جميل وادي
03-08-2019, 07:33 PM
سافر صاحبي وتركني للفروخجية !
كنت قد التقيت احد المثليين وكانت المرة الاولى التي لم اتمتع معه بالنيك، فقد كان واسعا الى درجة عدم شعوري بان قضيبي يحتك بشيء على الاطلاق، فكان انني اكتفيت بان يقوم بالرضع فقط وكان في الحقيقة خبيرا في مص الازبار. ومع هذا سألته عن سبب هذا الوسع في طيزه فحكى لي قصة اول مرة تم نياكته حيث سرد هذه الواقعة وكالاتي:
كان اكبر سنا مني، اسمر رجولي الشكل، شارب ثخين على شفتيه. التقيته في زيارة مع اهلي الى بيته لأول مرة لحضور خطبة اخته على احد معارفنا. ومع اهتمام الجميع بالعريس المنتظر والعروسة ابتعدت انظارهم عن وجودي بينهم، فالتقطني اخو العروس بعد ان تعرفت عليه في باحة الدار. لا اعلم ما الذي جذبني اليه. وما بين نظرات خفية وضحكات بيننا دعاني الى غرفته الى حيث الطابق الثاني. فكانت تحوي على سرير وتلفزيون مع فيديو ومكتبة صغيرة والعاب هنا وهناك. تصاحبنا بسرعة البرق حتى يخال لنا اننا اصحاب من زمن بعيد، فكان يقترب مني يضع يده على كتفي، ويضحك مع كل كلمة اتفوه بها، ينظر الى عيني، وفي عينيه بريق غريب كان يخترقني. وبحكم الصحابة السريعة هذه تجرأت على فتح مكتبته باحثاً ما تحتويها. وبينما انا اتناول احد الكتب واذا خلفه شيئ يشبه العلبة البلاستيكية، تناولتها واذا هي بكاسيت فيديو مكتوب عليه "فلم اجتماعي". امسكت بالكاسيت وقلت له: انا من هواة الافلام فما اسم هذا الفلم ؟ ابتسم وقال: ليس له اسم !
قلت مستغرباً: جميع الافلام يجب ان يكو لها عنوان.
نظر مباشرة الى عيناي وقال: الا هذا الفلم !
استغربت اجابته الغريبة هذه، ولم ارد جوابه، فتقدم واقترب مني ووقف خلفي واخذ الكاسيت من يدي والتصق بي ثم وضعه في مكانه، ثم قرب وجهه من وجهي حتى ان لمسها بوجنته وهمس: سوف تراه يوما ما !
لا اعلم لماذا شعرت بحرارة وجهه، فقد أيقظت شيئاً ما في داخلي، وشعرت ان شيئاً يتحرك في امعائي. لقد اعجبني هذا الشعور وتمنيت ان يقوم به مرة اخرى، فقمت باستدراجه ليقوم بنفس العملية مرة اخرى، فرحت التقط كتابا اخر، واذا خلفه كاسيت اخر، التقطته وسألته : أهذا ايضا بدون عنوان، وادرت ظهري باتجاه المكتبة؟!
اقترب مني مرة اخرى والتصق بي ثانيته من الخلف وامسك بيدي والتقط الكاسيت منها، وارجعه الى مكانه، ثم همس: ابوس ايدك لا تقترب من الكاسيتات، ثم قبلني من وجنتي !
تسمرت في مكاني وهو لا يزال ملتصق بي، وعندما لاحظ اني لم اتحرك او ابتعد، احاطني بذراعيه من الخلف ثم وضع شفتيه على رقبتي من الخلف، وفي هذه اللحظة شعرت ان امعائي تنقلب راساً على عقب، ونشوة غريبة سارت في بدني اردت استمرارها، فظل يقبل رقبتي ويهمس: ما اجملك واجمل بشرتك ! ثم الصق مقدمته على مؤخرتي ويحركها، فقد كان هنالك شيء متصلب يحتك بمؤخرتي جعل قضيبي ينهض وينهض وينتفخ حتى كاد ان ينفجر، وبينما نحن هائمان في هذا الوضع واذا بصوت اجش ينادينا من الطابق الاول حيث الجميع يدعوننا الى الاكل. فقفز مذعوراً وابتعد، وانا ايضاً ابتعدت عنه. لقد كانت لحظات فارقة صحونا منها، لكن تأثيرها استمر الى ما لا نهاية. نزلنا نهرول الى حيث الجميع يتقربون الى طاولة الطعام. جلسنا متقابلين، عينانا تلتقيان بين آونة واخرى كالأحباب عندما تلتقي نظراتهم عن بعد. لقد تمنيت ان ينفضوا عن الاكل بأسرع ما يكون كي نلتقي انا وهو مرة اخرى، فلقد اشعل النيران في قلبي وجسمي. كانت النصف ساعة التي قضيناها على طاولة الطعام وكأنها نصف نهار. وبعد انهاء الطعام انفض الجميع وجلس كل عند صاحبه، واخذت النساء ترفع الاواني والاقداح وباقي الطعام. بينما انا وصاحبي بتبادل الحديث، وعينانا ترنو الى الطابق الثاني. جلسنا مع الجميع في الصالة ولكني وصاحبي كان قلبانا في الطابق الثاني... نظر صاحبي الي واشار بعينيه الى الطابق الثاني، ثم انسحب هو بحجة الذهاب الى المرافق وصعد الى الغرفة، وبعد وهلة وجدت فرصة استطعت فيها ان انسل واتجه الى الطابق الثاني، الى حيث غرفته. اتجهت الى النافذة المطلة على الحديقة، معطياً ظهري اليه، منتظراً قدومه والتصاقه بي، فقلت بصوت مرتجف: حديقتكم جميلة !
سمعت وقع اقدامه تقترب ورائي، حتى وقف خلفي فقال: هل اعجبتك الحديقة ؟ وكان بالتأكيد يقصد هل اعجبك ما قمنا به قبل الاكل ؟!
اجبته : جداً جداً !
واذا بذراعيه تحيطني مرة اخرى من الخلف، وعصاه تحتك بمؤخرتي، واخذ يقبلني من رقبتي ويضمني بقوة الى صدره. صرت ابلع ريقي وحرارة جسمي ترتفع، فتمنيت ان يقبلني كما في الافلام بالضبط. وما هي الا ثواني، وكانه كان يقرأ افكاري، فأدارني باتجاهه ووضع شفتيه على شفتي، فتعلقت برقبته بينما احاطني هو من خاصرتي ثم انطلقنا احدنا يقبل الاخر، ويتفنن في مص الشفتين واللسان، واخذت يداه تتحركان على مؤخرتي، ثم دس احداهما تحت ملابس وامسك بها وصار يعصرها ويعصرها، ثم همس في اذني: لف واعطيني ظهرك !
لم اتردد فللحال ادرت ظهري وعريت مؤخرتي له، بينما هو منهمك في اخراج قضيبه، فالصقه على مؤخرتي، وحضنني، وراح يحك قضيبه بطيزي، ويبحت على فتحتها ما بين الوادي. وفي غمرة الانفعال هذا اخذ يعصرني بقوة، فشعرت بابتلال مؤخرتي، وانسياب ماء ساخن عليها. لقد قذف قبل ان يحاول ادخاله، فهدأت ثورته وازداد احتقان بركاني انا. ابتعد عني وتناول مناديل ورقية بيضاء واخذ ينظف قضيبه، في حين تناولت انا قسماً منها وصرت انظف مؤخرتي من سائله المنساب عليها وما بين فردتيها، وقلت له : ان سائلك كثير وكثيف !
قال: لانها اول ممارساتي، فاني لم امارس الجنس من قبل !
قلت : انا ايضاً انها المرة الاولى لي !
قال: هذا يعني انك لست مفتوح !
قلت : كلا انني لا ازال عذراء.
قال: ومتى ترغب ان افض بكارتك ؟!
قلت : متى ما سنح الوقت لنا انا وانت.
قال: الجمعة القادمة سيذهب جميع أهلي الى مزرعة احد اقاربنا، بينما انا سأتمارض وابقى في البيت، فهل عندك استعداد ان تأتيني ؟
اجبته: نعم !
قال: اذن نحن على موعدنا يوم الجمعة القادمة.
كانت الايام طويلة في هذا الاسبوع فالبركان الذي في داخلي على وشك الانفجار، وكانت صورة اجتماعنا وقبلاتنا لا تفارق مخيلتي لحظة.
واخيرا جاء يوم الجمعة، وذهبت اليه، وكان وحيدا في البيت هذه المرة. وحال فتحه للباب ودخولي ارتميت في حضنه فتلقفني شوقاً وصرنا نقبل بعضنا حتى ارتوينا، ثم اتجهنا الى الصالة، فطرحني على الاريكة ونام فوقي وانا الف يداي خلف رقبته ونحن نقبل بعض. ثم امرني ان اقلب وانطرح على بطني، فاخذ بإنزال بنطالي الى حيث الركبتين حتى ظهرت مؤخرتي عارية له، بينما هو جالس على فخذي، فدنى بوجهه واخذ يقبلها ويدخل لسانه ما بين الفردتين ماسحا به فتحة الطيز، ومع كل مسحة كان هياجي يزداد حتى خلت انني سأقذف من شدة الهيجان. ثم توقف وقال لي: انزع وابقى عاريا بينما انا ذاهب لجلب الزيت. لم يتأخر الا ثواني رجع وبيده علبة زيت، وضعها على الطاولة واخذ يتعرى، حتى اصبح كما ولدته امه. كان له بشرة سمراء بشعر خفيف، وقضيب اسمر مستقيم، ثخين بعض الشيء، فقال: هل جرت المص ؟!
قلت : كلا لكني شاهدته في الافلام فقط !
قال : هل ترغب ؟!
هززت براس موافقاً، فاقترب مني وانا جالس على الاريكة ووقف بي رجلي ووضع قضيبه في فمي، وكان هذا اول قضيب يولج في فمي، فأخذت امص وامص وشهوتي وحرارتي ترتفع وترتفع الى ان انطلقت قذائفي تخرج من قضيبي بصورة لا ارادية، لقد اعجبتني لعبة المص الى درجة القذف. اخرج صاحبي قضيبه من فمي وقال: جاء دوري في القذف، لكنني اريد ان اقذف في داخلك، في طيزك !
اومأت براسي موافقاً، وانبطحت على بطني على الاريكة، فالتقط هو علبة الزيت واخذ يدهن فتحتي بالزيت، ويدخل اصبعه ليوسعها ومن ثم صار يدخل اصبعين وانا اتلوى من الالم، فقال: اريد ان اجعل الفتحة مناسبة لحجم قضيبي! واستمر يدهن قضيبه كذلك، ثم صعد وجلس على فخذي وامسك قضيبه واخذ يمسحه ما بين الفردتين ومن ثم وضع راسه على الفتحة، واخذ يدفعه فيها، ومع كل دفعة اصيح آآآآي آآآآي واقول له : شوية شوية !
لا اعلم كم محاولة كانت الى ان استطاع ان يدخل راس قضيبه، لكنني بلا شك بقيت أتألم وأتألم من دخول القضيب اول مرة في طيزي، وضاعت علي متعة الجنس، بينما ظل هو يتمتع حتى حقق امنيته وقذف في داخلي بينما راس عيره داخل فتحتي. لم استطع ان اتحمل دخول قضيبه مرة اخرى فأقنعته باني ارغب بمصه الى ان يقذف مرة اخرى.
بعد هذا بقينا نلتقي مرة عنده ومرة في بيتي وهو يروض فتحتي في كل مرة لاستقبال قضيبه، حتى تمكن وبعد فترة من ان يدخل قضيبه بالكامل لحد ارتطام الخصيتين بطيزي.
وظل معي ما يقارب التسعة اشهر بعدها سافر وتركني، لا اعلم اين اذهب حتى اطفأ لوعتي، حتى علمت ان هنالك مقهي يتجمع فيه الفروخجية، فقررت الذهاب الى هناك حيث تلقفني الواحد بعد الاخر واصبحت كما ترى اوسع من الوسع ...
كنت قد التقيت احد المثليين وكانت المرة الاولى التي لم اتمتع معه بالنيك، فقد كان واسعا الى درجة عدم شعوري بان قضيبي يحتك بشيء على الاطلاق، فكان انني اكتفيت بان يقوم بالرضع فقط وكان في الحقيقة خبيرا في مص الازبار. ومع هذا سألته عن سبب هذا الوسع في طيزه فحكى لي قصة اول مرة تم نياكته حيث سرد هذه الواقعة وكالاتي:
كان اكبر سنا مني، اسمر رجولي الشكل، شارب ثخين على شفتيه. التقيته في زيارة مع اهلي الى بيته لأول مرة لحضور خطبة اخته على احد معارفنا. ومع اهتمام الجميع بالعريس المنتظر والعروسة ابتعدت انظارهم عن وجودي بينهم، فالتقطني اخو العروس بعد ان تعرفت عليه في باحة الدار. لا اعلم ما الذي جذبني اليه. وما بين نظرات خفية وضحكات بيننا دعاني الى غرفته الى حيث الطابق الثاني. فكانت تحوي على سرير وتلفزيون مع فيديو ومكتبة صغيرة والعاب هنا وهناك. تصاحبنا بسرعة البرق حتى يخال لنا اننا اصحاب من زمن بعيد، فكان يقترب مني يضع يده على كتفي، ويضحك مع كل كلمة اتفوه بها، ينظر الى عيني، وفي عينيه بريق غريب كان يخترقني. وبحكم الصحابة السريعة هذه تجرأت على فتح مكتبته باحثاً ما تحتويها. وبينما انا اتناول احد الكتب واذا خلفه شيئ يشبه العلبة البلاستيكية، تناولتها واذا هي بكاسيت فيديو مكتوب عليه "فلم اجتماعي". امسكت بالكاسيت وقلت له: انا من هواة الافلام فما اسم هذا الفلم ؟ ابتسم وقال: ليس له اسم !
قلت مستغرباً: جميع الافلام يجب ان يكو لها عنوان.
نظر مباشرة الى عيناي وقال: الا هذا الفلم !
استغربت اجابته الغريبة هذه، ولم ارد جوابه، فتقدم واقترب مني ووقف خلفي واخذ الكاسيت من يدي والتصق بي ثم وضعه في مكانه، ثم قرب وجهه من وجهي حتى ان لمسها بوجنته وهمس: سوف تراه يوما ما !
لا اعلم لماذا شعرت بحرارة وجهه، فقد أيقظت شيئاً ما في داخلي، وشعرت ان شيئاً يتحرك في امعائي. لقد اعجبني هذا الشعور وتمنيت ان يقوم به مرة اخرى، فقمت باستدراجه ليقوم بنفس العملية مرة اخرى، فرحت التقط كتابا اخر، واذا خلفه كاسيت اخر، التقطته وسألته : أهذا ايضا بدون عنوان، وادرت ظهري باتجاه المكتبة؟!
اقترب مني مرة اخرى والتصق بي ثانيته من الخلف وامسك بيدي والتقط الكاسيت منها، وارجعه الى مكانه، ثم همس: ابوس ايدك لا تقترب من الكاسيتات، ثم قبلني من وجنتي !
تسمرت في مكاني وهو لا يزال ملتصق بي، وعندما لاحظ اني لم اتحرك او ابتعد، احاطني بذراعيه من الخلف ثم وضع شفتيه على رقبتي من الخلف، وفي هذه اللحظة شعرت ان امعائي تنقلب راساً على عقب، ونشوة غريبة سارت في بدني اردت استمرارها، فظل يقبل رقبتي ويهمس: ما اجملك واجمل بشرتك ! ثم الصق مقدمته على مؤخرتي ويحركها، فقد كان هنالك شيء متصلب يحتك بمؤخرتي جعل قضيبي ينهض وينهض وينتفخ حتى كاد ان ينفجر، وبينما نحن هائمان في هذا الوضع واذا بصوت اجش ينادينا من الطابق الاول حيث الجميع يدعوننا الى الاكل. فقفز مذعوراً وابتعد، وانا ايضاً ابتعدت عنه. لقد كانت لحظات فارقة صحونا منها، لكن تأثيرها استمر الى ما لا نهاية. نزلنا نهرول الى حيث الجميع يتقربون الى طاولة الطعام. جلسنا متقابلين، عينانا تلتقيان بين آونة واخرى كالأحباب عندما تلتقي نظراتهم عن بعد. لقد تمنيت ان ينفضوا عن الاكل بأسرع ما يكون كي نلتقي انا وهو مرة اخرى، فلقد اشعل النيران في قلبي وجسمي. كانت النصف ساعة التي قضيناها على طاولة الطعام وكأنها نصف نهار. وبعد انهاء الطعام انفض الجميع وجلس كل عند صاحبه، واخذت النساء ترفع الاواني والاقداح وباقي الطعام. بينما انا وصاحبي بتبادل الحديث، وعينانا ترنو الى الطابق الثاني. جلسنا مع الجميع في الصالة ولكني وصاحبي كان قلبانا في الطابق الثاني... نظر صاحبي الي واشار بعينيه الى الطابق الثاني، ثم انسحب هو بحجة الذهاب الى المرافق وصعد الى الغرفة، وبعد وهلة وجدت فرصة استطعت فيها ان انسل واتجه الى الطابق الثاني، الى حيث غرفته. اتجهت الى النافذة المطلة على الحديقة، معطياً ظهري اليه، منتظراً قدومه والتصاقه بي، فقلت بصوت مرتجف: حديقتكم جميلة !
سمعت وقع اقدامه تقترب ورائي، حتى وقف خلفي فقال: هل اعجبتك الحديقة ؟ وكان بالتأكيد يقصد هل اعجبك ما قمنا به قبل الاكل ؟!
اجبته : جداً جداً !
واذا بذراعيه تحيطني مرة اخرى من الخلف، وعصاه تحتك بمؤخرتي، واخذ يقبلني من رقبتي ويضمني بقوة الى صدره. صرت ابلع ريقي وحرارة جسمي ترتفع، فتمنيت ان يقبلني كما في الافلام بالضبط. وما هي الا ثواني، وكانه كان يقرأ افكاري، فأدارني باتجاهه ووضع شفتيه على شفتي، فتعلقت برقبته بينما احاطني هو من خاصرتي ثم انطلقنا احدنا يقبل الاخر، ويتفنن في مص الشفتين واللسان، واخذت يداه تتحركان على مؤخرتي، ثم دس احداهما تحت ملابس وامسك بها وصار يعصرها ويعصرها، ثم همس في اذني: لف واعطيني ظهرك !
لم اتردد فللحال ادرت ظهري وعريت مؤخرتي له، بينما هو منهمك في اخراج قضيبه، فالصقه على مؤخرتي، وحضنني، وراح يحك قضيبه بطيزي، ويبحت على فتحتها ما بين الوادي. وفي غمرة الانفعال هذا اخذ يعصرني بقوة، فشعرت بابتلال مؤخرتي، وانسياب ماء ساخن عليها. لقد قذف قبل ان يحاول ادخاله، فهدأت ثورته وازداد احتقان بركاني انا. ابتعد عني وتناول مناديل ورقية بيضاء واخذ ينظف قضيبه، في حين تناولت انا قسماً منها وصرت انظف مؤخرتي من سائله المنساب عليها وما بين فردتيها، وقلت له : ان سائلك كثير وكثيف !
قال: لانها اول ممارساتي، فاني لم امارس الجنس من قبل !
قلت : انا ايضاً انها المرة الاولى لي !
قال: هذا يعني انك لست مفتوح !
قلت : كلا انني لا ازال عذراء.
قال: ومتى ترغب ان افض بكارتك ؟!
قلت : متى ما سنح الوقت لنا انا وانت.
قال: الجمعة القادمة سيذهب جميع أهلي الى مزرعة احد اقاربنا، بينما انا سأتمارض وابقى في البيت، فهل عندك استعداد ان تأتيني ؟
اجبته: نعم !
قال: اذن نحن على موعدنا يوم الجمعة القادمة.
كانت الايام طويلة في هذا الاسبوع فالبركان الذي في داخلي على وشك الانفجار، وكانت صورة اجتماعنا وقبلاتنا لا تفارق مخيلتي لحظة.
واخيرا جاء يوم الجمعة، وذهبت اليه، وكان وحيدا في البيت هذه المرة. وحال فتحه للباب ودخولي ارتميت في حضنه فتلقفني شوقاً وصرنا نقبل بعضنا حتى ارتوينا، ثم اتجهنا الى الصالة، فطرحني على الاريكة ونام فوقي وانا الف يداي خلف رقبته ونحن نقبل بعض. ثم امرني ان اقلب وانطرح على بطني، فاخذ بإنزال بنطالي الى حيث الركبتين حتى ظهرت مؤخرتي عارية له، بينما هو جالس على فخذي، فدنى بوجهه واخذ يقبلها ويدخل لسانه ما بين الفردتين ماسحا به فتحة الطيز، ومع كل مسحة كان هياجي يزداد حتى خلت انني سأقذف من شدة الهيجان. ثم توقف وقال لي: انزع وابقى عاريا بينما انا ذاهب لجلب الزيت. لم يتأخر الا ثواني رجع وبيده علبة زيت، وضعها على الطاولة واخذ يتعرى، حتى اصبح كما ولدته امه. كان له بشرة سمراء بشعر خفيف، وقضيب اسمر مستقيم، ثخين بعض الشيء، فقال: هل جرت المص ؟!
قلت : كلا لكني شاهدته في الافلام فقط !
قال : هل ترغب ؟!
هززت براس موافقاً، فاقترب مني وانا جالس على الاريكة ووقف بي رجلي ووضع قضيبه في فمي، وكان هذا اول قضيب يولج في فمي، فأخذت امص وامص وشهوتي وحرارتي ترتفع وترتفع الى ان انطلقت قذائفي تخرج من قضيبي بصورة لا ارادية، لقد اعجبتني لعبة المص الى درجة القذف. اخرج صاحبي قضيبه من فمي وقال: جاء دوري في القذف، لكنني اريد ان اقذف في داخلك، في طيزك !
اومأت براسي موافقاً، وانبطحت على بطني على الاريكة، فالتقط هو علبة الزيت واخذ يدهن فتحتي بالزيت، ويدخل اصبعه ليوسعها ومن ثم صار يدخل اصبعين وانا اتلوى من الالم، فقال: اريد ان اجعل الفتحة مناسبة لحجم قضيبي! واستمر يدهن قضيبه كذلك، ثم صعد وجلس على فخذي وامسك قضيبه واخذ يمسحه ما بين الفردتين ومن ثم وضع راسه على الفتحة، واخذ يدفعه فيها، ومع كل دفعة اصيح آآآآي آآآآي واقول له : شوية شوية !
لا اعلم كم محاولة كانت الى ان استطاع ان يدخل راس قضيبه، لكنني بلا شك بقيت أتألم وأتألم من دخول القضيب اول مرة في طيزي، وضاعت علي متعة الجنس، بينما ظل هو يتمتع حتى حقق امنيته وقذف في داخلي بينما راس عيره داخل فتحتي. لم استطع ان اتحمل دخول قضيبه مرة اخرى فأقنعته باني ارغب بمصه الى ان يقذف مرة اخرى.
بعد هذا بقينا نلتقي مرة عنده ومرة في بيتي وهو يروض فتحتي في كل مرة لاستقبال قضيبه، حتى تمكن وبعد فترة من ان يدخل قضيبه بالكامل لحد ارتطام الخصيتين بطيزي.
وظل معي ما يقارب التسعة اشهر بعدها سافر وتركني، لا اعلم اين اذهب حتى اطفأ لوعتي، حتى علمت ان هنالك مقهي يتجمع فيه الفروخجية، فقررت الذهاب الى هناك حيث تلقفني الواحد بعد الاخر واصبحت كما ترى اوسع من الوسع ...