أفندينا
03-28-2013, 03:38 PM
شهوة حماتى بدت قصتى مع حماتى فى اول يوم ما سكنو الحاره وكنت انا صغير حبيتها من كل قلبى وصرت كل ما اشوفها اروح عندها اشوف شو بدها اجيبلها لحد ما كبرت وكان عندها بنتين تؤم وكبروااخوى اتزوج وحده وانا وحده وبقيت اتمنى حماتى فى حضنى حماتى من النوع الجميل بتقدر معنى الجنس وصبيه بنفس الوقت وروحها روح الشباب ما هو مبين عليها انها ام بنات متزوجات صاحبت جسم رهيب بياض ناصع صدر جميل عليها طيز بتجنن شفايف عسل وكنت دايما انام عندهم وانا بعرف انها بتقوم فى الليل ...........وفى يوم كنت نايم عندهم وقامت من غرفتها واجت علينا على الغرفه وكنت نايم انا وبنتها فى الغرفه وكان الجو صيف وكانت لابسه قميص نوم احمر
بحجه انها بدها اتغطينا وكان فى الغرفه تليفزيون فتحت التلفيزيون على محطة سكس وقعدت واثناء مشاهدة عر ض السكس حطت ايدها على زبرى وصارت اتحسس عليه وكنت انا لابس شرط ونايم صحيت ولاقيت حماتى بتلعب فى زبرى فلم اشعرها بانى صاحى فبقيت عامل حالى نايم لحد ما اجا لبنى وكبيت قامت وراحت على غرفتها وبدت الاحداث تتطور معى من هان ..00000حسيت انها بدها تنتاك من زبرى بس انا قلت معقول كل هل لسنين وانا بستناها ما اجت ايلا لما اخدت بنتها معقول انمحنت على زبرى هلقيت وصرت افكر فيها وليش عملت هيك وبعد فتره رحت عليها وكانت عارفه انى جاى لقيتها لابسه جلبيه صدرها واسع وكمامها واسعه نص كم بحيث لو انحنت ا شوف ابزازها واذا سلمت على اشوف جسمها كله وقعدت انا وهيه لوحدنا فى البيت وبعد الترحيب قدمت عصير وكنت اركز النظر على ابزازها وهيه منحنيه تقدم العصير بزاز لبن ولم تكن تلبس سنتيانه ولا كلوت وشاهدت بطنها وجلست وهى تضحك وكانها تقول لى هل اعجبوك فخفت وقمت مسرعا برغم انى نفسى فى جسدها يتلاحم مع جسدى لكنى خائف وليس متاكد من مشاعرها نحوى وبعد فتره اخرى ذهبت اليها وكان حمالى موجود فى البيت وهى ايضا سلمت وجلست وقال لى حماى انا ذاهب لقضاء مشوار وها هى حماتك فى الداخل تاخذ دوش حمام سريع سوف تخرج الان قلت له ماشى الحال وخرج فاذا بى فايزه تخرج من الحمام ماشيه لغرفتها بدون ملابس ولم تشعر بوجودى فى الداخل فنظرت ايلى وقالت انتا هون قلت لها اه فذهبت مسرعه للغرفه فذهبت ورائها لكى اكمل مشاهدت المنظر عن قرب اكثر فختبات خلف المنشفه وقالت لى عيب عيب واسقطة النشفه حتى ظهر لى كل جسدها المضاء فى مصابيح النيون وبزازها المرسومين بريشه فنان بلون زهرى وذالك الكس المنتوف من الشعر واصبح مثل الاوزه المشويه فرمت بنفسها على وقالت لى حبيبى احبك من كل اعماقى استرعليا واخذت ابوسها من شفتيها وامص حلماتها ونمت معها على التخت وانا اقبل فيها حتى اصبحت مستسلمه لىوغصنا فى بعضنا البعض ولم نعلم ماذا يجريوقمت من فوقها وانا اشعر بمنى وهو يقذف ويكب عليها دون ان ادرى كيف ومتى ولماذا او ما ذا جرى معى بينى وبينها وقلت لها ساراكى عن قريب ورحلت فى هذا اليوم حتى التقط انفاسى واحدد معها يوم اخر اكون فيه متيقظا
بحجه انها بدها اتغطينا وكان فى الغرفه تليفزيون فتحت التلفيزيون على محطة سكس وقعدت واثناء مشاهدة عر ض السكس حطت ايدها على زبرى وصارت اتحسس عليه وكنت انا لابس شرط ونايم صحيت ولاقيت حماتى بتلعب فى زبرى فلم اشعرها بانى صاحى فبقيت عامل حالى نايم لحد ما اجا لبنى وكبيت قامت وراحت على غرفتها وبدت الاحداث تتطور معى من هان ..00000حسيت انها بدها تنتاك من زبرى بس انا قلت معقول كل هل لسنين وانا بستناها ما اجت ايلا لما اخدت بنتها معقول انمحنت على زبرى هلقيت وصرت افكر فيها وليش عملت هيك وبعد فتره رحت عليها وكانت عارفه انى جاى لقيتها لابسه جلبيه صدرها واسع وكمامها واسعه نص كم بحيث لو انحنت ا شوف ابزازها واذا سلمت على اشوف جسمها كله وقعدت انا وهيه لوحدنا فى البيت وبعد الترحيب قدمت عصير وكنت اركز النظر على ابزازها وهيه منحنيه تقدم العصير بزاز لبن ولم تكن تلبس سنتيانه ولا كلوت وشاهدت بطنها وجلست وهى تضحك وكانها تقول لى هل اعجبوك فخفت وقمت مسرعا برغم انى نفسى فى جسدها يتلاحم مع جسدى لكنى خائف وليس متاكد من مشاعرها نحوى وبعد فتره اخرى ذهبت اليها وكان حمالى موجود فى البيت وهى ايضا سلمت وجلست وقال لى حماى انا ذاهب لقضاء مشوار وها هى حماتك فى الداخل تاخذ دوش حمام سريع سوف تخرج الان قلت له ماشى الحال وخرج فاذا بى فايزه تخرج من الحمام ماشيه لغرفتها بدون ملابس ولم تشعر بوجودى فى الداخل فنظرت ايلى وقالت انتا هون قلت لها اه فذهبت مسرعه للغرفه فذهبت ورائها لكى اكمل مشاهدت المنظر عن قرب اكثر فختبات خلف المنشفه وقالت لى عيب عيب واسقطة النشفه حتى ظهر لى كل جسدها المضاء فى مصابيح النيون وبزازها المرسومين بريشه فنان بلون زهرى وذالك الكس المنتوف من الشعر واصبح مثل الاوزه المشويه فرمت بنفسها على وقالت لى حبيبى احبك من كل اعماقى استرعليا واخذت ابوسها من شفتيها وامص حلماتها ونمت معها على التخت وانا اقبل فيها حتى اصبحت مستسلمه لىوغصنا فى بعضنا البعض ولم نعلم ماذا يجريوقمت من فوقها وانا اشعر بمنى وهو يقذف ويكب عليها دون ان ادرى كيف ومتى ولماذا او ما ذا جرى معى بينى وبينها وقلت لها ساراكى عن قريب ورحلت فى هذا اليوم حتى التقط انفاسى واحدد معها يوم اخر اكون فيه متيقظا