ريم الدلوعة
06-27-2018, 04:19 PM
أنا البنت الكبرى لأسرة عدد بناتها كبير، أخى محمد هو أكبر الأبناء ، حاصل على بكالريوس تجارة محاسبة ويملك تاكسى يعمل عليه بنفسه ، محمد جسمه كبير وضخم جدا وقوى، وأنا سمينة قليلا و لى أكبر وأجمل الأرداف على الأطلاق لدرجة أن إخوتى يسموننى نادية طيظ، بعدى تأتى أختى ونسميها هدى بزاز لأن بزازها رائعة وكبيرة وقوية ومثيرة ، ثم نورة ذات الوجه الجميل الرائع وجسد المانيكان ، ثم سهى الشرسة جنسيا التى لاتتوقف عن الكلام عن شوقها العنيف لممارسة الجنس وهى جميلة متناسقة لها أردافى وبزاز هدى ولكنها تعشق النقود وأخذ أشياء الآخرين والتفتيش فى حاجاتهم، ثم ميرفت الجميلة النموذجية المؤدبة المتزوجة من جمال العاجز جنسيا. أمنا سيدة طيبة وأبونا مهندس فى مصنع حكومى خطير ولكن مرتبه لايكفى لتنفس الهواء المجانى ، ونعيش فى شقة ضيقة جدا بالدور الأول فى أحد بلوكات المساكن الشعبية بحى الشرابية بالقاهرة ، حيث ينفرد أبى وأمى بحجرة ، وجتمع كل البنات على سريرين فى حجرة ، وأشترك أنا ومحمد أخى فى حجرة وحدنا، فى الأحياء الشعبية يكثر الحديث عن الجنس حيث هو محور حياة الناس كلهم ، ولكن أفراد الأسرة الواحدة لايتحدثون عنه مطلقا حيث الشرف والعفة هى رأس مال الأسرة الفقيرة فى مصر اسما
__________________________________
عندما كنت فى التاسعة من عمرى ، فى الصف الثالث الأبتدائى ، أدركت أن هناك العديدون ممن يهتمون بأردافى وبشكلها وبحجمها ويحاولون التقرب منها وملامسة جلدها الناعم الطرى عاريا مهما كلفهم ذلك من محاولات واستلطاف ورقة ومحايلة ، فكنت أستجيب لمن أعرفه وأطمئن إليه فقط و
، ?لم أكن أعرف معنى الجنس ولا أى شىء عنه ، ولكننى كنت ألبى دعوة أخى محمد بكل سرور لأن أجلس على فخذيه وهو يشاهد التليفزيون ليلا ويندمج مع الأفلام العاطفية وأفلام البورنو سكس لواط (/ التى يراها فى تليفزيونات أوروبا، فى حجرته المظلمة المغلقة النوافذ والأبواب وهو يجلس شبه عارى تماما، ولا تمضى لحظات من ضمه وتقبيله لى وهو يدعك شىء صلب ممتد غليظ بين أردافى الطرية الكبيرة الجميلة التى تغار منها كل البنات والستات فى الجيران وحتى من أخواتى ، كنت أعرف أن محمد أخى يحب أردافى جدا وكنت أعرف أنه يمارس معى شيئا عيبا محرما لأنه فى كل مرة ينصحنى بألا أفشى السر لأحد وأن أكتم تماما ماحدث منه، ويهددنى بالضرب، ويعدنى بأنه سيحبنى أكثر ويميزنى بالهدايا وبمصاحبته فى الفسح ومرافقته هو وصديقته بنت الجيران فى الحدائق ، وبأن يجعلنى اشاهدهما معا فى خلوتهم بعد كل غروب فوق سطح بيتنا ولأقف لهما حارسا ومنذرا وهما يتعانقان ويتأوهان، ويظل محمد يضمنى ويضغط ثدياى ويعتصرهما وهو يقبلنى فى رقبتى وخدودى باشتهاء شديد وعرقه يتصبب، فكنت أسأله إن كان يحبنى أنا أكثر أم يحب نعمة بنت الجيران أكثر فيقسم لى أنه يحبنى أنا أكثر من نعمة وكان هذا يسعدنى كثيرا ، وأشعر بيديه تتحسسان أردافى وتعتصرهما تباعد بينهما وهو ينزل لى لباسى لأسفل فخذاى فيدق قلبى مسرعا لأننى أعرف أنه سيغرس قضيبه الكبير الغليظ جدا فى فتحة طيظى وسيظل سيحاول ويحاول ويدلكه بى بقوة حتى يرتعش وينهج ويلهث ويتدفق منه السائل الساخن الغليظ اللزج فى فتحة طيظى ، كنت أتلذذ ولو أننى أعرف أنها دائما النهاية ألتى يدفعنى بعدها محمد بعيدا عنه وهو يسبنى ويشتمنى ويقول لى غورى بسرعة من قدامى أغسلى نفسك كويس فى الحمام وتعالى نامى فى سريرك ، فأنفذ أوامره ولكننى بالتكرار عرفت أنها لم تكن أبدا النهاية فى أى ليلة، فبمجرد عودتى لسريرى الموجود فى نفس حجرة محمد أخى يغلق محمد التليفزيون ويظلم الحجرة ، ويتسلل الى جوارى يضمنى الى صدره وهو يتحسس أفخاذى وأردافى مرة أخرى فأستمتع بذلك كثيرا وأغلق عينى وأستدير نحوه أضمه لصدرى وأحيط عنقه بيداى لتلتقى شفاهنا فى قبلات محمومة يمزق فيها فمى بفمه القوى وهو يباعد لباسى لأسفل عن أردافى حتى يخلعه تماما، فأستلقى له على بطنى وأستسلم لشفتيه تلحسان أردافى وفتحة طيظى باستمتاع شديد ، فأهمس له (محمد اعمل لى ببتاعك أحسن) ، فيعتلينى محمد وقضيبه لايزال مبللا لزجا باللبن الذى قذفه من قبل ، فيدعكه قليلا فى فتحة طيظى ثم يضغطه ببطء شديد ، أشعر ببعض الألم فى البداية وفتحة طيظى تتسع وتتمد لتستوعب رأس قضيبه الكبير ، ولكننى أغمض عينى باستمتاع وأنفاس محمد تتسارع بجوار أذنى ساخنة وهو يلهث، حتى أشعر بأن قضيبه الضخم الكبير قد وصل حتى نهايته الى أعماقى ، فأعتصره بتلذذ بأردافى الطرية الكبيرة وأتحرك فى تجاوب وتناغم مع تفقات محمد ودفعه لقضيبه فى داخلى ، ويحرك محمد قضيبه بسرعة تتزايد تدريجيا حتى يتدفق اللبن الساخن الغنى بالفيتامينات فى بطنى فأرضعه وأتغذى به لتزداد أردافى كبرا وجمالا وطراوة وإثارة كما علمنى أخى الحبيب محمد ، ونظل هكذا حتى يسقط محمد تماما فاقد القدرة على الحركة ويذهب فى نوم عميق ويرتفع شخيره، بينما أظل ساهره أتحسس قضيبه وشعر عانته الخشنة أتمنى لو أن محمد يستيقظ ويعود مرة أخرى لينيكنى فى طيظى بقضيبه الجميل ، حتى تذهب عينى فىالنوم قرب الفجر وأنا أنتظر المساء التالى
___________________________________ ________________
مذكرات
(2)
محسن ابن الجيران
كان محسن فى الخامسة عشرة من عمره يسكن هو وأخته الأصغر منه بسنة واحدة مع أبيهم عسكرى الشرطة فى الدور الثانى من نفس البناية التى أسكنها وقد ماتت أمهم منذ سنوات قلائل ، وكان محسن ينتهز فرصة غياب أبيه طوال النهار عن البيت فينادينى لأشترك فى اللعب معه هو وأخته منال ، وكانت اللعبة المفضلة بالطبع هى الطبيب والمرضى ، أو العريس والعروسة وضرتها ، وكلها ألعاب مأخوذة من البيئة والحياة المصرية نشاهدها كل يوم فى بيوتنا ولكنها حجة لأن نكشف عوراتنا لبعضنا ، وفرصة يتمكن بها محسن من ممارسة الجنس معى ومع أخته منال أيضا فى نفس الوقت ، فعندما نلعب الطبيب والمرضى كنا نستلقى أنا ومنال جنبا الى جنب على السرير كمرضى ، ويأتى محسن ممثلا دور الطبيب حيث يبدأ فى كشف ملابسنا ونحن نترقب بقلق وشوق أصابعه وهى تنزل الكلوت من كل منا ونتمنع قليلا عليه ولكن صوته الغاضب يقنعنا بالطاعة ومساعدته بخلع الكلوت تماما ، فيفتح ويباعد بين فخذى كل منا وينظر ويتحسس كسها بأصابعه ويقترب بشدة بوجهه حتى أكاد أحس بأنفاسه بين شفتى كسى، وأنا أنظر أليه باهتمام شديد كما لو كان طبيبا بحق يمارس الكشف وأسأله فى قلق: فيه حاجة يادكتور؟ فيسألنى هو الوجع فين بالضبط ؟ وأشير له إشارة عشوائية بين شفتى كسى ، فيبدأ يتحسس كسى بأصابعه وأنا مستمتعة ، بينما تنظر لنا أخته العارية بجانبى بقلق ، وتقول وأنا أيضا عاوزاك تكشف عليا علشان فيه وجع شديد هنا قوى يادكتور ، ثم تطلق آهات كلها غنج ودلال لاتصدر سوى من لبؤة تريد النيك وتستعجله ، فينتقل محسن للكشف عليها وغنجها يتزايد وتتلوى ، ولأنها متدربة على اللعبة معه أكثر منى فهى تلف ساعديها على رقبته وتجتذبه ليعانقها وينام فوقها يبادلها قبلات محمومة طويلة ، فأعترض وأقول له وأنا أيضا موجوعة يادكتور وعاوزة حقنة بسرعة ، فيترك محسن أخته ويقف بين أفخاذى الى جوار السرير ، ويخرج قضيبه المنتصب من بنطلون البجامة ، ويقربه من كسى ويقول مستعدة للحقنة يانادية هانم ؟ فأقول آيوة مستعدة بس بلاش توجعنى والنبى علشان خاطرى ، وبمجرد أن يلامس قضيبه شفتى كسى وبظرى يرتجف جسدى ويسرح بصرى الى اللاشىء وأغيب عن الوعى فى لذة غريبة ، لاتقطعها سوى صوت أخته تدعوه ليعطيها الحقنة الشافية أيضا بدورها بقضيبه فى كسها ، وهكذا قدر للطبيب محسن أن ينيكنى يوميا أنا وأخته الجميلة فى أكساسنا ، ونتنافس من أجل الأستحواذ على قضيبه أطول فترة ، فإذل قذف محسن لبنه فى كس واحدة ، تغضب الأخرى وتصر على أن تنال نصيبها هى الأخرى من حقنة اللبن الساخن المتدفق من قضيبه ، …. وكثيرا ما كانت الأنانية تستبد بأخته فتستأثر به فى اللعبة وترفض أن ينادونى لمشاركتهم فى اللعبة ، فإذا صعدت إليهم بنفسى فى شقتهم وفاجأتهم وجدتهما يمارسان اللعبة من غيرى فأغضب وأزعل ولكن محسن سرعان ما يراضينى ويصالحنى وينيكنى حتى أرضى وأشبع مثل أخته تماما، وكنت أعرف أن محسن يحب أن ينيكنى ويحب أن يلعب معى اللعب الجنسية أكثر من أخته لأن أردافى وطيظى الطبيرة الطرية الناعمة كانت تجتذب كل اهتمامه وتثيره وتهيجه بلاحدود وكانت أخته تغار بشدة من جمال أردافى ومن إصرار محسن على أن يدخل قضيبه فى طيظى باستمرار فى كل لقاء والقذف فيها، وكان ذلك يمتعنى ويسعدنى بلا حدود ، وعرفت كيف أنتصر على أية أنثى أخرى تنافسنى فى حب رجل باستخدام إغراءات أردافى الجبارة ، ولكن دوام الحال من المحال ، فقد رحل محسن وأخته وأبوه ذات يوم عندما انتقل الأب الى وظيفة أخرى فى الصعيد ، ولكن بمرور السنوات وعندما أتقابل مع محسن بالصدفة فلا نملك سوى أن نتعانق ونتذكر ألعبنا الجميلة المثيرة بقليل من الخجل وسرعان ما تشتعل فينا الرغبات القديمة فنتجه الى شقة أختى المتزوجة فى غمرة ومعى مفتاحها فنسرق ساعات قليلة من العناق وممارسة الجنس بشوق وتلذذ ، ونلعبه فى هذه المرة لعب الكبار وقد أصبح محسن محترفا خطيرا فيه ، ونفترق مرة ومرة ولا نعرف متى نلتقى بالصدفة مرة أخرى
_________________
مذكرات
انتظرو باقي القصة يتبع
__________________________________
عندما كنت فى التاسعة من عمرى ، فى الصف الثالث الأبتدائى ، أدركت أن هناك العديدون ممن يهتمون بأردافى وبشكلها وبحجمها ويحاولون التقرب منها وملامسة جلدها الناعم الطرى عاريا مهما كلفهم ذلك من محاولات واستلطاف ورقة ومحايلة ، فكنت أستجيب لمن أعرفه وأطمئن إليه فقط و
، ?لم أكن أعرف معنى الجنس ولا أى شىء عنه ، ولكننى كنت ألبى دعوة أخى محمد بكل سرور لأن أجلس على فخذيه وهو يشاهد التليفزيون ليلا ويندمج مع الأفلام العاطفية وأفلام البورنو سكس لواط (/ التى يراها فى تليفزيونات أوروبا، فى حجرته المظلمة المغلقة النوافذ والأبواب وهو يجلس شبه عارى تماما، ولا تمضى لحظات من ضمه وتقبيله لى وهو يدعك شىء صلب ممتد غليظ بين أردافى الطرية الكبيرة الجميلة التى تغار منها كل البنات والستات فى الجيران وحتى من أخواتى ، كنت أعرف أن محمد أخى يحب أردافى جدا وكنت أعرف أنه يمارس معى شيئا عيبا محرما لأنه فى كل مرة ينصحنى بألا أفشى السر لأحد وأن أكتم تماما ماحدث منه، ويهددنى بالضرب، ويعدنى بأنه سيحبنى أكثر ويميزنى بالهدايا وبمصاحبته فى الفسح ومرافقته هو وصديقته بنت الجيران فى الحدائق ، وبأن يجعلنى اشاهدهما معا فى خلوتهم بعد كل غروب فوق سطح بيتنا ولأقف لهما حارسا ومنذرا وهما يتعانقان ويتأوهان، ويظل محمد يضمنى ويضغط ثدياى ويعتصرهما وهو يقبلنى فى رقبتى وخدودى باشتهاء شديد وعرقه يتصبب، فكنت أسأله إن كان يحبنى أنا أكثر أم يحب نعمة بنت الجيران أكثر فيقسم لى أنه يحبنى أنا أكثر من نعمة وكان هذا يسعدنى كثيرا ، وأشعر بيديه تتحسسان أردافى وتعتصرهما تباعد بينهما وهو ينزل لى لباسى لأسفل فخذاى فيدق قلبى مسرعا لأننى أعرف أنه سيغرس قضيبه الكبير الغليظ جدا فى فتحة طيظى وسيظل سيحاول ويحاول ويدلكه بى بقوة حتى يرتعش وينهج ويلهث ويتدفق منه السائل الساخن الغليظ اللزج فى فتحة طيظى ، كنت أتلذذ ولو أننى أعرف أنها دائما النهاية ألتى يدفعنى بعدها محمد بعيدا عنه وهو يسبنى ويشتمنى ويقول لى غورى بسرعة من قدامى أغسلى نفسك كويس فى الحمام وتعالى نامى فى سريرك ، فأنفذ أوامره ولكننى بالتكرار عرفت أنها لم تكن أبدا النهاية فى أى ليلة، فبمجرد عودتى لسريرى الموجود فى نفس حجرة محمد أخى يغلق محمد التليفزيون ويظلم الحجرة ، ويتسلل الى جوارى يضمنى الى صدره وهو يتحسس أفخاذى وأردافى مرة أخرى فأستمتع بذلك كثيرا وأغلق عينى وأستدير نحوه أضمه لصدرى وأحيط عنقه بيداى لتلتقى شفاهنا فى قبلات محمومة يمزق فيها فمى بفمه القوى وهو يباعد لباسى لأسفل عن أردافى حتى يخلعه تماما، فأستلقى له على بطنى وأستسلم لشفتيه تلحسان أردافى وفتحة طيظى باستمتاع شديد ، فأهمس له (محمد اعمل لى ببتاعك أحسن) ، فيعتلينى محمد وقضيبه لايزال مبللا لزجا باللبن الذى قذفه من قبل ، فيدعكه قليلا فى فتحة طيظى ثم يضغطه ببطء شديد ، أشعر ببعض الألم فى البداية وفتحة طيظى تتسع وتتمد لتستوعب رأس قضيبه الكبير ، ولكننى أغمض عينى باستمتاع وأنفاس محمد تتسارع بجوار أذنى ساخنة وهو يلهث، حتى أشعر بأن قضيبه الضخم الكبير قد وصل حتى نهايته الى أعماقى ، فأعتصره بتلذذ بأردافى الطرية الكبيرة وأتحرك فى تجاوب وتناغم مع تفقات محمد ودفعه لقضيبه فى داخلى ، ويحرك محمد قضيبه بسرعة تتزايد تدريجيا حتى يتدفق اللبن الساخن الغنى بالفيتامينات فى بطنى فأرضعه وأتغذى به لتزداد أردافى كبرا وجمالا وطراوة وإثارة كما علمنى أخى الحبيب محمد ، ونظل هكذا حتى يسقط محمد تماما فاقد القدرة على الحركة ويذهب فى نوم عميق ويرتفع شخيره، بينما أظل ساهره أتحسس قضيبه وشعر عانته الخشنة أتمنى لو أن محمد يستيقظ ويعود مرة أخرى لينيكنى فى طيظى بقضيبه الجميل ، حتى تذهب عينى فىالنوم قرب الفجر وأنا أنتظر المساء التالى
___________________________________ ________________
مذكرات
(2)
محسن ابن الجيران
كان محسن فى الخامسة عشرة من عمره يسكن هو وأخته الأصغر منه بسنة واحدة مع أبيهم عسكرى الشرطة فى الدور الثانى من نفس البناية التى أسكنها وقد ماتت أمهم منذ سنوات قلائل ، وكان محسن ينتهز فرصة غياب أبيه طوال النهار عن البيت فينادينى لأشترك فى اللعب معه هو وأخته منال ، وكانت اللعبة المفضلة بالطبع هى الطبيب والمرضى ، أو العريس والعروسة وضرتها ، وكلها ألعاب مأخوذة من البيئة والحياة المصرية نشاهدها كل يوم فى بيوتنا ولكنها حجة لأن نكشف عوراتنا لبعضنا ، وفرصة يتمكن بها محسن من ممارسة الجنس معى ومع أخته منال أيضا فى نفس الوقت ، فعندما نلعب الطبيب والمرضى كنا نستلقى أنا ومنال جنبا الى جنب على السرير كمرضى ، ويأتى محسن ممثلا دور الطبيب حيث يبدأ فى كشف ملابسنا ونحن نترقب بقلق وشوق أصابعه وهى تنزل الكلوت من كل منا ونتمنع قليلا عليه ولكن صوته الغاضب يقنعنا بالطاعة ومساعدته بخلع الكلوت تماما ، فيفتح ويباعد بين فخذى كل منا وينظر ويتحسس كسها بأصابعه ويقترب بشدة بوجهه حتى أكاد أحس بأنفاسه بين شفتى كسى، وأنا أنظر أليه باهتمام شديد كما لو كان طبيبا بحق يمارس الكشف وأسأله فى قلق: فيه حاجة يادكتور؟ فيسألنى هو الوجع فين بالضبط ؟ وأشير له إشارة عشوائية بين شفتى كسى ، فيبدأ يتحسس كسى بأصابعه وأنا مستمتعة ، بينما تنظر لنا أخته العارية بجانبى بقلق ، وتقول وأنا أيضا عاوزاك تكشف عليا علشان فيه وجع شديد هنا قوى يادكتور ، ثم تطلق آهات كلها غنج ودلال لاتصدر سوى من لبؤة تريد النيك وتستعجله ، فينتقل محسن للكشف عليها وغنجها يتزايد وتتلوى ، ولأنها متدربة على اللعبة معه أكثر منى فهى تلف ساعديها على رقبته وتجتذبه ليعانقها وينام فوقها يبادلها قبلات محمومة طويلة ، فأعترض وأقول له وأنا أيضا موجوعة يادكتور وعاوزة حقنة بسرعة ، فيترك محسن أخته ويقف بين أفخاذى الى جوار السرير ، ويخرج قضيبه المنتصب من بنطلون البجامة ، ويقربه من كسى ويقول مستعدة للحقنة يانادية هانم ؟ فأقول آيوة مستعدة بس بلاش توجعنى والنبى علشان خاطرى ، وبمجرد أن يلامس قضيبه شفتى كسى وبظرى يرتجف جسدى ويسرح بصرى الى اللاشىء وأغيب عن الوعى فى لذة غريبة ، لاتقطعها سوى صوت أخته تدعوه ليعطيها الحقنة الشافية أيضا بدورها بقضيبه فى كسها ، وهكذا قدر للطبيب محسن أن ينيكنى يوميا أنا وأخته الجميلة فى أكساسنا ، ونتنافس من أجل الأستحواذ على قضيبه أطول فترة ، فإذل قذف محسن لبنه فى كس واحدة ، تغضب الأخرى وتصر على أن تنال نصيبها هى الأخرى من حقنة اللبن الساخن المتدفق من قضيبه ، …. وكثيرا ما كانت الأنانية تستبد بأخته فتستأثر به فى اللعبة وترفض أن ينادونى لمشاركتهم فى اللعبة ، فإذا صعدت إليهم بنفسى فى شقتهم وفاجأتهم وجدتهما يمارسان اللعبة من غيرى فأغضب وأزعل ولكن محسن سرعان ما يراضينى ويصالحنى وينيكنى حتى أرضى وأشبع مثل أخته تماما، وكنت أعرف أن محسن يحب أن ينيكنى ويحب أن يلعب معى اللعب الجنسية أكثر من أخته لأن أردافى وطيظى الطبيرة الطرية الناعمة كانت تجتذب كل اهتمامه وتثيره وتهيجه بلاحدود وكانت أخته تغار بشدة من جمال أردافى ومن إصرار محسن على أن يدخل قضيبه فى طيظى باستمرار فى كل لقاء والقذف فيها، وكان ذلك يمتعنى ويسعدنى بلا حدود ، وعرفت كيف أنتصر على أية أنثى أخرى تنافسنى فى حب رجل باستخدام إغراءات أردافى الجبارة ، ولكن دوام الحال من المحال ، فقد رحل محسن وأخته وأبوه ذات يوم عندما انتقل الأب الى وظيفة أخرى فى الصعيد ، ولكن بمرور السنوات وعندما أتقابل مع محسن بالصدفة فلا نملك سوى أن نتعانق ونتذكر ألعبنا الجميلة المثيرة بقليل من الخجل وسرعان ما تشتعل فينا الرغبات القديمة فنتجه الى شقة أختى المتزوجة فى غمرة ومعى مفتاحها فنسرق ساعات قليلة من العناق وممارسة الجنس بشوق وتلذذ ، ونلعبه فى هذه المرة لعب الكبار وقد أصبح محسن محترفا خطيرا فيه ، ونفترق مرة ومرة ولا نعرف متى نلتقى بالصدفة مرة أخرى
_________________
مذكرات
انتظرو باقي القصة يتبع