جمال جميل جدا
03-22-2019, 10:36 PM
:g058: فى الصيف أنا وصديقي سمير... كانت أجازة جمعة وسبت لإنها الأجازة الأسبوعيه ... سمير جسمه طويل مش مليان لكن مش رفيع جسم متناسق ورياضي عزمني في شقته دخلت وغيرنا هدومنا ورحنا البحر ... لعبنا وهزرنا وإتكلمنا كتير وتناولنا وجبة سريعه بس عمرنا ما إتكلمنا فى الجنس ..كل واحد أخد دش ونمنا شوية ... بالليل كانت الرطوبة عالية وقررنا ما نخرجش ونفضل فى الشالية عشان فيه تكييف ... قعدنا قدام التليفزيون بس كان ممل فقررنا نلعب كوتشينة ... قعدنا على الأرض أنا كنت لابس شورت وفانلة وسمير كان لابس جلابية على اللحم زبره كان باين كبير وهو بيمشى وزبره بيميل يمين وشمال مع حركته... قعدنا على الأرض مربعين رجلينا ... سميرمعرفش يربع رجليه غير لمارفع الجلابية وكان زبره باين بس هو مخدش باله ... زبره كان كبير وبضانه كبيرة ومليانة شعر ... وإحنا بنلعب أنا كنت كل شوية أبص على زبره بصراحة كان مجننى وهاتجن عليه بس مش قادر أقول ... وإحنا بنلعب رميت ورقة كوتشينة وبالغلط خبطت فى زبره ... بعد شوية حسيت زبره بيقف وهو بيحاول يداريه ... بعد شوية لقيت الفكرة قلت له قوم هات لنا حاجة ساقعه ... كنت عارف إنه مش ح يقدر يقوم وزبره واقف ... قالى ما تروح إنت قلت له لأ إنت المهم سألته إنت مش عايز تروح ليه قالى بصراحة زبرى واقف ... ضحكت قلت له هو إنت عندك زبر؟ قالى لى صدقنى واقف مش عارف أنيمه ... زبره كان فعلاً إبتدأ يكبر وكان واضح جدا جداً من تحت الجلابية ... مسكت ورقة كوتشينة وحكيت على زبره وقلت له هو ده؟ ... قالى اه وحسيت إن الحركة عجبته ... قلت له بس ده زبر عيل صغير ... كلامي إستفزه وكنت قاصدها قالى أحا كل ده وعيل ولقيته شلح الجلابية عن زبره كان زبره جامد جداً وضخم ومغرى ... سألته هو كام سنتى؟ قالى ما تيجى نقيس ونشوف زبر مين الأكبر ... رحت جبت الجرنال وقلم وقلت له نحط علامة من أول الجرنال لغاية طول كل زبر ... قالى طب إخلع الشورت وورينى ... خلعت الشورت وكنت ببص على زبره وأهيج نفسى لغاية زبرى ما وقف وجبت مسطرة وكل شوية امسك زبه وعامل إني بقيسه صح ...انا بصراحة كنت هايج عليه سخن وبيلعب في إيدي... وهو كان هايج جداً لدرجة بعد ما خلصت قياسه مسك إيدى على زبره وإبتدأ يهز زبره كأنه بيضرب عشرة... قلت له بتعمل إيه ... قالى خللى إيدك كدة شوية ... عملت نفسى بساعده وببطن إيدى عديتها بشويش تحت زبره رايح جاى وكل مرة ألمس بضانه بنعومة كنا إحنا الإتنين واقفين وأنا كنت لسة عريان بعد ما خلعت الشورت ... وأنا بلعب فى زبره لقيته بيحسس بيده على طيزى ... سيبته وعملت نفسى مش واخد بالى ... هو كان أصلاً فى دنيا تانية من ملامسة بطن يدى على زبره ... قلت له زبرك كدة مش ح يهدى غير لما ينزل لبنه ... رد عليا وصوته فيه نشوة الإثارة أيوة أنا هايج جداً ممكن أطلب منك طلب ... كنت خلاص قربت أقوله نيكني قلت له ...قولى أعملك إيه ... قالى ممكن تلعب لى فى زبرى وبضانى شوية ... لقيته فعلاً لسه خايب ومش عارف حاجة ... قلت له لأ أنا عندى فكرة تانية نام على الأرض علي ظهرك وبدأت أمص له فى زبره ... زبره كان 19 سنتى حجمه متوسط ومليان شعر طويل لدرجة إنه كان بيدخل فى مناخيرى ... بليت زبره كله بلعابى وبرضه ما نزلش لبنه ... قلت له إيه مش ناوى تنزل لبنك ... قالى لسه رغم إنه مليان جداً ... كانت إيديه الإتنين على طيازى بيفرك ويدعك فيهم ويحسس فيهم لغاية ما صوابعه وصلت خرم طيزى وبدأ يبعبصنى بصباعه ... حسيت إن الخرم بيفتح معاه وأنا كنت هيجت جداً ..ودخل صباعين في خرمي. قلت له طب سيب لى نفسك وغمض عينيك وقمت تفيت على إيدى ومسحت على خرم طيزى وقعدت على زبره بشويش أدخله فى طيزى ..وأول ما حس بخرم طيزى على زبره فتح عينيه بدهشة لكن قبل ما يقول كلمة كانت راس زبره جوة طيزى وفى ثوانى كان زبره كله جوايا ... ما بين دهشته ومتعته ما فتحش بقه بكلمة وخلانى أعمل اللى أنا عايزه كنت أنا قاعدعلى زبره وبطلع وأنزل عليه وأرجع بإيدى ألعب فى بضانه
وأنزل أبوسه فى رقبته ... كنت أنا اللى متحكم وأنا راكب على زبره وهو مش بيتحرك ولا بينطق بكلمة لغاية لما سمعت اههه وحسيت بحركة زبره فى طيزى ولبنه السخن بيخبط بقوة من جوة طيزى فضلت قاعد على زبره ونزلت بجسمى قدام وشه كان صوت نفسه زى الفرس الهايج لغاية ما فاق من النشوة وزبره إبتدأ يصغر ويخرج ووراه لبنه بيقطر من جوة طيزى قمت من عليه ووقفت وكان لسه مندهش ... قلت له أحسن دلوقت؟ قالى إنت إتنكت قبل كدة؟ قلت له إسمع دة سر بيننا إوعي حد يعرف ... قالى هو أنا أقدر أقول حاجة زى دى ... قلت له عجبتك؟ قالى قوي ... ضحكت ونزلت على ركبى أمص له زبره وأشفط أخر نقطة لبن ولقيته بيحسس على شعرى وبيقوللى إحنا النهاردة السهرة عليك ... ضحكت قولت له عليا ولا على طيزى ... قالى يا خول ده إنت لازم تحكيلى بقيت كدة إزاى قمت غسلت طيزى وأتمضمضت ورجعت له قالى تعال إحكيلى بدأت أحكيلى وكان إحنا الإتنين عرايا وبعد يمكن نص ساعة لقيت زبره بيهيج تانى ... بصيت له بإبتسامة وقلت له إية فيه إيه ... قالى تعال إتقلب لما أنيكك ... رجعت أمص له تانى وكان لسة حتى زبره ما نشفش من المص اللى فات لقيته بيلفنى وأنا على ركبى وبيدخل زبره من ورايا تانى ... المرة دى هو اللى كان بإيديه بيلعب وبيشد فى حلمات بزازى وعلمته يضربنى على طيازى وعلمته يدخل زبره ويخرجه مش يسيبه جوايا وخلاص ... كان بيخرجه ويدخله بسرعة زى الماكينة وإبتدأ يتعلم بسرعة وكنت متكيف جداً والأههه طالعة منى تهيجه أكتر لغاية لما لقيته بيقع بجسمه عليا وهو بينزل لبنه جوايا رجعت للحمام تانى أغتسل ورجعت أقعد جنبه على الأرض وقالى كمل اللى حصل معاك ... رجعت أكمل وأحكيله وهو يسأل فى تفاصيل الأوضاع والأحداث ولقيت زبره بيهيج لتالت مرة ... قلت له إهدى أنا طيزى ورمت ... قالى مش قادر عايز أنيك ... المرة دى نيمنى على ضهرى ورفع رجليا لفوق وحسيت إنه بينفذ الوضع اللى حكيته ... كانت رجليا عند أكتافه وزبرى قدامه وهو بيدخل زبره فى طيزى ... أنا خرم طيزى كان مفتوح مش محتاج أى سوايل عشان تفتحه ... حط إيديه على صدرى ولعب فى حلماتى ولأول مرة ألاقيه بيلعب فى زبرى وبيهيجه وهو بينيكنى ... أنا كنت بهيج معاه ومش عايز الليلة دى تخلص ... كان شوية يخرج زبره ويدخله وشوية يلعب فى زبرى ... رفع رجليا بقوة وضغط بقوة و كان بيخرج زبره ويدخله ويضغط ويرجع يخرجه ويدخله ويضغط ... بعدها خرجه وحط زبره قدام وشى ورفع راسى أمص له زبره ... حسيت بيه مش عايز ينزل لبنه المرة دى لكن عايز يستمتع بالنيك ... مصيت له زبره شوية وبعدها لفنى ونمت له على بطنى جسمى مفرود قدامه ... دخل صباع من إيده اليمين وصباع من إيده الشمال وبيوسع لى الخرم وبعدين صباعين لكن لما حاول يدخل أربع صوابع فى طيزى قلت أى قالى بيجوعك يا خول قلت له آه قالى يا متناك ح أحبلك ... وحاولت ألف وفعلاً ضربت بإيدى زبره الهايج لكنه مسكنى من فخدى وقالى تعال مص يا شرموط شدنى من شعرى لعند زبره وأنا بمص ضغطت بسنانى على زبره فضربنى بالقلم على وشى فبعبصته بصباعى فى طيزه , وانا بمص زبره كنت بإيدى بحسس على طيازه وبلعب بنعومة وببطء على خرم طيزه المبلل من العرق ... لقيته لف وخلى خرم طيزه قدامى وطلب منى ألحس له طيزه ... مسكته من فخاده وبدأت ألحس وأضغط بلسانى على الخرم ... كان باين عليه لسه خام وعمر طيزه ما إتناكت ... حسست بصباعى على طيزه وضغطت شوية قالى لأ بلسانك بس ... إتكيف من الحركة وبعدين لف وإدانى زبره اللى كان بدأ ينام شوية رجعت أمصه لغاية ما وقف ولفنى تانى على بطنى ونام عليا ... كان جسمه محمل على دراعاته اللى ساندهم على الأرض وبيضغط بزبره على طيزى وهو بيدخله ويخرجه ... وبعدين خرجه وقعد جنبى قلت له مالك قالى تعبت ... كان زبره لسة واقف وأنا كنت هايج وطيزى مفتوحة قلت له طب نام على ضهرك وخلينى أنا أركب عليه ... قعدت على زبره زى أول نيكة وهو مسك زبرى النايم يلعب فيه ... أنا كنت بطلع وأنزل بإحتراف مع خبرتى لغاية ما حسيته ح يجيب ... قومت بسرعة ومسكت زبره أدخله فى فمى وأمص كان زبره أحمر جداً ونزل بسرعة فى فمى وبلعت لبنه وهو نايم ومجهد عالآخر قلتله خلاص جبت آخرك قالي خلاص هنجت خالص ونمنا نوم عميق ماقدرناش نستحمي من اللي عملناه .
أتنمني حكايتي تعجبكم .:g058:
وأنزل أبوسه فى رقبته ... كنت أنا اللى متحكم وأنا راكب على زبره وهو مش بيتحرك ولا بينطق بكلمة لغاية لما سمعت اههه وحسيت بحركة زبره فى طيزى ولبنه السخن بيخبط بقوة من جوة طيزى فضلت قاعد على زبره ونزلت بجسمى قدام وشه كان صوت نفسه زى الفرس الهايج لغاية ما فاق من النشوة وزبره إبتدأ يصغر ويخرج ووراه لبنه بيقطر من جوة طيزى قمت من عليه ووقفت وكان لسه مندهش ... قلت له أحسن دلوقت؟ قالى إنت إتنكت قبل كدة؟ قلت له إسمع دة سر بيننا إوعي حد يعرف ... قالى هو أنا أقدر أقول حاجة زى دى ... قلت له عجبتك؟ قالى قوي ... ضحكت ونزلت على ركبى أمص له زبره وأشفط أخر نقطة لبن ولقيته بيحسس على شعرى وبيقوللى إحنا النهاردة السهرة عليك ... ضحكت قولت له عليا ولا على طيزى ... قالى يا خول ده إنت لازم تحكيلى بقيت كدة إزاى قمت غسلت طيزى وأتمضمضت ورجعت له قالى تعال إحكيلى بدأت أحكيلى وكان إحنا الإتنين عرايا وبعد يمكن نص ساعة لقيت زبره بيهيج تانى ... بصيت له بإبتسامة وقلت له إية فيه إيه ... قالى تعال إتقلب لما أنيكك ... رجعت أمص له تانى وكان لسة حتى زبره ما نشفش من المص اللى فات لقيته بيلفنى وأنا على ركبى وبيدخل زبره من ورايا تانى ... المرة دى هو اللى كان بإيديه بيلعب وبيشد فى حلمات بزازى وعلمته يضربنى على طيازى وعلمته يدخل زبره ويخرجه مش يسيبه جوايا وخلاص ... كان بيخرجه ويدخله بسرعة زى الماكينة وإبتدأ يتعلم بسرعة وكنت متكيف جداً والأههه طالعة منى تهيجه أكتر لغاية لما لقيته بيقع بجسمه عليا وهو بينزل لبنه جوايا رجعت للحمام تانى أغتسل ورجعت أقعد جنبه على الأرض وقالى كمل اللى حصل معاك ... رجعت أكمل وأحكيله وهو يسأل فى تفاصيل الأوضاع والأحداث ولقيت زبره بيهيج لتالت مرة ... قلت له إهدى أنا طيزى ورمت ... قالى مش قادر عايز أنيك ... المرة دى نيمنى على ضهرى ورفع رجليا لفوق وحسيت إنه بينفذ الوضع اللى حكيته ... كانت رجليا عند أكتافه وزبرى قدامه وهو بيدخل زبره فى طيزى ... أنا خرم طيزى كان مفتوح مش محتاج أى سوايل عشان تفتحه ... حط إيديه على صدرى ولعب فى حلماتى ولأول مرة ألاقيه بيلعب فى زبرى وبيهيجه وهو بينيكنى ... أنا كنت بهيج معاه ومش عايز الليلة دى تخلص ... كان شوية يخرج زبره ويدخله وشوية يلعب فى زبرى ... رفع رجليا بقوة وضغط بقوة و كان بيخرج زبره ويدخله ويضغط ويرجع يخرجه ويدخله ويضغط ... بعدها خرجه وحط زبره قدام وشى ورفع راسى أمص له زبره ... حسيت بيه مش عايز ينزل لبنه المرة دى لكن عايز يستمتع بالنيك ... مصيت له زبره شوية وبعدها لفنى ونمت له على بطنى جسمى مفرود قدامه ... دخل صباع من إيده اليمين وصباع من إيده الشمال وبيوسع لى الخرم وبعدين صباعين لكن لما حاول يدخل أربع صوابع فى طيزى قلت أى قالى بيجوعك يا خول قلت له آه قالى يا متناك ح أحبلك ... وحاولت ألف وفعلاً ضربت بإيدى زبره الهايج لكنه مسكنى من فخدى وقالى تعال مص يا شرموط شدنى من شعرى لعند زبره وأنا بمص ضغطت بسنانى على زبره فضربنى بالقلم على وشى فبعبصته بصباعى فى طيزه , وانا بمص زبره كنت بإيدى بحسس على طيازه وبلعب بنعومة وببطء على خرم طيزه المبلل من العرق ... لقيته لف وخلى خرم طيزه قدامى وطلب منى ألحس له طيزه ... مسكته من فخاده وبدأت ألحس وأضغط بلسانى على الخرم ... كان باين عليه لسه خام وعمر طيزه ما إتناكت ... حسست بصباعى على طيزه وضغطت شوية قالى لأ بلسانك بس ... إتكيف من الحركة وبعدين لف وإدانى زبره اللى كان بدأ ينام شوية رجعت أمصه لغاية ما وقف ولفنى تانى على بطنى ونام عليا ... كان جسمه محمل على دراعاته اللى ساندهم على الأرض وبيضغط بزبره على طيزى وهو بيدخله ويخرجه ... وبعدين خرجه وقعد جنبى قلت له مالك قالى تعبت ... كان زبره لسة واقف وأنا كنت هايج وطيزى مفتوحة قلت له طب نام على ضهرك وخلينى أنا أركب عليه ... قعدت على زبره زى أول نيكة وهو مسك زبرى النايم يلعب فيه ... أنا كنت بطلع وأنزل بإحتراف مع خبرتى لغاية ما حسيته ح يجيب ... قومت بسرعة ومسكت زبره أدخله فى فمى وأمص كان زبره أحمر جداً ونزل بسرعة فى فمى وبلعت لبنه وهو نايم ومجهد عالآخر قلتله خلاص جبت آخرك قالي خلاص هنجت خالص ونمنا نوم عميق ماقدرناش نستحمي من اللي عملناه .
أتنمني حكايتي تعجبكم .:g058: