مدريدي حر
08-24-2018, 04:06 AM
قصتي تبدأ منذ 10 سنوات أنا الآن متزوج وزوجتي نيرمين جميلة جدا عمرها 19 سنة وجميلة جدا ولدي أختين الأولى عمرها 29 والثانية عمرها 20 سنه وتبدأ مغامراتي الجنسية عندما كانت أختي الصغيرة نور عمرها 18 سنه كانت هوايتي مص ولحس كسها الصغير ولكن وهي نائمة واللعب به وتدليكه بذبي لكن بعد أن أقنعتها بذلك ووعدتني أن لا تخبر أحد من أهلي لأنها كانت تحب ذلك فكانت تنام معي دائما بحجة أنها تحبني وتخاف من النوم لوحدها لان أختها الكبيرة رهام متزوجة وكنا في الليل أخلع لها ملابسها فورا وأبدأ معها مشوار ليلي طويل من النياكة وهي تتأوه وتنمحن من شدة الفرح بمداعباتي وكسها منتفخ وكانت تحب مص ذبي كثيرا وعندما يكونون أهلي خارج المنزل أو في سفر تكون أجمل أيامنا فلا نخرج من المنزل ونبقى عرات طوال اليوم ومداعبات جنسية صحيح أنها صغيرة في السن ولكنها أمهر من الشراميط والعاهرات في الإثارة وبقينا على هذا الحال حتى تزوجت أنا من فتاة صغيرة أيضا عمرها كان وقتها 18 سنة ولكن جسمها يجنن وعلمتها على الممارسات الجنسية مع أختي نور وصرت أنيكها أمام أختي كي تتعلم لأنها الأن مخطوبة وعلى وشك الزواج ايضا كنت أحب هاتين الطفلتين جدا أختي وزوجتي وفي الليل أنام والإثنتين بجنبي أنيكهما وأمصمصهما ......
وبعد فترت من الزمن تزوجت أختي نور وخرجت من المنزل لزوجها وكانت تزورنا بين الحين والأخر لأنيكها هي وزوجتي التي كانت حامل .......
وبعد مدة أتت أختي رهام من بيتها تبكي بسبب مشكله مع زوجها وكانت معها بنتها الصغيرة وبقيت عندنا أسبوعين تقريبا خلال هذين الإسبوعين وفي أحد الليالي كنت نائما أنا وزوجتي الصغيرة عاريين على السرير فأحسست بيد تمتد إلى ذبي ثم بفم يمصه كنت متأكد أنها مش زوجتي فنظرت بأسفل عيني لأرى أختى الكبيرة رهام عاريه وتمص ذبي الذي إنتصب من المتعة ويدها تداعب كسها ثم تذهب إلى طفلتي وتمص كسها وتلحسه حتى أحست عليها وخافت زوجتي لأنها لم تكن تعلم من هذه ولكن أختي قالت لها بلاش صراخ وأخبرتها بالقصة وأنا أدعي النوم واسمع كانت رهام لم تمارس الجنس منذ أن حبلت بطفلتها وأنجبتها وإلى الأن لأن زوجها يمارس مع غيرها .زفقالت لها زوجتي لاتقلقي سوف أدعك تمارسين وتتمتعين كثيرا معي ومع أخيك فقالت أختي ولكن كيف قد لايوافق ..فقالت زوجتي لا أنا متأكدت أنه يوافق لكن اليوم تمارسين معه وهو نائم لأنه لا يصحو من النوم ولكن إذهبي وتأكدي أن طفلتك نائمة وهنا قالت لي زوجتي أنت أكيد مش نايم دعها تنتاك معك اليوم فقلت لها دا حلمي يا حبيبتي وفعلا تصنعت النوم وأتت أختي وأخذت تمص ذبي وتدخله في كسها وأنا أتمتع وزوجتي تمص كسها وأختي تتأوه من المحن وتقول لها أنا متأكدة أنه مش نايم فقمت أنا وقلت لها لا أنا مش نايم يا حياتي وضممتها وذبي لايزال داخل كسها وأنا أقبلها وأقول لها دا حلمي أني أنيكك لكن أنتي ما تعطيني الفرصة المناسبة وبقيت أنيكها حتى الصباح وأنا اقذف في فمها وعلى صدرها وفي طيزها كنا نتمتع كثيرا بوقتنا وكنت أنيك أخواتي وزوجتي وفي بعض الأحيان أنيكهم جميعاً معا .........
ومن أحد الأيام زهبت أنا وزوجتي الأمورة إلى السوق لنشتري الملابس الداخلية لها والتي يجب أن تكون مغرية جدا وشفافة المهم وصلنا إلى احد المحلات الكبيرة والمعتمة من شدت الملابس وأخذنا نشاهد أثواب النوم وأعجبني أحد الأثواب القصيرة جدا جدا وشفاف جداجدا ولونه زهري فطلبت من البائع أن يعطيني إياه فخجلت زوجتي من هذا الثوب وقالت لي لو أنك أتيت لوحدك فقلت لها لماذا الخجل أنت زوجتي وأنا أريد أن ألبسك على زوقي فقال البائع أنت أحسنت الإختيار فزوجتي لا تلبس إلى هذا الثوب في المنزل فقلت له يجنن لكن ممكن أن تجربه هنا زوجتي فقال طبعا وذهبت إلى غرفت الملابس ولبسته وصرخت لي لأراه فكان يجنن عليها كسها يظهر أسفل كلسونها ونصف بزازها وشفاف جدا جدا فقبلتها قبلة وقلت لها جميل جدا جدا ولكن يجب أن تخلعي الكلسون أجمل وفعلا خلعته هنا أنا طار عقلي من جمال منظرها فأنزلت البنطلون وزبي منتصب وقلت لها مصي ذبي فقالت هنا فقلت نعم لايوجد أحد غير البائع مصي وفعلا
أخذت تمص ذبي ثم أخذت ذبي ووضعته في كسها وهي واقفت وترتدي الثوب وأخذت أنيكها وهي تتأوه كنت أتمتع بأن أنيك زوجتي في الأماكن العامة خفية عن الناس وأتمنى أن يحصل ذلك معي حتى حصل الأن فنده لنا البائع وقال ماذا حدث معكم فقلت له تعال قليلا فقامت زوجتي الصغيرة (نيرمين) بإرتداء المانطو والحجاب ولما قدم البائع قال ماذا عندكم فقلت له الثوب جميل ولكن أريدك أن تراه على زوجتي وقلت لنيرمين أن تخلع المانطو والحجاب فإحمر وجهها قليلا ولكنها بدون تردد خلعت المانطو والحجاب وبقيت بالثوب الجميل وكان كسها المنتفخ يظهر من أسفله وبزازها يظهرون من أعلى فقال البائع واووووو رائع جدا جدا فقلت له أيهما أجمل زوجتك أم زوجتي فقال لايمكن أن أرى أجمل من هذا الملاك وهذا الكس وهذه البزاز وزوجتي تخجل وأنا أتهيج من كلماته وانثار وذبي ينتصب فأخرجته وأمسكته لزوجتي لتلعب فيه عتى قذف فورا فقال البائع لي أنت مولع وزوجتك أكثر ممكن أقبلها فقلت له لا مش ممكن فقال ممكن أن تزورونا في المنزل فقلت له أنت وزوجتك فقال نعم فقلت أكيد نزوركم ولكن أريد العنوان فأعطاني العنوان وأخرج قضيبه يداعبه حتى قذف وزوجتى خجله من الموقف وترتدي ملابسها وهو يحدق بجمال جسمها ..ثم خرجنا وفي المنزل قالت لي زوجتي كان أسعد أيام حياتي ولم أشعر بالنشوة والإثارة الجنسية بهذه الكمية والطاقة من قبل فقلت لها لانه كان هناك شخص غريب معنا وهذه هي المتعه الحقيقية ولكن عندما نمارس أمام أحد غريب تكون المتعة أكبر ولكن الوقت مطول على هذه الامور المهم أننا نتمتع وكل مده نخرج ونفعل هكذا ولكن المهم أن نذهب إلى بيت الشاب الذي باعنا الثوب فقالت نيرمين غدا نذهب فقلت لها إلبسي الثوب تحت ملابسك من غير كلسون او حمالت صدر حبيبتي أوكي فقالت أوكي ............
وفي اليوم التالي ذهبنا في المساء إلى هذا العنوان وإذا به نفس الشاب يفتح الباب ويول لنا واو لم أكن اتوقع ذلك تفضلو فدخلنا وكانت عنده فتاة صغيرة في العمر مثل زوجتي وأصغر توقعت أن تكون زوجته وواحده أخرى أصغر منها جلسنا وتعرفنا على بعض وكانت زوجته وأخته وجلسنا نتحدث قرابة النصف ساعة ثم قال الشاب لي بصوت هادئ متى وكيف سنبدأ فقلت أنا ولكن أختك هنا فقال لي لا تقلق أنا أنيكها كل يوم لأنها متزوجة أيضاً فقلت له وزوجتك ماذا هل ترضى فقال نعم فقلت كيف نبدا المهم إتفقنا أن ننيك كل واحد زوجته أمام بعض في البداية ولكن أولا يجب أن يرتدو الملابس السكساويه فقلت لزوجتي أن تخلع ملابسها أمامنا وكذلك زوجت البائع وأخته وخلعنا ملابسنا جميعا وبقيت طفلتي بثوبها الشفاف وزوجة البائع وأخته بنفس الثوب ثم بدأنا نتبادل القبل والتلحيس والمص ثم النايكة لمده ساعة من غير كلام كنت أنيك نيرمين أمام البائع وأخته وزوجته وهو ينيك اخته وزوجته أمامي وأمام نيرمين زوجتي ثم بدأنا نتبادل الزوجات وأخذت أخته أيضا وقمت أنيك زوجته وأخته أمامه وهو يداعب ذبه ويتأوه من منظر زوجته وهي بتنتاك أمامه وأخته نمص كس زوجتي نيرمين وبعدين أنيك أخته وهي تتأوه كان سعيدا جدا حتى أنتهيت وكنت أنتظر أهم لحظت لحظت نيرمين وهي تنتاك منه كانت صغيورة جدا بالنسبه له وهو مستمتع وأنا اطير من الفرح لمنظرها وهي تنتاك منه وأخته وزوجته الفرفورات بيشتموها وبمصولها بقينا طول الليل ننيك بهم ثم نمت أنا وزوجته في سرير وهو وزوجتي في سرير وأخته الممحونه بقيت تشاهد أفلام السكس وتوضع الأيور الصناعيه في كسها ................ وبقينا هكذا حتى اليوم كل مده نذهب لبعض وننيك بعض ونتبادل الزوجات وأخذ أختي معي أحياننا كي تتمتع قليلا .............
وعندما إنتقلت إلى بيتي الجديد إنتقلت إختي رهام وبنتها معي بعد أن إنفصلت عن زوجها الوغد وبقيت أختي نور كل مدة تأتي لأنيكها وتذهب وماما وبابا بقيا في المنزل لوحدهما .......
المهم قررت أنا ونيرمين ورهام ونور أن نخرج للتسوق ولنقوم ببقض الحركات الجنسية الممتعة التي تعودنا على القيام بها خارج المنزل فوضعت إبنتي(سمر)وإبنت إختي رهام (ماجدة ) وإبن أختي نور (أحمد )كلهم عند بابا وماما في البيت وخرجنا ...
وبدأنا المغامرة الرائعة في السوق فكانت أختايا وزوجتي تتدلعن في السير وتتدلعن في الكلام مع أصحاب المحلات الذين يحاولون أن يتحرشون بهم فهذا يحاول ان يلمس بزها والأخر يلمس طيزها وواحد يلامس ذبه بفخدها ...
وكانت زوجتي تبدل الكثير من الملابس وتطلب من صاحب المحل أن يرى ما لبست وأنا أكون معها فتجرب الكلاسين أمامه والسنتيانات وأثواب النوم و أختي أيضا كانتا تثيراني بتصرفاتهما أيضا فرهام كانت تطلب من البائع في غرفة الملابس أن يلبسها السنتيانه (حمالة الصدر ) والأخرى الكلسون ....
وكنا نفرح أكثر عندما نذهب إلى أحد الخياطين وأطلب منه أخذ مقاسات زوجتي وأختي لتفصيل ثوب نوم ولكن أن يكون مثير جدا فكنت أطلب منه أن يأخذ مقاسات أكساسهن وبزازهن وطيزهن لأني أريد فتحات من مناطق ومناطق وأمور كثيره فكان يبدو الخجل على الخياط فقمت بإغلاق المحل وطلبت منهن ان يخلعن الملابس لأخذ المقاسات
فكانت يد الخياط ترجف عندما يقترب من أكساسهن فقمت أنا بخلع ملابسي ومسكت أختي رهام وقمت أنيكها أمامهم وهو يتمتع يقول لي هل تريد الثوب ضيق أم لا فقلت له نوعا ما ليس بكثير ثم طلبت منه أن لا يخجل ويداعب أحدهن ويتمتع فقال لي طبعا وتشجع وبدا ينيك زوجتي الأمورة وبقينا حتى المساء ثم إنصرفنا وكلما مررنا بأحد محلات الملابس الداخلية ندخل ونبدأ بالتجريب أمام صاحب المحل حتى يشعر بالشهوة ويمارس مع أحد أخواتي أو زوجتي ونحن نتفرج ونتمتع ......
ثم أخذنا سيارة وذهبنا إلى المنزل ونحن في الطريق أخذت أختي رهام وأختي نور وزوجتي نيرمين بعرض الملابس والتكلم عنها وذكر بعض الكلمات السكسية فكان السائق الضخم ينظر إليهن من المرآة بشهوة ثم قالت لي أختي نور ان هذه الستيانه كبيرة عليها فقلت لها لا مش ممكن انتي جربتيها وكان هدفها أن تثير السائق فقلت لها جربيها الأن ..فقامت وخلعت المانطو والحجاب فورا ولم تكن تلبس شئ تحتهم هنا طار عقل السائق عندما شاهد هذا المنظر وقالت أختي أنها كبير جدا وأنا أنظر إلى ذب السائق الذي ينتصب فقال لها أنا أخذا لزوجتي إذا لم تعجبك فقالت نور نعم خذها فقال ممكن أن نذهب إلى بيتي لأخذها الأن فقلت أنا إذهب فذهب إلى بيته الذي يقع في مزرعه توجد زوجته لوحدها فيها الان كما قال وعلى الطريق كنا لوحدنا فقامت أختي وزوجتي وأختي بإدعاء الحر وأنهم سيخلعون الملابس ويرتدون أثواب النوم المثيرة جدا فقال السائق فعلا أن الجو حار جدا جدا وقلت له هل أقود عنك فقال نعم فقلت له لكن أجلس في الوراء واختي رهام تاتي لعندي وفعلا أتت رهام وهو جلس بين زوجتي واختي نور وفورا أخرج ذبه وأخذت زوجتي وأختي بالرضع والمص وبدأينيكهم وأنا ورهام نتمتع ونقول له على مهلك عليهم ما يستحملو ا الذب الكبير وهو يثور وينيكهم ويدلني على الطريق إلى منزله ...حتى وصلنا كان قد قذف أكثر من 3 مرات ودخلنا إلى منزله وتعرفنا بزوجته التي كانت متفاجئه من لباسنا وكانت تعتقد أن زوجها سوف يأخذها الليله إلى الرقص في الكبري . كانت جميلة وجسمها رائع ومليانه قام زوجها بمسكها وخلع لها ملابسها وهي تتمنع قليلا أمامنا وتقول بالش اليوم وهو يقول لا اليوم حتى شفناها عريانه وقمت لأنيكها لكنها ترفض وزوجها يقلها لا يجب أن ينيكك وهي تقول لا لا لا لا أنا مكسوفة فأقلها الأن مش حتتكسفي فقامت زوجتي وأختي وأختي بمساعدتي في نيكها وزوجها ايضا حتى وافقت وقمنا بالنيك كلنا معا حتى إرتوينا ...................وعندما وطلنا إلى البيت لنأخذ الأولاد من عند الماما والبابا أخت البابا و الماما معنا ليقضو عطلة الإسبوع عني في البيت ......
وذهبت أختي نور وأولادها إلى منزلها ....
وفي الليل أنام أنا ونيرمين وماجدة أبنت أختي رهام في نفس السرير لأنهاكما قلت تعودت علي وأنا تعودت عليها ونبقى عراة في الليل وأحياننا تنام أمها معنا لأنها تحب أن تشاهدني وأنا أدخل ذبي في كس نيرمين أو في كس أمها ..وفي الليل قالت لي ماجدة ما حدث معها ونحن في السوق قالت لي أن جدها شاهدها وهي تمص ذب أحمد وتداعب بزازها فمسكها وأمرها أن تمص ذبه وهي فعلت ذلك فتفاجأت أنا ولكن كنت سعيد في نفس الوقت ..وقلت لها نفذي ذلك كلما طلب منك جدك ومصصت لها بزها فضحكت وقالت تكرم عينك يا أحلا خال فقالت زوجتي نيرمين التي كانت تتسمع للحديث وهي على وشك النوم وهل زبور جدك كبير وضحكنا .....
وفي اليوم التالي إستيقظ الجميع وقلت لأختي رهام على الذي حصل فضحكت وقالت دع ماجدة تفرح جدها قليلا فقلت لها وهو كذلك وفي الليل قلت أنا ماجدة اليوم تريد أن تنام عند جدتها يعني ماما وهي جميلة وجسمها مشدود مثل البابا وتبلغ من العمر 49 سنه فقط لا غير وفي الليل نامت أختي رهام وزوجتي عندي وماما وبابا وماجدة أبنت أختي رهام في سرير واحد في غرفتهم وأنا مارست مع أختي رهام ونيرمين وكنا نتسائل هل بابا الأن ينيك ماجدة أم لا وقررنا أن نغريه هو وماما لكي يمارسو معنا أيضا .. ولكن يجب أن نسأل ماجدة ما حصل .. وفي اليوم التالي قال لي ماجدة أن جدها وجدتها مارسوا معها فكانت ماما تمص كس ماجده وبابا ينيك ماما وهي تتأوه وماجدة تتأوه ويقللولها لا تخبري أحد ويترجوها ومارسو كثيرا وبابا ناك حفيدته من طيزها وماما تقبلها وتداعب كسها ..
وفي نفس اليوم خرجت أنا وأختي رهام وتركت نيرمين وماجدة مع بابا وماما وقلت لماجدة ونيرمين أن يرتدو ا أثواب النوم الشفافة ليغرو بابا وماما وينيكو بعض وفعلا تم ذلك ولكن بابا ناك ماجدة فقط ولم ينك نيرمين ولكنها أغرته كثيرا ولم ينيكها لكن ماما تهيجة كثيرا من منظر نيرمين زوجتي وطلبت منها أن تمارس السحاق ومارسو السحاق على السرير وتركت الباب مفتوح حتى أتا بابا وشاهد المنظر الجميل ناك ماما وزوجتي وحفيدته ولما دخلنا أنا واختي رهام وأختي نور قالت لي نيرمين أن العملية تمت بنجاح والان دور رهام ونور وبدأنا نخطط كيف لنا أن ندع ماما وبابا يمارسان معي ومع أختاي ومع أولادنا أيضا وفي نفس الليله ناك زوجتي أيضا على السرير مع ماما وماجدة تمص لهم
وبعد فترت من الزمن تزوجت أختي نور وخرجت من المنزل لزوجها وكانت تزورنا بين الحين والأخر لأنيكها هي وزوجتي التي كانت حامل .......
وبعد مدة أتت أختي رهام من بيتها تبكي بسبب مشكله مع زوجها وكانت معها بنتها الصغيرة وبقيت عندنا أسبوعين تقريبا خلال هذين الإسبوعين وفي أحد الليالي كنت نائما أنا وزوجتي الصغيرة عاريين على السرير فأحسست بيد تمتد إلى ذبي ثم بفم يمصه كنت متأكد أنها مش زوجتي فنظرت بأسفل عيني لأرى أختى الكبيرة رهام عاريه وتمص ذبي الذي إنتصب من المتعة ويدها تداعب كسها ثم تذهب إلى طفلتي وتمص كسها وتلحسه حتى أحست عليها وخافت زوجتي لأنها لم تكن تعلم من هذه ولكن أختي قالت لها بلاش صراخ وأخبرتها بالقصة وأنا أدعي النوم واسمع كانت رهام لم تمارس الجنس منذ أن حبلت بطفلتها وأنجبتها وإلى الأن لأن زوجها يمارس مع غيرها .زفقالت لها زوجتي لاتقلقي سوف أدعك تمارسين وتتمتعين كثيرا معي ومع أخيك فقالت أختي ولكن كيف قد لايوافق ..فقالت زوجتي لا أنا متأكدت أنه يوافق لكن اليوم تمارسين معه وهو نائم لأنه لا يصحو من النوم ولكن إذهبي وتأكدي أن طفلتك نائمة وهنا قالت لي زوجتي أنت أكيد مش نايم دعها تنتاك معك اليوم فقلت لها دا حلمي يا حبيبتي وفعلا تصنعت النوم وأتت أختي وأخذت تمص ذبي وتدخله في كسها وأنا أتمتع وزوجتي تمص كسها وأختي تتأوه من المحن وتقول لها أنا متأكدة أنه مش نايم فقمت أنا وقلت لها لا أنا مش نايم يا حياتي وضممتها وذبي لايزال داخل كسها وأنا أقبلها وأقول لها دا حلمي أني أنيكك لكن أنتي ما تعطيني الفرصة المناسبة وبقيت أنيكها حتى الصباح وأنا اقذف في فمها وعلى صدرها وفي طيزها كنا نتمتع كثيرا بوقتنا وكنت أنيك أخواتي وزوجتي وفي بعض الأحيان أنيكهم جميعاً معا .........
ومن أحد الأيام زهبت أنا وزوجتي الأمورة إلى السوق لنشتري الملابس الداخلية لها والتي يجب أن تكون مغرية جدا وشفافة المهم وصلنا إلى احد المحلات الكبيرة والمعتمة من شدت الملابس وأخذنا نشاهد أثواب النوم وأعجبني أحد الأثواب القصيرة جدا جدا وشفاف جداجدا ولونه زهري فطلبت من البائع أن يعطيني إياه فخجلت زوجتي من هذا الثوب وقالت لي لو أنك أتيت لوحدك فقلت لها لماذا الخجل أنت زوجتي وأنا أريد أن ألبسك على زوقي فقال البائع أنت أحسنت الإختيار فزوجتي لا تلبس إلى هذا الثوب في المنزل فقلت له يجنن لكن ممكن أن تجربه هنا زوجتي فقال طبعا وذهبت إلى غرفت الملابس ولبسته وصرخت لي لأراه فكان يجنن عليها كسها يظهر أسفل كلسونها ونصف بزازها وشفاف جدا جدا فقبلتها قبلة وقلت لها جميل جدا جدا ولكن يجب أن تخلعي الكلسون أجمل وفعلا خلعته هنا أنا طار عقلي من جمال منظرها فأنزلت البنطلون وزبي منتصب وقلت لها مصي ذبي فقالت هنا فقلت نعم لايوجد أحد غير البائع مصي وفعلا
أخذت تمص ذبي ثم أخذت ذبي ووضعته في كسها وهي واقفت وترتدي الثوب وأخذت أنيكها وهي تتأوه كنت أتمتع بأن أنيك زوجتي في الأماكن العامة خفية عن الناس وأتمنى أن يحصل ذلك معي حتى حصل الأن فنده لنا البائع وقال ماذا حدث معكم فقلت له تعال قليلا فقامت زوجتي الصغيرة (نيرمين) بإرتداء المانطو والحجاب ولما قدم البائع قال ماذا عندكم فقلت له الثوب جميل ولكن أريدك أن تراه على زوجتي وقلت لنيرمين أن تخلع المانطو والحجاب فإحمر وجهها قليلا ولكنها بدون تردد خلعت المانطو والحجاب وبقيت بالثوب الجميل وكان كسها المنتفخ يظهر من أسفله وبزازها يظهرون من أعلى فقال البائع واووووو رائع جدا جدا فقلت له أيهما أجمل زوجتك أم زوجتي فقال لايمكن أن أرى أجمل من هذا الملاك وهذا الكس وهذه البزاز وزوجتي تخجل وأنا أتهيج من كلماته وانثار وذبي ينتصب فأخرجته وأمسكته لزوجتي لتلعب فيه عتى قذف فورا فقال البائع لي أنت مولع وزوجتك أكثر ممكن أقبلها فقلت له لا مش ممكن فقال ممكن أن تزورونا في المنزل فقلت له أنت وزوجتك فقال نعم فقلت أكيد نزوركم ولكن أريد العنوان فأعطاني العنوان وأخرج قضيبه يداعبه حتى قذف وزوجتى خجله من الموقف وترتدي ملابسها وهو يحدق بجمال جسمها ..ثم خرجنا وفي المنزل قالت لي زوجتي كان أسعد أيام حياتي ولم أشعر بالنشوة والإثارة الجنسية بهذه الكمية والطاقة من قبل فقلت لها لانه كان هناك شخص غريب معنا وهذه هي المتعه الحقيقية ولكن عندما نمارس أمام أحد غريب تكون المتعة أكبر ولكن الوقت مطول على هذه الامور المهم أننا نتمتع وكل مده نخرج ونفعل هكذا ولكن المهم أن نذهب إلى بيت الشاب الذي باعنا الثوب فقالت نيرمين غدا نذهب فقلت لها إلبسي الثوب تحت ملابسك من غير كلسون او حمالت صدر حبيبتي أوكي فقالت أوكي ............
وفي اليوم التالي ذهبنا في المساء إلى هذا العنوان وإذا به نفس الشاب يفتح الباب ويول لنا واو لم أكن اتوقع ذلك تفضلو فدخلنا وكانت عنده فتاة صغيرة في العمر مثل زوجتي وأصغر توقعت أن تكون زوجته وواحده أخرى أصغر منها جلسنا وتعرفنا على بعض وكانت زوجته وأخته وجلسنا نتحدث قرابة النصف ساعة ثم قال الشاب لي بصوت هادئ متى وكيف سنبدأ فقلت أنا ولكن أختك هنا فقال لي لا تقلق أنا أنيكها كل يوم لأنها متزوجة أيضاً فقلت له وزوجتك ماذا هل ترضى فقال نعم فقلت كيف نبدا المهم إتفقنا أن ننيك كل واحد زوجته أمام بعض في البداية ولكن أولا يجب أن يرتدو الملابس السكساويه فقلت لزوجتي أن تخلع ملابسها أمامنا وكذلك زوجت البائع وأخته وخلعنا ملابسنا جميعا وبقيت طفلتي بثوبها الشفاف وزوجة البائع وأخته بنفس الثوب ثم بدأنا نتبادل القبل والتلحيس والمص ثم النايكة لمده ساعة من غير كلام كنت أنيك نيرمين أمام البائع وأخته وزوجته وهو ينيك اخته وزوجته أمامي وأمام نيرمين زوجتي ثم بدأنا نتبادل الزوجات وأخذت أخته أيضا وقمت أنيك زوجته وأخته أمامه وهو يداعب ذبه ويتأوه من منظر زوجته وهي بتنتاك أمامه وأخته نمص كس زوجتي نيرمين وبعدين أنيك أخته وهي تتأوه كان سعيدا جدا حتى أنتهيت وكنت أنتظر أهم لحظت لحظت نيرمين وهي تنتاك منه كانت صغيورة جدا بالنسبه له وهو مستمتع وأنا اطير من الفرح لمنظرها وهي تنتاك منه وأخته وزوجته الفرفورات بيشتموها وبمصولها بقينا طول الليل ننيك بهم ثم نمت أنا وزوجته في سرير وهو وزوجتي في سرير وأخته الممحونه بقيت تشاهد أفلام السكس وتوضع الأيور الصناعيه في كسها ................ وبقينا هكذا حتى اليوم كل مده نذهب لبعض وننيك بعض ونتبادل الزوجات وأخذ أختي معي أحياننا كي تتمتع قليلا .............
وعندما إنتقلت إلى بيتي الجديد إنتقلت إختي رهام وبنتها معي بعد أن إنفصلت عن زوجها الوغد وبقيت أختي نور كل مدة تأتي لأنيكها وتذهب وماما وبابا بقيا في المنزل لوحدهما .......
المهم قررت أنا ونيرمين ورهام ونور أن نخرج للتسوق ولنقوم ببقض الحركات الجنسية الممتعة التي تعودنا على القيام بها خارج المنزل فوضعت إبنتي(سمر)وإبنت إختي رهام (ماجدة ) وإبن أختي نور (أحمد )كلهم عند بابا وماما في البيت وخرجنا ...
وبدأنا المغامرة الرائعة في السوق فكانت أختايا وزوجتي تتدلعن في السير وتتدلعن في الكلام مع أصحاب المحلات الذين يحاولون أن يتحرشون بهم فهذا يحاول ان يلمس بزها والأخر يلمس طيزها وواحد يلامس ذبه بفخدها ...
وكانت زوجتي تبدل الكثير من الملابس وتطلب من صاحب المحل أن يرى ما لبست وأنا أكون معها فتجرب الكلاسين أمامه والسنتيانات وأثواب النوم و أختي أيضا كانتا تثيراني بتصرفاتهما أيضا فرهام كانت تطلب من البائع في غرفة الملابس أن يلبسها السنتيانه (حمالة الصدر ) والأخرى الكلسون ....
وكنا نفرح أكثر عندما نذهب إلى أحد الخياطين وأطلب منه أخذ مقاسات زوجتي وأختي لتفصيل ثوب نوم ولكن أن يكون مثير جدا فكنت أطلب منه أن يأخذ مقاسات أكساسهن وبزازهن وطيزهن لأني أريد فتحات من مناطق ومناطق وأمور كثيره فكان يبدو الخجل على الخياط فقمت بإغلاق المحل وطلبت منهن ان يخلعن الملابس لأخذ المقاسات
فكانت يد الخياط ترجف عندما يقترب من أكساسهن فقمت أنا بخلع ملابسي ومسكت أختي رهام وقمت أنيكها أمامهم وهو يتمتع يقول لي هل تريد الثوب ضيق أم لا فقلت له نوعا ما ليس بكثير ثم طلبت منه أن لا يخجل ويداعب أحدهن ويتمتع فقال لي طبعا وتشجع وبدا ينيك زوجتي الأمورة وبقينا حتى المساء ثم إنصرفنا وكلما مررنا بأحد محلات الملابس الداخلية ندخل ونبدأ بالتجريب أمام صاحب المحل حتى يشعر بالشهوة ويمارس مع أحد أخواتي أو زوجتي ونحن نتفرج ونتمتع ......
ثم أخذنا سيارة وذهبنا إلى المنزل ونحن في الطريق أخذت أختي رهام وأختي نور وزوجتي نيرمين بعرض الملابس والتكلم عنها وذكر بعض الكلمات السكسية فكان السائق الضخم ينظر إليهن من المرآة بشهوة ثم قالت لي أختي نور ان هذه الستيانه كبيرة عليها فقلت لها لا مش ممكن انتي جربتيها وكان هدفها أن تثير السائق فقلت لها جربيها الأن ..فقامت وخلعت المانطو والحجاب فورا ولم تكن تلبس شئ تحتهم هنا طار عقل السائق عندما شاهد هذا المنظر وقالت أختي أنها كبير جدا وأنا أنظر إلى ذب السائق الذي ينتصب فقال لها أنا أخذا لزوجتي إذا لم تعجبك فقالت نور نعم خذها فقال ممكن أن نذهب إلى بيتي لأخذها الأن فقلت أنا إذهب فذهب إلى بيته الذي يقع في مزرعه توجد زوجته لوحدها فيها الان كما قال وعلى الطريق كنا لوحدنا فقامت أختي وزوجتي وأختي بإدعاء الحر وأنهم سيخلعون الملابس ويرتدون أثواب النوم المثيرة جدا فقال السائق فعلا أن الجو حار جدا جدا وقلت له هل أقود عنك فقال نعم فقلت له لكن أجلس في الوراء واختي رهام تاتي لعندي وفعلا أتت رهام وهو جلس بين زوجتي واختي نور وفورا أخرج ذبه وأخذت زوجتي وأختي بالرضع والمص وبدأينيكهم وأنا ورهام نتمتع ونقول له على مهلك عليهم ما يستحملو ا الذب الكبير وهو يثور وينيكهم ويدلني على الطريق إلى منزله ...حتى وصلنا كان قد قذف أكثر من 3 مرات ودخلنا إلى منزله وتعرفنا بزوجته التي كانت متفاجئه من لباسنا وكانت تعتقد أن زوجها سوف يأخذها الليله إلى الرقص في الكبري . كانت جميلة وجسمها رائع ومليانه قام زوجها بمسكها وخلع لها ملابسها وهي تتمنع قليلا أمامنا وتقول بالش اليوم وهو يقول لا اليوم حتى شفناها عريانه وقمت لأنيكها لكنها ترفض وزوجها يقلها لا يجب أن ينيكك وهي تقول لا لا لا لا أنا مكسوفة فأقلها الأن مش حتتكسفي فقامت زوجتي وأختي وأختي بمساعدتي في نيكها وزوجها ايضا حتى وافقت وقمنا بالنيك كلنا معا حتى إرتوينا ...................وعندما وطلنا إلى البيت لنأخذ الأولاد من عند الماما والبابا أخت البابا و الماما معنا ليقضو عطلة الإسبوع عني في البيت ......
وذهبت أختي نور وأولادها إلى منزلها ....
وفي الليل أنام أنا ونيرمين وماجدة أبنت أختي رهام في نفس السرير لأنهاكما قلت تعودت علي وأنا تعودت عليها ونبقى عراة في الليل وأحياننا تنام أمها معنا لأنها تحب أن تشاهدني وأنا أدخل ذبي في كس نيرمين أو في كس أمها ..وفي الليل قالت لي ماجدة ما حدث معها ونحن في السوق قالت لي أن جدها شاهدها وهي تمص ذب أحمد وتداعب بزازها فمسكها وأمرها أن تمص ذبه وهي فعلت ذلك فتفاجأت أنا ولكن كنت سعيد في نفس الوقت ..وقلت لها نفذي ذلك كلما طلب منك جدك ومصصت لها بزها فضحكت وقالت تكرم عينك يا أحلا خال فقالت زوجتي نيرمين التي كانت تتسمع للحديث وهي على وشك النوم وهل زبور جدك كبير وضحكنا .....
وفي اليوم التالي إستيقظ الجميع وقلت لأختي رهام على الذي حصل فضحكت وقالت دع ماجدة تفرح جدها قليلا فقلت لها وهو كذلك وفي الليل قلت أنا ماجدة اليوم تريد أن تنام عند جدتها يعني ماما وهي جميلة وجسمها مشدود مثل البابا وتبلغ من العمر 49 سنه فقط لا غير وفي الليل نامت أختي رهام وزوجتي عندي وماما وبابا وماجدة أبنت أختي رهام في سرير واحد في غرفتهم وأنا مارست مع أختي رهام ونيرمين وكنا نتسائل هل بابا الأن ينيك ماجدة أم لا وقررنا أن نغريه هو وماما لكي يمارسو معنا أيضا .. ولكن يجب أن نسأل ماجدة ما حصل .. وفي اليوم التالي قال لي ماجدة أن جدها وجدتها مارسوا معها فكانت ماما تمص كس ماجده وبابا ينيك ماما وهي تتأوه وماجدة تتأوه ويقللولها لا تخبري أحد ويترجوها ومارسو كثيرا وبابا ناك حفيدته من طيزها وماما تقبلها وتداعب كسها ..
وفي نفس اليوم خرجت أنا وأختي رهام وتركت نيرمين وماجدة مع بابا وماما وقلت لماجدة ونيرمين أن يرتدو ا أثواب النوم الشفافة ليغرو بابا وماما وينيكو بعض وفعلا تم ذلك ولكن بابا ناك ماجدة فقط ولم ينك نيرمين ولكنها أغرته كثيرا ولم ينيكها لكن ماما تهيجة كثيرا من منظر نيرمين زوجتي وطلبت منها أن تمارس السحاق ومارسو السحاق على السرير وتركت الباب مفتوح حتى أتا بابا وشاهد المنظر الجميل ناك ماما وزوجتي وحفيدته ولما دخلنا أنا واختي رهام وأختي نور قالت لي نيرمين أن العملية تمت بنجاح والان دور رهام ونور وبدأنا نخطط كيف لنا أن ندع ماما وبابا يمارسان معي ومع أختاي ومع أولادنا أيضا وفي نفس الليله ناك زوجتي أيضا على السرير مع ماما وماجدة تمص لهم