فرات العراقي
03-01-2019, 06:27 PM
مرحبا انا مراهق عراقي سأحكي لكم قصصي بشكل سلسلة من اول مرة مارست الجنس الى الان
سأستخدم مزيج بين ****جة العراقية والفصيح ليفهم الجميع كلامي اسف للاطلة لكن اعتبرو هذا الجزء مقدمة
ملاحضة .جميع القصص حقيقية من حياتي دون اضافة او انقاص اي شيء ولكن سأستخدم اسماء غير حقيقة
لقد كنت طفل عراقي طبيعي لكني اتميز ب الجمال ابيض البشرة بنيتي ناعمة شفايفي وحلمات صدري وردية فاتح وتستطيع رؤية الشرايين من خلال جلدي الرقيق كنت متفوق جدا وذو خلق واستمرت حياتي الى ان اكملت المرحلة الرابعة الابتدائي وحين بدأ العام الدراسي الجديد كنت متحمسا جدا ولكم اكن اعلم بأن حياتي سوف تاخذ منحا اخر وتتغير جذريا . كالعادة لم يكن لدي الكثير من الاصدقاء بسبب الغيرة من حب المدرسات لجمالي ومستواي الدراسي العالي لكن صديقي المفضل كان احمد احمد عمره يقارب ال 13 سنة وانا 11 فهو متاخر بسبب الرسوب فكان صديقي المفضل وكان ذو بشرة سمراء سمين نوعا ما وجسده ضخم مقارنة ببقية الطلاب لا اريد الاطالة مرت نصف السنة وبعد اسبوعين بدأ الدوام وكان مدرس حصة الرياضيات استاذ علي كان رجل في الثلاثينيات ممتلء الجسم وحازم جدا وكثير ما يخاف منه الطلاب لكنه كان يعاملني انا واحمد بلطف لم اكن اعي السبب ولم يخطر ببالي شيء ابد الى ان في يوم من الايام كانت حصة اضافية وبعد انتهائها طلب مني البقاء لتنضيف الصف فوافقت وعندما غادر جميع الطلاب قال ان لم تكمل التتضيف في دقيقتين سأاعاقبك ومن المستحيل ان انضفة كاملا في هذا الوقت فخفت كثير وبدأ قلبي يخفق بشدة وفعلا انتهى الوقت قبل ان اكمل فقال لي تعال معي فدخلنا غرفة المدرسين واقفل الباب وانا ارتجف مما سيفعل فوقفت اماه وهوة جالس فقال افتح يدك وضربني مرتين فقال استدر فاخذ يضربني بعصا على طيزي بوقتها احسيت بشئ لم احس به سابقا لا اعرف ماذا كان فقال ايؤلمك قلت نعم قال دعني ارى تسمرت بمكاني لم استطع فعل شيئ خلع بنطالي وضهر اماه طيزي البيضاء التي لم يلمسها احد فقال طيزك اصبحت حمراء لم اعرف بوقتها لماذا لا استطيع الحراك مد اصبعه على فتحتي وفركها تخدر جسدي قال لي مرتاح فلم اجب فمسك وجهي وصفعني وهوة يقول هل تريد ان انيكك لم اكن اعرف ماذا يقصد استمر سكوتي وتحملي للام فرفعني ووضعني على الارض وخلع حذائه وجواربه ووداس على وجهي بقوة وهوة يقول اخرج لسانك وهوة يحاول ادخال قدمه في فمي وانا احاول ابعاده فرفعني مرة اخرى واخرج زبه فانصدمت اول مرة ارى زب على الحقيقة كان طويل اسمر لكنه رفيع ذو راس كبير وخصيتاه كبيرات متدليتان فوضع وجهي على خصيتها ويتأوه ويقول ابتلعها كانت دافئة ومتعرقة وكبيرة جدا ولا انسى ما كان يقول ايي مص خصاويي الحسهن بشفايفك ثم وضع زبه في فمي وهوة يقول ايي مصة طببة بحلكة الى ان قذف في فمي واجبرني على الابتلاع وتركني فقلت هل تبولت في فمي فقال لا لكني سافعل فتراجعت عنه وبدأت في البكاء فقال لقد قمت بتصويرك وان حكيت اي شي لاحد سافضحك خفت كثير ورتبت ثيابي وخرجت من المدرسة وذالك الطعم المالح او الحامض في فمي وألوم نفسي لماذا لم اصرخ او اهرب لماذا بقيت متسمرا في مكاني لماذ لم اقاوم اي شيء فعله ...
سأكمل باقي حكاياتي اذا اردتم ذلك
سأستخدم مزيج بين ****جة العراقية والفصيح ليفهم الجميع كلامي اسف للاطلة لكن اعتبرو هذا الجزء مقدمة
ملاحضة .جميع القصص حقيقية من حياتي دون اضافة او انقاص اي شيء ولكن سأستخدم اسماء غير حقيقة
لقد كنت طفل عراقي طبيعي لكني اتميز ب الجمال ابيض البشرة بنيتي ناعمة شفايفي وحلمات صدري وردية فاتح وتستطيع رؤية الشرايين من خلال جلدي الرقيق كنت متفوق جدا وذو خلق واستمرت حياتي الى ان اكملت المرحلة الرابعة الابتدائي وحين بدأ العام الدراسي الجديد كنت متحمسا جدا ولكم اكن اعلم بأن حياتي سوف تاخذ منحا اخر وتتغير جذريا . كالعادة لم يكن لدي الكثير من الاصدقاء بسبب الغيرة من حب المدرسات لجمالي ومستواي الدراسي العالي لكن صديقي المفضل كان احمد احمد عمره يقارب ال 13 سنة وانا 11 فهو متاخر بسبب الرسوب فكان صديقي المفضل وكان ذو بشرة سمراء سمين نوعا ما وجسده ضخم مقارنة ببقية الطلاب لا اريد الاطالة مرت نصف السنة وبعد اسبوعين بدأ الدوام وكان مدرس حصة الرياضيات استاذ علي كان رجل في الثلاثينيات ممتلء الجسم وحازم جدا وكثير ما يخاف منه الطلاب لكنه كان يعاملني انا واحمد بلطف لم اكن اعي السبب ولم يخطر ببالي شيء ابد الى ان في يوم من الايام كانت حصة اضافية وبعد انتهائها طلب مني البقاء لتنضيف الصف فوافقت وعندما غادر جميع الطلاب قال ان لم تكمل التتضيف في دقيقتين سأاعاقبك ومن المستحيل ان انضفة كاملا في هذا الوقت فخفت كثير وبدأ قلبي يخفق بشدة وفعلا انتهى الوقت قبل ان اكمل فقال لي تعال معي فدخلنا غرفة المدرسين واقفل الباب وانا ارتجف مما سيفعل فوقفت اماه وهوة جالس فقال افتح يدك وضربني مرتين فقال استدر فاخذ يضربني بعصا على طيزي بوقتها احسيت بشئ لم احس به سابقا لا اعرف ماذا كان فقال ايؤلمك قلت نعم قال دعني ارى تسمرت بمكاني لم استطع فعل شيئ خلع بنطالي وضهر اماه طيزي البيضاء التي لم يلمسها احد فقال طيزك اصبحت حمراء لم اعرف بوقتها لماذا لا استطيع الحراك مد اصبعه على فتحتي وفركها تخدر جسدي قال لي مرتاح فلم اجب فمسك وجهي وصفعني وهوة يقول هل تريد ان انيكك لم اكن اعرف ماذا يقصد استمر سكوتي وتحملي للام فرفعني ووضعني على الارض وخلع حذائه وجواربه ووداس على وجهي بقوة وهوة يقول اخرج لسانك وهوة يحاول ادخال قدمه في فمي وانا احاول ابعاده فرفعني مرة اخرى واخرج زبه فانصدمت اول مرة ارى زب على الحقيقة كان طويل اسمر لكنه رفيع ذو راس كبير وخصيتاه كبيرات متدليتان فوضع وجهي على خصيتها ويتأوه ويقول ابتلعها كانت دافئة ومتعرقة وكبيرة جدا ولا انسى ما كان يقول ايي مص خصاويي الحسهن بشفايفك ثم وضع زبه في فمي وهوة يقول ايي مصة طببة بحلكة الى ان قذف في فمي واجبرني على الابتلاع وتركني فقلت هل تبولت في فمي فقال لا لكني سافعل فتراجعت عنه وبدأت في البكاء فقال لقد قمت بتصويرك وان حكيت اي شي لاحد سافضحك خفت كثير ورتبت ثيابي وخرجت من المدرسة وذالك الطعم المالح او الحامض في فمي وألوم نفسي لماذا لم اصرخ او اهرب لماذا بقيت متسمرا في مكاني لماذ لم اقاوم اي شيء فعله ...
سأكمل باقي حكاياتي اذا اردتم ذلك