ريان جوران
12-02-2018, 11:31 PM
مرحبا، كيفكم 😊
كتبت الكم قصة من قبل ، وهادي قصتي الثانية في الموقع، مع العلم انهم من وحي خيالي.
شخصيا كانت الي تجربة جنسية (حقيقية) واحدة بس لحد الان، تجربة مثلية، كنت السالب انا .
عرفت - من قرائتي للقصص الجنسية- انو الكاتب المميز، هو اللي بوصل شعور الشهوة لقراءه ،والقصة الشهوانية المتقنة من وصف ومشاعر وشخصيات ، هي اللي لما تقرأها رح يتحرك شي تحت بنطلونك ويطلب منك تحكه ازا كنت ولد، وازا كنتي بنت رح ينتفض صدرك وحلماتك، الخ.... ، على امل اكون وصلت ل هالمستوى، عشان هيك رأيكم وتعليقكم الشخصي بهمني ..
لهيك بستنى منكم .... عكل نبدا ..
.
.
عمرك حسيت بهالشعور، الانثوية الطاغية ، بيجيني كتير - اني انثى - ، بس اكيد انت مش متخيل انك تحس بهالشعور، ورجال فحل شعور حنون، بيحسس عليك وانت بحضنو ، هاد اللي صارلي ...
[ بداية ]
في يوم من الايام، بيوم عطلة نهاية الاسبوع تحديدا كنت بمارس رياضتي المفضلة ، ركوب الدراجة الهوائية او (البسكليت) ، كان كل شي اعتيادي، حتى حسيت بدقات قلبي بتزيد ، ودمي بيسخن ، وصرت اشوف قدامي غشاء ابيض، حتى اغمي علي، كنت ب واحد من المناطق الرياضية في المدينة، بعيد شوي عن البيت،
المهم صحيت في المشفى ، مرهق ، صرت اتسائل عن مكاني وليش انا هون ، تذكرت شو صار ، حتى اجت لي ممرضة وطمنتني ، هاد شي اعتيادي بصير للناس، بس بالنسبة لمراهق عمره 17 سنة - انا - ، كان غريب ..
عكل .. بعد شوي اجو اهلي مذعورين ، قضو وقتهم شوي، وكانو ح ينامو ، بس ما كان في متسع ، فكان خيارهم انهم يرجعوا بكرا ،لاني مش رح اطول كتير ...
هاي مجرد بداية ، لشي حلو صارلي ، شي ثبت شعوري وزاده وخلاني مدمن على الجنس والنيك، هاد واقعي .. اللي رح اعيشه ..
بس ما عرفتكم بحالي ..
طيب ، انا وسام ، عمري 17سنة ، بالثانوية ، طالب شاطر ، بس دايما بحس بالنقص ، عكل ، خجول مؤدب واثق غير مهتم.
بالنسبة لجسمي ... انا ابيض ، خال من الشعر، عندي هداك الشعر الذهبي الخفيف على فخذي وايدي واردافي (طيزي)، شعر راسي اسود كثيف، طولي فوق الوسط، ونحيف ، الا جزء واحد ، طيزي ، مربربة ، رغم اني نحيف ، وهاد شي خلاني ، اشعر بالشعور اللي حكيته ...
حياتي اليومية ، عادية جدا ، دراسة نوم اكل وهكذا .. بس بحاول ازيح الملل ب( البسكليت ) او السباحة .
بريح حالي ب خيارة بنيمها جنبي بالليل بعد ما بستعملها بديل عن زب ، زب بحلم فيه لرجال فحل يريحني .
مرة مارست الجنس مع معلمتي ، من طيزها ، لانها متزوجة ، يوم حلو كان، خصوصا لما جبته على حلماتها ، والاحلى من هيك ، انو باليوم التاني، كانت تدرسنا بالفصل، كانه ولا شي صار، الا بابتسامات ل الي من شوي لشويه .
نعم، انا منجذب للجنسين، بس صدقني ، انجذابي لجنسي اكتر ،للذكور يعني، وانجذابي للزب اكبر من الكس.
وقفنا عند مكوثي بالمشفى ..
[ دكتور المشفى ]
اهلي روحو بيتهم، انا لوحدي ، في غرفة المشفى ، كان مشفى خاص ، وانا بقرأ كتابي ، قاطعني دكتور مسؤول عن متل حالاتي ، طلعت فييه ، غريب، نسيت كلشي ، وانجذبت اله ، كان غريب هو بحد ذاته ، قرب لعندي قعد على حفة السرير، تبسم لي وتبسمت بدوري سألني عن شو بقرأ وهيك ، حكينا شوي، وسألته انه هيك بالعادة بحكي مع كل مرضاه ، رد انه بحكي هيك مع اللي برتاحلهم،
كملنا شوي، سألني شوية اسئلة عن حالتي (اسئلة طبية) ، كانت نظراتو حلوه مريحة ، يمكن بالنسبة الي، ما كان من هداك النوع من الاطباء المتكبرين ، ازا شفته ح تحكي عنه شخص عادي، وبساطته كانت احلى ما في .
ابيض هوه وسيم شوي جسمو عادي .حبيته بالخفا، وبيني وبينكم ... انمحنت عليه ..!
اجى الليل ، كنت ح انام ، قطع نومي ، نظرات من حفة باب غرفتي ، حد بتربص فيي ، عملت حالي مش منتبه، وركزت بنفس الوقت، تفاجأت ب(سهيل) عند الباب ، ظل شوي وراح.
في اليوم التالت ، عرفت اني ح اظل كمان يوم، زاروني اهلي وبعض قرايبي ، ودكتور سهيل كل شويه و شويه بجي لعندي ، يقعد جنبي، بقرب عليي ،
غريب هالشخص ، ما وراه غيري .. حكيت بحالي ..
اجا الليل ، ثلاث ايام ، بدون ما انزل شهوتي، او افرك تبعي حتى ، كان في ضو القمر بس ، لحست ايدي كعادتي ، مديتها تحت لبس المشفى وتحت لبسي حتى وصلت لكيلوتي رفعتو ، وسعبلاتي عم بتنقط على بطني، وصلت ، ل زبي فركته شوي، صرت اتاوه واتاوه بصوت واطي، ما تحملت.. رفعت تيشيرتي بايدي التانيه، صرت اعصر واقرص بزازي وحلمتي ، كانت وردية وحمرا بنفس الوقت، صدري صار احمر وعليه طبعات اصابعي ،
انمحنت ما قدرت امسك حالي ، قلبت نفسي، صرت على بطني، مصيت اصبعي الوسطى ، ورفعت فلقاتي ، مشيت بايدي ، حتى وصلت ، خط الحرير، خط طيزي وفتحتي ، فركتها ، كانت متل الجلي، لزجه ، متل المطاط كمان ، فركتها اكتر، اصابعي عم يحاولو يتوغلو جوا بمساعدة اظافري، سكرت عيوني ،
وهيك وضعي ، على بطني ايد بتعصر بزازي ، وايد بتفرك فتحتي ، وانا بغنج ، تحت ضو القمر ، كنت مششتهي بكل معنى الكلمة، طيزي كانت لفوق وفلقاتي متباعدات، واصبعي طالع نازل ..تبا .
هاد كله كان باول الليل ، المسا يمكن.
خلصت، لاني تعبت ، بس ما نزلت شهوتي، لاني على تخت المشفى ولابس ملابسهم، رحت الحمام، غسلت ورجعت،
رجعت لكتابي، قرات نص ساعة ، كنت ح انام ،
[ انا و وهوه.... والتخت ]
دخل دكتور سهيل، دخل وهاي المرة كانت علاقتنا متينة شوي، ف قعد جنبي، واعطاني قهوة هوه عملها، وحكينا وضحكنا، بعد شوي ، صار في صمت بيننا ، صمت غريب ، طلعنا بعيون بعض ، قرب علي هوه ، حط تمو على تمي ، لحس شفايفي المنتفخات بطبيعتهم ، واكل شفتي السفلى ، يا الهي شو بيعمل ، ( حكيت بحالي ) ، جاريته لاني كنت ممحون، رفعت جسمي شوي وحطيت ايدي على خده، وصرت اشفشفه، بعد وجهه، حكالي بصوت منخفض شهواني ، وسام، عادي ادخل ايدي في بنطلونك،
صفنت فيه شويه ، ومسكت ايده ، ودخلتها بنفسي،
اااااه ، كتير بحسس على طيزي انا ، بس لما هوه حسس عليها وفعصها ، متل نار جهنم ، لهب ولع بصدري، شو محترف كان، بنزل بايده لتحت ليوصل لفخذتي وبيطلع فيها لفوق وبيشد فلقتي معها ولما يتركها بتصير تهز ، متل الجلي بالزبط وهيك مع الفلقة التانية ، ااح ولعني هيجني ، صرت اضغط على شفايفه ، وما احلى شعور تحسيسي على صدره المشعر الضخم ، صار قلبي ينبض اكتر ومحنتي تتضاعف ، وحلماتي ينتفضو متل الحديده ، وزبي يكبر، كل هاد وهوه قاعد على حفة التخت وانا متمدد ورافع نفسي لعنده .
كانت كل هاي الامور بشويش عم بتصير، رومانسيه، بس ، بعد شوي ، بعدنا عن بعض ، وقام لحتى صار هوه متمدد ، نمت فوقه، متل الطفل بحضنه ، شلحته تيشيرته ، بست شفايفه وصدره وحسست عليهم، بطريقي للنزول لمبتغاي ، زبه 😍 .
صرت انا بين رجوله، نزلت بنطلونه وبوكسره بشهوة ، طلع زبه فجاة ، كانه زنبرك انتفض بعد ما كان مضغوط، مسكته ، حسيت ، حسيت بالانوثة وانا ماسك زبه وهوه معبي ايدي ، متل اللعبه كان، مو قاسي ، لسا ، ما تحجر ،
لحست بطن زبه، (الجهة الي قبالي) بطرف لساني ، ولحست فتحته والشي الشفاف اللي طلع منها ، فجاة دخلته جوا تمي ، كله، صرت اطلع وانزل ، ولساني من جوا متل الافعى بيلف على زب حبيبي ،
كان يتاوه ويتالم ، وايده على راسي ، اه ااه ااه وانا ولا ع بالي ، بعالم اخر كنت ، برضع زبه ، ومغمض عيوني ..
قمت عن زبه ، حملني ونيمني على ظهري وصرت انا متمدد على حفة التخت وهوه برا التخت ماسك رجولي ، وبحسب وصفه ، كان المنظر شهواني ، رجلي متباعدات ، ببياضهم،وجمالهم، وفلقاتي طيزي سايحات متل اللبن لتحت شوي، وبينهم ، مبين شي بصعوبة متخبي تحت وبر طيزي الذهبي، فتحتي،... كانت وبحسب كلامه بتفتح وتسكر ، اححححححححح .
نزل هوه على ركبه وباعد بين فلقاتي بايديه ، متل الكريما كانو ، رجولي على كتافه ، قرب ، وبلش يلحس فتحتي ،بشراهة، دون سابق انذار ، احح احح صرت اتاوه ، واحرك جسمي لعله يخفف محنتي، بس هوه كان مثبت ايدي بفخوذي وبيلحس . بقووة، ما في مفر الا اني صرت العب بحلماتي مرة وافرك زبي مرة ، وغنجاتي ما بتنقطع ..
شو مجنون كان ، قام ، منظره بيجنن كان، واقف هوه قبالي ماسك رجولي ضو القمر موضح ملامح جسمه ،اااه ، زوجي ، هاد زوجي ..
زبه كان مرتخي ، ومنتفخ ، لحس ايده المرة الاولى وفركها بفتحتي اااه احساس اصابعو، مع انها كانت رطبة ، من لسانو وهوه يلحس، رجع لحس ايده وفرك زبه،
وهيك جهز الوضع ، حط رجولي على كتافه، ومسك زبه وصار يفرش فيه بين اردافي، وانا بعذاااااب ، فتحتي انجنت ، صارت تفتح وتسكر اححححح ، كان نفسي احكها باصابعي لتهدا شوي بس زبه كان هناك ، بيعذب فيي، رحت مسكت زبه وانا بغنج ودحشته جوا، كان لسا مرتخي شوي، ف طول ،بس دخل وكبر جوه صار متل الحديده، حكالي سهيل فجاة ، جاهز ؟ اومأت براسي.. اه..
دفع جسمو لعندي ، لحتى خبطو خصيانو بجدران طيزي، وفخادو كمان ، بس دخله بشويش ، غنجت تاوهت ، ما تحملت ابدا، ولحتى يخفض من صوتي ، نزل رجولي عن كتفه ونزل لعندي ، يشفشفني، ويبوس رقبتي وصدري ، اااه ونفس الوقت خصرو طالع داخل ، بيطعن في طيزي بززبه .ااحححح
مرة يجي لعند اذني ويهمس شو رايك ، وكلامه يتقطع باهاته، انا بصوت هادي انثوي بحكيله ، كمان كمان، باستسلام، بعض اذني وبيجي لرقبتي بلحسها، اممم اممواح ، هيك ، وبيطلع لتمي ليعطي شفايفي حقهم، شو حلو خصوصا لما كان انفي وانفو يخبطو ببعض .. كل هاد وخصرو شغال، نياكه فيي ، وايديه بتشد ببزازي ..
بكل بساطه دكتور سهيل انتهك حرمة طيزي ..!
خلال كل هاد ، خلال غنجاتي ونياكتي منه ، وصوت اهاته ، حسيت بشي حار بيملي بطني بتدفق على دفعات ، خفت اتفاجات ، ما تخيلت انو يكبه جوا، طلعت فيه بدهشة ، كان يتاوه بصعوبه ، تاكدت انه جابه، جابه جوا ، في الاعماق، في احشائي ، مش ح اقدر اوصف هالشعور، كانه شحن طيزي او سقاها ، دافي، حليبه كان ، ااااح ، طلع زبه ، وانا براقب زبه وهوه بيطلع لاول مرة ، طلع نفس ما دخل . مرتخي ..
وكان كله حليب ، وبيرتجف احححح منظر جهنمي .
صارت طيزي تنزل حليبه منها على دفعات ، على ارضية الغرفة ، كمية كبيرة ، احححح ، تخيلو المنظر، وانا بطلع شهوته وحليبه من جسمي ...
هون قذفت فجاة ، انا قذفتهم ، اجو على بطني وبزازي ، ااااه ، كان وضعي مزري جدا ،
[خاتمة]
نظفت حالي ع الماشي وهوه كمان طلع قبلي من الغرفة ، بعد ما ودعني ، كانه راح لبيته ل ينظف نفسه ، بعد ما نظفت نفسي والارضية ، رحت لحمام المشفى وغسلت اللي قدرت اغسله ، ورجعت لتختي ، كان دافي ولسا ريحة الشهوة بتفوح منه ،
صحيت باليوم التاني على صوت الممرضة، كان موعد ذهابي، انتهى كلشي ، حملت اغراضي وطلعت مع اهلي للسيارة،
اثناء خروجي شفته، اه شفته ،وهوه عم بيناقش ممرضة ع شي عن مريض معين ، وكان مشغول، .. بوسط انشغاله ، شافني، وقف تبسم وتبسمت وخلص كلشي ...
ب قلمي انا " ريان " **
كتبت الكم قصة من قبل ، وهادي قصتي الثانية في الموقع، مع العلم انهم من وحي خيالي.
شخصيا كانت الي تجربة جنسية (حقيقية) واحدة بس لحد الان، تجربة مثلية، كنت السالب انا .
عرفت - من قرائتي للقصص الجنسية- انو الكاتب المميز، هو اللي بوصل شعور الشهوة لقراءه ،والقصة الشهوانية المتقنة من وصف ومشاعر وشخصيات ، هي اللي لما تقرأها رح يتحرك شي تحت بنطلونك ويطلب منك تحكه ازا كنت ولد، وازا كنتي بنت رح ينتفض صدرك وحلماتك، الخ.... ، على امل اكون وصلت ل هالمستوى، عشان هيك رأيكم وتعليقكم الشخصي بهمني ..
لهيك بستنى منكم .... عكل نبدا ..
.
.
عمرك حسيت بهالشعور، الانثوية الطاغية ، بيجيني كتير - اني انثى - ، بس اكيد انت مش متخيل انك تحس بهالشعور، ورجال فحل شعور حنون، بيحسس عليك وانت بحضنو ، هاد اللي صارلي ...
[ بداية ]
في يوم من الايام، بيوم عطلة نهاية الاسبوع تحديدا كنت بمارس رياضتي المفضلة ، ركوب الدراجة الهوائية او (البسكليت) ، كان كل شي اعتيادي، حتى حسيت بدقات قلبي بتزيد ، ودمي بيسخن ، وصرت اشوف قدامي غشاء ابيض، حتى اغمي علي، كنت ب واحد من المناطق الرياضية في المدينة، بعيد شوي عن البيت،
المهم صحيت في المشفى ، مرهق ، صرت اتسائل عن مكاني وليش انا هون ، تذكرت شو صار ، حتى اجت لي ممرضة وطمنتني ، هاد شي اعتيادي بصير للناس، بس بالنسبة لمراهق عمره 17 سنة - انا - ، كان غريب ..
عكل .. بعد شوي اجو اهلي مذعورين ، قضو وقتهم شوي، وكانو ح ينامو ، بس ما كان في متسع ، فكان خيارهم انهم يرجعوا بكرا ،لاني مش رح اطول كتير ...
هاي مجرد بداية ، لشي حلو صارلي ، شي ثبت شعوري وزاده وخلاني مدمن على الجنس والنيك، هاد واقعي .. اللي رح اعيشه ..
بس ما عرفتكم بحالي ..
طيب ، انا وسام ، عمري 17سنة ، بالثانوية ، طالب شاطر ، بس دايما بحس بالنقص ، عكل ، خجول مؤدب واثق غير مهتم.
بالنسبة لجسمي ... انا ابيض ، خال من الشعر، عندي هداك الشعر الذهبي الخفيف على فخذي وايدي واردافي (طيزي)، شعر راسي اسود كثيف، طولي فوق الوسط، ونحيف ، الا جزء واحد ، طيزي ، مربربة ، رغم اني نحيف ، وهاد شي خلاني ، اشعر بالشعور اللي حكيته ...
حياتي اليومية ، عادية جدا ، دراسة نوم اكل وهكذا .. بس بحاول ازيح الملل ب( البسكليت ) او السباحة .
بريح حالي ب خيارة بنيمها جنبي بالليل بعد ما بستعملها بديل عن زب ، زب بحلم فيه لرجال فحل يريحني .
مرة مارست الجنس مع معلمتي ، من طيزها ، لانها متزوجة ، يوم حلو كان، خصوصا لما جبته على حلماتها ، والاحلى من هيك ، انو باليوم التاني، كانت تدرسنا بالفصل، كانه ولا شي صار، الا بابتسامات ل الي من شوي لشويه .
نعم، انا منجذب للجنسين، بس صدقني ، انجذابي لجنسي اكتر ،للذكور يعني، وانجذابي للزب اكبر من الكس.
وقفنا عند مكوثي بالمشفى ..
[ دكتور المشفى ]
اهلي روحو بيتهم، انا لوحدي ، في غرفة المشفى ، كان مشفى خاص ، وانا بقرأ كتابي ، قاطعني دكتور مسؤول عن متل حالاتي ، طلعت فييه ، غريب، نسيت كلشي ، وانجذبت اله ، كان غريب هو بحد ذاته ، قرب لعندي قعد على حفة السرير، تبسم لي وتبسمت بدوري سألني عن شو بقرأ وهيك ، حكينا شوي، وسألته انه هيك بالعادة بحكي مع كل مرضاه ، رد انه بحكي هيك مع اللي برتاحلهم،
كملنا شوي، سألني شوية اسئلة عن حالتي (اسئلة طبية) ، كانت نظراتو حلوه مريحة ، يمكن بالنسبة الي، ما كان من هداك النوع من الاطباء المتكبرين ، ازا شفته ح تحكي عنه شخص عادي، وبساطته كانت احلى ما في .
ابيض هوه وسيم شوي جسمو عادي .حبيته بالخفا، وبيني وبينكم ... انمحنت عليه ..!
اجى الليل ، كنت ح انام ، قطع نومي ، نظرات من حفة باب غرفتي ، حد بتربص فيي ، عملت حالي مش منتبه، وركزت بنفس الوقت، تفاجأت ب(سهيل) عند الباب ، ظل شوي وراح.
في اليوم التالت ، عرفت اني ح اظل كمان يوم، زاروني اهلي وبعض قرايبي ، ودكتور سهيل كل شويه و شويه بجي لعندي ، يقعد جنبي، بقرب عليي ،
غريب هالشخص ، ما وراه غيري .. حكيت بحالي ..
اجا الليل ، ثلاث ايام ، بدون ما انزل شهوتي، او افرك تبعي حتى ، كان في ضو القمر بس ، لحست ايدي كعادتي ، مديتها تحت لبس المشفى وتحت لبسي حتى وصلت لكيلوتي رفعتو ، وسعبلاتي عم بتنقط على بطني، وصلت ، ل زبي فركته شوي، صرت اتاوه واتاوه بصوت واطي، ما تحملت.. رفعت تيشيرتي بايدي التانيه، صرت اعصر واقرص بزازي وحلمتي ، كانت وردية وحمرا بنفس الوقت، صدري صار احمر وعليه طبعات اصابعي ،
انمحنت ما قدرت امسك حالي ، قلبت نفسي، صرت على بطني، مصيت اصبعي الوسطى ، ورفعت فلقاتي ، مشيت بايدي ، حتى وصلت ، خط الحرير، خط طيزي وفتحتي ، فركتها ، كانت متل الجلي، لزجه ، متل المطاط كمان ، فركتها اكتر، اصابعي عم يحاولو يتوغلو جوا بمساعدة اظافري، سكرت عيوني ،
وهيك وضعي ، على بطني ايد بتعصر بزازي ، وايد بتفرك فتحتي ، وانا بغنج ، تحت ضو القمر ، كنت مششتهي بكل معنى الكلمة، طيزي كانت لفوق وفلقاتي متباعدات، واصبعي طالع نازل ..تبا .
هاد كله كان باول الليل ، المسا يمكن.
خلصت، لاني تعبت ، بس ما نزلت شهوتي، لاني على تخت المشفى ولابس ملابسهم، رحت الحمام، غسلت ورجعت،
رجعت لكتابي، قرات نص ساعة ، كنت ح انام ،
[ انا و وهوه.... والتخت ]
دخل دكتور سهيل، دخل وهاي المرة كانت علاقتنا متينة شوي، ف قعد جنبي، واعطاني قهوة هوه عملها، وحكينا وضحكنا، بعد شوي ، صار في صمت بيننا ، صمت غريب ، طلعنا بعيون بعض ، قرب علي هوه ، حط تمو على تمي ، لحس شفايفي المنتفخات بطبيعتهم ، واكل شفتي السفلى ، يا الهي شو بيعمل ، ( حكيت بحالي ) ، جاريته لاني كنت ممحون، رفعت جسمي شوي وحطيت ايدي على خده، وصرت اشفشفه، بعد وجهه، حكالي بصوت منخفض شهواني ، وسام، عادي ادخل ايدي في بنطلونك،
صفنت فيه شويه ، ومسكت ايده ، ودخلتها بنفسي،
اااااه ، كتير بحسس على طيزي انا ، بس لما هوه حسس عليها وفعصها ، متل نار جهنم ، لهب ولع بصدري، شو محترف كان، بنزل بايده لتحت ليوصل لفخذتي وبيطلع فيها لفوق وبيشد فلقتي معها ولما يتركها بتصير تهز ، متل الجلي بالزبط وهيك مع الفلقة التانية ، ااح ولعني هيجني ، صرت اضغط على شفايفه ، وما احلى شعور تحسيسي على صدره المشعر الضخم ، صار قلبي ينبض اكتر ومحنتي تتضاعف ، وحلماتي ينتفضو متل الحديده ، وزبي يكبر، كل هاد وهوه قاعد على حفة التخت وانا متمدد ورافع نفسي لعنده .
كانت كل هاي الامور بشويش عم بتصير، رومانسيه، بس ، بعد شوي ، بعدنا عن بعض ، وقام لحتى صار هوه متمدد ، نمت فوقه، متل الطفل بحضنه ، شلحته تيشيرته ، بست شفايفه وصدره وحسست عليهم، بطريقي للنزول لمبتغاي ، زبه 😍 .
صرت انا بين رجوله، نزلت بنطلونه وبوكسره بشهوة ، طلع زبه فجاة ، كانه زنبرك انتفض بعد ما كان مضغوط، مسكته ، حسيت ، حسيت بالانوثة وانا ماسك زبه وهوه معبي ايدي ، متل اللعبه كان، مو قاسي ، لسا ، ما تحجر ،
لحست بطن زبه، (الجهة الي قبالي) بطرف لساني ، ولحست فتحته والشي الشفاف اللي طلع منها ، فجاة دخلته جوا تمي ، كله، صرت اطلع وانزل ، ولساني من جوا متل الافعى بيلف على زب حبيبي ،
كان يتاوه ويتالم ، وايده على راسي ، اه ااه ااه وانا ولا ع بالي ، بعالم اخر كنت ، برضع زبه ، ومغمض عيوني ..
قمت عن زبه ، حملني ونيمني على ظهري وصرت انا متمدد على حفة التخت وهوه برا التخت ماسك رجولي ، وبحسب وصفه ، كان المنظر شهواني ، رجلي متباعدات ، ببياضهم،وجمالهم، وفلقاتي طيزي سايحات متل اللبن لتحت شوي، وبينهم ، مبين شي بصعوبة متخبي تحت وبر طيزي الذهبي، فتحتي،... كانت وبحسب كلامه بتفتح وتسكر ، اححححححححح .
نزل هوه على ركبه وباعد بين فلقاتي بايديه ، متل الكريما كانو ، رجولي على كتافه ، قرب ، وبلش يلحس فتحتي ،بشراهة، دون سابق انذار ، احح احح صرت اتاوه ، واحرك جسمي لعله يخفف محنتي، بس هوه كان مثبت ايدي بفخوذي وبيلحس . بقووة، ما في مفر الا اني صرت العب بحلماتي مرة وافرك زبي مرة ، وغنجاتي ما بتنقطع ..
شو مجنون كان ، قام ، منظره بيجنن كان، واقف هوه قبالي ماسك رجولي ضو القمر موضح ملامح جسمه ،اااه ، زوجي ، هاد زوجي ..
زبه كان مرتخي ، ومنتفخ ، لحس ايده المرة الاولى وفركها بفتحتي اااه احساس اصابعو، مع انها كانت رطبة ، من لسانو وهوه يلحس، رجع لحس ايده وفرك زبه،
وهيك جهز الوضع ، حط رجولي على كتافه، ومسك زبه وصار يفرش فيه بين اردافي، وانا بعذاااااب ، فتحتي انجنت ، صارت تفتح وتسكر اححححح ، كان نفسي احكها باصابعي لتهدا شوي بس زبه كان هناك ، بيعذب فيي، رحت مسكت زبه وانا بغنج ودحشته جوا، كان لسا مرتخي شوي، ف طول ،بس دخل وكبر جوه صار متل الحديده، حكالي سهيل فجاة ، جاهز ؟ اومأت براسي.. اه..
دفع جسمو لعندي ، لحتى خبطو خصيانو بجدران طيزي، وفخادو كمان ، بس دخله بشويش ، غنجت تاوهت ، ما تحملت ابدا، ولحتى يخفض من صوتي ، نزل رجولي عن كتفه ونزل لعندي ، يشفشفني، ويبوس رقبتي وصدري ، اااه ونفس الوقت خصرو طالع داخل ، بيطعن في طيزي بززبه .ااحححح
مرة يجي لعند اذني ويهمس شو رايك ، وكلامه يتقطع باهاته، انا بصوت هادي انثوي بحكيله ، كمان كمان، باستسلام، بعض اذني وبيجي لرقبتي بلحسها، اممم اممواح ، هيك ، وبيطلع لتمي ليعطي شفايفي حقهم، شو حلو خصوصا لما كان انفي وانفو يخبطو ببعض .. كل هاد وخصرو شغال، نياكه فيي ، وايديه بتشد ببزازي ..
بكل بساطه دكتور سهيل انتهك حرمة طيزي ..!
خلال كل هاد ، خلال غنجاتي ونياكتي منه ، وصوت اهاته ، حسيت بشي حار بيملي بطني بتدفق على دفعات ، خفت اتفاجات ، ما تخيلت انو يكبه جوا، طلعت فيه بدهشة ، كان يتاوه بصعوبه ، تاكدت انه جابه، جابه جوا ، في الاعماق، في احشائي ، مش ح اقدر اوصف هالشعور، كانه شحن طيزي او سقاها ، دافي، حليبه كان ، ااااح ، طلع زبه ، وانا براقب زبه وهوه بيطلع لاول مرة ، طلع نفس ما دخل . مرتخي ..
وكان كله حليب ، وبيرتجف احححح منظر جهنمي .
صارت طيزي تنزل حليبه منها على دفعات ، على ارضية الغرفة ، كمية كبيرة ، احححح ، تخيلو المنظر، وانا بطلع شهوته وحليبه من جسمي ...
هون قذفت فجاة ، انا قذفتهم ، اجو على بطني وبزازي ، ااااه ، كان وضعي مزري جدا ،
[خاتمة]
نظفت حالي ع الماشي وهوه كمان طلع قبلي من الغرفة ، بعد ما ودعني ، كانه راح لبيته ل ينظف نفسه ، بعد ما نظفت نفسي والارضية ، رحت لحمام المشفى وغسلت اللي قدرت اغسله ، ورجعت لتختي ، كان دافي ولسا ريحة الشهوة بتفوح منه ،
صحيت باليوم التاني على صوت الممرضة، كان موعد ذهابي، انتهى كلشي ، حملت اغراضي وطلعت مع اهلي للسيارة،
اثناء خروجي شفته، اه شفته ،وهوه عم بيناقش ممرضة ع شي عن مريض معين ، وكان مشغول، .. بوسط انشغاله ، شافني، وقف تبسم وتبسمت وخلص كلشي ...
ب قلمي انا " ريان " **