ليلي احمدد
08-01-2018, 01:13 PM
رجب 1
انا رجب خريخ دبلوم تمريض من بلد فلاحين صغيره في الشرقيه ابويا مات وانا عندي خمس سنين امي اتجوزت وخفت من جوز امي اللي هو كمان فلاح غلبان طول عمري بشتغل علشان اصرف واساعد في البيت امي انا اخر واحد بتفكر فيه في البيت لكن انا اخدت علي كده بعد الدبلوم مدخلتش الجيش لانى قصير اوي وكمان شكلي زي العيل الصغير
مفيش ولا شعره في جسمي ولا فى وشي الناس بتفتكرني عيل صغير في اعدادي بعد الدبلوم لفيت علي كل المستشفيات ادور علي شغل تمرجي لكن مش بيشغلوا دبلوم تمريض لفيت ودورت لحد مرجلي ورمت وفي الاخر لقيت شغل في اجزخانه الدكتور محمود ... فرحت اوي بالشغل اللي ماسك كل حاجه في الصيدليه كان عم فايز من اول يوم كان بيشخط ويعلي صوته علي الفاضي والمليان وانا بستحمل وساكت وكانت ابله صباح بتشتغل من العصر لبليل كانت كانت ست موظفه ونضيفه وزي الهانم وكانت بتعاملنى كويس ولما عم فايز بيبهدلنى كانت بطيب خاطري كانت فيه ستات ورجاله كتير بيدخلوا ياخدوا حقن وانا ببص علي الستات واقول امتى انا اللي ادى الستات حقن وكمان رزقتها حلوه وانا كنت بعض في الاسفلت من الفقر والحوجه وفي يوم عم فايز راح يدى زبون حقنه في بيته وجت ست كبيره سالت علي عم فايز عاوزه حقنه عضل ابله صباح قالت اديهالها يا رجب الست بصت ليا وقالت هو بيعرف ده واد صغير ردت ابله صباح وقالت ده شاطر وايده خفيفه دخلت الست المعمل وانا مليت الحقنه ورحت علي الست وانا قلبي بيدق كنت عمري مديت حقنه لست غير امي اللي طيزها متفرقش اي ححاجه عن طيز جوز امي رفعت الست الجلبيه السوده وكانت لابسه بنطلون كستور تحت الجلبيه نزلت بنطلونها ولباسها من الجنب كانت طيزها بيضه وعريضه دهنت الطيز بالسبرتو ومسكت الفلقه وضربت الحقنه وضغط بالراحه علي شان مخلصش وقربت وشي من طيز الوليه علشان اشم رحيتها خلصت الحقنه ومسحت طيز الوليه تانى جامد وكنت هموت من المتعه وانا شايف طيزها بتتهز زي المهلبيه خرجت الست وادتني جنيه فرحت بيه اوي وقلت لو كل يوم ربنا رزقني بكام جنيه من الحقن مش كنا عدينا الفقر رجع عم فايز ولما عرف انى اديت حقنه لزبونه قلب الدنيا وقعد يزعق وقال لو عملتها تاني هطردك من الجزخانه واخد الجنيه كمان انا مفتحتش بقي بكلمه ولقيت ابله صباح بتطبطب عليا وبتقول معلش يا رجب بكره ربنا يفرجها نضفت الاجزخانه وقفلت وروحتعدي كام اسبوع وعن طريق ابله صباح عرفت ااجر اوضه فوق سطوح بيت جنب الصيدليه واخيرا اترحمت من ركوب العجله ساعتين كل يوم وكمان ارتحت من نق جوز امي عليا اللي كنت بديله كل رزقي وياريت كان عاجبه فرحت اوي بالاوضه كان فيها حمام صغير وكنت بستحمه بالكوز علشان مفيهاش دش يا دوب حنفيه وكبنيه بلدي عدت الايام شكل بعضها كل يوم بحاول اتقرب من عم فايز وهو راجل شراني مفيش فايده فيه كنت بعمل كل الشغل لوحدي ولما ست حلوه بتيجي تاخد حقنه كنت ابص عليها من جنب الستاره بتاعت المعمل وكنت بعد مخلص الشغل اروح اقعد علي القهوه واتعلمت اشرب الشيشه علشان يبقي شكلي زي الرجاله واتعرفت لي كذا واحد من سني وكنت دايما اقعد معاهم احكي واشكيلهم وجعي وكان صبحي اكتر واحد بحب اقعد معاه بس صبحي كان طويل وشكله يملي العين وكان علي طول يحكيلي انه بينيك كل اسبوع بنت وكان مظبط نفسه مع البنات اللي بيشتغلوا في المحلات وانا بسمع منه وزبي يقف واقول دنا بحلم انى ادى ست حقنه وصبحي كل يوم مع بت او مره ويقوللي بيعمل ايه لما بينيكها هو انا هدني كده علي طول وكنت اروح انام في فرشتي وانا بحلم امتي هكون راجل او حتي امتي النسوان هتشوفني راجل بعد كام سهر من الزل في الاجزخانه عملت جمعيه وقبضتها اول مره امسك 300 جنيه مكنتش مصدق وكنت محتار اعمل بيهم ايه يومها مش جالي نوم من الفرحه يا دوب ساعتين بعد الفجر نزلت في معادي استنيت ادام الاجزخانه لحد عم فايز يوصل يديني المفتاح علشان افتح استنيت لحد الساعه عشره ودي مش بعاده قلت يكون الراجل عيان او راحت عليه نومه كنت عارف بيته رحت علي بيته لقيت الشارع مقفول وفي ناس كتير قدام البيت دخلت في وسط الزحمه وسالت علي عم فايز ردت عليا واحده ست وقالت البقيه في حياتك يا بني انا سمعت الكلمه وقلبي نزل في رجليا وبعدين طار في السما من الفرحه خفت يبان علي وشى الفرحه فكتمت الفرحه في قلبي وقلت لنفسي اهدي يا رجب يمكن الدكتور محمود يجيب واحد تاني زي فايز يطبق علي نفسي قلت لازم اثبت نفسي ادام الدكتور حتي لو كانت عنده نيه يجيب حد غيري
رجب 2
قضيت اليوم كله فى العزا لحد بليل جه الدكتور محمود وهو ماشى وصلته لحد العربيه مد ايده فى جيبه وادانى مفاتيح الصيدليه وقاللى هتقدر تشيل لواحدك الشغل يا رجب قلت انا اصلا كنت بعمل كل حاجه قال طيب انت هتبقى مسئول ادامى عن كل شى لحد منشوف حد يساعدك طول النهار زى مكنت مع المرحوم مكنتش مصدق والفار اللي كان بيلعب في عبي راح لحاله ... وكنت فرحان اوى مشى الدكتور ورجعت على بيت عم فايز دخلت وعزيت مراته وهى كانت عارفانى مش عارف ازاى مع انها عمرها مجت الاجزخانه روحت وانا مش مصدق حالى نمت وصحيت بدرى فتحت الاجزحانه لوحدى بدرى عن الميعاد نضفتها تنضيفه محصلتش ولمعت البتارين ومسحت الارضيه والمكتب بتاع الدكتور محمود وصل الدكتور بدرى على غير العاده انبسط من النضافه وجت كذا روشته صرفتها وعملت كشف النواقص ووريتهوله مشى وهو مبسوط على الضهر جه راجل ومعاه عيل صغير عاوز حقنة دخلته اديتهاله وربنا رزق كنت فرحان اوى بالفلوس اللى بتيجى كده وعلى العصر جت ابله صباح وهى بتترحم على عم فايز المهم على المغرب كان جه اتنين خدوا حقن وكنت فرحان وانا بقفل الصيديله جت بنت صغيره تقول الحاجه ام ابراهيم بتقول فيه حد بيدى حقن مكان عم فايز قلت اه انا يا شاطره ردت وقالت طيب تعالى معايا رحت مع البنت بيت الحاج ابوحسن البقال راجل غنى وعنده بقاله كبيره دخلتنى البنت اوضه الجلوس قعدت دخلت الحاجه لابسه جلبيه بيتى واسعه وطرحه مغطيه بيها شعرها ... معديه الخمسين بيضه تخينه طيزها بتتحرك يمين وشمال وهى بتمشى سلمت وقعدت وقالتلى اسمك ايه يابنى قلت رجب يا خالتى الحاجه قالت انت صغير اوى يا رجب قلت لا انا شكلى كده انا عندى 22 سنه ضحكت وقالت دنا كنت فاكرا مبلغتش انكسفت وبصيت فى الارض الخدامه جابت الحقنه وكبايه لموناته مليت الحقنه ومسكت القطنه جت الحاجه ووقفت ادامى ورفعت الجلبيه كانت لابسه بنطلون واسع ولباس شورت لبنى نزلت اللباس من الجنب بانت كل فلقتها اليمين ونص الشمال شفت خط طيزها اللى فى النص كنت هنهبل لمست طيزها ومسحتها بالقطنه كانت ناعمه زى الحرير وطريه زى السفنج ضربت الحقنه قالت اى ى ى دنتنى حاطط ايدى على فلقتها لحد مسحبت الابره من طيزها واعدت امسح نقطه الدم بالقطنه جامد علشان اشوف طيز خالتى الحاجه وهى بتتهز وهى بتقول ايدك خفيفه قلت بالشفا قالت ابقى تعالى كل يوم لحد الحقن متخلص استادنت ومرضيتش اخد فلوس قلتلها نتحاسب فى الاخر نزلت وانا حاسس بفرحه من الرزقه اللى ربنا فتحهالى وفرحان اكترمن الطياز اللى همتع عينى بيها
خلاص ثبت نفسى فى الشغل وبقى الدكتور مسلمنى كل حاجه وجابلى بنت تشتغل معايا من الصبح لبليل معاها دبلوم تجاره اسمها صفاء كانت قصيره بس اطول منى وحلوه وجسمها ضعيف بقيت انا الريس اللى معاه المفاتيح وابله صباح كانت بتيجى نص يوم زى الاول خلاص بقالى زباين واكتر حد كنت فرحان انه جه ياخد حقنه هي بخيته بتاعت الفراخ دخلت فى يوم الضهر وسلمت عليا كانت عرفاتى طبعا وانا رحبت بيها وفاكر لما عم فايز كان بيقرصها من بزها كل مره.. دخلت المعمل بس من وقفتها كانت مستهيفانى كانى عيل صغير قدامها رفعت الجلبيه كانت لابسه كلسون صوف مبين كل حجم الطيز الرهيب ونزلت الكلسون والكلوت الاصفر اللى كانت لبساه وكانت مدككه له استك وباين الاستك من قطع فى الكلوت نزلت خالص شفت كل الطيظ ووقفت عادى كده مسحت فلقه طيزها كويس اتهزت زى البالوظه ورحت ضربها فى لحم طيزها قالت اى اى وضغط على الحقنه براحه وايدى التانيه سنده على البنطلون المقلوع وبضهر ايدى بضغط على طيزها من النص ادام خرم طيزها من بره خلصت الحقنه ومسحت جامد ورحت دافس القطنه بين فلقتين طيزها يعنى بعبوص صغير ورحت طالع قبل ملاحظ رد فعلها وانا بقول بالشفا اتعاملت معاها بجرأه لان فايز كان بيبعصها ويقرصها في بزها وهي كانت بتضحك ..خرجت وهى طلعت بس نظره عنيها بتضحك وراحت مده ايديها بالقطنه اللى انا حطيتها فى طيزها وقالت نسيت دى جوه علشان المره اللى جايه وجت تدينى فلوس حلفت منا واخد وقلتلها متتعبيش نفسك يا خاله بخيته اجيلك البيت بعد مقفل الصيدليه احسن اديكى الحقنه هناك قالت بس نتعبك قلت تعبك راحه قالت هو انت منين عرفتها كل ظروفى فقالت يعنى مفيش حد يطبخلك قلت مقضيها فول وطعميه و**** يا خاله.... قالت خلاص بكره تعالى اعشيك لما تيجى تدينى الحقنه .....الخاله بخيته كانت بياض بحمار وشها حلو بس عنيها جاحظه شويه بس جسم شديد اوى طيز كبيره كانت ارمله وعندها بنتين متجوزين وكانت ساكنه فى المساكن الشعبيه يعنى سهل ادخل واطلع من غير محد يا خد باله وبعد شويه دخلت ست تصرف روشته وكان فيها حقن قالت ممكن الابله تدينى الحقنه بتشاور على ابله صباح ردت انا مبعرفش رجب هو اللى بيعرف قالت لا متشكره بعد ممشيت ردت ابله صباح وقالت مستصغراك يا رجب قلت بس اعمل ايه يا ابله كل الناس فاكرانى عيل صغير قالت ولا يهمك بص يا رجب هات مكنه حلاقه وانت فى البيت اقعد احلق دقنك ممكن تتقل قلتلها و**** فكره يا ابله شويه ورجعت الابله المكسوفه وقالت خلاص ممكن تدينى الحقنه اصل مش لاقيه ست قلتلها اتفضلى دخلت ومليت الحقنه رفعت جلبيتها السوده مكنتش لابسه بنطلون قلت يمكن ده اللى كاسفها كنت اول مره اشوف وراك من فوق لتحت كانت وسط مش تخينه ملفوفه خمريه ولابسه كلوت اسود زى اللى بنشوفه فى التليفزيون مش اللبسه اللى بشوفها على بخيته ولا ام ابراهيم مرات ابوحسن البقال كانت ست باين عليها مدرسه موظفه نزلت حته صغيره اوى من الكلوت قلت يا ابله كده مش هعرف اديكى الحقنه قالت معلش اصلى بخاف من الحقن قلت متخفيش مش هوجعك نزلت لنص طيزها مسحت بالسبرتوا وضربت الحقنه وضغط براحه وطلعتها وانا بملى عينيا من وراكها وطيزها الحلوه قلت بالشفا شكرتنى وقالت انت شاطر متوجعتش طلعت فلوس يمكن ضعف اللى باخده من اى واحده قلتلها خلى يا ابله اصرت واخدتهم وانا مبسوط وهى خارجه قالت ممكن اخد تليفون الصيدليه علشان لو احتجت حقنه تديهالى فى البيت قلت طبعا تحت امرك يا ابله وحرجت وانا ببص على جسمها اللى بيتحرك فى الجلبيه السوده اللى كان عريان ادام رجب الغلبان من دقيقه وحسيت ان حظى حلو الدنيا بدات تضحكلى
تانى يوم عدى زى كل يوم الشغل عادى دخل راجلين اخدو حقن والشغل كان كويس والبت صفاء شاطره وبتسمع الكلام قفلت الصيدليه وروحت غيرت هدومى ورحت على بيت بخيته بتاعت الفراخ خبط على الباب فتح عيل صغير لسه عاوز اتكلم لقيتها بتقول اتفضل دخلت لقيت البيت مكركب طلعت من المطبخ ايدها مبلوله وقالت معلش واحده زبونه عندى بعتتلى دكرين بط انضفهم من الريش ومقدرتش ارفضها انت عارف ده شغل قلت خلاص اجى وقت تانى قالت ومين ياكل الملوخيه دنا عملت كل حاجه هى نص ساعه واكون معاك ولفت وجابت كرسى خشب وحططه قدام باب المطبخ وقالت اقعد بس ....قعدت وهى دخلت بهدومها المبلوله وطيزها الكبيره زى مقطوره العربيه النقل بتتحرك يمين وشمال قعدت على كرسى خشب واطى ودخلت الجلبيه المبلوله بين وركها وهى بتوطى علشان تقعد بزازها الكبيره بانت من فتحة الجلبيه المفتوحه انا اول مره من زمان زبى يقف ووشى احمر حتى خاله بخيته قالت مالك وشك احمر كده قلت لا ابدا قعدت تتكلم على عم فايز وقالت ان كانت معاملته وحشه وعليه فلوس وكلام زى كده انا كل تركيزى على رجليها خلصت البط واخده الولد الصغير اللى فتحتلى الباب وقالت تعالى اتفضل قعدت فى الصاله وهى قالت هستحمه 5 دقايق وهحط الاكل قلتلها انا مش ورايا حاجه ولسه مش جعان اوى دخلت الحمام وسمعت صوت الميا وانا قاعد كنت شايف باب الحمام لحظت ان فيه حته مكسوره مطرح كالون قديم قلعت الشبشب ورحت على على طرطيف صوابعى وبصيت كان قلبى هيقف شفتها ملط وضهرها ليه كانت قاعده على كرسى بلاستيك صغير وشايف طيزها البيضه الكبيره طالعه من الكرسى والصابون نازل على ضهرها قلبى كان بيدق بصوت عالى كنت مستنى تقف على شان اشوفها كلها على بعضها وهى عريانه وشويه وقامت مقدرتش اتحمل المنظر كانت طيز كبيره اوى والميا نازله عليها وايدها بتدخل فى طيزها علشان تنضفها والهزهزه بتاعت طيزها وهى بتترجرج لفت بوشها ناحيتى انا رجعت لوره بسرعه وجريت على الكنبه وقعدت انا قلت لنفسى ايه الهبل ده هى مش ممكن تشوفنى لكن من خوفى وعبطى جريت صوت الميا وقف تبقى خلصت رجعت تانى ابوص من كسر الباب لقيتها واقفه بتنشف نفسها وبدات تلبس السنتيانه وجت تلبس اللباس كان ابيض وكبير شورت وقبل متلبسه حطت بين رجليها على كسها بالضبط حته قماشه نضيفه مش عارف ليه مكنتش شايف كسها كنت شايف وراكها وسوتها كسها كان مستخبى لبست جلبيتها رجعت بسرعه ولبست الشبشب وقعدت طلعت من الحمام وقالت معلش يا رجب اتاخرت عليك قلت ابدا لا تاخير ولا حاجه جت وريحة الصابون فايحه منها ودخلت على المطبخ وسمعتها بتسخن الاكل وكان اكل بشوات مكنتش اكلت من زمان زيه كان ملوخيه ورز وفراخ وسلطه اكلت كتير وهى كانت بتاكلنى فى بقى وانا من حلاوه الاكل مكنتش حاسس باللى بتعمله والدلع اللى بتدلعه ليه اكلت وقمت غسلت ايدى قعدت جابت الشاى وقالت كل شويه هعملك اكله زى كده قلت معقوله هو انا ممكن اكل كده تانى قالت من عينيه شربت الشاى وقعدت تكلمنى عن عيالها .... الساعه عدت 11 قلتلها هاتى الحقنه غلشان الوقت اتاخر قامت بطيزها الكبيره اللى زى الملبن ورجعت مليت الحقنه ووقفت ورحتلها قامت رفعت الجلبيه لقيت كلوت احمر من الحلوين الصغيرين وكان داخل جوه طيزها كمان انا استغربت لانى شفتها لابسه كلوت ابيض من الكبير اللى شكله يقرف نزلت الكلوت مسكت الطيز المهلبيه ومسحتا بالسبرتو وضربت الحقنه وادتهالها بالراحه شويه شويه ولقيتها بتقول متحطش القطنه تانى عندك علشان السبرتو بيحرقنى انا معرفتش ارد طلعت الحقنه ومسحت طيزها وقلتلها بالشفا قالت ايدك خفيفه ولفت ايدها تدعك فى الحقنه وهى بتدعك طيزها بتتهز بشكل يموت يهبل يخلى الواحد يشد شعره قعدت وهى رفعت هدومها وقالت اقعد شويه لسه يدرى قعدت وقعدت تسالنى عن اهلى وبلدنا وعرفت ان عمرها 39 سنه بس .....قلت تبانى اكبر من كده قالت من الشقى انا بشتغل من وانا عندى 15 سنه قلتلها اجيلك تانى امتى علشان الحقنه قالت يوم بعد يوم قلتلها متكلفيش نفسك تانى كفايه الشاى قالت تكلفه ايه انا بعتبرك واحد من العيله مشيت وكنت شايف فى عنيها شوق وحخيبة امل بس انا مكنش فاهم حاجه ولا اعرف الراجل والست بيعملوا ايه علشان يبقى عندهم عيال مشيت والشارع فاضى يا ترى بخيته ليه غيرت لباسها مع ان التانى ساترها اكتر ليه لبست الاحمر الضيق اللى مبين كل حاجه روحت وانا حاسس انى حمار
اه حمار
انا رجب خريخ دبلوم تمريض من بلد فلاحين صغيره في الشرقيه ابويا مات وانا عندي خمس سنين امي اتجوزت وخفت من جوز امي اللي هو كمان فلاح غلبان طول عمري بشتغل علشان اصرف واساعد في البيت امي انا اخر واحد بتفكر فيه في البيت لكن انا اخدت علي كده بعد الدبلوم مدخلتش الجيش لانى قصير اوي وكمان شكلي زي العيل الصغير
مفيش ولا شعره في جسمي ولا فى وشي الناس بتفتكرني عيل صغير في اعدادي بعد الدبلوم لفيت علي كل المستشفيات ادور علي شغل تمرجي لكن مش بيشغلوا دبلوم تمريض لفيت ودورت لحد مرجلي ورمت وفي الاخر لقيت شغل في اجزخانه الدكتور محمود ... فرحت اوي بالشغل اللي ماسك كل حاجه في الصيدليه كان عم فايز من اول يوم كان بيشخط ويعلي صوته علي الفاضي والمليان وانا بستحمل وساكت وكانت ابله صباح بتشتغل من العصر لبليل كانت كانت ست موظفه ونضيفه وزي الهانم وكانت بتعاملنى كويس ولما عم فايز بيبهدلنى كانت بطيب خاطري كانت فيه ستات ورجاله كتير بيدخلوا ياخدوا حقن وانا ببص علي الستات واقول امتى انا اللي ادى الستات حقن وكمان رزقتها حلوه وانا كنت بعض في الاسفلت من الفقر والحوجه وفي يوم عم فايز راح يدى زبون حقنه في بيته وجت ست كبيره سالت علي عم فايز عاوزه حقنه عضل ابله صباح قالت اديهالها يا رجب الست بصت ليا وقالت هو بيعرف ده واد صغير ردت ابله صباح وقالت ده شاطر وايده خفيفه دخلت الست المعمل وانا مليت الحقنه ورحت علي الست وانا قلبي بيدق كنت عمري مديت حقنه لست غير امي اللي طيزها متفرقش اي ححاجه عن طيز جوز امي رفعت الست الجلبيه السوده وكانت لابسه بنطلون كستور تحت الجلبيه نزلت بنطلونها ولباسها من الجنب كانت طيزها بيضه وعريضه دهنت الطيز بالسبرتو ومسكت الفلقه وضربت الحقنه وضغط بالراحه علي شان مخلصش وقربت وشي من طيز الوليه علشان اشم رحيتها خلصت الحقنه ومسحت طيز الوليه تانى جامد وكنت هموت من المتعه وانا شايف طيزها بتتهز زي المهلبيه خرجت الست وادتني جنيه فرحت بيه اوي وقلت لو كل يوم ربنا رزقني بكام جنيه من الحقن مش كنا عدينا الفقر رجع عم فايز ولما عرف انى اديت حقنه لزبونه قلب الدنيا وقعد يزعق وقال لو عملتها تاني هطردك من الجزخانه واخد الجنيه كمان انا مفتحتش بقي بكلمه ولقيت ابله صباح بتطبطب عليا وبتقول معلش يا رجب بكره ربنا يفرجها نضفت الاجزخانه وقفلت وروحتعدي كام اسبوع وعن طريق ابله صباح عرفت ااجر اوضه فوق سطوح بيت جنب الصيدليه واخيرا اترحمت من ركوب العجله ساعتين كل يوم وكمان ارتحت من نق جوز امي عليا اللي كنت بديله كل رزقي وياريت كان عاجبه فرحت اوي بالاوضه كان فيها حمام صغير وكنت بستحمه بالكوز علشان مفيهاش دش يا دوب حنفيه وكبنيه بلدي عدت الايام شكل بعضها كل يوم بحاول اتقرب من عم فايز وهو راجل شراني مفيش فايده فيه كنت بعمل كل الشغل لوحدي ولما ست حلوه بتيجي تاخد حقنه كنت ابص عليها من جنب الستاره بتاعت المعمل وكنت بعد مخلص الشغل اروح اقعد علي القهوه واتعلمت اشرب الشيشه علشان يبقي شكلي زي الرجاله واتعرفت لي كذا واحد من سني وكنت دايما اقعد معاهم احكي واشكيلهم وجعي وكان صبحي اكتر واحد بحب اقعد معاه بس صبحي كان طويل وشكله يملي العين وكان علي طول يحكيلي انه بينيك كل اسبوع بنت وكان مظبط نفسه مع البنات اللي بيشتغلوا في المحلات وانا بسمع منه وزبي يقف واقول دنا بحلم انى ادى ست حقنه وصبحي كل يوم مع بت او مره ويقوللي بيعمل ايه لما بينيكها هو انا هدني كده علي طول وكنت اروح انام في فرشتي وانا بحلم امتي هكون راجل او حتي امتي النسوان هتشوفني راجل بعد كام سهر من الزل في الاجزخانه عملت جمعيه وقبضتها اول مره امسك 300 جنيه مكنتش مصدق وكنت محتار اعمل بيهم ايه يومها مش جالي نوم من الفرحه يا دوب ساعتين بعد الفجر نزلت في معادي استنيت ادام الاجزخانه لحد عم فايز يوصل يديني المفتاح علشان افتح استنيت لحد الساعه عشره ودي مش بعاده قلت يكون الراجل عيان او راحت عليه نومه كنت عارف بيته رحت علي بيته لقيت الشارع مقفول وفي ناس كتير قدام البيت دخلت في وسط الزحمه وسالت علي عم فايز ردت عليا واحده ست وقالت البقيه في حياتك يا بني انا سمعت الكلمه وقلبي نزل في رجليا وبعدين طار في السما من الفرحه خفت يبان علي وشى الفرحه فكتمت الفرحه في قلبي وقلت لنفسي اهدي يا رجب يمكن الدكتور محمود يجيب واحد تاني زي فايز يطبق علي نفسي قلت لازم اثبت نفسي ادام الدكتور حتي لو كانت عنده نيه يجيب حد غيري
رجب 2
قضيت اليوم كله فى العزا لحد بليل جه الدكتور محمود وهو ماشى وصلته لحد العربيه مد ايده فى جيبه وادانى مفاتيح الصيدليه وقاللى هتقدر تشيل لواحدك الشغل يا رجب قلت انا اصلا كنت بعمل كل حاجه قال طيب انت هتبقى مسئول ادامى عن كل شى لحد منشوف حد يساعدك طول النهار زى مكنت مع المرحوم مكنتش مصدق والفار اللي كان بيلعب في عبي راح لحاله ... وكنت فرحان اوى مشى الدكتور ورجعت على بيت عم فايز دخلت وعزيت مراته وهى كانت عارفانى مش عارف ازاى مع انها عمرها مجت الاجزخانه روحت وانا مش مصدق حالى نمت وصحيت بدرى فتحت الاجزحانه لوحدى بدرى عن الميعاد نضفتها تنضيفه محصلتش ولمعت البتارين ومسحت الارضيه والمكتب بتاع الدكتور محمود وصل الدكتور بدرى على غير العاده انبسط من النضافه وجت كذا روشته صرفتها وعملت كشف النواقص ووريتهوله مشى وهو مبسوط على الضهر جه راجل ومعاه عيل صغير عاوز حقنة دخلته اديتهاله وربنا رزق كنت فرحان اوى بالفلوس اللى بتيجى كده وعلى العصر جت ابله صباح وهى بتترحم على عم فايز المهم على المغرب كان جه اتنين خدوا حقن وكنت فرحان وانا بقفل الصيديله جت بنت صغيره تقول الحاجه ام ابراهيم بتقول فيه حد بيدى حقن مكان عم فايز قلت اه انا يا شاطره ردت وقالت طيب تعالى معايا رحت مع البنت بيت الحاج ابوحسن البقال راجل غنى وعنده بقاله كبيره دخلتنى البنت اوضه الجلوس قعدت دخلت الحاجه لابسه جلبيه بيتى واسعه وطرحه مغطيه بيها شعرها ... معديه الخمسين بيضه تخينه طيزها بتتحرك يمين وشمال وهى بتمشى سلمت وقعدت وقالتلى اسمك ايه يابنى قلت رجب يا خالتى الحاجه قالت انت صغير اوى يا رجب قلت لا انا شكلى كده انا عندى 22 سنه ضحكت وقالت دنا كنت فاكرا مبلغتش انكسفت وبصيت فى الارض الخدامه جابت الحقنه وكبايه لموناته مليت الحقنه ومسكت القطنه جت الحاجه ووقفت ادامى ورفعت الجلبيه كانت لابسه بنطلون واسع ولباس شورت لبنى نزلت اللباس من الجنب بانت كل فلقتها اليمين ونص الشمال شفت خط طيزها اللى فى النص كنت هنهبل لمست طيزها ومسحتها بالقطنه كانت ناعمه زى الحرير وطريه زى السفنج ضربت الحقنه قالت اى ى ى دنتنى حاطط ايدى على فلقتها لحد مسحبت الابره من طيزها واعدت امسح نقطه الدم بالقطنه جامد علشان اشوف طيز خالتى الحاجه وهى بتتهز وهى بتقول ايدك خفيفه قلت بالشفا قالت ابقى تعالى كل يوم لحد الحقن متخلص استادنت ومرضيتش اخد فلوس قلتلها نتحاسب فى الاخر نزلت وانا حاسس بفرحه من الرزقه اللى ربنا فتحهالى وفرحان اكترمن الطياز اللى همتع عينى بيها
خلاص ثبت نفسى فى الشغل وبقى الدكتور مسلمنى كل حاجه وجابلى بنت تشتغل معايا من الصبح لبليل معاها دبلوم تجاره اسمها صفاء كانت قصيره بس اطول منى وحلوه وجسمها ضعيف بقيت انا الريس اللى معاه المفاتيح وابله صباح كانت بتيجى نص يوم زى الاول خلاص بقالى زباين واكتر حد كنت فرحان انه جه ياخد حقنه هي بخيته بتاعت الفراخ دخلت فى يوم الضهر وسلمت عليا كانت عرفاتى طبعا وانا رحبت بيها وفاكر لما عم فايز كان بيقرصها من بزها كل مره.. دخلت المعمل بس من وقفتها كانت مستهيفانى كانى عيل صغير قدامها رفعت الجلبيه كانت لابسه كلسون صوف مبين كل حجم الطيز الرهيب ونزلت الكلسون والكلوت الاصفر اللى كانت لبساه وكانت مدككه له استك وباين الاستك من قطع فى الكلوت نزلت خالص شفت كل الطيظ ووقفت عادى كده مسحت فلقه طيزها كويس اتهزت زى البالوظه ورحت ضربها فى لحم طيزها قالت اى اى وضغط على الحقنه براحه وايدى التانيه سنده على البنطلون المقلوع وبضهر ايدى بضغط على طيزها من النص ادام خرم طيزها من بره خلصت الحقنه ومسحت جامد ورحت دافس القطنه بين فلقتين طيزها يعنى بعبوص صغير ورحت طالع قبل ملاحظ رد فعلها وانا بقول بالشفا اتعاملت معاها بجرأه لان فايز كان بيبعصها ويقرصها في بزها وهي كانت بتضحك ..خرجت وهى طلعت بس نظره عنيها بتضحك وراحت مده ايديها بالقطنه اللى انا حطيتها فى طيزها وقالت نسيت دى جوه علشان المره اللى جايه وجت تدينى فلوس حلفت منا واخد وقلتلها متتعبيش نفسك يا خاله بخيته اجيلك البيت بعد مقفل الصيدليه احسن اديكى الحقنه هناك قالت بس نتعبك قلت تعبك راحه قالت هو انت منين عرفتها كل ظروفى فقالت يعنى مفيش حد يطبخلك قلت مقضيها فول وطعميه و**** يا خاله.... قالت خلاص بكره تعالى اعشيك لما تيجى تدينى الحقنه .....الخاله بخيته كانت بياض بحمار وشها حلو بس عنيها جاحظه شويه بس جسم شديد اوى طيز كبيره كانت ارمله وعندها بنتين متجوزين وكانت ساكنه فى المساكن الشعبيه يعنى سهل ادخل واطلع من غير محد يا خد باله وبعد شويه دخلت ست تصرف روشته وكان فيها حقن قالت ممكن الابله تدينى الحقنه بتشاور على ابله صباح ردت انا مبعرفش رجب هو اللى بيعرف قالت لا متشكره بعد ممشيت ردت ابله صباح وقالت مستصغراك يا رجب قلت بس اعمل ايه يا ابله كل الناس فاكرانى عيل صغير قالت ولا يهمك بص يا رجب هات مكنه حلاقه وانت فى البيت اقعد احلق دقنك ممكن تتقل قلتلها و**** فكره يا ابله شويه ورجعت الابله المكسوفه وقالت خلاص ممكن تدينى الحقنه اصل مش لاقيه ست قلتلها اتفضلى دخلت ومليت الحقنه رفعت جلبيتها السوده مكنتش لابسه بنطلون قلت يمكن ده اللى كاسفها كنت اول مره اشوف وراك من فوق لتحت كانت وسط مش تخينه ملفوفه خمريه ولابسه كلوت اسود زى اللى بنشوفه فى التليفزيون مش اللبسه اللى بشوفها على بخيته ولا ام ابراهيم مرات ابوحسن البقال كانت ست باين عليها مدرسه موظفه نزلت حته صغيره اوى من الكلوت قلت يا ابله كده مش هعرف اديكى الحقنه قالت معلش اصلى بخاف من الحقن قلت متخفيش مش هوجعك نزلت لنص طيزها مسحت بالسبرتوا وضربت الحقنه وضغط براحه وطلعتها وانا بملى عينيا من وراكها وطيزها الحلوه قلت بالشفا شكرتنى وقالت انت شاطر متوجعتش طلعت فلوس يمكن ضعف اللى باخده من اى واحده قلتلها خلى يا ابله اصرت واخدتهم وانا مبسوط وهى خارجه قالت ممكن اخد تليفون الصيدليه علشان لو احتجت حقنه تديهالى فى البيت قلت طبعا تحت امرك يا ابله وحرجت وانا ببص على جسمها اللى بيتحرك فى الجلبيه السوده اللى كان عريان ادام رجب الغلبان من دقيقه وحسيت ان حظى حلو الدنيا بدات تضحكلى
تانى يوم عدى زى كل يوم الشغل عادى دخل راجلين اخدو حقن والشغل كان كويس والبت صفاء شاطره وبتسمع الكلام قفلت الصيدليه وروحت غيرت هدومى ورحت على بيت بخيته بتاعت الفراخ خبط على الباب فتح عيل صغير لسه عاوز اتكلم لقيتها بتقول اتفضل دخلت لقيت البيت مكركب طلعت من المطبخ ايدها مبلوله وقالت معلش واحده زبونه عندى بعتتلى دكرين بط انضفهم من الريش ومقدرتش ارفضها انت عارف ده شغل قلت خلاص اجى وقت تانى قالت ومين ياكل الملوخيه دنا عملت كل حاجه هى نص ساعه واكون معاك ولفت وجابت كرسى خشب وحططه قدام باب المطبخ وقالت اقعد بس ....قعدت وهى دخلت بهدومها المبلوله وطيزها الكبيره زى مقطوره العربيه النقل بتتحرك يمين وشمال قعدت على كرسى خشب واطى ودخلت الجلبيه المبلوله بين وركها وهى بتوطى علشان تقعد بزازها الكبيره بانت من فتحة الجلبيه المفتوحه انا اول مره من زمان زبى يقف ووشى احمر حتى خاله بخيته قالت مالك وشك احمر كده قلت لا ابدا قعدت تتكلم على عم فايز وقالت ان كانت معاملته وحشه وعليه فلوس وكلام زى كده انا كل تركيزى على رجليها خلصت البط واخده الولد الصغير اللى فتحتلى الباب وقالت تعالى اتفضل قعدت فى الصاله وهى قالت هستحمه 5 دقايق وهحط الاكل قلتلها انا مش ورايا حاجه ولسه مش جعان اوى دخلت الحمام وسمعت صوت الميا وانا قاعد كنت شايف باب الحمام لحظت ان فيه حته مكسوره مطرح كالون قديم قلعت الشبشب ورحت على على طرطيف صوابعى وبصيت كان قلبى هيقف شفتها ملط وضهرها ليه كانت قاعده على كرسى بلاستيك صغير وشايف طيزها البيضه الكبيره طالعه من الكرسى والصابون نازل على ضهرها قلبى كان بيدق بصوت عالى كنت مستنى تقف على شان اشوفها كلها على بعضها وهى عريانه وشويه وقامت مقدرتش اتحمل المنظر كانت طيز كبيره اوى والميا نازله عليها وايدها بتدخل فى طيزها علشان تنضفها والهزهزه بتاعت طيزها وهى بتترجرج لفت بوشها ناحيتى انا رجعت لوره بسرعه وجريت على الكنبه وقعدت انا قلت لنفسى ايه الهبل ده هى مش ممكن تشوفنى لكن من خوفى وعبطى جريت صوت الميا وقف تبقى خلصت رجعت تانى ابوص من كسر الباب لقيتها واقفه بتنشف نفسها وبدات تلبس السنتيانه وجت تلبس اللباس كان ابيض وكبير شورت وقبل متلبسه حطت بين رجليها على كسها بالضبط حته قماشه نضيفه مش عارف ليه مكنتش شايف كسها كنت شايف وراكها وسوتها كسها كان مستخبى لبست جلبيتها رجعت بسرعه ولبست الشبشب وقعدت طلعت من الحمام وقالت معلش يا رجب اتاخرت عليك قلت ابدا لا تاخير ولا حاجه جت وريحة الصابون فايحه منها ودخلت على المطبخ وسمعتها بتسخن الاكل وكان اكل بشوات مكنتش اكلت من زمان زيه كان ملوخيه ورز وفراخ وسلطه اكلت كتير وهى كانت بتاكلنى فى بقى وانا من حلاوه الاكل مكنتش حاسس باللى بتعمله والدلع اللى بتدلعه ليه اكلت وقمت غسلت ايدى قعدت جابت الشاى وقالت كل شويه هعملك اكله زى كده قلت معقوله هو انا ممكن اكل كده تانى قالت من عينيه شربت الشاى وقعدت تكلمنى عن عيالها .... الساعه عدت 11 قلتلها هاتى الحقنه غلشان الوقت اتاخر قامت بطيزها الكبيره اللى زى الملبن ورجعت مليت الحقنه ووقفت ورحتلها قامت رفعت الجلبيه لقيت كلوت احمر من الحلوين الصغيرين وكان داخل جوه طيزها كمان انا استغربت لانى شفتها لابسه كلوت ابيض من الكبير اللى شكله يقرف نزلت الكلوت مسكت الطيز المهلبيه ومسحتا بالسبرتو وضربت الحقنه وادتهالها بالراحه شويه شويه ولقيتها بتقول متحطش القطنه تانى عندك علشان السبرتو بيحرقنى انا معرفتش ارد طلعت الحقنه ومسحت طيزها وقلتلها بالشفا قالت ايدك خفيفه ولفت ايدها تدعك فى الحقنه وهى بتدعك طيزها بتتهز بشكل يموت يهبل يخلى الواحد يشد شعره قعدت وهى رفعت هدومها وقالت اقعد شويه لسه يدرى قعدت وقعدت تسالنى عن اهلى وبلدنا وعرفت ان عمرها 39 سنه بس .....قلت تبانى اكبر من كده قالت من الشقى انا بشتغل من وانا عندى 15 سنه قلتلها اجيلك تانى امتى علشان الحقنه قالت يوم بعد يوم قلتلها متكلفيش نفسك تانى كفايه الشاى قالت تكلفه ايه انا بعتبرك واحد من العيله مشيت وكنت شايف فى عنيها شوق وحخيبة امل بس انا مكنش فاهم حاجه ولا اعرف الراجل والست بيعملوا ايه علشان يبقى عندهم عيال مشيت والشارع فاضى يا ترى بخيته ليه غيرت لباسها مع ان التانى ساترها اكتر ليه لبست الاحمر الضيق اللى مبين كل حاجه روحت وانا حاسس انى حمار
اه حمار