افنان
07-07-2018, 11:33 AM
يوم الزفاف
احداث هذه القصة حقيقيه حدثت لصديقة منذ سنوات
القاهرة يناير 1992
اليوم يوم زفافي ..
انا جاهزة ومستعدة لهذا اليوم كما ينبغي ..
الحفافة قامت بواجبها كما ينبغي ..
وامي اعطتني كم من النصائح كما ينبغي ..
اللمسات الاخيرة ايضاً وضعت على وجهي وجسدي كما ينبغي ..
**************************
العريس شكله وسيم .. اكثر ما يميزه ذلك الشارب .. كثير الكلام والفخر ..
لا يوجد قصة حب تجمعني به .. والده صديق والدي والزيجة كلها تقليديه ..
اسرة العريس كأسرتي ميسورة الحال .. لا مشاكل في الشقة او الجهاز او الشبكة ..
كل شيء تم بسلاسه وبسرعه مدهشه ..
فترة الخطوبة كانت سريعه ولقاءتنا كانت قليله وتحت عيون امي بتوصية متشددة من ابي ..
************************
انا الان وحدي مع العريس في شقتنا .. امي وابي وشقيقاتي وشقيقي الاصغر انصرفوا ..
هذه اللحظة التي تنتظرها وتهابها كل فتاه .. اليوم وبعد ساعه او اكثر او اقل لن اكون مثلما كنت طوال حياتي ..
سأدخل الى عالم جديد لا اعرف عنه الكثير للاسف ولكنه مليء بالغموض والاسرار والمسرات المبهجه كما ارى في عيون كل من تزوجن من القريبات والصديقات ..
انا بالمناسبة قطة مغمضه بمعنى الكلمة .. لا اعرف شيء عن الجنس تماماً .. كل تجاربي عباره عن مشاهدات للمشاهد الغرامية في الافلام العربية والاجنبية التي يعرضها التلفزيون المصري بعد ان تمر على مقص الرقيب ..
لم اذهب الى السينما ولو لمرة واحده في حياتي ..
لم اصاحب شاب ولم احب ولم اذهب الى حديقة الاورمان او جنينة الاسماك كما تفعل بعض الفتيات ..
الرجل كائن مخيف وغامض وغدار كما افهمتني امي وعلى ان احذر منه ..
لكن اليوم يوم مختلف .. على ان اسلم نفسي بدون قيد او شرط لذلك الرجل الوسيم مفتول العضلات ذو الشارب كما افهمتني امي بوضوح ..
- اوعي تقاوحي معاه كتير او تضربيه لو مد ايده هنا ولا هنا او لو باسك .. سيبي نفسك خالص
اذاً على ان "اسيب نفسي خالص" ..
****************************
انا الان مع "عماد" في غرفة احلامي التي اخترت كل قطعه فيها على ذوقي ..
هو كما هو دائماً كثير الكلام ضاحك منطلق .. اما انا فقلقه بعض الشيء ولكن العجيب انني لست خائفه كما كنت اظن انني سأكون في هذا الموقف ..
مجرد قلق خفيف ان جاز التعبير ..
اقترب مني بهدوء وبدء في تقبيلي على شفتاي .. قبله سريعه لم تدم طويلاً .. اردت ان يزيدها قليلاً لكي استوعب معنى وطعم واحساس القبله ولكنه لم يفعل !!
نظرت اليه بطرف عيني فوجدت وجهه محتقن وعندما لمحني رسم ابتسامه على وجهه وقال :
- الليله ليلتك يا جميل !!
فاحمر وجهي وهربت بنظراتي عنه وانا اتمنى ان لا تكون باقي طقوس تلك الليله مثل تلك القبله السريعه ..
ساعدني في خلع ثوب الزفاف الثقيل وفي وضعه في مكانه ببطئ ..
كنت وقتها اقف فقط بالكمبليزون .. فلمحته هو يخطف نظرات لجسدي بعين زائغه !!
خلع ثيابه حتى اصبح بالقطعه الداخليه السفليه فقط ..
اجلسني على طرف السرير وهو يخلع عني ما تبقى من ثيابي .. كان يعبث بيديه في جسدي بارتباك .. يقبلني قبلات سريعه في وجهي او جسدي ..
لست ادري بالتحديد من كان منا مرتبك اكثر من الاخر .. المفترض ان اكون انا .. ولكني اكتشفت العكس !!
بعد قليل كان قد خلع ما تبقى من ثيابه .. هربت بنظراتي بحياء بعيداً كي لا ارى ..
التصق بي تماماً وهو يقبلني قبلاته السريعه تلك .. يداه تعبثان بصدري .. ثم ببطني .. واخيراً فرجي ..
عندما ادخل اصبعه برفق في فرجي شهقت مبتعده فاقترب مني اكثر .. شعرت بنداوة فرجي تسيل ببطئ حول فتحته ..
وهيأت نفسي للمزيد ولكنه لم يفعل !!
التصق اكثر بي .. صدره على صدري .. جسمه بالكامل فوق جسمي .. وهو ينهج وكأنه يصارع شيء ما يفوق احتماله ..
في النهاية ترك جسدي ونام على ظهره الى جواري ..
كنت انظر الى سقف الغرفه وانا منتظرة ..ونصيحة امي تدوي بعنف في رأسي "سيبي نفسك خالص" .. ها انا ذا سايبه نفسي خالص فما باله !!!
بعد قليل قام واجلسني واشار الى قضيبه وهو يقول : بصي !!
احمر وجهي ولم انظر .. فقال مره اخرى : بصي (وهو يشد وجهي بقوة !!)
رغم دهشتي والمي نظرت ..
قضيب اسطواني كبير له رأس مثل الخوذه متدلي لاسفل ..
- عايزك تدلعي على قد ما تقدري
- ادلع ازاي يعني ؟
- زي النسوان ما بتدلع
- قولي اعمل ايه طيب وانا حعمل
- هي دي محتاجه علام .. طيب مصيه
- امص ايه ؟
- مصي بتاعي ده ..
لم تتضمن نصيحة امي الذهبية (سيبي نفسك خالص) ان اقوم انا بفعل شيء .. طلبه اربكني وازعجني وبدأت اشعر ان هناك شيء ما خطأ ..
ولكنه لم يترك لي خيار انزلني على ركبتي ووضع قضيبه امام وجهي وهو يقول : مصي
كان لين طري رغم كبر حجمه .. التقمته وانا متقززه فقال : ارضعي ..
رضعت وهو يقول : اكتر .. اكتر ..
بعد 5 دقايق من الرضاعه سحب قضيبه من فمي ..
وسار حتى منتصف الغرفه وانا ما زلت على ركبتي الى جوار السرير ..
ثم عاد الي و.. وصفعني وهو يقول : اقومي البسي حاجه ونضفي البيت .. قوووووووووووووومي
********************************
كان البيت نظيف ولكنه لم يتركني انام لحظة واحده طوال الليل .. كنست ولمعت وغسلت اشياء نظيفة لامعه !!
وكان ينتهز كل فرصه ليصفعني او يزغدني او يركلني !!
نمت في النهاية من التعب على صوفا في الصاله .. نوم اشبه بالاغماء ..
في الصباح الباكر اتت شقيقاته قبل امي .. سمعته يصرخ فيهن : ما حصلش حاجه مافيش فايده !!
قالت لي واحده منهن بعد قليل :
- انتي بارده بيشتكي منك لانك مش مساعداه ..
- طيب اعمل ايه ..
- بصي الاول حنروح لدكتوره هنا جنب البيت وهي حتفهمك كل حاجه
قلت بجزع :
- دكتورة ليه ... نستنى ماما ..
- انتي دلوقتي مننا وعلينا واني زي امك مش اخت جوزك بس .. اسمعي كلامي انتي بقيتي زوجه مش لسه عيله تستني امك ..
**************************
في عيادة الطبيبة وبعد ان تبادت شقيقات زوجي حديث هامس مع الطبيبه اجلسوني على طاولة لها مساند للارجل بعد ان خلعت ثيابي السفليه .. كل رجل على طرف ..
بخت الطبيبه اشياء من بخاخ لطيف على فرجي وقالت :
- مش حتحسي بوجع .. زي شكة الدبوس ..ما تتحركيش ..
ثبتت الممرضة كتف واخت زوجي كتف ثم شعرت باصبع الطبيبه يدخل فرجي مره واثنان وثلاثه فصرخت من الالم ..
هنا ظهرت الطبيبه ورأيت اصبعها السبابه وهو ملوث بالدم وقالت لزوجة اختي : مبروك .. خلاص ..
وضعت ممرضه مطهر ما مخفف بالماء على فرجي وهمست في اذني : عريسك ما عرفش يفتحه ازاي ده مخدش غلوه في ايد الدكتورة !!!
*********************************** *
بعد الظهر اتت امي وبصعوبه استطاعت الانفراد بي بعد ما رأيت في عينيها انزعاج ..
- مالك وشك مخطوف كده
حكيت لها كل ما حدث معه بالتفصيل ولم اشر الى ما حدث عند الطبيبه ..
ضربت صدرها بباطن كفها الايمن وهي تقول :
- بتاعه مش بيقف يا بنت ؟!!
- بيقف بس لتحت ..
- تحت ايه بس !!! بيقف كده .. (وفردت اصبعها الاوسط للامام وكأنه يشير لشيء ما) ..
- لا بيقف لتحت (واشرت باصبعي السبابه لاسفل)
- يا خرااااابي يا ميلة بختك يا بنتي
- اخواته ودودني للدكتورة الصبح
- يا نهاااااار اسود عملوا ايه يا بت !!
- الدكتورة حطت صباعها تحت ..
قاطعتني :
- جبتي دم !!! انطقي ..
- ايوه
- ياولاااااااااااااااااد الكلب
كانت شقيقاتي وشقيقي الاصغر خارج الغرفة مع شقيقات زوجي وزوجي ..
وهنا قامت معركه سمعتها دون ان اخرج لمشاهدتها ..
المعركة انتهت بوصول والدي ووالد زوجي .. وتم الاتفاق على عودتي لبيت اسرتي ..
******************************
بعد معركة قضائية استمرت شهور وبعد ان اتهمني زوجي بالبرود الجنسي واتهمه المحامي الخاص بي بالعنه ..
صدر قرار القاضي ببطلان عقد الزواج وتحويل الطبيبه الى محاكمة عاجله ..
*****************************
تزوجت بعد عام واحد وانجبت طفلان .. ولد وبنت .. اعمارهم الان 24 عام وَ 21 عام ..
لا اعرف شيء عن عماد ولا اريد ان اعرف ..
ولن انصح ابنتي يوم زفافاها بالنصيحة الذهبية (سيبي نفسك خالص) !!
*****************************
احداث هذه القصة حقيقيه حدثت لصديقة منذ سنوات
القاهرة يناير 1992
اليوم يوم زفافي ..
انا جاهزة ومستعدة لهذا اليوم كما ينبغي ..
الحفافة قامت بواجبها كما ينبغي ..
وامي اعطتني كم من النصائح كما ينبغي ..
اللمسات الاخيرة ايضاً وضعت على وجهي وجسدي كما ينبغي ..
**************************
العريس شكله وسيم .. اكثر ما يميزه ذلك الشارب .. كثير الكلام والفخر ..
لا يوجد قصة حب تجمعني به .. والده صديق والدي والزيجة كلها تقليديه ..
اسرة العريس كأسرتي ميسورة الحال .. لا مشاكل في الشقة او الجهاز او الشبكة ..
كل شيء تم بسلاسه وبسرعه مدهشه ..
فترة الخطوبة كانت سريعه ولقاءتنا كانت قليله وتحت عيون امي بتوصية متشددة من ابي ..
************************
انا الان وحدي مع العريس في شقتنا .. امي وابي وشقيقاتي وشقيقي الاصغر انصرفوا ..
هذه اللحظة التي تنتظرها وتهابها كل فتاه .. اليوم وبعد ساعه او اكثر او اقل لن اكون مثلما كنت طوال حياتي ..
سأدخل الى عالم جديد لا اعرف عنه الكثير للاسف ولكنه مليء بالغموض والاسرار والمسرات المبهجه كما ارى في عيون كل من تزوجن من القريبات والصديقات ..
انا بالمناسبة قطة مغمضه بمعنى الكلمة .. لا اعرف شيء عن الجنس تماماً .. كل تجاربي عباره عن مشاهدات للمشاهد الغرامية في الافلام العربية والاجنبية التي يعرضها التلفزيون المصري بعد ان تمر على مقص الرقيب ..
لم اذهب الى السينما ولو لمرة واحده في حياتي ..
لم اصاحب شاب ولم احب ولم اذهب الى حديقة الاورمان او جنينة الاسماك كما تفعل بعض الفتيات ..
الرجل كائن مخيف وغامض وغدار كما افهمتني امي وعلى ان احذر منه ..
لكن اليوم يوم مختلف .. على ان اسلم نفسي بدون قيد او شرط لذلك الرجل الوسيم مفتول العضلات ذو الشارب كما افهمتني امي بوضوح ..
- اوعي تقاوحي معاه كتير او تضربيه لو مد ايده هنا ولا هنا او لو باسك .. سيبي نفسك خالص
اذاً على ان "اسيب نفسي خالص" ..
****************************
انا الان مع "عماد" في غرفة احلامي التي اخترت كل قطعه فيها على ذوقي ..
هو كما هو دائماً كثير الكلام ضاحك منطلق .. اما انا فقلقه بعض الشيء ولكن العجيب انني لست خائفه كما كنت اظن انني سأكون في هذا الموقف ..
مجرد قلق خفيف ان جاز التعبير ..
اقترب مني بهدوء وبدء في تقبيلي على شفتاي .. قبله سريعه لم تدم طويلاً .. اردت ان يزيدها قليلاً لكي استوعب معنى وطعم واحساس القبله ولكنه لم يفعل !!
نظرت اليه بطرف عيني فوجدت وجهه محتقن وعندما لمحني رسم ابتسامه على وجهه وقال :
- الليله ليلتك يا جميل !!
فاحمر وجهي وهربت بنظراتي عنه وانا اتمنى ان لا تكون باقي طقوس تلك الليله مثل تلك القبله السريعه ..
ساعدني في خلع ثوب الزفاف الثقيل وفي وضعه في مكانه ببطئ ..
كنت وقتها اقف فقط بالكمبليزون .. فلمحته هو يخطف نظرات لجسدي بعين زائغه !!
خلع ثيابه حتى اصبح بالقطعه الداخليه السفليه فقط ..
اجلسني على طرف السرير وهو يخلع عني ما تبقى من ثيابي .. كان يعبث بيديه في جسدي بارتباك .. يقبلني قبلات سريعه في وجهي او جسدي ..
لست ادري بالتحديد من كان منا مرتبك اكثر من الاخر .. المفترض ان اكون انا .. ولكني اكتشفت العكس !!
بعد قليل كان قد خلع ما تبقى من ثيابه .. هربت بنظراتي بحياء بعيداً كي لا ارى ..
التصق بي تماماً وهو يقبلني قبلاته السريعه تلك .. يداه تعبثان بصدري .. ثم ببطني .. واخيراً فرجي ..
عندما ادخل اصبعه برفق في فرجي شهقت مبتعده فاقترب مني اكثر .. شعرت بنداوة فرجي تسيل ببطئ حول فتحته ..
وهيأت نفسي للمزيد ولكنه لم يفعل !!
التصق اكثر بي .. صدره على صدري .. جسمه بالكامل فوق جسمي .. وهو ينهج وكأنه يصارع شيء ما يفوق احتماله ..
في النهاية ترك جسدي ونام على ظهره الى جواري ..
كنت انظر الى سقف الغرفه وانا منتظرة ..ونصيحة امي تدوي بعنف في رأسي "سيبي نفسك خالص" .. ها انا ذا سايبه نفسي خالص فما باله !!!
بعد قليل قام واجلسني واشار الى قضيبه وهو يقول : بصي !!
احمر وجهي ولم انظر .. فقال مره اخرى : بصي (وهو يشد وجهي بقوة !!)
رغم دهشتي والمي نظرت ..
قضيب اسطواني كبير له رأس مثل الخوذه متدلي لاسفل ..
- عايزك تدلعي على قد ما تقدري
- ادلع ازاي يعني ؟
- زي النسوان ما بتدلع
- قولي اعمل ايه طيب وانا حعمل
- هي دي محتاجه علام .. طيب مصيه
- امص ايه ؟
- مصي بتاعي ده ..
لم تتضمن نصيحة امي الذهبية (سيبي نفسك خالص) ان اقوم انا بفعل شيء .. طلبه اربكني وازعجني وبدأت اشعر ان هناك شيء ما خطأ ..
ولكنه لم يترك لي خيار انزلني على ركبتي ووضع قضيبه امام وجهي وهو يقول : مصي
كان لين طري رغم كبر حجمه .. التقمته وانا متقززه فقال : ارضعي ..
رضعت وهو يقول : اكتر .. اكتر ..
بعد 5 دقايق من الرضاعه سحب قضيبه من فمي ..
وسار حتى منتصف الغرفه وانا ما زلت على ركبتي الى جوار السرير ..
ثم عاد الي و.. وصفعني وهو يقول : اقومي البسي حاجه ونضفي البيت .. قوووووووووووووومي
********************************
كان البيت نظيف ولكنه لم يتركني انام لحظة واحده طوال الليل .. كنست ولمعت وغسلت اشياء نظيفة لامعه !!
وكان ينتهز كل فرصه ليصفعني او يزغدني او يركلني !!
نمت في النهاية من التعب على صوفا في الصاله .. نوم اشبه بالاغماء ..
في الصباح الباكر اتت شقيقاته قبل امي .. سمعته يصرخ فيهن : ما حصلش حاجه مافيش فايده !!
قالت لي واحده منهن بعد قليل :
- انتي بارده بيشتكي منك لانك مش مساعداه ..
- طيب اعمل ايه ..
- بصي الاول حنروح لدكتوره هنا جنب البيت وهي حتفهمك كل حاجه
قلت بجزع :
- دكتورة ليه ... نستنى ماما ..
- انتي دلوقتي مننا وعلينا واني زي امك مش اخت جوزك بس .. اسمعي كلامي انتي بقيتي زوجه مش لسه عيله تستني امك ..
**************************
في عيادة الطبيبة وبعد ان تبادت شقيقات زوجي حديث هامس مع الطبيبه اجلسوني على طاولة لها مساند للارجل بعد ان خلعت ثيابي السفليه .. كل رجل على طرف ..
بخت الطبيبه اشياء من بخاخ لطيف على فرجي وقالت :
- مش حتحسي بوجع .. زي شكة الدبوس ..ما تتحركيش ..
ثبتت الممرضة كتف واخت زوجي كتف ثم شعرت باصبع الطبيبه يدخل فرجي مره واثنان وثلاثه فصرخت من الالم ..
هنا ظهرت الطبيبه ورأيت اصبعها السبابه وهو ملوث بالدم وقالت لزوجة اختي : مبروك .. خلاص ..
وضعت ممرضه مطهر ما مخفف بالماء على فرجي وهمست في اذني : عريسك ما عرفش يفتحه ازاي ده مخدش غلوه في ايد الدكتورة !!!
*********************************** *
بعد الظهر اتت امي وبصعوبه استطاعت الانفراد بي بعد ما رأيت في عينيها انزعاج ..
- مالك وشك مخطوف كده
حكيت لها كل ما حدث معه بالتفصيل ولم اشر الى ما حدث عند الطبيبه ..
ضربت صدرها بباطن كفها الايمن وهي تقول :
- بتاعه مش بيقف يا بنت ؟!!
- بيقف بس لتحت ..
- تحت ايه بس !!! بيقف كده .. (وفردت اصبعها الاوسط للامام وكأنه يشير لشيء ما) ..
- لا بيقف لتحت (واشرت باصبعي السبابه لاسفل)
- يا خرااااابي يا ميلة بختك يا بنتي
- اخواته ودودني للدكتورة الصبح
- يا نهاااااار اسود عملوا ايه يا بت !!
- الدكتورة حطت صباعها تحت ..
قاطعتني :
- جبتي دم !!! انطقي ..
- ايوه
- ياولاااااااااااااااااد الكلب
كانت شقيقاتي وشقيقي الاصغر خارج الغرفة مع شقيقات زوجي وزوجي ..
وهنا قامت معركه سمعتها دون ان اخرج لمشاهدتها ..
المعركة انتهت بوصول والدي ووالد زوجي .. وتم الاتفاق على عودتي لبيت اسرتي ..
******************************
بعد معركة قضائية استمرت شهور وبعد ان اتهمني زوجي بالبرود الجنسي واتهمه المحامي الخاص بي بالعنه ..
صدر قرار القاضي ببطلان عقد الزواج وتحويل الطبيبه الى محاكمة عاجله ..
*****************************
تزوجت بعد عام واحد وانجبت طفلان .. ولد وبنت .. اعمارهم الان 24 عام وَ 21 عام ..
لا اعرف شيء عن عماد ولا اريد ان اعرف ..
ولن انصح ابنتي يوم زفافاها بالنصيحة الذهبية (سيبي نفسك خالص) !!
*****************************