دخول

عرض كامل الموضوع : الطالبه الايرانيه والمهتدس المصرى


نهر العطش
10-22-2011, 09:33 PM
كنت في مرحلة التخصص ، و هي طالبة (/ إيران تدرس الدكتوراه في ذات الدائرة
بجامعة مانشستر ببريطانيا( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) . و لما كنا من منطقة الشرق الأوسط فقد جمعتنا صداقة
كانت في البدء أكثر أخوة من أي شيء آخر . هي في الرابعة و العشرين من العمر و
أنا في التاسعة و العشرين . رشيقة ، جميلة ، ساحرة العينين ، سمراء و في غاية
الرقة . دائماً مرحة و لو أني شعرت( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) أن خلف تلك البسمة الحلوة يوجد مسحة حزينة .
كانت متزوجة من حبيب طفولتها و زوجها الذي كان يتخصص في ذات الجامعة
هندسة ميكانيكة . عندما تراهما سوياً تشعر أنك مع زوجين سعيدين يحب الواحد
منهما الآخر و يحترمه . و كنا (فرح) - أسمها - و أنا نتناول طعام الغذاء سوياً تقريباً
يومياً نتحدث بكافة المواضيع السياسية و الدراسية و حياة الغربة . و في فترة الإجازة
الصيفية غادرت مانشستر لزيارة أهلي في بلدنا لمدة شهر كامل . و في أول يوم لعودتي
لمانشستر تناولنا طعام الغذاء في الكافتيري( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ا مع بعض الزملاء و كانت رحلتي مدار
الحديث . لكن حوالي الساعة الثالثة من بعد الظهر أتت فرح لمكتبي لتدعوني نتناول
فنجان قهوة . جلسنا في ركن الكافتيريا و حدثتني عن كيف قضت فترة غيابي و عن
الشائعات الجديدة في الدائرة ، ثم بتردد واضح قالت أنها تحب أن تأخذ رأيي بموضوع
خاص جداً و أكدت ثقتها بي و قدرتي على أن أحفظ السر . شكرتها على ثقتها بي فأنا
كأخ لها ، و شعورنا متبادل( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) . عندها اعترفت فرح بأنه لا يوجد علاقة جنسية بينها وبين
زوجها ، بل أكثر من ذلك فقد عجز زوجها منذ ليلة زفافهما عن القيام بواجبه الزوجي
. و الفحوصات أكدت أنه سليم . و أضافت أنها تعتقد أن له علاقات مع فتيات أخريات
فلا بد و أنها سبب عجزه خاصة و أنهما جربا كل ما يمكن تجريبه من أفلام جنسية و
أجواء رومانسية دون فائدة.
فوجئت بمنتهى الصراحة في حديث فرح . كنت أنصت و هي تتكلم بهمس و بطء و
حرج .كانت نصحيتي بسيطة و مركزة:( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) - لا يوجد شي غلط فيكي . إنت حلوة و الشباب
بيتمنوكي ! لماذا لا تطلقيه ؟ إبدأي حياة جديدة ! ألطلاق ليس ممكناً فهي وحيدة هنا
و هو من أقاربها و كانا حبيبين منذ الصغر . رفضت فكرة الطلاق و أصرت أن حديثها
معي كان فقط لتضعني بالصورة فأنا أخوها الوحيد هنا في منشستر . و هكذا في
الأسابيع التي تلت و كلما التقينا أو اتصلنا هاتفياً كان محور حديثها عجز زوجها الجنسي .
لقد كانت مقتنعة أنها سبب العجز و أن قوته الجنسية عادية مع نساء أخريات فقد
كانت تشعر أنه يكون أحيانا يستمني في خلال نومه . - ربما كان يحب الرجال لا النساء
و زواجه لها كان الأمر المتوقع في المجتمع المحافظ( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) . و كالعادة فقد رفضت تلك
الفكرة أيضاً . و أما بالنسبة لي فقد أصبح الحديث مهيجاً و كثيراً ما دلكت قضيبي حتى
النشوة خلال إتصالاتها الهاتفية العديدة . و أخذت أفكر عما إذا كانت تدعوني بحذر
للنوم معها لإطفاء لهيب الشهوة الذي اجتاح جسده( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ا من ذلك الحرمان الجنسي الذي
عانت منه و الذي تملكها و تحكم بها . أصبحت فرح بفكري دوماً و تدريجياً لم تعد
الزميلة و بمثابة الأخت و أصبحت أنثى جميلة مغرية أحلم و أحتلم بها . لكني لم
أخطو خطوة واحدة نحوها خوفاً من أن تشمئز و تنفر مني .عندما يكون الموضع
شهوة مصحوبة بجبن و تتردد فإنه موضع لا يحسد المرء عليه . لكني في الوقت ذاته
كنت أضرب عصفورين بحجر واحد . كنت أسألها أسئلة بمنتهى الصراحة و أعطيها
نصائح مماثلة خاصة عندما نتحدث على التلفون( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) مما يسنح لي فرصة الإستمناء دون
أن تدري . ففي أحد المرات سألتها:
- هل عمرك أخدتي عضوه في فمك ؟ الرجال يحبون أن تقبل حبيباتهم عضوهم و
يمصوه..
فيأتي الجواب : - حاولت . لك بدون فائده!
- هل تدعيه أن يقبل أعضائك الخاصة ؟
- لم يحاول ! لا أعتقد أنه يحب أن يقبلني هناك ! ربما يقرف
- رجل مجنون أكيد ! لم أسمع مطلق( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)اً أنه يوجد رجل لا يحب تقبيل حبيبته بين رجليها!
- عن صحيح ؟ أنت تقبل زوجتك هناك ؟
- نعم ! طبعاً ! دائماً في البدء! !
- و هي تلتذ و إنت كمان ؟
؟ - طبعاً تلتذ ! و أنا أيضاً ! هل جربت وضع ال ٦٩
؟ - لا أظن ... ما هو وضع ال ٦٩
لا يمكن إلا و أن تعرف ال ٦٩ . ربما تريد أن تسمع الوصف حتى تزيد شهوتها و
هيجانها!
- ال ٦٩ هو الوضع ... عندما يقبل و يلحس الرجل أعضاء حبيبته الخاصة في ذات الوقت
الذي هي تقبل و تمص قضيبه!
و وصفت لها بغاية الدقة الإحتمالات الأربعة( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) : هي فوقه ، هو فوقها ، هما ملتقحان
على جانبيهما ، و الأصعب هو واقف حاملاً حبيبته بالمقلوب وجه مدفون بين فخذيها
و هي تمصه في ذات الوقت . طلبت صور فأرسلت لها من الإنترنيت ما استطعت على
إيميلها الخاص . و كان ردها أنها تحسد الفتيات في الصور و إن وجدتهم صور مقرفة.
و مرت الأيام و أنا في غاية الشهوة لها( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) . و كان قضيبي في حالة انتصاب لحظة سماع
صوتها على التلفون . لقد كان صعب جداً إخفاء مقدار إثارتها لي و نحن في الكافتيريا و
أصبح حديثنا حميماً و شخصي جداً خاصة على الهاتف فقد سألتها مرة إذا ما كان تجد
حديثنا مثيراً لها.
- ماذا تقصد ؟
- مثلاً ، هل تشعرين برطوبة أو بللان بين رجليكي ؟
ترددت بالرد ثم أجابت بصوت رقيق : - قليلاً ! و مرة أخرى كان جوابها : - جداً ! و أنت
؟
- جداً ! جداً" !
لم تتطور الأمور أكثر من ذلك إلى أن أتى الأسبوع السنوي لمؤتمر المنظمة العلمية
التي ننتمي إليها و كان في كوبنهاجن( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) . و حجز لنا غرفتين في فندقين صغيرين قريبين
من قاعة المؤتمر . لم يحدث شيء يستحق الذكر طيلة المؤتمر حتى نهايته . فقد
قررنا البقاء ليلة أخرى حتى نرى معالم كوبنهاجن . بعد تناولي طعام الفطور توجهت
للفندق الذي أقامت به فرح حوالي الساعة التاسعة .كانت فرح لوحدها حيث أن
زميلتها التي شاركتها الغرفة قد غادرت الفندق في الصباح الباكر عائدة لمانشستر .
جلسنا في غرفتها نتحدث( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) عن مشاريع اليوم و نتعرف من خارطة المدينة مواقع
المعالم المهمة . و بينما كانت تشير لموقع تمثال الحورية بإصبعها حتى تلامس
إصبعانا . لم تسحب يدها و لم ترتد يدي . إلتقى نظرانا . و التقت شفتانا في قبلة خفيفة
. لم تبتعد . تركت لشفتيها حرية لمس شفتي . مسكت يدها برفق دون أن أعرف
تماماً ما هي الخطوة الثانية و من منا سيتخذه( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ا . فتحت عيني . كانت عيناها مغلقتين و
نفسها في غاية السكينة . ثم تنهدت آه !! سحبت نفساً طويلاً ثم قالت : - دعنا نذهب
! و نهضت لتحضر حقيبة يدها و توجهنا نحو الباب . كانت تسير خطوة أو اثنتين أمامي
و ما أن وصلنا الباب وضعت يدي تلقائياً على كتفها فالتفتت . أخذتها بين يدي و
ضممتها نحو صدري مقبلاً شفتيها بشدة . بادلتني القبلة و كانت شفتاها منفرجتين
فلمست شفتاي أسنانها الناصعة البياض( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) . و تحولت إلى قبلة فرنسية لا تعرف منها أين
لساني و أين لسانها . و كان ريقها فعلاً أشهى من الخمر . وضعت ذراعيها حولي و
ضغطت جسمها على جسمي بينما كان قضيبي يريد أن يتحرر و هو مسجون داخل
بنطلوني و محاصراً بين جسدينا . تركت ليداي الحرية الكاملة لاكتشاف نعومة ثدييها و
مؤخرتها و كل جزء من جسدها الغض إذا استطاعت يداي الوصول له بينما دفعت
فخذي بين فخذيها فأصبح قضيبي يضغط على فرجها( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) . لم تمانع بل بالعكس ازداد عنف
قبلاتها و عناقها . و بعد تردد ليس بقصير وضعت يدها فوق قضيبي تجصه من فوق
الملابس . توقفت من تقبيلها ففتحت عينيها الناعستين متنهدة فاندفعت بركبتي على
الأرض و بأصابع يدي بدأت أفك زر جينها ثم أرخيت السحاب و أنا أحدق بعينيها
السوداوتين فأدركت أنني ثوان فقط بعيد( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) عن كسها ملمس العفة منها ، و أنها إذا لم
توقفني في تلك اللحظة فمجرد أن أرخي جينها نحو الأرض فإننا سنكون في لحظة اللا
عودة . و كانت نظراتي تسألها أما الان أو لا مطلقاً . لم تنطق بحرف و شعرت كما لو أن
عيني تقتحمان الأسوار التي تبنيها الفتاة حولها ، فوضعت يديها على وجها مخفية
عينيها من نظراتي الخارقة . و بسحبة واحدة( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ، كان الجيب و كيلوتها الأسود بين
قدميها ليبان أمام عيني الجائعتين شعرتها صلعاء كشعرة البنت التي لم تصل مرحلة
المراهقة و الجزء الأعلى لكسها بينما اختبأ الجزء الأسفل بين فخذيها الكاملتين روعة
. و في اللحظة التي بان كسها فاح عطره حملني بنسيمه لعالم الشهوة العارية التي
تقتحم الذكر فتنهار مقاومته . إقتربت بشفتي من فخذيها و قبلتهما . قبلات خفيفة و
لحسات طفيفة ، لكني تجاهلت كسها( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) . كانت تهتز لكل لمسة و كل قبلة فقد كانت
تدخل عالماً جديداً طالما حلمت به . و بيدي أدرتها فعرفت قصدي و دارت ليقابل وجها
الباب بينما نعمت بمنظر طيزها المثيرة و انهلت عليها بلساني و فمي ثم بأسناني
أعضها برفق دون إيلامها ، مرة على اليمين و مرة على الشمال ثم أبعدت بيدي و أنا
منهمك في لمس طيزها بشفتي شقحتي طيزها قليلاً دون أن تشعر أني أتجسس على
فتحة جسدها الخلفية ، شرجها . بانت قليلاً( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ، بنية اللون كالكنز المغمور عن الأعين . و
تحت فتحة الإست بان كسها الغارق بعصير شهوتها . كنت في عالم آخر طالما حلمت
به.
عدت مرة أخرى أقبل فخذيها من الأمام ثم لمست بشفتي كسها. أخذ جسدها يهتز
و هي تتنهد بصوت عال مما جعلني أخش( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ى أن يسمعنا المارة خارج الغرفة . أبعدت
ساقيها قليلاً و انهلت أمص كسها و أقبله و أداعبه بلساني و أنا أستنشق رائحته
المسكرة . لم أذق في حياتي كساً بتلك الحلاوة و الحموضة الليمونية. لكنها على
الرغم من حالتها فإنها لم ترتعش و لم تصلها النشوة المنشودة . فزحفت بلساني
نحو سرتها بينما كانت يداي تكتشفان صدرها( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) تحت الجرزة ، و ساعدتني فرح بأن فكت
البرازير فضممت بكفي ثدييها الكاملين فاركاً براحتي حلمتيها . - دعني أراه ! أرجوك
!! . توقفت و دون أنهض فككت حزامي و سحبت بنظلوني ولباسي التحتي في آن واحد
ظهر قضيبي لها المنتصب . قرفصت بقربي تنظر بعجب نحو المخلوق الغريب الذي
كشف نفسه لها . و سألت إذا كان ممكناً لها أن تلمسه( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) . طبعا! أرجوكي.
كانت تنظر إلى قضيبي كالطفل الذي يرى شيئاً للمرة الأولى . مدت يدها بحذر لتلمسه و
نظراتها تطلب الأستئذان فمسكت بيدها و وضعتها عليه . مسكته و أخذت تدلكه
بلطف و حنان و عيناها تتنقل بين عيني و ما تعمل يدها بقضيبي . طلبت منها أن تأخذه
بفمها فقالت بحياء : - ليس الآن ( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)، ربما في المستقبل ! ثم انحنت قليلاً لتضعه على
خدها و تطبع قبلة خاطفة على جانبه . سألتني عن القطرات الشفافة التي كانت تنقط
من رأسه . إنها فعلاً طفلة في عالم الجنس لا تعرف شيئاً . قلت هو ما قبل المني . كنا
دائماً نستعمل الإصطلاحات الفصحى( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ، بالإنجليزية طبعاً لأنها لا تتكلم العربية ، لا
الإصطلاحات العامية مثل كس و زب و طيز . وبدأت أشك أنها قبلت قضيب زوجها
كذلك . لا بد و أنها كانت تتباها على أنها قبلت عضو زوجها . إستمرت فرح تمسك
قضيبي كما لو كان لعبة جديدة بيد *** فضولي يعشق الإستطلاع . ثم أخذت بيدها
بكفها يدها الأخرى تضم خصيتي.
- هل أؤلمك ؟
- لا ! بالعكس ، أنا في منتهى المتعة!( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)! ألا تلاحظين مقدار انتصابي!!
- في منتهى الروعة ! لم أكن أتصور أن عضو الرجل بهذا الجمال!
- و أنت أيضاً ! أجزاء جسمك الخاصة في غاية الجمال ! و رائحتها مسكرة!!
- أنا في الواقع خجلانه من رائحتى التي انبعثت عندما سحبت جيبتي و كيلوتي ! بت
أخشى أن تقرف مني!!
- أقرف منك ؟ بالعكس ! هذا هو عطر الأنثى الذي يثير الذكر . و طعمه أذكى من
رائحته!
- أنت جاد ! خسارة " كسرى " لم يقبلك هناك ربما كان ذلك سبب عجزه ! مسكين !لا
يعرف طعم الأنثى!
- ربما يعرف ، لكن ليس مني !و يجب أن أعترف أني كذبت عليك عندما قلت أني قبلت
عضوه!
- ذلك ما ظننت!
"كسرى " كان الإسم الذي أعطيناه لزوجها حتى لا يعرف أحد أنا نتكلم عنه . لا شك
أن كليهما طفلين في عالم الجنس . هذا ما قلته لنفسي . حل صمت وهي ما تزال
تلاعب قضيبي و خصيتي بنعومة و حنان( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) و أنا بدوري أفرك حلمتيها من تحت بلوزتها و
باليد الأخرى أدلك مسها الذي فاض بمياه و عصيره . أردت أن أستعمل الكلمات القوية
في الجنس إذ تمنيت لو أقول لها : - أريد أن أنيكك الآن ! أو : - دعيني ألحس كسك و
طيزك !! لكنني قاومت و حافظت على الرسميات التي تكون عادة بين الرجل و المرأة
في لقائهما الجنسي الأول . إلتقت شفتانا مرة أخرى و فتحت فمها للساني يداعب
لسانها . كانت حرارة فمها كالثلاجة و هذا سببه اندفاع الدم نحو أعضائها الجنسية . -
دعيني أمص لسانك !!فلبت الطلب و خرج لسانها من حجره فأخذته بفمي أمصه
بعنف الشهوة حتى شعرت أني أكاد أقلعه من جذور( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ه . ثم طلبت أن أرد المعروف فلبيت
طلبها و أخرجت لساني لها لتمصه بذات العنف ثم أتى سؤالها الذي طالما حلمت به:
- ألا تريد أن تضعه بي ؟
- هذا مناي ! هل أنت متؤكدة ؟
- أريد أن أعرف ما تشعر به الزوجات عندما ينمن مع أزواجهن!
نهضنا من الأرض . و خلعت قميصي و هي بالتالي رفعت يديها فرفعت بلوزتها فوق
رأسها و وقفنا الواحد أمام الأخر عاريين كما خلقنا . ضممت جسدها نحو جسدي و
تعانقنا بينما كان قضيبي و ثدييها الجميليين( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) محصورين بيننا . و مرة أخرى كانت شفتانا
المنفرجتين متلاحمتين . وضعت يدي على فلقتي مؤخرتها إداعبهما ، و لا شعورياً و
جدت أصبعي يصل فتحة شرجها و يطبطب على بابه . انقطعت عن تقبيلي و قالت
باستغراب : - مالذي تفعله ؟ يجب أن تغسل يدك حالاً ! أخشى أن لا أكون نظيفة هناك
و أن تقرف مني ! نظرت بعينيها و قلت( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) : - في الحب ، فرح ، حبيبتي ، لا يوجد قرف .
لكني سأغسل إصبعي كما تأمرين ! ثم وضعت إلإصبع الذي لمس إستها بفمي الحسه
و قلت مبتسماً : - إنه نظيفاً الآن ! كانت علامات الإستغراب على محياها من جراء
تصرفي الشاذ ، باعتبارها ، و قهقهت ضاحكة . و في تلك اللحظة حملتها و وضعتها
على الفراش . و وضعت يدي على ركبتيها مبعدهما فبان كسها و إستها اللزجين لعيني
الجائعتين في كامل روعتهما فانهلت بلساني و فمي آشفي عطشي و جوعي من
الوليمة التي قدمها كسها العاري لي ! و في ذات الوقت دعتني أترك الحرية لأصبعي
ليكتشف فتحة شرجها دون اعتراض منه( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ا أو مقاومة منه ! كانت تأوهاتها عالية و
تنهداتها سريعة و بيديها كانت تشد على رأسي حتى يلتهم فمي الأكثر من كنوزها و
نعماتها.
- أرجوك ! ضعه بي !! أدخله !! كانت ترجوني أن أدخل بها ، لكن على الرغم من حالة
هيجانها الواضحة و ارتجاف جسدها كما لو صعقه تيار كهربائي للمساتي و قبلاتي
فإنها لم ترتعش مرة واحدة . لم تصل الذروة( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) . كان أمراً غريباً كما لو أن ذروتها سجينة
لا تريد أن تطلق عنانها . حاولت إدخال قضيبي إلا إنه وجد حاجزاً . إنها عذراء ! ألزوجة
العذراء!
- فرح ! أنت ما زلت عذراء . أليس كذلك ؟
- أظن ذلك ! لم يدخلني أحد.
- مم!!
- و لم أكن مع أحد كهذا قبلك ! هل أنا طبيعية ؟
- طبعاً طبيعية !! لكن يجب أن تسترخي و ترتاحي حتى تستمتعي حقاً
- سأحاول ! إلا أنني مستمتعة جداً بخبرتي الجديدة...
- هل تريدين أن نستمر و أن تفقدي عذريتك ؟
- طبعاً ! و لا أجمل من أن أفقدها مع شخص هو أنت!
- أفضل طريقة أن أستلقي على ظهري( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) و أن تجلسي عليه ، هكذا تكوني متحكمة في
دخوله...
و بالفعل أخذنا ذلك الوضع . مسكت قضيبي و وضعت رأسه على مدخل كسها و بدأت
تدفع نفسها عليه ببطء حتى يدخل و هي تشد على شفتها السفلى بأسنانها . قالت أن
الألم محتمل . ثم عدلت عن رأيها و شدت عليه حتى دخل كلياً و قالت : - أنا إمرأة الآن
!! تبادلنا القبل و ما هي إلا لحظات حتى بدأ قضيبي بقذف حليبه فأخرجته رأساً حتى لا
تحبل و كان فعلاً أحمر اللون من دم بكارتها!
قضينا النهار في كوبنهاجن كعروسين في شهر العسل و عدنا لمانشستر لتعود الأمور
لعادتها . مجرد حديث و لمس و قبلات خفيف( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ة و لم تسنح لنا الفرصة لنلتق إلى أن قرع
الهاتف في مكتبي بعد ظهر أحد الأيام لتخبرني أنها ستبقى في مكتبها حتى السابعة
مساء ودعتني لزيارتها الساعة الخامسة و النصف حين يكون زملاؤها في المكتب قد
غادروا . و في تمام الساعة الخامسة و النصف أخذت المصعد من الطابق الثاني إلى
السادس و منه إلى غرفة مكتبها . كان الباب مغلقاً ، فنقرت الباب و أتى الصوت الملا
ئكي : - أدخل ! فتحت الباب لأجد فرح( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) واقفة في نصف الغرفة مرتدية فستاناً أزرق
اللون و مرخية شعرها . و التقت شفتانا و أخذنا بعضنا البعض بالأحضان . حامت يداي
فوق جسدها و أدخلتهما تحت تنورتها . كانت عارية بلا كيلوت ! يا للمفاجأة ! وضعت
يدي على طيزها و من هناك إلى فتحته الشهية . لم تمانع و لم تعلق و تركت لإصبعي
الحرية الكاملة في منطقتها الخاصة و التي كانت مبلولة من عصير كسها الشهي !
تجرأت فرح و فتحت سحاب بنطلوني و أدخلت يدها لتمسك بقضيبي . و بعد لحظات كنت
واقفاً على ركبتي و رأسي تحت تنور( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ة الفستان أقبل فخذيها ، أستنشق عبير كسها
الفياض ، أمص بظرها و ألحس كسها و المنطقة الغامضة المثيرة بين كسها و شرجها
. غازلت كسها بفمي و لساني من موضعي المفضل و أنفي مدفونا في شقحة طيزها
بقرب فتحته الجميلة و عيناي تنعمان بمنظر طيزها و التي كانت في منتهى الكمال .
إتأكت فرح على جانب مكتبها خشية أن تقع تتأوه من شعور اللذة الذي انتابها فإذا بها
تصرخ من شعور غريب أصاب جسمها .لقد كانت أول رعشة و أول ذروة تصلها مع رجل
. - أريد أن أمصك ! دعني أمص قضيبك( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ! سمعتها تقول فنهضت و أخرجت قضيبي من
لباسي . انحنت قليلاً و للمرة الأولى كان بداخل فمها زب تمصه . تأوهت . - هل مصي
مظبوط ؟ قررت أن أستعمل كلمات الحب العامية في ردي فهمست : - طبعاً حبيبتي !
إلحس زبي ! زبي عاوز ينيك فمك و ينيك كسك كمان ! يريد أن ينيك طيزك أيضاً وجدت
نفسي أستمع الكلمات الصريحة الوصف( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) و لم تمانع . كانت تبتسم و هي مستمرة في
مصها و لحسها . فعدت أقول : - آه لو تعرفين كم طعم كس ذاكي ! فإذا بها تتوقف
ثم تقبلني على شفتي على الطريقة الفرنسية ثم قالت : - لقد عرفت الآن كم طعمي
ذاكي ! . - أريد أن أنيكك من الخلف ! ظنت أني أريد جماعها شرجياً فرفضت . و لما
أدركت أنني أريد أن أنيك كسه( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ا من الوضع الكلابي دارت بظهرها و و ضعت يديها على
مكتبها و أبعدت ساقيها . رفعت تنورتها لتبان طيزها الرائعة و وضعت يدي و أنا أقترب
بأيري منها على شقحتيها و أبعدتهما فظهرت فتحة طيزها الزهرية للعيان . كانت
مغرية بشكل كبير فوجدت نفسي أجلس مرة على ركبتي دافناً وجهي بين فلقتي
طيزهاو نكت بلساني الحرية فتحة طيزها العذراء و لم تمانع بل بالعكس أتتها رعشة
قوية أخرى فأدركت أن فرح لن تمانع( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) باكتشافات جنسية جديدة . ثم أتت المفاجأة
الكبرى عندما قالت:
- نيكني!!
- لم أسمعك مظبوط!
- نيكني حالاً !أرجوك!!
- قولي نيك كسي أولاً !! و أنا مستمر بنيك طيزها بلساني.
- ..نيك ... كسي أرجوك!
- لا ! ليس كافٍ ! قولي نيك كسي بزبك!
- أرجوك ! لا أستطيع أن أتحمل أكثر ! نيك كسي بزبك ! إنبسطت ! ها أنا قلتها!
نهضت و دفعت بقضيبي داخل كسها دفعة واحدة . لا أعرف تماماً كم مرة أتتها
النشوة . عدة مرات في مختلف الأوضاع . و أتى ظهري ذلك المساء مرتين . إنهار كبتها
و مقاومتها و أصبحت إمرأة كاملة.
لقد مرت ثلاث سنوات على ذلك اللقا( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ء . و لما كنت متزوجاً من إبنة عمتي فإنه لم يكن
ممكناً أن أحصل على طلاق لإتزوج من فرح . و فرح بدورها لم يكن سهلاً عليها أن
تطلق زوجها حبيب طفولتها على الرغم من عجزه .. لذلك اكتفينا طيلة وجودنا في
مانشستر بلقاءات جنسية كلما استطعن( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ا . علمتها الأشياء الكثيرة و كان بعض ما فعلناه
فوق فوق العادة . غادرت مانشستر عندما حصلت على وظيفة في أدنبرة . و نحن على
اتصال دائم . و عندما نتصل هاتفياً فإننا نعيد ذكريات الماضي و نستمني . و خلال كل
حديث فآنني اضع بجانبي كيلوتاً مستعمل أهدتني إياه.
ما زلنا نلتق كلما سنحت لنا الفرصة حيث أنها و زوجها يقطنان الآن في مدينة تورنتو
بكندا . و في كل لقاء لا يشبع الواحد منا من الآخر . و مؤخراً اكتشفت زوجتي الكيلوت
الذي خبأته عنها فجابهتني به . إعترفت بعلاقتي مع فرح و حكيت لها قصتها . ثارت و
بكت و نعتني بالخائن و هجرت فراشنا الزوجي أياماً طويلة . لكنها في صباح يوم عيد
ميلادي أنهت قطيعتها و بعد جماعنا( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ، قالت أنها لا تريدني أن أقطع علاقتي مع فرح
فهي محتاجة لي و لكنها أي زوجتي تريد أن تكون العلاقة شفافة و بوجودها . أخبرت
فرح باقتراح زوجتي فواقفت و قالت أنها تريد أن تفتح الموضوع مع كسرى فربما كان
لقاء ثلاثي معه بداية صفحة جديدة لهما . و من يدري فربما في المستقبل نلتقي
نحن الأربعة كبوب و أليس و تيد و كارول!
بعد يومين ستصل فرح لأدنبرة لقضاء أسبوعين( نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ضيفة معنا في كوخ استأجرناه في
منطقة بحيرات سكوتلندا . أنا على أحر من الجمر ، كذلك زوجتي فقد لاحظت أن
كيلوتها مرطباً و كسها في حالة فيضان دائم إذ ستجد نفسها عارية مع إمرأة أخرى و
زوجها ينيكهما نيكة العمر يومين من الآن!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

تفاحة ادم
12-05-2011, 04:02 PM
حركت جوايا احساس مولع نااااار ميرسى ليك نهووووووورى دايما متميز

نهر العطش
12-07-2011, 07:58 PM
مشكوووووووووووووووره تحياتى

الشبح الغامض
12-25-2011, 02:54 AM
قصة رائعة ومثيرة

aligooodali
01-04-2012, 04:41 PM
Goooooooooooooooooood

mrmr88
03-10-2012, 10:16 PM
رووووووووعه الف شكر

نهر العطش
03-16-2012, 03:12 PM
شكراااااااااااااااااااا للردود تحياتى



قصص سكس محارم متسلسل مع عمتيفشخ وبعبصه مزة مربربة نيكة جماعيةمامتة نايمةلواط قصص دمياطقصص سكس طيظي البيضه المثيرهبتتناك وابنها بيعيط/archive/index.php/t-104126.htmlقصص سكس صاحبة أمي ناكتني فيمدوم نسوانجيسكس مها الطبقةقصص سكس2018نسوانجياحلاصور شرميط بناكنيصوراجمل شراميط بتمص الزبرالكبيرحدث لعاب بل عالم سكسي وتنزيله علي مبايلقصص سكس متسلسلة السلسه الرابعه انتقام ال صقرامراه رو اربعة ارجلقصة سكس منقبة في جامعة القاهرةتتناك من ابوها فى طيزها للخصى فى كل الاوضاع ولحس كسها وطيزها.comعاوز موجب يفشخنيسكس ناربنت ينيكهأ فكسهأ وفطيزها شأيب بزب طويل جدنقصص سكس محارم زوجتي امرأة على جمر الشهوات السلسله الرابعهعشق طيازقصص سكس قرف طياز/archive/index.php/t-307850.htmlمع القات قصص سكس يمني متجددناكني مع اميصور سكس مواضيع تحتوي الداله هنديالشيكولاته التي غير مجري حياتي قصثقصص بنتي عايزا تتنكقصص جنسيه نسوانجي قفشنيصورفلاحه نسوانجي منتديات/archive/index.php/t-161447.htmlجوزي خلاني مسترسقصه مرتتي المتحررةقصص سكس طويله البدايه كانت جارتيحماده ينيك مرات اخوهصور نیک حواملقصص سكس جامده زوجتي اجبرتها تنتاك من صاحبيقصص.سكس.متسلسلة.عطش حريم قصص سكسسكس يزنقها أمه نكهةقصص سكس حوامل نسوانجيكسي حارقني داير نيك دخل زبكصور سكس بنات يرضعنا الزبصور اجمل كس مشعرقصتي ناكني بعنف نيك قحبتك اشتمني قطعني قصص/archive/index.php/t-397577.htmlxnxx وفاء امبابهصور نيك ليلة الثانية عشر من ليلة ولا الف ليلة نسوانجيقصص تحرش مع خالته/archive/index.php/t-96949.htmlقصص نيك اللواط والمثليه الجنسيه والشيميل صفحات الأرشيفسكس مصري زنقهة ونكوهة في الخرابة وقلو مشهتنكني عشان علي دوراغتساب بنت فتاسكسمثلث الجنون قصهنيك نا ريقصص سكس مع صاحب عشيقي في لواط حضنقصص دياثه وتحرر محارم ودروس ذياثهصور.ممحونه.ترضع.زبهمواضيع الداله نسونجيقصص نيك سوالب من بنات/archive/index.php/t-434636.htmlناكني اخي بعد ان سافر زوجي قصص سكسقصص سكس نسوانجي البيت الكبير السلسلة الثالثة الارشيفقصص زنا منتديات مكتوبة في لبنانقصص سكس منوعه نهرالعطشاصطدني وعملوحفلة علي.طيزي/showthread.php?t=391940/archive/index.php/t-474304.htmlقصص سكس ماما مع عشيقها وبابا موجودصوربزازتهيج مواضيع تحتوي الدلاله م نسوانجيقصص شرموطه وقليله ابادبكوكتيل صورسكس اجنبي منتديات نسوانجيقصص سكس مصوره فى مكتب المدير ومكتب فيهانكت خالتي في خرم طيزها و بالزب الصناعي في كسهاقصص نيك طيز اجمل ينت محارم اه دخل زبك طيزي اهصور طيز اريجالواد.مسك البت تقفيشارشيف نسوانجي امي بتقعد في البيت م site:landsmb.ruكوكتيل لي اجمل راهبات سكس صورةقصص سكس نيك محارم/archive/index.php/t-524214.htmlقصص سكس محارم مع عائلتي نارقصص نيك محارم قحبه وشتمقصص سكس محارم مرات عمي خلتني أنيك أميقصص محارم اختي خسرت في لعبة ققصص واقعيه للحس الكس والطيزفيديوهات نياكه من مملكه الاميره مها/archive/index.php/t-384578.htmlصورسكس فيلامارايت زبه بكس نجاةقصص سكس الزنجيشرومطة والعربجيفيرونكا افيلوف بورن قصص اجمل قصص سكس زوجة اخي حنان والشكلاته ناكني حمادهقصص سكس مدرسات يمنيات مع الطلابقصص سحاق متسلسله أم رويداقصص نيك كسي والشرمطهWww.hekayat.neek.nada.com