قيصــر نسـوانجي
01-18-2016, 01:47 AM
ذهبت أنا وإبنى عمرو إلى أختى أمال التى تصغرنى بسنة واحدة . ولها ثلاثة أولاد نورا وكريم و هدى.وهى أيضاً كانت تهتم بنفسها وبصحتها وأناقتها . وتربى أولادها بكل إسلوب تربوى سليم وبمفاهيم عصرية واعية وناضجة ، ويساعدها على ذلك عادل زوجها رغم أنشغاله الشديد بعمله . أما نورا إبنتها الكبيرة فهى جميلة ولها جسم رشيق وشعرها بنى اللون ويصل إلى منتصف ظهرها. فهى تهتم به جداً ويساعدها نعومته على تربيته والإهتمام به . أما صدرها فهو كبير نسبياً ولكنه مناسب لجسمها جداً . إستقبلتنا أمال بفرح وسعادة وهى تقول : أمال : أخيراً سلمى فى بيتى ومعها عمرو كمان يا مرحب يا مرحب إيه الهنا اللى إحنا فيه النهاردة فقلت : وأنا وعمرو فى غاية الفرح أن نأتى إليك يا أمال . بس هى المشاغل لا أكثر ولا أقل أمال : يا أهلا وسهلاً يا حبايبى ثم أخذتنى بالأحضان والقبلات . وكذلك فعلت مع عمروقائلة : أمال : أهلا يا عمرو يا حبيبى وحشتنا هو : وأنت كمان يا خالتو أمال: لو كانت خالتك وحشاك كنت تسأل وتيجى يا حبيبى. حتى ولاد خالتك بسألوا عليك دائماً.وبيقولوا هو عمرو ليه لا يأتى عندنا هو : أبداً يا خالتو بس الوقت والكلية . وكمان نورا وكريم وهدى وحشينى جداً. ثم جاء الأولاد وأخذناهم بالأحضان والقبلات . ولكن نورا بادرتنى بالقول نورا: إنت فين يا خالتو وحشتينا قلت : أنا بس اللى وحشتك نورا : وعمو جمال . ثم إلتفت إلى عمرو وقالت له : وأنت كمان عمرو وحشتنا جداً هو : ( مرتبكاً ) وأنت كمان يا نورا وحشتينى قوى نورا : لو كنت وحشتك كنت تسأل على الأقل فقلت أنا : أهو عمرو جاء يا نورا لغاية عندك نورا : أنا فرحانة قوى يا خالتو قلت : وإحنا كمان يا حبيبتى بعد ذلك جلسنا كلنا معاً نتحدث ونتذكر قصص عن الأسرة .وكنت الاحظ أن عمرولم يرفع عينيه عن نورا التى كانت فى غاية الجمال وهى ترتدى فستاناً لبنى اللون واسع يساعدها على الحركة ويظهر كل مفاتن جسمها الحلو خاصة أن السوتيانة والكلوت كانتا من اللون الأبيض الخفيف مما أضفى عليها مزيداً من الرقة والأناقة والبساطة فى أن واحد .. ولأننى كنت أريد أن ينفرد عمرو بنورا ليتعرفا على بعض بالأكثر .إلتفت إلى أختى أمال وقلت لها: أنا: أمال كنت عايزه أكلمك فى موضوع لوحدنا قالت : تعالى ندخل جوه .وأنا كمان عايزه أكلمك فى حاجة أنا : حاجة أيه قالت : تعالى بس ندخل الأول جوه دخلت أنا وأمال إلى حجرة النوم الخاصة بها لنتكلم سوياً ..أما كريم وهدى فدخلا إلى حجرتهما لمشاهدة التليفزيون . ولم يبق بالصالون سوى عمرو ونورا منفردين .وقد عرفت ما دار بينهما بعد عودتنا للبيت أنا وعمرو ,وسعدت لما حدث....... بعد مايقرب من ساعتين عدت أنا وأمال إلى الصالون ونحن نضحك ونفرح معاًوإلتفت إلى عمرو قائلة: أنا : يلا بنا يا عمرو هو : خلينا شوية كمان فقالت أمال : أيوه لسه بدرى يا سلمى فقلت : علشان جمال لما يروح يجدنا فى البيت أمال : يجدكم فى البيت ولا وحشك حبيب القلب أنا : أمال لا تكسفينى نورا: طيب يا خالتو خلى عمرو معانا شوية أنا : يعنى أنا خلاص ماليش لازمة نورا : أبدا يا خالتو دا أنت الخير والبركة أنا قصدى أنا : ( مقاطعة ) عارفة قصدك يا حبيبتى . تبقى تعالى أنت عندنا نورا : أكيد يا خالتو أنا : بيت خالتو هو بيتك يا نورا مش كده ولا إيه يا أمال أمال : طبعاً يا سلمى يا أختى . ربنا يديم المحبة بما وبالفعل قمنا لكى نذهب ونعود إلى بيتنا . وأوصت نورا عمرو أن يتصل بها . وهو دعاها للحضور إلينا .وعدنا أدراجنا ثانية ونحن نفرح لما حدث من تقارب وتفاهم بين عمرو إبنى ونورا زوجة المستقبل . وبعد أن خلعت ملابسى جلست على سريرى عارية تماماً وناديت على عمرو .فلما جاء قلت له : " تعالى يا حبيبى جنبى واحكى لى عملت إيه مع نورا . أظن أخذت وقت كويس قوى معها على إنفراد". فقال لى : " يا سلام يا مامى على نورا بنت حلوة قوى وفيها كتير منك ".. فقلت :" أحكى بالتفصيل أحسن أنا متشوقة أعرف وأطمئن " فقال بدأت معها وقلت لها : عمرو: أزيك يا نورا فعلا ً أنت وحشتينى جداً نورا : وأنت كمان يا عمرو . أنا : أنت عارفة معزتك عندى لكن صدقينى الوقت والكلية والإنشغال بالدراسة هى : ما أنا كمان مشغولة بالدراسة مثلك أنا: عموماً أنا فرحان قوى لأنى معك الأن هى : وأنا مبسوطة قوى .وكنت فرحانة لما مامى قالت لى أنك جاى مع خالتو سلمى . أنا : نفس الشعور يا نورا . بس قولى لى أيه الجمال دا. والفستان الحلو دا .ولا شعرك الناعم الجميل هى : دا غزل ولا إيه أنا : صدقينى أنا بأتكلم بكل صدق وبمشاعرى أنت فعلاً حلوة قوى يا نورا . هى : ميرسى يا عمرو أنت كلك زوق وإحساس ثم إقتربت من نورا قائلاً أنا : مش كده أحسن وإحنا قربين من بعض هى : أحسن كتير كتير أنا :نورا عايز أقولك حاجة مهمة قوى هى : قل يا عمرو ولا تحرج أنا : ليست مسألة إحراج ولكن هى : لكن إيه قل على طول بلاش مقدمات أنا : أنا بحبك يا نورا . بحبك موت وأتمنى نكون لبعض هى : وأنا كمان يا عمرو بحبك قوى وأتمناك أنا : ياسلام أنا فى غاية السعادة أن تكونى حبيبتى وكل حياتى .انت يا نورا الملاك بتاعى .وروح قلبى .وكل شىء بالنسبة لى هى : بتحبنى قوى يا عمرو أنا : بكل تأكيد بحبك بعقلى وقلبى وبكل مشاعرى ووجدانى .بحبك فوق ما تتخلى وتتصورى . وكثيراً أفكر فيك وأتمناكى دائماً. هى : ياه كل دى مشاعر وساكت يا حبيبى أنا : تسمحى أبوسك يا حبيبتى معبراً لك عن مشاعرى وحبى أغمضت نورا عينها وتركتنى أبوسها فى فمها بكل رقة ونعومة . وكانت مستسلمة لى بشكل واضح. وبينما أنا أبوسها كانت أضع يدى على صدرها وهى لا تمانع .ثم قامت واقفاً ووقفت نورا معى ، وأخذنا بعض بالأحضان وتبادلنا القبلات بكل حب وإشتياق... ثم بادرتنى نورا بالقول هى : بحبك قوى يا عمرو أنا : وأنا كمان بحبك جداً هى : بحبك ومشتاقة لك .تعالى ندخل فى حجرتى لوحدنا أنا : بس خالتو ومامى وأخوتك هى : ولا يهمك كل منهم مشغول .تعالى يا حبيبى ودخلنا حجرة نورا ونحن نبوس بعض . ثم قالت لى نورا: "أحضنى قوى يا حبيبى وبوسنى جامد " فأخذتها بين ذراعى فى حضن كبير وأنا أقبلها فى فمها . ثم قمت بفتح سوسة فستانها فى ظهرها وبدأت أحسس على ظهرها ومؤخرتها وسعيت لخلع الفستان عنها وكانت هى تساعدنى .حتى أصبحت بالسوتيانة والكلوت فقط وبدت أبوسها فى رقبتها وصدرها، بينما هى تحاول أن تمسك زوبرى من فوق البنطلون إذلاحظت إنتصابه.ثم قامت بفك سوتيانتها وألقيتها بعيدا وأخذت أبوس بزازها الجميلة وحلماتها المنتفخة وأنا اقول لها بحبك يا نورا قلبى . وهى أيضا تبادلنى القول وأنا بحبك قوى . وتحركنا بهذا الوضع حتى وصنا إلى السرير وإرتمت هى على ظهرها وأنا فوقها ،ونحن نبوس بعض بشدة . وأثناء ذلك وضعت يدى عند كس نورا فوق الكلوت ،ولكنها بادرتنى قائلة: هى : بلاش تحت يا حبيبى أنا : أنت خائفة منى هى : لا أبداً دا أنت حبيبى . خليها مرة تانية علشان خاطرى وأكون مستعدة أنا : حاضر يا حياتى . هى : ميرسى يا عمرو على زوقك وعلى محبتك الجميلة التى كلها إحساس ومشاعر جميلة أنا : أنا الذى أشكرك على رقتك وعذوبتك وجمالك وعلى حلاوة حبك ومذاقه هى : هو أنت ذوقت حبى لسه أنا : هو فى أحلى وأطعم من بزازك الجميلة قوى وحلماتك اللى زى حبات الكريز هى : **** على تشبيهك الجميل اللى كله ذوق . بس فى حلو كمان عندى أنا : أنت كلك حلاوة ومشتهيات يا حبيبتى هى : لسه لما تذوق حلاوة كسى يا حبيبى انا : ما أنت لم ترضى هى : أنا قلت لك بلاش المرة دى لما أكون مستعدة . كمان علشان تشتاق لى يا حبيبى أنا : أنا مشتاق من الأن ضحكت نورا وقامت لبست السوتيانة والفستان ، وعدنا إلى الصالون وهى تقول لى : هى : بس أنت مدهش قوى فى قبلاتك لى وخصوصاً لبزازى وحلماتى . واضح أنك عندك خبرة كبيرة يا أستاذ عمرو أنا : إيه أستاذ دى . وبعدين خبرة إيه . تصدقى لما أقولك أنك أول فتاة فى حياتى أبوسها وأحضنها هى : صحيح يا حبيبى أنا : هو فيه بنت تملى حياتى وقلبى وعينى وعقلى غيرك يا نورا هى : مصدقة كل كلمة بتقولها . وبصراحة مصدقة كل لمسة وبوسة منك لى , أنت فعلاً حبيبى ربنا يخليك لى ولا يحرمنى منك أبداً أنا : ربنا يخلينا لبعض وأتمنى إسعادك يا ملاكى الحبيب . وبعدين أنت وخالتو أمال حضرتوا إلى الصالون كنت فرحة جداً أثناء كلام عمرو ، وشعرت بالسعادة أنها تبادله نفس المشاعر الجنسية والحب . ثم قلت له: أنا: رائع يا حبيبى ،أكيد أنت حاسس أنها بنت ممتازة ومناسبة لك هو : هى ممتازة بعقل . دا فيها كتير منك وهذا ما يفرحنى ويسعدنى أنا : مثلى أنا وى إيه هو : الحب والحنان والرغبة .غير أنى لاحظت أن بزازها وحلمتها تكاد تكون مثل بزازك وحلماتك. طعمة بشكل رهيب ،ومثيرة جداً لدرجة أنى أريد أن أبوس بزازها وأمص حلماتها على طول. أنا : يعنى عجبتك يا حبيبى هو: طبعاً عجبتنى قوى .بس مش عارف لما وضعت يدى على كسها من بره وفوق الكلوت .منعتنى وقالت لى بلاش تحت . لما أكون مستعدة .!!! يعنى إيه لما تكون مستعدة ؟ وبصراحة أنا تضايقت فى لحظة لكن لم أظهر لها ذلك. أنا : لا تزل منها وتتضايق . لا تنسى أن هذه أول مرة تتعامل فيها جنسياً معها . وأى بنت ممكن تسمح تبوس وتلعب فى بزازها وحلمتها .لكن عند كسها تكون حريصة شوية أكثر . هو : بس أنا ماكنتش راح انيكها ولا أفتحها .كنت عايز ابوسها من كسها بس . أنا : معلهش هى لا تقصد أنك كنت راح تفتحها وتنيكها ،ولكن هى أحبت أن تحتفظ بالعلاقة مع كسها لوقت آخر هو : علشان كده قالت لى لما تكون مستعدة أنا : أيوه يا حبيبى .تكون مستعدة نفسياً وعاطفياً وهذا لا يزعجك أوعلى الأقل تكون مستعدة من ناحية نظافة كسها وهذا شىء مهم للبنت . شوف أنا قدامك أهو . أنظر إلى كسى تجده نظيفاً حتى الشعر بأقوم بحلاقته ،وأنا تملى أغسل كسى وأنظفة وخصوصاً قبل ممارسة الجنس مع أبوك.هذه ليست مشكلة لازم تقدر موقفها . هو : بس تعرفى نورا بنت واعية قوى وبتفهم بسرعة كل حاجة أنا : يعنى إيه؟ هو : بعد ما بوستها فى فمها وصدرها وبزازها . قالت لى واضح أنى عندى خبرة فى ممارسة الجنس والتعامل مع المرأة . أنا : ( ضاحكة ) طبعاً عنك خبرة , وخبرة كويسة قوى .واضح أنها بنت عفريته . هو : خبرة إيه اللى عندى هذه أول بنت أعرفها وأنت عارفة كده كويس قوى . أنا : يا حبيبى خبرتك التى أخذتها لما مارست معى الجنس . بقى لنا زمن نتقابل ونمارس الجنس ,وأنا إمرأة وتعاملت مع جسمى كله، فتكوّنت لك خبرة . يعنى أنا سبب خبرتك الجنسية . هو : فعلاً أنت رائعة يا أحلى إمرأة فى الدنيا كلها . بس أنا لا أقدر أقول لنورا عن هذه الخبرة الخاصة جداً أنا : طبعاً يا حبيبى . وصح أنك قلت لها أنها أول فتاة فى حياتك،وهذه حقيقة لا ننكرها هو : تفتكرى ممكن نورا تأتى عندنا ونمارس الحب والجنس معاً هنا . ويا ترى ماذا تقول أويكون رد فعلها لما تراك هكذا عارية خالص فى البيت ؟ أنا : أولاً لازم تعرف أننى أفضل أكون فى البيت عارية تماماً من أجل أبوك ومن أجلك أنت أيضاً .فتعريتى أمر خاص جداً جدأً لكما . ولكن لما تحضر نورا أو أى أحد آخرسأرتدى ملابسى أثناء الزيارة فأنا لا أحب أن يرانى أحداً عارية حتى ولوكانت نورا . ثانياً ممكن قوى تعمل معها كل اللى نفسكما فيه . إذا كانت من أول مرة فى بيتها أخذتك إلى حجرتها وخلعت هدومها علشانك . هو : بس هى فى بيتها أنا :وهى لازم تشعر هنا أنها فى بيتها أيضاً . المشاعر واحدة يا إبنى بصرف النظر عن المكان .وإن كان المكان يساعد بشكل كبير فى نمو هذه المشاعر . هو : أنا بحب كلامك قوى وبأحس أنك خبرة حية نادراً ما أجد مثلها أنت إنسانة فوق الوصف والذى لا يتعلم منك ولا يأخذ منك يخسر كثيراً بل يخسركل حاجة أنا : (ضاحكة ) دا أنا سلمى .الموضوع يا حبيبى أننى صادقة مع نفسى ، وأعرف ماذا أريد ؟ وأستخدم عقلى وقلبى وكل مشاعرى ولا أعزف عن المعرفة التى تبنى شخصيتى وحياتى . وكما قلت لك أنا هنا من أجلك يا إبنى ومن أجل أبوك أيضاً وهذا يجعلنى موضوعية فى كل ما أعمله وأقوم به فى حياتى
.هو : واضح طبعاً أنا بحبك قوى قوى يا مامى أخذته فى حضنى وأعطيته قبلة كبيرة .ثم ذهب عمرو إلى حجرته.أما أنا فذهبت إلى المطبخ لأعداد طعام العشاء قبل مجىء زوجى جمال.لنبدأ معاً ليلة جديدة من ليالى عمرنا الجميلة
.هو : واضح طبعاً أنا بحبك قوى قوى يا مامى أخذته فى حضنى وأعطيته قبلة كبيرة .ثم ذهب عمرو إلى حجرته.أما أنا فذهبت إلى المطبخ لأعداد طعام العشاء قبل مجىء زوجى جمال.لنبدأ معاً ليلة جديدة من ليالى عمرنا الجميلة