احساس دافئ
11-28-2011, 11:43 AM
هل تعرفين عزيزتي متى يرغب الرجل بالجنس ومتى لا يرغب ؟؟؟
ربما لم يخطر ببالك هذا السؤال قط ولكن هذا ما كتبه رجل في الجنس بين الزوجين وما يرغب به الزوج من زوجته لنستفيد ونعرف ماذا يريد الرجل من المرأة وكيفية التعامل مع الزوج ...
أرغب في الجنس عندما أشعر بحبها واهتمامها بي ...
أرغب في الجنس عندما أشعر برغبتها في المعاشرة معي ...
أرغب في الجنس عندما تتحدث معي بكلمات رقيقة تتوافق مع ما أراه وأشعر به
أرغب في الجنس عندما تحدثني وتبدي لي رغبتها في وتشعرني بأنني مدوخها وأنها لن ترتاح إلا بمعاشرتي ...
أرغب في الجنس عندما أراها في المطبخ تتصبب عرقا كي تحضر لي الغداء ...
أرغب في الجنس عندما أراها تجوب المنزل ترتيبا وتنظيفا وكأن الدنيا كلها ستزورنا ...
أرغب في الجنس عندما تتفنن في اغراءاتها وألعابها المثيرة وحركاتها الممزوجة بالميوعة والرقة ...
أرغب في الجنس عندما تحدثني باهتمام وتقدير عن كل ما أبذله من أجلها ...
أرغب في الجنس عندما تودعني وتستقبلني بابتسامة صادقة وقبلة حارة تخرج من الأعماق ...
أرغب في الجنس عندما أجدها متفرغة لي وليس هناك مايشغلها أو يعكر صفوها ...
أرغب في الجنس عندما تقول " لا أريد هذا لأنه غالي علينا "
ولا أرغب فيه !!!
لا أرغب فيه عندما أحضر من العمل ولا أرى إلا جثة هامدة على السرير ...
لا أرغب فيه عندما أحضر جائعاً ومنهكاً ولا أجد الطعام جاهزا ...
لا أرغب فيه عندما أشعر أنها لاتمارسه إلا لإرضائي ...
لا أرغب فيه عندما أشعر أنها تكافئني على عمل قمت به أوطلبا نفذته ...
لا أرغب فيه عندما أشعر أن حديثها الذي لاينتهي هو حديثها عن أفعال فلان وفلانة ....
لا أرغب فيه عندما أشعر بأن بيتها يأتي ثانياً بعد مكالماتها الهاتفية ...
لا أرغب فيه عندما أرى بيتاً لا أعرف وجهه من قفاه ....
لا أرغب فيه عندما تحرص حرصاً شديداً على الزيارات المتكررة والطويلة ....
لا أرغب فيه عندما تكون متعلقة بأمها فلا تستطيع الفكاك والاستقلال وكأنها لم تتزوج ....
كيف يثيرني منظرها ورائحتها ؟؟
إذا كانت في المطبخ أو تشتغل في المنزل /فإن رائحة الطبخ ومايتبعه في ملابسها أزكى من الورد والياسمين ومنظر ملابسها وشعرها ووجهها المنهك أشهى وأجمل من أي منظر...
وإن كانت جالسة معي في الصالون أو غرفة النوم تاركةً البيت يضرب يقلب فإن ذلك لايثيرني بل يخفض درجة الإثارة إلى مادون الصفر هنا يثيرني المنظر الفاتن الجميل والرائحة التي تفوح من جسدها وملابسها ..
وأخيرا لذة الجنس في الحب المتبادل والعطاء الدائم والمصارحة بين الزوجين والأريحية وتعزيز الإيجابيات بالثناء والتقدير...
وبدون الحب يفقد الجنس لذته ونشوته ويصبح مع مرور الوقت شيئاً مهمشاً مايؤدي إلى إضمحلال هذه الغريزة ...
والجمال الذي يدوم ولا يبلى هو جمال الروح التي أحبها وأتمسك بها ويثيرني كل مايتعلق بها ولست أرى في الوجود أجمل منها ...
ربما لم يخطر ببالك هذا السؤال قط ولكن هذا ما كتبه رجل في الجنس بين الزوجين وما يرغب به الزوج من زوجته لنستفيد ونعرف ماذا يريد الرجل من المرأة وكيفية التعامل مع الزوج ...
أرغب في الجنس عندما أشعر بحبها واهتمامها بي ...
أرغب في الجنس عندما أشعر برغبتها في المعاشرة معي ...
أرغب في الجنس عندما تتحدث معي بكلمات رقيقة تتوافق مع ما أراه وأشعر به
أرغب في الجنس عندما تحدثني وتبدي لي رغبتها في وتشعرني بأنني مدوخها وأنها لن ترتاح إلا بمعاشرتي ...
أرغب في الجنس عندما أراها في المطبخ تتصبب عرقا كي تحضر لي الغداء ...
أرغب في الجنس عندما أراها تجوب المنزل ترتيبا وتنظيفا وكأن الدنيا كلها ستزورنا ...
أرغب في الجنس عندما تتفنن في اغراءاتها وألعابها المثيرة وحركاتها الممزوجة بالميوعة والرقة ...
أرغب في الجنس عندما تحدثني باهتمام وتقدير عن كل ما أبذله من أجلها ...
أرغب في الجنس عندما تودعني وتستقبلني بابتسامة صادقة وقبلة حارة تخرج من الأعماق ...
أرغب في الجنس عندما أجدها متفرغة لي وليس هناك مايشغلها أو يعكر صفوها ...
أرغب في الجنس عندما تقول " لا أريد هذا لأنه غالي علينا "
ولا أرغب فيه !!!
لا أرغب فيه عندما أحضر من العمل ولا أرى إلا جثة هامدة على السرير ...
لا أرغب فيه عندما أحضر جائعاً ومنهكاً ولا أجد الطعام جاهزا ...
لا أرغب فيه عندما أشعر أنها لاتمارسه إلا لإرضائي ...
لا أرغب فيه عندما أشعر أنها تكافئني على عمل قمت به أوطلبا نفذته ...
لا أرغب فيه عندما أشعر أن حديثها الذي لاينتهي هو حديثها عن أفعال فلان وفلانة ....
لا أرغب فيه عندما أشعر بأن بيتها يأتي ثانياً بعد مكالماتها الهاتفية ...
لا أرغب فيه عندما أرى بيتاً لا أعرف وجهه من قفاه ....
لا أرغب فيه عندما تحرص حرصاً شديداً على الزيارات المتكررة والطويلة ....
لا أرغب فيه عندما تكون متعلقة بأمها فلا تستطيع الفكاك والاستقلال وكأنها لم تتزوج ....
كيف يثيرني منظرها ورائحتها ؟؟
إذا كانت في المطبخ أو تشتغل في المنزل /فإن رائحة الطبخ ومايتبعه في ملابسها أزكى من الورد والياسمين ومنظر ملابسها وشعرها ووجهها المنهك أشهى وأجمل من أي منظر...
وإن كانت جالسة معي في الصالون أو غرفة النوم تاركةً البيت يضرب يقلب فإن ذلك لايثيرني بل يخفض درجة الإثارة إلى مادون الصفر هنا يثيرني المنظر الفاتن الجميل والرائحة التي تفوح من جسدها وملابسها ..
وأخيرا لذة الجنس في الحب المتبادل والعطاء الدائم والمصارحة بين الزوجين والأريحية وتعزيز الإيجابيات بالثناء والتقدير...
وبدون الحب يفقد الجنس لذته ونشوته ويصبح مع مرور الوقت شيئاً مهمشاً مايؤدي إلى إضمحلال هذه الغريزة ...
والجمال الذي يدوم ولا يبلى هو جمال الروح التي أحبها وأتمسك بها ويثيرني كل مايتعلق بها ولست أرى في الوجود أجمل منها ...