Pink Lady
09-23-2013, 06:40 AM
أسكن في الطبقة التاسع من عمارة كبيرة. منذ ما يقارب الأربعة أشهر، بدأت ألتقي كل يوم أمام المصعد عند عودتي إلى المنزل، جارتي الصغيرة التي تسكن في الطبقة الأخيرة من العمارة. جارتي بنت صغيرة عمرها 11 عاما، جميلة جدا وتعرف كل المعرفة أنها كذلك.
بما أننا كنا نلتقي يوميا منذ أربعة شهور، كان لا بد للعلاقة بيننا أن تنمو وتتوطد شيئا فشيئا بالرغم من حذري. لم يكن حذري عائدا إلى أن الفتاة لا تجذبني، فأنا أحب البنوتات، بل كان عائدا من الخوف بالتورط في مشاكل مع أهلها أو مع الجيران.
مع مرور الأيام أخذنا نتقارب من بعضنا أكثر فأكثر. لم يكن بمقدوري أن أرفض ذلك. كانت تقوم بكل ما في وسعها لتبرز مفاتنها وتزيد في جمالها. كانت حجرة المصعد صغيرة ما جعلنا نلتصق الواحد بالآخر. لم يكن من شأن ذلك أن يساعدني على المقاومة. لا شك أنها شعرت أكثر من مرة أن قربي منها يثيرني ويدفع أيري للانتصاب. لم تقل شيئا إلا أن نظرتها كانت تبوح بسرها.
منذ أسابيع، رأيتها تنتظرني أمام المصعد حوالى الساعة الخامسة بعد الظهر وقد ارتدت فستانا أزرق جميلا. لم أتمكن من لجم نفسي عن إطراء جمالها بكلمات رقيقة. لكنني لم أجرؤ على الاندفاع أكثر من ذلك.
وفي يوم من الأيام، وبينما كنا ننتظر المصعد. طال انتظارنا له وعرفت أنه معطل. بانتظار إصلاح العطل، جلست فريدة، وكان هذا اسمها، على درجات السلم. لم أنتبه للأمر كثيرا، غير أنها، على ما يبدو، كانت قد استعدت لشيء. وبينما كنا نتبادل الحديث، أدرت وجهي نحوها، وعندها تبدى لي أروع المناظر : منظر ولا أبهى لكس لم تنبت شعرته بعد لبنت 11 عاما ! ... كانت فريدة تجلس بعهر قبالتي وقد باعدت بين فخذيها. كاد أيري أن يقذف حليبه من فرط انتصابه. كانت تنظر إلي بعينين ملؤهما المحن. لم يعد بمقدوري أن أتمالك نفسي. اقتربت منها وركعت أمام هذه اللوحة الرائعة. ما قلته لها لم يكن، ربما، مناسبا. قلت لها "أحبك" قبل أن أدفن رأسي تحت تنورتها وأبدأ بلحس هذا الكس ابن الأحد عشر عاما. بدا عليها أنها أحبت ذلك. فقدت صوابي بسبب طعم هذا الكس الصغير وحرارته ورائحته.
نهضت وأمسكت بيد فريدة ودعوتها أن تصحبني إلى شقتي. لم تتردد في القبول. أخذنا نصعد درجات السلم وفريدة أمامي. كنت أشاهد الطيز الصغيرة وردفي بنت الأحد عشر عاما يتراقصان أمام عيني. بلغت إثارتي الذروة فكنت أوقفها من وقت إلى آخر لأداعب ردفيها الرائعين وطيزها الجذابة.
ما إن دخلنا شقتي حتى أغلقت الباب ونزعت عن جارتي الصغيرة ثيابها بسرعة البرق. وبسرعة البرق أيضا نزعت ثيابي وصرنا عاريين تماما. كان أيري منتصبا كالعمود من فرط الشهوة التي اجتاحتني. كانت فكرة أن أنيك بنوتة عمرها 11 عاما تثير شبقي. لم تتردد فريدة فوضعت يدها من دون أي حرج على أيري المنتصب وبدأت تمصه بنهم كأنها شرموطة حقيقية. بعد 10 دقائق من هذا المص الرائع دفعت بأيري داخل الفم الصغير وصولا إلى أعماق حلقها حتى وصلت شفتاها إلى بيضتي. ارتعشت وبدأت أقذف حليب أيري في فمها. ومن دون أن يرف لها جفن، ابتلعت الحليب كله من دون أن تترك نقطة تذهب هباء.
شعرت بأمواج اللذة تجتاح رأسي عند كل مرة كان أيري يقذف الحليب الذي يستقر في حلق جارتي الضغيرة. لم يسبق لي أن أرتعشت بهذا الشكل أو قذفت هذه الكمية من الحليب من قبل. كانت بيضتي مليئتين بعد أن تجمع فيهما الحليب منذ أكثر من أسبوع. لم ألتذ بهذه القوة منذ زمن طويل.
بعد دقائق، وبينما كنت لا أزال منتصب الأير، انكببت ألحس قطها الصغير بلساني الخبير بالبنوتات. جعلت جارتي الصغيرة تصرخ من اللذة قرابة الساعتين. لم يكن بمقدوري أن أتوقف عن أكل كسها. لم أتردد في عضعضة زنبورها الصغير وإدخال لساني الطويل والجامد في عشها. لم تعد تعي ما يجري لها. كانت تلتذ وترتعش وتكب ماءها كامرأة حقيقية. لم يعد بإمكاني أن أتحكم بسير الأمور. على كل، لم أكن أريد ذلك، على العكس. نهضت ملتهب الأير، منتصبا بكل فخر، وبدأت أحك أيري على طول عشها الصغير، الذي كان أحمر من كثر اللحس والعضعضة ومبللا بمائها.
بدون أن أنبس ببنت شفة، وبعد 10 دقائق من هذه الملامسة الرائعة، دفعت بأيري على طوله ليخترق بقوة كس الفتاة كما يفعل الفارس الذي يردي عدوه أرضا. أطلقت فريدة صرخة طويلة تحت تأثير احتلال أيري لكسها. كانت صرخة امتزج فيها الخوف واللذة والألم. كانت صرخة تحوّل كسها، كس البنوتة، إلى كس امرأة في ثوان معدودات. لم يكن أيري كأيور مممثلي أفلام السكس، إلا أن الطبيعة حبتني بأير لا أتذمر منه : طوله 24 سنتيمتر وعرضه 4 سنتيمترات !
لم أصدق حتى الآن كيف يُمكن لكس بنوتة أن يستقبل أيرا بهذا الحجم بينما كانت بعض النساء تجده طويلا أو ضخما بالنسبة إليهن. ظهرت نقطتا دم عند التقاء الأير المنتفخ حتى الانفجار والكس الصغير والضيق !
بدأت أحرك أيري دخولا وخروجا ببطء وقوة في آن معا مما جعل فريدة تلهث ككلبة صغيرة. بعد دقائق من هذا النيك الهادئ، أخذت أنيك من دون مراعاة هذا الكس الذي لم يمض على فتحه دقائق بينما كانت البنوتة تلتذ من دون انقطاع !
كنت كلما سمعتها تلتذ وترتعش، كانت بيضتي تضربان بقوة على كسها. كنت أنيكها بقوة بحيث أنني بدأت أشعر بالألم للعنف الذي كنت أنيكها به. كنت أفتتن أكثر فأكثر بهذا الجسد الطري كلما كنت أسمعها. لم أعد أعرف ما يمر في رأسي : ففريدة ليست أول بنوتة أنيكها كما أنها لم تكن الأصغر سنا، إلا أنني أذكر جيدا أنها كانت الأكثر براعة والأكثر تجاوبا في النيك.
بعد نصف ساعة، وبينما كانت جارتي الصغيرة تطلق صرخة مدوية للتعبير عن بلوغها النشوة، دفق حليب أيري فيها في نشوة لم أبلغها من قبل. بعد هذه النشوة التي لا تصدق، التصقنا ببعضنا التصاقا شهوانيا وبدأنا نتذوق لحظات من الحنان. كنت أغطي أميرتي الصغيرة بقبلات رقيقة وكلام عذب. تبادلنا الوعد بأن نتنايك بحيوانية طالما رغبت بذلك وعلى أن لا يدري أحد بما جرى وسيجري بيننا.
تحممنا سوية وبعدها غادرت فريدة الشقة وبدأت أستعيد الوعي بعد كل ما جرى.
بما أننا كنا مساء الجمعة، فلن ألتقي جارتي الصغيرة قبل الاثنين. التقينا الاثنين وتبادلنا القبلات كعاشقين ملتهبين. أحببت أن نعاود ما قمنا به، غير أنها لم تكن قادرة على المجيء يومها. توادعنا بكل أسف وعاد كل منا إلى شقته.
عند الساعة الثامنة والنصف مساء، دق الباب في شقتي. قمت لفتح الباب وقد انتابني بعض القلق لأنني لم أكن في انتظار أحد. فتحت الباب وكان المفاجأة : فريدة تقف أمامي.
بما أننا كنا نلتقي يوميا منذ أربعة شهور، كان لا بد للعلاقة بيننا أن تنمو وتتوطد شيئا فشيئا بالرغم من حذري. لم يكن حذري عائدا إلى أن الفتاة لا تجذبني، فأنا أحب البنوتات، بل كان عائدا من الخوف بالتورط في مشاكل مع أهلها أو مع الجيران.
مع مرور الأيام أخذنا نتقارب من بعضنا أكثر فأكثر. لم يكن بمقدوري أن أرفض ذلك. كانت تقوم بكل ما في وسعها لتبرز مفاتنها وتزيد في جمالها. كانت حجرة المصعد صغيرة ما جعلنا نلتصق الواحد بالآخر. لم يكن من شأن ذلك أن يساعدني على المقاومة. لا شك أنها شعرت أكثر من مرة أن قربي منها يثيرني ويدفع أيري للانتصاب. لم تقل شيئا إلا أن نظرتها كانت تبوح بسرها.
منذ أسابيع، رأيتها تنتظرني أمام المصعد حوالى الساعة الخامسة بعد الظهر وقد ارتدت فستانا أزرق جميلا. لم أتمكن من لجم نفسي عن إطراء جمالها بكلمات رقيقة. لكنني لم أجرؤ على الاندفاع أكثر من ذلك.
وفي يوم من الأيام، وبينما كنا ننتظر المصعد. طال انتظارنا له وعرفت أنه معطل. بانتظار إصلاح العطل، جلست فريدة، وكان هذا اسمها، على درجات السلم. لم أنتبه للأمر كثيرا، غير أنها، على ما يبدو، كانت قد استعدت لشيء. وبينما كنا نتبادل الحديث، أدرت وجهي نحوها، وعندها تبدى لي أروع المناظر : منظر ولا أبهى لكس لم تنبت شعرته بعد لبنت 11 عاما ! ... كانت فريدة تجلس بعهر قبالتي وقد باعدت بين فخذيها. كاد أيري أن يقذف حليبه من فرط انتصابه. كانت تنظر إلي بعينين ملؤهما المحن. لم يعد بمقدوري أن أتمالك نفسي. اقتربت منها وركعت أمام هذه اللوحة الرائعة. ما قلته لها لم يكن، ربما، مناسبا. قلت لها "أحبك" قبل أن أدفن رأسي تحت تنورتها وأبدأ بلحس هذا الكس ابن الأحد عشر عاما. بدا عليها أنها أحبت ذلك. فقدت صوابي بسبب طعم هذا الكس الصغير وحرارته ورائحته.
نهضت وأمسكت بيد فريدة ودعوتها أن تصحبني إلى شقتي. لم تتردد في القبول. أخذنا نصعد درجات السلم وفريدة أمامي. كنت أشاهد الطيز الصغيرة وردفي بنت الأحد عشر عاما يتراقصان أمام عيني. بلغت إثارتي الذروة فكنت أوقفها من وقت إلى آخر لأداعب ردفيها الرائعين وطيزها الجذابة.
ما إن دخلنا شقتي حتى أغلقت الباب ونزعت عن جارتي الصغيرة ثيابها بسرعة البرق. وبسرعة البرق أيضا نزعت ثيابي وصرنا عاريين تماما. كان أيري منتصبا كالعمود من فرط الشهوة التي اجتاحتني. كانت فكرة أن أنيك بنوتة عمرها 11 عاما تثير شبقي. لم تتردد فريدة فوضعت يدها من دون أي حرج على أيري المنتصب وبدأت تمصه بنهم كأنها شرموطة حقيقية. بعد 10 دقائق من هذا المص الرائع دفعت بأيري داخل الفم الصغير وصولا إلى أعماق حلقها حتى وصلت شفتاها إلى بيضتي. ارتعشت وبدأت أقذف حليب أيري في فمها. ومن دون أن يرف لها جفن، ابتلعت الحليب كله من دون أن تترك نقطة تذهب هباء.
شعرت بأمواج اللذة تجتاح رأسي عند كل مرة كان أيري يقذف الحليب الذي يستقر في حلق جارتي الضغيرة. لم يسبق لي أن أرتعشت بهذا الشكل أو قذفت هذه الكمية من الحليب من قبل. كانت بيضتي مليئتين بعد أن تجمع فيهما الحليب منذ أكثر من أسبوع. لم ألتذ بهذه القوة منذ زمن طويل.
بعد دقائق، وبينما كنت لا أزال منتصب الأير، انكببت ألحس قطها الصغير بلساني الخبير بالبنوتات. جعلت جارتي الصغيرة تصرخ من اللذة قرابة الساعتين. لم يكن بمقدوري أن أتوقف عن أكل كسها. لم أتردد في عضعضة زنبورها الصغير وإدخال لساني الطويل والجامد في عشها. لم تعد تعي ما يجري لها. كانت تلتذ وترتعش وتكب ماءها كامرأة حقيقية. لم يعد بإمكاني أن أتحكم بسير الأمور. على كل، لم أكن أريد ذلك، على العكس. نهضت ملتهب الأير، منتصبا بكل فخر، وبدأت أحك أيري على طول عشها الصغير، الذي كان أحمر من كثر اللحس والعضعضة ومبللا بمائها.
بدون أن أنبس ببنت شفة، وبعد 10 دقائق من هذه الملامسة الرائعة، دفعت بأيري على طوله ليخترق بقوة كس الفتاة كما يفعل الفارس الذي يردي عدوه أرضا. أطلقت فريدة صرخة طويلة تحت تأثير احتلال أيري لكسها. كانت صرخة امتزج فيها الخوف واللذة والألم. كانت صرخة تحوّل كسها، كس البنوتة، إلى كس امرأة في ثوان معدودات. لم يكن أيري كأيور مممثلي أفلام السكس، إلا أن الطبيعة حبتني بأير لا أتذمر منه : طوله 24 سنتيمتر وعرضه 4 سنتيمترات !
لم أصدق حتى الآن كيف يُمكن لكس بنوتة أن يستقبل أيرا بهذا الحجم بينما كانت بعض النساء تجده طويلا أو ضخما بالنسبة إليهن. ظهرت نقطتا دم عند التقاء الأير المنتفخ حتى الانفجار والكس الصغير والضيق !
بدأت أحرك أيري دخولا وخروجا ببطء وقوة في آن معا مما جعل فريدة تلهث ككلبة صغيرة. بعد دقائق من هذا النيك الهادئ، أخذت أنيك من دون مراعاة هذا الكس الذي لم يمض على فتحه دقائق بينما كانت البنوتة تلتذ من دون انقطاع !
كنت كلما سمعتها تلتذ وترتعش، كانت بيضتي تضربان بقوة على كسها. كنت أنيكها بقوة بحيث أنني بدأت أشعر بالألم للعنف الذي كنت أنيكها به. كنت أفتتن أكثر فأكثر بهذا الجسد الطري كلما كنت أسمعها. لم أعد أعرف ما يمر في رأسي : ففريدة ليست أول بنوتة أنيكها كما أنها لم تكن الأصغر سنا، إلا أنني أذكر جيدا أنها كانت الأكثر براعة والأكثر تجاوبا في النيك.
بعد نصف ساعة، وبينما كانت جارتي الصغيرة تطلق صرخة مدوية للتعبير عن بلوغها النشوة، دفق حليب أيري فيها في نشوة لم أبلغها من قبل. بعد هذه النشوة التي لا تصدق، التصقنا ببعضنا التصاقا شهوانيا وبدأنا نتذوق لحظات من الحنان. كنت أغطي أميرتي الصغيرة بقبلات رقيقة وكلام عذب. تبادلنا الوعد بأن نتنايك بحيوانية طالما رغبت بذلك وعلى أن لا يدري أحد بما جرى وسيجري بيننا.
تحممنا سوية وبعدها غادرت فريدة الشقة وبدأت أستعيد الوعي بعد كل ما جرى.
بما أننا كنا مساء الجمعة، فلن ألتقي جارتي الصغيرة قبل الاثنين. التقينا الاثنين وتبادلنا القبلات كعاشقين ملتهبين. أحببت أن نعاود ما قمنا به، غير أنها لم تكن قادرة على المجيء يومها. توادعنا بكل أسف وعاد كل منا إلى شقته.
عند الساعة الثامنة والنصف مساء، دق الباب في شقتي. قمت لفتح الباب وقد انتابني بعض القلق لأنني لم أكن في انتظار أحد. فتحت الباب وكان المفاجأة : فريدة تقف أمامي.