Sexoual
02-02-2019, 11:58 PM
بداية احب ااقول ان القصه دي حصلت من فتره مش بعيده قوي الموضوع كله بدا بضدفه غريبه جدا احنا عايشين في بيت عيله بس كل واحد عنده شقته المستقله بنتغدى مع بعض وبنقضي يومنا في الغالب مع بعض الا لو كان في حد فينا عنده اشغال ف كل واحد بيروح لشقته المهم احداث القصه دي بدات وانا في يوم كنت قاعد لوحدي فوق السطوح في اوضع صغيره كده وبعمل العاده السريه ومرات عمي طلعت فوق السطوح وانا مش واخد بالي منها تماما وكانت بتنشر الغسيل احب انوه ان مرات عمي اكبر مني ب 13 سنه ووقتها كان عمري 17 سنه وقت الصدفه دي ما حصلت ف فوجئت بيها واقفه ومعرفش ان كانت اخدت بالها مني او لا لان انا وهي ملناش كلام كتير مع بعض نظرا ان هي اكبر مني وكمان مرات عمي ف كان الكلام اللي ما بينا في الفالب احترام متبادل وبضراحه انا مكنتش بفكر فيها جنسيا اطلاقا بس خوفت وقتها تكون شافتني وتكون مصيبه بالنسبه ليا ان هي تروح تقول لابويا او لامي وطبعا لو حد عرف مشكله كبيره بالاخص لو عمي كمان عرف وطبعا انتو عارفين البني ادم المصري لما بيحب يحكي حاجه لازم يضيف عليها بعض المزينات وبعض الإضافات الغريبه في وسط اللخبطه الفكريه دي طبعا بتاعي نام ولقيتها فجاه قدامي و سالتني
بتعمل ايه هنا
وقتها طبعا كنت كاني قاعد بقرا في كتاب ولا كاني كنت مطلع بتاعي وبلعب فيه أصلا فقولتلها
مفيش كنت قاعد بقرا كتاب خير في حاجه
قالتلي لا مفيش معلش تعاله ساعدني في شيل طبق الغسيل ده وننزله تحت
قولتلها اوك مفيش مشكله
وطبعا انا هنا شكوكي بدات تزيد اكترر ان هي تكون شافتني لان هي جت على الاوضه ومكنتش هاتيجي هنا لو مكنش في حد هنا ونظرا ان هي محتاجه مساعدتي ولقتني هنا ف حبت تستغلني المهم وانا رايح اشيل الطبق وكنت ماي وراها خبطت فيها غصب عني ف قولتلها انا اسف مقصدش
قالتلي ولا يهمك بس شكلك سرحان خالص في حاجه
قولتلها لا ابدا مفيش كنت بفكر في الكام كلمه اللي قرايتهم كده
قالتلي ماشي
بصراحه بعد ما خبطت فيها عارف انت شعور الحاجه الطريه اللي تشدك انك تلزق فيها اكتر اغرتني جامد بصراحه وبداتا لشهوه ترجع ليا تاني المهم نزلت الطبق لبيتها ورجعت لبيتنا وانا مرعو وخايف لتقول لحد من الجماعه وتبقى وقعتي سوه وعدى اليوم والتاني وبصراحه بسبب طبعي واني دايما هايج رجعت تاني اعمل العاده بعد ما حلفت اني مش هارجعلها تاني وكده بس المرادي رجعتلي بطريقه اقوى رجعتلي وانا كنت بعملها وفي هدف ليا في جسم غزى مخيلتي مبقتش افكر غير في جسم مرات عمي وازاي انام معاها وادخل بتاعي في بتاعها وبدات اتخيلها واتخيل جسمها وهي عريانه وفضلت من بعد الموقف ده اني اراقبها وهي بدات تلاحظ ده بس مش عارفه في ايه لحد لما في يوم شوفتها وهي عريانه وكانت وقتها داخله تستحمى طبعا الكلام ده كان في شقتها بس طبعا انا كنت براقبها وكان ده وارد ان هو يحصل في اليوم ده افتكر اني فضلت اعمل العاده ولا يجي 20 مره وحسيت اني هايغمى عليا فعلا من كتر ما عملتها وبقت مرات عمي شغلي الشاغل بقيت بحاول انتهز أي فرصه اني ااقرب منها لحد لمابدات احس اني بحبها وفعلا بقى قلبي يدق كل لما أكون معاها او أتكلم معاها بقيت بحبها وبقيت بحب اني اشوفها كل يوم ومش انا بس اللي احبها حتى بتاعي كان بيقف لما أكون معاهالكني كنت من النوع الخجول لا اجرا حتى ان اطلب منها أي شيء ومرت سنه منذ هذه الحادثه ولا زلت اراقب مرات عمي حتى في يوم قررت اني لازم ااخد الخطوه واتجرا ووقتها كنت فوق السطوح لوحدي كما جرت العاده وبعمل العاده وجت هي فوق السطوح تنشر الغسيل ولما أتت سمعت صوتها وخرجت لها ادردش معها قليلا حتى انتهت واوشكت على النزول ف طلبت منها ان تساعدني في امر ما دخل الغرفه
قالتلي :- خير ايه ده اللي عاوز مساعدتي فيه
قولتلها بصراحه انا بحبك وانا نفسي احضنك وابوسك هي طبعا فهمت اللي انا عاوزه واللي انا فيه وعنفتني جدا وقالتلي عيب كده وميصحش اللي انت بتفكر فيه وبتطلبه ده وسابتني ونزلت يومها انا خفت جدا واترعبت لاقصى درجه وبقيت مرعوب خلاص هي هاتقول لابويا وش مفيش مفر انا لازم اهرب من البيت لكن برضو اليوم عدى بكل سلاسه ويسر ومفيش حاجه حصلت اتطمنت ان هي مقالتش لحد من اهلي وبعد مرور عدة اشهر صار نفس الموقف ووقتها كنت جالس بالغرفه مطلع بتاعي وبلعب فيه وما اخدتش بالي ان هي جت ودخلت الغرفه وانا ملحقتش المل نفسي حتى ولقيتها بتقولي
بتعمل ايه وبقيت مش عارف ارد وأقول ايه او اعمل ايه وقالتلي انت قليل الادب ووقح استحي على نفسك ف كدت ابكي
واقولها متقوليش لحد واحلفها ووعد مش هاعمل كده تاني كل ده وانا أصلا كنت بدون بنطال وزبي كان نام نص نومه كده من الموقف والخوف لقيتها عماله تبص ليه قوي وانا عمال اكلمها وهي سكته ولما خلصت كلام قالتلي خلاص متخافش مش هاقول لحد بس خلص اللي انت بتعمله ده مش عاوزه احس بتانيب الضمير اني قطعت عليك خلوتك انا سمعت ان الراجل لو تعبان ومنزلش بيتاذي او حاجه زي كده بس انا عاوزه اشوفك وانت بتعملها
قولتلها مش عارف انا مكسوف منك الصراحه
قاتلي يا سلام مكنتش من فتره بتقولي انك بتحبني وبتفكر فيا ايه اللي اتعير
قولتلها خلاص اوك هاعملها قدامك بس متقوليش لحد
قالتلي حاضر مش هاقول لحد وبدات العب في زبي قدامها ومن خوفي مكنش راضي يقف
قولتلها مش عارف اوقفه
قالتلي يادي الخيبه عليك راجل مش عارف توقفه امال هاعتعمل ايه مع مراتك
قولتلها مش عارف بصراحه بس وقتها اعتقد هايكون الوضع مختلف مع مراتي
قالتلي مختلف ازاي يعني ولا انت قصدك تقول اني مش ست زي مراتك يعني
قولتلها ابدا انتي اجمل الستات كمان
قالتلي يا بكاش
قولتلها انا بس مكسوف منك ومن رهبة الموقف وكمان مراتي كانت هاتساعدني
قالتلي متخافش وخلاص انا هاساعدك
وفجاه لقيتها مسكته قولتلي وسع يلا بس دي اول واخر مره انت فاهم
قولتلها يا سلام وانا أطول انا موافق اول واخر مره احسن من مفيش خالص
ضحكت وفضلت تلعبلي فيه ب ايديها وهو مش راضي يجيبهم واقف نص وقفان كده وانا مش فاهم هو في ايه
قاتلي عارف لو مكنتش شوفته وهو واقف كنت هاقول ان انت فيك مشكله بس هو كان واقف وكبير من شويه ايه اللي حصله
قولتلها يمكن محتاج بوسه ولا حاجه
قالتلي بس كده مش صح والموضوع ممكن يتطور
قولتلها بوسيه بوسه بس وهو هايقف جامد
بقت متردده جدا من ان هي تعمل ده وتقولي لا لو مش هايقف يبقى خلاص البس هدومك وخلينا ننزل
قولتلها ماشي يلا بينا ننزل
نزلنا فعلا وعدى أسبوع وبرضو كنت فوق السطوح قاعد مستنيها بقيت بستناها بفارغ الصبر وسمعتت صوتها في يوم هي وبنتها المرادي بقيت براقبهم من بعيد ومطلع زبي وبلعب فيه وانا بتخيل جسمها ملط تحت مني وكنت عاوز اخرج بس بنتها كانت المشكله شويه ولقيت بنتها نزلت تلعب جيت عامل صوت على أساس ان هي تسعه وتدخل هنا واعمل زي المره اللي فاتت وفعلا لقيتها داخله عليا كنت انا مطلع زبي وبلعب فيه ولاقيتها قايلالي
انت بتعمل ايه هنا
قولتلها مش بعمل
قالتلي يا سلام ومخرجه ليه بقى وبتشاور على بتاعي
قولتلها واقف جامد وواجعني جدا
قالتلي طيب العب فيه وارتاح وانا هاتفرج عليك
قولتلها طيب ممكن تساعديني واهو منها بتتفرجي كمان
قالتلي اساعدك ازاي اعمل ايه يعني
قولتلها انتي شوفتي بتاعي من حقي اشوف بتاعك مره واحده بس يلا بقى
قالتلي لا
قولتلها علشان خاطري مره واحده بس
قالتلي بص هاوريهولك بس بسرعه اتفقنا
قولتلها ماشي راحت قالعه وورتني كسها حاجه ولا أروع نضيف مفيهوش شعر وطخين كده واحمر من جوه تحسه كس بنت بكر لسه بمد ايدي لا اراديا عليه وبلمسه وبمسك بظرها وبفركه وبقولها ايه ده
لقيتها بتزوووم وبتقولي عيب شيل ايدك وبطل
قولتلها حاضر بس أيه ده ولسه بفكر فيه
ده بظظزر بيكون وجود عن الستات ورحت بفرك فيه اكتر قالتلي ااههه براحه ولقيت كسها بدا يتبل وحفت بصباعي لجوه ولقيتها مش قادره تقف وراحت راجعه لورا فضلت احرك صوباعي افلشلها بيه افرك بظرها واحرك صوباعي على الفتحه وادخله على بوابة كسها لحد لما جابتهم على ايدي ولقيتها بتزوم رحت مدخل صوباعي في كسها وعمال احركه جواها وهي تقولي اههه مش قادره كفايه بطل وقعدتها على الأرض وقولتلها تحبي ادخل بتاعي وكنت ماسكه في ايدي ومقربه على كسها كانت هي في عالم تاني وقالتلي لا وكفايه كده كنت ساعتها بفرشلها كسها بزبي وكسها كان غرقان مية شهوتها ورحت مقرب من وداناها وفضلت اقولها قد ايه اني بحبها وبوستها من بوقها وفضلت اكل شفايفها اكل ولما بطلنا بوس لقيتها بتقولي انا كمان بحبك دخله عاوزاه جوايا كله وكانت اول مره ليا وكنت غشيم جيت مدخله كله مرحه واحده ولقتيها صوتت وقالت حرام عليك وجعتني قوووووووووي وهي بتتالم وقولتلها معلش غصب عني بس انتي مغريه قوي وكان إحساس ولا اجمل إحساس انك تكون مدخل زبك في كس الانسانه اللي فضلت اراقبها لمدة ازيد من سنه الجسم والكس اللي اتمنتهم بقالي سنه إحساس رهيب بجد ومتعه ما بعدها متعه واثبت فحولتي معاها بقيت اتحرك جواها وانيكها جامد ومع كل دخول لزبي كانت بتشد جامد والشهوه بتشتعل جوانا اكتر واكر كنا بنمارس الحب اكتر ما كنا بنمارس الجنس في حد ذاته جنس ليه نكهه وطعم مختلفين ومميزين كل واحد فينا كان بيقدم افضل ما عنده بتاعي اللي كان واقف بطريقه شامه ومالي كسها وكسها اللي مكنش بيبطل افرازات وان هو يقفل على زبي جواه وحضنها ليا وانا بنيكها كانت نيكه لذيذه بجد وكنت عاوز اجيبهم وخوفت انها تحمل لما اجيبهم جواها وخرجت بتاعي ن كسها لقيتها في عالم تاني حاجه بجد جميله جدا وجبتهم بره وكان نفسي ان الموضوع يطول اكتر منن كده وحضنتها بعدها وفضلت ابوس فيها واكل في شفايفها ولبسنا هدومنا ولسه هانخرج سمعنا صوت بره ......... يتبع
:smi:
الجزء الثاني
يا هلا برفقاتنا أحيانا تحدث بعض المواقف التي تغير حياتنا للابد ونكتشف كل ما هو جديد فيها
الجزء الثاني
وقفنا المره اللي فاتت لما نكت مرات عمي وبعد ما خلصنا وقبل ما أي حد فينا يبدا يتكلم سمعنا صوت بره طبعا كنا لبسنا هدومنا وده كان من حسن حظنا بس كانت في مشكله احنا منعرفش مين اللي بره ولا هانتصرف ازاي واتخضينا جامد احنا الاتنين اتسحبت وحاولت اشوف يه مصدر الصوت ده مكنش في حد بره اللي حصل ان الطبق بتاع الغسيل كان واقف على سيفه ووقع بس على حسب كلام مرات عمي المهم من الخضه نزلنا احنا الاتنين هي نزلت الأول وانا بعدها بس فضل الموضوع جوانا وانا من جوايا كان نفسي ان الموضوع ده يستمر بصراحه للأسف مستمرش ومرات عمي عنفتني جدا بعدها بكام يوم حاولت اكتر من مره اني اتحرش بيها او حتى ان احنا نقدر نمارس على الهدوم حتى كانت بتعنفني وبتزعق جامد وده اللي كان بيخليني ابطل فورا المهم مره واتنين وتلاته لحد لما ياست بصراحه وقررت اني مش هاعمل معاها حاجه خوفا من الفضيحه المهم جه وقت فرح احد بنات اعمامي وكان اسمها هاجر عمرها 25 سنه والبيوت امتلات لاخرها نتيجة الخطبه وطبعا من العاده ان لما بنت تتخطب العيله كلها بتتجمع في بيت أهلها واللي هو كان بيت العيله وبيت عمي ووبما ان مفيش مكان تماما بعضهم جه يبات عندنا وكان من حظي ان كل الصغيرين هما اللي هايباتو عندنا بما فيهم بنات اعمامي واولادهم الصغيرين واللي هما كانو ياسمين 14 سنه ودي بتكون بنت ناهد واللي هي مرات عمي اللي انا نكتها وكمان عبير اخت ياسمين وبنت ناهد وعندها 10 سنين وكان ليهم اخ ما بينهم هما الاتنين عنده 12 سنه واسمه حماده طبعا التلاته دول كانو بايتين معانا دول ابطال القصه دي حاليا المهم انا مهتمتش بالاعداد ولا باللي جايين يباتو عندنا وطبعا بما اننا أطفال وشباب مع بعض فضلنا سهرانين لعب وضحك وهزار للصبح ونمنا بس مقدرتش انام نظرا ان كان عليا طلبات لازم اجبها ف رحت خرجت جبت الطلبات ورجعت البيت على اذان الظهر كان معظم اللي نايميين وبايتين عندنا صحيو الا حماده و ياسمين ف دخلت الاوضه اللي كانو نايميين فيها اشوفهم لقيت حاجه بجد غيرت نظرتي اكتر من نحية عيلتي حسيت ان ناهد على صغير نايمه على السرير البنت كانت بتشبه أمها لدرجه كبيره قوي انا اعترف اني وقعت في حب ناهد بس مكنتش اتخيل ان كل البنات الحلوه هاشوفهم ناهد اللي هي مرات عمي فضلت واقف شويه اتامل في ياسمين وهي نايمه لحد لما عبير جت وقالتلي ان عمي ابوهم وكان اسمه حسني طلبهم وعاوزهم يصحو قولتلها خشي صحيهم قالتلي لا صحيهم انت علشان الحق الجماعه وهما بيعلموا الكحك دخلت وفضلت احسس على رجل البنت وجسمها طري جدا برغم صغر سنها بس جميله وعلامات البلوغ ظاهره عليها جدا لحد لما لقيتها صحيت مخضوضه من النوم قولتلها ايه مالك اتخضيتي ليه كده قالتلي مفيش انا بس مش متعوده حد يصحيني كده قولتلها هو انا لسه جيت يمك ده انا كنت بزغزغك بس ضحكنا ورحت صحيت اخوها بنفس الطريقه علشان متشكش في حاجه بعد ما مشيو مكنش فضل حد غيري في البيت طبعا وفضلت بقى اعمل العاده السريه لما نشفت (ههه) وافتكر لما كنت حاطط زبي في كس أمها
عدى اليوم وتاني ونظرا لانشغال البيت بتحضير الكحك والبسكوت وامور العروسه ده ف كان اغلب وقتي اني قاعد في شقتنا وفجاه لقيت الباب بيخبط فرحت افتح والمفاجاه كانت امي وناهد مرات عمي جايين ياخدو حاجه من عندنا المهم امي وهي بتطلع الحاجه ابويا نده عليها ف قالتلي اني اطلع الحاجه لمرات عمي وادهيالها وهي كانت واقفه معانا فقولتلها حاضر وبقيت مبسوط في فرصه انا وهي لوحدنا بس مكنتش عارف اجيبها ازاي طبعا كانت لابسه عبايه وانا بوطي اجيب الحاجه من تحت السرير رحت خابط العبايه من النص كده بين رجليها ورافعها لفوق وزقيت رجليها اليمين قال يعني غصب عني ووقعت عليا وبقت فوقي قولتلها معلش غصب عني قالتلي ولا يهمك وطبعا كانت شفايفنا قريبه قوي من بعض
رحت بايسها وماسك راسه وانا ببوس فيه وهي كانت بتزوم وممانعه رحت حاضنها وواقف وفضلت ابوس فيها شويه وحسيت ان هي سابت رحت لافف ومنيمها وانا فوقيها على السرير وطبعا من الحركه بتاعتي كانت العبايه مرفوعه شويه فضلت ابوس فيها وبدات ادعك في بزازها قولتلها انا بعشقك ومقدرش استغنى عنك قالتلي بطل مينفعش اللي احنا بنعمله ده عيب انا مرات عمك قولتلها مش فارقه معايا وحابه تقوليلهم قوليلهم انا بحبك وعاوزك ومقدرش أعيش من غيرك وفضلت ابوس فيها وهي كانت استسلمت تماما قالتلي طيب مش وقته بعدين قولتلها تعبان قوي مش قادر بسرعه قالتلي الجماعه هايقلقوا وممكن حد يجي قولتها متخافيش رحت قفلت الباب ورجعت تاني ليها لاقيتها بتمانع وتقولي لا وبلاش بس من جواها هي دايبه رحت شايلها تاني ومنيمها على السرير ودخلت جوه العبايه ونزلت البنطلون والاندر بتوعها وانا ببوسها في كل حته كسها ورجليها ورفعت الجلبيه وطلعت بوستها تاني من بوقها وانا بلعب في بزازها وبدعكهم كانو طريين قوي ونزلت بوست رقبتها وهي دايبه تماما ومرضتش اقلعها الجلبيه علشان وقتنا ونزلت بوست كسها تاني وفضلت الحس فيه واشفط بظرها و اكل شفرات كسها وادخل لساني جواها وانا عمال الحس العسل اللي بينزل منها وهي دايبه تماما لحست كسها بطريقه لذيذ حسيته لذيذ فعلا وقفت وكان بتاعي واقف جامد قلعت البنطلون والبوكسر وقولتلها تمص زبي بسرعه بس علشان ادخله فيها يدوب دخلته مكنتش قادر حسيت اني هاجيبه كانت بتاكله مش بتمصه بس برغم ان هي كانت رافضه مبدا المص معرفش ايه اللي غير فكرتها عنه الصراحه وبعدها طلعته من بوقها ودخلته في كسها وهي بتزووووم وما بين الاه وبراحه إحساس اني جواها كان شعور لا يوصف برغم اني نيكتها مره قبل كده بس حسيت اني اول مره انيكها وكنت سخن بطريقه فظيعه فضلت ادخله واطلعه في كسها اكتر من مره وهي كل ما يدخل فيها تقول اااه فظيعه بصوت واطي بس بتدبحك مقدرتش استحمل وجبتهم جواها لقيتها اتعلقت بيا وجابتهم هي كمان لبسنا هدومنا بسرعه وبستها تاني من بوقها لقيتها مبسوطه جدا وقالتلي ان هي كمان بتحبني حسيت وقتها اني عاوزها تفضل معايا للابد وكنت انا مبسوط اكتر منها ولا جملتها يلا بقى يا شقي علشان انزل طلعلي الحاجه بسرعه وفعلا اديتلها الحاجه ونزلت وانا كنت واثق ان لقاءتنا هاتتكرر اكتر من مره بس بصراحه حصل تطورات كتيره بسبب اللي احنا عملناه ده ... يتبع
بتعمل ايه هنا
وقتها طبعا كنت كاني قاعد بقرا في كتاب ولا كاني كنت مطلع بتاعي وبلعب فيه أصلا فقولتلها
مفيش كنت قاعد بقرا كتاب خير في حاجه
قالتلي لا مفيش معلش تعاله ساعدني في شيل طبق الغسيل ده وننزله تحت
قولتلها اوك مفيش مشكله
وطبعا انا هنا شكوكي بدات تزيد اكترر ان هي تكون شافتني لان هي جت على الاوضه ومكنتش هاتيجي هنا لو مكنش في حد هنا ونظرا ان هي محتاجه مساعدتي ولقتني هنا ف حبت تستغلني المهم وانا رايح اشيل الطبق وكنت ماي وراها خبطت فيها غصب عني ف قولتلها انا اسف مقصدش
قالتلي ولا يهمك بس شكلك سرحان خالص في حاجه
قولتلها لا ابدا مفيش كنت بفكر في الكام كلمه اللي قرايتهم كده
قالتلي ماشي
بصراحه بعد ما خبطت فيها عارف انت شعور الحاجه الطريه اللي تشدك انك تلزق فيها اكتر اغرتني جامد بصراحه وبداتا لشهوه ترجع ليا تاني المهم نزلت الطبق لبيتها ورجعت لبيتنا وانا مرعو وخايف لتقول لحد من الجماعه وتبقى وقعتي سوه وعدى اليوم والتاني وبصراحه بسبب طبعي واني دايما هايج رجعت تاني اعمل العاده بعد ما حلفت اني مش هارجعلها تاني وكده بس المرادي رجعتلي بطريقه اقوى رجعتلي وانا كنت بعملها وفي هدف ليا في جسم غزى مخيلتي مبقتش افكر غير في جسم مرات عمي وازاي انام معاها وادخل بتاعي في بتاعها وبدات اتخيلها واتخيل جسمها وهي عريانه وفضلت من بعد الموقف ده اني اراقبها وهي بدات تلاحظ ده بس مش عارفه في ايه لحد لما في يوم شوفتها وهي عريانه وكانت وقتها داخله تستحمى طبعا الكلام ده كان في شقتها بس طبعا انا كنت براقبها وكان ده وارد ان هو يحصل في اليوم ده افتكر اني فضلت اعمل العاده ولا يجي 20 مره وحسيت اني هايغمى عليا فعلا من كتر ما عملتها وبقت مرات عمي شغلي الشاغل بقيت بحاول انتهز أي فرصه اني ااقرب منها لحد لمابدات احس اني بحبها وفعلا بقى قلبي يدق كل لما أكون معاها او أتكلم معاها بقيت بحبها وبقيت بحب اني اشوفها كل يوم ومش انا بس اللي احبها حتى بتاعي كان بيقف لما أكون معاهالكني كنت من النوع الخجول لا اجرا حتى ان اطلب منها أي شيء ومرت سنه منذ هذه الحادثه ولا زلت اراقب مرات عمي حتى في يوم قررت اني لازم ااخد الخطوه واتجرا ووقتها كنت فوق السطوح لوحدي كما جرت العاده وبعمل العاده وجت هي فوق السطوح تنشر الغسيل ولما أتت سمعت صوتها وخرجت لها ادردش معها قليلا حتى انتهت واوشكت على النزول ف طلبت منها ان تساعدني في امر ما دخل الغرفه
قالتلي :- خير ايه ده اللي عاوز مساعدتي فيه
قولتلها بصراحه انا بحبك وانا نفسي احضنك وابوسك هي طبعا فهمت اللي انا عاوزه واللي انا فيه وعنفتني جدا وقالتلي عيب كده وميصحش اللي انت بتفكر فيه وبتطلبه ده وسابتني ونزلت يومها انا خفت جدا واترعبت لاقصى درجه وبقيت مرعوب خلاص هي هاتقول لابويا وش مفيش مفر انا لازم اهرب من البيت لكن برضو اليوم عدى بكل سلاسه ويسر ومفيش حاجه حصلت اتطمنت ان هي مقالتش لحد من اهلي وبعد مرور عدة اشهر صار نفس الموقف ووقتها كنت جالس بالغرفه مطلع بتاعي وبلعب فيه وما اخدتش بالي ان هي جت ودخلت الغرفه وانا ملحقتش المل نفسي حتى ولقيتها بتقولي
بتعمل ايه وبقيت مش عارف ارد وأقول ايه او اعمل ايه وقالتلي انت قليل الادب ووقح استحي على نفسك ف كدت ابكي
واقولها متقوليش لحد واحلفها ووعد مش هاعمل كده تاني كل ده وانا أصلا كنت بدون بنطال وزبي كان نام نص نومه كده من الموقف والخوف لقيتها عماله تبص ليه قوي وانا عمال اكلمها وهي سكته ولما خلصت كلام قالتلي خلاص متخافش مش هاقول لحد بس خلص اللي انت بتعمله ده مش عاوزه احس بتانيب الضمير اني قطعت عليك خلوتك انا سمعت ان الراجل لو تعبان ومنزلش بيتاذي او حاجه زي كده بس انا عاوزه اشوفك وانت بتعملها
قولتلها مش عارف انا مكسوف منك الصراحه
قاتلي يا سلام مكنتش من فتره بتقولي انك بتحبني وبتفكر فيا ايه اللي اتعير
قولتلها خلاص اوك هاعملها قدامك بس متقوليش لحد
قالتلي حاضر مش هاقول لحد وبدات العب في زبي قدامها ومن خوفي مكنش راضي يقف
قولتلها مش عارف اوقفه
قالتلي يادي الخيبه عليك راجل مش عارف توقفه امال هاعتعمل ايه مع مراتك
قولتلها مش عارف بصراحه بس وقتها اعتقد هايكون الوضع مختلف مع مراتي
قالتلي مختلف ازاي يعني ولا انت قصدك تقول اني مش ست زي مراتك يعني
قولتلها ابدا انتي اجمل الستات كمان
قالتلي يا بكاش
قولتلها انا بس مكسوف منك ومن رهبة الموقف وكمان مراتي كانت هاتساعدني
قالتلي متخافش وخلاص انا هاساعدك
وفجاه لقيتها مسكته قولتلي وسع يلا بس دي اول واخر مره انت فاهم
قولتلها يا سلام وانا أطول انا موافق اول واخر مره احسن من مفيش خالص
ضحكت وفضلت تلعبلي فيه ب ايديها وهو مش راضي يجيبهم واقف نص وقفان كده وانا مش فاهم هو في ايه
قاتلي عارف لو مكنتش شوفته وهو واقف كنت هاقول ان انت فيك مشكله بس هو كان واقف وكبير من شويه ايه اللي حصله
قولتلها يمكن محتاج بوسه ولا حاجه
قالتلي بس كده مش صح والموضوع ممكن يتطور
قولتلها بوسيه بوسه بس وهو هايقف جامد
بقت متردده جدا من ان هي تعمل ده وتقولي لا لو مش هايقف يبقى خلاص البس هدومك وخلينا ننزل
قولتلها ماشي يلا بينا ننزل
نزلنا فعلا وعدى أسبوع وبرضو كنت فوق السطوح قاعد مستنيها بقيت بستناها بفارغ الصبر وسمعتت صوتها في يوم هي وبنتها المرادي بقيت براقبهم من بعيد ومطلع زبي وبلعب فيه وانا بتخيل جسمها ملط تحت مني وكنت عاوز اخرج بس بنتها كانت المشكله شويه ولقيت بنتها نزلت تلعب جيت عامل صوت على أساس ان هي تسعه وتدخل هنا واعمل زي المره اللي فاتت وفعلا لقيتها داخله عليا كنت انا مطلع زبي وبلعب فيه ولاقيتها قايلالي
انت بتعمل ايه هنا
قولتلها مش بعمل
قالتلي يا سلام ومخرجه ليه بقى وبتشاور على بتاعي
قولتلها واقف جامد وواجعني جدا
قالتلي طيب العب فيه وارتاح وانا هاتفرج عليك
قولتلها طيب ممكن تساعديني واهو منها بتتفرجي كمان
قالتلي اساعدك ازاي اعمل ايه يعني
قولتلها انتي شوفتي بتاعي من حقي اشوف بتاعك مره واحده بس يلا بقى
قالتلي لا
قولتلها علشان خاطري مره واحده بس
قالتلي بص هاوريهولك بس بسرعه اتفقنا
قولتلها ماشي راحت قالعه وورتني كسها حاجه ولا أروع نضيف مفيهوش شعر وطخين كده واحمر من جوه تحسه كس بنت بكر لسه بمد ايدي لا اراديا عليه وبلمسه وبمسك بظرها وبفركه وبقولها ايه ده
لقيتها بتزوووم وبتقولي عيب شيل ايدك وبطل
قولتلها حاضر بس أيه ده ولسه بفكر فيه
ده بظظزر بيكون وجود عن الستات ورحت بفرك فيه اكتر قالتلي ااههه براحه ولقيت كسها بدا يتبل وحفت بصباعي لجوه ولقيتها مش قادره تقف وراحت راجعه لورا فضلت احرك صوباعي افلشلها بيه افرك بظرها واحرك صوباعي على الفتحه وادخله على بوابة كسها لحد لما جابتهم على ايدي ولقيتها بتزوم رحت مدخل صوباعي في كسها وعمال احركه جواها وهي تقولي اههه مش قادره كفايه بطل وقعدتها على الأرض وقولتلها تحبي ادخل بتاعي وكنت ماسكه في ايدي ومقربه على كسها كانت هي في عالم تاني وقالتلي لا وكفايه كده كنت ساعتها بفرشلها كسها بزبي وكسها كان غرقان مية شهوتها ورحت مقرب من وداناها وفضلت اقولها قد ايه اني بحبها وبوستها من بوقها وفضلت اكل شفايفها اكل ولما بطلنا بوس لقيتها بتقولي انا كمان بحبك دخله عاوزاه جوايا كله وكانت اول مره ليا وكنت غشيم جيت مدخله كله مرحه واحده ولقتيها صوتت وقالت حرام عليك وجعتني قوووووووووي وهي بتتالم وقولتلها معلش غصب عني بس انتي مغريه قوي وكان إحساس ولا اجمل إحساس انك تكون مدخل زبك في كس الانسانه اللي فضلت اراقبها لمدة ازيد من سنه الجسم والكس اللي اتمنتهم بقالي سنه إحساس رهيب بجد ومتعه ما بعدها متعه واثبت فحولتي معاها بقيت اتحرك جواها وانيكها جامد ومع كل دخول لزبي كانت بتشد جامد والشهوه بتشتعل جوانا اكتر واكر كنا بنمارس الحب اكتر ما كنا بنمارس الجنس في حد ذاته جنس ليه نكهه وطعم مختلفين ومميزين كل واحد فينا كان بيقدم افضل ما عنده بتاعي اللي كان واقف بطريقه شامه ومالي كسها وكسها اللي مكنش بيبطل افرازات وان هو يقفل على زبي جواه وحضنها ليا وانا بنيكها كانت نيكه لذيذه بجد وكنت عاوز اجيبهم وخوفت انها تحمل لما اجيبهم جواها وخرجت بتاعي ن كسها لقيتها في عالم تاني حاجه بجد جميله جدا وجبتهم بره وكان نفسي ان الموضوع يطول اكتر منن كده وحضنتها بعدها وفضلت ابوس فيها واكل في شفايفها ولبسنا هدومنا ولسه هانخرج سمعنا صوت بره ......... يتبع
:smi:
الجزء الثاني
يا هلا برفقاتنا أحيانا تحدث بعض المواقف التي تغير حياتنا للابد ونكتشف كل ما هو جديد فيها
الجزء الثاني
وقفنا المره اللي فاتت لما نكت مرات عمي وبعد ما خلصنا وقبل ما أي حد فينا يبدا يتكلم سمعنا صوت بره طبعا كنا لبسنا هدومنا وده كان من حسن حظنا بس كانت في مشكله احنا منعرفش مين اللي بره ولا هانتصرف ازاي واتخضينا جامد احنا الاتنين اتسحبت وحاولت اشوف يه مصدر الصوت ده مكنش في حد بره اللي حصل ان الطبق بتاع الغسيل كان واقف على سيفه ووقع بس على حسب كلام مرات عمي المهم من الخضه نزلنا احنا الاتنين هي نزلت الأول وانا بعدها بس فضل الموضوع جوانا وانا من جوايا كان نفسي ان الموضوع ده يستمر بصراحه للأسف مستمرش ومرات عمي عنفتني جدا بعدها بكام يوم حاولت اكتر من مره اني اتحرش بيها او حتى ان احنا نقدر نمارس على الهدوم حتى كانت بتعنفني وبتزعق جامد وده اللي كان بيخليني ابطل فورا المهم مره واتنين وتلاته لحد لما ياست بصراحه وقررت اني مش هاعمل معاها حاجه خوفا من الفضيحه المهم جه وقت فرح احد بنات اعمامي وكان اسمها هاجر عمرها 25 سنه والبيوت امتلات لاخرها نتيجة الخطبه وطبعا من العاده ان لما بنت تتخطب العيله كلها بتتجمع في بيت أهلها واللي هو كان بيت العيله وبيت عمي ووبما ان مفيش مكان تماما بعضهم جه يبات عندنا وكان من حظي ان كل الصغيرين هما اللي هايباتو عندنا بما فيهم بنات اعمامي واولادهم الصغيرين واللي هما كانو ياسمين 14 سنه ودي بتكون بنت ناهد واللي هي مرات عمي اللي انا نكتها وكمان عبير اخت ياسمين وبنت ناهد وعندها 10 سنين وكان ليهم اخ ما بينهم هما الاتنين عنده 12 سنه واسمه حماده طبعا التلاته دول كانو بايتين معانا دول ابطال القصه دي حاليا المهم انا مهتمتش بالاعداد ولا باللي جايين يباتو عندنا وطبعا بما اننا أطفال وشباب مع بعض فضلنا سهرانين لعب وضحك وهزار للصبح ونمنا بس مقدرتش انام نظرا ان كان عليا طلبات لازم اجبها ف رحت خرجت جبت الطلبات ورجعت البيت على اذان الظهر كان معظم اللي نايميين وبايتين عندنا صحيو الا حماده و ياسمين ف دخلت الاوضه اللي كانو نايميين فيها اشوفهم لقيت حاجه بجد غيرت نظرتي اكتر من نحية عيلتي حسيت ان ناهد على صغير نايمه على السرير البنت كانت بتشبه أمها لدرجه كبيره قوي انا اعترف اني وقعت في حب ناهد بس مكنتش اتخيل ان كل البنات الحلوه هاشوفهم ناهد اللي هي مرات عمي فضلت واقف شويه اتامل في ياسمين وهي نايمه لحد لما عبير جت وقالتلي ان عمي ابوهم وكان اسمه حسني طلبهم وعاوزهم يصحو قولتلها خشي صحيهم قالتلي لا صحيهم انت علشان الحق الجماعه وهما بيعلموا الكحك دخلت وفضلت احسس على رجل البنت وجسمها طري جدا برغم صغر سنها بس جميله وعلامات البلوغ ظاهره عليها جدا لحد لما لقيتها صحيت مخضوضه من النوم قولتلها ايه مالك اتخضيتي ليه كده قالتلي مفيش انا بس مش متعوده حد يصحيني كده قولتلها هو انا لسه جيت يمك ده انا كنت بزغزغك بس ضحكنا ورحت صحيت اخوها بنفس الطريقه علشان متشكش في حاجه بعد ما مشيو مكنش فضل حد غيري في البيت طبعا وفضلت بقى اعمل العاده السريه لما نشفت (ههه) وافتكر لما كنت حاطط زبي في كس أمها
عدى اليوم وتاني ونظرا لانشغال البيت بتحضير الكحك والبسكوت وامور العروسه ده ف كان اغلب وقتي اني قاعد في شقتنا وفجاه لقيت الباب بيخبط فرحت افتح والمفاجاه كانت امي وناهد مرات عمي جايين ياخدو حاجه من عندنا المهم امي وهي بتطلع الحاجه ابويا نده عليها ف قالتلي اني اطلع الحاجه لمرات عمي وادهيالها وهي كانت واقفه معانا فقولتلها حاضر وبقيت مبسوط في فرصه انا وهي لوحدنا بس مكنتش عارف اجيبها ازاي طبعا كانت لابسه عبايه وانا بوطي اجيب الحاجه من تحت السرير رحت خابط العبايه من النص كده بين رجليها ورافعها لفوق وزقيت رجليها اليمين قال يعني غصب عني ووقعت عليا وبقت فوقي قولتلها معلش غصب عني قالتلي ولا يهمك وطبعا كانت شفايفنا قريبه قوي من بعض
رحت بايسها وماسك راسه وانا ببوس فيه وهي كانت بتزوم وممانعه رحت حاضنها وواقف وفضلت ابوس فيها شويه وحسيت ان هي سابت رحت لافف ومنيمها وانا فوقيها على السرير وطبعا من الحركه بتاعتي كانت العبايه مرفوعه شويه فضلت ابوس فيها وبدات ادعك في بزازها قولتلها انا بعشقك ومقدرش استغنى عنك قالتلي بطل مينفعش اللي احنا بنعمله ده عيب انا مرات عمك قولتلها مش فارقه معايا وحابه تقوليلهم قوليلهم انا بحبك وعاوزك ومقدرش أعيش من غيرك وفضلت ابوس فيها وهي كانت استسلمت تماما قالتلي طيب مش وقته بعدين قولتلها تعبان قوي مش قادر بسرعه قالتلي الجماعه هايقلقوا وممكن حد يجي قولتها متخافيش رحت قفلت الباب ورجعت تاني ليها لاقيتها بتمانع وتقولي لا وبلاش بس من جواها هي دايبه رحت شايلها تاني ومنيمها على السرير ودخلت جوه العبايه ونزلت البنطلون والاندر بتوعها وانا ببوسها في كل حته كسها ورجليها ورفعت الجلبيه وطلعت بوستها تاني من بوقها وانا بلعب في بزازها وبدعكهم كانو طريين قوي ونزلت بوست رقبتها وهي دايبه تماما ومرضتش اقلعها الجلبيه علشان وقتنا ونزلت بوست كسها تاني وفضلت الحس فيه واشفط بظرها و اكل شفرات كسها وادخل لساني جواها وانا عمال الحس العسل اللي بينزل منها وهي دايبه تماما لحست كسها بطريقه لذيذ حسيته لذيذ فعلا وقفت وكان بتاعي واقف جامد قلعت البنطلون والبوكسر وقولتلها تمص زبي بسرعه بس علشان ادخله فيها يدوب دخلته مكنتش قادر حسيت اني هاجيبه كانت بتاكله مش بتمصه بس برغم ان هي كانت رافضه مبدا المص معرفش ايه اللي غير فكرتها عنه الصراحه وبعدها طلعته من بوقها ودخلته في كسها وهي بتزووووم وما بين الاه وبراحه إحساس اني جواها كان شعور لا يوصف برغم اني نيكتها مره قبل كده بس حسيت اني اول مره انيكها وكنت سخن بطريقه فظيعه فضلت ادخله واطلعه في كسها اكتر من مره وهي كل ما يدخل فيها تقول اااه فظيعه بصوت واطي بس بتدبحك مقدرتش استحمل وجبتهم جواها لقيتها اتعلقت بيا وجابتهم هي كمان لبسنا هدومنا بسرعه وبستها تاني من بوقها لقيتها مبسوطه جدا وقالتلي ان هي كمان بتحبني حسيت وقتها اني عاوزها تفضل معايا للابد وكنت انا مبسوط اكتر منها ولا جملتها يلا بقى يا شقي علشان انزل طلعلي الحاجه بسرعه وفعلا اديتلها الحاجه ونزلت وانا كنت واثق ان لقاءتنا هاتتكرر اكتر من مره بس بصراحه حصل تطورات كتيره بسبب اللي احنا عملناه ده ... يتبع