نهر العطش
11-06-2011, 06:21 PM
ما هو أفضل وضع لممارسة الجنس؟
بصفتي امرأة ولي خبرتي في ممارسة الحب بمختلف أوضاع أقول لبنات جنسي أن أفضل وضع للمعاشرة الجنسية هو الوضع "******ي" أي الذي تكون فيه مضطجعة على ظهرها وزوجها فوقها. فهذا الوضع مألوف ومريح. وهو يناسب المرأة في مختلف حالاتها لأنه يشبعها إذا كانت زائدة الرغبة، ويريحها إذا كانت متعبة. وفي هذا الوضع يمكن للمرأة أن تكيف نفسها حسب حالتها النفسية والصحية والعاطفية، وأن نحدد النغمة والإيقاع اعتمادا على التحكم السهل في الحركات - تماما مثلما يتحكم الجائع في الوجبة التي يحضرها أو الساندويتش الذي يعده.! ويكفي أن له الحرية في تحديد نوعية الوجبة وإضافة ما يشاء من مقبلات!
وهذا الوضع يمارسه الأزواج من قديم الزمان. فالرجل يمتطي المرأة والمرأة تنظر إلى وجهه نظره كلها عشق وهيام. وبعد ذلك حدث تغير في السبعينات عندما ابتكر الخبراء طريقة "الفارسة" (استلهاما من طريقة الكاما سوترا الهندية القديمة)، وهي الطريقة التي تمتطي فيها الزوجة وتمارس الحب وهي فوق زوجها.
وقد تكون هذه الطريقة الجديدة مفيدة للمرأة لأنها تحقق لها أشياء لم تكن تحققها في الوضع ******ي (العادي). فهي تشعر بالسيطرة (وليس بالخضوع والسلبية) وتحصل على فرصة استثارة البظر ونقطة جي G-spot داخل المهبل. وأصبح هذا الوضع (الذي تعتلي فيه المرأة الرجل) هو الموضة، وتراجع الوضع ******ي (الذي يعتلي فيه الرجل المرأة)!
والسؤال المطروح هو: هل حقا أدى التنويع في الأوضاع إلى مزيد من الإشباع بالنسبة للمرأة؟ وهل أدت هذه الأوضاع الجديدة إلى زيادة عدد حالات الوصول الذروة orgasm؟
إن الأوضاع الجديدة التي يتلوى فيها جسم المرأة ويأخذ أشكالا غريبة وغير معتادة ليست هي أفضل الأوضاع (كأن تكون أعلى الرجل أو إلى الجنب أو مقوسة مثل الدائرة أو منكفئة..الخ). ولا يزال الوضع ******ي العادي هو أفضل الأوضاع، خاصة إذا اتخذه الزوجان ليمارسان الحب بالطريقة الصحيحة وتم استثارة البظر ونقطة جي G-spot بالاحتكاك المباشر.
وفيما يلي مزايا الوضع ******ي العادي (الذي تكون فيه الزوجة مضطجعة على ظهرها وزوجها أعلاها):
1- يكتسب هذا الوضع شكلا أنثويا جميلا. كما أنه يلبي الحاجة العاطفية للزوجين إلى جانب المتعة الجنسية. فالزوجان يواجهان بعضهما البعض وكل منها يرى تعبيرات وجه الآخر، ويبوح له بحبه ومشاعره العاطفية الجميلة.
2- تكون المرأة في هذا الوضع في أعلى درجات الراحة والاسترخاء والانسجام بعيدة عن القلق أو التعب، وذلك بسبب سهولة الوضع.
3- التركيز فقط على التجربة المشتركة مع شريك الحياة ومخاطبته ومداعبته وتقبيله إذا شعرت المرأة بالرغبة في ذلك.
4- هذا أنسب وضع للمرأة الخجول لأن كل جسمها مغطى بجسم زوجها!
5- لا وضع آخر يكتسب معنى الحب والعاطفية والرقة والحميمية والذوبان في الحبيب مثل هذا الوضع بالنسبة للمرأة.
6- حرية الحركة بالنسبة ليدي المرأة التي يمكن بهما أن تداعب الرجل وتمسكه بشدة أثناء الوصال.
7- سهولة الحضن والمداعبة والتقبيل والهمس والتواصل الحميم بين الزوج والزوجة.
8- عند الوصول إلى ذروة النشوة تكون عميقة وطويلة وممتعة لأقصى درجة.
9- يكتسب هذا الوضع احتراما وتقديرا خاصا لأنه بعيد عن الشذوذ وعن البهيمية والرذيلة.
على أي حال هناك إناث لا تجد المتعة الكاملة إلا إذا امتطين أزواجهن وكن هن "الأعلى". وقالت بعض السيدان اللاتي يفضلن هذا الوضع (وضع الفارسة) أن يمنحهن بعض المزايا الفريدة مثل:
1- العدوانية الممتعة وهن فوق الرجال
2- سهولة وصول الأثنى إلى قمة النشوة نظرا لسهولة حفز البظر ونقطة حي وهي أعلى الذكر
3- حرية الحركة حسب الشعور باللذة
had
هناك بعض التعديلات التي يمكن للزوجين القيام بها فيما يتعلق بأوضاع المعاشرة للوصول إلى الإشباع الكامل. فبالإمكان تحسين الوضع العادي (الرجل إلى أعلى)، وذلك بإدخال بعض التغيرات عليه كوضع وسادة أو وسادتين تحت وركي الزوجة لتحقيق الإيلاج العميق وللسماح لأعضائها النسوية (خاصة البظر) بملامسة عضو الزوج والاحتكاك به. وللزوج الحرية في أن يميل إلى الخلف للمشاهدة الممتعة، أو إلى الأمام للهمس والتقبيل. كما أن للزوجة الحرية في مد ساقيها باستقامة إلى الأمام أو فتحها حتى آخر مسافة ممكنة، أو لفها حول وسط الزوج، أو وضع إحدى الساقين (أو كليهما معا) على كتفه. ويمكن للزوج أن يمسك بذراعي زوجته فوق رأسها، كما يمكن للزوجة أن تدفع بالجزء السفلي من جسمها تجاه زوجها في حركات مضادة لزيادة الاحتكاك والتوتر. بل إن بإمكان الزوج أن يميل على أحد الجنبين. مما يتيح للزوجين فرصة مداعبة الأعضاء الجنسية لهما سويا.
ولضمان أعمق اختراق يقوم به عضو الذكر لعضو الأنثى يمكن للمرأة أن ترفع ركبتيها حتى صدرها ثم تفتحها بدرجة كافية تسمح للرجل بالدخول بينهما. وفي هذه الحالة تكون ساقا المرأة على جانبي ظهر الرجل، ويستند الرجل بثقله على فخذي المرأة. وإذا أرادت المرأة أن تتحرك مع إيقاعات الجماع فإن بمقدورها تحريك الجزء السفلي من جسمها إلى الأمام والخلف في هزات متناسقة مع هزات الذكر. ومن مزايا هذا الوضع بالنسبة للمرأة أن يعطيها بعض السيطرة ويفسح المجال أمامها للمشاركة الفعالة في ممارسة الحب، كما أنه من السهل وصولها إلى قمة النشوة orgasm مع الرجل بسبب الإيلاج العميق داخل مهبلها واصطدام رأس القضيب بعنق الرحم في معظم الأحيان. وعلى المرأة أن تدرب نفسها على هذا الوضع لأن المرأة الرياضية أو التي تتمتع باللياقة البدنية تجيد مثل هذا الوضع المثير.
إن الهدف الأساسي من هذا الوضع هو إتاحة الفرصة لشفتي عضو التأنيث والبظر بالضغط على عضو الرجل مما يساعد على المزيد من الانقباض وبالتالي زيادة الاستمتاع والوصول معا إلى الذروة.
بصفتي امرأة ولي خبرتي في ممارسة الحب بمختلف أوضاع أقول لبنات جنسي أن أفضل وضع للمعاشرة الجنسية هو الوضع "******ي" أي الذي تكون فيه مضطجعة على ظهرها وزوجها فوقها. فهذا الوضع مألوف ومريح. وهو يناسب المرأة في مختلف حالاتها لأنه يشبعها إذا كانت زائدة الرغبة، ويريحها إذا كانت متعبة. وفي هذا الوضع يمكن للمرأة أن تكيف نفسها حسب حالتها النفسية والصحية والعاطفية، وأن نحدد النغمة والإيقاع اعتمادا على التحكم السهل في الحركات - تماما مثلما يتحكم الجائع في الوجبة التي يحضرها أو الساندويتش الذي يعده.! ويكفي أن له الحرية في تحديد نوعية الوجبة وإضافة ما يشاء من مقبلات!
وهذا الوضع يمارسه الأزواج من قديم الزمان. فالرجل يمتطي المرأة والمرأة تنظر إلى وجهه نظره كلها عشق وهيام. وبعد ذلك حدث تغير في السبعينات عندما ابتكر الخبراء طريقة "الفارسة" (استلهاما من طريقة الكاما سوترا الهندية القديمة)، وهي الطريقة التي تمتطي فيها الزوجة وتمارس الحب وهي فوق زوجها.
وقد تكون هذه الطريقة الجديدة مفيدة للمرأة لأنها تحقق لها أشياء لم تكن تحققها في الوضع ******ي (العادي). فهي تشعر بالسيطرة (وليس بالخضوع والسلبية) وتحصل على فرصة استثارة البظر ونقطة جي G-spot داخل المهبل. وأصبح هذا الوضع (الذي تعتلي فيه المرأة الرجل) هو الموضة، وتراجع الوضع ******ي (الذي يعتلي فيه الرجل المرأة)!
والسؤال المطروح هو: هل حقا أدى التنويع في الأوضاع إلى مزيد من الإشباع بالنسبة للمرأة؟ وهل أدت هذه الأوضاع الجديدة إلى زيادة عدد حالات الوصول الذروة orgasm؟
إن الأوضاع الجديدة التي يتلوى فيها جسم المرأة ويأخذ أشكالا غريبة وغير معتادة ليست هي أفضل الأوضاع (كأن تكون أعلى الرجل أو إلى الجنب أو مقوسة مثل الدائرة أو منكفئة..الخ). ولا يزال الوضع ******ي العادي هو أفضل الأوضاع، خاصة إذا اتخذه الزوجان ليمارسان الحب بالطريقة الصحيحة وتم استثارة البظر ونقطة جي G-spot بالاحتكاك المباشر.
وفيما يلي مزايا الوضع ******ي العادي (الذي تكون فيه الزوجة مضطجعة على ظهرها وزوجها أعلاها):
1- يكتسب هذا الوضع شكلا أنثويا جميلا. كما أنه يلبي الحاجة العاطفية للزوجين إلى جانب المتعة الجنسية. فالزوجان يواجهان بعضهما البعض وكل منها يرى تعبيرات وجه الآخر، ويبوح له بحبه ومشاعره العاطفية الجميلة.
2- تكون المرأة في هذا الوضع في أعلى درجات الراحة والاسترخاء والانسجام بعيدة عن القلق أو التعب، وذلك بسبب سهولة الوضع.
3- التركيز فقط على التجربة المشتركة مع شريك الحياة ومخاطبته ومداعبته وتقبيله إذا شعرت المرأة بالرغبة في ذلك.
4- هذا أنسب وضع للمرأة الخجول لأن كل جسمها مغطى بجسم زوجها!
5- لا وضع آخر يكتسب معنى الحب والعاطفية والرقة والحميمية والذوبان في الحبيب مثل هذا الوضع بالنسبة للمرأة.
6- حرية الحركة بالنسبة ليدي المرأة التي يمكن بهما أن تداعب الرجل وتمسكه بشدة أثناء الوصال.
7- سهولة الحضن والمداعبة والتقبيل والهمس والتواصل الحميم بين الزوج والزوجة.
8- عند الوصول إلى ذروة النشوة تكون عميقة وطويلة وممتعة لأقصى درجة.
9- يكتسب هذا الوضع احتراما وتقديرا خاصا لأنه بعيد عن الشذوذ وعن البهيمية والرذيلة.
على أي حال هناك إناث لا تجد المتعة الكاملة إلا إذا امتطين أزواجهن وكن هن "الأعلى". وقالت بعض السيدان اللاتي يفضلن هذا الوضع (وضع الفارسة) أن يمنحهن بعض المزايا الفريدة مثل:
1- العدوانية الممتعة وهن فوق الرجال
2- سهولة وصول الأثنى إلى قمة النشوة نظرا لسهولة حفز البظر ونقطة حي وهي أعلى الذكر
3- حرية الحركة حسب الشعور باللذة
had
هناك بعض التعديلات التي يمكن للزوجين القيام بها فيما يتعلق بأوضاع المعاشرة للوصول إلى الإشباع الكامل. فبالإمكان تحسين الوضع العادي (الرجل إلى أعلى)، وذلك بإدخال بعض التغيرات عليه كوضع وسادة أو وسادتين تحت وركي الزوجة لتحقيق الإيلاج العميق وللسماح لأعضائها النسوية (خاصة البظر) بملامسة عضو الزوج والاحتكاك به. وللزوج الحرية في أن يميل إلى الخلف للمشاهدة الممتعة، أو إلى الأمام للهمس والتقبيل. كما أن للزوجة الحرية في مد ساقيها باستقامة إلى الأمام أو فتحها حتى آخر مسافة ممكنة، أو لفها حول وسط الزوج، أو وضع إحدى الساقين (أو كليهما معا) على كتفه. ويمكن للزوج أن يمسك بذراعي زوجته فوق رأسها، كما يمكن للزوجة أن تدفع بالجزء السفلي من جسمها تجاه زوجها في حركات مضادة لزيادة الاحتكاك والتوتر. بل إن بإمكان الزوج أن يميل على أحد الجنبين. مما يتيح للزوجين فرصة مداعبة الأعضاء الجنسية لهما سويا.
ولضمان أعمق اختراق يقوم به عضو الذكر لعضو الأنثى يمكن للمرأة أن ترفع ركبتيها حتى صدرها ثم تفتحها بدرجة كافية تسمح للرجل بالدخول بينهما. وفي هذه الحالة تكون ساقا المرأة على جانبي ظهر الرجل، ويستند الرجل بثقله على فخذي المرأة. وإذا أرادت المرأة أن تتحرك مع إيقاعات الجماع فإن بمقدورها تحريك الجزء السفلي من جسمها إلى الأمام والخلف في هزات متناسقة مع هزات الذكر. ومن مزايا هذا الوضع بالنسبة للمرأة أن يعطيها بعض السيطرة ويفسح المجال أمامها للمشاركة الفعالة في ممارسة الحب، كما أنه من السهل وصولها إلى قمة النشوة orgasm مع الرجل بسبب الإيلاج العميق داخل مهبلها واصطدام رأس القضيب بعنق الرحم في معظم الأحيان. وعلى المرأة أن تدرب نفسها على هذا الوضع لأن المرأة الرياضية أو التي تتمتع باللياقة البدنية تجيد مثل هذا الوضع المثير.
إن الهدف الأساسي من هذا الوضع هو إتاحة الفرصة لشفتي عضو التأنيث والبظر بالضغط على عضو الرجل مما يساعد على المزيد من الانقباض وبالتالي زيادة الاستمتاع والوصول معا إلى الذروة.