Salimsam
02-24-2019, 01:22 AM
كنت انا وصديقي عائدين الى مدينتنا، وصلنا الى المحطة، وكنا قد انهينا كل نقودنا في فحوصات صديقي المريض، وكان حينا بعيد عن المحطة بأربع كلمترات، ولم نستطع ان نقلة سيارة اجرة فقررنا ان نذهب على اقدامنا، وكانت الساعة قريبة من منتصف الليل واتناء ذهابنا وصلنا الى حي مظلم وساكن كأنه لايسكنه احد.
وبعد تقدمنا قليل إذا بشخص يحمل سيف ويقول لنا أعطوني مابحوزتكم والا قتلتكم، تم نزع حقيبة صديقي مني وقلت له ان الحقيبة بها فقط اغراض لصديقي المريض وانهينا كل نقودنا في فحوصاته، بقينا نتوسل اليه بأن يتركنا وشأننا ونعده بأن نأتي له بالنقود.
فوافق بشرط ان يظل واحد منا معه ويذهب الاخر، فقررت ان اضحي لأن صديقي مريض، وذهب صديقي للشرطة، واثناء قدوم الشرطة ابلغه احد اصدقائه ان شرطة قادمة، فقال هل تريدان خدعي سوف اقتلك وقلت له مادنبي انا هو من باعك وخاطر بحياتي، وإذا قتلتني ماذا سوف تستفيد انت سوف تدخل السجن وان سوف اموت، وقلت له هل يمكننا التفاوض، وقال لي بماذا سوف اتفاوض معك انت، قلت له بجسدي مقابل عدم قتلي، وان تتركني وشأني واقول لشرطة انك هربت.
وافق، انزلت سروالي وهو اخرج قضيبه وبدأ يحاول إدخال قضيبه في مؤخرتي حتى ادخله بعنف، الا اني كنت معتادا على النيك بقضيب المطاطي، ظل ينكوني حوالي عشرين دقيق على الواقف حتى قذف داخلي بحليبه الساخن، ثم هرب وانا لبست ملابسي وذهب الى المكان الذي كنا فيه فوجدت الشرطة وصديقي وسالني اين هو قلت لهم سمعكم وهرب،وقال لي هل تعرف مواصفاته قلت لا، لأنه لم يكن بإمكاني القول كيف لا وهو الذي اخمدة نار طيزي وحقق حلمها.
وبعد تقدمنا قليل إذا بشخص يحمل سيف ويقول لنا أعطوني مابحوزتكم والا قتلتكم، تم نزع حقيبة صديقي مني وقلت له ان الحقيبة بها فقط اغراض لصديقي المريض وانهينا كل نقودنا في فحوصاته، بقينا نتوسل اليه بأن يتركنا وشأننا ونعده بأن نأتي له بالنقود.
فوافق بشرط ان يظل واحد منا معه ويذهب الاخر، فقررت ان اضحي لأن صديقي مريض، وذهب صديقي للشرطة، واثناء قدوم الشرطة ابلغه احد اصدقائه ان شرطة قادمة، فقال هل تريدان خدعي سوف اقتلك وقلت له مادنبي انا هو من باعك وخاطر بحياتي، وإذا قتلتني ماذا سوف تستفيد انت سوف تدخل السجن وان سوف اموت، وقلت له هل يمكننا التفاوض، وقال لي بماذا سوف اتفاوض معك انت، قلت له بجسدي مقابل عدم قتلي، وان تتركني وشأني واقول لشرطة انك هربت.
وافق، انزلت سروالي وهو اخرج قضيبه وبدأ يحاول إدخال قضيبه في مؤخرتي حتى ادخله بعنف، الا اني كنت معتادا على النيك بقضيب المطاطي، ظل ينكوني حوالي عشرين دقيق على الواقف حتى قذف داخلي بحليبه الساخن، ثم هرب وانا لبست ملابسي وذهب الى المكان الذي كنا فيه فوجدت الشرطة وصديقي وسالني اين هو قلت لهم سمعكم وهرب،وقال لي هل تعرف مواصفاته قلت لا، لأنه لم يكن بإمكاني القول كيف لا وهو الذي اخمدة نار طيزي وحقق حلمها.