كلب النسوان 6
06-24-2017, 02:18 AM
انا شاب من عيلة غنية مش فقيرة و عندنا عمارة كاملة و انا ليا شقة لوحدى فى العمارة و كل واحد من اخواتى له شقة برضو و باقى الشقق ساكنة عادى
و عندنا بواب راجل كبير فراش فى مستشفى و معظم الوقت بيبات هناك و مراته الست نادية .. او زى ما بناديها خالتى ام مريم ، عندها بنت عمرها 12سنة اسمها مريم
المهم انا كنت بتاع نسوان و دايما اجيب شراميط و مرات ست نادية كانع بتاخد بالها بس مش بتتكلم طبعاً
مره كنت جايب واحدة و لما جت اختلفنا و نزلت من عندى زعلانة
تانى يوم لقيتها واقفة مع مرات البواب بتحكيلها انى كنت بقولها امبارح انى نفسى اكون كلب و خدام عندها و جزمة فى رجلها و قعدت ابوس شبشبها عشان توافق ، اول لما شوفت كدا روحتلها متعصب قولتلها انتى بتعملى ايه هنا
ست نادية قالتلى اخرس يا خول .. و اطلع على شقتك انا هنيم البت مريم و طلعالك
انل اتصدمت من شتيمتها
طلعت وقفت ورا الباب مصدوم و اول لما خبطت فتحت الباب .. اول ما فتحت الباب راحت ست نادية قالعه شبشبها و ضربتنى بيه على وشى
انا اتفاجئت لدرجة وقعت على الارض من الخضه
سابتنى واقع على الارض و دخلت هى و الشرموطة دى كان اسمها ياسمين و قعدو يتفرجو على البيت كأنهم هما صحاب البيت و انا مرمى على الارض مش مصدق
و بعدين قومت و روحت متعصب ناحية مرات البواب كنت همد ايدى عليها لولا هى طلعت تليفون و ورتنى فيديو ياسمين مصوراه و انا عمال اتحايل عليها تذلنى و ببوس رجلها فيه
قالتلى نادية كلو الفيلم دا ، يلا اعمله تانى بس المره دى معايا
هيجت و انا واقف و نزلت على شبشب ست نادية ابوسه .. عشان متفضحنيش و كمان تعملنى كلب عندها
امرتنى اقلع كل هدومى و قعدت قدامى و قصدت ترفع العباية و تبين فخادها و انا واقف عرىان و زبرى هينفجر
قالتلى موافقة تبقى كلبى بس بشروط اول حاجه انك تتجوز ياسمين
طبعا وافقت على طول
تجيب شقة و تكتبها بإسمى .. وافقت على طول و انا واقف هايج
انا هتدفعلى مرتب كل شهر انا و بنتى قولتلها امرك
و بعدين قالتلى يلا تعالا بوس رجلى و قعدت تحسس على فخادها و انا خلاص ظولع
و بعدين روحت على رجل ياسمين الى خلتنى اتصور سيلفى و انا قاعد تحت رجليهم و ابعتلهم الصور تبقى معاهم
و بعدين قامت ست نادية و هجمت عليا مسكت زبرى .. انا لما لمسته حسيب بايدها ناعمه اوى
و مسكته بخبرة .. دى مش بوابه دى شرموطة و معلمه كمان
انا جبت لبنى على الارض
قالتلى انزل الحس لبنى و قعدت تتف و تقولى الحس تفتها من ع الارض
و انا موطى و بلحس تفتها لقيت ياسمين داست عليا و سبتتنى و نادية قعدت تبعبصنى و تدخل صوابعها فر طيزى و انا بتلوى منهم زى الشراميط لحد ما اندمجت معاهم
راحت شالت ايدها ، قولتلها كملى ، قال لأ مليش مزاج
لقت نفسى بوطى على رجلها ابوسها و اقولها ابوس رجلك نيكينى فى طيزى و بعدين ببص فوق لقيتها بتصورنى
صعبت عليا نفسى بس انا كنت هايج روحت ناسك بتاعى و ضربت عشرة على رجلها و على الارض
امرتنى الحس لبنى
و قعدت تتفرج على التليفزيون و انا تحت رجلها بلحسها
لحد ما بنتها مريم صحيت من النوم و جت قعدت معاها و امرتنى الحس رجلها هى كمان
طبعا انا قولت لأ مش هلحس رجل بت صغيرة زى دى
بس كسرت عينى و قددتنى انها هتوزع الفيديوهات بتاعتى و قالتلى انت مكانك عندنا اقل من الكلب ، شرفك انك تلحس فى رجلينا
قعدت الحس رجليهم و حسيت بطعم العرق المالح منهم و وساخة من الشارع بس قعدت الحسهم زى الكلب برضو لحد ما جه معاد نومهم نزلو
و استمرت حياتى كدا مراتى ياسمين بتذلنى فى البيت و تعملنى خدام و مرمطون
و ست نادية كل ما اشوفها ابص فى الارض و ساعات بتطلع تقعد مع مراتى و يعملو حفلة تعذيب عليا و يبعبصونى
و مريم بنت البوابة بتكلع لمراتى كتير و تلعب بيا زى البوبى و تخلينى انضف رجلها و تجبلى شباشبها و شباشب امها الوسخة عشان انضفهم بلسانى قدامها و هى تقعد تحط رجلها على راسى و تصورنى .
و عندنا بواب راجل كبير فراش فى مستشفى و معظم الوقت بيبات هناك و مراته الست نادية .. او زى ما بناديها خالتى ام مريم ، عندها بنت عمرها 12سنة اسمها مريم
المهم انا كنت بتاع نسوان و دايما اجيب شراميط و مرات ست نادية كانع بتاخد بالها بس مش بتتكلم طبعاً
مره كنت جايب واحدة و لما جت اختلفنا و نزلت من عندى زعلانة
تانى يوم لقيتها واقفة مع مرات البواب بتحكيلها انى كنت بقولها امبارح انى نفسى اكون كلب و خدام عندها و جزمة فى رجلها و قعدت ابوس شبشبها عشان توافق ، اول لما شوفت كدا روحتلها متعصب قولتلها انتى بتعملى ايه هنا
ست نادية قالتلى اخرس يا خول .. و اطلع على شقتك انا هنيم البت مريم و طلعالك
انل اتصدمت من شتيمتها
طلعت وقفت ورا الباب مصدوم و اول لما خبطت فتحت الباب .. اول ما فتحت الباب راحت ست نادية قالعه شبشبها و ضربتنى بيه على وشى
انا اتفاجئت لدرجة وقعت على الارض من الخضه
سابتنى واقع على الارض و دخلت هى و الشرموطة دى كان اسمها ياسمين و قعدو يتفرجو على البيت كأنهم هما صحاب البيت و انا مرمى على الارض مش مصدق
و بعدين قومت و روحت متعصب ناحية مرات البواب كنت همد ايدى عليها لولا هى طلعت تليفون و ورتنى فيديو ياسمين مصوراه و انا عمال اتحايل عليها تذلنى و ببوس رجلها فيه
قالتلى نادية كلو الفيلم دا ، يلا اعمله تانى بس المره دى معايا
هيجت و انا واقف و نزلت على شبشب ست نادية ابوسه .. عشان متفضحنيش و كمان تعملنى كلب عندها
امرتنى اقلع كل هدومى و قعدت قدامى و قصدت ترفع العباية و تبين فخادها و انا واقف عرىان و زبرى هينفجر
قالتلى موافقة تبقى كلبى بس بشروط اول حاجه انك تتجوز ياسمين
طبعا وافقت على طول
تجيب شقة و تكتبها بإسمى .. وافقت على طول و انا واقف هايج
انا هتدفعلى مرتب كل شهر انا و بنتى قولتلها امرك
و بعدين قالتلى يلا تعالا بوس رجلى و قعدت تحسس على فخادها و انا خلاص ظولع
و بعدين روحت على رجل ياسمين الى خلتنى اتصور سيلفى و انا قاعد تحت رجليهم و ابعتلهم الصور تبقى معاهم
و بعدين قامت ست نادية و هجمت عليا مسكت زبرى .. انا لما لمسته حسيب بايدها ناعمه اوى
و مسكته بخبرة .. دى مش بوابه دى شرموطة و معلمه كمان
انا جبت لبنى على الارض
قالتلى انزل الحس لبنى و قعدت تتف و تقولى الحس تفتها من ع الارض
و انا موطى و بلحس تفتها لقيت ياسمين داست عليا و سبتتنى و نادية قعدت تبعبصنى و تدخل صوابعها فر طيزى و انا بتلوى منهم زى الشراميط لحد ما اندمجت معاهم
راحت شالت ايدها ، قولتلها كملى ، قال لأ مليش مزاج
لقت نفسى بوطى على رجلها ابوسها و اقولها ابوس رجلك نيكينى فى طيزى و بعدين ببص فوق لقيتها بتصورنى
صعبت عليا نفسى بس انا كنت هايج روحت ناسك بتاعى و ضربت عشرة على رجلها و على الارض
امرتنى الحس لبنى
و قعدت تتفرج على التليفزيون و انا تحت رجلها بلحسها
لحد ما بنتها مريم صحيت من النوم و جت قعدت معاها و امرتنى الحس رجلها هى كمان
طبعا انا قولت لأ مش هلحس رجل بت صغيرة زى دى
بس كسرت عينى و قددتنى انها هتوزع الفيديوهات بتاعتى و قالتلى انت مكانك عندنا اقل من الكلب ، شرفك انك تلحس فى رجلينا
قعدت الحس رجليهم و حسيت بطعم العرق المالح منهم و وساخة من الشارع بس قعدت الحسهم زى الكلب برضو لحد ما جه معاد نومهم نزلو
و استمرت حياتى كدا مراتى ياسمين بتذلنى فى البيت و تعملنى خدام و مرمطون
و ست نادية كل ما اشوفها ابص فى الارض و ساعات بتطلع تقعد مع مراتى و يعملو حفلة تعذيب عليا و يبعبصونى
و مريم بنت البوابة بتكلع لمراتى كتير و تلعب بيا زى البوبى و تخلينى انضف رجلها و تجبلى شباشبها و شباشب امها الوسخة عشان انضفهم بلسانى قدامها و هى تقعد تحط رجلها على راسى و تصورنى .