Zeyad_akram
04-28-2017, 03:12 PM
قصة شاذ تخين ممحون يعشق النيك
الجزء الأول
هاي انا اسمي زياد عندي ...، سنة الأول احب اوصفلكم جسمي عشان تتخيلوني انا جسمي بنوتي اوي و تخين جدا طولي 165 و وزني 120و جسمي كله لحم ابيض بالذات طيازي و فخادي تخان أوي و ملفوفين كأنهم فخاد بنات و مع اقل حركة بيتهزو جامد ، حكايتي ابتدت لما كان عندي 17 سنة كنت في المدرسة و كان لبس المدرسة بتاعتنا قماشته خفيفة اوي و بيلزق في الجسم ف دايما البنطلون كان بيلزق في طيزي و فخادي التخان و كان بيبقا منظري مثير اوي لإني مع اقل حركة طيازي بتتهز زي الچلي و انا كنت على طول هيجان و نفسي اتناك عشان انا بهيج اوي لما طيازي تتهز و كان معايا واحد صاحبي في المدرسة اسمه خالد كان جسمه ناشف و فيه عضل شوية و كنت دايما بحب اقعد جمبه في الفصل بس مكانش عندي ليه اي مشاعر بس عرفت بعدين انه بيحب التخان و بيموت في اللحم الأبيض و عرفت انه بيحب يقعد جمبي عشان يلزق في لحم وراكي بحجة اني تخين ف واخد مكان كبير في الديسك و انا لما عرفت انه بيحب التخان قررت اني اغريه بلحمي و ضيقت بنطلون المدرسة اكتر ماهو ضيق لدرجة اني كنت ساعات بحس ان البنطلون هيتفرتك من تخن طيزي بس كنت ببقا مبسوط عشان البنطلون كان بيبقا بارز طيازي و وراكي و كان كل الفصل بيبص عليا خصوصا لما امشي عشان كل حاجه فيا بتتهز و كانوا دايما بيتريقوا عليا إلا خالد كان دايما بيدافع عني و في اول يوم روحت في المدرسة و انا مضيق البنطلون لقيت خالد بيبص علي فخادي و طيزي و عينه كانت هتطلع عليهم ف دخلت قعدت جمبه و لزقت فخادي فيه و زنقته جوة الديسك لحد ما كان تقريبا نص وركي مسنود عليه و جه يطلع كراسته راح محسس بإيده على فخادي ف انا اتخضيت ف قالي انا اسف ابتسمتله و قولتله ولا يهمك بس ساعتها اتأكدت ان خطيتي نجحت و اني عرفت اهيجه على لحمي و فضلت طول اليوم لازق فيه و هو كان دايما بيتحجج انه عايز يروح الحمام و انا بحكم وزني ماكنتش بقدر اطلعله كل شوية ف كنت بقوم و انا ف مكاني و اخليه يعدي من ورايا و هو كان بيتبسط اوي من الحركة دي عشا بيلزق زبه في طيزي و انا كنت ببقا مبسوط و بزق طيزي عليه و فضلنا كدا لآخر اليوم و عرفت ان بكرة عندنا حصة ألعاب ف جيت تاني يوم لابس تيشرت خفيف اوي سرة بطني و بزازي بارزين فيه و لبست بنطلون المدرسة عشان مكنش ينفع نروح بأي بنطلون غيره و خدت معايا بنطلون ترينج بس كان ضيق اوي عليا و لما جت حصة الألعاب خالد راح الحمام عشان يغير هدومه و يلبس لبس الألعاب ف انا انتهزت الفرصة و روحت انا كمان عشان انا و هو بس نبقا في الحمام و روحت الحمام ز لما لاقيت خالد هناك عديت من قدامه و قصدت اني اتقصع ف مشيتي عشان افرجه على لحم طيازي و هو بيتهز زي الچلي و بصيت عليه فجأه لاقيته مركز مع طيزي اوي ابتسمت و قولتله في حاجة يا خالد؟ ارتبك و قالي لا بس كان فيه خمسة جنية وقعت مني في الحمام و تقريبا لاقيتها واقة جمبك ممكن تجيبهالي؟ قولتله اكيد و وطيت ادور عليها و طبعا التيشيرت اترفع و الجزء اللي قبل طيزي بان فقولت لخالد مش لاقيها ف مردش ف لما بصيتله و انا موطي لاقيته مركز اوي مع لحمي اللي بان ف ابتسمت و قولتله خالد؟ قالي ايه؟ انت بتنده؟ قولتله ايوة بنده انت سرحان في ايه قالي لا مافيش يلا ننزل الحصة هتبتدي ف قولتله طيب و غيرت و نزلت و طول حصة الألعاب و انا شايفه بيبص عليا و انا بجري و كل حاجه فيا بتتهزر و بعد ما خلصت الحصة كنا بنطلع الفصل و انا كنت بحب اطلع في الزحمة اوي عشان معظم ولاد الفصل كانوا بيبعبصوني في طيزى التخينة عشان بارزة لورا و طلعنا و قعدت جمب خالد و فجأة لاقيته بيحط ايدة على فخادي تحت الديسك قولتله بتعمل ايه؟ قالي سيبني العبلك فيهم شوية قولتله هم عاجبينك؟ قالي اه اوي ف قولتله طب شيل ايدك ثانية ف شالها و انا روحت فاتح رجلي و مسكت ايده و حطيتها على فخادي و قولتله كدا هتعرف تلعب براحتك و استمرينا على الوضع ده كل يوم اروح اقعد جمب خالد و هو يلعبلي في فخادي كان بيحب فخادي اوي عشان كلهم لحم و انا كنت برجع البيت سايح من كتر تقفيش و تفعيص خالد لفخادي و كنت بقعد كل يوم اضرب على طيازي لحد ما تحمر و انا في الحمام و اتخيله و هو بينيكني و في يوم كان عندنا حصة ألماني ف كنا بناخدها ف فصل ف اخر دور في المدرسة و قعدت انا و خالد في اخر ديس في الفصل و طبعا خالد كان بيلعبلي في فخادي لحد مانا سيحت شويه و خالد قالي انا عايز احسس عليهم من جوا ف قلتله استنا و روحت فاتحله سوست البنطلون و انا قاعد في الديسك و قولتله يلا دخل ايدك. و العب براحتك و فعلا خالد دخل ايده جوة بنطلوني و قعد يحسس على كل حتة في فخادي و شوية روحت انا شادد ايده و قولتله كفاية كدا قالي ليه؟ روحت ماسك ايده و حطيتها على طيزي و قولتله عايزك تلعبلي هنا شوية قالي و انا نفسي المسها من زمان و راح مدخل ايده في بنطلوني من ورا و قعد يقفش في لحم طيازي و رجعت اليوم ده ممحون اوي من كتر ما خالد لعب فيا و في مرة كلمني خالد و قالي تعالي نلعب كورة مع صحابي ف وافقت قالي بس على شرط قولتله ايه؟ قالي لازم تلبس شورت ف ابتسمت و عرفت انه عايزني البس شورت عشان يتفرج على فخادي و فعلا جه اليوم اللي هنلعب فيه و لبست شورت قصير اوي و ضيق اوي اوي مبين كل لحم فخادي و لبست تيشرت كورة خفيف اوي لازق في جسمي و قصير لحد اول الشورت و روحت لخالد و اول ما شفني فضل مبحلق في وراكي اللي مبتبطلش هز قولتله ايه عاجبك الشورت؟ قالي دا هياكل منك حتة قولتله حتى لو كل مني حتة مش هيقصر انا لحمي كتير ضحك و قالي طب يلا عشان نلعب و طبعا بحكم وزني مكنش ينفع العب اي حاجه غير اني اقف جون و خالد عينه منزلتش من عليا بالذات لما اوطي عشان اصد كورة و التيشرت يترفع و لحمي الابيض يبان لحد ما خلصنا و كانت الساعة 4 الضهر ف خالد قالي ما تروح معايا و نتغدا سوا قولتله طب انت قايل لأهلك؟ قالي اهلى مسافرين فرحت اوي لما عرفت انه عايز يستفرد بيا و روحت معاه و لما وصلنا الشقة قولتله خالد ممكن اخد شور؟ قالي بس كدا؟ اكيد اتفضل و جابلي فوطة بس طبعا مكانش ينفع يجبلي غيارات عشان انا اتخن منه بكتير ف قالي انا جبتلك فوطة بس للأسف معنديش غيارات على مقاسها و كان بيبص على طيازي ف قولتله هي ايه دي يا خالد؟ ف راح ضاربني على طيازي جامد اوي خلاها تترجرج زي الچلي قولتله ااااهه يا خالد ايدك بتوجعلي طيازي قالي ماهي الطياز اللي زي دي لازم تضرب قولتله ليه يعني قالي عشان تتهز كدا ضحكت و قولتله ياسلام؟ طب ماهي بتتهز من غير حاجه لما أماشي قالي لا بس لما بتضرب بتتهز بطريقة احلى قولتلة طب ابقا قابلني لو ضربتها تاني و مشيت قدامة اتقصع و انا لحم طيازي بيتهز جوة الشورت لقيت خالد راح مبعبصني ف شهقت و قلتله انت قليل الأدب و جريت على الحمام و طبعا و انا بجري كان كل حاجة فيا بتتهز طيازي و بزازي و وراكي و دخلت خدت شور و بعد ما خلصت لفيت نفسي بالفوطة بس الفوطة كانت صغيرة عليا عشان انا جسمي تخين اوي ف كانت يادوب مغطية طيزي و اتعمدت اطلع بالمنظر ده لخالد بحجة اني عايز كريم شعر و اول ما شافني بحلق في وراكي قالي ايه الفخاد الحلوة دي اتكسفت اوي و اتربكت قولتله هو فين كريم الشعر؟ راح جايبه من الدولاب فوق و رماه على الأرض و قالي و هو بيضحك كريم الشعر اهو ف اديته ضهري و وطيت عشان اجيب الكريم ف طيزي كلها بانت راح خالد مبعبصني خلاني شهقت و قولتله انت سافل و جريت على الحمام و لما طلعت لاقيت خالد جايبلي شورت استريتش و بادي من فوق و بيقولي للأسف ملاقيتش غير دول بس انا كنت عارف انه نزل يشتريهوملي و لبستهم كان الشورت لونه احمر و مفصل كل حتة في جسمي و البادي لونه ابيض و بيشف و كان مفتوح اوي من فوق ف كل بزازي كانت باينة معادا الحلمة و لما بصيت في المراية لاقيت شكلي سكسي خصوصا ان انا جسمي كيرفي و شبه الكمثري و طلعت و كان خالد قاعد بيتفرج على التلفزيون بس انا اصريت اني اعدي من قدامه و فعلا عديت من قدامه بس مكانش قصدي اتقصع ولا حاجة بس طيزي كانت بتتهز جامد اوي لإنها كبيرة اوي و مليانة لحم لاقيت خالد عينه مفارقتش طيزي قولتله عاجباك؟ ارتبك و قالي هي ايه دي قولتله تسريحت شعري اللي عملتها بالكريم ضحك و قالي اه عجباني اوي بس تعالا اديني الكوباية اللي على التربيزة دي ف وطيت عشان اجيبها و انا وشي ف وشه و بزازي كانت قربت تطلع من البادي لاقيته مبحلق اوي فيهم ف روحت شادد البادي بحجة اني اتكسفت و كدا و اديته الكوباية و اول ما قعدت جمبه اهله جم ف سلمت عليهم و للأسف اليوم ده معرفناش نعمل حاجه ف روحت و تاني يوم قررت اني اديق البنطلون اكتر عشان احس بإيد خالد و هي بتحسس على فخادي اكتر و ديقته فعلا و فضل خالد يلعبلي في فخادي طول اليوم من الصبح لحد اخر اليوم لحد ما اليوم خلص و ماكنش في حد في الفصل غير انا و خالد ف جيت اوطي عشان اجيب شنطتي البنطلون اتقطع من الجنب الشمال و فخادي بقت بارزة منه ف قولت لخالد ممكن تفضل حاطط ايدك على الحتة المقطوعة دي لحد ما اروح عشان مش هينفع امشي كدا ف اتبسط قوي و قالي اكيد و فعلا روحني و لما وصلت عند عمارتنا عرضت عليه يطلع يقضي بقيت اليوم معايا و فعلا وافق و طلعنا و قولت لماما اني جايب خالد معانا و رحبت بيه قوي و قالتله معلش بقى يا خالد احنا معندناش غير حمام واحد ف مقدامكوش غير حلين يا واحد فيكو يدخل يستحما و التاني يستناه يا تدخلوا تستحموا سوا انتو ولاد زي بعض عادي ف طبعا خالد قالها لا نستحما انا و هو على طول عشان عندنا مذاكرة و دخلت انا و خالد و قلعت قدامه و بقيت بالبوكسر بس و هو قلع خالص و زبه كان واقف على لحمي الأبيض و وراكي و طيازي التخان و بزازي الدورين و اول ما شوفت زبه سيحت اوي و رحت لافف و قلعت البوكسر و انا موطي و كانت طيزي قدام زب خالد بالظبط راح مبعبصني ف طيزي ف شهقت و قلتله بس يا سافل قالي يلا اخلص دا احنا ورانا مذاكرة قد كدا بصيتله و ابتسمت قولتله مذاكرة برضو؟ راح مبعبصني تاني و قالي ايو مذاكرة يا خول و دخلنا نستحما انا و خالد و طبعا هو اللي غسلي جسمي كله كان بيدلك كل جزء في جسمي و ركز اوي على طيازي و وراكي و كان كل ما يجي عند طيزي يبعبصني و انا اضحك زي الشراميط اصلي كنت بحب اتبعبص اوي عشان بحس ان الناس معجبة بطيزي المليانة لحم ابيض و طول مانا في البانيو كنت عمال اتنطط كائني بنتنطط على زب واحد عشان اخلي خالد يشوف لحمي كله و هو بيتهز و بعد ما خلصنا طلعت انا و خالد و كلنا و انا كنت لابس بنطلون استريتش لونه ازرق ضيق اوي علي وراكي و كنت قاعد جمب خالد و طبعا و هو بيذاكرلي كان بحسسلي على فخادي و فجأة ماما دخلت علينا و قالتلي زياد انا رايحة مشوار و جاية مش هتأخر و قالت لخالد خد بالك من زياد ف خالد شال ايده بسرعة و قالها طبعا يا طنط دا في عنيا و خرجت ماما و فضلت انا و خالد بس في الشقة ف استغليت الفرصة و قولت لخالد انا هقوم اعمل نيسكافيه اعملك معايا؟ قالي لأ و أول ما قومت من جمبه كان البنطلون نازل لحد نص طيازي ف حبيت اتشرمط عليه قولتله خالد ممكن تشديلي البنطلون؟ ف راح ضاربني على لحم طيازي و قالي مش حرام طياز زي دي تتغطي؟ ف روحت موطي و انا مديله طيزي قولتله بجد يا خالد طيازي عجباك؟ قالي عجباني بس؟ دنا هتجنن عليها قولتله اصل انا بحس انها مش حلوة عشان انا تخين و كدا راح حاضن طيزي و قالي انت احلى حاجه فيك لحمك الأبيض ده و راح بايسني في طيزي ف انا ضحكت زي الشراميط بس فضلت موطي قدامه عشان يملا عينه من طيزي اللي عاملة زي الملبن و فجأة حسيت بزبه بيدخل طيزي قولتله ياااه اخيرا فهمتني قالي انت تعبان اوي كدا؟ قولتله بذمتك ينفع واحد بالطيز و الوراك دي يفضل كدا ميتناكش؟ ساعتها لاقيته هاج اوي عليا و رماني علي السرير روحت فاتحله رجلي زي الشرموطة و ابتدا يدخل زبه واحدة واحدة و انا عمال اتمايص و اتغنج زي الشرموطة و اقوله اممممم اححححححح العبلي في فخادي كمان يا حبيبي و دخل زوبرك كله جوايا طيزي محتاجاه فجأة بقا بيرزع زبه جوة طيزي زي الطور و انا مش قادر امسك نفسي من الهياجان حسيت ان روحي هتطلع مني لحد ما جابهم كلهم على طيازي و قومت بسرعة من على السرير و انا طيازي عمالة تتهز يمين و شمال و لبنه بينزل منها لاقيته بيقولي ايوة يا فرسة ضحكت و قولتله في فرسة عندها اللحم الابيض ده كله و روحت ضارب طيزي لاقيته جري عليا كأنه بيغتصبني و قعد يبوس في طيازي زي المجنون و دخلنا خدنا شور سوا و هو روح لأهله و انا امي جت بعدها و تاني يوم روحت المدرسة قعدت جمب خالد و زي كل يوم فضل يلعبلي في فخادي لحد ما جابهم من كتر اللعب في لحمي الطري بس اليوم ده انا متكيفتش اوي و كنت عايز حد يبعبصني اوي ف استنيت وقت المرواح و نزلت و خالد ورايا و السلم كان زحمة اوي و خالد كان لازق فيا من ورا ف عملت نفسي بجيب حاجة من الأرض و لزقت طيزي في زبه راح خالد غارس زبه في فلقات طيزي و انا سيحت اوي من الحركة دي بس كنت برضو لسه مهديتش ف قررت اروح بالاتوبيس عشان اكيد هيبقا في زحمه و ممكن حد يبعبصني هناك بطيزي المليانة لحم دي و فعلا لما طلعت لزق فيا راجل اربعيني و راح محسس على طيزي و قرصني فيها جامد ف انا قولت اهه بصوت بنوتي و روحت بصصله و انا بضحك و بعض على شفايفي راح مدخل ايده جوا بنطلوني و قعد يبعبص في طيزي من على الكلوت لحد ما سيحت خالص و راح مقرب من ودني و قالي انت ملبن و طري اوي قولتله و الملبن ده كله تحت امرك لاقيته هاج اوي و قعد يحك زبه فيا لحد ما جابهم و انا جبتهم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
طبعا كلكو عارفين ان اسمي زياد و شرحتلكو كل حاجة فيا الجزء الأول في الجزء ده هحكيلكو حكايتي مع دكتور التخسيس اللي روحتله بدأت الحكايه لما ماما ابتدت تشوف البنطلونات اديقت اوي عليا و بقت ماسكة في فخادي و طيزي و كنت طول ما انا ماشي في الشقة تضربني على طيزي و تخليها تتهز جامد و انا كنت مبسوط اوي عشان طيزي لفتت نظر ماما اللي هي ست اصلا بس بعد كدا ماما قالتلي حبيبي لازم تروح لدكتور تخسيس عشان تخس شوية قولتلها لا يا ماما انا بحب جسمي كدا و فعلا انا بحب اني اكون تخين و ابيض و كل حاجة فيا بتتهز كدا بس هي اصرت ف انا قررت اني هروح لدكتور التخسيس بس مش عشان اخس عشان اغريه بجسمي و بزازي و طيازي و قبل اليوم اللي روحت فيه للدكتور عملت سويت لرجلي و فخادي و ايدي مع ان انا جسمي مبيطلعش فيه شعر خالص بس قولت عشان لحمي يبقا بيلمع قدامه و جه اليوم اللي هروح فيه للدكتور روحت لابس بنطلون ابيض استريتش ماسك اوي ف فخادي و طيزي بارزة فيه اوي و لبست قميص كحلي ضيق اوي لدرجة ان الزراير كانت هتتقطع و روحت مع ماما للدكتور و لما جه دوري دخلت و ماما استنتني برة ف اول ما دخلت طبعا الدكتور منزلش عينه من على فخادي لان منظرهم يلفت لما بيتهزو ف قولتله ازي حضرتك يا دكتور ف بلع ريقه بالعافيه و قالي انا كويس و كان باين عليه عرقان و انا كنت عارف انه هيجان عليا بس حبيت اتشرمط عليه ف قولتله مالك يا دكتور انت تعبان؟ ف قال في سره احا في حد يشوف كوم اللحم ده و ميبقاش تعبان قولتله ايه؟ قالي لا انا كويس كويس و قالي واضح انك بتاكل كتير قولتله اه انا بحب الأكل اوي ف قالي تمام يلا قوم عشان نوزنك ف ضحكت و قولتله لا اخاف لحسن اكسرهولك ف ضحك و قالي فداك الف ميزان بس متخافش انا عامل حسابي ف قومت قولتله فين الميزان؟ قالي تحت المكتب معلش ممكن تجيبهولي عشان ضهري تاعبني قولتله مافيش مشكلة بس اول ما وطيت سمعته بيقول كبيرة اوي ف ضحكت في سري بس ماحبتش احرجه و جيبتله الميزان و وزني لقاني 120 كيلو ف قالي احنا كدا هنتطر نعمل عملية شفط للدهون انا كنت خايف اوي عشان نفسي افضل كدا او حتى اتخن اكتر من كدا ف قولتله لا انا مش عايز اعمل شفط قالي استنا بس اقلع كدا عشان نشوف الدهون متركزة فين في جسمك ف عرفت انه عايز يشوف جسمي و قلعت القميص واحدة واحدة لاقيته مركز اوي في بزازي اصلهم مدورين و كبار اوي و الحلمة لونها وردي ف منظرهم يهيج بصراحة و قلعت البنطلون بس لما قلعته البوكسر كان واصل لنص طيزي و نص طيزي التاني عريان ف تعمدت اسيبه كدا ف جه الدكتور يشوف جسمي و قالي لف كدا عشان اشوف جسمك كله بس انا كنت عارف انه عايز يشوف طيزي ف لفيت لقيته حسس على الجزء العريان من طيزي و قالي في دهون كتير هنا ف عضيت على شفايفي عشان عرفت ان طيزي عجبته ف روحت موطي و انا مصدرله طيزي و قولتله بجد يا دكتور؟ مليانة دهون؟ راح مبعبصني و قالي بس عجباني قوي روحت شهقت و قولتله هي ايه دي اللي عجباك قالي طيزك و نفسي احسس على فخادك اوي روحت قاعد على الكرسي و فتحتله رجي و قلتله تعالا حسس براحتك يا دكتو قالي بجد ؟ روحت مخبط على فخادي ف اتهزو جامد و قولتله مش انت نفسك تلمسهم؟ اهم قدامك و قعد يحسسلي و يقفشلي في فخادي بتاع عشر دقائق متولصلة لحد ما سيحت قوي و قالي يلا بقا عشان انت كده اتأخرت و مامتك هتقلق ف لبست هدومي و خرجت رغم اني كان نفسي اتناك بس منفعش و روحت البيت جيبت خيارة و زنقتها في خرم طيزي و دخلت قوضتي و اعدت اتنطط على الخيارة و انا بصوت من الوجع لحد ما امي سمعت و فتحت عليا الباب و فضلت مصدومة بس بعد كدا ضحكت زي الشراميط و قالتلي انا كنت حاسة ان فيك حاجة غلط من زمان بس مش للدرجادي يا لبوة و قالتلي يلا كملي نيك في نفسك يا بيضة لحد ما اخلص الغدا و كملت انا نيك بالخيارة و مكملتش دقيقتين و جبتهم على نفسي و روحت لابس شورت لونه ابيض و تيشرت لونه اصفر ضيقين اوي عليا و روحت لماما في المطبخ قالتلي خلصتي يا بطة؟ اتكسفت و معرفتش ارد ف ضحكت و قالتلي طب خلاص اطلعي روقي الشقة لحد ما ابوكي يجي و طلعت قعدت اروق في الشقة و كل ما اعدي من قدام ماما تضربني على طيازي جامد ف طيازي تتهز زي الچلي و ف مرة قالتلي ربربت و ادورت و طيازك بقت زي الملبن يا زياد ف وطيت و صدرتلها طيازي قولتلها بجد يا ماما؟ يعني شكلها حلو؟ راحت مبعبصاني و قالتلي اه يا شرموطة بتصدريلي طيزك؟ قولتلها مش هي عجباكي لازم اصدرهالك ف ضحكت و قالتلي بس عارف ايه اللي حلو فيك اوي؟ قولتلها ايه؟ قالتلي فخادك يا زيزو فخادك تخينة اوي و مربربة و كلها لحم ابيض ضحكت و قولتلها بس بقا يا ماما متكسفينيش قالتلي طب يلا يا زيزو كمل ترويق و ضربتني على طيزي و بعدها بيوم روحت المدرسة و طبعا قعدت جمب خالد بس كان عندنا حصة فاضية اليوم ده و كان كل صحابنا في الفصل بيهزروا هزار سافل و انا و خالد استغلينا الموضوع ده قوي و خالد قعد يلعبلي في فخادي اوي و انا العبله في بتاعه و لما سخنا احنا الاتنين زنقت خالد في الديسك و كنت بزنقه بطيزي و احك طيزي على بتاعه اللي كان واقف على لحمي الأبيض زي السهم لحد ما صحابنا شافونا و كانوا فاكرين اننا بنهزر عادي ساعتها الفصل كله جه عليا و كلهم زنقوني في الحيطة و قعدوا يبعبصوني طبعا انا كنت فرحان اويي لإني بحب البعبوص اوي بس مبينتلهمش ده و فضلوا يبعبصوا و يلعبوا في فخادي بتاع عشر دقايق و اخر اليوم خالد قالي انه طالع رحلة الساحل و عايزني اطلع معاه و قالي انه طالع مع اتنين صحابه عندهم 22 سنه و عندهم فيلا هناك ف وافقت و قولتله هقول لماما الأول و هأكد عليك و لما قولتلها وافقت بس قالتلي خلي بالك من نفسك و البس حاجة طويلة قولتلها حاضر بس انا خدت معايا شورتات بس و المايوه و تيشرتات كلها لازقة فيا و جه اليوم اللي هنسافر فيه و روحت لخالد البيت و انا لابس شورت قصير اوي مبين نص وراكي و تيشرت خفيف اوي لازق فيا و لما وصلت مامته سلمت عليا و قالتلي استريح في الصالة خالد بيلبس و طالع و لما طلع خالد فضل باصص على فخادي التخان اللي مافيهمش ولا شعرة و لما لاقيته مركز اوي كدا روحت حاطط رجل على رجل عشان جزء من طيزي يبان ف لسة خالد هيحسس على فخادي روحت انا ماسك ايده و قولتله و انا بغمزله ايه مش هننزل بقا؟ قاللي بصوت واطي هننزل يا قلبي و ركبنا الاسانسير و كنت انا و هو في الاسانسير بس راح موقفني قدامه و حاضني من ورا و قعد يقفش في بزازي قولتله قد كدا كنت واحشك؟ قالي انا مبشبعش من لحمك الأبيض ده و لما وصلنا الدور الارضي خرجما من الاسانسير و ركبا عربية صحابه و اول ما انا ركبت لاقيتهم كلهم باصين على فخادي كأنهم هياكلوها بعنيهم و فضلوا ساكتين ف عشان اكسر الصمت ده قولت لخالد ايه مش تعرفنا قالي دول احمد و حسام صحابي حسام ده بقا كان بتاع چيم و جسمه كله عضل و كان عاجبني اوي و نفسي اوي انه ينيكني اما احمد كان جسمه عادي بس كان امور اوي و خالد قالي انه مصاحب أو مرتبط يعني..
هكملكوا القصة في الجزء الثالث لما اتعمل حفلة على لحمي الأبيض..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
احمد هو اللي كان بيسوق و حسام كان قاعد جمبه و خالد طبعا جمبي انا عشان يلعب في فخادي براحته و اتحركنا و طبعا طول الطريق خالد ماسابش فخادي في حالها بس كان بيلعبلي فيها من ورا الكراسي عشان محدش يشوف بس لما وقفنا في استراحة حسام قال لخالد هاتني انا ورا عشان الكرسي اللي قدام مش مريحني بس انا كنت فاهم انه بيعمل كدا عشان يقعد جمبي و يتفرج على لحمي التخين ده براحته و فعلا في نص الطريق التاني حسام جه جمبي و انا لزقت فيه اوي و قولتله معلش انا عارف اني مضايقك بس انا حجمي كبير ف مبعرفش اقعد غير كدا ف قالي و هو عينه على فخادي لا ولا يهمك انا مش متضايق خالص و انا قعدت طول الطريق اتلكك لما احمد يلف بالعربية اروح مريح على حسام عشان لحمي كله يجي عليه و لما ناخد مطب اقعد اهز نفسي جامد عشان لحمي يتهز قدام حسام و انا اصلا بطبيعتي بحب ان جسمي يتهز جامد عشان بحس اني بتناك و بحب منظر لحمي الابيض و هو بيتهز قدام الناس و فضلنا على الوضع ده في الطريق لحد ما طلعت من شنطتي حتة كيك و قعدت اكلها بس قصدت اني اوقع منها حتة على فخادي و قولت لحسام بشرمطة ممكن تشيلي الحتة دي؟ ف هو اتبسط اوي و جه يشيلها روحت انا ماسك ايده و حطيتها على فخادي من الحتة اللي ناحية زبي من جوة و خليته يفعص فيها و قولتله بصوت واطي انا قصدي على حتة الكيكة دي و هو قعد يلعبلي في فخادي لحد ما وصلنا الفيلا ساعتها انا قلعت و لبست المايوه بتاعي كنت شاريه مخصوص عشان السفرية دي و كان لونه احمي و لازق اويي على طيازي و فخادي بس من ورا كان غاطس وسط لحم طيازي بحكم ان طيزي تخينة ف يبان من ورا انه بكيني و طلعتلهم و هم قاعدين على حمام السباحه قولتلهم انتوا لسة قاعدين؟ احنا مش هننزل المية؟ لاقيت حسام قالي طبعا هننزل باين كدا احنا هنقضي سفرية زي القشطة و دخلوا يغيروا كلهم و انا قعدت مستنيهم و لما طلعوا نزلنا احنا الاربعة الماية و كان كل واحد فيهم بيقرب مني في المية و يلمس حتة في جسمي اللي يبعبصني و اللي يلمس بزازي و اللي يغطس و يلعبلي في فخادي من تحت لحد ما قولتلهم خلاص انا تعبت انا هطلع اريح شوية قدام الشمس قالول ماشي و انا بطلع على السلم بتاع البسين خالد ضربني على طيازي جامد خلاها تترجرج زي الچلي و عملت صوت عالى اوي ف انا ضحكت و عضيت على شفايفي و قولتله سيب الفرسة في حالها لاقيت حسام لما سمع كدا طلع ورايا و قد يضربني على طيزي زي المجنون و طبعا طيزي مبطلتش هز ف انا بكل طلقائيا روحت ماسك زبه و قعدت العب فيه لاقيت احمد و خالد جم يقفشو و يبوسوا في جسمي كله بمعنى اصح اتعمل عليا حفلة و حسيت اني الشرموطة بتاعتهم لحد ما قولتلهم لأ بقولكوا ايه انا كدا مش هستحمل تلات رجالة عليا في وقت واحد كتير عليا انتوا تظبطوها مع بعض و كل واحد ياخدني حبة ف قالولي يا فرسة احنا معاكي للصبح اختاري انتي ف قولتلهم بصوا خالد الاول بعد كدا احمد و بعد كدا حسام قالولي و انتي هتستحملي كل ده انهرده يا فرسة؟ ضحكت زي الشراميط و روحت قولتلهم بصوا انا عارف اني هتفشخ نيك بس اللحم ده كله حرام يتساب من غير نيك و روحت مخبط على طيزي لاقيت خالد قام و راح شاددني من إيدي و قالي طب يلا يا خول عشان انا هموت و انيك اللحم ده ف قولتله لا انا هتناك هنا قدام احمد و حسام قالي اشمعنى قولتله عشان اوريهم طيازي و لحمي الأبيض راح مبعبصني و قالي انا بعشق شرمطك دي قولتله و انا نفسي اتناك اوي راح بايسني في شفايفي و قالي انا هقطعك نيك و راح نايم على الشازلونج و قلع المايوه و زبه كان واقف زي السهم و قتلي يلا اركبي يا فرسة روحت راكب على زبه و فضلت اطلع و انزل على زبه زي الشرموطة و صوتى مسمع الشاليه كله كل ده و انا شايف احمد و حسام و هم بيتفرجوا و ليلعبو في زبهم من كتر ما هم هيجانين عليا و انا كل ما ابوصلهم اضحك و اعوض على شفايفي و اعلي صوتي و انا بتناك عشان يهيجوا عليا اكتر و كل ده و خالد عمال يرزع فيا و بعدها على طول خالد جاب لبنه كله جوايا ف قمت من عليه و انا سادد خرم طيزي بإيدي عشان لبنه مينزلش مني و روحت موطي و خدت وضع الكلبة قدام احمد و قولتله يلا دخله بسرعة قالي قد كدا تعبان بصيتله و عضيت على شفايفي و قولتله انا من ساعت ما شفتك و انا نفسي انك تنيكني و احمل منك و اجيب ولد زي القمر زيك كدا راح قايم و من كتر الهيجان راح رازع زبه في طيزي من شدة الرزع انا صوت راح خالد جه و حط ايده على بوقي و قالي هتفضحنا يخربيتك ف حسام قاله لا سيبهولي انا ف انا اول ما سمعت حسام روحت باصصله و قولتله طب يلا تعالا اشكمني انا شرموطتك و عايزاه في بوقي ف حسام راح مدخل زبه في بوقي عشان ميدينيش فرصة اصوت من رزع احمد في طيازي و شوية و احمد تعب روحت قامط على زبه بطيزي لحد ما لبنه انفحر جوايا ساعتها جه دور حسام قولتله يلا بقا اللحم الأبيض ده كله محدش هيعرف يشكمه غير عضلاتك ده و روحت مخبط على طيزي لاقيته راح قايم و قالي نامي على ضهرك يا فرسة (بصراحة انا كنت مبسوط اوي بلفظ فرسة اللي بينادوني بيه ده عشان كنت بحس ان لحمي الابيض مهيجهم عليا و انا مافيش حاجه تبسطني اكتر من اني احس ان في رجالة هايجانين عليا) و نمت لحسام على ضهري و فشختله رجلي راح هو مسك زبه و قعد يلعب بيه قدامي و يخبط ب زبه على فخادي و قالي كسم حلاوة فخادك و حلاوة لحمك الأبيض ف قولتله أووووف دخله بقا يا حسام انا مش قادر عايزه جوايا قالي عايز ايه جواك؟ قولتله يا حبيبي دخله بطل رخامة قالي مش هدخله غير لما تقول قولتله دخل زوبرك كله في طيازي عشان مش قادر عايزك تفشخني نييك احححح لاقيته بقى زي الطور و راح نازل فيا رزع كان صوت رزع بضانه في لحمي عالي اوي قولتله ايوا كداا نيك فرستك و افشخها يا حبيبي لاقيته ساب زبه جوا طيزي و نزل على بوقي و بزازي قعد يبوس فيهم و انا من كتر الهياجان جبت شهوتي عليه و بقينا انا و هو نتزفلط على بعض من لبني اللي نزل و بعدها حسيت بإنفجار لبنه جوا طيزي كأن حد جاب خرطوم مايه و دخله في طيزي و قومنا و انا طيازي مليانة لبن كتير نيك كنت حاسس ان اللبن ده وصل لبطني من كتر ما مالوني لبن قولتلهم انا بقيت حاسس اني زي البقرة ف خالد قالي يا حبيبي انت زي البقرة من زمان كل اللحم الابيض ده و كل الفخاد و الطياز دي و مش عايز تحس انك زي البقرة؟ ف ضحكت زي الشراميط و قولتلهم عجبتكم طيازي؟ حسام قالي انت احلى جسم انا نيكته في حياتي و احمد قالي انت جسمك احلى من جسم صاحبتي و خالد قالي طبعا انت عارف رأيي انا اكتر واحد قفشت فيك عضيت على شفايفي و قولتلهم انتوا اللي زباركو تجنن و كيفتني اوي بس انا يا خالد حاسس اني زي البقرة مش عشان جسمي انا بحب جسمي من زمان قالي امال عشان ايه قولتله من كتر اللبن اللي انا خادته في بطني انا حاسس اني ممكن اتحلب من بزازي و طيازي و زبي و يفضل جوايا لبن قد كدا راح احمد ضاربني على لحم طيازي خلاها تترجرج زي الچلي و قالي ماهو طيز زي دي لازم تتفشخ نيك ضحكت و عضيت على شفايفي و قولتله و الطياز دي و صاحب الطياز دي تحت امرك يا حبيبي...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع
بعد ما فشخوني نيك دخلت خدت شاور و طلعت لبست تيشرت حمالات لونه ابيض و شورت استريتش لونه احمر و روحتلهم على البسين قولتلهم انا هدخل اعملكم حاجة تاكلوها بقا عشان تعوضوا اللبن اللي اترمى في طيازي ده ف حسام قالي استنا هاجي معاك اوريك الحلل فين قولتله ماشي قالي يلا امشي قدامي و انا كنت عارف انه عايزني امشي قدامه عشان يشوف طيازي و هي بتتهز بس انا كمان كنت عايز اتشرمط عليه عشان بحس انه فعلا بيحب لحمي و ديما بيحسسني بأنوثتي هو و خالد و فعلا اول ما لفيت لاقيه راح راقعني على طيازي سمع الشاليه كله تقريبا و طيازي اتهزت ولا كأن في زلزال ف روحت باصصله و انا بضحك و بعض على شفايفي و قولتله اتلم بقا يا سافل انت هو انت مشبعتش؟ قالي بموت فيكي يا طرية قولتله طب يلا ياخويا قدامي انت عشان توريني المطبخ قالي حاضر و راح مبعبصني و جري ف انا شهقت و قولتله انت قليل الأدب و انا مش هعمل اكل خليك على لحم بطنك كدا ف رجع و قالي لاا خلاص انا اسف و**** تعالى اوديك المطبخ و لما روحنا المطبخ كان عبار عن مطبخ امريكاني و كان ضيق اوي ف انا وقفت عند البوتجاز مستني حسام يطلعلي الحلل ف جه يعدي من ورايا و كان الممر يادوب واخدني مكنش فيه غير بتاع عشرين سنتي اللي فاضيين و انا اتعمدت اني ادخل قبل حسام عشان لما يجي يعدي احك طيزي على زبه ف لما جه حسام يدخل قالي زياد اطلع قدام شوية عشان اعرف اخش ف طلعتله اول ما جه ورايا روحت مريح طيزي عليه و قعدت احك طيزي على بتاعه لفوق و لتحت و بعدين قولتله بشرمطه اااه معلش يا حسام انت عارف طيزي كبيره شوية راح بايسني في رقبتي و قالي عليا الطلاق احلى طيز في مصر ف قولتله طب يلا طلعلي الحلل و طلعهملي و عملتلهم رز و فراخ و بطاطس لان ماما كانت معلماني الطبخ اصلا عشان انا ابنها الوحيد و حتى بابا مات و انا عندي ظ§ سنين ف تقدروا تقولوا انا متربي تربية حريم المهم طلعتلهم الأكل و لما طلعت لاقيت مافيش غير تلات شازلونجات ف قولتلهم طب و انا هقعد فين ف خالد قالي هتقعدي هنا يا بطة و شاور على حجرة ف انا عضيت على شفايفي و قولتله أحلى قعدة و فعلا قعدت على حجر خالد و انا لابس الشورت الإستريتش ده و كان زبه زي الحجر واقف بين فلقات طيازي و انا كنت فرحان اويي عشان خالد كان عمال يهزني على بتاعه و انا كنت باكل و انا باكل كنت بطلع اهات خفيفة و بتغنج و لما خلصنا اكل فضلت على حجر خالد قالي بقولك ايه افتحلي رجلك و انت قاعد عليا قولتله ليه قالي فخادك اللي زي الملبن دي وحشتني قولتله بس كدا يا حبيبي؟ روحت فاتح رجلي و مسكت ايده حطيتها على فخادي و قولتله إلعب يا حبيبي زي ما انت عايز و من كتر تفعيص خالد لفخادي انا هيجت اوي و كنت عايز حد ينيكني بس كلهم كانو تعبانين و احمد و حسام دخلو يناموا على طول بعد ما كلوا و مكانش في حد غيري انا و خالد بس ف روحت نايمله على بطني على الشازلونج و قولتله خالد معلش ممكن تدلكلي سمانتي عشان وجعتني من وقفتي في المطبخ و انا بعمل الأكل قالي من عينيا يا قلبي و ابتدا خالد يدلك سيمانتي بس منظري و انا نايم على بطني و مديله طيازي و لحم فخادي باين من الشورت هيجه و لاقيته طلع بإيده على فخادي و قعد يدلك فيها و فجأة راح مدخل ايده من تحت الشورت و حسس على طيزي فانا قولتله عضيت على شفايفي و قولتله أحححح يا خالد ايدك ساقعة اوي قالي اعذرني بس انت لو مكاني و شايف اللي انا شايفه هتعمل اكتر من كدا قولتله ياسلام؟ و انت شايف ايه بقا يا خالد قالي شايف احلى كوم لحم قدامي بيتهز مع اقل حركة شايف طياز احلى من طياز كل البنات اللي شوفتها في حياتي شايف فرسة نايمة على ضهرها و طيزها كلها قدامي ف ضحكت و قولتله بمياصة طب مش حرام حد يبقا عنده فرسة و ميركبهاش؟ اول ما خالد سمع كدا بقا هيجان زي النار عليا و راح شادد الشورت و قطعه من عليا و راح ضاربني على لحم طيازي ف قولتله احح بموت في رجولتك يا خالد و روحت مقرفص و قولتله دخل الصاروخ جوايا مش قادررر راح رازع زبه جوايا حسيت بزله بيلمس بطني من جوة كنت فرحان و هيجان اوي بس كنت حاسس اني هموت من كتر النيك بالذات ان خالد كان بينيكني و بيضربني على طيازي شوية و شوية يحضني من ورا و هو مدخل زبه فيا و يقفشلي في بزازي لحد ما جابهم جوايا و فضل نايم عليا من ورا و هو زانق زبه في طيازي قولتله حبيبي مش هنام؟ قالي احنا هنام كدا و انا زبي جوة طيزك قولتله ماشي يا حبيبي براحتك انا مش ممانع بس احنا قدام البسين مش في القوضة هناخد برد ف قالي بجد؟ قولتله اه قالي يخريبيتك من كتر ما انت تاعبني في النيك مابقتش داري انا فين ضحكت و قولتله يا حبيبي تعيش و تملاني لبن و دخلنا انا و خالد القوضة و نمنا في سرير واحد و انا نايم على جمبي و مديله طيزي و هو زانق زبه فيا و لما خالد صحي الصبح لاقيته صحاني و هو بيقولي يا زياد اصحى ابوس ايدك طيزك قافشة على زبي مش عارف اطلعه اتزنق في فلقات طيزك ضحكت زي الشىاميط و قولتله هو انا كدا طيزي بتحب اللي مكيفها راح ضاربني على طيازي جامد خلاها تتهز و قالي يلا يا شرموطة و قومت انا و هو و خالد قالي انا هروح اجيب فطاى على ما تظبطوا انتوا الشالية قولتله ماشي يا حبيبي و مشي خالد و انا طلعت من القوضة كنت عريان ملط لاقيت احمد و حسام قاعدين في الصالة اول ما شافوني ضحكوا و قالولي يا صباح القشطة ضحكت و قولتلهم صباح الفل انا هدخل اخد شور عشان اسافر نضيف قالولي و ماله نيجي نحميك ضحكت و قولتلهم بس تحموني بس ف حسام قالي ماتخافيش يا قمر و دخلنا احنا التلاتة البانيو و كانت انا في النص بينهم حسام كام على شمالي و احمد هلى يميني و طبعا الاتنين لما قلعو لاقيت زبارهم واقفة زي السهم قولتلهم شوفتوا اخو ده اللي انا خايف منه و ضحكت ف احمد قالي ماهو صعب الواحد يشوف اللحم الابيض ده كله و ميهيجش قولتله بجد يا احمد؟ جسمي حلو؟ راح مبعبصني و قالي حتى لو ايه دا انت فرسة ضحكت و قولتله طب يلا حموني و ابتدوا يدلكوا فيا طيزي كانت ناحية حسام و وشي لأحمد ف احمد قعد يليفني من قدام و لما جه عند بزازي قعد يلعب فيهم. قرصني فيهم ف قولتله اااه و عضيت على شفايفي لاقيت احمد سخن و راح واخد شفايفي في بوسة خلتني في عالم تاني و كله ده و هو بيقفش في بزازي و حسام ورايا طبعا بيتحجج انه بيحميني من ورا و بيبعصني ف انا بحركة عفوية روحت ماسك زبه زنقته في فلقات طيزي و حكيت طيزي علية بس من كتر ما ناكوني انا خىمي وسع و بمفعول الماية و الصابون زب حسام اتزفلط جوة طيزي ف اول ما دخل قولتله اححح ده عمود نور ده ولا زب قالي دا الزب اللي بيكيفك و راح مقرفصني في البانيو بقا وشي لزب احمد و طيزي لحسام قعدت امص لأحمد و حسام بيرزع في طيزي و بعدها جابهم جوة طيزي ساعتها حسيت ان احمد بيترعش و خلاص هيجبهم روحت مطلع زبه من بوقي و زنقته بين بزازي لحد ما جابهم علي بزازي و بعدها احمد و حسان حموني حوماية حلوة اوي ولا اكني عروستهم و طلعت لبسوني شورت لونة لبني كان خامته خفيفة اوي و طيق اوي من ورا و مفصل كل تفصيلة و كل كيرع¤ في طيزي كنت حاسس اني مش لابس حاجة و قعدنا نستنا خالد...
هكملكوا الجزء الرابع لما اسمع كومنتاتكو اللي بتهيجني على لحمى الأبيض
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الأول
هاي انا اسمي زياد عندي ...، سنة الأول احب اوصفلكم جسمي عشان تتخيلوني انا جسمي بنوتي اوي و تخين جدا طولي 165 و وزني 120و جسمي كله لحم ابيض بالذات طيازي و فخادي تخان أوي و ملفوفين كأنهم فخاد بنات و مع اقل حركة بيتهزو جامد ، حكايتي ابتدت لما كان عندي 17 سنة كنت في المدرسة و كان لبس المدرسة بتاعتنا قماشته خفيفة اوي و بيلزق في الجسم ف دايما البنطلون كان بيلزق في طيزي و فخادي التخان و كان بيبقا منظري مثير اوي لإني مع اقل حركة طيازي بتتهز زي الچلي و انا كنت على طول هيجان و نفسي اتناك عشان انا بهيج اوي لما طيازي تتهز و كان معايا واحد صاحبي في المدرسة اسمه خالد كان جسمه ناشف و فيه عضل شوية و كنت دايما بحب اقعد جمبه في الفصل بس مكانش عندي ليه اي مشاعر بس عرفت بعدين انه بيحب التخان و بيموت في اللحم الأبيض و عرفت انه بيحب يقعد جمبي عشان يلزق في لحم وراكي بحجة اني تخين ف واخد مكان كبير في الديسك و انا لما عرفت انه بيحب التخان قررت اني اغريه بلحمي و ضيقت بنطلون المدرسة اكتر ماهو ضيق لدرجة اني كنت ساعات بحس ان البنطلون هيتفرتك من تخن طيزي بس كنت ببقا مبسوط عشان البنطلون كان بيبقا بارز طيازي و وراكي و كان كل الفصل بيبص عليا خصوصا لما امشي عشان كل حاجه فيا بتتهز و كانوا دايما بيتريقوا عليا إلا خالد كان دايما بيدافع عني و في اول يوم روحت في المدرسة و انا مضيق البنطلون لقيت خالد بيبص علي فخادي و طيزي و عينه كانت هتطلع عليهم ف دخلت قعدت جمبه و لزقت فخادي فيه و زنقته جوة الديسك لحد ما كان تقريبا نص وركي مسنود عليه و جه يطلع كراسته راح محسس بإيده على فخادي ف انا اتخضيت ف قالي انا اسف ابتسمتله و قولتله ولا يهمك بس ساعتها اتأكدت ان خطيتي نجحت و اني عرفت اهيجه على لحمي و فضلت طول اليوم لازق فيه و هو كان دايما بيتحجج انه عايز يروح الحمام و انا بحكم وزني ماكنتش بقدر اطلعله كل شوية ف كنت بقوم و انا ف مكاني و اخليه يعدي من ورايا و هو كان بيتبسط اوي من الحركة دي عشا بيلزق زبه في طيزي و انا كنت ببقا مبسوط و بزق طيزي عليه و فضلنا كدا لآخر اليوم و عرفت ان بكرة عندنا حصة ألعاب ف جيت تاني يوم لابس تيشرت خفيف اوي سرة بطني و بزازي بارزين فيه و لبست بنطلون المدرسة عشان مكنش ينفع نروح بأي بنطلون غيره و خدت معايا بنطلون ترينج بس كان ضيق اوي عليا و لما جت حصة الألعاب خالد راح الحمام عشان يغير هدومه و يلبس لبس الألعاب ف انا انتهزت الفرصة و روحت انا كمان عشان انا و هو بس نبقا في الحمام و روحت الحمام ز لما لاقيت خالد هناك عديت من قدامه و قصدت اني اتقصع ف مشيتي عشان افرجه على لحم طيازي و هو بيتهز زي الچلي و بصيت عليه فجأه لاقيته مركز مع طيزي اوي ابتسمت و قولتله في حاجة يا خالد؟ ارتبك و قالي لا بس كان فيه خمسة جنية وقعت مني في الحمام و تقريبا لاقيتها واقة جمبك ممكن تجيبهالي؟ قولتله اكيد و وطيت ادور عليها و طبعا التيشيرت اترفع و الجزء اللي قبل طيزي بان فقولت لخالد مش لاقيها ف مردش ف لما بصيتله و انا موطي لاقيته مركز اوي مع لحمي اللي بان ف ابتسمت و قولتله خالد؟ قالي ايه؟ انت بتنده؟ قولتله ايوة بنده انت سرحان في ايه قالي لا مافيش يلا ننزل الحصة هتبتدي ف قولتله طيب و غيرت و نزلت و طول حصة الألعاب و انا شايفه بيبص عليا و انا بجري و كل حاجه فيا بتتهزر و بعد ما خلصت الحصة كنا بنطلع الفصل و انا كنت بحب اطلع في الزحمة اوي عشان معظم ولاد الفصل كانوا بيبعبصوني في طيزى التخينة عشان بارزة لورا و طلعنا و قعدت جمب خالد و فجأة لاقيته بيحط ايدة على فخادي تحت الديسك قولتله بتعمل ايه؟ قالي سيبني العبلك فيهم شوية قولتله هم عاجبينك؟ قالي اه اوي ف قولتله طب شيل ايدك ثانية ف شالها و انا روحت فاتح رجلي و مسكت ايده و حطيتها على فخادي و قولتله كدا هتعرف تلعب براحتك و استمرينا على الوضع ده كل يوم اروح اقعد جمب خالد و هو يلعبلي في فخادي كان بيحب فخادي اوي عشان كلهم لحم و انا كنت برجع البيت سايح من كتر تقفيش و تفعيص خالد لفخادي و كنت بقعد كل يوم اضرب على طيازي لحد ما تحمر و انا في الحمام و اتخيله و هو بينيكني و في يوم كان عندنا حصة ألماني ف كنا بناخدها ف فصل ف اخر دور في المدرسة و قعدت انا و خالد في اخر ديس في الفصل و طبعا خالد كان بيلعبلي في فخادي لحد مانا سيحت شويه و خالد قالي انا عايز احسس عليهم من جوا ف قلتله استنا و روحت فاتحله سوست البنطلون و انا قاعد في الديسك و قولتله يلا دخل ايدك. و العب براحتك و فعلا خالد دخل ايده جوة بنطلوني و قعد يحسس على كل حتة في فخادي و شوية روحت انا شادد ايده و قولتله كفاية كدا قالي ليه؟ روحت ماسك ايده و حطيتها على طيزي و قولتله عايزك تلعبلي هنا شوية قالي و انا نفسي المسها من زمان و راح مدخل ايده في بنطلوني من ورا و قعد يقفش في لحم طيازي و رجعت اليوم ده ممحون اوي من كتر ما خالد لعب فيا و في مرة كلمني خالد و قالي تعالي نلعب كورة مع صحابي ف وافقت قالي بس على شرط قولتله ايه؟ قالي لازم تلبس شورت ف ابتسمت و عرفت انه عايزني البس شورت عشان يتفرج على فخادي و فعلا جه اليوم اللي هنلعب فيه و لبست شورت قصير اوي و ضيق اوي اوي مبين كل لحم فخادي و لبست تيشرت كورة خفيف اوي لازق في جسمي و قصير لحد اول الشورت و روحت لخالد و اول ما شفني فضل مبحلق في وراكي اللي مبتبطلش هز قولتله ايه عاجبك الشورت؟ قالي دا هياكل منك حتة قولتله حتى لو كل مني حتة مش هيقصر انا لحمي كتير ضحك و قالي طب يلا عشان نلعب و طبعا بحكم وزني مكنش ينفع العب اي حاجه غير اني اقف جون و خالد عينه منزلتش من عليا بالذات لما اوطي عشان اصد كورة و التيشرت يترفع و لحمي الابيض يبان لحد ما خلصنا و كانت الساعة 4 الضهر ف خالد قالي ما تروح معايا و نتغدا سوا قولتله طب انت قايل لأهلك؟ قالي اهلى مسافرين فرحت اوي لما عرفت انه عايز يستفرد بيا و روحت معاه و لما وصلنا الشقة قولتله خالد ممكن اخد شور؟ قالي بس كدا؟ اكيد اتفضل و جابلي فوطة بس طبعا مكانش ينفع يجبلي غيارات عشان انا اتخن منه بكتير ف قالي انا جبتلك فوطة بس للأسف معنديش غيارات على مقاسها و كان بيبص على طيازي ف قولتله هي ايه دي يا خالد؟ ف راح ضاربني على طيازي جامد اوي خلاها تترجرج زي الچلي قولتله ااااهه يا خالد ايدك بتوجعلي طيازي قالي ماهي الطياز اللي زي دي لازم تضرب قولتله ليه يعني قالي عشان تتهز كدا ضحكت و قولتله ياسلام؟ طب ماهي بتتهز من غير حاجه لما أماشي قالي لا بس لما بتضرب بتتهز بطريقة احلى قولتلة طب ابقا قابلني لو ضربتها تاني و مشيت قدامة اتقصع و انا لحم طيازي بيتهز جوة الشورت لقيت خالد راح مبعبصني ف شهقت و قلتله انت قليل الأدب و جريت على الحمام و طبعا و انا بجري كان كل حاجة فيا بتتهز طيازي و بزازي و وراكي و دخلت خدت شور و بعد ما خلصت لفيت نفسي بالفوطة بس الفوطة كانت صغيرة عليا عشان انا جسمي تخين اوي ف كانت يادوب مغطية طيزي و اتعمدت اطلع بالمنظر ده لخالد بحجة اني عايز كريم شعر و اول ما شافني بحلق في وراكي قالي ايه الفخاد الحلوة دي اتكسفت اوي و اتربكت قولتله هو فين كريم الشعر؟ راح جايبه من الدولاب فوق و رماه على الأرض و قالي و هو بيضحك كريم الشعر اهو ف اديته ضهري و وطيت عشان اجيب الكريم ف طيزي كلها بانت راح خالد مبعبصني خلاني شهقت و قولتله انت سافل و جريت على الحمام و لما طلعت لاقيت خالد جايبلي شورت استريتش و بادي من فوق و بيقولي للأسف ملاقيتش غير دول بس انا كنت عارف انه نزل يشتريهوملي و لبستهم كان الشورت لونه احمر و مفصل كل حتة في جسمي و البادي لونه ابيض و بيشف و كان مفتوح اوي من فوق ف كل بزازي كانت باينة معادا الحلمة و لما بصيت في المراية لاقيت شكلي سكسي خصوصا ان انا جسمي كيرفي و شبه الكمثري و طلعت و كان خالد قاعد بيتفرج على التلفزيون بس انا اصريت اني اعدي من قدامه و فعلا عديت من قدامه بس مكانش قصدي اتقصع ولا حاجة بس طيزي كانت بتتهز جامد اوي لإنها كبيرة اوي و مليانة لحم لاقيت خالد عينه مفارقتش طيزي قولتله عاجباك؟ ارتبك و قالي هي ايه دي قولتله تسريحت شعري اللي عملتها بالكريم ضحك و قالي اه عجباني اوي بس تعالا اديني الكوباية اللي على التربيزة دي ف وطيت عشان اجيبها و انا وشي ف وشه و بزازي كانت قربت تطلع من البادي لاقيته مبحلق اوي فيهم ف روحت شادد البادي بحجة اني اتكسفت و كدا و اديته الكوباية و اول ما قعدت جمبه اهله جم ف سلمت عليهم و للأسف اليوم ده معرفناش نعمل حاجه ف روحت و تاني يوم قررت اني اديق البنطلون اكتر عشان احس بإيد خالد و هي بتحسس على فخادي اكتر و ديقته فعلا و فضل خالد يلعبلي في فخادي طول اليوم من الصبح لحد اخر اليوم لحد ما اليوم خلص و ماكنش في حد في الفصل غير انا و خالد ف جيت اوطي عشان اجيب شنطتي البنطلون اتقطع من الجنب الشمال و فخادي بقت بارزة منه ف قولت لخالد ممكن تفضل حاطط ايدك على الحتة المقطوعة دي لحد ما اروح عشان مش هينفع امشي كدا ف اتبسط قوي و قالي اكيد و فعلا روحني و لما وصلت عند عمارتنا عرضت عليه يطلع يقضي بقيت اليوم معايا و فعلا وافق و طلعنا و قولت لماما اني جايب خالد معانا و رحبت بيه قوي و قالتله معلش بقى يا خالد احنا معندناش غير حمام واحد ف مقدامكوش غير حلين يا واحد فيكو يدخل يستحما و التاني يستناه يا تدخلوا تستحموا سوا انتو ولاد زي بعض عادي ف طبعا خالد قالها لا نستحما انا و هو على طول عشان عندنا مذاكرة و دخلت انا و خالد و قلعت قدامه و بقيت بالبوكسر بس و هو قلع خالص و زبه كان واقف على لحمي الأبيض و وراكي و طيازي التخان و بزازي الدورين و اول ما شوفت زبه سيحت اوي و رحت لافف و قلعت البوكسر و انا موطي و كانت طيزي قدام زب خالد بالظبط راح مبعبصني ف طيزي ف شهقت و قلتله بس يا سافل قالي يلا اخلص دا احنا ورانا مذاكرة قد كدا بصيتله و ابتسمت قولتله مذاكرة برضو؟ راح مبعبصني تاني و قالي ايو مذاكرة يا خول و دخلنا نستحما انا و خالد و طبعا هو اللي غسلي جسمي كله كان بيدلك كل جزء في جسمي و ركز اوي على طيازي و وراكي و كان كل ما يجي عند طيزي يبعبصني و انا اضحك زي الشراميط اصلي كنت بحب اتبعبص اوي عشان بحس ان الناس معجبة بطيزي المليانة لحم ابيض و طول مانا في البانيو كنت عمال اتنطط كائني بنتنطط على زب واحد عشان اخلي خالد يشوف لحمي كله و هو بيتهز و بعد ما خلصنا طلعت انا و خالد و كلنا و انا كنت لابس بنطلون استريتش لونه ازرق ضيق اوي علي وراكي و كنت قاعد جمب خالد و طبعا و هو بيذاكرلي كان بحسسلي على فخادي و فجأة ماما دخلت علينا و قالتلي زياد انا رايحة مشوار و جاية مش هتأخر و قالت لخالد خد بالك من زياد ف خالد شال ايده بسرعة و قالها طبعا يا طنط دا في عنيا و خرجت ماما و فضلت انا و خالد بس في الشقة ف استغليت الفرصة و قولت لخالد انا هقوم اعمل نيسكافيه اعملك معايا؟ قالي لأ و أول ما قومت من جمبه كان البنطلون نازل لحد نص طيازي ف حبيت اتشرمط عليه قولتله خالد ممكن تشديلي البنطلون؟ ف راح ضاربني على لحم طيازي و قالي مش حرام طياز زي دي تتغطي؟ ف روحت موطي و انا مديله طيزي قولتله بجد يا خالد طيازي عجباك؟ قالي عجباني بس؟ دنا هتجنن عليها قولتله اصل انا بحس انها مش حلوة عشان انا تخين و كدا راح حاضن طيزي و قالي انت احلى حاجه فيك لحمك الأبيض ده و راح بايسني في طيزي ف انا ضحكت زي الشراميط بس فضلت موطي قدامه عشان يملا عينه من طيزي اللي عاملة زي الملبن و فجأة حسيت بزبه بيدخل طيزي قولتله ياااه اخيرا فهمتني قالي انت تعبان اوي كدا؟ قولتله بذمتك ينفع واحد بالطيز و الوراك دي يفضل كدا ميتناكش؟ ساعتها لاقيته هاج اوي عليا و رماني علي السرير روحت فاتحله رجلي زي الشرموطة و ابتدا يدخل زبه واحدة واحدة و انا عمال اتمايص و اتغنج زي الشرموطة و اقوله اممممم اححححححح العبلي في فخادي كمان يا حبيبي و دخل زوبرك كله جوايا طيزي محتاجاه فجأة بقا بيرزع زبه جوة طيزي زي الطور و انا مش قادر امسك نفسي من الهياجان حسيت ان روحي هتطلع مني لحد ما جابهم كلهم على طيازي و قومت بسرعة من على السرير و انا طيازي عمالة تتهز يمين و شمال و لبنه بينزل منها لاقيته بيقولي ايوة يا فرسة ضحكت و قولتله في فرسة عندها اللحم الابيض ده كله و روحت ضارب طيزي لاقيته جري عليا كأنه بيغتصبني و قعد يبوس في طيازي زي المجنون و دخلنا خدنا شور سوا و هو روح لأهله و انا امي جت بعدها و تاني يوم روحت المدرسة قعدت جمب خالد و زي كل يوم فضل يلعبلي في فخادي لحد ما جابهم من كتر اللعب في لحمي الطري بس اليوم ده انا متكيفتش اوي و كنت عايز حد يبعبصني اوي ف استنيت وقت المرواح و نزلت و خالد ورايا و السلم كان زحمة اوي و خالد كان لازق فيا من ورا ف عملت نفسي بجيب حاجة من الأرض و لزقت طيزي في زبه راح خالد غارس زبه في فلقات طيزي و انا سيحت اوي من الحركة دي بس كنت برضو لسه مهديتش ف قررت اروح بالاتوبيس عشان اكيد هيبقا في زحمه و ممكن حد يبعبصني هناك بطيزي المليانة لحم دي و فعلا لما طلعت لزق فيا راجل اربعيني و راح محسس على طيزي و قرصني فيها جامد ف انا قولت اهه بصوت بنوتي و روحت بصصله و انا بضحك و بعض على شفايفي راح مدخل ايده جوا بنطلوني و قعد يبعبص في طيزي من على الكلوت لحد ما سيحت خالص و راح مقرب من ودني و قالي انت ملبن و طري اوي قولتله و الملبن ده كله تحت امرك لاقيته هاج اوي و قعد يحك زبه فيا لحد ما جابهم و انا جبتهم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
طبعا كلكو عارفين ان اسمي زياد و شرحتلكو كل حاجة فيا الجزء الأول في الجزء ده هحكيلكو حكايتي مع دكتور التخسيس اللي روحتله بدأت الحكايه لما ماما ابتدت تشوف البنطلونات اديقت اوي عليا و بقت ماسكة في فخادي و طيزي و كنت طول ما انا ماشي في الشقة تضربني على طيزي و تخليها تتهز جامد و انا كنت مبسوط اوي عشان طيزي لفتت نظر ماما اللي هي ست اصلا بس بعد كدا ماما قالتلي حبيبي لازم تروح لدكتور تخسيس عشان تخس شوية قولتلها لا يا ماما انا بحب جسمي كدا و فعلا انا بحب اني اكون تخين و ابيض و كل حاجة فيا بتتهز كدا بس هي اصرت ف انا قررت اني هروح لدكتور التخسيس بس مش عشان اخس عشان اغريه بجسمي و بزازي و طيازي و قبل اليوم اللي روحت فيه للدكتور عملت سويت لرجلي و فخادي و ايدي مع ان انا جسمي مبيطلعش فيه شعر خالص بس قولت عشان لحمي يبقا بيلمع قدامه و جه اليوم اللي هروح فيه للدكتور روحت لابس بنطلون ابيض استريتش ماسك اوي ف فخادي و طيزي بارزة فيه اوي و لبست قميص كحلي ضيق اوي لدرجة ان الزراير كانت هتتقطع و روحت مع ماما للدكتور و لما جه دوري دخلت و ماما استنتني برة ف اول ما دخلت طبعا الدكتور منزلش عينه من على فخادي لان منظرهم يلفت لما بيتهزو ف قولتله ازي حضرتك يا دكتور ف بلع ريقه بالعافيه و قالي انا كويس و كان باين عليه عرقان و انا كنت عارف انه هيجان عليا بس حبيت اتشرمط عليه ف قولتله مالك يا دكتور انت تعبان؟ ف قال في سره احا في حد يشوف كوم اللحم ده و ميبقاش تعبان قولتله ايه؟ قالي لا انا كويس كويس و قالي واضح انك بتاكل كتير قولتله اه انا بحب الأكل اوي ف قالي تمام يلا قوم عشان نوزنك ف ضحكت و قولتله لا اخاف لحسن اكسرهولك ف ضحك و قالي فداك الف ميزان بس متخافش انا عامل حسابي ف قومت قولتله فين الميزان؟ قالي تحت المكتب معلش ممكن تجيبهولي عشان ضهري تاعبني قولتله مافيش مشكلة بس اول ما وطيت سمعته بيقول كبيرة اوي ف ضحكت في سري بس ماحبتش احرجه و جيبتله الميزان و وزني لقاني 120 كيلو ف قالي احنا كدا هنتطر نعمل عملية شفط للدهون انا كنت خايف اوي عشان نفسي افضل كدا او حتى اتخن اكتر من كدا ف قولتله لا انا مش عايز اعمل شفط قالي استنا بس اقلع كدا عشان نشوف الدهون متركزة فين في جسمك ف عرفت انه عايز يشوف جسمي و قلعت القميص واحدة واحدة لاقيته مركز اوي في بزازي اصلهم مدورين و كبار اوي و الحلمة لونها وردي ف منظرهم يهيج بصراحة و قلعت البنطلون بس لما قلعته البوكسر كان واصل لنص طيزي و نص طيزي التاني عريان ف تعمدت اسيبه كدا ف جه الدكتور يشوف جسمي و قالي لف كدا عشان اشوف جسمك كله بس انا كنت عارف انه عايز يشوف طيزي ف لفيت لقيته حسس على الجزء العريان من طيزي و قالي في دهون كتير هنا ف عضيت على شفايفي عشان عرفت ان طيزي عجبته ف روحت موطي و انا مصدرله طيزي و قولتله بجد يا دكتور؟ مليانة دهون؟ راح مبعبصني و قالي بس عجباني قوي روحت شهقت و قولتله هي ايه دي اللي عجباك قالي طيزك و نفسي احسس على فخادك اوي روحت قاعد على الكرسي و فتحتله رجي و قلتله تعالا حسس براحتك يا دكتو قالي بجد ؟ روحت مخبط على فخادي ف اتهزو جامد و قولتله مش انت نفسك تلمسهم؟ اهم قدامك و قعد يحسسلي و يقفشلي في فخادي بتاع عشر دقائق متولصلة لحد ما سيحت قوي و قالي يلا بقا عشان انت كده اتأخرت و مامتك هتقلق ف لبست هدومي و خرجت رغم اني كان نفسي اتناك بس منفعش و روحت البيت جيبت خيارة و زنقتها في خرم طيزي و دخلت قوضتي و اعدت اتنطط على الخيارة و انا بصوت من الوجع لحد ما امي سمعت و فتحت عليا الباب و فضلت مصدومة بس بعد كدا ضحكت زي الشراميط و قالتلي انا كنت حاسة ان فيك حاجة غلط من زمان بس مش للدرجادي يا لبوة و قالتلي يلا كملي نيك في نفسك يا بيضة لحد ما اخلص الغدا و كملت انا نيك بالخيارة و مكملتش دقيقتين و جبتهم على نفسي و روحت لابس شورت لونه ابيض و تيشرت لونه اصفر ضيقين اوي عليا و روحت لماما في المطبخ قالتلي خلصتي يا بطة؟ اتكسفت و معرفتش ارد ف ضحكت و قالتلي طب خلاص اطلعي روقي الشقة لحد ما ابوكي يجي و طلعت قعدت اروق في الشقة و كل ما اعدي من قدام ماما تضربني على طيازي جامد ف طيازي تتهز زي الچلي و ف مرة قالتلي ربربت و ادورت و طيازك بقت زي الملبن يا زياد ف وطيت و صدرتلها طيازي قولتلها بجد يا ماما؟ يعني شكلها حلو؟ راحت مبعبصاني و قالتلي اه يا شرموطة بتصدريلي طيزك؟ قولتلها مش هي عجباكي لازم اصدرهالك ف ضحكت و قالتلي بس عارف ايه اللي حلو فيك اوي؟ قولتلها ايه؟ قالتلي فخادك يا زيزو فخادك تخينة اوي و مربربة و كلها لحم ابيض ضحكت و قولتلها بس بقا يا ماما متكسفينيش قالتلي طب يلا يا زيزو كمل ترويق و ضربتني على طيزي و بعدها بيوم روحت المدرسة و طبعا قعدت جمب خالد بس كان عندنا حصة فاضية اليوم ده و كان كل صحابنا في الفصل بيهزروا هزار سافل و انا و خالد استغلينا الموضوع ده قوي و خالد قعد يلعبلي في فخادي اوي و انا العبله في بتاعه و لما سخنا احنا الاتنين زنقت خالد في الديسك و كنت بزنقه بطيزي و احك طيزي على بتاعه اللي كان واقف على لحمي الأبيض زي السهم لحد ما صحابنا شافونا و كانوا فاكرين اننا بنهزر عادي ساعتها الفصل كله جه عليا و كلهم زنقوني في الحيطة و قعدوا يبعبصوني طبعا انا كنت فرحان اويي لإني بحب البعبوص اوي بس مبينتلهمش ده و فضلوا يبعبصوا و يلعبوا في فخادي بتاع عشر دقايق و اخر اليوم خالد قالي انه طالع رحلة الساحل و عايزني اطلع معاه و قالي انه طالع مع اتنين صحابه عندهم 22 سنه و عندهم فيلا هناك ف وافقت و قولتله هقول لماما الأول و هأكد عليك و لما قولتلها وافقت بس قالتلي خلي بالك من نفسك و البس حاجة طويلة قولتلها حاضر بس انا خدت معايا شورتات بس و المايوه و تيشرتات كلها لازقة فيا و جه اليوم اللي هنسافر فيه و روحت لخالد البيت و انا لابس شورت قصير اوي مبين نص وراكي و تيشرت خفيف اوي لازق فيا و لما وصلت مامته سلمت عليا و قالتلي استريح في الصالة خالد بيلبس و طالع و لما طلع خالد فضل باصص على فخادي التخان اللي مافيهمش ولا شعرة و لما لاقيته مركز اوي كدا روحت حاطط رجل على رجل عشان جزء من طيزي يبان ف لسة خالد هيحسس على فخادي روحت انا ماسك ايده و قولتله و انا بغمزله ايه مش هننزل بقا؟ قاللي بصوت واطي هننزل يا قلبي و ركبنا الاسانسير و كنت انا و هو في الاسانسير بس راح موقفني قدامه و حاضني من ورا و قعد يقفش في بزازي قولتله قد كدا كنت واحشك؟ قالي انا مبشبعش من لحمك الأبيض ده و لما وصلنا الدور الارضي خرجما من الاسانسير و ركبا عربية صحابه و اول ما انا ركبت لاقيتهم كلهم باصين على فخادي كأنهم هياكلوها بعنيهم و فضلوا ساكتين ف عشان اكسر الصمت ده قولت لخالد ايه مش تعرفنا قالي دول احمد و حسام صحابي حسام ده بقا كان بتاع چيم و جسمه كله عضل و كان عاجبني اوي و نفسي اوي انه ينيكني اما احمد كان جسمه عادي بس كان امور اوي و خالد قالي انه مصاحب أو مرتبط يعني..
هكملكوا القصة في الجزء الثالث لما اتعمل حفلة على لحمي الأبيض..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
احمد هو اللي كان بيسوق و حسام كان قاعد جمبه و خالد طبعا جمبي انا عشان يلعب في فخادي براحته و اتحركنا و طبعا طول الطريق خالد ماسابش فخادي في حالها بس كان بيلعبلي فيها من ورا الكراسي عشان محدش يشوف بس لما وقفنا في استراحة حسام قال لخالد هاتني انا ورا عشان الكرسي اللي قدام مش مريحني بس انا كنت فاهم انه بيعمل كدا عشان يقعد جمبي و يتفرج على لحمي التخين ده براحته و فعلا في نص الطريق التاني حسام جه جمبي و انا لزقت فيه اوي و قولتله معلش انا عارف اني مضايقك بس انا حجمي كبير ف مبعرفش اقعد غير كدا ف قالي و هو عينه على فخادي لا ولا يهمك انا مش متضايق خالص و انا قعدت طول الطريق اتلكك لما احمد يلف بالعربية اروح مريح على حسام عشان لحمي كله يجي عليه و لما ناخد مطب اقعد اهز نفسي جامد عشان لحمي يتهز قدام حسام و انا اصلا بطبيعتي بحب ان جسمي يتهز جامد عشان بحس اني بتناك و بحب منظر لحمي الابيض و هو بيتهز قدام الناس و فضلنا على الوضع ده في الطريق لحد ما طلعت من شنطتي حتة كيك و قعدت اكلها بس قصدت اني اوقع منها حتة على فخادي و قولت لحسام بشرمطة ممكن تشيلي الحتة دي؟ ف هو اتبسط اوي و جه يشيلها روحت انا ماسك ايده و حطيتها على فخادي من الحتة اللي ناحية زبي من جوة و خليته يفعص فيها و قولتله بصوت واطي انا قصدي على حتة الكيكة دي و هو قعد يلعبلي في فخادي لحد ما وصلنا الفيلا ساعتها انا قلعت و لبست المايوه بتاعي كنت شاريه مخصوص عشان السفرية دي و كان لونه احمي و لازق اويي على طيازي و فخادي بس من ورا كان غاطس وسط لحم طيازي بحكم ان طيزي تخينة ف يبان من ورا انه بكيني و طلعتلهم و هم قاعدين على حمام السباحه قولتلهم انتوا لسة قاعدين؟ احنا مش هننزل المية؟ لاقيت حسام قالي طبعا هننزل باين كدا احنا هنقضي سفرية زي القشطة و دخلوا يغيروا كلهم و انا قعدت مستنيهم و لما طلعوا نزلنا احنا الاربعة الماية و كان كل واحد فيهم بيقرب مني في المية و يلمس حتة في جسمي اللي يبعبصني و اللي يلمس بزازي و اللي يغطس و يلعبلي في فخادي من تحت لحد ما قولتلهم خلاص انا تعبت انا هطلع اريح شوية قدام الشمس قالول ماشي و انا بطلع على السلم بتاع البسين خالد ضربني على طيازي جامد خلاها تترجرج زي الچلي و عملت صوت عالى اوي ف انا ضحكت و عضيت على شفايفي و قولتله سيب الفرسة في حالها لاقيت حسام لما سمع كدا طلع ورايا و قد يضربني على طيزي زي المجنون و طبعا طيزي مبطلتش هز ف انا بكل طلقائيا روحت ماسك زبه و قعدت العب فيه لاقيت احمد و خالد جم يقفشو و يبوسوا في جسمي كله بمعنى اصح اتعمل عليا حفلة و حسيت اني الشرموطة بتاعتهم لحد ما قولتلهم لأ بقولكوا ايه انا كدا مش هستحمل تلات رجالة عليا في وقت واحد كتير عليا انتوا تظبطوها مع بعض و كل واحد ياخدني حبة ف قالولي يا فرسة احنا معاكي للصبح اختاري انتي ف قولتلهم بصوا خالد الاول بعد كدا احمد و بعد كدا حسام قالولي و انتي هتستحملي كل ده انهرده يا فرسة؟ ضحكت زي الشراميط و روحت قولتلهم بصوا انا عارف اني هتفشخ نيك بس اللحم ده كله حرام يتساب من غير نيك و روحت مخبط على طيزي لاقيت خالد قام و راح شاددني من إيدي و قالي طب يلا يا خول عشان انا هموت و انيك اللحم ده ف قولتله لا انا هتناك هنا قدام احمد و حسام قالي اشمعنى قولتله عشان اوريهم طيازي و لحمي الأبيض راح مبعبصني و قالي انا بعشق شرمطك دي قولتله و انا نفسي اتناك اوي راح بايسني في شفايفي و قالي انا هقطعك نيك و راح نايم على الشازلونج و قلع المايوه و زبه كان واقف زي السهم و قتلي يلا اركبي يا فرسة روحت راكب على زبه و فضلت اطلع و انزل على زبه زي الشرموطة و صوتى مسمع الشاليه كله كل ده و انا شايف احمد و حسام و هم بيتفرجوا و ليلعبو في زبهم من كتر ما هم هيجانين عليا و انا كل ما ابوصلهم اضحك و اعوض على شفايفي و اعلي صوتي و انا بتناك عشان يهيجوا عليا اكتر و كل ده و خالد عمال يرزع فيا و بعدها على طول خالد جاب لبنه كله جوايا ف قمت من عليه و انا سادد خرم طيزي بإيدي عشان لبنه مينزلش مني و روحت موطي و خدت وضع الكلبة قدام احمد و قولتله يلا دخله بسرعة قالي قد كدا تعبان بصيتله و عضيت على شفايفي و قولتله انا من ساعت ما شفتك و انا نفسي انك تنيكني و احمل منك و اجيب ولد زي القمر زيك كدا راح قايم و من كتر الهيجان راح رازع زبه في طيزي من شدة الرزع انا صوت راح خالد جه و حط ايده على بوقي و قالي هتفضحنا يخربيتك ف حسام قاله لا سيبهولي انا ف انا اول ما سمعت حسام روحت باصصله و قولتله طب يلا تعالا اشكمني انا شرموطتك و عايزاه في بوقي ف حسام راح مدخل زبه في بوقي عشان ميدينيش فرصة اصوت من رزع احمد في طيازي و شوية و احمد تعب روحت قامط على زبه بطيزي لحد ما لبنه انفحر جوايا ساعتها جه دور حسام قولتله يلا بقا اللحم الأبيض ده كله محدش هيعرف يشكمه غير عضلاتك ده و روحت مخبط على طيزي لاقيته راح قايم و قالي نامي على ضهرك يا فرسة (بصراحة انا كنت مبسوط اوي بلفظ فرسة اللي بينادوني بيه ده عشان كنت بحس ان لحمي الابيض مهيجهم عليا و انا مافيش حاجه تبسطني اكتر من اني احس ان في رجالة هايجانين عليا) و نمت لحسام على ضهري و فشختله رجلي راح هو مسك زبه و قعد يلعب بيه قدامي و يخبط ب زبه على فخادي و قالي كسم حلاوة فخادك و حلاوة لحمك الأبيض ف قولتله أووووف دخله بقا يا حسام انا مش قادر عايزه جوايا قالي عايز ايه جواك؟ قولتله يا حبيبي دخله بطل رخامة قالي مش هدخله غير لما تقول قولتله دخل زوبرك كله في طيازي عشان مش قادر عايزك تفشخني نييك احححح لاقيته بقى زي الطور و راح نازل فيا رزع كان صوت رزع بضانه في لحمي عالي اوي قولتله ايوا كداا نيك فرستك و افشخها يا حبيبي لاقيته ساب زبه جوا طيزي و نزل على بوقي و بزازي قعد يبوس فيهم و انا من كتر الهياجان جبت شهوتي عليه و بقينا انا و هو نتزفلط على بعض من لبني اللي نزل و بعدها حسيت بإنفجار لبنه جوا طيزي كأن حد جاب خرطوم مايه و دخله في طيزي و قومنا و انا طيازي مليانة لبن كتير نيك كنت حاسس ان اللبن ده وصل لبطني من كتر ما مالوني لبن قولتلهم انا بقيت حاسس اني زي البقرة ف خالد قالي يا حبيبي انت زي البقرة من زمان كل اللحم الابيض ده و كل الفخاد و الطياز دي و مش عايز تحس انك زي البقرة؟ ف ضحكت زي الشراميط و قولتلهم عجبتكم طيازي؟ حسام قالي انت احلى جسم انا نيكته في حياتي و احمد قالي انت جسمك احلى من جسم صاحبتي و خالد قالي طبعا انت عارف رأيي انا اكتر واحد قفشت فيك عضيت على شفايفي و قولتلهم انتوا اللي زباركو تجنن و كيفتني اوي بس انا يا خالد حاسس اني زي البقرة مش عشان جسمي انا بحب جسمي من زمان قالي امال عشان ايه قولتله من كتر اللبن اللي انا خادته في بطني انا حاسس اني ممكن اتحلب من بزازي و طيازي و زبي و يفضل جوايا لبن قد كدا راح احمد ضاربني على لحم طيازي خلاها تترجرج زي الچلي و قالي ماهو طيز زي دي لازم تتفشخ نيك ضحكت و عضيت على شفايفي و قولتله و الطياز دي و صاحب الطياز دي تحت امرك يا حبيبي...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع
بعد ما فشخوني نيك دخلت خدت شاور و طلعت لبست تيشرت حمالات لونه ابيض و شورت استريتش لونه احمر و روحتلهم على البسين قولتلهم انا هدخل اعملكم حاجة تاكلوها بقا عشان تعوضوا اللبن اللي اترمى في طيازي ده ف حسام قالي استنا هاجي معاك اوريك الحلل فين قولتله ماشي قالي يلا امشي قدامي و انا كنت عارف انه عايزني امشي قدامه عشان يشوف طيازي و هي بتتهز بس انا كمان كنت عايز اتشرمط عليه عشان بحس انه فعلا بيحب لحمي و ديما بيحسسني بأنوثتي هو و خالد و فعلا اول ما لفيت لاقيه راح راقعني على طيازي سمع الشاليه كله تقريبا و طيازي اتهزت ولا كأن في زلزال ف روحت باصصله و انا بضحك و بعض على شفايفي و قولتله اتلم بقا يا سافل انت هو انت مشبعتش؟ قالي بموت فيكي يا طرية قولتله طب يلا ياخويا قدامي انت عشان توريني المطبخ قالي حاضر و راح مبعبصني و جري ف انا شهقت و قولتله انت قليل الأدب و انا مش هعمل اكل خليك على لحم بطنك كدا ف رجع و قالي لاا خلاص انا اسف و**** تعالى اوديك المطبخ و لما روحنا المطبخ كان عبار عن مطبخ امريكاني و كان ضيق اوي ف انا وقفت عند البوتجاز مستني حسام يطلعلي الحلل ف جه يعدي من ورايا و كان الممر يادوب واخدني مكنش فيه غير بتاع عشرين سنتي اللي فاضيين و انا اتعمدت اني ادخل قبل حسام عشان لما يجي يعدي احك طيزي على زبه ف لما جه حسام يدخل قالي زياد اطلع قدام شوية عشان اعرف اخش ف طلعتله اول ما جه ورايا روحت مريح طيزي عليه و قعدت احك طيزي على بتاعه لفوق و لتحت و بعدين قولتله بشرمطه اااه معلش يا حسام انت عارف طيزي كبيره شوية راح بايسني في رقبتي و قالي عليا الطلاق احلى طيز في مصر ف قولتله طب يلا طلعلي الحلل و طلعهملي و عملتلهم رز و فراخ و بطاطس لان ماما كانت معلماني الطبخ اصلا عشان انا ابنها الوحيد و حتى بابا مات و انا عندي ظ§ سنين ف تقدروا تقولوا انا متربي تربية حريم المهم طلعتلهم الأكل و لما طلعت لاقيت مافيش غير تلات شازلونجات ف قولتلهم طب و انا هقعد فين ف خالد قالي هتقعدي هنا يا بطة و شاور على حجرة ف انا عضيت على شفايفي و قولتله أحلى قعدة و فعلا قعدت على حجر خالد و انا لابس الشورت الإستريتش ده و كان زبه زي الحجر واقف بين فلقات طيازي و انا كنت فرحان اويي عشان خالد كان عمال يهزني على بتاعه و انا كنت باكل و انا باكل كنت بطلع اهات خفيفة و بتغنج و لما خلصنا اكل فضلت على حجر خالد قالي بقولك ايه افتحلي رجلك و انت قاعد عليا قولتله ليه قالي فخادك اللي زي الملبن دي وحشتني قولتله بس كدا يا حبيبي؟ روحت فاتح رجلي و مسكت ايده حطيتها على فخادي و قولتله إلعب يا حبيبي زي ما انت عايز و من كتر تفعيص خالد لفخادي انا هيجت اوي و كنت عايز حد ينيكني بس كلهم كانو تعبانين و احمد و حسام دخلو يناموا على طول بعد ما كلوا و مكانش في حد غيري انا و خالد بس ف روحت نايمله على بطني على الشازلونج و قولتله خالد معلش ممكن تدلكلي سمانتي عشان وجعتني من وقفتي في المطبخ و انا بعمل الأكل قالي من عينيا يا قلبي و ابتدا خالد يدلك سيمانتي بس منظري و انا نايم على بطني و مديله طيازي و لحم فخادي باين من الشورت هيجه و لاقيته طلع بإيده على فخادي و قعد يدلك فيها و فجأة راح مدخل ايده من تحت الشورت و حسس على طيزي فانا قولتله عضيت على شفايفي و قولتله أحححح يا خالد ايدك ساقعة اوي قالي اعذرني بس انت لو مكاني و شايف اللي انا شايفه هتعمل اكتر من كدا قولتله ياسلام؟ و انت شايف ايه بقا يا خالد قالي شايف احلى كوم لحم قدامي بيتهز مع اقل حركة شايف طياز احلى من طياز كل البنات اللي شوفتها في حياتي شايف فرسة نايمة على ضهرها و طيزها كلها قدامي ف ضحكت و قولتله بمياصة طب مش حرام حد يبقا عنده فرسة و ميركبهاش؟ اول ما خالد سمع كدا بقا هيجان زي النار عليا و راح شادد الشورت و قطعه من عليا و راح ضاربني على لحم طيازي ف قولتله احح بموت في رجولتك يا خالد و روحت مقرفص و قولتله دخل الصاروخ جوايا مش قادررر راح رازع زبه جوايا حسيت بزله بيلمس بطني من جوة كنت فرحان و هيجان اوي بس كنت حاسس اني هموت من كتر النيك بالذات ان خالد كان بينيكني و بيضربني على طيازي شوية و شوية يحضني من ورا و هو مدخل زبه فيا و يقفشلي في بزازي لحد ما جابهم جوايا و فضل نايم عليا من ورا و هو زانق زبه في طيازي قولتله حبيبي مش هنام؟ قالي احنا هنام كدا و انا زبي جوة طيزك قولتله ماشي يا حبيبي براحتك انا مش ممانع بس احنا قدام البسين مش في القوضة هناخد برد ف قالي بجد؟ قولتله اه قالي يخريبيتك من كتر ما انت تاعبني في النيك مابقتش داري انا فين ضحكت و قولتله يا حبيبي تعيش و تملاني لبن و دخلنا انا و خالد القوضة و نمنا في سرير واحد و انا نايم على جمبي و مديله طيزي و هو زانق زبه فيا و لما خالد صحي الصبح لاقيته صحاني و هو بيقولي يا زياد اصحى ابوس ايدك طيزك قافشة على زبي مش عارف اطلعه اتزنق في فلقات طيزك ضحكت زي الشىاميط و قولتله هو انا كدا طيزي بتحب اللي مكيفها راح ضاربني على طيازي جامد خلاها تتهز و قالي يلا يا شرموطة و قومت انا و هو و خالد قالي انا هروح اجيب فطاى على ما تظبطوا انتوا الشالية قولتله ماشي يا حبيبي و مشي خالد و انا طلعت من القوضة كنت عريان ملط لاقيت احمد و حسام قاعدين في الصالة اول ما شافوني ضحكوا و قالولي يا صباح القشطة ضحكت و قولتلهم صباح الفل انا هدخل اخد شور عشان اسافر نضيف قالولي و ماله نيجي نحميك ضحكت و قولتلهم بس تحموني بس ف حسام قالي ماتخافيش يا قمر و دخلنا احنا التلاتة البانيو و كانت انا في النص بينهم حسام كام على شمالي و احمد هلى يميني و طبعا الاتنين لما قلعو لاقيت زبارهم واقفة زي السهم قولتلهم شوفتوا اخو ده اللي انا خايف منه و ضحكت ف احمد قالي ماهو صعب الواحد يشوف اللحم الابيض ده كله و ميهيجش قولتله بجد يا احمد؟ جسمي حلو؟ راح مبعبصني و قالي حتى لو ايه دا انت فرسة ضحكت و قولتله طب يلا حموني و ابتدوا يدلكوا فيا طيزي كانت ناحية حسام و وشي لأحمد ف احمد قعد يليفني من قدام و لما جه عند بزازي قعد يلعب فيهم. قرصني فيهم ف قولتله اااه و عضيت على شفايفي لاقيت احمد سخن و راح واخد شفايفي في بوسة خلتني في عالم تاني و كله ده و هو بيقفش في بزازي و حسام ورايا طبعا بيتحجج انه بيحميني من ورا و بيبعصني ف انا بحركة عفوية روحت ماسك زبه زنقته في فلقات طيزي و حكيت طيزي علية بس من كتر ما ناكوني انا خىمي وسع و بمفعول الماية و الصابون زب حسام اتزفلط جوة طيزي ف اول ما دخل قولتله اححح ده عمود نور ده ولا زب قالي دا الزب اللي بيكيفك و راح مقرفصني في البانيو بقا وشي لزب احمد و طيزي لحسام قعدت امص لأحمد و حسام بيرزع في طيزي و بعدها جابهم جوة طيزي ساعتها حسيت ان احمد بيترعش و خلاص هيجبهم روحت مطلع زبه من بوقي و زنقته بين بزازي لحد ما جابهم علي بزازي و بعدها احمد و حسان حموني حوماية حلوة اوي ولا اكني عروستهم و طلعت لبسوني شورت لونة لبني كان خامته خفيفة اوي و طيق اوي من ورا و مفصل كل تفصيلة و كل كيرع¤ في طيزي كنت حاسس اني مش لابس حاجة و قعدنا نستنا خالد...
هكملكوا الجزء الرابع لما اسمع كومنتاتكو اللي بتهيجني على لحمى الأبيض
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ