Heart_Of_Dick
07-08-2018, 04:17 AM
كيف تصنع حبيبتك
الرجل حاجة اساسية اوى فى موضوع الحب ده
ولو مزاجه مش رايق .. ولاننا فى مجتمع ذكورى مفاهيمه غلط
الحياة بتتخرب والبيت شمعته تنطفى
انا مع المجتمعات الذكورية .. بس الذكورية اللى بتصنع النساء مش اللى بتسوقهم .. وده مش موضوعنا
اى ذكر وصل لسن بدا فيه يفكر فى الجنس الاخر
على حسب فكره ومدى عقليته بيتصنف نوع من تلاته
نوع همه كله شكل الست وجمالها
ونوع بيتخيل الشكل بالاضافة للمشاعر والاحاسيس اللى عايش فيها
أما الثالث بيركز فى شكل الحياة اللى هتكون بينه وبين شريكته ويبدا يرسمها ويرتب محطاتها وخطواتها
النوع الثالث ده هو اكثرهم قدرة على صناعة الحب
الحب زيه زى اى نوع من المشاعر والاحاسيس المتبادله
بيجى علينا وقت ونمل منه لان نفس كلامنا وحركتنا بتتكرر دون تجديد
والتجديد عاوز تفكير والتفكير عاوز عقل ووقت .. وده دايما سبب مشاكلنا العقل مش واعى بدجة كافيه والوقت دايما بنضيعه بدون حساب
المهم
تعالو نكشف النوع الاول
بيجى واحد يعجب ببنت لانه شايفها شبه الصورة اللى فى خيالة
مشكلته انه بيختار على حسب الشكل فقط
وبيرتبط بيها وممكن يلعب فيها شوية قبل الجواز على خفيف وهى تكون مبسوطة سواء بعد تمنع او قبول فورى ..
وبتجوزها ويبقى كل همه يفترس الجسم ده اللى عاش معاه فى خياله فترة مراهقته وما بعدها وكان بيأرق نومه ويبل فرشته .. وتلاقيه قبل الجواز يسمعها قصائد ويعيشها فى الجنة .. ويركبها الحصان الابيض ابو جنحات ..
أصله ليه عندها مصلحة .. وهى يا عينى بتصدق وتتوهم ان هو ده الحب .. وكل يوم بليل مكلمات كلها كلام يوقع الطير الهيمان من على الشجر
هو الواد مش قصدة يخدعها .. بس هو عنده هدف وشايف انه بيحققه
فبيستخدم كل الامكانيات المتاحة والمصطنعة فى تحقيق هدفه
وتعدى الايام ويبدا الملل
الملل بيجى لما الشهوة تتشبع والشبع يملكها وتبقى هى هى نفس الاكله حتى لو كانت لحمة بلدى ملبسة .. النفس بتقفل لما تعتاد على شيئ بدون تجديد .. .. واللى بيحصل انه بيبدا يبعد عنها شوية لانه شبع منها وكان هدفه كله من البداية الجسم او الجنس
وساعات تكون الجوازة صالونات واهو قبلها على شكل جسمعا المتين
وقالك اهو اغطى الوش والعب فى العش ... المشكلة بقى لما بيشبع من العش .. ويرجع للوش يقفل اكتر ويبدا يرجع بخياله تانى للصورة القديمة ويا يعيش مع خياله يا يبحث عن البديل فيه منهم اللى بيتجوز عليها وفيه منهم اللى بيخون ..
والمدام طبعا لما حست بالتغير بدات تشك .. ماله ايه اللى جراله
وهو ونصيبه .. يا تقطع عليه مره .. او لو مكانش مصاحب هتفضل تشك فيه لغاية ما يتنفخ منها وبروح يعرف عليها واحده عند
للاسف لا هوا ولا هى حبوا بعض اصلا .. ده كان حب وهمى وراه مصلحة .. والحب اسمى من كده
واحد صاحبى من ايام ثانوى كان بيوصفلنا البنت اللى هيتجوزها
كانه بيوصف واحده مخلوقة من ملبن وشيكولاته .. وفعلا لما اختار
اختار فرسة ( لامواخذة يا صاحبى ) وبعد قصة ما يسمى الحب دامت سنتين اتجوزو ... وبعد سنه بقو اكتر اتنين بيكرهو بعض على كوكب الارض
مشكلته انه نفخها اوى فى جمالها اللى مش بيشوف غيره
لغاية ما فرقعت فى وشه وبقت تستغل احتياجه لشيئ فيها
للتحكم فيه فاختلفو .. وبقو اعداء
وده مثال لشكل من اشكال الحب اللى بتقوده شهوة
.. اما صاحبنا اللى بيجمع بين الشكل .. والمشاعر والاحاسيس
تلاقيه مرهف الحس وقالب كيان البنت بشعر وكلام يطير العقل
وبيتكلم على نفسه كتير انه اللى هيرفعها فوق عند السحاب
ويسرح بيها وسط النجوم والافلاك .. والمزه ايه طايره معاه
وتلاقيها دايما باصة لفوق وتفضل سايباه يتكلم وهى ساكته ومنبهرة بالشخصية بنت الكلب الجامده دى اللى هتسعدها
ده بقى مشكلته انه بيحب نفسه
ولو البنت اللى مرتبط بيها دماغها مش شيه دماغه بيخلع منها
فتلاقى البنت قبل فترة الجواز تروح تعمل كل حاجة هو بيحبها ..
حتى لو هى مش بتحب تعمل كده .. بس بتحاول ترضيه علشان الامور تمشى .. وتروح على عش الزوجيه اللة صنعه فى خيالها من نسيج الكلام العزب والاحاسيس المرهفة
وهو يعيش الدور وهى تعيش الدور معاه ويتجوزو وبعد مده لما ياخدو على بعض اوى
كل واحد يبان حقيقته
هو شبع ومل من تكرار الكلام .. وهى زهقت من تمثيل الدور اللى مش دورها ولا كانت اصلا بتفهم فيه .. بس هو علشان اكل دماغها فى الاول سايرته .. واهو لجو بيبقى لذيذ بردو فى الاول وهما بيغنو لبعض فى مكلماتهم قبل الجواز
الحب زى الاكله اللى معموله بنفس
مقادير الحب ليها نسب دقيقة والمقادير اصلا لازم تكون كاملة
مينفعش تعمل ملوخية من غير تقلية .. اوعععع تبقى برسيم
يعنى ايه مفيش حاجة اسمها حب قبل الجواز ...
للاسف اه
الحب الحقيقى بيجى بعد الارتباط والصداقة طويلة الامد
او بعد مده ليست بالقصيرة او طويلة بعد الجواز
الحب صناعة .. علشان كده النوع الثالث يكسب
لانه خطط يصنع الحب الحقيقى اللى اساسه حاجة واحده
هى الصراحة
بيعيش على طبيعته معاها وبيديها حرية الاختيار يا تقبلها يا ترفضها
وكل حى يروح لحاله
النوع ده دايما هدفه يختار اللى يرتاح معاها فكريا
تحاوره وتنقده وينقدها بس بدون اختلاف وصراع
يبقى ملهوف انه يقابلها علشان يحكلها ويفضفضلها مش ملهوف علشان يمسك ايدها ولا يفك معاها بكلمتين سكس بروفا
ولو البنت اللى معاه طيبة وعقلها كبير وتعرف تحتويه ..
هيعيشو حياه فل اوى
ولو اتفقو هيبداو يخطتو سوا ازاى يطورو اسلوب حياتهم
وازاى هيستقلو عن بابا وماما ويبداو يعتمدو على نفسهم
اصل فيه رجاله ونسوان لامو اخذة
تلاقيهم مع اول مشكله تقابلهم بعد الجواز يجرو على مامى ودادى
وطبعا مامى ودادى بيخربوها اكتر .. كل واحد عنده عياله عزيزة عليه
اه يا عزيزة .. واحدة جارتنا اسمها مدام عزيزة كانت بتتحرش بيا وانا فى ابتدائى على السلم .. وتهرينى بوس وانا كنت عبيط مش فاهم .. ولما كبرت وفهمت عرفت انها كانت بتاعة عيال يا خسارة كنت بهرب منها وانا صغير .. مكنتش لسه حبيت البوس
المهم نسيبنا من عزيزة ونرجع للغريزة
انت غريزتك ايه ؟؟ فكر ولا مشاعر بس .. عايش عبد لقلبك وشهوتك
ولا راكنهم لوقتهم .. قاعد تخطط لحياتك وازاى هتعيش الجوازة بافل الخسائر.. ولا همك تدخل العش وخلاص ..
اصل التوافق بين اتنين مش سهل وخصوصا بعد انتهاء عصر سى السيد وامينه اللى كانت فيه المراة خاضعة اوى .. وكاتمه فى قلبها والتوافق كان تضحية من طرف واحد
دلوقتى البنات اتغيرت والولاد كمان
مشكلة اغلب الولاد والبنات فى العصر ده انهم مشافوش حب فى بيوت اهاليهم .. وهربو بيدورو على السعادة باى طريقة بدون رسم خريطة .. ونسو انهم متكونين من خليط من الصراعات وعدم الثقة
فبعد ما بتمر فترة العسل والبرطمان يفضى والنفس تجزع
مش بيدورو على البدبل .. وبتبدا الرواسب اللى جواهم تطلع ويبدا الصراع
الحب الحقيقى يا اخوانا بيجى بعد تعب ومجهود وتعاون ومواقف
الحب الحقيقى هو اخر محطات الحياة .. بنصنعه للمستقبل علشان نكمل مشوار حياتنا بيه
مينفعش يبقى اخر المشوار فراق او كراهية
لو كان فيه حاجة اسمها حب قبل الجواز كانت شفعتلنا .. لكننا عيشنا الوهم
متشكر
الرجل حاجة اساسية اوى فى موضوع الحب ده
ولو مزاجه مش رايق .. ولاننا فى مجتمع ذكورى مفاهيمه غلط
الحياة بتتخرب والبيت شمعته تنطفى
انا مع المجتمعات الذكورية .. بس الذكورية اللى بتصنع النساء مش اللى بتسوقهم .. وده مش موضوعنا
اى ذكر وصل لسن بدا فيه يفكر فى الجنس الاخر
على حسب فكره ومدى عقليته بيتصنف نوع من تلاته
نوع همه كله شكل الست وجمالها
ونوع بيتخيل الشكل بالاضافة للمشاعر والاحاسيس اللى عايش فيها
أما الثالث بيركز فى شكل الحياة اللى هتكون بينه وبين شريكته ويبدا يرسمها ويرتب محطاتها وخطواتها
النوع الثالث ده هو اكثرهم قدرة على صناعة الحب
الحب زيه زى اى نوع من المشاعر والاحاسيس المتبادله
بيجى علينا وقت ونمل منه لان نفس كلامنا وحركتنا بتتكرر دون تجديد
والتجديد عاوز تفكير والتفكير عاوز عقل ووقت .. وده دايما سبب مشاكلنا العقل مش واعى بدجة كافيه والوقت دايما بنضيعه بدون حساب
المهم
تعالو نكشف النوع الاول
بيجى واحد يعجب ببنت لانه شايفها شبه الصورة اللى فى خيالة
مشكلته انه بيختار على حسب الشكل فقط
وبيرتبط بيها وممكن يلعب فيها شوية قبل الجواز على خفيف وهى تكون مبسوطة سواء بعد تمنع او قبول فورى ..
وبتجوزها ويبقى كل همه يفترس الجسم ده اللى عاش معاه فى خياله فترة مراهقته وما بعدها وكان بيأرق نومه ويبل فرشته .. وتلاقيه قبل الجواز يسمعها قصائد ويعيشها فى الجنة .. ويركبها الحصان الابيض ابو جنحات ..
أصله ليه عندها مصلحة .. وهى يا عينى بتصدق وتتوهم ان هو ده الحب .. وكل يوم بليل مكلمات كلها كلام يوقع الطير الهيمان من على الشجر
هو الواد مش قصدة يخدعها .. بس هو عنده هدف وشايف انه بيحققه
فبيستخدم كل الامكانيات المتاحة والمصطنعة فى تحقيق هدفه
وتعدى الايام ويبدا الملل
الملل بيجى لما الشهوة تتشبع والشبع يملكها وتبقى هى هى نفس الاكله حتى لو كانت لحمة بلدى ملبسة .. النفس بتقفل لما تعتاد على شيئ بدون تجديد .. .. واللى بيحصل انه بيبدا يبعد عنها شوية لانه شبع منها وكان هدفه كله من البداية الجسم او الجنس
وساعات تكون الجوازة صالونات واهو قبلها على شكل جسمعا المتين
وقالك اهو اغطى الوش والعب فى العش ... المشكلة بقى لما بيشبع من العش .. ويرجع للوش يقفل اكتر ويبدا يرجع بخياله تانى للصورة القديمة ويا يعيش مع خياله يا يبحث عن البديل فيه منهم اللى بيتجوز عليها وفيه منهم اللى بيخون ..
والمدام طبعا لما حست بالتغير بدات تشك .. ماله ايه اللى جراله
وهو ونصيبه .. يا تقطع عليه مره .. او لو مكانش مصاحب هتفضل تشك فيه لغاية ما يتنفخ منها وبروح يعرف عليها واحده عند
للاسف لا هوا ولا هى حبوا بعض اصلا .. ده كان حب وهمى وراه مصلحة .. والحب اسمى من كده
واحد صاحبى من ايام ثانوى كان بيوصفلنا البنت اللى هيتجوزها
كانه بيوصف واحده مخلوقة من ملبن وشيكولاته .. وفعلا لما اختار
اختار فرسة ( لامواخذة يا صاحبى ) وبعد قصة ما يسمى الحب دامت سنتين اتجوزو ... وبعد سنه بقو اكتر اتنين بيكرهو بعض على كوكب الارض
مشكلته انه نفخها اوى فى جمالها اللى مش بيشوف غيره
لغاية ما فرقعت فى وشه وبقت تستغل احتياجه لشيئ فيها
للتحكم فيه فاختلفو .. وبقو اعداء
وده مثال لشكل من اشكال الحب اللى بتقوده شهوة
.. اما صاحبنا اللى بيجمع بين الشكل .. والمشاعر والاحاسيس
تلاقيه مرهف الحس وقالب كيان البنت بشعر وكلام يطير العقل
وبيتكلم على نفسه كتير انه اللى هيرفعها فوق عند السحاب
ويسرح بيها وسط النجوم والافلاك .. والمزه ايه طايره معاه
وتلاقيها دايما باصة لفوق وتفضل سايباه يتكلم وهى ساكته ومنبهرة بالشخصية بنت الكلب الجامده دى اللى هتسعدها
ده بقى مشكلته انه بيحب نفسه
ولو البنت اللى مرتبط بيها دماغها مش شيه دماغه بيخلع منها
فتلاقى البنت قبل فترة الجواز تروح تعمل كل حاجة هو بيحبها ..
حتى لو هى مش بتحب تعمل كده .. بس بتحاول ترضيه علشان الامور تمشى .. وتروح على عش الزوجيه اللة صنعه فى خيالها من نسيج الكلام العزب والاحاسيس المرهفة
وهو يعيش الدور وهى تعيش الدور معاه ويتجوزو وبعد مده لما ياخدو على بعض اوى
كل واحد يبان حقيقته
هو شبع ومل من تكرار الكلام .. وهى زهقت من تمثيل الدور اللى مش دورها ولا كانت اصلا بتفهم فيه .. بس هو علشان اكل دماغها فى الاول سايرته .. واهو لجو بيبقى لذيذ بردو فى الاول وهما بيغنو لبعض فى مكلماتهم قبل الجواز
الحب زى الاكله اللى معموله بنفس
مقادير الحب ليها نسب دقيقة والمقادير اصلا لازم تكون كاملة
مينفعش تعمل ملوخية من غير تقلية .. اوعععع تبقى برسيم
يعنى ايه مفيش حاجة اسمها حب قبل الجواز ...
للاسف اه
الحب الحقيقى بيجى بعد الارتباط والصداقة طويلة الامد
او بعد مده ليست بالقصيرة او طويلة بعد الجواز
الحب صناعة .. علشان كده النوع الثالث يكسب
لانه خطط يصنع الحب الحقيقى اللى اساسه حاجة واحده
هى الصراحة
بيعيش على طبيعته معاها وبيديها حرية الاختيار يا تقبلها يا ترفضها
وكل حى يروح لحاله
النوع ده دايما هدفه يختار اللى يرتاح معاها فكريا
تحاوره وتنقده وينقدها بس بدون اختلاف وصراع
يبقى ملهوف انه يقابلها علشان يحكلها ويفضفضلها مش ملهوف علشان يمسك ايدها ولا يفك معاها بكلمتين سكس بروفا
ولو البنت اللى معاه طيبة وعقلها كبير وتعرف تحتويه ..
هيعيشو حياه فل اوى
ولو اتفقو هيبداو يخطتو سوا ازاى يطورو اسلوب حياتهم
وازاى هيستقلو عن بابا وماما ويبداو يعتمدو على نفسهم
اصل فيه رجاله ونسوان لامو اخذة
تلاقيهم مع اول مشكله تقابلهم بعد الجواز يجرو على مامى ودادى
وطبعا مامى ودادى بيخربوها اكتر .. كل واحد عنده عياله عزيزة عليه
اه يا عزيزة .. واحدة جارتنا اسمها مدام عزيزة كانت بتتحرش بيا وانا فى ابتدائى على السلم .. وتهرينى بوس وانا كنت عبيط مش فاهم .. ولما كبرت وفهمت عرفت انها كانت بتاعة عيال يا خسارة كنت بهرب منها وانا صغير .. مكنتش لسه حبيت البوس
المهم نسيبنا من عزيزة ونرجع للغريزة
انت غريزتك ايه ؟؟ فكر ولا مشاعر بس .. عايش عبد لقلبك وشهوتك
ولا راكنهم لوقتهم .. قاعد تخطط لحياتك وازاى هتعيش الجوازة بافل الخسائر.. ولا همك تدخل العش وخلاص ..
اصل التوافق بين اتنين مش سهل وخصوصا بعد انتهاء عصر سى السيد وامينه اللى كانت فيه المراة خاضعة اوى .. وكاتمه فى قلبها والتوافق كان تضحية من طرف واحد
دلوقتى البنات اتغيرت والولاد كمان
مشكلة اغلب الولاد والبنات فى العصر ده انهم مشافوش حب فى بيوت اهاليهم .. وهربو بيدورو على السعادة باى طريقة بدون رسم خريطة .. ونسو انهم متكونين من خليط من الصراعات وعدم الثقة
فبعد ما بتمر فترة العسل والبرطمان يفضى والنفس تجزع
مش بيدورو على البدبل .. وبتبدا الرواسب اللى جواهم تطلع ويبدا الصراع
الحب الحقيقى يا اخوانا بيجى بعد تعب ومجهود وتعاون ومواقف
الحب الحقيقى هو اخر محطات الحياة .. بنصنعه للمستقبل علشان نكمل مشوار حياتنا بيه
مينفعش يبقى اخر المشوار فراق او كراهية
لو كان فيه حاجة اسمها حب قبل الجواز كانت شفعتلنا .. لكننا عيشنا الوهم
متشكر