ءنيكة مع مدرب كمال الأجسام ولا أروع

[ظريف حلمي 11]

قصتي في احلى نيك مع الكابتن سامي ذهبت إلي إحدي الأندية للتمارين الرياضية لتحسين جسمي و وجدت أغلب الأصدقاء ملتفين حول كابتن النادي سامي الذي هو تخصص في كمال الأجسام ومدرب أيضاً فانضممت لهم وكنت معجباً جداً بجسده الرياضي الممشوق فسلمت عليه وقال لي أنت جديد هنا قلت له نعم وفي احد الايام دعوته الي دعوة علي العشاء عندي في المنزل والحيت عليه فوافق واتفق ان يأتي الي ليلا ونسهر سويا وبالفعل جاء الكابتن سامي وتناولنا العشاء حسب طلباته حتي لا يفسد نظامه الرياضي وتحدثنا في امور كثيرة وعلمت منه انه ليس متزوج او خاطب كما انه لا يصادق اي فتاه رغم ان الفتيات كثيرا ما يتهافتون عليه وانه يتعب جدا من منظر الفتيات خاصة في حمام السباحة ثم طلبت منه ان يقدم لي استعراض خاص فاعتذر لانه لم يحضر مايوه الاستعراض فقلت له اني عندي مايوه ليرتديه ويريني عضلاته الفولاذيه فوافق وفعلا ارتدي الملايوه وبدأ في ابراز عضلاته وانا بدأت في الهيجان وكدت ارتمي بين احضانه وامص له زبره وكانت اصفق علي كل عضله يبرزها حتي اني قلت له أنت ابرزت كل عضلات جسمك ناقص كمان تطلع عضله في زبرك فقال لي انه يوجد عضله في الزبره ولكنه لابد ان يقف وينتصب كالحديده وهذا لن يحدث إلا إذا كانت امامي ما تثير غريزتي وانا ما بقدر بتكسف من كده ولكني الحيت عليه مرة أخري فقال لي موافق ولكن كيف يقف زبي فقلت له لا تقلق سيب الحكايه ديه عليه اقلع المايوه ونام علي ظهرك علي السرير وبدأت امص في زبره بشراهه كبيرة وأدخله في فمي وأملس عليه وأضعه علي خدي والعب في صدره حتي وقف زبره واصبح كالحديدة وقد لاحظت هيجانه فقال لي ان زبره انتصب وقد حان الوقت ليريني عضلة زبره فقلت له ان عضلة زبره تحتاج لها عضله اخري ثم خلعت ملابسي وكشفت عن طيظي وقلت له ان عضله زبره يجب ان تدخل في عضلة طيظي ونمت علي بطني وبدون تفكير جلست عليه بطيزي حتي استقر بداخلي وكنت أطلع وأنزل وهو يتأوه وأنا أصرخ من الهيجان وبعدها قام وجعلني أنزل علي ركبتي ورفع طيظي لاعلي وبدأ في ادخال زبره في طيظي وانا اتاوه في نيكة جامدة جدا وسريعة أيضا وأنا اطلب منه المزيد حتي انزل سائله الدافئ في طيظي ثم قمت ومصيت له زبره وعمل معي نيكة ثانية والثالثة أظهر فيها قوته حينما رفعني من علي الأرض وكان يرفعني وينزلني علي زبه بقوة لم أراها إلا في أفلام السكس وأنا أصرخ من الهيجان وأنفسه هو تتعالي مجهود كبير نيك ورفع لدرجة أن زبي قذف علي بطنه قبل أن يقذف هو في طيزي هذه المرة واكنت مرة أطول من المرتين السابقتين ومنذ ذلك الحين اصبحت مثل زوجته التي لا يستطيع الاستغناء عنها ابدا ....