rakb
09-05-2013, 09:51 PM
انا شاب عمري 25 سنه وامي اكبر مني ب 15 سنه دائما كنت احس انها امي ولا اشتهيها لحد ما يوم حدث معي شي غير حياتي كلها زات يوم اتي صديقي اليا وقال لي افتح البلتوث سابعت لك فيلم جديد علي هاتفك المحمول فتحت البلتوث وارسل لي الفيلم كان الفيلم رائع ولكن اول ماشدني اليه العنوان وهو ولد وامه.. رايت الولد كيف ينيك امه وفي اخر الفيلم وجدت الاثنين سعداء ظليت اكثر من ثلاث ليالي وانا افكر وانظر الي جسم امي اجده اجمل من جسم ام الولد اللي في الفيلم اشتهيها واثور عليها هيجان ولكني لا اعرف كيف ابدا فكرت في المنوم وبعديت تراجعت فكرت في السحر ولكن تراجعت ولكن زات يوم وجدتها تتحدث مع جارنا بدلال فعرفت ان ابي لا يشبعها فقررت ان اكون انا البديل مش حد تاني كنت عندما اجدها قادمه الي غرفتي اتصنع النوم واوقف ظبري لاجعلها تشتهيه فتظل لبعض الوقت تقف وتنظر اليه فعرفت ان السناره غمزه ولكن كيف اكسر جدار الصمت بيننا ذات يوم ابي سافر اللي البلد عند اهله فشغلت فيلم سكس جامد علي الجهاذ وعليت الصوت واصطنعت اني نايم وموقف ديلي فجت هيا لتري ما يحدث واندهشت اول ما رات الفيلم واخزت تنظر اللي الفيلم بزهول واستمتاع وتحك كسها بايدها لحد ما هاجت خالص وبدات تطلع تنهيدات وانا كنت عامل نايم وموقف ظبري ظلت تنظر اليه باشتهاء تريد ان تاكله بفمها كما تشاهد امامها في الفيلم المهم قفلت الكمبيوتر وعملت انها هتنام جنبي وعدلت طيظها نحيتي وفضلت تحك طيظها بظبري عملت نفسي هاصحي قالتلي الدنيا برد اتحزر فيا عشان تدفا رحت مبوط فيها وظبري دخل بين فرادي طياظها الملبن وفضلت احك فيها وهيا تقولي كمان انا بردانه رحت منزل بنطلونها وبنطلوني ورحت مدخله بين طياظها قالتلي بتعمل ايه يا زفر بس بغناجه يعني برافو عليك بتعمل اللي انا عاوزاه وفضلت انيك فيها بشده واتوك فيها واقلبها شمال ويمين وفوقها وتحتها ييجي ست مرات انزل لحد ما تعبت وقالتي كفايه كده رحنا نمنا وفي الصبح دورت عليها لقيتها في الدش رحت فاتح الباب لقيتها مكسوفه وقالتي هتعمل ايه قلتلها ولا حاجه اصلي بردان وعاوز اتدفي تاني زي في الليل وفضلت انيك وانيك وانيك وامتعها واستمتع لحد دلوقتي هيا امي وعشيقتي وبتلبسلي وتتهيالي اكتر من ابويا وانا بنيك فيها اكتر من لو كانت مراتي ... انيكها انا احسن ما ينيكها الغريب ويبقي ظبرنا في كسنا احسن ما يبقي ظبر الغريب في كسنا صح ولا ايه