كاتبة سحاقية
01-09-2018, 11:19 AM
بدايتي
اسمي سندس ، الان عمري 21 سنة ، هذه القصه خيالية في نظري ونظر المنطق والاحداث ولكني اقسم لكم انها حقيقيه حدثت لي عندما كنت ذات 13 ربيعا .
كنت بالصف الاول الاعدادي عندما حدثت معي تلك القصه وقد مر علي وفاه والدتي مايقرب من 5 اعوام ، سأكمل القصة بالعامية .
كنت راجعة من الدرس في يوم حر ركبت اتوبيس نقل عام ، كان زحمة جدا مفيش حد طايق نفسه ، سيده عندها 35 عام جالسة تناديني لاجلس علي ما يسمي بحجرها بحجه الدنيا زحمة وممكن حد يتحرش بيا ، مع الحاحها وزيادة الزحام وافقت ، وجلست علي قدميها .
نسيت اوصف لكم نفسي : انا بشرتي بيضا ، شعري بني ، مكنتش اتحجبت لسه ، عيوني واسعه ولونها عسلي ، شفايفي منفوخه حبتين ، وشي دور ، وبقي ومنخيري منوسطين ، ملكة جمال زي ما بيقولوا ، وزني كان 35 ك تقريبا ، وطولي 130 سم.
نكمل قصتي : جلست علي قدميها ، وارحت رأسي علي ظهر المقعد الذي يقابلني من فرط التعب والارهاق والصداع ، لاتفاجأ بيديها البيضاء الناعمه تحسس علي فخدي مداعبة شعري وتقول : الحلوه في سنة كام ؟؟, رديت عليها ببراءة الاطفال : اولي اعدادي , ردت عليا : شدي حيلك ... ابتسمت لها واسندت رأسي علي الكرسي الامامي ، مع تحسيسها خرجت مني ااه لاحظتها ، نسيت اعرفها تدعي مريم ، مسيحيه عندها 35 سنة في الوقت ده ، بيضاء البشرة ، جسمها متناسق ممتلئة قليلا ، صدرها مقاسه 38 ..
اكمل قصتي : كملت تحسيس علي فخدي ، وايديها التانيه تنسل بين هدومي مداعبه بطني ، بصيت لها ولسه هتكلم ، حطت ايديها علي بقي وقالتلي : هتفضحي نفسك ..... مسكت صدري بايدها وحسست عليه وميلتني لقدام وفضلت تحسس وتمسك في صدري وتقرص حلماتي وتقولي : لسه صغيرين .همست في ودني وقالتلي: ولا نفس انت اللي هتتفضحي، همتعك .... انا خفت من الفضيحة واتطمنتلها ، شالت ايدها من علي صدري وفتحت زراير بنطلوني ودخلت ايدها من تحت الاندر تحسس بين شفرات كسي وعلي زنبوري ، طلعت مني ااه ، لحقتها بصباعها بتحطه في بقي وتقلي مصي ...تجاوبت معاها وفضلت تلعب في كسي وامص في صباعها امممممممممممم ، وفضلت تحسس لحد اما كنت قربت انزل . وشالت ايدها وبتقولي : انا نازله لو تحبي نكمل تعالي معايا ....
يتبع .........
اسمي سندس ، الان عمري 21 سنة ، هذه القصه خيالية في نظري ونظر المنطق والاحداث ولكني اقسم لكم انها حقيقيه حدثت لي عندما كنت ذات 13 ربيعا .
كنت بالصف الاول الاعدادي عندما حدثت معي تلك القصه وقد مر علي وفاه والدتي مايقرب من 5 اعوام ، سأكمل القصة بالعامية .
كنت راجعة من الدرس في يوم حر ركبت اتوبيس نقل عام ، كان زحمة جدا مفيش حد طايق نفسه ، سيده عندها 35 عام جالسة تناديني لاجلس علي ما يسمي بحجرها بحجه الدنيا زحمة وممكن حد يتحرش بيا ، مع الحاحها وزيادة الزحام وافقت ، وجلست علي قدميها .
نسيت اوصف لكم نفسي : انا بشرتي بيضا ، شعري بني ، مكنتش اتحجبت لسه ، عيوني واسعه ولونها عسلي ، شفايفي منفوخه حبتين ، وشي دور ، وبقي ومنخيري منوسطين ، ملكة جمال زي ما بيقولوا ، وزني كان 35 ك تقريبا ، وطولي 130 سم.
نكمل قصتي : جلست علي قدميها ، وارحت رأسي علي ظهر المقعد الذي يقابلني من فرط التعب والارهاق والصداع ، لاتفاجأ بيديها البيضاء الناعمه تحسس علي فخدي مداعبة شعري وتقول : الحلوه في سنة كام ؟؟, رديت عليها ببراءة الاطفال : اولي اعدادي , ردت عليا : شدي حيلك ... ابتسمت لها واسندت رأسي علي الكرسي الامامي ، مع تحسيسها خرجت مني ااه لاحظتها ، نسيت اعرفها تدعي مريم ، مسيحيه عندها 35 سنة في الوقت ده ، بيضاء البشرة ، جسمها متناسق ممتلئة قليلا ، صدرها مقاسه 38 ..
اكمل قصتي : كملت تحسيس علي فخدي ، وايديها التانيه تنسل بين هدومي مداعبه بطني ، بصيت لها ولسه هتكلم ، حطت ايديها علي بقي وقالتلي : هتفضحي نفسك ..... مسكت صدري بايدها وحسست عليه وميلتني لقدام وفضلت تحسس وتمسك في صدري وتقرص حلماتي وتقولي : لسه صغيرين .همست في ودني وقالتلي: ولا نفس انت اللي هتتفضحي، همتعك .... انا خفت من الفضيحة واتطمنتلها ، شالت ايدها من علي صدري وفتحت زراير بنطلوني ودخلت ايدها من تحت الاندر تحسس بين شفرات كسي وعلي زنبوري ، طلعت مني ااه ، لحقتها بصباعها بتحطه في بقي وتقلي مصي ...تجاوبت معاها وفضلت تلعب في كسي وامص في صباعها امممممممممممم ، وفضلت تحسس لحد اما كنت قربت انزل . وشالت ايدها وبتقولي : انا نازله لو تحبي نكمل تعالي معايا ....
يتبع .........