكرار اللقاء فى شقتها
وفاء اتناكت وحققت رغبة زوج اختها واتصلت بزوجها لكى تسافر اليه وكتمت سرها
لطفيه لها اخت اجمل منها واصغر ومتزوجه من شخص مرموق وسعيده معاه اسمها وفاء..سافر زوجها للخارج
فكانت تقضى ايامها بين بيتها وبيت والدها وزيارات خاطفه الى بيت اختها لطفيه..وحيث ان لطفى هو الشاب الوحيد
للعائله فكان يقضى مصالحها وبالدور الى بيت عديلته وفاء فكان يزورها على فترات متياعده اصبحت فترات متقاربه
تطورت الى خلق اسباب لزيارتها هذا دون علم زوجته وحماه وحماته
اعجب لطفى بوفاء الجميله المحافظه على شرفها وتحدث معها فى كل شئ ووصلت شجاعته ان فاتحها فى امورها الشخصيه ..وفاء كانت تتهرب منه باسلوب راقى وهو يضغط عليها لكى يمارس معها الجنس ..اعترضت وفاء
ولم تصل قوتها ان تخبر اهلها او اختها حتى لا ينهدم البيتين وبلاش فضايح احسن لعل لطفى يقلع عن فكرته
صمدت وفاء كثيرا ..مرض لطفى وساءت صحته ونقل الى المستشفى للعلاج ..كل افراد الاسره زارته الا وفاء
حتى فاتحتها اختها عن سبب عدم الزياره الا ان وفاء تعللت باسباب اخرى ووعدتها انها ستذوره باكر
حيث فعلا زارته وكانت لوحدها وقالت ازيك يا لطفى
--- انا مريض بسببك ولو موت انتى السبب يا وفاء
قالت انا ؟؟؟
--- نعم انتى واللى فى دماغى لازم يتنفذ وانا مصمم عليه
استغربت وطاطات راسها واحمرت وجنتيها وانصرفت
بعد كم يوم تحسنت صحة لطفى ونقل الى بيته وسارع الجميع بزيارته ولن تتوانى وفاء بزيارته جتى لا يفهم
تاخير الزياره وتاويلها حسب تفكير كل واحد
وهناك كرر لطفى تصميمه وقال لها هامسا لو عاوزانى اصحى ملكينى من نفسك ولو عاوزه ترملى اختك صممى على الرفض
وفاء فى ماذق فهى تحتاج الجنس فعلا ولكنها صابره حتى يعود زوجها وحتى لو فكرت فى الجنس يكون واحد غريب
ليس زوج اختها لكنها فى دوامه حقيقيه
اختها لطفيه موظفه واولادها فى المدارس ذهبت الى زوج اختها لطفى تزوره ونفرده وكان لوحده
فرح لطفى الذى استعاد صحته وقال لوفاء:
انا مسرور منك يا وفاء لمجيئك لى وانا لوحدى اشكرك لتلبية طلبى فانتى اجمل من اختك ونفسى فيكى من زمان
وقام وحضنها ونيمها على السرير وقلعها ملابسها وخلع ملابسه ونام معها وعاشرها معاشرة الازواج ووفاء لا تستطيع ان ترفض او تقبل ولكنها سلمته نفسها واستسلمت لزوج اختها لمدة ساعه كامله
قام من عليها وقبلها وباس يديها املا تكرار اللقاء فى شقتها
وفاء اتناكت وحققت رغبة زوج اختها واتصلت بزوجها لكى تسافر اليه وكتمت سرها