Lolototto
03-25-2019, 10:20 AM
هاي يا حلوين معكم لولو ❤️
ماما الاربعينية ذات الجمال المتكامل . الصدر المنفوخ الكبير الممتلئ و الطيز الضخمة الممتلئة
و البشرة البيضاء و الشعر البني الفاتح و الكس الوردي الغير مختون .
اجمل ما يمكن مشاهدتة في الجنس عندما ترى تلك الجميله و هي تتغنج و تتمتع
تحت قوة خاضعة تملك اقوى زبر في عمارة سكننا . و هذا هو موضوعنا
ماما مطلقة من بابا من زمان . تزوجت مره اخرى و تطلقت و تزوجت مرة ثالثة عرفي لمدة سنوات
و مارست العديد من العلاقات الملتهبه مع اخرون .
جارنا الاستاذ حسن الثلاثيني ذو البشرة السمراء و القامة الطويله و مفتول العضلات و قوة الشخصية
كان على معرفة جيدة بأمي كجارة له . و كنت اشاهدهم يتحدثون كثيرا علي الانترنت و الفيس بوك
و في مره نامت امي و نسيت تقفل الفيس بتاعها . مسكت تليفونها براحة .
فتحت الفيس و الرسايل . لقيت كلام ساخن جدااااا بينها و بين الاستاذ حسن
و انها محرومة من النيك و المتعة و الاخضاع و نفسها تحس بعضو ذكري يخترق اعماق مهبلها
و هو يبعت لها صور زبره و هي تتعجب من ضخامتة و جماله . و كانت تقول له
انت اكثر رجل تعجبني في الحي السكني . لانه فعلا شكله قوي .
حاولت اسهل لهم اللقاء الجنسي . بس الاول عملت نسخة من مفتاح الباب و خليته معي
و قلت لامي انا هسافر مدينة ساحلية اقضي العطله مع اصدقائي .
رحبت بالفكره و اعطتني المال و من ثم دخلت الي النوم
و في الفجر قمت و مسكت محمولها . و وجدتها تقول له . ابني هيسافر و البيت هيبقي فاضي
مش ناوي تيجي تحبلني . كان جسمي يرتعش بشهوة رهيبه و انا اقرأ .
قال لها احبلك يا شرموطة و اكيفك عالاخر .
اخذت حقيبه ضهر بها ملابس بسيطة و ذهبت الي المقهي علي اني سافرت و
فتحت حسابها علي فيس بوك و شفت الميعاد المتفق عليه .
و بعد الميعاد بدقائق كنت انا في السطوح الذي بيتنا اسفله مباشرة و رايته و هو
يصعد علي السلم متجها بعضلاته المفتولة الي شقة امي التي سوف يجمعه معها لقاء حميمي ملتهب
وصل و خبط بهدوء . سمعت صوت الباب يفتح و من ثم يغلق .
انتظرت قليلا . ثم نزلت بهدوء و فتحت الباب بهدوء شديد جدا .
و طبعا امي مطمئنة لان المفروض المفتاح الوحيد معها .
دخلت بهدوء شديد و أغلقت الباب بدون صوت
تحركت بهدوء الي الصالة و اذا باب الحمام مغلق و فيه صوت ضحك جوة .
و سمعت صوت الدش اذا هم يستحمون سويا .
شعري بانتصاب عضوي و شعرت اني ساقذف بسرعة من الشعور النادر جدا هذا
اختلست الي غرفتي و اختبئت .
القليل من الوقت و خرجوا من الحمام و مروا من امامي بدون ما حد يشوفني الي غرفتهم
و اذا بماما تلبس افخم قميص نوم احمر ضيق جدا و قصير للغايه .
و تحته كلوت احمر . و دخلوا الغرفه و اغلقوا الباب .
جسمي ارتعش جدا و في انتظار مشاهدة تعشير ماما و تحبيلها و كسر عيني من جارنا
من حظي ان سرير ماما يطل امام فتحة مفتاح الباب .
تسحبت بهدوء الي الفتحة . و اختلست النظر و نبدا الحرب ..
ينام علي ظهره الاستاذ حسن و عضوة مرتخي و عاري تماما
و قال لها ارقصيلي . و راح مشغل علي موبايله اغنية طبل بلدي
بدات امي تتدلع و تفك . و بدات ترقص بهدوء ثم تصعد درجة درجة
حتى رايت راقصة فاتنة و رائعة . و كانت ترقص له بطيزها و صدرها علي الايقاع
و انا هموت من الشهوة و حاسس اني هقذف .
بعد ما خلصت رقص . قربت عالسرير و عملت وضع دوجي ستايل . وضع القطة يعني
خاضعة امام زبره العملاق الاسمر . ماما محترفه مص . خبيره مص للزبار .
مسكت خصيتيه بهدوء و بدات تلحس زي الايس كريم علي الخصية .
و تلحس اقوى ثم اقوى بلسانها فقط . ثم صعدت بشفتاها لزبره .
و بدات تمص و تلحس زبره و تدخله كله في بقها . بعد ما خلصت مص
راح ماسكها منيمها علي بطنها بالقوة الجبرية . و بشدة رفع قميص النوم الي ضهرها
و نزل الكلوت الاحمر . و ظهرت طيز ماما و كسها .
انفجرت شفايفه داخل كس ماما و صار يحرك لسانه بشكل جنوني من الداخل
ماما صارت تتلوى و تتأوه و تعض المخدة . و هو يلتهم كسها تقريبا .
صعد لخرم الطيز و صار يلحس بقوة و يمص لها . و هو يلحس بكسها من الخارج
و بعدها قلبها علي ضهرها و قلعها كل حاجة و ظهر صدر ماما الابيض الكبير . فتح رجلها
و دخل في حضنها و بدا يمص صدرها و يلحس الحلمة بشكل رجولي جدا
و صعد الي شفتاها و رزعها قبلة من الشفايف نفس امي كان يتصاعد فيها و هم في حالة ثبات
و كانت ماما في حالة تخدر و فجاة و بكل صدمة دخل زبر الاستاذ حسن بمنتهى الاقتحام
الى كس ماما . الذي دفعها للصراخ المكتوم و هو يغتصب شفايفها .
ثم مسكها و بدا ينيك بسرعة و هي اسفله تتمتع بشدة و كانها محرومة من فترة طويلة
و بعد دقائق اخرج زبره و نيمها علي بطنها في وضعية دوجي ستايل . وضع القطة
و طيزها مرفوعة . و لكن راسها علي المخدة .
ركب عليها و ادخل زبره بالكامل في كسها ثم مسكها بتحكم رهيب بقوة عضلاته المفتولة الرجولية
و بدأت أشعر ان ماما مقيدة و ستتمتع اجباريا . ثم بدا ينيك بكل قوة و ماما تصدر اصواتا تجعلني
ارتعش هياجا و نشوة . و هو ينيك و ينيك و يمسكها من ذراعها للخلف و هي مقيدة
وجدت امي تقذف مياة كثيرة من كسها و ترطب دخول الزبر الرجولي في كسها الأنثوي
ثم مسكها من شعرها و ركب عليها محتضنها و بدا ينيك اقوي . و صوت اصطدامه بطيزها
يصدر صوت طرقعة مهيج و في نفس الوقت يضربها علي طيزها بيده بقوة تصدر صوت كان يهز اعماقي من الداخل
و مع كل ضربة على الطيز اثناء النيك كنت ارتعش و اشعر بنشوة بداخل اعماقي
و كنت اتمني عندما ينتهى ادخل مكان ماما و ينيكني في طيزي زيها و احس اللي هي حساه يا بختها .
و كنت اتمنى بعد ما ينيكني ينيك ماما تاني و هو بينيكها اكون تحت رجله ابوسها و الحس الخصيه و هو ينيك
عشان امتعه و اشكره .
حتى صرخ بقوة و قذف لبنه علي طيزها من الخارج . جريت انا علي السطوح
و هو عاد الي منزله
اتمني ان تكونوا استمتعتوا
ماما الاربعينية ذات الجمال المتكامل . الصدر المنفوخ الكبير الممتلئ و الطيز الضخمة الممتلئة
و البشرة البيضاء و الشعر البني الفاتح و الكس الوردي الغير مختون .
اجمل ما يمكن مشاهدتة في الجنس عندما ترى تلك الجميله و هي تتغنج و تتمتع
تحت قوة خاضعة تملك اقوى زبر في عمارة سكننا . و هذا هو موضوعنا
ماما مطلقة من بابا من زمان . تزوجت مره اخرى و تطلقت و تزوجت مرة ثالثة عرفي لمدة سنوات
و مارست العديد من العلاقات الملتهبه مع اخرون .
جارنا الاستاذ حسن الثلاثيني ذو البشرة السمراء و القامة الطويله و مفتول العضلات و قوة الشخصية
كان على معرفة جيدة بأمي كجارة له . و كنت اشاهدهم يتحدثون كثيرا علي الانترنت و الفيس بوك
و في مره نامت امي و نسيت تقفل الفيس بتاعها . مسكت تليفونها براحة .
فتحت الفيس و الرسايل . لقيت كلام ساخن جدااااا بينها و بين الاستاذ حسن
و انها محرومة من النيك و المتعة و الاخضاع و نفسها تحس بعضو ذكري يخترق اعماق مهبلها
و هو يبعت لها صور زبره و هي تتعجب من ضخامتة و جماله . و كانت تقول له
انت اكثر رجل تعجبني في الحي السكني . لانه فعلا شكله قوي .
حاولت اسهل لهم اللقاء الجنسي . بس الاول عملت نسخة من مفتاح الباب و خليته معي
و قلت لامي انا هسافر مدينة ساحلية اقضي العطله مع اصدقائي .
رحبت بالفكره و اعطتني المال و من ثم دخلت الي النوم
و في الفجر قمت و مسكت محمولها . و وجدتها تقول له . ابني هيسافر و البيت هيبقي فاضي
مش ناوي تيجي تحبلني . كان جسمي يرتعش بشهوة رهيبه و انا اقرأ .
قال لها احبلك يا شرموطة و اكيفك عالاخر .
اخذت حقيبه ضهر بها ملابس بسيطة و ذهبت الي المقهي علي اني سافرت و
فتحت حسابها علي فيس بوك و شفت الميعاد المتفق عليه .
و بعد الميعاد بدقائق كنت انا في السطوح الذي بيتنا اسفله مباشرة و رايته و هو
يصعد علي السلم متجها بعضلاته المفتولة الي شقة امي التي سوف يجمعه معها لقاء حميمي ملتهب
وصل و خبط بهدوء . سمعت صوت الباب يفتح و من ثم يغلق .
انتظرت قليلا . ثم نزلت بهدوء و فتحت الباب بهدوء شديد جدا .
و طبعا امي مطمئنة لان المفروض المفتاح الوحيد معها .
دخلت بهدوء شديد و أغلقت الباب بدون صوت
تحركت بهدوء الي الصالة و اذا باب الحمام مغلق و فيه صوت ضحك جوة .
و سمعت صوت الدش اذا هم يستحمون سويا .
شعري بانتصاب عضوي و شعرت اني ساقذف بسرعة من الشعور النادر جدا هذا
اختلست الي غرفتي و اختبئت .
القليل من الوقت و خرجوا من الحمام و مروا من امامي بدون ما حد يشوفني الي غرفتهم
و اذا بماما تلبس افخم قميص نوم احمر ضيق جدا و قصير للغايه .
و تحته كلوت احمر . و دخلوا الغرفه و اغلقوا الباب .
جسمي ارتعش جدا و في انتظار مشاهدة تعشير ماما و تحبيلها و كسر عيني من جارنا
من حظي ان سرير ماما يطل امام فتحة مفتاح الباب .
تسحبت بهدوء الي الفتحة . و اختلست النظر و نبدا الحرب ..
ينام علي ظهره الاستاذ حسن و عضوة مرتخي و عاري تماما
و قال لها ارقصيلي . و راح مشغل علي موبايله اغنية طبل بلدي
بدات امي تتدلع و تفك . و بدات ترقص بهدوء ثم تصعد درجة درجة
حتى رايت راقصة فاتنة و رائعة . و كانت ترقص له بطيزها و صدرها علي الايقاع
و انا هموت من الشهوة و حاسس اني هقذف .
بعد ما خلصت رقص . قربت عالسرير و عملت وضع دوجي ستايل . وضع القطة يعني
خاضعة امام زبره العملاق الاسمر . ماما محترفه مص . خبيره مص للزبار .
مسكت خصيتيه بهدوء و بدات تلحس زي الايس كريم علي الخصية .
و تلحس اقوى ثم اقوى بلسانها فقط . ثم صعدت بشفتاها لزبره .
و بدات تمص و تلحس زبره و تدخله كله في بقها . بعد ما خلصت مص
راح ماسكها منيمها علي بطنها بالقوة الجبرية . و بشدة رفع قميص النوم الي ضهرها
و نزل الكلوت الاحمر . و ظهرت طيز ماما و كسها .
انفجرت شفايفه داخل كس ماما و صار يحرك لسانه بشكل جنوني من الداخل
ماما صارت تتلوى و تتأوه و تعض المخدة . و هو يلتهم كسها تقريبا .
صعد لخرم الطيز و صار يلحس بقوة و يمص لها . و هو يلحس بكسها من الخارج
و بعدها قلبها علي ضهرها و قلعها كل حاجة و ظهر صدر ماما الابيض الكبير . فتح رجلها
و دخل في حضنها و بدا يمص صدرها و يلحس الحلمة بشكل رجولي جدا
و صعد الي شفتاها و رزعها قبلة من الشفايف نفس امي كان يتصاعد فيها و هم في حالة ثبات
و كانت ماما في حالة تخدر و فجاة و بكل صدمة دخل زبر الاستاذ حسن بمنتهى الاقتحام
الى كس ماما . الذي دفعها للصراخ المكتوم و هو يغتصب شفايفها .
ثم مسكها و بدا ينيك بسرعة و هي اسفله تتمتع بشدة و كانها محرومة من فترة طويلة
و بعد دقائق اخرج زبره و نيمها علي بطنها في وضعية دوجي ستايل . وضع القطة
و طيزها مرفوعة . و لكن راسها علي المخدة .
ركب عليها و ادخل زبره بالكامل في كسها ثم مسكها بتحكم رهيب بقوة عضلاته المفتولة الرجولية
و بدأت أشعر ان ماما مقيدة و ستتمتع اجباريا . ثم بدا ينيك بكل قوة و ماما تصدر اصواتا تجعلني
ارتعش هياجا و نشوة . و هو ينيك و ينيك و يمسكها من ذراعها للخلف و هي مقيدة
وجدت امي تقذف مياة كثيرة من كسها و ترطب دخول الزبر الرجولي في كسها الأنثوي
ثم مسكها من شعرها و ركب عليها محتضنها و بدا ينيك اقوي . و صوت اصطدامه بطيزها
يصدر صوت طرقعة مهيج و في نفس الوقت يضربها علي طيزها بيده بقوة تصدر صوت كان يهز اعماقي من الداخل
و مع كل ضربة على الطيز اثناء النيك كنت ارتعش و اشعر بنشوة بداخل اعماقي
و كنت اتمني عندما ينتهى ادخل مكان ماما و ينيكني في طيزي زيها و احس اللي هي حساه يا بختها .
و كنت اتمنى بعد ما ينيكني ينيك ماما تاني و هو بينيكها اكون تحت رجله ابوسها و الحس الخصيه و هو ينيك
عشان امتعه و اشكره .
حتى صرخ بقوة و قذف لبنه علي طيزها من الخارج . جريت انا علي السطوح
و هو عاد الي منزله
اتمني ان تكونوا استمتعتوا