شاطى العطش
02-03-2016, 07:20 PM
اهداء لحد معين عزيز ليا جدا
/ />
لم تكد تمضي اشهر قليلة على حصول رهام على شهادتها الجامعية حتى حصلت على وظيفة مدرسة في القطاع العام يعني في مدرسة حكومية . وبعدها بشهرين تقدم لها زميلي في العمل واسمه رافع ويعمل ممرضا في نفس المستشفى الذي اعمل به. وقبل ان اعرفكم على نفسي دعوني اقول انني كنت منذ البداية غير مطمئن من هذه الزيجة اي زواج رهام من هذا الشخص لاسباب كنت اعلمها واهمها علاقاته غير المنضبطة مع زميلاتنا في العمل ومع البنات بشكل عام هذا عدا عن شخصيته المقززة من وجهة نظري وانه انسان متسلق ويرى نفسه اكثر مما ينبغي اي ان عنده شيء من الكبر ,بالاضافة الى عدم تحمله للمسؤولية بشكل عام او على الاقل كان هذا رايي به قبل ان يخطب رهام . الا انني لم اصرح بموقفي هذا لاهل زوجتي لكوني علمت عن الموضوع متاخرا ..وكان القرار قد صدر منهم بالموافقة على زواج رهام من رافع. وكانت هي قد وافقت ايضا بعد لقائها برافع (يبدو ان الرجل اكل بعقلها حلاوة كما يقولون )كذلك شعرت بالاحراج لكونه زميلي في العمل وخشيت ان اكون سببا في حرمانها من الزواج او ان اكون سببا في تعاستها باي شكل من الاشكال . فانا اقدرها واحترمها كثيرا وطالما جلسنا سويا وتناقشنا في قضايا عامة او خاصة وكانت دوما محط تقديري واحترامي الكبيرين.
انا اسمي محمود زوج اخت رهام عمري وقت زواج ريهام كان 30 عاما وهي كان عمرها 22 عاما . اعمل في المجال الطبي وتحديدا في مجال العلاج الطبيعي والتاهيل في احد مستشفيات المدينة التي اعيش بها انا ورهام حاليا .تزوجت في وقت مبكر نسبيا حيث كان عمري واحد وعشرون عاما وزوجتي كان عمرها تسعة عشر عاما وهي غير متعلمة واكتفت بالمرحلة الثانوية فقط بعكس رهام التي كان طموحها واضحا بكسب العلم والحصول على اعلى الشهادات ..
تم زواج رهام ورافع بمراسم زواج بسيطة تم اقتصارها على العائلة وكم كنت مسرورا رغم اعتراضي على الموضوع عندما شاهدتها بثوب فرحها مسرورة ترتسم على وجهها ابتسامة عريضة تنم عن مدى تفاؤلها وفرحتها الغامرة بهذا الزواج لا تكاد الدنيا ان تسعها من فرط فرحتها . فهي من انصار الزواج التقليدي البسيط ايمانا منها بتسهيل مهمة العرسان والشباب في الزواج وتكوين الاسرة النموذجية التي كانت حلما من احلامها على مر الزمان . مضى على زواجهما ثمانية سنوات عندما فوجيء الجميع بطلاق رهام من رافع باتفاق الطرفين وبدون قضايا او محاكم . وعندما استفسرت عن ذلك تبين لي ان سوء معاملة رافع لها التي وصلت حدا لم يعد بوسعها ان تطيقه قد اجبرتها على طلب الطلاق وان تتنازل له عن حقوقها من المهر المؤجل وغيره من حقوق مقابل الطلاق على ان يلتزم رافع بنفقة ابنائه الاثنين وهم ولد بعمر اربع سنوات وبنت بعمر سنتان عند طلاقهما .........تم الطلاق كما قلت بظروف عادية وبطريقة سلسة جدا .. ولكون رهام تعمل فان لديها مدخولا يمكنها من العيش معتمدة على امكاناتها المادية لوحدها وان تنفق على نفسها وابنائها بسهولة خصوصا مع ما يدفعه رافع شهريا كنفقة لابنائه ..الامر الذي مكنها بعد ذلك من شراء بيت بسيط هوعبارة عن شقة من ثلاث غرف وصالون ومطبخ وحمامين منفصلين بالتقسيط . يعني شقة مناسبة جدا لرهام واسرتها الصغيرة التي قررت ان تهب حياتها لها.. اي انها قررت ان لا تفكر في الزواج ثانية وان تهب حياتها لابنها وبنتها . يبدو ان لرهام من سمها نصيب فاذا علمنا ان رهام تعني المطر المتساقط على شكل رذاذ مستمر فاننا ندرك معنى العطاء عند رهام ...
ان المرأة عندما تنوي العطاء فان عطاءها لا حدود له وهي دائما جاهزة للتضحية من اجل مبادئها وقيمها في الحياة فكيف اذا كانت امرأة مثقفة متعلمة تعرف تماما ماذا تفعل .وكيف اذا كان هذا العطاء موجها لابنائها فلذة كبدها ..ولكن هل ستتمكن هذه الانثى الضعيفة بطبعها وخلقتها التي فطرت عليها من الصمود في وجه عواتي الدهر وتقلباته ومفاجآته الدائمة ؟؟؟ دعونا نتابع ونرى
ان تخصص رهام في العلوم الحياتيه اعطاها الفرصة لاعطاء بعض الدروس الخصوصية لزيادة مدخولها المادي قليلا وذلك للبنات وخصوصا من اهل الحي الذي تسكنه في المدينة وبعض طالباتها المعجبات بها وبامكانياتها العلمية واسلوبها في التدريس . هذا يعني ان رهام تعيش حياة مستقرة تقريبا في الجانب المادي. اما الجانب العاطفي فقد اقتصرته على ابنائها فقط . .. و القليل القليل من التعاطف والشفقة التي تشعر بها من كل من يسمع قصتها
ليس للانسان ان يهرب من قدره .هكذا كانت تقول رهام مؤمنة اشد الايمان بقدرها كما هي مؤمنة بقراراتها وقدرتها على حمل المسؤولية المزدوجة ..مسؤولية الام والاب في نفس الوقت..مرت سنتان على طلاقها زرتها انا وزوجتي فيها عدة مرات وهي كذلك كانت تزورنا لتفسح المجال لابنائها للعب مع ابناء خالتهم قليلا او للمجاملة عند وجود مناسبة .وقد كنت وما زلت انا وزوجتي الاقرب لرهام من بين اهلها واقاربها ..ربما لقرب السكن بيننا او ربما لاسباب اخرى اعتقد ان الانسجام الفكري والثقافي بيني وبينها من ضمنها رغم انه لم يسبق لنا الحديث في هذا الموضوع .
بالنسبة لي انا وزوجتي فنحن نعيش حياة عادية ملؤها الانسجام والايمان باننا قادرين على خوض غمار هذه الحياة الصعبة سويا دون مشاكل او منغصات رغم وجودها احيانا.. الا انها كانت سرعان ما تزول بالتفاهم وحل المشكلات بمحاولة الالتقاء في منتصف الطريق من كلا الجانبين .وقد كان ذلك وما زال محط تقديري لرفيقة عمري ورضاي عنها دائما وهي تعلم ذلك جيدا ... وفيما يتعلق بجمالها فهي متوسطة الجمال الا ان تقدمها بالعمر وولادتها لخمسة اولاد على التوالي اثر بعض الشيء في تناسق جسمها وظهورالتجاعيد في وجهها و بعض علامات كبر السن الاخرى..الا ان ذلك لم يكن سببا لحصول اي خلاف بيننا لقناعتي بان ذلك هو الامر الطبيعي ولا مجال لتغييره مطلقا ..في الموضوع الجنسي كانت علاقتي مع زوجتي وما زالت علاقة عادية جدا نمارس كافة انواع الجنس بحب وانسجام وكنا وما زلنا نكرر العملية الجنسية مرتين في الاسبوع عادة ولم يخل الامر من التجديد والتنويع في طرق واساليب الممارسة وما زلنا مقتنعين ببعضنا وكل منا ينال كل الرضى من الاخر ولكون زوجتي تتجاوب معي في كل ما اطلب منها فلم افكر يوما بغيرها ولا اعتقدها فعلت ..
في شهر ديسمبر من العام الماضي بدات علاقتي مع رهام تأخذ منعطفا جديدا .. حيث اتصلت ريهام بي لتخبرني بانه بينما ابنها الذي يبلغ من العمر ستة سنوات يلعب مع ا****ه في الشارع فقد وقع على الاسفلت وقعة قوية يبدو انها عورته كثيرا . وانه مصاب ببعض الخدوش الظاهرة وانه يشعر بالم شديد في الحوض والظهر وربما عنده مشاكل في الرجلين فهي لا تعلم لهذه اللحظة . وانها لا تعرف احدا يمكن ان يساعدها في هذه المصيبة كما قالت .فقلت لها لا مصيبة ولا شي هاي حاجة بسيطة وطلبت منها ان تتوجه به الى المستشفى على ان الحقها فورا لعمل الصور الشعاعية والتاكد من حالته وعلاجه حسب الاصول . ولكوني اعمل في نفس المستشفى فانني قادر على مساعدتها في هذا الموضوع بشكل كبير . توجهت الى المستشفى حيث وجدتها تبكي بحرقة وابنها في غرفة التصوير . خففت عنها واخبرتها ان الموضوع بسيط وسيتم علاج الولد على احسن ما يكون ولا داعي للقلق البتة .. بعد ظهور الصور الشعاعية ذهبت الى الطبيب المناوب وهو احد اصدقائي او زملائي في العمل , وعندما علم بان الولد وامه من اقاربي امر ببعض التحاليل الاخرى للاطمئنان التام على صحة الولد .( كان رافع اب الولد وقتها قد ترك العمل في المستشفى وسافر الى احدى دول الخليج للعمل هناك بعد ان تزوج باخرى).تبين ان ابن ريهام ليس به اي كسور وهو امر مطمئن لكنه مصاب بتمزق عضلي في الفخذ والتواء بسيط في الكاحل وبعض الرضوض والخدوش في مناطق مختلفة وخصوصا في منطقة الحوض ..كتب الطبيب العلاج اللازم ومن ضمنه ابر عضلية تعطى كل يوم مرة .. واستراحة لمدة اسبوع ثم يراجع لتقييم الحالة ..كانت المشكلة بالنسبة لرهام هو موضوع الابر حيث لا يوجد احد ممن هم حولها يمكن ان يعطيه الابرة ... حاولت مع الطبيب استبدالها بكبسولات او شراب الا ان الطبيب اصر على الابر لمفعولها السريع والقوي واخبرها بانني انا يمكن ان اعطيه هذه الابر بالاضافة الى مساعدتي له ايضا يوميا بالعلاج الطبيعي والتدليك فيما يتعلق بالتواء الكاحل والتمزق العضلي ..حيث قالت له رهام ان محمود زوج اختي وانا سيدة اعيش لوحدي مع ابنائي وقد يكون محمود مشغولا ولا يتوفر له الوقت لذلك . الا ان الطبيب اصر على ذلك وقال : ان البديل هو ان تحضريه كل يوم للمستشفى وبرضه محمود اللي رح يعالجة العلاج الطبيعي ويعطيه الابرة فمن الافضل للولد انه يبقى مرتاح بالبيت ومحمود يزوره يوميا يعطيه الابرة ويعملة جلسةعلاج طبيعي هذا اذا كان محمود مستعد لذلك . طبعا وهو اكيد ما رح يقصر . كنت مضطرا للموافقة وكذلك رهام ..اوصلتها وابنها الى منزلهم وعدت ادراجي الى منزلي حيث اخبرت زوجتي بما حصل ..وبقدر استيائها مما حصل لابن اختها فقد اصرت علي ان اساعد رهام وان اعتني بابنها جيدا لانها كما تقول ملهاش حد غيرنا ..حاولت مع زوجتي انها تبقى تروح معي في كل زيارة لرهام الا انها اعتذرت وقالت مهو انت مش غريب عنها وبعدين هذا شغلك وانا شو دخلني ..واتفقنا انها تروح معي باول يوم لزيارة الولد على الاقل ..
في اليوم التالي اتصلت برهام لاحدد معها موعدا لقدومنا انا وزوجتي حيث قالت انها تفضل ان يكون ذلك في الليل بعد انتهاء دوامها والدروس الخصوصية التي تقوم بها بعد الظهر ..وفعلا ذهبت انا وزوجتي واعطيت الولد الابرة ثم عملت له بعض التدليك الضروري الخاص بالتمزق العضلي وبعض الحركات الضرورية لاعادة الامور الى وضعها الطبيعي حيث لاحظت ان الامور عنده تحتاج لاسبوعين حتى يتم الشفاء التام . وبعد قيامنا بواجب الزيارة انا وزوجتي شرينا القهوة وغادرنا الى منزلنا .استمرت الامور على هذا المنوال كل يوم في الليل اذهب لبيت رهام اقوم بعملي الطبيعي لمثل هذه الحالة لثلاثة ايام لم يحصل فيها شيء غير عادي سوى تناول فنجان قهوة او كوبا من الشاي ثم المغادرة لمنزلي ...وفي اليوم الرابع وبعد ان اكملت جلسة العلاج ووضعنا الولد في فراشه لينام ذهبنا لتناول الشاي حيث فاجأتني رهام بحديث اسمعه منها للمرة الاولى حيث قالت ما معناه ان مرض ابنها اشعرها بالوحدة وانه لوكان لها زوجا كان قد ساعدها في هذا الظرف العصيب..فقلت لها يا رهام مهو انتي اللي جبتيه لنفسك اولا :لما تسرعتي بالموافقة على الزواج من زوجك السابق واللا انا كنت عارف انه مش مناسب الك لكن انتي تسرعتي وهذا نتيجة التسرع وعلى كل حال بدك تتحملي نتيجة خياراتك خصوصا انك مصرة تحتفظي باولادك وما تتزوجي ..وعلى كل حال انا واختك تحت امرك باي لحظة واي خدمة بتعوزيها نحنا جاهزين .وثانيا :اذا كنتي عايزة تتجوزي كمان بدورلك عريس طبعا مع ضحكة على اعتبار اني بعرف رايها بهالموضوع كويس .شكرتني ريهام كثيرا واكدت ان هذا الموضوع خارج حساباتها وزادت بان ظروفها والاقساط المترتبة عليها من جراء شراء البيت زادت من حملها المادي وهي تعطي الدروس الخصوصية لتغطية التزاماتها وقالت كذلك ان ضغط العمل والوقوف طول النهار سبب لها الاما صعبة في الحوض والظهر والركبتين ...فقلت لها ان هذا الموضوع ينبغي عدم السكوت عليه فبحكم خبرتي قد يكون ذلك ناتج عن ديسك في العمود الفقري نتيجة الوقوف لفترات طوية لظروف عملك بالتدريس او قد يكون شيئا اخر لا ادري لكن لا بد من الفحص والتاكد من المشكلة وعلاجها بسرعة قبل تفاقمها ...فقالت : مهو انت في المستشفى وممكن تساعدني بالموضوع هذا.وقلت لها انني جاهز وعندما تاخذين ابنك لمراجعة الطبيب خبريني وانا ساطلب منه يعمل الك صور شعاعية او طبقية لتحديد مكان المشكلة وعلاجها بالشكل اللازم وفورا ..اتفقنا على ذلك . الى حين وصولنا الى موعد مراجعة ابن رهام بقيت في كل مرة بعد انتهاء عملي مع ابنها تكرر الحديث بخصوص شعورها بالوحدة والفراغ الذي تشعر به نتيجة قيامها بدور الاب والام في نفس الوقت وانها تتمنى لوكان لها رجلا بجانبها يؤنس وحدتها ويعينها على متاعب الحياة فقلت لها مرة:مهو انتي اللي مش راضية واللا الف راجل يتمناكي ويرغب بالزواج منك ولكن انت ترفضين فقالت مهو انا لما بشوفك وبشوف اسلوب معاملتك لزوجتك وبقارن بشباب اليوم بتعقد ..يا ريت انه نصيبي كان مع رجل مثلك وبعقليتك كنت قبلت اكون خدامة تحت رجليه لكن شباب هالايام؟؟؟؟؟مسخرة .....واكدت انها مصرة على موقفها من هذا الموضوع . وقد تشعب الحديث اكثر من مرة الى التحدث ببعض الصراحة عن حاجة الانثى للرجل دائما والرجل للانثى كذلك وان ذلك هو الامر الطبيعي ( كنت قد قلت بان طبيعة ريهام انها مستعدة للحديث باي موضوع دون تابوهات تقليدية)
تحسن وضع ابنها كثيرا وبدأ يمشي بشكل شبه طبيعي عند نهاية الاسبوع الاول من العلاج.. وعند المراجعة كان الطبيب مسرورا جدا من حجم التقدم الحاصل في العلاج شكرني على الجهد الذي بذلته معه الا انه طلب مني الاستمرار بالعلاج الطبيعي لاسبوع اخر حتى تزول الحالة نهائيا وتعود الامور الى وضعها السليم بالكامل .وكذلك رهام فقد اجزلت لي عبارات الشكر على الجهد المبذول خصوصا بعد ان سمعت راي الطبيب بعملي المتقن ..قامت رهام بسؤال الطبيب عن حالتها وعندما علم انها مدرسة لعشر سنوات تقريبا قال , ان هذه الحالة متكررة عند المدرسين والمدرسات لانهم كثيروا الوقوف وانها في الغالب ديسك في الفقرات القطنية اسفل الظهر وربما فقرات الرقبة كذلك ويمكن وجود مشاكل في مفصل الركبة .. بعد التصوير الشعاعي تبين ان هناك بداية ديسك في فقرات الرقبة والفقرة القطنية وبعض المشاكل البسيطة في مفصل الركبة وان ذلك يستلزم جلسات للعلاج الطبيعي مع بعض الادوية بالاضافة الى تجنب الوقوف لفترة طويلة ...
شو هالورطة اللي ورطت نفسي فيها ؟؟هكذا قلت في نفسي وانا افكر فيما سيحصل بعد ذلك التشخيص ..اخبرها الطبيب بانه يجب عليها الخضوع للعلاج الطبيعي لمدة شهر على الاقل يوميا بحيث تاتي الى المستشفى يوميا في ساعات الدوام لتقوم البنات المتخصصات باجراء العلاج لها ومتابعته هو للحالة اسبوعيا ..فقالت :انا لو اوافق ان احضر هنا يوميا يعني هعطل عن الشغل شهر بحالة ويمكن الحالة تطول لشهر تاني تبقى مصيبة ومهنة التدريس لا تحتمل هكذا اجازات طويلة وانهم تقصد المسؤولين سينهوا عقد عملي والاقي حالي من غير وظيفة ولا عمل .فقال لها الطبيب هذا هو العلاج وانتي صاحبة القرار .. فاجأتني ريهام عندنا سألت الطبيب :: يعني هو مينفعش انه محمود يعمللي العلاج بالبيت مثل ما عمل لابني ؟؟قال لها الطبيب هو ممكن لكن نحنا مش عاوزين نتحمل على محمود اكثر من كده وبعدين ما تنسيش انك ست ومش ولد واللا راجل ؟؟!!قالت له رهام لو سمحت حضرتك تعطيني فرصة افكر بالموضوع وانا بخبرك الاسبوع الجاي في موعد المراجعة .. اكتفت باخذ العلاج العادي من الصيدلية وغادرنا الى منزلها حيث حاولت اقناعي بالطريق ان اقوم انا بالعلاج الطبيعي لها وانا قلت لها ان هذا الموضوع محرج جدا وانا ما احبش اكشف على اجسام ستات خصوصا انك المفروض تكوني شبه عاريه عند اجراء العلاج .سكتت ولم تعلق ولكن لا اظنها اقتنعت.
في الليل حدثتني زوجتي بالموضوع وقالت لي انه لازم انا اللي اقوم بعلاج رهام مش حد غيري. لانه مش معقول نسمح لها انها تهمل بعلاج نفسها وفي نفس الوقت مش ممكن انها تفرط بوظيفتها خصوصا مع حاجتها الماسة للفلوس.. وانا قلت لزوجتي الموضوع صعب جدا وما ينفعش اني اكشف على جسد رهام بهالطريقة وانا رجل بحترم نفسي وبحترمها ..فقالت زوجتي يا اخي اعتبر نفسك طبيب وبتكشف على عيانه .وانها اي ست مننا ممكن تروح للطبيب ويكشف عليها في حال عدم توفر طبيبة لتقوم بذلك وما تنساش ان رهام واثقة فيك ومش واثقة بحد غيرك يعالجها بعد اللي شافته منك بموضوع ابنها . وشهادة الطبيب فيك انك محترف في الموضوع ده ..واذا كنت محرج مني انا شخصيا انت بتعرف انه ثقتي بك مالهاش حدود وانا بعرف جيدا انك بتعرف حدودك كويس والدليل موقفك هذا لكن ما تخليش رهام تزعل مننا هي مالهاش حد غيرنا اصلا .فقلت لها يعني هي رهام قالتلك كده قالت نعم وهي خجلانه منك ومش عارفة كيف ممكن تكافئك على اللي عملته لابنها .فقلت لها انا مش عاوز حاجة المهم انها تكون بخير . (يبدو ان الدائرة تدور علي وتحاصرني من كل الجهات للذهاب الى حيث لا ادري ما هي النتيجة ).تحدثت معي رهام بنفس الكلام بواسطة الهاتف بوجود اختها اللي هي زوجتي واتفقنا بعد عناء شديد اننا نبلش بالبرنامج من بعد الغد وكل يوم بالليل كالعادة .
لست ادري ما الذي سوف يحصل لكنني كنت خائفا الى درجة الهلع من هذا الموقف ..فرهام سيدة جميلة جدا وهذا هو رايي بها دون مواربة ..وانا رجل بكل مواصفات الرجولة المعروفة ..وليس لرجل مثلي ان يكون بمثل هذا الموقف دون ان يثار جنسيا وقد تصل الامور الى ما هو اكثر .. فكيف لي ان ارى جسدا كجسد رهام بتقاطيعة الرائعة المميزة وجمالها الاخاذ وفخذيها الملفوفتين وطيزها المنفوخة بتناسق رائع .دون ان تحصل لي الاثارة!!!!! وعندما يكون الرجل مثارا جنسيا فيمكن له ان يقع في المحظور وهذا ما اخشاه على نفسي اولا .وعلى ريهام المحرومة منذ سنتين . وهي بنفسها كانت قد تحدثت بهذا الموضوع الذي ينبيء بانها في غاية الحرمان بعد ان اعتادت على الزواج لثمانية سنوات . وعلى راي المثل "اطعم محروم ولا تطعم مشتهي "فالحرمان من الجنس يمكن ان يولد الرغبة الجارفة عند وجود اي سبب للاثارة وهل هناك سببا للاثارة اكثر من ذلك . وعندما تشعر الانثى بايدي رجل تداعب جسمها فهي لا شك واقعة تحت تاثير غريزتها الطبيعية شاءت ام ابت .الا انني ساحاول ان اتجنب ذلك عسى رهام ان تساعدني على نفسي ونفسها .
في اليوم التالي ذهبت الى المستشفى واخبرت الطبيب بنيتي معالجة رهام رغم خطورة ذلك واخبرته بموضوع اصرار زوجتي على هذا الامر وطلبت منه ان يصرف لي بعض المستلزمات الضرورية لعملي هذا مثل الزيوت وجهاز التبخير وغيره من لوازم التدليك الضرورية .وافق الطبيب بعد ان حذرني من خطورة الموقف لكنه اقتنع بعد ان اخبرته بعلم زوجتي بالموضوع...وفي الليل ذهبت لرهام لاعالج الولد حيث اكدت لها موافقتي بشرط ان يكون ذلك بعد علاجي لابنها مباشرة وينبغي ان تكون هي مستعدة لذلك بعد ان ينام الاولاد لانني لا استطيع العمل ولا تستطيع هي الاستفادة من العلاج الا اذا كانت مسترخية تماما . فوجود الاولاد وطلباتهم المستمرة منها سوف يؤثر على سير العلاج .وقلت لها ايضا يجب ان تعلمي انني لا يمكن لي العمل بمثل هذه الحالة بملابسي العادية فيجب التخفيف من ملابسي حتى اتمكن من العمل بحرية وعدم تلويث ملابسي بالزيوت .فقالت حاضر يا دكتور طلباتك اوامر مع ابتسامة عريضة.....مع العلم انني كنت قد اخبرتها بضرورة العلاج بينما هي شبه عارية ..عالجت ابنها واتفقنا ان نبدأ في الغد واثناء تناولنا للقهوة بعد نوم الاولاد لاحظت انها مرتبكة قليلا ووجهها محمرا بشكل لم اعهده بها من قبل وكلماتها متقطعة بشكل اثار عندي بعض الاسئلة لكنني احتفظت بها ولم اصارحها بها لعلمي بان الحديث عن الاسترخاء والجسد والتدليك واتياننا على ذكر بعض اعضاء الجسم الحساسة خلال الحديث مثل المؤخرة والصدر والحوض وغير ذلك اثارها واعاد لها ذكريات ماضيها مع الزواج والجنس وجعلها في حالة اثارة جنسية قد تكون خفيفة لغاية هذه اللحظة .فاختصرت الكلام وغادرت بعد تاكيدي على شروطي لمعالجتها واتفاقنا على ذلك
في اليوم التالي حملت معي فرشة بلاستيكية يمكن نفخها بالهواء وهي مفضلة عندي لغايات التدليك بسبب سهولة تنظيفها من الزيوت المستخدمة بعد انتهاء العمل . وحتى يتم التحكم في مستوى صلابتها من خلال كمية الهواء بداخلها وهذه امتلكها في بيتي لهذه الغايات عند الضرورة .بالاضافةالى الادوات الاخرى الضرورية التي احضرتها من المستشفى .ذهبت الى دار رهام بعد ان رجوت زوجتي ان ترافقني لكنها رفضت باصرار لانها مشغولة بالاولاد .وعند وصولي قمت بعملي اللازم مع ابنها ثم طلبت منه ان يذهب لينام في غرفته ..وقالت لي انا جاهزة ..فقلت لها لا مش كده اعمليلي كاسة شاي ثم اذهبي لتخلعي ملابسك عدا السوتيان والكيلوت وممكن لك ان تلبسي شورت قصير بدل الكيلوت اذا كان ذلك يناسبك . ثم ضعي هذه الفرشة على الارض ونامي على بطنك بعد ان تضعي على وسطك منشفة كبير لتغطيته واعلميني عندما تكوني جاهزة ,,,,,,,.ذهبت لتحضر نفسها وانا بدات بشرب الشاي .. هي عشر دقائق كنت قد اكملت كوب الشاي عندما سمعت صوت رهام تخبرني بانها جاهزة ......!!!!!!!
لم يكن ما شاهدته امرا طبيعيا ..بل بالاصل لم يكن وجودي في هذا الوضع امرا طبيعيا ..كيف ذاك وزوجتي هي من ترسلني لكي اتمتع بالنظر الى جسد اختها البض الطري ..كانت رهام كملاك نزل من السماء مسدوح امامي بشكل يفيض اثارة واغراءا فليس فيها عيب واحد .على الاقل فيما ارى من جسدها وهو بالتاكيد يدل على ما عداه .فخذان ملفوفان كمثل المرمر بياضا وكمثل الزبدة طراوة ..وكمثل الشهد حلاوة ..ظهر مستقيم بفعل الفرشة ونهداها بارزان الى الجانبين بفعل ضغط جسمها عليهما برغم حبسهما بالسوتيان لكنهما ظاهران فالسوتيان من النوع الخفيف الرقيق الذي يعطي لنهد الانثى حرية الحركة بداخله .وطيز ملفوفة و مرتفعة تحت المنشفة البيضاء بشكل مذهل .لم اعلق بشيء ولكنني خاطبتها قائلا انك يا رهام يجب ان تسمعي كلامي جيدا وان تقومي باي حركة اطلبها منك دون خجل او حياء حتى يكون الشغل صح وعلى اصوله ..فقالت امممممم يعني الموافقة ..وقلت لها ايضا حاولي ان تتقني فن الاسترخاء وان تسيبي جسمك خالص لي حتى اقوم بعملي بشكل مناسب لاعطاء النتائج المرجوة ..فقالت اممممممممممممممممم (اطول هذه المرة) ,,,لست ادري هل هي من الاثارة الجنسية ام جواب بالموافقة ... كنت حينها قد خلعت بنطالي وقميصي ولبست بنطال خفيف من بتوع الممرضين في المستشفيات وتيشيرت قطني ... بدأت مع ريهام بان وجهت جهاز البخار الى اكتافها وظهرها وفخذيها...دون ان المسها طبعا مع الاعادة على كل منطقة عدة مرات والتركيز على مناطق معينة دون غيرها . وخصوصا المناطق التي انوي التركيز في تدليكها .. ولكون البخار ساخنا فقد شعرت بتململ ريهام وقالت هذا سخن شوي فقلت لها انا ممكن اخفف الحرارة بس كده احسن عشان العضلات ترتخي كويس . وتفتح المسامات لتشرب الزيت وكمان بزيد التعرق الضروري للعلاج .تركتها لدقائق قليلة ثم جلست بجانب راسها مادا رجلي الى الامام بعكس اتجاه رجليها ثم مددت يدي الاثنتين لابدأ بالتدليك من الكتفين . في تلك اللحظة شعرت بان تماسا كهربائيا قد ضربني بيدي حتى وصل الى كافة انحاء جسمي وشعرت بانني ارتعش قليلا فلم يكن ملمس جسد ريهام طبيعيا او هكذا على الاقل شعرت انا حينها فنعومة جسمها وطراوة جلدها توحي بان هذه الانثى لا عظام فيها بل هي عبارة عن قطعة من اللحم الابيض المتناسق المظهر الطري الناعم الملمس ..رهيبة هي رهام .. وغبي اشد الغباء هذا الذي طلقها انه فعلا غبي .هكذا كان تفكيري وقتها الا انني تمالكت نفسي و بدات بتدليك الكتفين بنعومة ثم بشدة اكثر ثم توجهت الى الرقبة فالفقرات العليا من الظهر وهكذا نزولا الى نهاية ظهرها ولكن من تحت المنشفة . واحيانا اضطر لمد يدي تحت الشورت الذي تلبسه رهام فعندما نزلت الى اسفل كانت يدي الاثنتين تصطدمان كثيرا بالشق الفاصل بين جهتي طيزها وربما يذهب احد اصابعي لينزلق على امتداد هذا الشق وهذه الحركة تعطي اثارة قوية لاي انثى .وعندما كنت اعمل في الظهر من الاعلى كانت يداي تصطدمان كثيرا باطراف نهديها الظاهرين بفعل ضغط جسمها . عملت كذلك لنصف ساعة سمعت فيها من رهام من الآهات ما يثير الحجر ويجعله ينطق جنسا صاخبا .فآهاتها كانت تدل دلالة اكيدة على اثارتها وشبقها وحاجتها الماسة جدا للجنس .انتفض زبي واقفا منتصبا رافعا راسه يطلب الرحمة وانا اطلب منه الصبر على ما ابتليته به عسى ان تنتهي الامور على خير ...كنت حريصا في اليوم الاول ان لا ازيد جرعة التدليك خوفا على نفسي من نفسي وخوفا على ريهام من التحول الى نغمة اخرى قد لا استطيع تحملها .دلكت ظهرها جيدا وكتفيها ثم نشفت الزيت عنها ثم خرجت من الغرفة بعد ان طلبت منها ان تلبس ملابسها العادية بعد الاستحمام وان جرعة اليوم قد انتهت .حيث توجهت انا الى الحمام غسلت يدي وغسلت زبي بالماء البارد حتى يهدأ قليلا ثم عدت الى الصالون .عندها سمعت رهام تطلب مني انتظارها بالصالون لحاجتها لي .. عشر دقائق بعدها كانت قد اخذت شورا ساخنا سريعا كما طلبت منها ولبست ملابسها وحضرت الى الصالون .
ما بك ريهام انا اريد ان اغادر قلتها فور قدومها. فقالت لا نشرب الشاي الاول بعدين مع السلامة حاولت ان اتجنب ذلك الا انها الحت وبانها تريد ان تكلمني بموضوع مهم .. فقلت لها اذا ليكن فنجانا من النسكافيه سريعة التحضير ..احضرت فنجانين من النسكافيه وجلسنا على الكنبة حيث قلت لها خير في شي ؟؟؟انا بالنسبة لي اليوم خلص شغلي وحاولت اني اختصر بعض الامور لاسبابي الخاصة . لكن غدا الموضوع مختلف رح ندلك اماكن اخرى ولفترة اطول فارجو لن تكوني مستعدة . بدات رهام بشكري على مجهودي واكدت انها شعرت بالراحة التامة للتدليك الاحترافي الذي قمت به وانها كانت تتمنى ان تكون قامت بذلك من قبل لو كانت تعرف قيمة العلاج الطبيعي .ثم قالت : شوف يا محمود انا انسانة صريحة وواضحة وبرغم رجائي الك انك تعالجني انت وانه القرار كان قراري واني ضغطت عليك اكثر من اللازم لاني كنت مضطرة لذلك وارجو انك تتحملني بثقلتي عليك . الا انني ايضا اشعر بالخوف مثلك تماما مما يجري لذلك ارجو ان يكون كل ما تفعله هنا سرا بيننا حتى اختي اللي هي زوجتك ما الها دخل فيه ولا تعلمها بشي مما يحصل .. لانه انا بعرف انه بصدر مني اصوات وحركات غير طبيعية اثناء التدليك وانت رجل واعي واكيد بتعرف السبب فارجو منك حفظ سري عندك وانا واثقة فيك جدا ومش ممكن اسلم جسمي لحد غيرك يدلكة حتى لو كانت ست او بنت متخصصة لانها النتيجة واحدة ومش كل البنات بحفظوا الاسرار وانت اكيد فاهم علي ..قلت لها يا ريهام انا بشتغل في العمل الطبي ومن طبيعتنا ان نحافظ على اسرار الناس فكيف لما تكوني انتي.. وبعدين انتي بتعرفي مقدار معزتك عندي اللي لولاها ما وضعت نفسي بهالموقف الصعب لكن انت غالية علي وبحترمك جدا ومستعد على شانك اتجاوز كل العوائق المهم انها تكون صحتك تمام وكمان تكوني مرتاحة بحياتك . واما الاصوات او الاهات الي بتطلع منك فهي طبيعية في مثل هذه الحالة وانا بقدر السبب تماما لكن كمان حاولي ما تزيدي العيار كثير لاني بخاف من حالي كمان ؟؟ههههههههه ضحكت حتى الطف الجو وقلت لها :انت انسانة رائعة لكن حظك قليل من الدنيا عسى ان يكون القادم اجمل ..دار هذا الحوار بيننا وصوت ريهام يكاد ان لا يظهر فهي في منتهى الاثارة والجو العام بالتاكيد يساعد على ذلك فانفرادنا لوحدنا في هذا االليل وما حصل قبل ذلك كلها اسباب تؤدي الى الاثارة . مسحت على شعر ريهام مسحا خفيفا وقلت لها كوني مطمئنة وانا ما رح ادخر جهد اني اعالجك واريحك بكل ما لدي من خبرة وعلم.وسرك اكيد في بير لانها هاي طبيعتي لكن كمان ارجو انك تتحمليني انا كمان لاني مثلك اكيد بدي اكون تحت تاثير الوضع اللي قدامي ومن الممكن انك تشاهدي او تسمعي بعض الاشياء الغير طبيعية فارجو انك تقدري الموقف جيدا...قالت انا عارفة ومقدرة جدا وشاكره الك غلبتك معي . واستاذنت منها وغادرت..
ذهبت الى منزلي مثارا جدا وبرغم ذلك تجنبت ان انيك زوجتي تلك الليلة خوفا من ربط الامور ببعضها فتحاملت على نفسي واخذت شورا باردا ونمت حتى الصباح..وفي الليلة التالية كما في سابقتها وبعد ان انهيت عملي مع ابن ريهام طلبت منها كاسا من العصير وان تجهز نفسها كالليلة السابقة . كانت ريهام في هذه الليلة متالقة اكثر... حركاتها تشير الى ذلك وعندما دخلت عليها غرفة نومها والتي نستخدمها في التدليك وجدتها تلبس سوتيانا لا يكاد يغطي حلمتيها فبان نهداها بشكل مغري جدا ولغاية اللحظة لا ادري ما تحت المنشفة البيضاء وكالعادة وبعد جلسة البخار السريعة توجهت الى كتفيها نزولا الى ظهرها وعمودها الفقري الذي يكاد ان يكون شفافا بحيث اكاد ارى نخاعها الشوكي من داخل عضامها .او لنقل هذا هو شعور المعجب الولهان ..حاولت هذه المرة ان يكون تدليكي احترفيا على كل مناطق الالم لديها خصوصا اسفل الظهر ولغاية نهايته بحيث كنت مضطرا ان ادلك الشق الفاصل بين فلقتي طيزها بطريقة اعتقد انها اوصلتها الى مرحلة الجنون وقد تعمدت في محاولة مني لارضاء شبقها ان ياتي اصبعي الاوسط كثيرا على فتحة طيزها ,,كانت ريهام في منتهى الاثارة عندما قلت لها ..ريهام انا لازم اجلس على خلفيتك شوي حتى اقدر ادلك ظهرك باستقامة لاني كدة بكون مايل شوي وهذا مش كويس عشان العلاج .كمان لازم ازيح المنشفة احسن ما تضايقك .لم اسمع منها شيئا فهي في وضع الغير قادر على الكلام الا مزيدا من الاهات العالية والوحوحات التي تنم عن الحقيقة الا انها حركت راسها اشعارا بالقبول . ازحت المنشفة جانبا ويا لهول ما رايت كانت المرة الاولى التي ارى فيها طيز ريهام مباشرة كنت قد حسستها ورايتها من فوق المنشفة ولكن الحقيقة اجمل من ذلك بكثيييير وكانت تلبس كيلوتا احمر يظهر اكثر مما يخفي من فلقتي طيزها ..جلست على طيزها مع تحملي على رجلى قليلا خوفا من زيادة الثقل على طيزها الجميل وبدات بتدليك اعلى الظهر ثم بدات انزلق الى الخلف رويدا رويدا لادلك باقي الظهر وصولا لاسفله..في هذه اللحظة كان زبي في قمة انتصابه فكان يربض في الشق الفاصل بين طرفي طيزها وانا اتحرك الى الاعلى والاسفل لغايات التدليك وزبي يتحرك تبعا لذلك عندها زادت اصوات رهام ارتفاعا وزاد رتمها وبصوت واضح أيييييي على مهلك ايوة هون بوجعني ..احححححححححححح يححححح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وهكذا وبصوت واضح كثيرا ..عرفت ريهام ان زبي في قمة انتصابه وعلمت انا ان ريهام في قمة هيجانها الجنسي ولو اردت ان اخرج زبي من محبسه واطلقه ليدخل في جوف كسها او طيزها لما قالت شيئا الا الاستمتاع والوحوحة لكني كنت مصرا على الصبر الى اقصى ما استطيع ..وصلت الى اسفل الظهر وكان وسطي كما زبي حينها قد وصل الى بين ركبتيها عندما بدأت بتدليك اسفل الظهر الى العصعص حيث ازحت الكيلوت الى الاسفل قليلا ..اكملت هذه المرحله من التدليك عندها قلت لريهام ان تنقلب على ظهرها حتى ادلك لها منطقة الركبة واجري لها بعض الحركات للعلاج الطبيعي لتسهيل عمل مفصل الركبه ..انقلبت ريهام بينما انا وضعت المنشفة على وسطها حيث بدأت بتدليك مفصل الركبة واسفل الفخذين الاانه لغايات تحريك المفصل فلا بد من ازاحة المنشفة وثني الرجل الى الامام وهي ايضا حركة لتحريك بعض عضلات الحوض..ازحت المنشفة بعيدا وبدات بتحريك رجلها اليمين الى الاعلى من منطقة الحوض وثني ركبها الى الاسفل وهي حركة مرعبة مكنتني من مشاهدة كسها من فوق الكيلوت الذي لا يخفي الا نصفه فقط . وكذلك الحال في الرجل اليسرى .كان كسها رطبا كثيرا يبدوانها اتت شهوتها اكثر من مرة كما يبدو انها نظفته من الشعر بشكل جيد فهو ناعم ونظيف يتلألأ بسوائله المنهمرة منه كشلال . استمرت رهام بآآآآآآآآآآآآآآآآهآآآآآآآآآآآتها التي جعلتني اغلي من داخلي وانا اتصبر بشكل لم اكن اتصوره الا انني بقيت صامدا على موقفي وعرض كل الامور على عقلي الذي اشار الي بان لا ابادر باي فعل قد يخدش العلاقة الطاهرة بيني وبينها. ولكن اين هو مكان الطهارة وكس ريهام يقطر عسلا واين هي الطهارة من زبي المتصلب حد الانفجار واعصابي التي تلفت وانتهت صلاحيتها للعمل علما بانني صرت من فرط الاثارة اصدر اصواتا غريبة وكنت طول الوقت الهث ..اعتقد بان ريهام قد شاهدت زبي منتصبا من تحت البنطلون الخفيف جدا الذي لا يمكن له ان يحتوي هذا المارد المتمرد .كما سمعت صوت لهاثي الذي ينبيء بالتاكيد عما حل بي .الا انها ايضا مثلي تقاوم رغباتها باستسلامها المطلق لكل حركاتي وطلباتي .وتتسترعلى ما يبدر مني كما انا اتجاهل ما يبدر منها .اعتقد ان زبي قد انزل بعضا من محتواه قبل ان اخبر ريهام بان جلسة اليوم قد انتهت وفي الغد حلقة اخرى ..طلبت مني ريهام كذلك ان اذهب الى الحمام الخاص بالاولاد اغسل جسمي مما لحقه من زيوت واعود الى الصالون لان لها معي كلام ايضا ,,ذهبت الى الحمام حلبت زبي حتى ارحته مما احتقن في بيضيتيه من اللبن واخذت شورا ساخنا غيرت ملابسي وخرجت الى الصالون ..دقائق قصيرة عندما اطلت ريهام وهي تلبس قميص نومها الاصفر بكيلوت ابو خيط لا يغطي شيئا من كسها وسوتيان من نفس الطقم يظهر اكثر مما يخفي من نهديها المستديرين بشكل رائع وهي تحمل بيدها صينية عليها كوبي نسكافيه ساخنين والبخار يتطاير منهما كما هو يتطاير من راسي الذي بدأ يغلي مما يشاهد وقد اوشك ان ينفجر مما راى ..قلت لها ريهام ليش لابسة هيك ..فقالت محمود ما عاد في شي بجسمي ممكن اخفيه عنك, وانا بعد اللي عملتلي اياة اليوم حابه ارتااااااااح وهيك انا بكون مرتاحه اكثر اما اذا كان هذا بذايقك انا مستعدة اغير ملابسي فورا ..فقلت لها انه لا يضايقني ولكنه فاجأني فقط..اجلسي ولا يهمك ..ياجبل ما يهزك ريح قلتها ضاحكا فضحكت ثم جلست وقالت : محمود.. انت رهيب !!انت مش معقول ..هل ممكن انه في رجال بمواصفاتك ..انا مش قادرة اتصور انه في حد مثلك ابدا ..قلت لها من اي ناحية يعني ..فقالت بصراحة وباختصار شديد مهارتك في التدليك وقدرتك على الاحتمال!!!فقلت لها مهارتي هي ناتج خبرتي واجتهادي في البحث والقراءة عن موضوع تخصصي اما قدرتي على الاحتمال دعيني اشرحها لك كما يلي وقلت لها :خليني احكيلك ما بداخلي :: انتي جميلة جدا جدا وجسمك وجسدك بكل تقاسيمة رائع لدرجة لا توصف هذا هو رايي فيكي من هذه الناحية وانتي انسانة رائعة بكل المقاييس اما ليش انا تحملت فالسبب هو باختصار عدم رغبتي بايذاءك باي شكل من الاشكال لاني احترمك وانتي عارفه انه كان بامكاني اتصرف غير هيك دون اي اعتراض من قبلك . بالعكس انا حاولت اني اعطيكي شي اكثر من التدليك حتى اريحك رغم انه هذا تعبني واكيد انتي لاحظتي هالشي . لكن ما عليش المهم بالنسبة الي انك ترتاحي ويمشي علاجك بطريقة جيدة وبعدها لكل حادث حديث .فقالت : هو انتا لهالدرجة بتحبني ..قلت لها ما تفهميش حبي الك غلط انا بحبك فعلا لكن حبي الك من نوع خاص اعتقد ما في غيرك ممكن يفهمه والايام الجاية رح تثبته الك .قالت يااااااااااااه انت مش ممكن تكون عادي !!!!قلت لها لا عادي جدا لكن هذه هي طبيعتي زي ما قلتلك وعلى كل حال تحرقيش اعصابي اكثرمن هيك بكرة بنكمل حديث وهذا هو برنامجنا كل يوم وباخر الاسبوع بنعمل صور طبقية محوريه حتى يشوف الدكتور مدى التطور ..قالت مهو اكيد التطور كبير لاني حاسة نفسي طايرة مثل الريشة ومشيتي اختلفت وكل شي صار احسن ...ضحكت وقلت لها هذا لانك ريحتي نفسك من بعض الرواسب الزائدة بس !!!!!قالت ضاحكة اسكت اسكت بلا نق!! .... فعلا انا ارتحت كثير اليوم . فقلت لها اوكي تصبحي على خير وغادرت فرحا مسرورا لانني ادخلت السرور والفرحة الى جسد وقلب هذه المخلوقة الرائعة..ذهبت الى منزلي مزهوا بعملي وما تحقق.. وكم ارتحت عندما وجدت زوجتي نائمة . فبعد الذي شاهدته هذه الليلة لم يعد لي نفس ان اضاجع زوجتي على الاقل هذه الليلة حيث كنت مرتاحا جدا خصوصا بعدما حلبت زبي وما سمعته من رهام .
في الليلة التالية اخبرت زوجتي انني ممكن ان اتاخر عند رهام قليلا لانها اليوم تحتاج الى تدليك على مرحلتين قد احتاج الى منتصف الليل حتى نكمل . وذهبت كالعادة الى رهام وكما يحصل عادة عملت ما يلزم لابنها الذي ذهب في نوم عميق قبل ان ابدأ برحلتي مع رهام ..شربت القهوة واستعدت رهام كما هي العادة الا انها هذه المرة كانت اكثر اثارة وجمالا يبدو انها اخذت حماما ساخنا قبل حضوري كان ذلك واضحا من شعرها المبلول ..وعندما دخلت الى غرفة التدليك كانت رهام نائمة على بطنها بدون منشفة وعند سؤالها قالت انها تضايقها خصوصا في هذا الحر وهي ايضا تشكل عائقا امامي في العمل . بعدين شو لازمتها ما في غير انا وانت في الغرفة وما عاد في شي يتخبى عنك .....كان الطقم الداخلي لرهام باللون الازرق الفاتح وكالعادة ابو خيط وسوتيان خفيف .. بدات عملي كما في كل يوم وقد تعمدت ان المس صدرها كثيرا وان ترتطم اصابعي بنهديها من الجانبين وكنت اقصد ان امتعها كما اعالجها وهي كانت متجاوبة في ذلك وعندما جلست على طيزها لتدليك ظهرها فاجأتني رهام بالقول من الافضل لي ان اخلع الكيلوت لانه يعيق حركة يديك عند اسفل الظهر ....!!!! (ماذا عساني اجيب ؟؟؟)لم اجيب ولكني امسكت بطرفي الخيط سحبت كيلوتها الى الاسفل حتى اخرجته من قدميها التي رفعتها لتساعدني في ذلك .. وبما انها متجاوبة الى هذا الحد فقد قلت لها انا كذلك افضل ان اخلع بنطالي وابقى في البوكسر والتيشيرت لسهولة الحركة ...امممممممممم معليش اللي يريحك ..قالت رهام ..كنت قد خلعت بنطالي عندما جلست على طيزها العارية وكان زبي حينها في حالة الاستنفار القصوى يكاد ان يخترق البوكسر فازحته الى رجل البوكسر اليسار حتى اتمكن من الحركة بسهولة ,,, وبدات بالعمل في اعلى الظهر وبين الكتفين وكان زبي حينها يضرب بطيزها من داخل البوكسر ولكن بشكل لا يمكن اخفائه .انزلقت الى الخلف قليلا فانزلق زبي الى شق طيزها ومع حركتي اصبح يروح ويجيء في شق طيزها بشكل اثارني الى درجة لم اعد احتمل بعدها .وزاد من الامر تعقيدا عندما خرج راس زبي من طرف رجل البوكسر واصبح يلامس شق طيزها مباشرة وهو يذهب ويروح بحركة انسيابية بفعل الزيوت التي استخدمها وبفعل ما تفرزه رهام من عسل شهوتها ..احست ريهام بذلك وبدأت آهاتها تعلو بوضوح وهي تردد كلمات غير مفهومة لكني فهمت منها انها تريد المزيد ( لست ادري من التدليك ام من حركة زبي المكوكية المتسارعة اصلا ) فقلت لها حاضر حيث سحبت طرف البوكسر ليخرج زبي بكامله الى الخارج ويعود الى حركته المنتضمة على شق طيزها كان زبي قد وصل مرارا الى فتحة طيزها وكان يضرب احيانا منتصف الفتحة يتوقف قليلا وكانه يطلب الاذن بالدخول الا انني ازيحه ليستمر في الحركة الى الاعلى ولم يكن بنيتي ان ادخله في هذه الفتحة الشيقة فقد شاهدتها بلونها الوردي الفاتح المختلف قليلا عن لون بشرة وطيز رهام ..لم يكن بوسعي العودة الى الوراءهذه كما لم يكن بوسع رهام ان تعلق او تقوم باي فعل سوى الاستمتاع بالواقع وهل هناك ما هو اجمل من هذا الواقع ؟؟؟!!!! رهام كانت في حالة هستيرية من الهيجان فهي توحوح وتتأوه بطريقة شبقة وتطلب مني المزيد من التدليك وتقول ايووووووووه هيك ....كثير زاكي تدليكك اليوم ..... كمان محمود شد شوي ..... كثير منيح .....يااااااااه ما احلى مساجك انت فنان يا محمود ..... كمان محمووووووووود كمااااااان ثم تشنجت وارتفع خصرها الى الاعلى ثم ارتمت على الفرشة البلاستيكبة بدون حراك وانا ما زلت مستمرا بعملي حتى قذف زبي كل محتوياته من اللبن على قباب طيز رهام وفي منتصف الشق الامر الذي اعاد الحياة لرهام لتقول واااااااه شو زاكي هذا الزيت اللي سكبته هلا ....دافي كثييييير ومرييييح محمود .... ... كنت قد تعرقت كثيرا وكذلك رهام فقد كانت جولة رائعة من التدليك والمساج المثير والتفريش الرائع لطيز رهام الامر الذي اشعرني بنشوة لم احسها من قبل ...فان ترى حليب زبك على قباب طيزمثل طيزرهام وهي تترجرج يمينا ويسارا واللبن يتسايل من على طيزها حتى اظنه وصل الى كسها من خلال الشق الفاصل بين طرفي طيزها فهذا وضع لا يمكن الا ان يشعرني بالنشوة الكبيرة والسعادة الغامرة رغم انني انزلقت الى ما كنت اخشى. ولكن هي قالتها سابقا (لا يمكن للانسان ان يهرب من قدره) واظن انها كذلك مثلي في غاية نشوتها وسعادتها رغم انها لم تخطط او تسعى لذلك ولكن القدر لا يمكن الهروب منه كما هي مقولتها ...
جلست الى جانبها بدون حركة ودون ان افعل شيئا.كنت في شبه غيبوبة لم يوقضني منها غير صوت رهام ..شو خلص ؟؟؟؟ فقلت لها لا لسا ما خلصنا فاضل الركب والفخذين ..فقالت يعني انام على ظهري ؟؟فاومأت لها بالايجاب ..قالت مالك يا محمود انت ندمان على شي ؟؟؟قلت لها اقلبي السؤال وجاوبيني انتي: هل انتي مبسوطة من اللي حصل واللا ندمانه؟؟..فقالت لاول مرة بكون متحيرة بس يا محمود السؤال هو هل كان يمكن لنا ان نتجنب هذا ؟؟؟اومأت لها بالنفي ..فقالت اذا هذا هو قدرنا ولازم نعترف فيه ونتعامل على اساسه ..قوم هلا كمل شغلك ولنا حديث بعد الحمام ...قمت واكملت عملي بتدليك ركبتيها وفخذيها وكنت اتجنب ان انظر الى كسها خوفا على نفسي من تكرار ما حصل حتى اكملت وقمت الى الحمام اغتسلت بحمام ساخن بسرعة ولبست البوكسر فقط والتي شيرت وذهبت الى الصالة ..بعدها اطلت رهام مشرقة الوجة متوردة الخدين متفتحة الوجه مسرورة بشكل فاضح تلبس طقم نومها الاسود المغري وبيدها كاسين من العصير البارد حيث قالت خذ برد حالك شكلك حميان كثير اليوم !!!!وانهت جملتها بضحكة كلها اثارة . فقلت لها مهو من عمايلك هوفي حد يعمل كده ؟؟؟انتي فضيعة يا رهام
شربنا العصير بصمت رهيب ..الا انني قطعت الصمت بالقول ::رهام انتي مبسوطة .؟؟؟.فقالت شو قصدك .؟؟ قلت لها انتي عارفة قصدي ...!! قالت انا ما بعرف غير الصراحة المطلقة .خليني اذكرك انه لا انا ولا انت يا محمود سعينا لهذا رغم اني من ناحيتي حبيته كثير وهلا بعد اللي صار ما عاد فينا غير نتعامل مع الوضع كما هو .قلت لها : كيف يعني ؟؟. فقالت السؤال الاخر وحتى اجاوبك بوضوح اكثر انتا مبسوط ومقتنع واللا لا؟؟ ..قلت لها بصراحة رهام ما بدي خبي عليكي انتي رائعة الجمال ومجرد اني اشوفك عارية هذه متعة بحد ذاتها فكيف اذا تمكنت من اني المسك وادلك جسمك كله تقريبا واني افرشلك طيزك بزبي (سميت الاشياء بمسمياتها قاصدا لان الحواجز قد زالت وما عاد للرسميات مكان بيني وبينها ) اكيد انا مبسوط ومقتنع لانه ما كان بامكاني اتجنب اللي صار باي شكل حتى انه بالامس كان ممكن يحصل نفس الشي لكني تمكنت من ضبط نفسي ..كمان صوتك وحركاتك يا رهام بتخليني هايج عالاخر من البداية حتى النهاية فانا اكيد مبسوط ومقتنع ومش بس هيك انا صرت اطمع بالمزيد لاني لاحظت انك محرومة كثير وعطشانه للجنس جدا وبعد اللي صار انا من رايي انه لازم تشبعي نهمك الجنسي هذا وتخلي كسك وطيزك يرتووا من ماء الحياة احسن ما تضلي محرومة . وما تنسي انه حتى هذا له علاقة بالمرض اصلا وبالتالي هو جزء من العلاج الشافي ...تنهدت رهام ووضعت راسها على كتفي وبدات تسرح بيديها على صدري من تحت التيشيرت وانا اداعب خصلات شعرها الاسود الداكن المنسدلة بدون نظام على كتفيها حتى وصلت الى طرف صدري . وقالت الظاهر انك ما شبعتش النهارده وانك عاوز كمان... .فقلت لها: رهام يبدو ان القدر يريد لنا ان نرتوي من بعضنا وان نكون كل واحد منا بلسما شافيا للاخر ..انا يا رهام اعيش مع زوجتي باستقرار لكني عندما شاهدت جمال جسدك وروعة احساسك بالجنس اكتشفت انني كنت قد فقدت الكثير خلال السنوات الماضية . كانت رهام قد توجهت الى زبي الذي لم تره الى هذه اللحظة وقالت ممكن اشوفه فقلت لها هو حد حايشك مهو بين ايديكي . مدت يدها اليه من تحت البوكسر واخرجته وبدات بتقبيل راسه المنتفخة وهي تقول ياااااااااااه كل ده عندك ومخبيه عليه ...يا عيني على جماله وحلاوة راسه المنفوخة دي.... وهي تقبل راس زبي بنهم وتلحسه بلسانها بتلذذ واضح ... كنت انا في هذا الوقت قد توجهت الى نهديها بعد ان فككت سوتيانها وبدات بفعصهما بين راحتي يدي وانا اتنقل بين هذا وذاك ووضعت بعضا من ريقي على اصبعي وبدات احركه دائريا على حلمتها المنتصبة بل المتحجرة من فرط الاثارة حاولت رهام بوضعها ان تنزل الى زبي لتزيد من منسوب تقبيلها له او ان تمصة فوجدت صعوبة في ذلك بسبب جلستنا غير المناسبة. فقالت لي ..محمووووووود ممكن غرفة النوم بلا حد من الاولاد يصحى؟؟!! ...حملتها على راحتي يدي وتوجهت بها الى غرفة النوم ورميتها على السرير ثم عدت لاغلق الباب بالمفتاح واعود الى القشطة الممدودة على سريرها خلعت كل ما على جسمي من ملابس ورميت نفسي بجانبها واحطت رقبتها بذراعي وتوجهت بفمي الى حيث شفتيها المتوردتان اقبلهما للمرة الاولى وقد كانت قبلة طويييييلة اذابتها الى درجة كبيرة مصصت لسانها واعطيتها لساني تمصه بل تعصره عصرا بين شفتيها واسنانها احيانا ويدي الاخرى تعبث بنهديها الناعمين المكورين بشكل اذهلني حتى صرت اهذي من ****فة على هذا الجسد الرائع , خلعت لها ما يسمى بقميص نومها واستكماتمداعبتي لنهديها الرائعين بلساني واسناني احيانا ثم انزلقت الى بطنها وسرتها تقبيلا الى ازحت كيلوتها الى الجانب وبدات رحلتي مع كسها الذي المسه للمرة الاولى اكلت كسها اكلا من العض واللحس والتفريش لبظرها المتورم بلساني ومص كسها كاملا بين شفتي بشكل اذهلها هي الاخرى وعضا خفيفا لشفريها المفتوحان الى الجانبين بفعل الاثارة . وبدات رحلة الآآآآآآآآآهات الطويلة والقصير المتقطعة والوحوحة والزووووم بطريقة تدل دلالة واضحة على مدى شبق هذه الانثى الجنسي المدفون في ثنايا هذا الجسد العطشان لانامل وايدي خبير كي يعتني به كما ينبغي .....لست ادري هل اعاملها بعنف ام برومانسية؟؟سؤال كنت اساله لنفسي في تلك اللحظات حتى اخترت المزج بين الجانبين حتى اعلم مع ايهما تكون استجابتها اكثر وشعرت بانها مع كل لمسة لاي جزء من جسدها فان القشعريرة تسري في هذا الجسد كلسع الكهرباء ..لم تضيع رهام وقتها فاخذت زبي بين شفتيها مصا رهيبا وهي تضغط عليه ببعض الشدة لشوقها البالغ لزب يملأ شفتيها ..وانا مستمر بتعاملي مع كسها وفتحة طيزها مع الضغط القوي بيدي على طيزها من الخلف وضربها بعنف احيانا ....كانت رهام في قمة النشوة والاثارة عندما قالت لي عاوزاه جوايا يا محمود... مشتاقة لزبك يدخل كسي ويرويه ...دخيلك فوته لجوا كسي ...ركبت فوقها رفعت رجلها اليمنى بيدي ووضعت راس زبي على بظرها وامسكته بيدي بحركة دائريه ثم عامودية افقدتها صوابها فبدات دموعها تنهمر من عينيها وهي ترجوني ان ادخله للداخل ..شعرت بان كسها ينزف نهرا من العسل الشهي اخذته على راس زبي وفرشت كسها بمائه العذب وانا ما زلت اتلذذ بتعذيبها ولم يدخل زبي جوف كسها بعد.. حتى امسكت زبي بيدها ووضعته في باب كسها ووضعت رجليها خلف ظهري ودفعت نفسها كما ضغطت برجليها على ظهري في توقيت واحد فاندفع زبي في كسها كالصاروخ الموجه ..بدات بنيكها بحركة بطيئة اسرع احيانا وابطيء اخرى ..ثم قلبتها على بطنها واخذت موقعي خلف طيزها التي كنت قد اشبعتها بعصا وتفريشا بزبي ولساني قبل ذلك ..فرشت كسها قليلا ثم دفعت زبي في كسها من الخلف بالوضع الفرنسي وهي تهذي وتقول ...ياااااااه على زبك وحلاوته .....احححححح نيكني يا محمود نيكني بزبك الحلو يامحمووووووود انا شرموطتك انت وبس يا محموووود .انت حبيب كسي يامحموود أححححححححح احوووووووووه ياااااااه ما ازكى زبك ...ولم تنقطع عن التغزل والتحبب لهذا الزب الذي يخترق كسها جيئة وذهابا حتى ارتعشت رعشةاوقعتها على السرير .. الا انني لحقتها فورا وبقي زبي يدكها حتى شعرت بقرب انفجار البركان من زبي المتوتر المتعطش للارتواء من هذا الكس اللذيذ فقلت لها اجبهم فين يا ريهام فقالت ما انا قلتلك كسي عطشاااااان يا محمووود ارويه يا محمووود بمووووت بزبك يا محمود فانطلق اللبن سريعا من فوهة زبي المتوسعة اصلا وكانه خرطوم يعمل على مضخة من النوع الفاخر اغرقت كس ريهام باللبن وبدأت الهث وريهام اصبحت في حالة اشبه ما تكون بالغيبوبة فقد اتت بشهوتها اربع مرات على الاقل في هذه النيكة الرائعة وارتمت كما هي على بطنها بلا حراك وانا اخذت موقعي بجانبها الهث والعرق يتصبب من كل انحاء جسمي .......دقائق كثيرة مرت لا ادري كم مضى علينا من الوقت في هذاالوضع وانا ما زلت مغمضا عيني سارحا في ما حصل ولست ادري اهو حلم ام حقيقة
شعرت بان يدا تعبث بزبي واخرى على صدري تتحسسه بنعومة ورومانسية ساحرة فتحت عيني ووجدتها تنظر الي بعين الرضى وهي تقول انت مش طبيعي انا عمري ما اتنكت كده ....فقلت لها لاهثا مهو البعض بحب انه ياخذ من المراه ما يريد ثم يذهب منتشيا بفعلته وانا شخصيا اعتبر ان متعتي هي في ان اجعل رفيقة فراشي تتمتع وتتجاوب معي وبقدر ارتوائها واشباع شهوتها اكون انا مسرورا ومنسجما ومنتشيا واشباع شهوتي لا يكون الا بذلك .. فقالت يعني اذا كنت لساتني ما شبعتش انت بتكون مش مبسوط ..قلت لها: اكيد ..فقالت وانا يا محمود شايفة ان زبك الشقي ده بعده ما شبعش مني كمان وانا مش ممكن اسيبه غير شبعان ومرتوي ومبسوووووووط خالص .قلت لها تكلمي عن كسك والكيش دعوة بزبي فقالت ومين قال لك انه زبك هذا الي والي وحدي مش لالك .وبدأت معه رحلة التقبيل والمص ,,من جانبي تناولت احد تهديها وعصرته بيدي بقوة وقلت لها يعني دول لسا ما خذوش اللي عاوزينه طب هاتيهم هفرتكهم تفرتك بين صوابعي واسناني . وهجمت بفمي على نهدها اليمين بالمص واللحس وعض الحلمة بشكل خفيف بين اسناني وشفتي السفلى واحيانل بين اسناني ولساني ثم انتقلت الى النهد الايسر ثم استمريت بالنزول حتى كسها الذي ما زال عاريا الا من بواقي عسله وحليب زبي الذي سكبته فيه فاخذته بفمي وانا وهي في وضع 69 حتى شعرت ان قواها بدات تخور من كثرة المص لزبي الذي اصبح راسه منتفخا بشكل واضح حيث ان قطره اصبح يزيد عن باقي امتداد الزب بعدة سنتمترات فحملتها واجلستها عليه بوضع الفارسة حيث ما لبثت ان امسكت به ووضعت راسه المنتفخ على فتحة كسها ونزلت عليه ببطء شديد حتى ظننته وصل الى رحمها وبدأت بالارتفاع والنزول عليه بحركة بطيئة متدرجة في الشدة وكانها تريد ان لا تترك ملليمترا واحدا من زبي الا وتستمتع باختراقه اللذيذ لشفري كسها المنفتحين حوله بمنظر يكاد ان ان ياخذ عقلها وكانت رهام دائمةالنظر الى هذا المنظر البانورامي الرهيب لدخول زبي وخروجة من كسها بحركة متتابعة متسلسلة منسجمة مع ما اشعر به وتشعر به رهام من اللذة اللامحدودة . استمر هذاالوضع لاكثر من عشر دقائق شعرت بعدها بانه يجب التغيير وبحركة سريعة مني كنت قد ارتميت خلفها وامسكت زبي بعد ان رفعت رجلها العليا بيدي ووجهته باتجاه فتحة كسها واولجته بسرعة وعنف صاحت بعدها رهام من النشوة الممزوجة بالالم . وانا بدات بالرهز خلفها وانا في كل مرة اضربها بكف يدي على طيزها الرجراجة وهي تصيح وتتأوه وتوحوح بشكل هستيري . كنت اعلم انه بعد النيكة الاولى فلابد ان تكون الثانية بل قل الثالثة بعد التفريش في الاولى اطول قليلا فطلبت منها ان تنهض وان تاخذ وضع السجود ثم بدات رحلتي بمداعبة طيزها وفتحتها الشهية بدات معها باللحس ونيكها بلساني حتى شعرت انها تستجيب بشكل جيد ثم قلت لها هي طيزك مفتوحة يا رهام فقالت انا طول عمري اسمع بانه نيك الطيز لزيز بس عمري ما جربته ممكن نجربه .؟؟؟؟.فقلت لها اكيد هو في الز من اللزيز غير النيك بالطيز ..تناولت زيت المساج ووضعت القليل على فتحة طيزها وادخلت اصبعي الاوسط الذي دخل بسهولة فادخلت الاصبع الثاني معه ..شعرت ريهام ببعض الالم فقلت لها هي اول مرة لازم تستحملي شوية وبعد كده كله يمشي تمام ..نكتها باصابعي قليلا ثم غمرت راس زبي بالزيت ووجهته الى فتحتها وبدات بدفعه رويدا رويدا حتى دخلت المقدمة المفلطحة من زبي الهائج .....تالمت رهام كثيرا الا انني قلت لها تحملي شوي كمان دقيقتين وبروح الالم وبتحول لمتعة هتعجبك جدا وفعلا بدات بالحركة التدريجية حتى اعتادت فتحة طيزها على زبي وبدات بنيكها بسرعة وعنف افقد رهام صوابها حتى انها بدات تغني باغانيها المفضلة وتتغزل بحبها لزبي كانت تردد اغنبة ملحم بركات يا حبيبي زبك جنني ...جنني زبك ..يا حبيبي زبك حيرني ....حيرني زبك وتوحوح وتزوووووووم وتشخر بشكل اثارني جدا حيث اسرعت وكنت اكثر عنفا معها مع ضربها بقسوة على طيزها وانا ازمجر من شدة الشبق والشهوة الخارقة للعادة .اظن ان ريهام سالت شهوتها ثلاث اواربع مرات ايضا هذه المرة وعندما بدات ازمجر شعرت رهام بقرب قذف حليبي فقالت هاتهم على بزازي يا محمود فقلبتها فورا على ظهرها حيث بدأ زبي يقذف بحليبه الطازج كنافورة فتحت فجاة اغرق لها صدرها وبعص القذفات الاولى كانت قد طالت وجهها وشفتيها . وهي تزووووم بقوة لانه يبدو ان شهوتنا اتت متزامنة مع بعضها وبدات بتحريك لسانها لتطول به بعضا من حليبي الطازج المسكوب على اطراف شفتيها وعلى كل انحاء جسدها الرائع ولم تتوقف للحظة عن المديح والغزل بهذا الزب الذي قالت انه اشبعها نيكا للمرة الاولى بحياتها ......استرحنا لدقائق قبل ان اقوم الى الحمام اخذت شورا ساخنا ولبست ملابسي ثم عدت اليها وقلت لها ما تقومي فقالت انت روح مع السلامة وانا رح انام على هذاالوضع حتى اصحو صباحا في نفس الحالة فلا اريد ان ينتهي هذا الحلم بسهولة وسرعة مع السلامة حبيبي وموعدنا غدا و اكيد هخليك تشوف معاي ليالي الف ليلة وليلة يا محمود..سالتها لماذا تركتني اقذف حليبي بكسها فقالت لا حبيبي انا لي ثلاث ايام منتهية دورتي الشهرية والفترة هاي مامونة من الحمل ومتنساش اني علوم حياتية يا روحي اما من بكرة رح اخذ حبوب منع الحمل لعيون زبك الشقي حتى اريحه عالاخر . قبلت جبينها ثم شفتيها قبلة سريعة وغادرت ولا ادري ما هو مصير هذه العلاقة القدرية مع هذة الانثى التي لا شبيه لها الا رهام.
كان قد بقي يومان على مراجعة رهام للطبيب ومراجعة ابنها المراجعة الاخيرة . حيث ان ابنها تعافى تماما من الاصابة التي لحقت به. اما رهام فبقي لها ثلاثة اسابيع على الاقل لاستكمال علاجها الطبيعي والذي اصبح علاجا مزدوجا كما اظن فهو علاج بالتدليك وعلاج بالنيك المركز يوميا ..وفي الليلة التالية وقبل ان اتوجه لرهام للجلسةالرابعة كانت زوجتي قد سالتني عن اختها وكيف هي حالتها فقلت لها ان الموضوع يحتاج الى صور طبقية محورية عند المراجعة لقادمة بعد يومين . الا انها تتقدم بوضوح وذلك بائن من مشيتها .فكانت المسكينة فرحة جدا لهذا االتطور المهم . الا انها المحت الى انني نسيتها فقلت لها هذا ما جنيتيه على نفسك وليس ما جنيته انا عليكي ولكن سارضيك هذه الليلة ولكن بدون تاخير كثير لانني سوف اتاخر مع رهام . فقالت يبقى خليها ليوم المراجعة بكون عندك استراحة من رهام وبنخليه لالنا نهتم بحالنا ومنها برتب اموري منيح لهالليلة ..سررت بذلك وذهبت الى رهام التي استقبلتني استقبال الفاتحين .كان ابنائها في الداخل فقبلتها قبلة سريعة ثم شربت العصير الطازج وبدأ برنامجي الاعتيادي مع الولد ثم معها ولكن هذه المرة وقبل ان تحضر نفسها لجلسة العلاج ذهبت معها الى غرفة النوم حيث اخبرتها بما جرى مع زوجتي وان يوم المراجعة سيكون استراحة وهو من نصيب اختك حبيبتك مش تغاري يا بت .!!!!..فقالت اللي يريحك رغم اني هغار ..قلت لها مش سائل فيكي كسمك انا المهم اني ارتب الامور مع اختك احسن ما تحرمني منك للابد ..اومأت بالموافقة الممزوجة بالغضب حيث كانت قد خلعت ملابسها بالكامل واصبحت عارية تماما ونامت على الفرشة وخلعت انا ملابسي وبقيت بالسليب والتيشيرت بعد ان اغلقت الباب. قلت لرهام اننا اليوم سنركزعلى التدليك حتى نظمن تحسن الوضع والتقدم بالعلاج فقالت مهو يا محمود كله علاج انا امبارح حسيت الروح رجعتلي من تاني بعد اللي صار حتى ان الزميلات كلهن كن متفاجئات من تورد وجهي والسرور والانبساط الظاهر على محياي ..فقلت لها ما ينفعش كده يا رهام ..على كل حال انا عندي حل ؟؟فقالت شو هو الحقني فيه.. فقلت لها احنا ندلك الظهر والفخذين من الخلف والرقبة طبعا وبعدين اعطيك واحد خلفي بالكس والطيز مع الزيت الفاخر. قالت ايوة يا عم!!! قلت لها وبعد كده ندلك الصدر والفخذين من الامام والركب . وناخذ حمام نشرب الشاي ونرجع نعمل الثاني في الكس اللذيذ الحلو ده على رواق .وضربتها على كسها بخفة .فقالت انت مرعب يا محموووووود هذا هو الكلام الصحيح انا موافقة
/ />
لم تكد تمضي اشهر قليلة على حصول رهام على شهادتها الجامعية حتى حصلت على وظيفة مدرسة في القطاع العام يعني في مدرسة حكومية . وبعدها بشهرين تقدم لها زميلي في العمل واسمه رافع ويعمل ممرضا في نفس المستشفى الذي اعمل به. وقبل ان اعرفكم على نفسي دعوني اقول انني كنت منذ البداية غير مطمئن من هذه الزيجة اي زواج رهام من هذا الشخص لاسباب كنت اعلمها واهمها علاقاته غير المنضبطة مع زميلاتنا في العمل ومع البنات بشكل عام هذا عدا عن شخصيته المقززة من وجهة نظري وانه انسان متسلق ويرى نفسه اكثر مما ينبغي اي ان عنده شيء من الكبر ,بالاضافة الى عدم تحمله للمسؤولية بشكل عام او على الاقل كان هذا رايي به قبل ان يخطب رهام . الا انني لم اصرح بموقفي هذا لاهل زوجتي لكوني علمت عن الموضوع متاخرا ..وكان القرار قد صدر منهم بالموافقة على زواج رهام من رافع. وكانت هي قد وافقت ايضا بعد لقائها برافع (يبدو ان الرجل اكل بعقلها حلاوة كما يقولون )كذلك شعرت بالاحراج لكونه زميلي في العمل وخشيت ان اكون سببا في حرمانها من الزواج او ان اكون سببا في تعاستها باي شكل من الاشكال . فانا اقدرها واحترمها كثيرا وطالما جلسنا سويا وتناقشنا في قضايا عامة او خاصة وكانت دوما محط تقديري واحترامي الكبيرين.
انا اسمي محمود زوج اخت رهام عمري وقت زواج ريهام كان 30 عاما وهي كان عمرها 22 عاما . اعمل في المجال الطبي وتحديدا في مجال العلاج الطبيعي والتاهيل في احد مستشفيات المدينة التي اعيش بها انا ورهام حاليا .تزوجت في وقت مبكر نسبيا حيث كان عمري واحد وعشرون عاما وزوجتي كان عمرها تسعة عشر عاما وهي غير متعلمة واكتفت بالمرحلة الثانوية فقط بعكس رهام التي كان طموحها واضحا بكسب العلم والحصول على اعلى الشهادات ..
تم زواج رهام ورافع بمراسم زواج بسيطة تم اقتصارها على العائلة وكم كنت مسرورا رغم اعتراضي على الموضوع عندما شاهدتها بثوب فرحها مسرورة ترتسم على وجهها ابتسامة عريضة تنم عن مدى تفاؤلها وفرحتها الغامرة بهذا الزواج لا تكاد الدنيا ان تسعها من فرط فرحتها . فهي من انصار الزواج التقليدي البسيط ايمانا منها بتسهيل مهمة العرسان والشباب في الزواج وتكوين الاسرة النموذجية التي كانت حلما من احلامها على مر الزمان . مضى على زواجهما ثمانية سنوات عندما فوجيء الجميع بطلاق رهام من رافع باتفاق الطرفين وبدون قضايا او محاكم . وعندما استفسرت عن ذلك تبين لي ان سوء معاملة رافع لها التي وصلت حدا لم يعد بوسعها ان تطيقه قد اجبرتها على طلب الطلاق وان تتنازل له عن حقوقها من المهر المؤجل وغيره من حقوق مقابل الطلاق على ان يلتزم رافع بنفقة ابنائه الاثنين وهم ولد بعمر اربع سنوات وبنت بعمر سنتان عند طلاقهما .........تم الطلاق كما قلت بظروف عادية وبطريقة سلسة جدا .. ولكون رهام تعمل فان لديها مدخولا يمكنها من العيش معتمدة على امكاناتها المادية لوحدها وان تنفق على نفسها وابنائها بسهولة خصوصا مع ما يدفعه رافع شهريا كنفقة لابنائه ..الامر الذي مكنها بعد ذلك من شراء بيت بسيط هوعبارة عن شقة من ثلاث غرف وصالون ومطبخ وحمامين منفصلين بالتقسيط . يعني شقة مناسبة جدا لرهام واسرتها الصغيرة التي قررت ان تهب حياتها لها.. اي انها قررت ان لا تفكر في الزواج ثانية وان تهب حياتها لابنها وبنتها . يبدو ان لرهام من سمها نصيب فاذا علمنا ان رهام تعني المطر المتساقط على شكل رذاذ مستمر فاننا ندرك معنى العطاء عند رهام ...
ان المرأة عندما تنوي العطاء فان عطاءها لا حدود له وهي دائما جاهزة للتضحية من اجل مبادئها وقيمها في الحياة فكيف اذا كانت امرأة مثقفة متعلمة تعرف تماما ماذا تفعل .وكيف اذا كان هذا العطاء موجها لابنائها فلذة كبدها ..ولكن هل ستتمكن هذه الانثى الضعيفة بطبعها وخلقتها التي فطرت عليها من الصمود في وجه عواتي الدهر وتقلباته ومفاجآته الدائمة ؟؟؟ دعونا نتابع ونرى
ان تخصص رهام في العلوم الحياتيه اعطاها الفرصة لاعطاء بعض الدروس الخصوصية لزيادة مدخولها المادي قليلا وذلك للبنات وخصوصا من اهل الحي الذي تسكنه في المدينة وبعض طالباتها المعجبات بها وبامكانياتها العلمية واسلوبها في التدريس . هذا يعني ان رهام تعيش حياة مستقرة تقريبا في الجانب المادي. اما الجانب العاطفي فقد اقتصرته على ابنائها فقط . .. و القليل القليل من التعاطف والشفقة التي تشعر بها من كل من يسمع قصتها
ليس للانسان ان يهرب من قدره .هكذا كانت تقول رهام مؤمنة اشد الايمان بقدرها كما هي مؤمنة بقراراتها وقدرتها على حمل المسؤولية المزدوجة ..مسؤولية الام والاب في نفس الوقت..مرت سنتان على طلاقها زرتها انا وزوجتي فيها عدة مرات وهي كذلك كانت تزورنا لتفسح المجال لابنائها للعب مع ابناء خالتهم قليلا او للمجاملة عند وجود مناسبة .وقد كنت وما زلت انا وزوجتي الاقرب لرهام من بين اهلها واقاربها ..ربما لقرب السكن بيننا او ربما لاسباب اخرى اعتقد ان الانسجام الفكري والثقافي بيني وبينها من ضمنها رغم انه لم يسبق لنا الحديث في هذا الموضوع .
بالنسبة لي انا وزوجتي فنحن نعيش حياة عادية ملؤها الانسجام والايمان باننا قادرين على خوض غمار هذه الحياة الصعبة سويا دون مشاكل او منغصات رغم وجودها احيانا.. الا انها كانت سرعان ما تزول بالتفاهم وحل المشكلات بمحاولة الالتقاء في منتصف الطريق من كلا الجانبين .وقد كان ذلك وما زال محط تقديري لرفيقة عمري ورضاي عنها دائما وهي تعلم ذلك جيدا ... وفيما يتعلق بجمالها فهي متوسطة الجمال الا ان تقدمها بالعمر وولادتها لخمسة اولاد على التوالي اثر بعض الشيء في تناسق جسمها وظهورالتجاعيد في وجهها و بعض علامات كبر السن الاخرى..الا ان ذلك لم يكن سببا لحصول اي خلاف بيننا لقناعتي بان ذلك هو الامر الطبيعي ولا مجال لتغييره مطلقا ..في الموضوع الجنسي كانت علاقتي مع زوجتي وما زالت علاقة عادية جدا نمارس كافة انواع الجنس بحب وانسجام وكنا وما زلنا نكرر العملية الجنسية مرتين في الاسبوع عادة ولم يخل الامر من التجديد والتنويع في طرق واساليب الممارسة وما زلنا مقتنعين ببعضنا وكل منا ينال كل الرضى من الاخر ولكون زوجتي تتجاوب معي في كل ما اطلب منها فلم افكر يوما بغيرها ولا اعتقدها فعلت ..
في شهر ديسمبر من العام الماضي بدات علاقتي مع رهام تأخذ منعطفا جديدا .. حيث اتصلت ريهام بي لتخبرني بانه بينما ابنها الذي يبلغ من العمر ستة سنوات يلعب مع ا****ه في الشارع فقد وقع على الاسفلت وقعة قوية يبدو انها عورته كثيرا . وانه مصاب ببعض الخدوش الظاهرة وانه يشعر بالم شديد في الحوض والظهر وربما عنده مشاكل في الرجلين فهي لا تعلم لهذه اللحظة . وانها لا تعرف احدا يمكن ان يساعدها في هذه المصيبة كما قالت .فقلت لها لا مصيبة ولا شي هاي حاجة بسيطة وطلبت منها ان تتوجه به الى المستشفى على ان الحقها فورا لعمل الصور الشعاعية والتاكد من حالته وعلاجه حسب الاصول . ولكوني اعمل في نفس المستشفى فانني قادر على مساعدتها في هذا الموضوع بشكل كبير . توجهت الى المستشفى حيث وجدتها تبكي بحرقة وابنها في غرفة التصوير . خففت عنها واخبرتها ان الموضوع بسيط وسيتم علاج الولد على احسن ما يكون ولا داعي للقلق البتة .. بعد ظهور الصور الشعاعية ذهبت الى الطبيب المناوب وهو احد اصدقائي او زملائي في العمل , وعندما علم بان الولد وامه من اقاربي امر ببعض التحاليل الاخرى للاطمئنان التام على صحة الولد .( كان رافع اب الولد وقتها قد ترك العمل في المستشفى وسافر الى احدى دول الخليج للعمل هناك بعد ان تزوج باخرى).تبين ان ابن ريهام ليس به اي كسور وهو امر مطمئن لكنه مصاب بتمزق عضلي في الفخذ والتواء بسيط في الكاحل وبعض الرضوض والخدوش في مناطق مختلفة وخصوصا في منطقة الحوض ..كتب الطبيب العلاج اللازم ومن ضمنه ابر عضلية تعطى كل يوم مرة .. واستراحة لمدة اسبوع ثم يراجع لتقييم الحالة ..كانت المشكلة بالنسبة لرهام هو موضوع الابر حيث لا يوجد احد ممن هم حولها يمكن ان يعطيه الابرة ... حاولت مع الطبيب استبدالها بكبسولات او شراب الا ان الطبيب اصر على الابر لمفعولها السريع والقوي واخبرها بانني انا يمكن ان اعطيه هذه الابر بالاضافة الى مساعدتي له ايضا يوميا بالعلاج الطبيعي والتدليك فيما يتعلق بالتواء الكاحل والتمزق العضلي ..حيث قالت له رهام ان محمود زوج اختي وانا سيدة اعيش لوحدي مع ابنائي وقد يكون محمود مشغولا ولا يتوفر له الوقت لذلك . الا ان الطبيب اصر على ذلك وقال : ان البديل هو ان تحضريه كل يوم للمستشفى وبرضه محمود اللي رح يعالجة العلاج الطبيعي ويعطيه الابرة فمن الافضل للولد انه يبقى مرتاح بالبيت ومحمود يزوره يوميا يعطيه الابرة ويعملة جلسةعلاج طبيعي هذا اذا كان محمود مستعد لذلك . طبعا وهو اكيد ما رح يقصر . كنت مضطرا للموافقة وكذلك رهام ..اوصلتها وابنها الى منزلهم وعدت ادراجي الى منزلي حيث اخبرت زوجتي بما حصل ..وبقدر استيائها مما حصل لابن اختها فقد اصرت علي ان اساعد رهام وان اعتني بابنها جيدا لانها كما تقول ملهاش حد غيرنا ..حاولت مع زوجتي انها تبقى تروح معي في كل زيارة لرهام الا انها اعتذرت وقالت مهو انت مش غريب عنها وبعدين هذا شغلك وانا شو دخلني ..واتفقنا انها تروح معي باول يوم لزيارة الولد على الاقل ..
في اليوم التالي اتصلت برهام لاحدد معها موعدا لقدومنا انا وزوجتي حيث قالت انها تفضل ان يكون ذلك في الليل بعد انتهاء دوامها والدروس الخصوصية التي تقوم بها بعد الظهر ..وفعلا ذهبت انا وزوجتي واعطيت الولد الابرة ثم عملت له بعض التدليك الضروري الخاص بالتمزق العضلي وبعض الحركات الضرورية لاعادة الامور الى وضعها الطبيعي حيث لاحظت ان الامور عنده تحتاج لاسبوعين حتى يتم الشفاء التام . وبعد قيامنا بواجب الزيارة انا وزوجتي شرينا القهوة وغادرنا الى منزلنا .استمرت الامور على هذا المنوال كل يوم في الليل اذهب لبيت رهام اقوم بعملي الطبيعي لمثل هذه الحالة لثلاثة ايام لم يحصل فيها شيء غير عادي سوى تناول فنجان قهوة او كوبا من الشاي ثم المغادرة لمنزلي ...وفي اليوم الرابع وبعد ان اكملت جلسة العلاج ووضعنا الولد في فراشه لينام ذهبنا لتناول الشاي حيث فاجأتني رهام بحديث اسمعه منها للمرة الاولى حيث قالت ما معناه ان مرض ابنها اشعرها بالوحدة وانه لوكان لها زوجا كان قد ساعدها في هذا الظرف العصيب..فقلت لها يا رهام مهو انتي اللي جبتيه لنفسك اولا :لما تسرعتي بالموافقة على الزواج من زوجك السابق واللا انا كنت عارف انه مش مناسب الك لكن انتي تسرعتي وهذا نتيجة التسرع وعلى كل حال بدك تتحملي نتيجة خياراتك خصوصا انك مصرة تحتفظي باولادك وما تتزوجي ..وعلى كل حال انا واختك تحت امرك باي لحظة واي خدمة بتعوزيها نحنا جاهزين .وثانيا :اذا كنتي عايزة تتجوزي كمان بدورلك عريس طبعا مع ضحكة على اعتبار اني بعرف رايها بهالموضوع كويس .شكرتني ريهام كثيرا واكدت ان هذا الموضوع خارج حساباتها وزادت بان ظروفها والاقساط المترتبة عليها من جراء شراء البيت زادت من حملها المادي وهي تعطي الدروس الخصوصية لتغطية التزاماتها وقالت كذلك ان ضغط العمل والوقوف طول النهار سبب لها الاما صعبة في الحوض والظهر والركبتين ...فقلت لها ان هذا الموضوع ينبغي عدم السكوت عليه فبحكم خبرتي قد يكون ذلك ناتج عن ديسك في العمود الفقري نتيجة الوقوف لفترات طوية لظروف عملك بالتدريس او قد يكون شيئا اخر لا ادري لكن لا بد من الفحص والتاكد من المشكلة وعلاجها بسرعة قبل تفاقمها ...فقالت : مهو انت في المستشفى وممكن تساعدني بالموضوع هذا.وقلت لها انني جاهز وعندما تاخذين ابنك لمراجعة الطبيب خبريني وانا ساطلب منه يعمل الك صور شعاعية او طبقية لتحديد مكان المشكلة وعلاجها بالشكل اللازم وفورا ..اتفقنا على ذلك . الى حين وصولنا الى موعد مراجعة ابن رهام بقيت في كل مرة بعد انتهاء عملي مع ابنها تكرر الحديث بخصوص شعورها بالوحدة والفراغ الذي تشعر به نتيجة قيامها بدور الاب والام في نفس الوقت وانها تتمنى لوكان لها رجلا بجانبها يؤنس وحدتها ويعينها على متاعب الحياة فقلت لها مرة:مهو انتي اللي مش راضية واللا الف راجل يتمناكي ويرغب بالزواج منك ولكن انت ترفضين فقالت مهو انا لما بشوفك وبشوف اسلوب معاملتك لزوجتك وبقارن بشباب اليوم بتعقد ..يا ريت انه نصيبي كان مع رجل مثلك وبعقليتك كنت قبلت اكون خدامة تحت رجليه لكن شباب هالايام؟؟؟؟؟مسخرة .....واكدت انها مصرة على موقفها من هذا الموضوع . وقد تشعب الحديث اكثر من مرة الى التحدث ببعض الصراحة عن حاجة الانثى للرجل دائما والرجل للانثى كذلك وان ذلك هو الامر الطبيعي ( كنت قد قلت بان طبيعة ريهام انها مستعدة للحديث باي موضوع دون تابوهات تقليدية)
تحسن وضع ابنها كثيرا وبدأ يمشي بشكل شبه طبيعي عند نهاية الاسبوع الاول من العلاج.. وعند المراجعة كان الطبيب مسرورا جدا من حجم التقدم الحاصل في العلاج شكرني على الجهد الذي بذلته معه الا انه طلب مني الاستمرار بالعلاج الطبيعي لاسبوع اخر حتى تزول الحالة نهائيا وتعود الامور الى وضعها السليم بالكامل .وكذلك رهام فقد اجزلت لي عبارات الشكر على الجهد المبذول خصوصا بعد ان سمعت راي الطبيب بعملي المتقن ..قامت رهام بسؤال الطبيب عن حالتها وعندما علم انها مدرسة لعشر سنوات تقريبا قال , ان هذه الحالة متكررة عند المدرسين والمدرسات لانهم كثيروا الوقوف وانها في الغالب ديسك في الفقرات القطنية اسفل الظهر وربما فقرات الرقبة كذلك ويمكن وجود مشاكل في مفصل الركبة .. بعد التصوير الشعاعي تبين ان هناك بداية ديسك في فقرات الرقبة والفقرة القطنية وبعض المشاكل البسيطة في مفصل الركبة وان ذلك يستلزم جلسات للعلاج الطبيعي مع بعض الادوية بالاضافة الى تجنب الوقوف لفترة طويلة ...
شو هالورطة اللي ورطت نفسي فيها ؟؟هكذا قلت في نفسي وانا افكر فيما سيحصل بعد ذلك التشخيص ..اخبرها الطبيب بانه يجب عليها الخضوع للعلاج الطبيعي لمدة شهر على الاقل يوميا بحيث تاتي الى المستشفى يوميا في ساعات الدوام لتقوم البنات المتخصصات باجراء العلاج لها ومتابعته هو للحالة اسبوعيا ..فقالت :انا لو اوافق ان احضر هنا يوميا يعني هعطل عن الشغل شهر بحالة ويمكن الحالة تطول لشهر تاني تبقى مصيبة ومهنة التدريس لا تحتمل هكذا اجازات طويلة وانهم تقصد المسؤولين سينهوا عقد عملي والاقي حالي من غير وظيفة ولا عمل .فقال لها الطبيب هذا هو العلاج وانتي صاحبة القرار .. فاجأتني ريهام عندنا سألت الطبيب :: يعني هو مينفعش انه محمود يعمللي العلاج بالبيت مثل ما عمل لابني ؟؟قال لها الطبيب هو ممكن لكن نحنا مش عاوزين نتحمل على محمود اكثر من كده وبعدين ما تنسيش انك ست ومش ولد واللا راجل ؟؟!!قالت له رهام لو سمحت حضرتك تعطيني فرصة افكر بالموضوع وانا بخبرك الاسبوع الجاي في موعد المراجعة .. اكتفت باخذ العلاج العادي من الصيدلية وغادرنا الى منزلها حيث حاولت اقناعي بالطريق ان اقوم انا بالعلاج الطبيعي لها وانا قلت لها ان هذا الموضوع محرج جدا وانا ما احبش اكشف على اجسام ستات خصوصا انك المفروض تكوني شبه عاريه عند اجراء العلاج .سكتت ولم تعلق ولكن لا اظنها اقتنعت.
في الليل حدثتني زوجتي بالموضوع وقالت لي انه لازم انا اللي اقوم بعلاج رهام مش حد غيري. لانه مش معقول نسمح لها انها تهمل بعلاج نفسها وفي نفس الوقت مش ممكن انها تفرط بوظيفتها خصوصا مع حاجتها الماسة للفلوس.. وانا قلت لزوجتي الموضوع صعب جدا وما ينفعش اني اكشف على جسد رهام بهالطريقة وانا رجل بحترم نفسي وبحترمها ..فقالت زوجتي يا اخي اعتبر نفسك طبيب وبتكشف على عيانه .وانها اي ست مننا ممكن تروح للطبيب ويكشف عليها في حال عدم توفر طبيبة لتقوم بذلك وما تنساش ان رهام واثقة فيك ومش واثقة بحد غيرك يعالجها بعد اللي شافته منك بموضوع ابنها . وشهادة الطبيب فيك انك محترف في الموضوع ده ..واذا كنت محرج مني انا شخصيا انت بتعرف انه ثقتي بك مالهاش حدود وانا بعرف جيدا انك بتعرف حدودك كويس والدليل موقفك هذا لكن ما تخليش رهام تزعل مننا هي مالهاش حد غيرنا اصلا .فقلت لها يعني هي رهام قالتلك كده قالت نعم وهي خجلانه منك ومش عارفة كيف ممكن تكافئك على اللي عملته لابنها .فقلت لها انا مش عاوز حاجة المهم انها تكون بخير . (يبدو ان الدائرة تدور علي وتحاصرني من كل الجهات للذهاب الى حيث لا ادري ما هي النتيجة ).تحدثت معي رهام بنفس الكلام بواسطة الهاتف بوجود اختها اللي هي زوجتي واتفقنا بعد عناء شديد اننا نبلش بالبرنامج من بعد الغد وكل يوم بالليل كالعادة .
لست ادري ما الذي سوف يحصل لكنني كنت خائفا الى درجة الهلع من هذا الموقف ..فرهام سيدة جميلة جدا وهذا هو رايي بها دون مواربة ..وانا رجل بكل مواصفات الرجولة المعروفة ..وليس لرجل مثلي ان يكون بمثل هذا الموقف دون ان يثار جنسيا وقد تصل الامور الى ما هو اكثر .. فكيف لي ان ارى جسدا كجسد رهام بتقاطيعة الرائعة المميزة وجمالها الاخاذ وفخذيها الملفوفتين وطيزها المنفوخة بتناسق رائع .دون ان تحصل لي الاثارة!!!!! وعندما يكون الرجل مثارا جنسيا فيمكن له ان يقع في المحظور وهذا ما اخشاه على نفسي اولا .وعلى ريهام المحرومة منذ سنتين . وهي بنفسها كانت قد تحدثت بهذا الموضوع الذي ينبيء بانها في غاية الحرمان بعد ان اعتادت على الزواج لثمانية سنوات . وعلى راي المثل "اطعم محروم ولا تطعم مشتهي "فالحرمان من الجنس يمكن ان يولد الرغبة الجارفة عند وجود اي سبب للاثارة وهل هناك سببا للاثارة اكثر من ذلك . وعندما تشعر الانثى بايدي رجل تداعب جسمها فهي لا شك واقعة تحت تاثير غريزتها الطبيعية شاءت ام ابت .الا انني ساحاول ان اتجنب ذلك عسى رهام ان تساعدني على نفسي ونفسها .
في اليوم التالي ذهبت الى المستشفى واخبرت الطبيب بنيتي معالجة رهام رغم خطورة ذلك واخبرته بموضوع اصرار زوجتي على هذا الامر وطلبت منه ان يصرف لي بعض المستلزمات الضرورية لعملي هذا مثل الزيوت وجهاز التبخير وغيره من لوازم التدليك الضرورية .وافق الطبيب بعد ان حذرني من خطورة الموقف لكنه اقتنع بعد ان اخبرته بعلم زوجتي بالموضوع...وفي الليل ذهبت لرهام لاعالج الولد حيث اكدت لها موافقتي بشرط ان يكون ذلك بعد علاجي لابنها مباشرة وينبغي ان تكون هي مستعدة لذلك بعد ان ينام الاولاد لانني لا استطيع العمل ولا تستطيع هي الاستفادة من العلاج الا اذا كانت مسترخية تماما . فوجود الاولاد وطلباتهم المستمرة منها سوف يؤثر على سير العلاج .وقلت لها ايضا يجب ان تعلمي انني لا يمكن لي العمل بمثل هذه الحالة بملابسي العادية فيجب التخفيف من ملابسي حتى اتمكن من العمل بحرية وعدم تلويث ملابسي بالزيوت .فقالت حاضر يا دكتور طلباتك اوامر مع ابتسامة عريضة.....مع العلم انني كنت قد اخبرتها بضرورة العلاج بينما هي شبه عارية ..عالجت ابنها واتفقنا ان نبدأ في الغد واثناء تناولنا للقهوة بعد نوم الاولاد لاحظت انها مرتبكة قليلا ووجهها محمرا بشكل لم اعهده بها من قبل وكلماتها متقطعة بشكل اثار عندي بعض الاسئلة لكنني احتفظت بها ولم اصارحها بها لعلمي بان الحديث عن الاسترخاء والجسد والتدليك واتياننا على ذكر بعض اعضاء الجسم الحساسة خلال الحديث مثل المؤخرة والصدر والحوض وغير ذلك اثارها واعاد لها ذكريات ماضيها مع الزواج والجنس وجعلها في حالة اثارة جنسية قد تكون خفيفة لغاية هذه اللحظة .فاختصرت الكلام وغادرت بعد تاكيدي على شروطي لمعالجتها واتفاقنا على ذلك
في اليوم التالي حملت معي فرشة بلاستيكية يمكن نفخها بالهواء وهي مفضلة عندي لغايات التدليك بسبب سهولة تنظيفها من الزيوت المستخدمة بعد انتهاء العمل . وحتى يتم التحكم في مستوى صلابتها من خلال كمية الهواء بداخلها وهذه امتلكها في بيتي لهذه الغايات عند الضرورة .بالاضافةالى الادوات الاخرى الضرورية التي احضرتها من المستشفى .ذهبت الى دار رهام بعد ان رجوت زوجتي ان ترافقني لكنها رفضت باصرار لانها مشغولة بالاولاد .وعند وصولي قمت بعملي اللازم مع ابنها ثم طلبت منه ان يذهب لينام في غرفته ..وقالت لي انا جاهزة ..فقلت لها لا مش كده اعمليلي كاسة شاي ثم اذهبي لتخلعي ملابسك عدا السوتيان والكيلوت وممكن لك ان تلبسي شورت قصير بدل الكيلوت اذا كان ذلك يناسبك . ثم ضعي هذه الفرشة على الارض ونامي على بطنك بعد ان تضعي على وسطك منشفة كبير لتغطيته واعلميني عندما تكوني جاهزة ,,,,,,,.ذهبت لتحضر نفسها وانا بدات بشرب الشاي .. هي عشر دقائق كنت قد اكملت كوب الشاي عندما سمعت صوت رهام تخبرني بانها جاهزة ......!!!!!!!
لم يكن ما شاهدته امرا طبيعيا ..بل بالاصل لم يكن وجودي في هذا الوضع امرا طبيعيا ..كيف ذاك وزوجتي هي من ترسلني لكي اتمتع بالنظر الى جسد اختها البض الطري ..كانت رهام كملاك نزل من السماء مسدوح امامي بشكل يفيض اثارة واغراءا فليس فيها عيب واحد .على الاقل فيما ارى من جسدها وهو بالتاكيد يدل على ما عداه .فخذان ملفوفان كمثل المرمر بياضا وكمثل الزبدة طراوة ..وكمثل الشهد حلاوة ..ظهر مستقيم بفعل الفرشة ونهداها بارزان الى الجانبين بفعل ضغط جسمها عليهما برغم حبسهما بالسوتيان لكنهما ظاهران فالسوتيان من النوع الخفيف الرقيق الذي يعطي لنهد الانثى حرية الحركة بداخله .وطيز ملفوفة و مرتفعة تحت المنشفة البيضاء بشكل مذهل .لم اعلق بشيء ولكنني خاطبتها قائلا انك يا رهام يجب ان تسمعي كلامي جيدا وان تقومي باي حركة اطلبها منك دون خجل او حياء حتى يكون الشغل صح وعلى اصوله ..فقالت امممممم يعني الموافقة ..وقلت لها ايضا حاولي ان تتقني فن الاسترخاء وان تسيبي جسمك خالص لي حتى اقوم بعملي بشكل مناسب لاعطاء النتائج المرجوة ..فقالت اممممممممممممممممم (اطول هذه المرة) ,,,لست ادري هل هي من الاثارة الجنسية ام جواب بالموافقة ... كنت حينها قد خلعت بنطالي وقميصي ولبست بنطال خفيف من بتوع الممرضين في المستشفيات وتيشيرت قطني ... بدأت مع ريهام بان وجهت جهاز البخار الى اكتافها وظهرها وفخذيها...دون ان المسها طبعا مع الاعادة على كل منطقة عدة مرات والتركيز على مناطق معينة دون غيرها . وخصوصا المناطق التي انوي التركيز في تدليكها .. ولكون البخار ساخنا فقد شعرت بتململ ريهام وقالت هذا سخن شوي فقلت لها انا ممكن اخفف الحرارة بس كده احسن عشان العضلات ترتخي كويس . وتفتح المسامات لتشرب الزيت وكمان بزيد التعرق الضروري للعلاج .تركتها لدقائق قليلة ثم جلست بجانب راسها مادا رجلي الى الامام بعكس اتجاه رجليها ثم مددت يدي الاثنتين لابدأ بالتدليك من الكتفين . في تلك اللحظة شعرت بان تماسا كهربائيا قد ضربني بيدي حتى وصل الى كافة انحاء جسمي وشعرت بانني ارتعش قليلا فلم يكن ملمس جسد ريهام طبيعيا او هكذا على الاقل شعرت انا حينها فنعومة جسمها وطراوة جلدها توحي بان هذه الانثى لا عظام فيها بل هي عبارة عن قطعة من اللحم الابيض المتناسق المظهر الطري الناعم الملمس ..رهيبة هي رهام .. وغبي اشد الغباء هذا الذي طلقها انه فعلا غبي .هكذا كان تفكيري وقتها الا انني تمالكت نفسي و بدات بتدليك الكتفين بنعومة ثم بشدة اكثر ثم توجهت الى الرقبة فالفقرات العليا من الظهر وهكذا نزولا الى نهاية ظهرها ولكن من تحت المنشفة . واحيانا اضطر لمد يدي تحت الشورت الذي تلبسه رهام فعندما نزلت الى اسفل كانت يدي الاثنتين تصطدمان كثيرا بالشق الفاصل بين جهتي طيزها وربما يذهب احد اصابعي لينزلق على امتداد هذا الشق وهذه الحركة تعطي اثارة قوية لاي انثى .وعندما كنت اعمل في الظهر من الاعلى كانت يداي تصطدمان كثيرا باطراف نهديها الظاهرين بفعل ضغط جسمها . عملت كذلك لنصف ساعة سمعت فيها من رهام من الآهات ما يثير الحجر ويجعله ينطق جنسا صاخبا .فآهاتها كانت تدل دلالة اكيدة على اثارتها وشبقها وحاجتها الماسة جدا للجنس .انتفض زبي واقفا منتصبا رافعا راسه يطلب الرحمة وانا اطلب منه الصبر على ما ابتليته به عسى ان تنتهي الامور على خير ...كنت حريصا في اليوم الاول ان لا ازيد جرعة التدليك خوفا على نفسي من نفسي وخوفا على ريهام من التحول الى نغمة اخرى قد لا استطيع تحملها .دلكت ظهرها جيدا وكتفيها ثم نشفت الزيت عنها ثم خرجت من الغرفة بعد ان طلبت منها ان تلبس ملابسها العادية بعد الاستحمام وان جرعة اليوم قد انتهت .حيث توجهت انا الى الحمام غسلت يدي وغسلت زبي بالماء البارد حتى يهدأ قليلا ثم عدت الى الصالون .عندها سمعت رهام تطلب مني انتظارها بالصالون لحاجتها لي .. عشر دقائق بعدها كانت قد اخذت شورا ساخنا سريعا كما طلبت منها ولبست ملابسها وحضرت الى الصالون .
ما بك ريهام انا اريد ان اغادر قلتها فور قدومها. فقالت لا نشرب الشاي الاول بعدين مع السلامة حاولت ان اتجنب ذلك الا انها الحت وبانها تريد ان تكلمني بموضوع مهم .. فقلت لها اذا ليكن فنجانا من النسكافيه سريعة التحضير ..احضرت فنجانين من النسكافيه وجلسنا على الكنبة حيث قلت لها خير في شي ؟؟؟انا بالنسبة لي اليوم خلص شغلي وحاولت اني اختصر بعض الامور لاسبابي الخاصة . لكن غدا الموضوع مختلف رح ندلك اماكن اخرى ولفترة اطول فارجو لن تكوني مستعدة . بدات رهام بشكري على مجهودي واكدت انها شعرت بالراحة التامة للتدليك الاحترافي الذي قمت به وانها كانت تتمنى ان تكون قامت بذلك من قبل لو كانت تعرف قيمة العلاج الطبيعي .ثم قالت : شوف يا محمود انا انسانة صريحة وواضحة وبرغم رجائي الك انك تعالجني انت وانه القرار كان قراري واني ضغطت عليك اكثر من اللازم لاني كنت مضطرة لذلك وارجو انك تتحملني بثقلتي عليك . الا انني ايضا اشعر بالخوف مثلك تماما مما يجري لذلك ارجو ان يكون كل ما تفعله هنا سرا بيننا حتى اختي اللي هي زوجتك ما الها دخل فيه ولا تعلمها بشي مما يحصل .. لانه انا بعرف انه بصدر مني اصوات وحركات غير طبيعية اثناء التدليك وانت رجل واعي واكيد بتعرف السبب فارجو منك حفظ سري عندك وانا واثقة فيك جدا ومش ممكن اسلم جسمي لحد غيرك يدلكة حتى لو كانت ست او بنت متخصصة لانها النتيجة واحدة ومش كل البنات بحفظوا الاسرار وانت اكيد فاهم علي ..قلت لها يا ريهام انا بشتغل في العمل الطبي ومن طبيعتنا ان نحافظ على اسرار الناس فكيف لما تكوني انتي.. وبعدين انتي بتعرفي مقدار معزتك عندي اللي لولاها ما وضعت نفسي بهالموقف الصعب لكن انت غالية علي وبحترمك جدا ومستعد على شانك اتجاوز كل العوائق المهم انها تكون صحتك تمام وكمان تكوني مرتاحة بحياتك . واما الاصوات او الاهات الي بتطلع منك فهي طبيعية في مثل هذه الحالة وانا بقدر السبب تماما لكن كمان حاولي ما تزيدي العيار كثير لاني بخاف من حالي كمان ؟؟ههههههههه ضحكت حتى الطف الجو وقلت لها :انت انسانة رائعة لكن حظك قليل من الدنيا عسى ان يكون القادم اجمل ..دار هذا الحوار بيننا وصوت ريهام يكاد ان لا يظهر فهي في منتهى الاثارة والجو العام بالتاكيد يساعد على ذلك فانفرادنا لوحدنا في هذا االليل وما حصل قبل ذلك كلها اسباب تؤدي الى الاثارة . مسحت على شعر ريهام مسحا خفيفا وقلت لها كوني مطمئنة وانا ما رح ادخر جهد اني اعالجك واريحك بكل ما لدي من خبرة وعلم.وسرك اكيد في بير لانها هاي طبيعتي لكن كمان ارجو انك تتحمليني انا كمان لاني مثلك اكيد بدي اكون تحت تاثير الوضع اللي قدامي ومن الممكن انك تشاهدي او تسمعي بعض الاشياء الغير طبيعية فارجو انك تقدري الموقف جيدا...قالت انا عارفة ومقدرة جدا وشاكره الك غلبتك معي . واستاذنت منها وغادرت..
ذهبت الى منزلي مثارا جدا وبرغم ذلك تجنبت ان انيك زوجتي تلك الليلة خوفا من ربط الامور ببعضها فتحاملت على نفسي واخذت شورا باردا ونمت حتى الصباح..وفي الليلة التالية كما في سابقتها وبعد ان انهيت عملي مع ابن ريهام طلبت منها كاسا من العصير وان تجهز نفسها كالليلة السابقة . كانت ريهام في هذه الليلة متالقة اكثر... حركاتها تشير الى ذلك وعندما دخلت عليها غرفة نومها والتي نستخدمها في التدليك وجدتها تلبس سوتيانا لا يكاد يغطي حلمتيها فبان نهداها بشكل مغري جدا ولغاية اللحظة لا ادري ما تحت المنشفة البيضاء وكالعادة وبعد جلسة البخار السريعة توجهت الى كتفيها نزولا الى ظهرها وعمودها الفقري الذي يكاد ان يكون شفافا بحيث اكاد ارى نخاعها الشوكي من داخل عضامها .او لنقل هذا هو شعور المعجب الولهان ..حاولت هذه المرة ان يكون تدليكي احترفيا على كل مناطق الالم لديها خصوصا اسفل الظهر ولغاية نهايته بحيث كنت مضطرا ان ادلك الشق الفاصل بين فلقتي طيزها بطريقة اعتقد انها اوصلتها الى مرحلة الجنون وقد تعمدت في محاولة مني لارضاء شبقها ان ياتي اصبعي الاوسط كثيرا على فتحة طيزها ,,كانت ريهام في منتهى الاثارة عندما قلت لها ..ريهام انا لازم اجلس على خلفيتك شوي حتى اقدر ادلك ظهرك باستقامة لاني كدة بكون مايل شوي وهذا مش كويس عشان العلاج .كمان لازم ازيح المنشفة احسن ما تضايقك .لم اسمع منها شيئا فهي في وضع الغير قادر على الكلام الا مزيدا من الاهات العالية والوحوحات التي تنم عن الحقيقة الا انها حركت راسها اشعارا بالقبول . ازحت المنشفة جانبا ويا لهول ما رايت كانت المرة الاولى التي ارى فيها طيز ريهام مباشرة كنت قد حسستها ورايتها من فوق المنشفة ولكن الحقيقة اجمل من ذلك بكثيييير وكانت تلبس كيلوتا احمر يظهر اكثر مما يخفي من فلقتي طيزها ..جلست على طيزها مع تحملي على رجلى قليلا خوفا من زيادة الثقل على طيزها الجميل وبدات بتدليك اعلى الظهر ثم بدات انزلق الى الخلف رويدا رويدا لادلك باقي الظهر وصولا لاسفله..في هذه اللحظة كان زبي في قمة انتصابه فكان يربض في الشق الفاصل بين طرفي طيزها وانا اتحرك الى الاعلى والاسفل لغايات التدليك وزبي يتحرك تبعا لذلك عندها زادت اصوات رهام ارتفاعا وزاد رتمها وبصوت واضح أيييييي على مهلك ايوة هون بوجعني ..احححححححححححح يححححح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وهكذا وبصوت واضح كثيرا ..عرفت ريهام ان زبي في قمة انتصابه وعلمت انا ان ريهام في قمة هيجانها الجنسي ولو اردت ان اخرج زبي من محبسه واطلقه ليدخل في جوف كسها او طيزها لما قالت شيئا الا الاستمتاع والوحوحة لكني كنت مصرا على الصبر الى اقصى ما استطيع ..وصلت الى اسفل الظهر وكان وسطي كما زبي حينها قد وصل الى بين ركبتيها عندما بدأت بتدليك اسفل الظهر الى العصعص حيث ازحت الكيلوت الى الاسفل قليلا ..اكملت هذه المرحله من التدليك عندها قلت لريهام ان تنقلب على ظهرها حتى ادلك لها منطقة الركبة واجري لها بعض الحركات للعلاج الطبيعي لتسهيل عمل مفصل الركبه ..انقلبت ريهام بينما انا وضعت المنشفة على وسطها حيث بدأت بتدليك مفصل الركبة واسفل الفخذين الاانه لغايات تحريك المفصل فلا بد من ازاحة المنشفة وثني الرجل الى الامام وهي ايضا حركة لتحريك بعض عضلات الحوض..ازحت المنشفة بعيدا وبدات بتحريك رجلها اليمين الى الاعلى من منطقة الحوض وثني ركبها الى الاسفل وهي حركة مرعبة مكنتني من مشاهدة كسها من فوق الكيلوت الذي لا يخفي الا نصفه فقط . وكذلك الحال في الرجل اليسرى .كان كسها رطبا كثيرا يبدوانها اتت شهوتها اكثر من مرة كما يبدو انها نظفته من الشعر بشكل جيد فهو ناعم ونظيف يتلألأ بسوائله المنهمرة منه كشلال . استمرت رهام بآآآآآآآآآآآآآآآآهآآآآآآآآآآآتها التي جعلتني اغلي من داخلي وانا اتصبر بشكل لم اكن اتصوره الا انني بقيت صامدا على موقفي وعرض كل الامور على عقلي الذي اشار الي بان لا ابادر باي فعل قد يخدش العلاقة الطاهرة بيني وبينها. ولكن اين هو مكان الطهارة وكس ريهام يقطر عسلا واين هي الطهارة من زبي المتصلب حد الانفجار واعصابي التي تلفت وانتهت صلاحيتها للعمل علما بانني صرت من فرط الاثارة اصدر اصواتا غريبة وكنت طول الوقت الهث ..اعتقد بان ريهام قد شاهدت زبي منتصبا من تحت البنطلون الخفيف جدا الذي لا يمكن له ان يحتوي هذا المارد المتمرد .كما سمعت صوت لهاثي الذي ينبيء بالتاكيد عما حل بي .الا انها ايضا مثلي تقاوم رغباتها باستسلامها المطلق لكل حركاتي وطلباتي .وتتسترعلى ما يبدر مني كما انا اتجاهل ما يبدر منها .اعتقد ان زبي قد انزل بعضا من محتواه قبل ان اخبر ريهام بان جلسة اليوم قد انتهت وفي الغد حلقة اخرى ..طلبت مني ريهام كذلك ان اذهب الى الحمام الخاص بالاولاد اغسل جسمي مما لحقه من زيوت واعود الى الصالون لان لها معي كلام ايضا ,,ذهبت الى الحمام حلبت زبي حتى ارحته مما احتقن في بيضيتيه من اللبن واخذت شورا ساخنا غيرت ملابسي وخرجت الى الصالون ..دقائق قصيرة عندما اطلت ريهام وهي تلبس قميص نومها الاصفر بكيلوت ابو خيط لا يغطي شيئا من كسها وسوتيان من نفس الطقم يظهر اكثر مما يخفي من نهديها المستديرين بشكل رائع وهي تحمل بيدها صينية عليها كوبي نسكافيه ساخنين والبخار يتطاير منهما كما هو يتطاير من راسي الذي بدأ يغلي مما يشاهد وقد اوشك ان ينفجر مما راى ..قلت لها ريهام ليش لابسة هيك ..فقالت محمود ما عاد في شي بجسمي ممكن اخفيه عنك, وانا بعد اللي عملتلي اياة اليوم حابه ارتااااااااح وهيك انا بكون مرتاحه اكثر اما اذا كان هذا بذايقك انا مستعدة اغير ملابسي فورا ..فقلت لها انه لا يضايقني ولكنه فاجأني فقط..اجلسي ولا يهمك ..ياجبل ما يهزك ريح قلتها ضاحكا فضحكت ثم جلست وقالت : محمود.. انت رهيب !!انت مش معقول ..هل ممكن انه في رجال بمواصفاتك ..انا مش قادرة اتصور انه في حد مثلك ابدا ..قلت لها من اي ناحية يعني ..فقالت بصراحة وباختصار شديد مهارتك في التدليك وقدرتك على الاحتمال!!!فقلت لها مهارتي هي ناتج خبرتي واجتهادي في البحث والقراءة عن موضوع تخصصي اما قدرتي على الاحتمال دعيني اشرحها لك كما يلي وقلت لها :خليني احكيلك ما بداخلي :: انتي جميلة جدا جدا وجسمك وجسدك بكل تقاسيمة رائع لدرجة لا توصف هذا هو رايي فيكي من هذه الناحية وانتي انسانة رائعة بكل المقاييس اما ليش انا تحملت فالسبب هو باختصار عدم رغبتي بايذاءك باي شكل من الاشكال لاني احترمك وانتي عارفه انه كان بامكاني اتصرف غير هيك دون اي اعتراض من قبلك . بالعكس انا حاولت اني اعطيكي شي اكثر من التدليك حتى اريحك رغم انه هذا تعبني واكيد انتي لاحظتي هالشي . لكن ما عليش المهم بالنسبة الي انك ترتاحي ويمشي علاجك بطريقة جيدة وبعدها لكل حادث حديث .فقالت : هو انتا لهالدرجة بتحبني ..قلت لها ما تفهميش حبي الك غلط انا بحبك فعلا لكن حبي الك من نوع خاص اعتقد ما في غيرك ممكن يفهمه والايام الجاية رح تثبته الك .قالت يااااااااااااه انت مش ممكن تكون عادي !!!!قلت لها لا عادي جدا لكن هذه هي طبيعتي زي ما قلتلك وعلى كل حال تحرقيش اعصابي اكثرمن هيك بكرة بنكمل حديث وهذا هو برنامجنا كل يوم وباخر الاسبوع بنعمل صور طبقية محوريه حتى يشوف الدكتور مدى التطور ..قالت مهو اكيد التطور كبير لاني حاسة نفسي طايرة مثل الريشة ومشيتي اختلفت وكل شي صار احسن ...ضحكت وقلت لها هذا لانك ريحتي نفسك من بعض الرواسب الزائدة بس !!!!!قالت ضاحكة اسكت اسكت بلا نق!! .... فعلا انا ارتحت كثير اليوم . فقلت لها اوكي تصبحي على خير وغادرت فرحا مسرورا لانني ادخلت السرور والفرحة الى جسد وقلب هذه المخلوقة الرائعة..ذهبت الى منزلي مزهوا بعملي وما تحقق.. وكم ارتحت عندما وجدت زوجتي نائمة . فبعد الذي شاهدته هذه الليلة لم يعد لي نفس ان اضاجع زوجتي على الاقل هذه الليلة حيث كنت مرتاحا جدا خصوصا بعدما حلبت زبي وما سمعته من رهام .
في الليلة التالية اخبرت زوجتي انني ممكن ان اتاخر عند رهام قليلا لانها اليوم تحتاج الى تدليك على مرحلتين قد احتاج الى منتصف الليل حتى نكمل . وذهبت كالعادة الى رهام وكما يحصل عادة عملت ما يلزم لابنها الذي ذهب في نوم عميق قبل ان ابدأ برحلتي مع رهام ..شربت القهوة واستعدت رهام كما هي العادة الا انها هذه المرة كانت اكثر اثارة وجمالا يبدو انها اخذت حماما ساخنا قبل حضوري كان ذلك واضحا من شعرها المبلول ..وعندما دخلت الى غرفة التدليك كانت رهام نائمة على بطنها بدون منشفة وعند سؤالها قالت انها تضايقها خصوصا في هذا الحر وهي ايضا تشكل عائقا امامي في العمل . بعدين شو لازمتها ما في غير انا وانت في الغرفة وما عاد في شي يتخبى عنك .....كان الطقم الداخلي لرهام باللون الازرق الفاتح وكالعادة ابو خيط وسوتيان خفيف .. بدات عملي كما في كل يوم وقد تعمدت ان المس صدرها كثيرا وان ترتطم اصابعي بنهديها من الجانبين وكنت اقصد ان امتعها كما اعالجها وهي كانت متجاوبة في ذلك وعندما جلست على طيزها لتدليك ظهرها فاجأتني رهام بالقول من الافضل لي ان اخلع الكيلوت لانه يعيق حركة يديك عند اسفل الظهر ....!!!! (ماذا عساني اجيب ؟؟؟)لم اجيب ولكني امسكت بطرفي الخيط سحبت كيلوتها الى الاسفل حتى اخرجته من قدميها التي رفعتها لتساعدني في ذلك .. وبما انها متجاوبة الى هذا الحد فقد قلت لها انا كذلك افضل ان اخلع بنطالي وابقى في البوكسر والتيشيرت لسهولة الحركة ...امممممممممم معليش اللي يريحك ..قالت رهام ..كنت قد خلعت بنطالي عندما جلست على طيزها العارية وكان زبي حينها في حالة الاستنفار القصوى يكاد ان يخترق البوكسر فازحته الى رجل البوكسر اليسار حتى اتمكن من الحركة بسهولة ,,, وبدات بالعمل في اعلى الظهر وبين الكتفين وكان زبي حينها يضرب بطيزها من داخل البوكسر ولكن بشكل لا يمكن اخفائه .انزلقت الى الخلف قليلا فانزلق زبي الى شق طيزها ومع حركتي اصبح يروح ويجيء في شق طيزها بشكل اثارني الى درجة لم اعد احتمل بعدها .وزاد من الامر تعقيدا عندما خرج راس زبي من طرف رجل البوكسر واصبح يلامس شق طيزها مباشرة وهو يذهب ويروح بحركة انسيابية بفعل الزيوت التي استخدمها وبفعل ما تفرزه رهام من عسل شهوتها ..احست ريهام بذلك وبدأت آهاتها تعلو بوضوح وهي تردد كلمات غير مفهومة لكني فهمت منها انها تريد المزيد ( لست ادري من التدليك ام من حركة زبي المكوكية المتسارعة اصلا ) فقلت لها حاضر حيث سحبت طرف البوكسر ليخرج زبي بكامله الى الخارج ويعود الى حركته المنتضمة على شق طيزها كان زبي قد وصل مرارا الى فتحة طيزها وكان يضرب احيانا منتصف الفتحة يتوقف قليلا وكانه يطلب الاذن بالدخول الا انني ازيحه ليستمر في الحركة الى الاعلى ولم يكن بنيتي ان ادخله في هذه الفتحة الشيقة فقد شاهدتها بلونها الوردي الفاتح المختلف قليلا عن لون بشرة وطيز رهام ..لم يكن بوسعي العودة الى الوراءهذه كما لم يكن بوسع رهام ان تعلق او تقوم باي فعل سوى الاستمتاع بالواقع وهل هناك ما هو اجمل من هذا الواقع ؟؟؟!!!! رهام كانت في حالة هستيرية من الهيجان فهي توحوح وتتأوه بطريقة شبقة وتطلب مني المزيد من التدليك وتقول ايووووووووه هيك ....كثير زاكي تدليكك اليوم ..... كمان محمود شد شوي ..... كثير منيح .....يااااااااه ما احلى مساجك انت فنان يا محمود ..... كمان محمووووووووود كمااااااان ثم تشنجت وارتفع خصرها الى الاعلى ثم ارتمت على الفرشة البلاستيكبة بدون حراك وانا ما زلت مستمرا بعملي حتى قذف زبي كل محتوياته من اللبن على قباب طيز رهام وفي منتصف الشق الامر الذي اعاد الحياة لرهام لتقول واااااااه شو زاكي هذا الزيت اللي سكبته هلا ....دافي كثييييير ومرييييح محمود .... ... كنت قد تعرقت كثيرا وكذلك رهام فقد كانت جولة رائعة من التدليك والمساج المثير والتفريش الرائع لطيز رهام الامر الذي اشعرني بنشوة لم احسها من قبل ...فان ترى حليب زبك على قباب طيزمثل طيزرهام وهي تترجرج يمينا ويسارا واللبن يتسايل من على طيزها حتى اظنه وصل الى كسها من خلال الشق الفاصل بين طرفي طيزها فهذا وضع لا يمكن الا ان يشعرني بالنشوة الكبيرة والسعادة الغامرة رغم انني انزلقت الى ما كنت اخشى. ولكن هي قالتها سابقا (لا يمكن للانسان ان يهرب من قدره) واظن انها كذلك مثلي في غاية نشوتها وسعادتها رغم انها لم تخطط او تسعى لذلك ولكن القدر لا يمكن الهروب منه كما هي مقولتها ...
جلست الى جانبها بدون حركة ودون ان افعل شيئا.كنت في شبه غيبوبة لم يوقضني منها غير صوت رهام ..شو خلص ؟؟؟؟ فقلت لها لا لسا ما خلصنا فاضل الركب والفخذين ..فقالت يعني انام على ظهري ؟؟فاومأت لها بالايجاب ..قالت مالك يا محمود انت ندمان على شي ؟؟؟قلت لها اقلبي السؤال وجاوبيني انتي: هل انتي مبسوطة من اللي حصل واللا ندمانه؟؟..فقالت لاول مرة بكون متحيرة بس يا محمود السؤال هو هل كان يمكن لنا ان نتجنب هذا ؟؟؟اومأت لها بالنفي ..فقالت اذا هذا هو قدرنا ولازم نعترف فيه ونتعامل على اساسه ..قوم هلا كمل شغلك ولنا حديث بعد الحمام ...قمت واكملت عملي بتدليك ركبتيها وفخذيها وكنت اتجنب ان انظر الى كسها خوفا على نفسي من تكرار ما حصل حتى اكملت وقمت الى الحمام اغتسلت بحمام ساخن بسرعة ولبست البوكسر فقط والتي شيرت وذهبت الى الصالة ..بعدها اطلت رهام مشرقة الوجة متوردة الخدين متفتحة الوجه مسرورة بشكل فاضح تلبس طقم نومها الاسود المغري وبيدها كاسين من العصير البارد حيث قالت خذ برد حالك شكلك حميان كثير اليوم !!!!وانهت جملتها بضحكة كلها اثارة . فقلت لها مهو من عمايلك هوفي حد يعمل كده ؟؟؟انتي فضيعة يا رهام
شربنا العصير بصمت رهيب ..الا انني قطعت الصمت بالقول ::رهام انتي مبسوطة .؟؟؟.فقالت شو قصدك .؟؟ قلت لها انتي عارفة قصدي ...!! قالت انا ما بعرف غير الصراحة المطلقة .خليني اذكرك انه لا انا ولا انت يا محمود سعينا لهذا رغم اني من ناحيتي حبيته كثير وهلا بعد اللي صار ما عاد فينا غير نتعامل مع الوضع كما هو .قلت لها : كيف يعني ؟؟. فقالت السؤال الاخر وحتى اجاوبك بوضوح اكثر انتا مبسوط ومقتنع واللا لا؟؟ ..قلت لها بصراحة رهام ما بدي خبي عليكي انتي رائعة الجمال ومجرد اني اشوفك عارية هذه متعة بحد ذاتها فكيف اذا تمكنت من اني المسك وادلك جسمك كله تقريبا واني افرشلك طيزك بزبي (سميت الاشياء بمسمياتها قاصدا لان الحواجز قد زالت وما عاد للرسميات مكان بيني وبينها ) اكيد انا مبسوط ومقتنع لانه ما كان بامكاني اتجنب اللي صار باي شكل حتى انه بالامس كان ممكن يحصل نفس الشي لكني تمكنت من ضبط نفسي ..كمان صوتك وحركاتك يا رهام بتخليني هايج عالاخر من البداية حتى النهاية فانا اكيد مبسوط ومقتنع ومش بس هيك انا صرت اطمع بالمزيد لاني لاحظت انك محرومة كثير وعطشانه للجنس جدا وبعد اللي صار انا من رايي انه لازم تشبعي نهمك الجنسي هذا وتخلي كسك وطيزك يرتووا من ماء الحياة احسن ما تضلي محرومة . وما تنسي انه حتى هذا له علاقة بالمرض اصلا وبالتالي هو جزء من العلاج الشافي ...تنهدت رهام ووضعت راسها على كتفي وبدات تسرح بيديها على صدري من تحت التيشيرت وانا اداعب خصلات شعرها الاسود الداكن المنسدلة بدون نظام على كتفيها حتى وصلت الى طرف صدري . وقالت الظاهر انك ما شبعتش النهارده وانك عاوز كمان... .فقلت لها: رهام يبدو ان القدر يريد لنا ان نرتوي من بعضنا وان نكون كل واحد منا بلسما شافيا للاخر ..انا يا رهام اعيش مع زوجتي باستقرار لكني عندما شاهدت جمال جسدك وروعة احساسك بالجنس اكتشفت انني كنت قد فقدت الكثير خلال السنوات الماضية . كانت رهام قد توجهت الى زبي الذي لم تره الى هذه اللحظة وقالت ممكن اشوفه فقلت لها هو حد حايشك مهو بين ايديكي . مدت يدها اليه من تحت البوكسر واخرجته وبدات بتقبيل راسه المنتفخة وهي تقول ياااااااااااه كل ده عندك ومخبيه عليه ...يا عيني على جماله وحلاوة راسه المنفوخة دي.... وهي تقبل راس زبي بنهم وتلحسه بلسانها بتلذذ واضح ... كنت انا في هذا الوقت قد توجهت الى نهديها بعد ان فككت سوتيانها وبدات بفعصهما بين راحتي يدي وانا اتنقل بين هذا وذاك ووضعت بعضا من ريقي على اصبعي وبدات احركه دائريا على حلمتها المنتصبة بل المتحجرة من فرط الاثارة حاولت رهام بوضعها ان تنزل الى زبي لتزيد من منسوب تقبيلها له او ان تمصة فوجدت صعوبة في ذلك بسبب جلستنا غير المناسبة. فقالت لي ..محمووووووود ممكن غرفة النوم بلا حد من الاولاد يصحى؟؟!! ...حملتها على راحتي يدي وتوجهت بها الى غرفة النوم ورميتها على السرير ثم عدت لاغلق الباب بالمفتاح واعود الى القشطة الممدودة على سريرها خلعت كل ما على جسمي من ملابس ورميت نفسي بجانبها واحطت رقبتها بذراعي وتوجهت بفمي الى حيث شفتيها المتوردتان اقبلهما للمرة الاولى وقد كانت قبلة طويييييلة اذابتها الى درجة كبيرة مصصت لسانها واعطيتها لساني تمصه بل تعصره عصرا بين شفتيها واسنانها احيانا ويدي الاخرى تعبث بنهديها الناعمين المكورين بشكل اذهلني حتى صرت اهذي من ****فة على هذا الجسد الرائع , خلعت لها ما يسمى بقميص نومها واستكماتمداعبتي لنهديها الرائعين بلساني واسناني احيانا ثم انزلقت الى بطنها وسرتها تقبيلا الى ازحت كيلوتها الى الجانب وبدات رحلتي مع كسها الذي المسه للمرة الاولى اكلت كسها اكلا من العض واللحس والتفريش لبظرها المتورم بلساني ومص كسها كاملا بين شفتي بشكل اذهلها هي الاخرى وعضا خفيفا لشفريها المفتوحان الى الجانبين بفعل الاثارة . وبدات رحلة الآآآآآآآآآهات الطويلة والقصير المتقطعة والوحوحة والزووووم بطريقة تدل دلالة واضحة على مدى شبق هذه الانثى الجنسي المدفون في ثنايا هذا الجسد العطشان لانامل وايدي خبير كي يعتني به كما ينبغي .....لست ادري هل اعاملها بعنف ام برومانسية؟؟سؤال كنت اساله لنفسي في تلك اللحظات حتى اخترت المزج بين الجانبين حتى اعلم مع ايهما تكون استجابتها اكثر وشعرت بانها مع كل لمسة لاي جزء من جسدها فان القشعريرة تسري في هذا الجسد كلسع الكهرباء ..لم تضيع رهام وقتها فاخذت زبي بين شفتيها مصا رهيبا وهي تضغط عليه ببعض الشدة لشوقها البالغ لزب يملأ شفتيها ..وانا مستمر بتعاملي مع كسها وفتحة طيزها مع الضغط القوي بيدي على طيزها من الخلف وضربها بعنف احيانا ....كانت رهام في قمة النشوة والاثارة عندما قالت لي عاوزاه جوايا يا محمود... مشتاقة لزبك يدخل كسي ويرويه ...دخيلك فوته لجوا كسي ...ركبت فوقها رفعت رجلها اليمنى بيدي ووضعت راس زبي على بظرها وامسكته بيدي بحركة دائريه ثم عامودية افقدتها صوابها فبدات دموعها تنهمر من عينيها وهي ترجوني ان ادخله للداخل ..شعرت بان كسها ينزف نهرا من العسل الشهي اخذته على راس زبي وفرشت كسها بمائه العذب وانا ما زلت اتلذذ بتعذيبها ولم يدخل زبي جوف كسها بعد.. حتى امسكت زبي بيدها ووضعته في باب كسها ووضعت رجليها خلف ظهري ودفعت نفسها كما ضغطت برجليها على ظهري في توقيت واحد فاندفع زبي في كسها كالصاروخ الموجه ..بدات بنيكها بحركة بطيئة اسرع احيانا وابطيء اخرى ..ثم قلبتها على بطنها واخذت موقعي خلف طيزها التي كنت قد اشبعتها بعصا وتفريشا بزبي ولساني قبل ذلك ..فرشت كسها قليلا ثم دفعت زبي في كسها من الخلف بالوضع الفرنسي وهي تهذي وتقول ...ياااااااه على زبك وحلاوته .....احححححح نيكني يا محمود نيكني بزبك الحلو يامحمووووووود انا شرموطتك انت وبس يا محموووود .انت حبيب كسي يامحموود أححححححححح احوووووووووه ياااااااه ما ازكى زبك ...ولم تنقطع عن التغزل والتحبب لهذا الزب الذي يخترق كسها جيئة وذهابا حتى ارتعشت رعشةاوقعتها على السرير .. الا انني لحقتها فورا وبقي زبي يدكها حتى شعرت بقرب انفجار البركان من زبي المتوتر المتعطش للارتواء من هذا الكس اللذيذ فقلت لها اجبهم فين يا ريهام فقالت ما انا قلتلك كسي عطشاااااان يا محمووود ارويه يا محمووود بمووووت بزبك يا محمود فانطلق اللبن سريعا من فوهة زبي المتوسعة اصلا وكانه خرطوم يعمل على مضخة من النوع الفاخر اغرقت كس ريهام باللبن وبدأت الهث وريهام اصبحت في حالة اشبه ما تكون بالغيبوبة فقد اتت بشهوتها اربع مرات على الاقل في هذه النيكة الرائعة وارتمت كما هي على بطنها بلا حراك وانا اخذت موقعي بجانبها الهث والعرق يتصبب من كل انحاء جسمي .......دقائق كثيرة مرت لا ادري كم مضى علينا من الوقت في هذاالوضع وانا ما زلت مغمضا عيني سارحا في ما حصل ولست ادري اهو حلم ام حقيقة
شعرت بان يدا تعبث بزبي واخرى على صدري تتحسسه بنعومة ورومانسية ساحرة فتحت عيني ووجدتها تنظر الي بعين الرضى وهي تقول انت مش طبيعي انا عمري ما اتنكت كده ....فقلت لها لاهثا مهو البعض بحب انه ياخذ من المراه ما يريد ثم يذهب منتشيا بفعلته وانا شخصيا اعتبر ان متعتي هي في ان اجعل رفيقة فراشي تتمتع وتتجاوب معي وبقدر ارتوائها واشباع شهوتها اكون انا مسرورا ومنسجما ومنتشيا واشباع شهوتي لا يكون الا بذلك .. فقالت يعني اذا كنت لساتني ما شبعتش انت بتكون مش مبسوط ..قلت لها: اكيد ..فقالت وانا يا محمود شايفة ان زبك الشقي ده بعده ما شبعش مني كمان وانا مش ممكن اسيبه غير شبعان ومرتوي ومبسوووووووط خالص .قلت لها تكلمي عن كسك والكيش دعوة بزبي فقالت ومين قال لك انه زبك هذا الي والي وحدي مش لالك .وبدأت معه رحلة التقبيل والمص ,,من جانبي تناولت احد تهديها وعصرته بيدي بقوة وقلت لها يعني دول لسا ما خذوش اللي عاوزينه طب هاتيهم هفرتكهم تفرتك بين صوابعي واسناني . وهجمت بفمي على نهدها اليمين بالمص واللحس وعض الحلمة بشكل خفيف بين اسناني وشفتي السفلى واحيانل بين اسناني ولساني ثم انتقلت الى النهد الايسر ثم استمريت بالنزول حتى كسها الذي ما زال عاريا الا من بواقي عسله وحليب زبي الذي سكبته فيه فاخذته بفمي وانا وهي في وضع 69 حتى شعرت ان قواها بدات تخور من كثرة المص لزبي الذي اصبح راسه منتفخا بشكل واضح حيث ان قطره اصبح يزيد عن باقي امتداد الزب بعدة سنتمترات فحملتها واجلستها عليه بوضع الفارسة حيث ما لبثت ان امسكت به ووضعت راسه المنتفخ على فتحة كسها ونزلت عليه ببطء شديد حتى ظننته وصل الى رحمها وبدأت بالارتفاع والنزول عليه بحركة بطيئة متدرجة في الشدة وكانها تريد ان لا تترك ملليمترا واحدا من زبي الا وتستمتع باختراقه اللذيذ لشفري كسها المنفتحين حوله بمنظر يكاد ان ان ياخذ عقلها وكانت رهام دائمةالنظر الى هذا المنظر البانورامي الرهيب لدخول زبي وخروجة من كسها بحركة متتابعة متسلسلة منسجمة مع ما اشعر به وتشعر به رهام من اللذة اللامحدودة . استمر هذاالوضع لاكثر من عشر دقائق شعرت بعدها بانه يجب التغيير وبحركة سريعة مني كنت قد ارتميت خلفها وامسكت زبي بعد ان رفعت رجلها العليا بيدي ووجهته باتجاه فتحة كسها واولجته بسرعة وعنف صاحت بعدها رهام من النشوة الممزوجة بالالم . وانا بدات بالرهز خلفها وانا في كل مرة اضربها بكف يدي على طيزها الرجراجة وهي تصيح وتتأوه وتوحوح بشكل هستيري . كنت اعلم انه بعد النيكة الاولى فلابد ان تكون الثانية بل قل الثالثة بعد التفريش في الاولى اطول قليلا فطلبت منها ان تنهض وان تاخذ وضع السجود ثم بدات رحلتي بمداعبة طيزها وفتحتها الشهية بدات معها باللحس ونيكها بلساني حتى شعرت انها تستجيب بشكل جيد ثم قلت لها هي طيزك مفتوحة يا رهام فقالت انا طول عمري اسمع بانه نيك الطيز لزيز بس عمري ما جربته ممكن نجربه .؟؟؟؟.فقلت لها اكيد هو في الز من اللزيز غير النيك بالطيز ..تناولت زيت المساج ووضعت القليل على فتحة طيزها وادخلت اصبعي الاوسط الذي دخل بسهولة فادخلت الاصبع الثاني معه ..شعرت ريهام ببعض الالم فقلت لها هي اول مرة لازم تستحملي شوية وبعد كده كله يمشي تمام ..نكتها باصابعي قليلا ثم غمرت راس زبي بالزيت ووجهته الى فتحتها وبدات بدفعه رويدا رويدا حتى دخلت المقدمة المفلطحة من زبي الهائج .....تالمت رهام كثيرا الا انني قلت لها تحملي شوي كمان دقيقتين وبروح الالم وبتحول لمتعة هتعجبك جدا وفعلا بدات بالحركة التدريجية حتى اعتادت فتحة طيزها على زبي وبدات بنيكها بسرعة وعنف افقد رهام صوابها حتى انها بدات تغني باغانيها المفضلة وتتغزل بحبها لزبي كانت تردد اغنبة ملحم بركات يا حبيبي زبك جنني ...جنني زبك ..يا حبيبي زبك حيرني ....حيرني زبك وتوحوح وتزوووووووم وتشخر بشكل اثارني جدا حيث اسرعت وكنت اكثر عنفا معها مع ضربها بقسوة على طيزها وانا ازمجر من شدة الشبق والشهوة الخارقة للعادة .اظن ان ريهام سالت شهوتها ثلاث اواربع مرات ايضا هذه المرة وعندما بدات ازمجر شعرت رهام بقرب قذف حليبي فقالت هاتهم على بزازي يا محمود فقلبتها فورا على ظهرها حيث بدأ زبي يقذف بحليبه الطازج كنافورة فتحت فجاة اغرق لها صدرها وبعص القذفات الاولى كانت قد طالت وجهها وشفتيها . وهي تزووووم بقوة لانه يبدو ان شهوتنا اتت متزامنة مع بعضها وبدات بتحريك لسانها لتطول به بعضا من حليبي الطازج المسكوب على اطراف شفتيها وعلى كل انحاء جسدها الرائع ولم تتوقف للحظة عن المديح والغزل بهذا الزب الذي قالت انه اشبعها نيكا للمرة الاولى بحياتها ......استرحنا لدقائق قبل ان اقوم الى الحمام اخذت شورا ساخنا ولبست ملابسي ثم عدت اليها وقلت لها ما تقومي فقالت انت روح مع السلامة وانا رح انام على هذاالوضع حتى اصحو صباحا في نفس الحالة فلا اريد ان ينتهي هذا الحلم بسهولة وسرعة مع السلامة حبيبي وموعدنا غدا و اكيد هخليك تشوف معاي ليالي الف ليلة وليلة يا محمود..سالتها لماذا تركتني اقذف حليبي بكسها فقالت لا حبيبي انا لي ثلاث ايام منتهية دورتي الشهرية والفترة هاي مامونة من الحمل ومتنساش اني علوم حياتية يا روحي اما من بكرة رح اخذ حبوب منع الحمل لعيون زبك الشقي حتى اريحه عالاخر . قبلت جبينها ثم شفتيها قبلة سريعة وغادرت ولا ادري ما هو مصير هذه العلاقة القدرية مع هذة الانثى التي لا شبيه لها الا رهام.
كان قد بقي يومان على مراجعة رهام للطبيب ومراجعة ابنها المراجعة الاخيرة . حيث ان ابنها تعافى تماما من الاصابة التي لحقت به. اما رهام فبقي لها ثلاثة اسابيع على الاقل لاستكمال علاجها الطبيعي والذي اصبح علاجا مزدوجا كما اظن فهو علاج بالتدليك وعلاج بالنيك المركز يوميا ..وفي الليلة التالية وقبل ان اتوجه لرهام للجلسةالرابعة كانت زوجتي قد سالتني عن اختها وكيف هي حالتها فقلت لها ان الموضوع يحتاج الى صور طبقية محورية عند المراجعة لقادمة بعد يومين . الا انها تتقدم بوضوح وذلك بائن من مشيتها .فكانت المسكينة فرحة جدا لهذا االتطور المهم . الا انها المحت الى انني نسيتها فقلت لها هذا ما جنيتيه على نفسك وليس ما جنيته انا عليكي ولكن سارضيك هذه الليلة ولكن بدون تاخير كثير لانني سوف اتاخر مع رهام . فقالت يبقى خليها ليوم المراجعة بكون عندك استراحة من رهام وبنخليه لالنا نهتم بحالنا ومنها برتب اموري منيح لهالليلة ..سررت بذلك وذهبت الى رهام التي استقبلتني استقبال الفاتحين .كان ابنائها في الداخل فقبلتها قبلة سريعة ثم شربت العصير الطازج وبدأ برنامجي الاعتيادي مع الولد ثم معها ولكن هذه المرة وقبل ان تحضر نفسها لجلسة العلاج ذهبت معها الى غرفة النوم حيث اخبرتها بما جرى مع زوجتي وان يوم المراجعة سيكون استراحة وهو من نصيب اختك حبيبتك مش تغاري يا بت .!!!!..فقالت اللي يريحك رغم اني هغار ..قلت لها مش سائل فيكي كسمك انا المهم اني ارتب الامور مع اختك احسن ما تحرمني منك للابد ..اومأت بالموافقة الممزوجة بالغضب حيث كانت قد خلعت ملابسها بالكامل واصبحت عارية تماما ونامت على الفرشة وخلعت انا ملابسي وبقيت بالسليب والتيشيرت بعد ان اغلقت الباب. قلت لرهام اننا اليوم سنركزعلى التدليك حتى نظمن تحسن الوضع والتقدم بالعلاج فقالت مهو يا محمود كله علاج انا امبارح حسيت الروح رجعتلي من تاني بعد اللي صار حتى ان الزميلات كلهن كن متفاجئات من تورد وجهي والسرور والانبساط الظاهر على محياي ..فقلت لها ما ينفعش كده يا رهام ..على كل حال انا عندي حل ؟؟فقالت شو هو الحقني فيه.. فقلت لها احنا ندلك الظهر والفخذين من الخلف والرقبة طبعا وبعدين اعطيك واحد خلفي بالكس والطيز مع الزيت الفاخر. قالت ايوة يا عم!!! قلت لها وبعد كده ندلك الصدر والفخذين من الامام والركب . وناخذ حمام نشرب الشاي ونرجع نعمل الثاني في الكس اللذيذ الحلو ده على رواق .وضربتها على كسها بخفة .فقالت انت مرعب يا محموووووود هذا هو الكلام الصحيح انا موافقة