رجولي
06-15-2018, 03:22 AM
قصتي مع زوجة أخي
أنا ثالث أخوتي و لي أختان كذلك، أحد أخوتي مغترب في فرنسا و يعيش هناك، ود دامت إقامته قرابة السبع سنوات، ولم يزر الجزائر في تلك الفترة إلى أن رتب كل أحواله وقرر الزواج، وفي سنة 2009 طلب من أمي أن تختار له بنتا للزواج تكون من عائلة محترمة، مقبولة الشكل و متعلمة قليلا و الأهم أن تكون ذات دين. فرحت أمي كثيرا و خاصة لما علمت أنها ستهتم به هناك في بلاد الغربة لأن أمي كانت كلما حل عيد أو فرح تحوله إلى هم و غم كلما تفتكرت أخي الكبير. خطبنا له بنتا من القرية القريبة منا إسمها هند و عمرها 20 سنة ،فتاة بدوية متعلمة حتى الثالثة ثانوي و جميلة الحقيقة، جمالها فتان و جسمها كذلك و عائلتها ميسورة الحال و فرحوا كثيرا لما طلبنا مصاهرتهم، و تزوج أخي في عطلة الصيف بعد رمضان بأسبوع و عاد لعمله في فرنسا لكن زوجته بقيت عندنا لغاية إتمام إجراءات السفر و الإقامة و مشاكلها. و بعد شهرين لحقت به و أنا أوصلتها للمطار بالحجاب طبعا. مرت الأيام و في صيف 2010 جاءوا لقضاء العطلة و التقيتهم في المطار مع أمي و حماة أخي فرحين ومسرورين، وكان أخي قد أرسل سيارته بالباخرة و سافر بالطائرة فلم يكن معهم متاع كثير لكن ما لفت انتباهي؛ تغير زوجة أخي كثيرا بطريقة اللبس و الكلام حتى حاجز الحياء بيني و بينها أزالته و لم تأبه البتة، تكلمني كأنها تعرفني من 10 سنين. تحيرت و التفت لأخي و هو غير مهتم، كانت تلبس سروال ضيق يصور جسمها و حذاء كعب عالي يسمع صوته من مدرج المطار. لا علينا ذهبنا للبيت و احتفلنا بهم. و بعد مرور شهر ... كانت زوجة أخي في بيت أهلها فسمعت أنها استأجرت و أخي شاليها على الشاطئ لتقضي العطلة فيه. يا للعجب هاهو يمضي شهر ... على البحر إرضاء لزوجته البدوية التي تحضرت من يومين شيء صعب و لا يقبل أبدا هذا ما قلته لأبي و أمي في البيت لكنهم لم يريدوا التدخل في حياته ،لا علينا عادوا لفرنسا و زوجة أخي متغيرة 100 بال100 من يراها لا يعرف أنها هند البدوية الأمورة الخجولة ،ترتدي شبه الحجاب و معه 500 غرام ماكياج و كريمات و ما لا أعرف أيضا. بعد عودتهم بستة شهور و كان الربيع؛ طلب أخي من أبي أن يرسلني عنده لأن زوجته تمضي معضم الوقت لوحدها و قد أنجبت منذ 5 اشهر طفلا و لا تستطيع أن تتركه لوحده و زوجها سيسافر إلى إحدى المدن البعيدة بعد شهر للعمل و ممكن يبقى هناك شهرين أو ثلاثة. لما طلب مني أبي وكان يعرف استيائي من تصرفاتها وافقت على الأمر مكرها و ما العمل طاعة الوالد واجبة، و فعلا سافرت و التقاني أخي و زوجته مع إبنها في المطار ورحبوا بي و فرحوا لكن أول صدمة لي هي أنها كانت بلا حجاب و الحمقاء ماذا تقول لي كأنني من كوكب آخر : أنت تعرف يا سلفي أن فرنسا ممنوع الحجاب شو بدنا نعمل . يخرب بيتك يا فاهمة قلتها بيني و بين نفسي و لم أبدها لها فرنسا منعت تغطيية الوجه يعني النقاب أو ما شابهه لكن ما طلبت منك أنك تعري سيقانك و فخاذك أمام الكفار يلعن تربيتك الفاسدة ويلعن الديوث الذي هو زوجك، متبرجة بمعنى الكلمة، المهم قبلت منها اعتذارها شو بدي أعمل ممكن توز في رأس أخي و يرميني في الشارع اليوم قبل بكرا. كانت تلبس قميص عندنا نسميه قمجة بيضاء و سوتيانها ظاهر مت تحت القميص اسود و تنورة قصيرة فوق الركبة. في البيت عندما تدخل هند لتغيير ملابسها كل شيء تلبسه شفاف؛ و جسمها وكل تفاصيله ظاهرة أمامي، أما زوجها كأنه تعود عليها بهذا المنظر و نسي أني معهم أو أنه تحول إلى ديوث كما كنت أشك. كانت تدخل علي غرفتي مرات من دون استئذان تقولي بدي أرتب لك الغرفة و ما أدري ماهو غرضها الحقيقي، مرة نمت و استحلمت في المنام ونزلت و كنت أنام بشورت أزرق قطني فوق الركبة لكنه ضيق نوعا ما، و ما حسيت إلا هند دخلت عندي للغرفة و تحمل في يدها الهاتف و أنا مو متغطي. الحقيقية كنت نايم، فنادتني، إستيقظت و اكتشفت أني استحلمت و لمحت نظرات عينها و تركيزها على بقع المني في شورتي ثم أعطتني التلفون لأكلم أخي حيث قال لي أنا اليوم مسافر الى ميناء لوهافر عندي مهمة شهر أو أكثر أنت دير بالك على هند و الولد ولا تخليها تتعب .طمأنته و بعدين عرفت أن هند شافت البقع و كانت كبيرة. و لما جيت أغسلها كما كنت أفعل دائما نادتني و قالت لي شو تعمل ؟ قلت لها ولا شيء رايح اغسل شوية ملابس. قالت لي أنا هنا و أنت تغسل مستحيل و أصرت و حلفت و أنا همي الوحيد التخلص من بقع الهم تبع المني. ما قدرت أردها و أعطيتها الشورت لكن زدت معاه ملابس مغسولة أصلا لأخفيه، راحت للغسالة و انا كنت أنظر إليها و لمحتها تتفحص البقعة جيدا و تلمسها و تتذوق إصبعها كأنها تريد أن تعرف إن كان منيا ام لا، يخرب بيتها شو شيطانة هههه . بقيت معاها و كنت أذهب معها للسوق و للتجول و كنت ألاحظ معاكسة شباب الحارة لها من الصغير للكبير و هي تبتسم و أنا لما أنظر في عين أحدهم أكاد أقتله بعيني فقط و لولا الخوف و خاصة أنها نبهت للأمر و حذرتني من المشاكل و أني ممكن قد أسجن و يسحب جوازي من منطقة اليورو بأسره. قلت في نفسي لو كان جيتو في وهران لوكان راني قاتل 10 من يوم وصلت، الحقيقة كانت تعجبها المعاكسة و كل ما رجعنا تعملي محاضرة للإعتذار و أنها ما تقدر تعمل مشاكل خوفا على حياتها و أن ابنها فرنسي الجنسية و ممكن يطردوها هي و زوجها و يبقى الولد في فرنسا و أنا خفت كذلك لكن ما سلمت بالأمر و كان عندي أصدقاء عرب في الحي و كانت كل ما مرت جنبنا لا يعملون شيء خوفا مني و أنا كنت أسبها علنا لكنها لا تسمعني و زاد احترامهم لي لأني لا أرضى ما تفعله زوجة أخي . قلت لهم لوكان جيتو عندنا في وهران لوكان نصفكم راه ميت بصح **** غالب العين بصيرة و اليد قصيرة و وصية أخي لازم أحترمها. بقينا في البيت مع بعض و كانت كل يوم تزيد في تبرجها و استفزازي، مرة من المرات وجدتها في الصالون ساحبة بزولها يعني البزاز من سوتيانها و عاملة نفسها ترضع فريد إبنها فقط من أجل إغوائي، أنا كنت أشتري لها الحليب لترضعه و هي ما فيها ولا قطرة حليب، لما شافتني غطت بزازها قليلا فقط بقي نصفه ظاهر، الحلمة فقط انسترت، نادتني و قالت لي فريد ما عاد يكفيه حليبي شو العمل ؟ ضحكت في نفسي يخرب بيتك ههههه ثم قلت لها زيديه كمية الحليب الصناعي و خلي صدرك يرتاح شوي ممكن يجيك ولد ثاني. و بقينا نتكلم و ندردش و هي تعمل حركاتها و مرة تضع رجل على رجل حتى يبان الكيلوت و مرة ترمي شيء في الارض و تنزل امامي تتناوله و يبان كل بزازها و مرة تمر أمامي تلفحني برائحتها و يلمسني ثوبها و أنا عادي مثل ميت لا أحرك ساكنا و ربما هذا ما زاد من عزمها، في أحد الأيام نادتني لغرفتها و أنا خفت الحقيقة خفت ألقاها عريانة لكن لقيتها جالسة و ماسكة الريموت كونترول و تبحث على القنوات و قالت لي : جميع القنوات اختفت لما سطبت الريسيفر شو الحل ؟ قلت لها عادي سوف أقوم ببحث تلقائي تدخل كلها، على فكرة القنوات عندهم كلها بالبطاقة ليس هناك قرصنة مثلنا ممنوعة. ثم قالت لي أنا لا أعرف شيئا ؟؟؟؟؟زوجي هو الذي كان يرتبها لازم ترتبها مثل ما كانت و فعلا فعلت ما طلبت لكنها فاجأتني كعادتها حين قالت لي فيه بعض القنوات نسيتها يا شاطر؛ قلت لها ما بقي قنوات مهمة لأضيفها. قالت لي لا فيه قنوات كنت أنا و؟؟؟؟ زوجي نشوفها في الليل لما يرجع يسألني عنها أكيد. أنا عرفت أنها تقصد القنوات الإباحية فقلت لها ما تقدري ترتبيها لحالك ؟ هزت رأسها و قالت لي لا لا لكن بغنج و دلال. قلت لها أنت وريني مين منها كنتي تشوفي و بعدين غطي عينيك ولا دوري بظهرك علشان ما تشوفيها امامي. و بدأت توريني و مرات تقولي ارجع ارجع للقناة كذا و أنا عامل مثل الصنم لا أحرك ساكنا و رتبت لها كل شيء و هربت لغرفتي و الحقيقة في الصباح لقيت نفسي مستحلم ما قدرت، لكن هذه المرة خلسة غسلت ثيابي ههههههه. كانت تستحم و تترك الباب شبه مفتوح دائما و لما أقول لها نسيتي الباب مفتوح يا بنت الناس تضحك وتقول لي : شو أعمل تعودت اعيش لوحدي، خرب بيتها شو ملعونة ؛ أنا تحول كرهي لها إلى كره ممزوج بالشهوة و الإعجاب خاصة أنها تقربت إلي كثيرا و كانت تعاملني بمنتهى الدلال و لكن لغاية في نفسها أكيد. و بقيت كل مرة أسترق نظرة او اثنتين منها و من جسدها الفتان و المتفجر، أكيد أن زوجها هو الذي طلب منها أن لا ترضع فريد إبنها من أجل المحافظة على جمال صدرها البارز. مرة كانت في الحمام و الباب شبه مفتوح و جسمها معكوس على المرآة، رأيتها عارية تماما بقيت حوالي دقيقة و أنا أنظر إليها حتى قام زبي و انتصب ثم هربت هههههه. لكن المشكلة أنها عرفت أني شاهدتها عارية تماما و انتصب ! كيف ذلك راح يقول واحد منكم ؟ راح اجاوبكم تكرموا. المهم ظليت أسترق النظر إليها و كأنها تتقصد ذلك مرة أراها تحلق عانتها و مرة تغسل كسها أو بزازها أو تلعب بهما يعني فيلم رومنسي. في أحد الأيام دخلت للحمام و تركت الباب مفتوحا من غير قصد **** وكيلكم و لما مرت هند أمام الحمام لا أدري لماذا شاهدتها في مرآة الحمام يا ويلي هي كذلك كانت تشاهدني بهذه الطريقة و أنا أتلصص عليها و أدخل يدي في بنطلوني و ألعب بزبي. يا ويلي ما هذه المصيبة ! تأكدت من المكان الذي كنت أقف فيه دائما فرأيته يظهر جيدا، الحقيقة هي أني كنت أستمني، أما فكرة العفة و الشرف التي كنت أمثلها عليها نسيتها تماما لأنها في أي لحظة ممكن أن تواجهني بالحقيقية. أظهرت لها بعض التودد و قلة الحدة و قلت في نفسي يرجع زوجها من السفر و أذهب للبيت أحسن و أضمن، في أحد الايام اشتريت صندوق خوخ كبير و دخلت للبيت كانت الساعة حوالي 11 و النصف صباحا و ناديتها يا هند تعالي وريني أين أضع الفاكهة ؟ لما سمعت صوتي جاءت تجري كعادتها كالمهرة الجامجة بلباسها الشفاف و قالت لي تعالى للمطبخ نضعها هناك لكن أنت من يحملها أنا لا أستطيع و وجهتني عمدا إلى خزانة مملوءة ولا أدري ربما كانت لها خطة معينة، ثم فتحت الخزانة و قالت لي ضع الصندوق داخل الخزانة فقلت لها الخزانة مملوءة يا هند **** يصلحك ! قالت لي مو معقول؛ الخزانة كانت فوق حنفيه الماء يعني للوصول إليها لازم جهد و طول قامة، قالت لي لحظة إبقى مكانك رايحة أفضيها و مباشرة دخلت بيني و بين البوتاجي الموجود فيه الحنفية و أنا حامل الصندوق بكلتا اليدين و هنا التصق جسدي بجسدها الشبه عاري و حسيت بكل جسمها و ما استطعت الرجوع للخلف خفت أن اسقط أو أسقط الفاكهة و هي تزيل الأشياء بلطف و تأني مفتعل و أنا حرارتي ترتفع و هي كلما تحركت لمس طيزها زبي من فوق البنطلون ،الصراحة ما استطعت التحمل و رجعت للخلف ببطئ و وضعت الصندوق على طاولة الطعام و لاحظت انزعاجها حيث قالت لي ليش ما صبرت شوي خلاص إنتهيت. و تظاهرت بالزعل ثم حملت الصندوق بيديها و قالت لي انا سوف أضعه هناك و هي لا تستطيع لأنه عال عليها نوعا ما لكنها تخطط فقط و لحقتها و هي أمام الخزانة و مسكت الصندوق و يدي فوق يدها و أنا خلفها ملتصق بها لأنها كانت تعاندني و تقول لي أتركني أنهي عملي أنت ما فيك فائدة و كانت كل مرة تريد السقوط علي فوضعت الصندوق بسرعة و هي تريد السقوط علي و أمسكتها من صدرها و بزازها كي لا تقع و هنا سمعت زفرة جمدتني زفرة حنين إلى الجنس واشتياق إلى الحبيب فبقيت ممسكا ببزازها و رفعتها شوي و ما حسيت إلا و يدي تنزل قليلا الى بطنها و سرتها بدون شعور و هي لا تقاوم ثم لما أردت لمس كسها من هيجاني كنت لا أعرف الأصول جيدا مباشرة اتجهت للكس، صرخت وقالت لي ماذا تفعل يا حقير أنا مرات أخوك تلعثمت و انقطع صوتي و لكن عرفت أنها تمثل لأنها لم ترفع صوتها كثيرا و قالت لي لما يرجع ؟؟؟؟؟؟ سوف يتفاهم معك و ذهبت لغرفتها فلحقتها أجري و أعتذر و أحلف لها أن الشيطان سول لي و ساعة ضعف ما قدرت يا هند سامحيني أرجوكي؟ و دخلت وراءها الغرفة و لما رفعت صوتها نوعا ما أقفلت الغرفة لأن المساكن متقاربة و ممكن الجار يسمعنا، و مسكتها من يدها و توسلت إليها لكنها اسغلت ضعفي و تظاهرت بالغضب و هنا طلع الدم لرأسي و مسكتها من يدها و كتفها و قلت لها أنت السبب يا قحبة كيف تتحككين على زبي و تلبسين اماي ملابس مغرية و ما توقعتي ردة فعلي يلعن أبوكي يا فاجرة فأرادت أن تصفعني فمسكت يدها بقوة و رميتها على السرير فارتفع لباسها و بان الكيلوت الاحمر و كل شيء و قلت في نفسي هي لابد أن تفضحني الأحسن أن أقضي وطري منها و الذي يحدث بعد ذلك مو مهم و ارتميت عليها و هي تحاول الهروب مني و قلت لها ماني تاركك و لو جبتي الشرطة اليوم و ثبت يديها و دخلت بين رجليها و بديت أقبل فيها من رقيبتها و أأكد لكم أنها كانت فرحانة لكن كيد النساء عظيم، ثم نزلت للصدر و لما مسكت رأس حلمتها بأسناني قالت أي أييي وجعتني، هنا تأكدت أنها كانت تمثل. في رايكم واحدة تريد أن تغتصبها تقول لك وجعتني ؟ههههه و بدأت أمص و أرضع و هي تهدأ شيئا فشيئا و ترتخي و أنا أعض بلطف و أمص و أقول لها أين الحليب الذي كان يرضعه فريد يا فاجرة يا قحبة، فكرك ما كنت عارف التمثيلية و هي ساكتة لا تقول شيئا و كل مرة تتظاهر بمحاولة المقاومة ثم نزعت عنها السوتيان و اللباس الشفاف و انبهرت من بروز صدرها و جمال لون حلماتها اممممممم ماهذا الجمال الأخاذ. قلت لها أنت عارضة أزياء يا هند بنت القرية كيف تحولتي لفاتنة ؟ ثم اكملت البوس و التقبيل حتى وصلت لشعرتها المحلوقة و لكن تركت مثلث صغير فوق الكس مثل ممثلات البورنو أكيد أنها أعجبت بواحدة فعملت مثلها و هنا تركت يديها فما قاومت و استسلمت و عرفت انها تريد المزيد فأدخلت يدي تحت الكيلوت الرقيق الشفاف و لمست كسها فوجدته مبللا للآخر حتى الكيلوت تبلل، هنا مت ضحكا و قلت لها يخرب بيتك يا هند بلتي على حالك من الخوف أم أنك ممحونة كثيرا ؟ ثم بللت أصبعي بقليل من سائل كسها و وضعته في فمي قصدا و قلت لها هذا مو بول هذا سائل الكس اللذيذ. و هي لا تقول شيئا كانت في عالم ثاني من لحظة لمست كسها، بعدين نزلت كيلوتها برفق، آههههه جسمها الفاتن تضع عليه اصبعك يترك علامة حمراء يا سلام ما ألطفه و أرقه، فتحت رجليها شوي حتى أدخلت رأسي و بدأت اقبل فخاذها من الداخل بدأت من الركبة وصعدت قليلا حتى وجدت وجهي مقابل ملتقى النهرين الكبيرين و موضع اللذة العظمى، كسها الوردي المحلوق و الاملس و الطري و كأنها بنت 15 سنة عرفت أن أخي ما كان ينيكها كثيرا و عرفت سبب حبها للمعاكسة الظاهر كانت منقوصة نيك و زب و ربما أخي ما كان يشبعها أو ما كان ينيكها كل يوم و هي عروس تحب النيك كل يوم. قبلت كسها بقوة ثم تركت لساني فقط يلحس و يلعب بهذا الكس الدافئ الطري و أنا افتكرت أنها أغمي عليها من اللذة ما تحركت ولا تكلمت لكن كنت أسمع تأوهات ضعيفة آه ام ام و تتنهد هواءا حارا يلفح الوجه، ثم أدخلت بظرها في فمي كله و دغدغته بلساني و هند قالت اممممممممم بصوت عالي، قلت لها مليح أنكي مازلت على قيد الحياة و ما متي لأطري الجو فقط بيني و بينها و أزيل حاجز الخجل و هي ابتسمت نوعا ما ثم عدت لعملي بين فخذيها و بدأت ألحس و أدخل لساني في كسها المبلل كثيرا و بظرها انتفخ فجأة و تضاعف 3 مرات أو أكثر و أصبح مثل زب الرضيع الصغير و قاسي نوعا ما؛ مما ساعدني على مصه كأني امص زب ولد و هند تتلوى مثل الافعى و تنازع و انا ازداد تهيجا و شبقا. أحسست صدرها يتخشب و أنا أمسكه و هي تضغط على راسي برجليها بقوة حتى صرخت هند راح تقتليني بلطف علي، و قالت لي سامحني ما تحكمت في نفسي راك تعرف حال المتزوجة، و ضليت ألحس و أمص في كسها و مرات كنت أدخل الشفرات بقوة في فمي ومرات كنت أدخل لساني في كسها للآخر و هند تطلع و تنزل و تضرب جسمها على السرير بقوة و تحول تنازعها إلى صوت مرتفع و أنا أغلق فمها بيدي و أقول لها يا هند زوجك ليس هنا لو سمعونا رايح يعرفوا السر أسكتي وأنا أترجاها يا هند لا تفضحينا، و هي لا تبالي الحقيقية شهوة المرأة صعب التحكم فيها و المرأة تصبح لها قوة مثل قوة الرجل أو أكثر أنا اندهشت من قوة هند الطرية عندما ضغطت راسي برجليها، و بعد مدة من التخبيش و الصراخ الممزوج بالآهات أنا الحقيقة لم أعرف إذا جاءتها شهوتها لكنها حكت رأسي بلطف و قالت لي خلاص يا؟؟؟؟؟ حبيبي تقدر تتوقف الأن و هي تبتسم و علامات الفرح في وجهها بادية، صعدت إليها و ما أن اقتربت منها حتى حضنتني بكل قوة قبلتني في فمي بطريقة شغوفة و أنزلت يدها إلى زبي تتحسسه لترى ما لدي كأنها تريد أن تعرف الفرق بينه و بين زب زوجها و أنا مهتم في التقبيل و مص اللسان و ما ادراكم ما مص اللسان ما في احسن منه. يكذب عليك من يقول لك أن الكس في المص أحسن من اللسان و ما أحلى لعاب هند مثل العسل و أنا أمص لعابها و زبي يزيد انتصابا و هي تلعب به لكنني خفت أن أنيكها من كسها و ما عرفت ماذا أفعل كنت غشيم و ما زلت هههه لكنها رفعت رجليها قليلا كحرف v و فتحتهما ثم أمسكت زبي بلطف و فرشت به كسها حينها عرفت أنها تريدني أن أنيكها من كسها و هنا حاولت أن أدخله لكني ما عرفت كيف؟ الحقيقة التلفاز و الأفلام لا يغنوا شيئا في التطبيق أنا ما عرفت أين فتحة كس هند كنت كل ما أريد أن أدخله يصعد لبطنها أو ينزل لطيزها لكنها بحرفية عالية ضربة ضربتين فرشاة في كسها فدخل الرأس و تركت الباقي لي و هنا أدخلته أول مرة بهدوء و لطف لا أعرف الطريق فقط ههههههه هند عادت للتأوه و المنازعة مثل أول مرة وأكثر و راح تفضحنا أكيد اممممم يايي ما أحلاه زيد لا توقف اممممممممم من زمان مشتاقة لزب هيك احححححححح .بمجرد أن دخل زبي في كس هند شعرت بلذة جديدة ليس مثل الإستمناء أو الإستحالام لا بالعكس شيء قوي جدا و كسها كان دافئ أو بل أكثر بكثير و ضيق و خاصة شعور وجودي بين فخذي هند و فوق كسها و جسمها تحتي زادني نشوة و كأني أحلم و بدات أدخل و أخرج و مرة على مرة بوسة أو عضة صغيرة من البزاز أو مصة لسان و قطرة لعاب حلوة من فم هند المعسل و هي ممسكة بإحدى الشراشف بيد لا تتركها و اليد الثانية في ظهري و مرات في طيزي تحك فلقاتي و مرات كلما ازدادت شهوتها تخبشني من ظهري مثل اللبؤة، و زادت سرعتي و أحسست أن زبي سيحدث له شيء أو ربما ينفجر ما عرفت ليش و زدت في قوة إدخاله في كس هند لا إراديا و هي تصرخ عادت للصراخ و أنا ما قدرت أمسك فمها كنت في عالم ثاني كل واحد منا في عالمه الخاص حتى تخبيشها على ظهري بأظافرها ما وجعني و فجأة حسيت بشهوة عارمة و كأن زبي بنفجر و لذة لا توصف اممممممم اححححححح اععععععع آه ه ه ما هذا زبي سينفجر قلتها لهند هكذا و هي لم تجب كانت في عالمها هي كذلك و أحسست بها تتصلب و تتجمد فعرفت انها حصل لها مثل لما لحست كسها و عرفت أنها شهوتها وصلت و أنا كل ذلك الضغط على زبي و الإنفجار زاد و شهوة عارمة غمرتني أكثر من شهوة الإستمناء ب 100 مرة و ما شعرت إلا و المني يخرج من زبي في كس هند مباشرة و هي تقول اممممم امممم امممم زيد فرغ في زيد لا توقف أريده كله في بطني و تتكلم كلام غير مفهوم ثم نامت و أغمظت عينيها ما عدت أفرق و أنا أتنهد حيلي من التعب و نمت فوقها و ريقي يسيل على صدرها و هي تلعب بشعر راسي بلطف. نيكة بعمري ما جربتها في حياتي يا سلام النيك شو حلو و كس هند ما فيه أحلى منه. ظل زبي في كسها حوالي 10 دقائق و ما قدرت أسحبه خفت تروح متعتي حتى قالت لي هند خرج زبك شو مستني ضحكت و قلت لها نزلت في كسك يا هند خايف لا ؟؟ قالت لي لا تخاف كنت عاملة حسابي و شربت الدواء ولا فكرك كل شيء حصل صدفة ؟ قلت لها و أنا أضحك كنت عارفك ملعونة و ما قدرت عليك. قالت لي عرفت ليش ابتسم لما يعاكسني الشباب في الشارع. قلت لها ما فهمت العلاقة. قالت لي بعد ما نكتني اليوم لو عاكسني شباب الأرض كلهم ما أبتسم لأحد. أولا ما فهمت و بعدين دورتها في رأسي و عرفت أنها محرومة من زوجها أو أنه ربما ما ينيكها كثيرا، قلت لها هند حبيبتي زوجك؟؟؟؟؟؟ مقصر معاك شي ؟ نظرت للأرض و قالت لي شوي. قلت لها مالك هند الأن فقط كان زبي في كسك و تستحين مني قولي بلا خجل أرجوكي هند ؟ قالت الخجل ليس من النيك معاك النيك لا خجل فيه الخجل من زوجي؟؟؟؟ أضن أنه عاجز نوعما. قلت لها كيف عاجز ما ينيكك؟ قالت لي مرة او 2 في الشهر و بدأت أشك أن له صديقة أو أكثر. قلت لها لا تتهميه لو كان عنده صديقة ما كان متعلق بيك هيك و أنت راكباته. هنا انفجرت هند بالضحك و قالت لي أنا راكباته ؟ قلت لها نعم. قلت لها الظاهر زوجك ناقص قوة جنسية و لازم يداوي نفسه وأنت اعرضي عليه ممكن يكتب له الطبيب هرمونات او ادوية. لا علينا بعد ما ارتحنا راحت هند للحمام و أنا ما صبرت ولحقتها للحمام و لما دخلت رشتني بالماء و هي تلعب مثل الأطفال الصغار و قالت لي شو بدك الآن فقط خلصت نيك ؟ قلت لها أحب أن الحس جسمك لا تخافي ما راح أنيك ماني قادر هديتيني يا لبؤة بس بدي أمص جسمك و هو مبلول بالماء و ألحس و أشرب الماء من على جسمك و أحممك بنفسي يعني بدي اتمتع بجسمك فقط. و فعلا لحست و مصيت و شربت ماء فوق بزازها و كسها حتى بطني امتلأ ههههه الناس تلحس و ترمي و أنا من كثر ما شربت انتخمت. لكن هند رجعت وهاجت من المص و للحس؛ أنا جبت البلاء لنفسي هههههه و بدأت تلعب بزبي والخبيث قام و ما تركني أرتاح و قالت لي نيكني هون في الحمام يا ؟؟؟؟ حبيبي اضربني بواحد هون و مسكت المرش بيدها و انحنت شوي حتى بان كسها المبلل بالماء و بديت افرشي كسها و هي تصرخ بقوة و قالت لي خليني أصرخ لا تسكتني أرجوك الحمام معزول لا تخاف و حقا صرخت بقوة و أنا أنيك و أدخل زبي و أخرجه و صراخها يعلو و أنا كمان بديت أتأوه لما قربت أنزل و هي لما تعبت نامت في البانيو و تركت كسها خارج و ادأنا نزلت على ركبتيي و دخلته فيها للخصيتين و زبي يصفق كلما ضرب في كسها حتى نزلت و الماء يسيل علينا و تركتها نايمة في الحمام من شهوتها و مسكت المرش و بديت ألعب معاها و هي مو قادرة تقوم؛ حممتها وتمتعت بجسمها مرة أخرى لكن من دون نيك ثم حملتها و دخلتها لغرفتها و رجعت كملت حمامي و لما جيت أدخل غرفتي سمعتها تقولي يا؟؟؟؟ حبيبي تعالى نام جنبي أرجوك و فعلا نمنا جنب بعض لبعد العصر و أنا أردت الخروج فقالت لي وين حبيبي خلاص مليت مني ؟ قلت لها لا حبيبتي بس لازم آخذ مقويات و راحة و أغير جو استعدادا لليل. و هي انفجرت بالضحك لما سمعت الليل. قلت لها أنت زوجتي الآن و ما راح آفرط فيك و لو بطلوع روحي. قالت لي أنت تحبني ؟؟؟؟ قلت لها قبل ما أتجسس عليك في الحمام كنت أهركك من تصرفاتك بس لكن لما عرفت أنك تدرين أني أتلصص عليك و ما قلتي شيء بدا حبك يكبر في قلبي و اليوم انفجر على الآخر و تزوجتك و ما راح أتركك و لو كنت جنب زوجك و قبلتها من الفم و خرجت عند اصحابي. المهم قضيناها نيك و جنس أكثر من حياتها مع زوجها و اندهشت أنها ما عادت تبتسم لأحد و عادت عدوانية معاهم و كان في قلبي أكسر أنف واحد فرنسي كافر كان يعاكسها و قلت لها لو عاكسك سيباستيان صاحب البقالة سبيه و اعملي فضيحة و خلي الباقي علي أنا و كنت أعرف أن التحرش لما تشتكي عليه راح يروح فيها و بمجرد ما قال لها أول كلمة دبت فيه و بدات تصرخ و أنا ما شفت أمامي و هجمت عليه مثل الأسد و شبعت فيه ضرب حتى فكوه مني و شفيت غليلي لكنه لم يبلغ عني لأنه خاف من دعوى التحرش الجنسي و هنا زاد احترام أصحابي و قالوا لي يعطيك الصحة رديتها للصواب من يوم جيت انت. لما أخبرتها بقولهم كذلك انفجرت بالضحك و قالت لي عندي أسد ووحش نيك لا يهمني الآخرين. زوجها ضل مسافر شهرين و أنا و هند متزوجين و هات يا نيك و لما سافرت زعلت كثيرا و شفت الدموع في عينيها و طلبت منها أن لا تعود لما كانت عليه قالت لي بعدك ما راح يملي عيني مخلوق. و حقا تغيرت هند لما جات عطلة عندنا و زادت من رفع قيمتي لما قالت لأمي أن ؟؟؟؟ هو السبب في تحولي و ما قالت لهم زبه هو السبب ههههه. في ...الماضي هربت للمزرعة من هند لأنها جاءت في العشر الأيام الأخيرة من ...و أنا ادعيت أن لصوص الماشية كثروا و راح أمضي الأيام الباقية في المرزعة لأننا نربي المواشي و الغنم . خفت أن أرتكب حماقة و أنا صائم لأن رؤية هند لا تقاوم و يوم العيد جات مع زوجها و أمي لزيارتي في المزرعة و فرحت كثيرا و عانقت أخي و هي سلمت عليها باليد فقط لكن حسيت بلذة هههه و كانت تلبس الحجاب القحبة ههههههههه و تبسمت لي و أخي قال لي لما كنا مع بعض تعرف أن هند تحترمك كثيرا و تقدرك و تحبك. قلت له أنا كمان كان عندي أختين لكن الآن زادت أخت ثالثة هي هند. ثم قال لي : أنا رايح للغابة مع أمي و هند لكن هند رفضت و قالت له لا أنا أبقى هنا أتفرج على الغنم والبقر و باقي الحيوانات شكلهم جميل. و راح أخي للغابة المجاورة و كان الوقت بين الظهر و العصر و أمي اغتنمت الفرصة لجلب بعض الحشائش من الغابة و بقيت هند معي و بمجرد إختفاء السيارة ارتمت علي تقبلني من فمي و تمصني و تبكي و تقولي حرام عليك خليتني وحيدة و سافرت. قبلتها و هدأتها و قلت لها أحنا مو تزوجنا مع بعض ما راح أبدلك و أنا كمان محروق قلبي حبيبتي لكن لازم نصبر و دخلنا المطبخ و مددتها على طاولة الطعام الكبيرة و بدأت أنيك فيها و هي تصرخ ما تعرفوا شدة إشتياقها للزب بمجرد ما رفعت الحجاب ما نزلت الكيلوت أزاحته على جنب فقط و مسكت زبي و كان كسها مبلول كثيرا مما ساعدني ثم دخلت رأس زبي في كسها بيدها و نامت على الطاولة و تركتني أمتعها. قلت لها هند حبيبتي أصرخي على قد ما بدك هنا الأمان. و العجيب كذلك أن عينيها ما فارقت عيني إطلاقا كنت كلما وقعت عيني على عينها أشعر بالحب و العشق يزداد، أنا أنيك فيها و هي تنظر في عيني و كلما حولت وجهي تمسكني بيدها و ترجع عيني في عينها حتى جاتها شهوتها و أغمظت عينيها من اللذة والمنحة الشديدة. نكتها مرتين في المطبخ و كنت ممحون كثيرا و هي مصت زبي من شوقها وكان كسها محلوق كأنها كانت عارفة أننا راحين ننيك مع بعض. بعد ذلك بقات شهر عطلة و كانت تجي للمزرعة مرة مع أبي و مرة مع زوجها و مرات كنت أنا اروح للبيت و كانت كلما طلبوا منها الذهاب لمكان معين ترفض و تقول لهم أنها تحب البقاء وأن الناس أصبحوا يكرهونها تحججا لكي نبقى مع بعض و ضليت أنيك هند و قبل ما تروح طلبت منها أنها تقنع زوجها يبعث لي شهادة إيواء لكي أزورهم و هي فرحت لما عرفت رغبتي في زيارتها لكنها قالت لي لازم تبقى عندي اكثر من 3 اشهر و سألتها عن زوجها قالت لي ما زال يسافر للعمل و أرتاح قلبي، و أنا أنتظر وصول الرد بفارغ الصبر لرؤية حبيبتي هند. شفتوا كيف الكره تحول لعشق و نيك غريب و عجيب .
شكرا على وقتكم الغالي يا غاليين و الذي عجباته القصة يكتب تعليق أو نقد من أي نوع أو إضافة، لا تبخلونا!!! مع تمنياتي لكم أطيب الأمنيات يا حلوين.
أنا ثالث أخوتي و لي أختان كذلك، أحد أخوتي مغترب في فرنسا و يعيش هناك، ود دامت إقامته قرابة السبع سنوات، ولم يزر الجزائر في تلك الفترة إلى أن رتب كل أحواله وقرر الزواج، وفي سنة 2009 طلب من أمي أن تختار له بنتا للزواج تكون من عائلة محترمة، مقبولة الشكل و متعلمة قليلا و الأهم أن تكون ذات دين. فرحت أمي كثيرا و خاصة لما علمت أنها ستهتم به هناك في بلاد الغربة لأن أمي كانت كلما حل عيد أو فرح تحوله إلى هم و غم كلما تفتكرت أخي الكبير. خطبنا له بنتا من القرية القريبة منا إسمها هند و عمرها 20 سنة ،فتاة بدوية متعلمة حتى الثالثة ثانوي و جميلة الحقيقة، جمالها فتان و جسمها كذلك و عائلتها ميسورة الحال و فرحوا كثيرا لما طلبنا مصاهرتهم، و تزوج أخي في عطلة الصيف بعد رمضان بأسبوع و عاد لعمله في فرنسا لكن زوجته بقيت عندنا لغاية إتمام إجراءات السفر و الإقامة و مشاكلها. و بعد شهرين لحقت به و أنا أوصلتها للمطار بالحجاب طبعا. مرت الأيام و في صيف 2010 جاءوا لقضاء العطلة و التقيتهم في المطار مع أمي و حماة أخي فرحين ومسرورين، وكان أخي قد أرسل سيارته بالباخرة و سافر بالطائرة فلم يكن معهم متاع كثير لكن ما لفت انتباهي؛ تغير زوجة أخي كثيرا بطريقة اللبس و الكلام حتى حاجز الحياء بيني و بينها أزالته و لم تأبه البتة، تكلمني كأنها تعرفني من 10 سنين. تحيرت و التفت لأخي و هو غير مهتم، كانت تلبس سروال ضيق يصور جسمها و حذاء كعب عالي يسمع صوته من مدرج المطار. لا علينا ذهبنا للبيت و احتفلنا بهم. و بعد مرور شهر ... كانت زوجة أخي في بيت أهلها فسمعت أنها استأجرت و أخي شاليها على الشاطئ لتقضي العطلة فيه. يا للعجب هاهو يمضي شهر ... على البحر إرضاء لزوجته البدوية التي تحضرت من يومين شيء صعب و لا يقبل أبدا هذا ما قلته لأبي و أمي في البيت لكنهم لم يريدوا التدخل في حياته ،لا علينا عادوا لفرنسا و زوجة أخي متغيرة 100 بال100 من يراها لا يعرف أنها هند البدوية الأمورة الخجولة ،ترتدي شبه الحجاب و معه 500 غرام ماكياج و كريمات و ما لا أعرف أيضا. بعد عودتهم بستة شهور و كان الربيع؛ طلب أخي من أبي أن يرسلني عنده لأن زوجته تمضي معضم الوقت لوحدها و قد أنجبت منذ 5 اشهر طفلا و لا تستطيع أن تتركه لوحده و زوجها سيسافر إلى إحدى المدن البعيدة بعد شهر للعمل و ممكن يبقى هناك شهرين أو ثلاثة. لما طلب مني أبي وكان يعرف استيائي من تصرفاتها وافقت على الأمر مكرها و ما العمل طاعة الوالد واجبة، و فعلا سافرت و التقاني أخي و زوجته مع إبنها في المطار ورحبوا بي و فرحوا لكن أول صدمة لي هي أنها كانت بلا حجاب و الحمقاء ماذا تقول لي كأنني من كوكب آخر : أنت تعرف يا سلفي أن فرنسا ممنوع الحجاب شو بدنا نعمل . يخرب بيتك يا فاهمة قلتها بيني و بين نفسي و لم أبدها لها فرنسا منعت تغطيية الوجه يعني النقاب أو ما شابهه لكن ما طلبت منك أنك تعري سيقانك و فخاذك أمام الكفار يلعن تربيتك الفاسدة ويلعن الديوث الذي هو زوجك، متبرجة بمعنى الكلمة، المهم قبلت منها اعتذارها شو بدي أعمل ممكن توز في رأس أخي و يرميني في الشارع اليوم قبل بكرا. كانت تلبس قميص عندنا نسميه قمجة بيضاء و سوتيانها ظاهر مت تحت القميص اسود و تنورة قصيرة فوق الركبة. في البيت عندما تدخل هند لتغيير ملابسها كل شيء تلبسه شفاف؛ و جسمها وكل تفاصيله ظاهرة أمامي، أما زوجها كأنه تعود عليها بهذا المنظر و نسي أني معهم أو أنه تحول إلى ديوث كما كنت أشك. كانت تدخل علي غرفتي مرات من دون استئذان تقولي بدي أرتب لك الغرفة و ما أدري ماهو غرضها الحقيقي، مرة نمت و استحلمت في المنام ونزلت و كنت أنام بشورت أزرق قطني فوق الركبة لكنه ضيق نوعا ما، و ما حسيت إلا هند دخلت عندي للغرفة و تحمل في يدها الهاتف و أنا مو متغطي. الحقيقية كنت نايم، فنادتني، إستيقظت و اكتشفت أني استحلمت و لمحت نظرات عينها و تركيزها على بقع المني في شورتي ثم أعطتني التلفون لأكلم أخي حيث قال لي أنا اليوم مسافر الى ميناء لوهافر عندي مهمة شهر أو أكثر أنت دير بالك على هند و الولد ولا تخليها تتعب .طمأنته و بعدين عرفت أن هند شافت البقع و كانت كبيرة. و لما جيت أغسلها كما كنت أفعل دائما نادتني و قالت لي شو تعمل ؟ قلت لها ولا شيء رايح اغسل شوية ملابس. قالت لي أنا هنا و أنت تغسل مستحيل و أصرت و حلفت و أنا همي الوحيد التخلص من بقع الهم تبع المني. ما قدرت أردها و أعطيتها الشورت لكن زدت معاه ملابس مغسولة أصلا لأخفيه، راحت للغسالة و انا كنت أنظر إليها و لمحتها تتفحص البقعة جيدا و تلمسها و تتذوق إصبعها كأنها تريد أن تعرف إن كان منيا ام لا، يخرب بيتها شو شيطانة هههه . بقيت معاها و كنت أذهب معها للسوق و للتجول و كنت ألاحظ معاكسة شباب الحارة لها من الصغير للكبير و هي تبتسم و أنا لما أنظر في عين أحدهم أكاد أقتله بعيني فقط و لولا الخوف و خاصة أنها نبهت للأمر و حذرتني من المشاكل و أني ممكن قد أسجن و يسحب جوازي من منطقة اليورو بأسره. قلت في نفسي لو كان جيتو في وهران لوكان راني قاتل 10 من يوم وصلت، الحقيقة كانت تعجبها المعاكسة و كل ما رجعنا تعملي محاضرة للإعتذار و أنها ما تقدر تعمل مشاكل خوفا على حياتها و أن ابنها فرنسي الجنسية و ممكن يطردوها هي و زوجها و يبقى الولد في فرنسا و أنا خفت كذلك لكن ما سلمت بالأمر و كان عندي أصدقاء عرب في الحي و كانت كل ما مرت جنبنا لا يعملون شيء خوفا مني و أنا كنت أسبها علنا لكنها لا تسمعني و زاد احترامهم لي لأني لا أرضى ما تفعله زوجة أخي . قلت لهم لوكان جيتو عندنا في وهران لوكان نصفكم راه ميت بصح **** غالب العين بصيرة و اليد قصيرة و وصية أخي لازم أحترمها. بقينا في البيت مع بعض و كانت كل يوم تزيد في تبرجها و استفزازي، مرة من المرات وجدتها في الصالون ساحبة بزولها يعني البزاز من سوتيانها و عاملة نفسها ترضع فريد إبنها فقط من أجل إغوائي، أنا كنت أشتري لها الحليب لترضعه و هي ما فيها ولا قطرة حليب، لما شافتني غطت بزازها قليلا فقط بقي نصفه ظاهر، الحلمة فقط انسترت، نادتني و قالت لي فريد ما عاد يكفيه حليبي شو العمل ؟ ضحكت في نفسي يخرب بيتك ههههه ثم قلت لها زيديه كمية الحليب الصناعي و خلي صدرك يرتاح شوي ممكن يجيك ولد ثاني. و بقينا نتكلم و ندردش و هي تعمل حركاتها و مرة تضع رجل على رجل حتى يبان الكيلوت و مرة ترمي شيء في الارض و تنزل امامي تتناوله و يبان كل بزازها و مرة تمر أمامي تلفحني برائحتها و يلمسني ثوبها و أنا عادي مثل ميت لا أحرك ساكنا و ربما هذا ما زاد من عزمها، في أحد الأيام نادتني لغرفتها و أنا خفت الحقيقة خفت ألقاها عريانة لكن لقيتها جالسة و ماسكة الريموت كونترول و تبحث على القنوات و قالت لي : جميع القنوات اختفت لما سطبت الريسيفر شو الحل ؟ قلت لها عادي سوف أقوم ببحث تلقائي تدخل كلها، على فكرة القنوات عندهم كلها بالبطاقة ليس هناك قرصنة مثلنا ممنوعة. ثم قالت لي أنا لا أعرف شيئا ؟؟؟؟؟زوجي هو الذي كان يرتبها لازم ترتبها مثل ما كانت و فعلا فعلت ما طلبت لكنها فاجأتني كعادتها حين قالت لي فيه بعض القنوات نسيتها يا شاطر؛ قلت لها ما بقي قنوات مهمة لأضيفها. قالت لي لا فيه قنوات كنت أنا و؟؟؟؟ زوجي نشوفها في الليل لما يرجع يسألني عنها أكيد. أنا عرفت أنها تقصد القنوات الإباحية فقلت لها ما تقدري ترتبيها لحالك ؟ هزت رأسها و قالت لي لا لا لكن بغنج و دلال. قلت لها أنت وريني مين منها كنتي تشوفي و بعدين غطي عينيك ولا دوري بظهرك علشان ما تشوفيها امامي. و بدأت توريني و مرات تقولي ارجع ارجع للقناة كذا و أنا عامل مثل الصنم لا أحرك ساكنا و رتبت لها كل شيء و هربت لغرفتي و الحقيقة في الصباح لقيت نفسي مستحلم ما قدرت، لكن هذه المرة خلسة غسلت ثيابي ههههههه. كانت تستحم و تترك الباب شبه مفتوح دائما و لما أقول لها نسيتي الباب مفتوح يا بنت الناس تضحك وتقول لي : شو أعمل تعودت اعيش لوحدي، خرب بيتها شو ملعونة ؛ أنا تحول كرهي لها إلى كره ممزوج بالشهوة و الإعجاب خاصة أنها تقربت إلي كثيرا و كانت تعاملني بمنتهى الدلال و لكن لغاية في نفسها أكيد. و بقيت كل مرة أسترق نظرة او اثنتين منها و من جسدها الفتان و المتفجر، أكيد أن زوجها هو الذي طلب منها أن لا ترضع فريد إبنها من أجل المحافظة على جمال صدرها البارز. مرة كانت في الحمام و الباب شبه مفتوح و جسمها معكوس على المرآة، رأيتها عارية تماما بقيت حوالي دقيقة و أنا أنظر إليها حتى قام زبي و انتصب ثم هربت هههههه. لكن المشكلة أنها عرفت أني شاهدتها عارية تماما و انتصب ! كيف ذلك راح يقول واحد منكم ؟ راح اجاوبكم تكرموا. المهم ظليت أسترق النظر إليها و كأنها تتقصد ذلك مرة أراها تحلق عانتها و مرة تغسل كسها أو بزازها أو تلعب بهما يعني فيلم رومنسي. في أحد الأيام دخلت للحمام و تركت الباب مفتوحا من غير قصد **** وكيلكم و لما مرت هند أمام الحمام لا أدري لماذا شاهدتها في مرآة الحمام يا ويلي هي كذلك كانت تشاهدني بهذه الطريقة و أنا أتلصص عليها و أدخل يدي في بنطلوني و ألعب بزبي. يا ويلي ما هذه المصيبة ! تأكدت من المكان الذي كنت أقف فيه دائما فرأيته يظهر جيدا، الحقيقة هي أني كنت أستمني، أما فكرة العفة و الشرف التي كنت أمثلها عليها نسيتها تماما لأنها في أي لحظة ممكن أن تواجهني بالحقيقية. أظهرت لها بعض التودد و قلة الحدة و قلت في نفسي يرجع زوجها من السفر و أذهب للبيت أحسن و أضمن، في أحد الايام اشتريت صندوق خوخ كبير و دخلت للبيت كانت الساعة حوالي 11 و النصف صباحا و ناديتها يا هند تعالي وريني أين أضع الفاكهة ؟ لما سمعت صوتي جاءت تجري كعادتها كالمهرة الجامجة بلباسها الشفاف و قالت لي تعالى للمطبخ نضعها هناك لكن أنت من يحملها أنا لا أستطيع و وجهتني عمدا إلى خزانة مملوءة ولا أدري ربما كانت لها خطة معينة، ثم فتحت الخزانة و قالت لي ضع الصندوق داخل الخزانة فقلت لها الخزانة مملوءة يا هند **** يصلحك ! قالت لي مو معقول؛ الخزانة كانت فوق حنفيه الماء يعني للوصول إليها لازم جهد و طول قامة، قالت لي لحظة إبقى مكانك رايحة أفضيها و مباشرة دخلت بيني و بين البوتاجي الموجود فيه الحنفية و أنا حامل الصندوق بكلتا اليدين و هنا التصق جسدي بجسدها الشبه عاري و حسيت بكل جسمها و ما استطعت الرجوع للخلف خفت أن اسقط أو أسقط الفاكهة و هي تزيل الأشياء بلطف و تأني مفتعل و أنا حرارتي ترتفع و هي كلما تحركت لمس طيزها زبي من فوق البنطلون ،الصراحة ما استطعت التحمل و رجعت للخلف ببطئ و وضعت الصندوق على طاولة الطعام و لاحظت انزعاجها حيث قالت لي ليش ما صبرت شوي خلاص إنتهيت. و تظاهرت بالزعل ثم حملت الصندوق بيديها و قالت لي انا سوف أضعه هناك و هي لا تستطيع لأنه عال عليها نوعا ما لكنها تخطط فقط و لحقتها و هي أمام الخزانة و مسكت الصندوق و يدي فوق يدها و أنا خلفها ملتصق بها لأنها كانت تعاندني و تقول لي أتركني أنهي عملي أنت ما فيك فائدة و كانت كل مرة تريد السقوط علي فوضعت الصندوق بسرعة و هي تريد السقوط علي و أمسكتها من صدرها و بزازها كي لا تقع و هنا سمعت زفرة جمدتني زفرة حنين إلى الجنس واشتياق إلى الحبيب فبقيت ممسكا ببزازها و رفعتها شوي و ما حسيت إلا و يدي تنزل قليلا الى بطنها و سرتها بدون شعور و هي لا تقاوم ثم لما أردت لمس كسها من هيجاني كنت لا أعرف الأصول جيدا مباشرة اتجهت للكس، صرخت وقالت لي ماذا تفعل يا حقير أنا مرات أخوك تلعثمت و انقطع صوتي و لكن عرفت أنها تمثل لأنها لم ترفع صوتها كثيرا و قالت لي لما يرجع ؟؟؟؟؟؟ سوف يتفاهم معك و ذهبت لغرفتها فلحقتها أجري و أعتذر و أحلف لها أن الشيطان سول لي و ساعة ضعف ما قدرت يا هند سامحيني أرجوكي؟ و دخلت وراءها الغرفة و لما رفعت صوتها نوعا ما أقفلت الغرفة لأن المساكن متقاربة و ممكن الجار يسمعنا، و مسكتها من يدها و توسلت إليها لكنها اسغلت ضعفي و تظاهرت بالغضب و هنا طلع الدم لرأسي و مسكتها من يدها و كتفها و قلت لها أنت السبب يا قحبة كيف تتحككين على زبي و تلبسين اماي ملابس مغرية و ما توقعتي ردة فعلي يلعن أبوكي يا فاجرة فأرادت أن تصفعني فمسكت يدها بقوة و رميتها على السرير فارتفع لباسها و بان الكيلوت الاحمر و كل شيء و قلت في نفسي هي لابد أن تفضحني الأحسن أن أقضي وطري منها و الذي يحدث بعد ذلك مو مهم و ارتميت عليها و هي تحاول الهروب مني و قلت لها ماني تاركك و لو جبتي الشرطة اليوم و ثبت يديها و دخلت بين رجليها و بديت أقبل فيها من رقيبتها و أأكد لكم أنها كانت فرحانة لكن كيد النساء عظيم، ثم نزلت للصدر و لما مسكت رأس حلمتها بأسناني قالت أي أييي وجعتني، هنا تأكدت أنها كانت تمثل. في رايكم واحدة تريد أن تغتصبها تقول لك وجعتني ؟ههههه و بدأت أمص و أرضع و هي تهدأ شيئا فشيئا و ترتخي و أنا أعض بلطف و أمص و أقول لها أين الحليب الذي كان يرضعه فريد يا فاجرة يا قحبة، فكرك ما كنت عارف التمثيلية و هي ساكتة لا تقول شيئا و كل مرة تتظاهر بمحاولة المقاومة ثم نزعت عنها السوتيان و اللباس الشفاف و انبهرت من بروز صدرها و جمال لون حلماتها اممممممم ماهذا الجمال الأخاذ. قلت لها أنت عارضة أزياء يا هند بنت القرية كيف تحولتي لفاتنة ؟ ثم اكملت البوس و التقبيل حتى وصلت لشعرتها المحلوقة و لكن تركت مثلث صغير فوق الكس مثل ممثلات البورنو أكيد أنها أعجبت بواحدة فعملت مثلها و هنا تركت يديها فما قاومت و استسلمت و عرفت انها تريد المزيد فأدخلت يدي تحت الكيلوت الرقيق الشفاف و لمست كسها فوجدته مبللا للآخر حتى الكيلوت تبلل، هنا مت ضحكا و قلت لها يخرب بيتك يا هند بلتي على حالك من الخوف أم أنك ممحونة كثيرا ؟ ثم بللت أصبعي بقليل من سائل كسها و وضعته في فمي قصدا و قلت لها هذا مو بول هذا سائل الكس اللذيذ. و هي لا تقول شيئا كانت في عالم ثاني من لحظة لمست كسها، بعدين نزلت كيلوتها برفق، آههههه جسمها الفاتن تضع عليه اصبعك يترك علامة حمراء يا سلام ما ألطفه و أرقه، فتحت رجليها شوي حتى أدخلت رأسي و بدأت اقبل فخاذها من الداخل بدأت من الركبة وصعدت قليلا حتى وجدت وجهي مقابل ملتقى النهرين الكبيرين و موضع اللذة العظمى، كسها الوردي المحلوق و الاملس و الطري و كأنها بنت 15 سنة عرفت أن أخي ما كان ينيكها كثيرا و عرفت سبب حبها للمعاكسة الظاهر كانت منقوصة نيك و زب و ربما أخي ما كان يشبعها أو ما كان ينيكها كل يوم و هي عروس تحب النيك كل يوم. قبلت كسها بقوة ثم تركت لساني فقط يلحس و يلعب بهذا الكس الدافئ الطري و أنا افتكرت أنها أغمي عليها من اللذة ما تحركت ولا تكلمت لكن كنت أسمع تأوهات ضعيفة آه ام ام و تتنهد هواءا حارا يلفح الوجه، ثم أدخلت بظرها في فمي كله و دغدغته بلساني و هند قالت اممممممممم بصوت عالي، قلت لها مليح أنكي مازلت على قيد الحياة و ما متي لأطري الجو فقط بيني و بينها و أزيل حاجز الخجل و هي ابتسمت نوعا ما ثم عدت لعملي بين فخذيها و بدأت ألحس و أدخل لساني في كسها المبلل كثيرا و بظرها انتفخ فجأة و تضاعف 3 مرات أو أكثر و أصبح مثل زب الرضيع الصغير و قاسي نوعا ما؛ مما ساعدني على مصه كأني امص زب ولد و هند تتلوى مثل الافعى و تنازع و انا ازداد تهيجا و شبقا. أحسست صدرها يتخشب و أنا أمسكه و هي تضغط على راسي برجليها بقوة حتى صرخت هند راح تقتليني بلطف علي، و قالت لي سامحني ما تحكمت في نفسي راك تعرف حال المتزوجة، و ضليت ألحس و أمص في كسها و مرات كنت أدخل الشفرات بقوة في فمي ومرات كنت أدخل لساني في كسها للآخر و هند تطلع و تنزل و تضرب جسمها على السرير بقوة و تحول تنازعها إلى صوت مرتفع و أنا أغلق فمها بيدي و أقول لها يا هند زوجك ليس هنا لو سمعونا رايح يعرفوا السر أسكتي وأنا أترجاها يا هند لا تفضحينا، و هي لا تبالي الحقيقية شهوة المرأة صعب التحكم فيها و المرأة تصبح لها قوة مثل قوة الرجل أو أكثر أنا اندهشت من قوة هند الطرية عندما ضغطت راسي برجليها، و بعد مدة من التخبيش و الصراخ الممزوج بالآهات أنا الحقيقة لم أعرف إذا جاءتها شهوتها لكنها حكت رأسي بلطف و قالت لي خلاص يا؟؟؟؟؟ حبيبي تقدر تتوقف الأن و هي تبتسم و علامات الفرح في وجهها بادية، صعدت إليها و ما أن اقتربت منها حتى حضنتني بكل قوة قبلتني في فمي بطريقة شغوفة و أنزلت يدها إلى زبي تتحسسه لترى ما لدي كأنها تريد أن تعرف الفرق بينه و بين زب زوجها و أنا مهتم في التقبيل و مص اللسان و ما ادراكم ما مص اللسان ما في احسن منه. يكذب عليك من يقول لك أن الكس في المص أحسن من اللسان و ما أحلى لعاب هند مثل العسل و أنا أمص لعابها و زبي يزيد انتصابا و هي تلعب به لكنني خفت أن أنيكها من كسها و ما عرفت ماذا أفعل كنت غشيم و ما زلت هههه لكنها رفعت رجليها قليلا كحرف v و فتحتهما ثم أمسكت زبي بلطف و فرشت به كسها حينها عرفت أنها تريدني أن أنيكها من كسها و هنا حاولت أن أدخله لكني ما عرفت كيف؟ الحقيقة التلفاز و الأفلام لا يغنوا شيئا في التطبيق أنا ما عرفت أين فتحة كس هند كنت كل ما أريد أن أدخله يصعد لبطنها أو ينزل لطيزها لكنها بحرفية عالية ضربة ضربتين فرشاة في كسها فدخل الرأس و تركت الباقي لي و هنا أدخلته أول مرة بهدوء و لطف لا أعرف الطريق فقط ههههههه هند عادت للتأوه و المنازعة مثل أول مرة وأكثر و راح تفضحنا أكيد اممممم يايي ما أحلاه زيد لا توقف اممممممممم من زمان مشتاقة لزب هيك احححححححح .بمجرد أن دخل زبي في كس هند شعرت بلذة جديدة ليس مثل الإستمناء أو الإستحالام لا بالعكس شيء قوي جدا و كسها كان دافئ أو بل أكثر بكثير و ضيق و خاصة شعور وجودي بين فخذي هند و فوق كسها و جسمها تحتي زادني نشوة و كأني أحلم و بدات أدخل و أخرج و مرة على مرة بوسة أو عضة صغيرة من البزاز أو مصة لسان و قطرة لعاب حلوة من فم هند المعسل و هي ممسكة بإحدى الشراشف بيد لا تتركها و اليد الثانية في ظهري و مرات في طيزي تحك فلقاتي و مرات كلما ازدادت شهوتها تخبشني من ظهري مثل اللبؤة، و زادت سرعتي و أحسست أن زبي سيحدث له شيء أو ربما ينفجر ما عرفت ليش و زدت في قوة إدخاله في كس هند لا إراديا و هي تصرخ عادت للصراخ و أنا ما قدرت أمسك فمها كنت في عالم ثاني كل واحد منا في عالمه الخاص حتى تخبيشها على ظهري بأظافرها ما وجعني و فجأة حسيت بشهوة عارمة و كأن زبي بنفجر و لذة لا توصف اممممممم اححححححح اععععععع آه ه ه ما هذا زبي سينفجر قلتها لهند هكذا و هي لم تجب كانت في عالمها هي كذلك و أحسست بها تتصلب و تتجمد فعرفت انها حصل لها مثل لما لحست كسها و عرفت أنها شهوتها وصلت و أنا كل ذلك الضغط على زبي و الإنفجار زاد و شهوة عارمة غمرتني أكثر من شهوة الإستمناء ب 100 مرة و ما شعرت إلا و المني يخرج من زبي في كس هند مباشرة و هي تقول اممممم امممم امممم زيد فرغ في زيد لا توقف أريده كله في بطني و تتكلم كلام غير مفهوم ثم نامت و أغمظت عينيها ما عدت أفرق و أنا أتنهد حيلي من التعب و نمت فوقها و ريقي يسيل على صدرها و هي تلعب بشعر راسي بلطف. نيكة بعمري ما جربتها في حياتي يا سلام النيك شو حلو و كس هند ما فيه أحلى منه. ظل زبي في كسها حوالي 10 دقائق و ما قدرت أسحبه خفت تروح متعتي حتى قالت لي هند خرج زبك شو مستني ضحكت و قلت لها نزلت في كسك يا هند خايف لا ؟؟ قالت لي لا تخاف كنت عاملة حسابي و شربت الدواء ولا فكرك كل شيء حصل صدفة ؟ قلت لها و أنا أضحك كنت عارفك ملعونة و ما قدرت عليك. قالت لي عرفت ليش ابتسم لما يعاكسني الشباب في الشارع. قلت لها ما فهمت العلاقة. قالت لي بعد ما نكتني اليوم لو عاكسني شباب الأرض كلهم ما أبتسم لأحد. أولا ما فهمت و بعدين دورتها في رأسي و عرفت أنها محرومة من زوجها أو أنه ربما ما ينيكها كثيرا، قلت لها هند حبيبتي زوجك؟؟؟؟؟؟ مقصر معاك شي ؟ نظرت للأرض و قالت لي شوي. قلت لها مالك هند الأن فقط كان زبي في كسك و تستحين مني قولي بلا خجل أرجوكي هند ؟ قالت الخجل ليس من النيك معاك النيك لا خجل فيه الخجل من زوجي؟؟؟؟ أضن أنه عاجز نوعما. قلت لها كيف عاجز ما ينيكك؟ قالت لي مرة او 2 في الشهر و بدأت أشك أن له صديقة أو أكثر. قلت لها لا تتهميه لو كان عنده صديقة ما كان متعلق بيك هيك و أنت راكباته. هنا انفجرت هند بالضحك و قالت لي أنا راكباته ؟ قلت لها نعم. قلت لها الظاهر زوجك ناقص قوة جنسية و لازم يداوي نفسه وأنت اعرضي عليه ممكن يكتب له الطبيب هرمونات او ادوية. لا علينا بعد ما ارتحنا راحت هند للحمام و أنا ما صبرت ولحقتها للحمام و لما دخلت رشتني بالماء و هي تلعب مثل الأطفال الصغار و قالت لي شو بدك الآن فقط خلصت نيك ؟ قلت لها أحب أن الحس جسمك لا تخافي ما راح أنيك ماني قادر هديتيني يا لبؤة بس بدي أمص جسمك و هو مبلول بالماء و ألحس و أشرب الماء من على جسمك و أحممك بنفسي يعني بدي اتمتع بجسمك فقط. و فعلا لحست و مصيت و شربت ماء فوق بزازها و كسها حتى بطني امتلأ ههههه الناس تلحس و ترمي و أنا من كثر ما شربت انتخمت. لكن هند رجعت وهاجت من المص و للحس؛ أنا جبت البلاء لنفسي هههههه و بدأت تلعب بزبي والخبيث قام و ما تركني أرتاح و قالت لي نيكني هون في الحمام يا ؟؟؟؟ حبيبي اضربني بواحد هون و مسكت المرش بيدها و انحنت شوي حتى بان كسها المبلل بالماء و بديت افرشي كسها و هي تصرخ بقوة و قالت لي خليني أصرخ لا تسكتني أرجوك الحمام معزول لا تخاف و حقا صرخت بقوة و أنا أنيك و أدخل زبي و أخرجه و صراخها يعلو و أنا كمان بديت أتأوه لما قربت أنزل و هي لما تعبت نامت في البانيو و تركت كسها خارج و ادأنا نزلت على ركبتيي و دخلته فيها للخصيتين و زبي يصفق كلما ضرب في كسها حتى نزلت و الماء يسيل علينا و تركتها نايمة في الحمام من شهوتها و مسكت المرش و بديت ألعب معاها و هي مو قادرة تقوم؛ حممتها وتمتعت بجسمها مرة أخرى لكن من دون نيك ثم حملتها و دخلتها لغرفتها و رجعت كملت حمامي و لما جيت أدخل غرفتي سمعتها تقولي يا؟؟؟؟ حبيبي تعالى نام جنبي أرجوك و فعلا نمنا جنب بعض لبعد العصر و أنا أردت الخروج فقالت لي وين حبيبي خلاص مليت مني ؟ قلت لها لا حبيبتي بس لازم آخذ مقويات و راحة و أغير جو استعدادا لليل. و هي انفجرت بالضحك لما سمعت الليل. قلت لها أنت زوجتي الآن و ما راح آفرط فيك و لو بطلوع روحي. قالت لي أنت تحبني ؟؟؟؟ قلت لها قبل ما أتجسس عليك في الحمام كنت أهركك من تصرفاتك بس لكن لما عرفت أنك تدرين أني أتلصص عليك و ما قلتي شيء بدا حبك يكبر في قلبي و اليوم انفجر على الآخر و تزوجتك و ما راح أتركك و لو كنت جنب زوجك و قبلتها من الفم و خرجت عند اصحابي. المهم قضيناها نيك و جنس أكثر من حياتها مع زوجها و اندهشت أنها ما عادت تبتسم لأحد و عادت عدوانية معاهم و كان في قلبي أكسر أنف واحد فرنسي كافر كان يعاكسها و قلت لها لو عاكسك سيباستيان صاحب البقالة سبيه و اعملي فضيحة و خلي الباقي علي أنا و كنت أعرف أن التحرش لما تشتكي عليه راح يروح فيها و بمجرد ما قال لها أول كلمة دبت فيه و بدات تصرخ و أنا ما شفت أمامي و هجمت عليه مثل الأسد و شبعت فيه ضرب حتى فكوه مني و شفيت غليلي لكنه لم يبلغ عني لأنه خاف من دعوى التحرش الجنسي و هنا زاد احترام أصحابي و قالوا لي يعطيك الصحة رديتها للصواب من يوم جيت انت. لما أخبرتها بقولهم كذلك انفجرت بالضحك و قالت لي عندي أسد ووحش نيك لا يهمني الآخرين. زوجها ضل مسافر شهرين و أنا و هند متزوجين و هات يا نيك و لما سافرت زعلت كثيرا و شفت الدموع في عينيها و طلبت منها أن لا تعود لما كانت عليه قالت لي بعدك ما راح يملي عيني مخلوق. و حقا تغيرت هند لما جات عطلة عندنا و زادت من رفع قيمتي لما قالت لأمي أن ؟؟؟؟ هو السبب في تحولي و ما قالت لهم زبه هو السبب ههههه. في ...الماضي هربت للمزرعة من هند لأنها جاءت في العشر الأيام الأخيرة من ...و أنا ادعيت أن لصوص الماشية كثروا و راح أمضي الأيام الباقية في المرزعة لأننا نربي المواشي و الغنم . خفت أن أرتكب حماقة و أنا صائم لأن رؤية هند لا تقاوم و يوم العيد جات مع زوجها و أمي لزيارتي في المزرعة و فرحت كثيرا و عانقت أخي و هي سلمت عليها باليد فقط لكن حسيت بلذة هههه و كانت تلبس الحجاب القحبة ههههههههه و تبسمت لي و أخي قال لي لما كنا مع بعض تعرف أن هند تحترمك كثيرا و تقدرك و تحبك. قلت له أنا كمان كان عندي أختين لكن الآن زادت أخت ثالثة هي هند. ثم قال لي : أنا رايح للغابة مع أمي و هند لكن هند رفضت و قالت له لا أنا أبقى هنا أتفرج على الغنم والبقر و باقي الحيوانات شكلهم جميل. و راح أخي للغابة المجاورة و كان الوقت بين الظهر و العصر و أمي اغتنمت الفرصة لجلب بعض الحشائش من الغابة و بقيت هند معي و بمجرد إختفاء السيارة ارتمت علي تقبلني من فمي و تمصني و تبكي و تقولي حرام عليك خليتني وحيدة و سافرت. قبلتها و هدأتها و قلت لها أحنا مو تزوجنا مع بعض ما راح أبدلك و أنا كمان محروق قلبي حبيبتي لكن لازم نصبر و دخلنا المطبخ و مددتها على طاولة الطعام الكبيرة و بدأت أنيك فيها و هي تصرخ ما تعرفوا شدة إشتياقها للزب بمجرد ما رفعت الحجاب ما نزلت الكيلوت أزاحته على جنب فقط و مسكت زبي و كان كسها مبلول كثيرا مما ساعدني ثم دخلت رأس زبي في كسها بيدها و نامت على الطاولة و تركتني أمتعها. قلت لها هند حبيبتي أصرخي على قد ما بدك هنا الأمان. و العجيب كذلك أن عينيها ما فارقت عيني إطلاقا كنت كلما وقعت عيني على عينها أشعر بالحب و العشق يزداد، أنا أنيك فيها و هي تنظر في عيني و كلما حولت وجهي تمسكني بيدها و ترجع عيني في عينها حتى جاتها شهوتها و أغمظت عينيها من اللذة والمنحة الشديدة. نكتها مرتين في المطبخ و كنت ممحون كثيرا و هي مصت زبي من شوقها وكان كسها محلوق كأنها كانت عارفة أننا راحين ننيك مع بعض. بعد ذلك بقات شهر عطلة و كانت تجي للمزرعة مرة مع أبي و مرة مع زوجها و مرات كنت أنا اروح للبيت و كانت كلما طلبوا منها الذهاب لمكان معين ترفض و تقول لهم أنها تحب البقاء وأن الناس أصبحوا يكرهونها تحججا لكي نبقى مع بعض و ضليت أنيك هند و قبل ما تروح طلبت منها أنها تقنع زوجها يبعث لي شهادة إيواء لكي أزورهم و هي فرحت لما عرفت رغبتي في زيارتها لكنها قالت لي لازم تبقى عندي اكثر من 3 اشهر و سألتها عن زوجها قالت لي ما زال يسافر للعمل و أرتاح قلبي، و أنا أنتظر وصول الرد بفارغ الصبر لرؤية حبيبتي هند. شفتوا كيف الكره تحول لعشق و نيك غريب و عجيب .
شكرا على وقتكم الغالي يا غاليين و الذي عجباته القصة يكتب تعليق أو نقد من أي نوع أو إضافة، لا تبخلونا!!! مع تمنياتي لكم أطيب الأمنيات يا حلوين.