meroomxmx
03-29-2018, 01:53 PM
الجزء الاول
هبه دى حاجة عسوله كده هى حاجه قريبه كده من ايمي سمير غانم بالضبط جسما وشكلا .. هى متجوزة وعندها بنتين ومتجوزه رجل كويس محترم هبه عندها 31 سنه جسمها يهبل زى ما قولتلكم هى تشبه مين فى الاول بس بزازها اكبر وطيازها مرفوعة وعليها فخد يتعب اى دكر واى ست بصراحة يعني كانت عايشه حياه ميسورة ع اد الحال جوزها سواق فى مصنع حرير بيسافر كل بلد شويه وهى عايشه وراضيه بعيشتها ومبسوطه مع جوزها بس مكنتش تعرف ان القدر مخبلها انها تكون شرموطة المنطقة وخارجها كماان ....
هبه قبل جوازها كانت بتحب خالد ابن حتتنا كانت بتحبه اوى ومكنتش ممنعاه فى حاجه طلبها منها يعنى تفريش ولحس ولعب ونيك من طيزها وكل كان بيتم فى اى مكان يتفقوا عليه ... لكن مع الوقت اهلها مرضيوش بيه وجوزوها الجوازة اللى هى متجوزاها دى من فتره قريبه خالد قابل هبه قدام بيتها فى الشارع كانت لابسه وقتها عبايه من السمر دول اللى هيجوا سلم عليها وقعد يتكلم معاها شويه ويقولها ويفكرها بايامهم مع بعض وانه مشتاقلها وهى تقوله كان زمان وخلاص كله راح لحاله وانها متجوزه ومش عاوزه شوشره وان اللى حصل بينهم زمان دا كان يعنى نزوه فى حياتها قعد يكلمها عن نيكه ليها زمان وطيزها اللى كانت بتبقى بين ايديه وهى ترد وتقوله كل اللى حصل زمان دا انساه بقى وراحت داخله بيتها خالد استغل مفيش حد فى الشارع وراح داخل وراها وقفل الباب وكاتم بوقها وقالها هتصوطى التسجيل الحلو دا هيصل لجوزك واهلك وهفضحك المسكينه متعرفش انه فخ كان معمولها قالتله طيب عاوز ايه وليه تعمل معايا كده قالها مشتاقلك وعاوز انيكك زى زماان قالتله يا نهار اسود عاوز تفضحنى ليه انا عملتلك ايه قالها خلاص نعمل واحد سريع زى زمان هنا ورا الباب قبل ما حد ياخد باله قعدت تعيط ووترجاه بلاش قالها متخافيش دا انا بحبك سكتت وسلمت وقالت اخلص وقفها وشها للحيطه ورفع العبايه عن طيزها اللى كانت لبسها تحت استريتش برمودا نزلت الاستريتش وفتح طيزها بايده وقعد يلحس فى خرمها وكسها من ورا وطالع نازل ع خرم طيزها وكسها ويدخل صوابعه فى طيزها وكسها وهى غابت وحنت ليه زى ما كان بيعمل معاها زماان وراح مطلع زبره وحاطه فى كسها من ورا وهى مغمضه ومستمتعه وسانده وشها للحيطه وطيزها بين ايديه وزبره فى كسها طالع داخل مافيش دقايق اللى وكان لبنه مغرق طيزها من بره واللبن نازل ع فخادها وراحت رافعه الاستريتش ونزلت عبايتها وراح بايسها من شفايفها بوسه مشبك تجنن وراحت قايلاله علشان خاطرى انت خدت اللى عاوزه اهو امسح بقى التسجيل دا بقى ارجووك وارجووك متعملش كده تانى معايا مش عاوزه فضايح انا طول عمرى فى حالى ومحدش يعرف عنى حاجه وحشه قالها حاضر وخدى انتى امسحيه بنفسك مسحته واديته الفون وقالتله شكرا دخلت هى ع شقتها وخرج خالد من البيت لكن المسكينه مكنتش تعرف انه ايضا فخ كان معمولها منه وانها وهى مش دريانه كان بيصورها بالفون وهو بينيك فيها وهى وشها فى الحيطه مش واخده بالها ...... ودى كانت البداية
نكمل بقي فى الجزء اللى جاااى وايه اللى هيحصل مع هبه .....
الجزء الثاني
تعالوا نشوف حصل ايه مع هبه بعد ما خالد ناكها وصورها ...<br>
<br>
خالد سابها ومشى وهبه طلعت شقتها وقلعت هدومها علشان تغسل لبن خالد اللى مغرق طيزها كلها بفخادها خلصت وغيرت وعدا اليوم عادى مافيهوش مشكله تانى يووم هبه بعد ما جوزها نزل لشغله وولادها فى الحضانة لقت الباب بيخبط فتحت لقته خالد قالتله ايه اللى جابك هنا وعاوز مني ايه تانى مش خلاص خدت اللى عاوزه وارتحت قالها انا عاوزك ف موضوع قالتلوا ما فيش مواضيع بنا قالها من النهاردة هيبقى فيه ومطوليش معايا واسمعى كلامى بدل ما افضحك واخلى سيرتك ع كل لسان قالتلوا انت عاوز منى ايه انا ست متجوزه ليه عاوز تعملى فضيحه انا عملتلك حاجه ومش عاوزاك تيجى هنا تانى ويالا اتفضل راح خالد مطلع الموبايل وقالها اتفرجى ع دا وبعدها اتكلمى فتحلها الفيديو ومسكت الموبايل تشوف فيه ايه الا وصعقت من المفاجأة طيزها الجميلة البيضة بين ايد خالد وزبه طالع داخل فى كسها الوردى كأنها بتتفرج ع فيلم سكس قعدت وانذهلت وانهارت فى البكاء والصويت وتقوله ليه تعمل فيا كده انا عملتك ايه حرام عليك ان اديتك اللى كنت عاوزه ليه تعمل كده رد عليها وقلبه زى الحجر مش هو اللى كنت عاوزه بس انا صورتك علشان لازم توافقى على الاهم وهو اللى انا عاوزه انا فكرت كتير قبل ما اخد قرارى بس ملقتش زيك ينفع للى انا عاوزه خصوصا انى مجربك كتير قبل كده وعارف جسمك اللى يهبل ويوقف اجدعها زب واى رجل هيموت عليكى ويشوفك عريانه بين ايديه قالها انا هديكى لقب شرموطه واللى اناعاوزه انك هتتناكى بالاجرة وانا هبقى القواد بتاعك اللى هيأجرك وجدعه قولى لا علشان الفيديو دا يبقى مع جوزك واخلى البلد كلها تشوفه .. وهى مش عارفه تنطق من العياط والصويت اللى هى فيه وقامت تلطش فيه وتتضرب فيه وهى منهارة وشويه وتتوسل اليه بلاش يعمل معاها كده وتبوس ايده ورجله ولا هو هنا ولا همه عياطها وضربها ليه وتوسلاتها هو خلاص الشيطان اللى جواه اتمكن منه وهينفذ خطته معاها وقالها انا مش هتراجع عن اللى انا قولتهولك انا ما صدقت خلاص انك تحت رحمتى وخطتى هتنجح وهلم فلوس كتير هتنفعنى وهتنفعك وبعدين ما انتى اتناكتى منى ايه يعنى لما تتناكى بقى من اى حد تانى ونقبض وهى مستمره فى عياطها وكلامها ليه وتوسلاتها قالتله ارجوك هخليك تنكنى زى ما انت عاوز بس متعملش معايا كده ابوس ايدك يا خالد بلاش اللى بتقوله دا ابوس رجلك بلاش رد بدون رحمه ولا شفقه قالها هو انا هعتقك من لازم انيكك دايما ومن دلوقتى انا هكون اول زبوون وهنا فى بيتك وراح حضنها غصب عنها وكتم لقى صوتها هيعلى ويتسمع راح كاتم بقها وقالها اهدى امال بدل ما انزل انشرلك الفيديو دا قعد يبوس فيها زى اللى اكنه مش واحده قبل كده وهى يا عينى استسلمت علشان متتفضحش لكن عياطها مستمر وهو مش منتبه لحاجه غير انه مركز فى الهجوم عليها ومش مهم متعتها هى هو بيدور ع متعته هو وقعد ماسكها تفريش وبوس وبعبصه راح مقلعها العبايه البيتى اللى لبساها واللى هيجه اكتر انه لقاها مكنتش لابسه تحتها اندر كانت بالسنتيان بس قعد يبوس فى كل حته فى جسمها زى وبدأ يهدا وبدأ يبقى رومانسى معاها علشان يهديها لكن هى دموعها مستمره ومش دريانه باللى هو بيعمله ومركزه هى فى المصيبه اللى حلت عليها وهو قلع هدومه كلها وبدأ يلحس فى جسمها ويمص فى بزازها اللى عاملين زى ثمر الرمان فى ايديه وقعد يمص ويرضع فيهم وايده اتحولت على طيزها تبعبص فيها ويدعك فيها وحلماتها مستقره فى بوقه ولسانه شغال عليها خدها بين ايديه وراح منيمها على كنبه الانتريه وفاتح رجليها وقعد بين كسها الوردى اللى حوليه بعض الشعر الخفيف اوى اللى ناصحه وهو بيلحسلها فيه انها لازم تحلقه دايما علشان زباينها يلاقوها نضيفه علشان يلحسلها كويس حط لسانه على كسها ورايح جاى عليه لحس ومص فى زنبورها اللى بارز ونازل طالع لحس على كسها وخرم طيزها ويحط صباعه فى طيزها ومستمر فى لحس كسها اللى شهوته نزلت اخيرا بعد ما هبه استسلمت للى بيعمله خالد فيها وبدأ يسمع منها اهاات خفيفه عرف انها استوت راح عدلها عاوز يخليها تمصله راح فاتح بقها وقالها يالا ارجعى زى زماان يالا وهى بتمص وحاسس هو انها مش متجاوبه معاه راح فاتح بقها بايده وطابق ع خدودها ومدخل زبره وقعد ينيك فى بقها لغاية ما بقى مبلول من ريالتها عليه اوى وراح منيمها وراقد فوقها وراح حشره فى كسها واحده واحده وهى بدأت تحس بوجع النيك ومتعته فى جسمها لكن متعه مش كامله علشان تفكيرها كله فى اللى هيحصلها بعد كده المهم هو فضل شغاال طالع داخل فى كسها ولسانها ماسك بزازها لحس وشغال نيك فيها بحركات سريعه وراح قايم عادلها مفلقسها وعلى كنبة الانتريه ووقف ع الارض وطيزها بين ايديه قالها هنيك فى طيزك علشان انزل جواكى فيها بدل كسك علشان متحمليش منا لازم زبى يتمتع انه ينزل جواكى علشان النيكه تكون كامله وراح تافف على طيزها ومغرق زبه رياله وراح مدخله واحده واحده فى طيزها اللى ناكها فيها زماان ياما وهى من شده الالم بتاع وجع طيزها بدأت تطلع منها اهات النيك بقى وكسها بتنزل منه شهوتها تانى لكن المره دى بمتعه دا زاد هيجانه اكتر وبدأ يدخله كله وهاتك يا نيك فى طيزها جامد وهى اهاتها عليت اه اه اه اووه اووف اه اه اه ودا هيجه اكتر واكتر وهى عماله تقله اه يالا خلص اه بيوجع اه طيزى اتفشخت يالا خلص وايده تخبط ع طيزها لغاية ما راح مره واحده شددها من وسطها ضممها عليه وزبه جوا طيزها كله واهاته عليت وزبه بينفجر فى طيزها بحمم اللبن الساخنة اوى وهو وهى اه اه اه اه اوووف وفضلوا فى اهاتهم لغاية ما صفى لبنه كله فى طيزها وفضل نايم عليها شويه وراح مطلعه وهو غرقاان بلبنه من طيزها وقعد يدعكه ع كسها من بره ويقولها كان نفسى يكون فى كسك بس يالا ماليش نصيب لما تبقى تعملى حسابك هبقى انزلهم فى كسك بقى وراح واقف لابس هدومه ويقولها كده شاطره يا هووبا ساعه زى دى كل يوم مع كل زبوون اجبهولك هتجبلنا فلوس زى الفل فرددت وقالتله ابوس ايدك يا خالد بلاش وانت نكنى زى ما انت عاوز قالها هنرجع نعيده تانى متزعلنيش بقى وراح واخد منها رقمها اللى مكنش معااه وقالها عاوزين نضبط مع بعض كده كام نيكه قبل ما اقدمك للزباين علشان اعرف انك اتدربتى كويس كل ما تبقى لوحدك فى البيت كده لمده طويله رنى عليا اجيلك او نظبط مكان بره مااشى ويا ريت تسمعى الكلام علشان متهورش واعمل اللى قولتلك عليه وهى قاعده قدامه مش قادره ترد بحاجه خلاص وقبل ما ميمشى راح بايسه وقالها يالا ضبطى نفسك واغسلى طيزك كويس وراح ضاحك وقالها مستنيكى وراح مااشى .....
واسبكم بقى وانتظروا اللى جاى.... مع بداية هبه فى الشرمطه
هبه دى حاجة عسوله كده هى حاجه قريبه كده من ايمي سمير غانم بالضبط جسما وشكلا .. هى متجوزة وعندها بنتين ومتجوزه رجل كويس محترم هبه عندها 31 سنه جسمها يهبل زى ما قولتلكم هى تشبه مين فى الاول بس بزازها اكبر وطيازها مرفوعة وعليها فخد يتعب اى دكر واى ست بصراحة يعني كانت عايشه حياه ميسورة ع اد الحال جوزها سواق فى مصنع حرير بيسافر كل بلد شويه وهى عايشه وراضيه بعيشتها ومبسوطه مع جوزها بس مكنتش تعرف ان القدر مخبلها انها تكون شرموطة المنطقة وخارجها كماان ....
هبه قبل جوازها كانت بتحب خالد ابن حتتنا كانت بتحبه اوى ومكنتش ممنعاه فى حاجه طلبها منها يعنى تفريش ولحس ولعب ونيك من طيزها وكل كان بيتم فى اى مكان يتفقوا عليه ... لكن مع الوقت اهلها مرضيوش بيه وجوزوها الجوازة اللى هى متجوزاها دى من فتره قريبه خالد قابل هبه قدام بيتها فى الشارع كانت لابسه وقتها عبايه من السمر دول اللى هيجوا سلم عليها وقعد يتكلم معاها شويه ويقولها ويفكرها بايامهم مع بعض وانه مشتاقلها وهى تقوله كان زمان وخلاص كله راح لحاله وانها متجوزه ومش عاوزه شوشره وان اللى حصل بينهم زمان دا كان يعنى نزوه فى حياتها قعد يكلمها عن نيكه ليها زمان وطيزها اللى كانت بتبقى بين ايديه وهى ترد وتقوله كل اللى حصل زمان دا انساه بقى وراحت داخله بيتها خالد استغل مفيش حد فى الشارع وراح داخل وراها وقفل الباب وكاتم بوقها وقالها هتصوطى التسجيل الحلو دا هيصل لجوزك واهلك وهفضحك المسكينه متعرفش انه فخ كان معمولها قالتله طيب عاوز ايه وليه تعمل معايا كده قالها مشتاقلك وعاوز انيكك زى زماان قالتله يا نهار اسود عاوز تفضحنى ليه انا عملتلك ايه قالها خلاص نعمل واحد سريع زى زمان هنا ورا الباب قبل ما حد ياخد باله قعدت تعيط ووترجاه بلاش قالها متخافيش دا انا بحبك سكتت وسلمت وقالت اخلص وقفها وشها للحيطه ورفع العبايه عن طيزها اللى كانت لبسها تحت استريتش برمودا نزلت الاستريتش وفتح طيزها بايده وقعد يلحس فى خرمها وكسها من ورا وطالع نازل ع خرم طيزها وكسها ويدخل صوابعه فى طيزها وكسها وهى غابت وحنت ليه زى ما كان بيعمل معاها زماان وراح مطلع زبره وحاطه فى كسها من ورا وهى مغمضه ومستمتعه وسانده وشها للحيطه وطيزها بين ايديه وزبره فى كسها طالع داخل مافيش دقايق اللى وكان لبنه مغرق طيزها من بره واللبن نازل ع فخادها وراحت رافعه الاستريتش ونزلت عبايتها وراح بايسها من شفايفها بوسه مشبك تجنن وراحت قايلاله علشان خاطرى انت خدت اللى عاوزه اهو امسح بقى التسجيل دا بقى ارجووك وارجووك متعملش كده تانى معايا مش عاوزه فضايح انا طول عمرى فى حالى ومحدش يعرف عنى حاجه وحشه قالها حاضر وخدى انتى امسحيه بنفسك مسحته واديته الفون وقالتله شكرا دخلت هى ع شقتها وخرج خالد من البيت لكن المسكينه مكنتش تعرف انه ايضا فخ كان معمولها منه وانها وهى مش دريانه كان بيصورها بالفون وهو بينيك فيها وهى وشها فى الحيطه مش واخده بالها ...... ودى كانت البداية
نكمل بقي فى الجزء اللى جاااى وايه اللى هيحصل مع هبه .....
الجزء الثاني
تعالوا نشوف حصل ايه مع هبه بعد ما خالد ناكها وصورها ...<br>
<br>
خالد سابها ومشى وهبه طلعت شقتها وقلعت هدومها علشان تغسل لبن خالد اللى مغرق طيزها كلها بفخادها خلصت وغيرت وعدا اليوم عادى مافيهوش مشكله تانى يووم هبه بعد ما جوزها نزل لشغله وولادها فى الحضانة لقت الباب بيخبط فتحت لقته خالد قالتله ايه اللى جابك هنا وعاوز مني ايه تانى مش خلاص خدت اللى عاوزه وارتحت قالها انا عاوزك ف موضوع قالتلوا ما فيش مواضيع بنا قالها من النهاردة هيبقى فيه ومطوليش معايا واسمعى كلامى بدل ما افضحك واخلى سيرتك ع كل لسان قالتلوا انت عاوز منى ايه انا ست متجوزه ليه عاوز تعملى فضيحه انا عملتلك حاجه ومش عاوزاك تيجى هنا تانى ويالا اتفضل راح خالد مطلع الموبايل وقالها اتفرجى ع دا وبعدها اتكلمى فتحلها الفيديو ومسكت الموبايل تشوف فيه ايه الا وصعقت من المفاجأة طيزها الجميلة البيضة بين ايد خالد وزبه طالع داخل فى كسها الوردى كأنها بتتفرج ع فيلم سكس قعدت وانذهلت وانهارت فى البكاء والصويت وتقوله ليه تعمل فيا كده انا عملتك ايه حرام عليك ان اديتك اللى كنت عاوزه ليه تعمل كده رد عليها وقلبه زى الحجر مش هو اللى كنت عاوزه بس انا صورتك علشان لازم توافقى على الاهم وهو اللى انا عاوزه انا فكرت كتير قبل ما اخد قرارى بس ملقتش زيك ينفع للى انا عاوزه خصوصا انى مجربك كتير قبل كده وعارف جسمك اللى يهبل ويوقف اجدعها زب واى رجل هيموت عليكى ويشوفك عريانه بين ايديه قالها انا هديكى لقب شرموطه واللى اناعاوزه انك هتتناكى بالاجرة وانا هبقى القواد بتاعك اللى هيأجرك وجدعه قولى لا علشان الفيديو دا يبقى مع جوزك واخلى البلد كلها تشوفه .. وهى مش عارفه تنطق من العياط والصويت اللى هى فيه وقامت تلطش فيه وتتضرب فيه وهى منهارة وشويه وتتوسل اليه بلاش يعمل معاها كده وتبوس ايده ورجله ولا هو هنا ولا همه عياطها وضربها ليه وتوسلاتها هو خلاص الشيطان اللى جواه اتمكن منه وهينفذ خطته معاها وقالها انا مش هتراجع عن اللى انا قولتهولك انا ما صدقت خلاص انك تحت رحمتى وخطتى هتنجح وهلم فلوس كتير هتنفعنى وهتنفعك وبعدين ما انتى اتناكتى منى ايه يعنى لما تتناكى بقى من اى حد تانى ونقبض وهى مستمره فى عياطها وكلامها ليه وتوسلاتها قالتله ارجوك هخليك تنكنى زى ما انت عاوز بس متعملش معايا كده ابوس ايدك يا خالد بلاش اللى بتقوله دا ابوس رجلك بلاش رد بدون رحمه ولا شفقه قالها هو انا هعتقك من لازم انيكك دايما ومن دلوقتى انا هكون اول زبوون وهنا فى بيتك وراح حضنها غصب عنها وكتم لقى صوتها هيعلى ويتسمع راح كاتم بقها وقالها اهدى امال بدل ما انزل انشرلك الفيديو دا قعد يبوس فيها زى اللى اكنه مش واحده قبل كده وهى يا عينى استسلمت علشان متتفضحش لكن عياطها مستمر وهو مش منتبه لحاجه غير انه مركز فى الهجوم عليها ومش مهم متعتها هى هو بيدور ع متعته هو وقعد ماسكها تفريش وبوس وبعبصه راح مقلعها العبايه البيتى اللى لبساها واللى هيجه اكتر انه لقاها مكنتش لابسه تحتها اندر كانت بالسنتيان بس قعد يبوس فى كل حته فى جسمها زى وبدأ يهدا وبدأ يبقى رومانسى معاها علشان يهديها لكن هى دموعها مستمره ومش دريانه باللى هو بيعمله ومركزه هى فى المصيبه اللى حلت عليها وهو قلع هدومه كلها وبدأ يلحس فى جسمها ويمص فى بزازها اللى عاملين زى ثمر الرمان فى ايديه وقعد يمص ويرضع فيهم وايده اتحولت على طيزها تبعبص فيها ويدعك فيها وحلماتها مستقره فى بوقه ولسانه شغال عليها خدها بين ايديه وراح منيمها على كنبه الانتريه وفاتح رجليها وقعد بين كسها الوردى اللى حوليه بعض الشعر الخفيف اوى اللى ناصحه وهو بيلحسلها فيه انها لازم تحلقه دايما علشان زباينها يلاقوها نضيفه علشان يلحسلها كويس حط لسانه على كسها ورايح جاى عليه لحس ومص فى زنبورها اللى بارز ونازل طالع لحس على كسها وخرم طيزها ويحط صباعه فى طيزها ومستمر فى لحس كسها اللى شهوته نزلت اخيرا بعد ما هبه استسلمت للى بيعمله خالد فيها وبدأ يسمع منها اهاات خفيفه عرف انها استوت راح عدلها عاوز يخليها تمصله راح فاتح بقها وقالها يالا ارجعى زى زماان يالا وهى بتمص وحاسس هو انها مش متجاوبه معاه راح فاتح بقها بايده وطابق ع خدودها ومدخل زبره وقعد ينيك فى بقها لغاية ما بقى مبلول من ريالتها عليه اوى وراح منيمها وراقد فوقها وراح حشره فى كسها واحده واحده وهى بدأت تحس بوجع النيك ومتعته فى جسمها لكن متعه مش كامله علشان تفكيرها كله فى اللى هيحصلها بعد كده المهم هو فضل شغاال طالع داخل فى كسها ولسانها ماسك بزازها لحس وشغال نيك فيها بحركات سريعه وراح قايم عادلها مفلقسها وعلى كنبة الانتريه ووقف ع الارض وطيزها بين ايديه قالها هنيك فى طيزك علشان انزل جواكى فيها بدل كسك علشان متحمليش منا لازم زبى يتمتع انه ينزل جواكى علشان النيكه تكون كامله وراح تافف على طيزها ومغرق زبه رياله وراح مدخله واحده واحده فى طيزها اللى ناكها فيها زماان ياما وهى من شده الالم بتاع وجع طيزها بدأت تطلع منها اهات النيك بقى وكسها بتنزل منه شهوتها تانى لكن المره دى بمتعه دا زاد هيجانه اكتر وبدأ يدخله كله وهاتك يا نيك فى طيزها جامد وهى اهاتها عليت اه اه اه اووه اووف اه اه اه ودا هيجه اكتر واكتر وهى عماله تقله اه يالا خلص اه بيوجع اه طيزى اتفشخت يالا خلص وايده تخبط ع طيزها لغاية ما راح مره واحده شددها من وسطها ضممها عليه وزبه جوا طيزها كله واهاته عليت وزبه بينفجر فى طيزها بحمم اللبن الساخنة اوى وهو وهى اه اه اه اه اوووف وفضلوا فى اهاتهم لغاية ما صفى لبنه كله فى طيزها وفضل نايم عليها شويه وراح مطلعه وهو غرقاان بلبنه من طيزها وقعد يدعكه ع كسها من بره ويقولها كان نفسى يكون فى كسك بس يالا ماليش نصيب لما تبقى تعملى حسابك هبقى انزلهم فى كسك بقى وراح واقف لابس هدومه ويقولها كده شاطره يا هووبا ساعه زى دى كل يوم مع كل زبوون اجبهولك هتجبلنا فلوس زى الفل فرددت وقالتله ابوس ايدك يا خالد بلاش وانت نكنى زى ما انت عاوز قالها هنرجع نعيده تانى متزعلنيش بقى وراح واخد منها رقمها اللى مكنش معااه وقالها عاوزين نضبط مع بعض كده كام نيكه قبل ما اقدمك للزباين علشان اعرف انك اتدربتى كويس كل ما تبقى لوحدك فى البيت كده لمده طويله رنى عليا اجيلك او نظبط مكان بره مااشى ويا ريت تسمعى الكلام علشان متهورش واعمل اللى قولتلك عليه وهى قاعده قدامه مش قادره ترد بحاجه خلاص وقبل ما ميمشى راح بايسه وقالها يالا ضبطى نفسك واغسلى طيزك كويس وراح ضاحك وقالها مستنيكى وراح مااشى .....
واسبكم بقى وانتظروا اللى جاى.... مع بداية هبه فى الشرمطه