SEVERE DESIRE
06-19-2017, 12:24 AM
الجزء الثاني : وفاء على المقاس
كانت غادة ، في تلك اللحظات، تتمنى بكل جوارحها أن تخوض عباب هذا البحر الهائج بكل أمان في بيتها الهادئ على فراش زوجها و في أحضانه الآمنة ، إلا أنه يبدو و كأن القدر قد سطر لها غير ذلك ، فهاهي ذي تقتحم بحر المتعة داخل السيارة التي أهداها لها زوجها و مع شخص غريب لم تره قبل اليوم...ها هي ذي – وهي المرأة المحترمة المهابة – تنحني في إذلال و أنفاسها تكاد تنحبس و دقات قلبها تكاد تنقطع أمام الزبر الهائج لهذا الشخص الغريب لتقبله مرة واحدة كما وعدته ، ثم لينصرف بعد ذلك و كأن شيءا لم يكن. ها هي ذي شفاهها المرتعشة تلامس أول زبر منذ أكثر من عشر سنوات لتعود بها الذاكرة إلى أيام العشق و الهوى فتنسيها و عدها الصارم منذ لحظات فتجد نفسها تقبل رأس هذا الزبر المنتصب بحنان و حلاوة أدهشت صديقنا الحارس الذي فقد كل إمكانياته أمام هذا المشهد الخيالي...و هاهي ذي القبلة تلي القبلة و ها هي ذي الشفاه التي كانت محتشمة في البداية تستأنس طعم هذا العضو العجيب فتجدها تلتهم رأسه شيءا فشيءا إلى أن إبتلعت رأسه كحبة حلوى في فمها ، و في حركة لا إرادية يدفع الحارس الشجاع رأس الزوجة المحترمة نحو زبرا مزيلا عنها قدرا كبيرا من "المسؤولية"...فقد أصبحت غادة،منذ هته اللحظة ، بريئة تماما مما يحدث ، فهي لا تفعل إلا ما يأمر به هذا الرجل الشهواني...و لتظهر له أنه بالرغم من مظهرها المحترم أنها –هي كذلك – إمرأة قادرة على كبح شهوته الجامحة ، أصبحت الآن تلحس هذا الزبر بلسانها و تقلبه في كل الجهات قبل أن تلتهمه – رغم ضخامته – كاملا داخل فمها حت أصبح يسد أنفاسها ثم تخرجه من جديد ثم ،في حركة إحترافية ملتهبة ، أخذت تتبع عروقه البارزة في خلفيته لتلحسها بلسانها من منبتها عند الخصيتين حيث كانت تطيل المكوث منتشية بغبق الخصيتين الكبيرتين و تصعد في حركة مثيرة نحو رأسه الذي إزداد ضخمة لتقبله برفق كبير في جنباته ، و لما رأى منها صديقنا الحارس هذه الخبرة و الإحترافية زالت من باله كل أفكار التردد و أخذ يتحسس طيزها المستديرة المثيرة من خلف عباءتها الناعمة ، فزادت غادة تفننا في المص و اللحس و زاد هو شجاعة و إقداما ليزيح عنها عباءتها فتبرز أمامه ساقيها و فخذيها الرائعة التناسق و البياض ثم يبرز تدريجيا طيزها الطري اللبني الرائع الذي لم يكن يغطيه سوى كيلوت حريري صغير ناعم الملمس أزاحه بسرعة و أخذ يتحسس ما بين فلقتي أردافها إلى غاية أن لامس خرم طيزها فسمع من غادة تنهيدة يبدو أنها كانت محتبسة منذ سنين عديدة ، حينها قرر أن يبدلل أصبعه الوسطى بريقه و يعبث كما شاء بخرم طيزها ، فأخذ يداعبه في حركة دورانية جعلته ينبض من الشهوة ، و غادة تتأوه تأوها لم يعهده من إمرأة في حياته، ثم أخذ يدخل هذا الأصبع الطويل الخشن إلى أن جاوز نصفه و أحس أن طيز هته المرأة المحترمة أصبح جاهزا للنيك الحقيقي ، جذب رأسها نحو الأعلى ثم نهض في حركة خفيفة ليجلس على ركبتيه وراء فريسته التي لم تأبأه إلا و ذلك الزب الخشن يفرش ما بين فلقتيها إلى أن يلامس شفتي فرجها، و لما أيقنت أن هذا الذئب المفترس يريد نيك كسها من الخلف مدت يدها إلى الوراء مانعة إياه من ذلك و موجهة رأس الصاروخ نحو خرم طيزها...و لم يكن هذا ليوقف صديقنا الحارس عن مهمته إذ بدأ فورا بمداعبة خرم طيزها المبلل برأس زبره ثم أخذ يدخله تدريجيا حتى إختفى الجزء الأكبر منه داخل أحشاء هذه الزوجة المحترمة و أخذ ينيكها من طيزها تارة بهدوء و إحساس و تارة أخرى بعنف و عنفوان و هو يصدر كلمات بذيئة و هي تتأوه تحته إلا أن إرتعشت رعشة رهيبة جعلته يفرغ لبنه فجأة في أحشائها إلى آخر قطرة...أخرج زبره من طيزها ، فطلبت منه أن يناولها محفظتها من على الكرسي الأمامي أخذت منها منشفتين معطرتين ناولته إحداهما لينظف زبره و استعملت الثانية لتنظيف خرم طيزها من المني الذي بدأ يندفع منه...كانت نيكة دامت بصع دقائق لكنها عوضتها حرمان طول العشر سنين الماضية.
خرج صديقنا الحارس من السيارة و أغلق الباب دو نما كلمة و رجعت هي إلى الكرسي الأمامي خلف مقود سيارتها و إنطلقت خارج المرآب دون أن تبدي أي اهتمام لأحد و رجعت طريقها إلى بيتها و أولادها و زوجها و هي في حالة إنتشاء لم تعرفها حتى في عز شبابها.
و منذ ذلك اليوم ، أصبحت كلما أخذها الحنين إلى خوذ بحر الشهوة العارمة ، تمتطي سيارتها و تتجه نحو المركز التجاري ، فزوجها كان يترك لها حرية التنقل التامة ولا يحاسبها أبدا على ما أنفقته...و لما تطورت الأمور بينها و بين عشيقها الجديد ، أصبحت بمجرد و صولها أمام مدخل المرآب، تغادر سيارتها ليركب عشيقها الحارس و يركن السيارة في مكان خفي من المرآب لم يكن يصل اليه زبناء المركز التجاري إلا في حالة الإزدحام الشديد. و أصبح مكوثها داخل المركز التجاري يقتصر على قضاء الحاجات الضرورية لتقضي أكبر وقت ممكن مع عشيقها الذي كان ينتظرها بشوق ليقودها إلى مكتب صغير مزدحم بمختلف الأشياء تتوسطه طاولة خشبية عريضة كانت غادة تصع عليها يديها مقابلة الجدار فيأتي هو خلفها، يرفع عباءتها و يدني كيلوتها السكسي ، يجلس على ركبتيه يلعق طيزها بشراهة و لما يتبلل خرم طيزها يخرج زبره المنتصب فيغرسه بعنفوان في أحشائها إلى أن ترتعش و يفرغ حمم لبن الحارقة داخلها...
أصبحت غادة و فية لهذا الرجل الغريب في هذا المكان الغريب...و هذا ليس جديد عليها إذ أن الوفاء هو شيمتها...فقد كانت وفية لإبنيها ترعاهما بتفان و حنان لا مثيل لهما ، و كانت وفية لأبويها إذ منذ زواجها لم يسمعا عنها كلمة سوء من زوجها أو أهل زوجها ، كانت وفية لعشيقها الأول إذ لم تفعل مع عشيقها الثاني إلا ما فعلته معه هو الذي هجرها على حين غفلة ، كانت وفية لعشيقها الجديد إذ لم تغير مكان تسوقها بالرغم من قدرتها على فعل ذلك و تغييره بحارس آخر ، و أخيرا و الأهم من كل هذا أنها كانت وفية لزوجها إذ لم يطأها شخص آخر في فرجها غيره بالرغم من انه كان يتمادى في تركها وحيدة تائهة على شاطئ بحر المتعة...
................................... .........................إنتهى..... ................................... ........................
كانت غادة ، في تلك اللحظات، تتمنى بكل جوارحها أن تخوض عباب هذا البحر الهائج بكل أمان في بيتها الهادئ على فراش زوجها و في أحضانه الآمنة ، إلا أنه يبدو و كأن القدر قد سطر لها غير ذلك ، فهاهي ذي تقتحم بحر المتعة داخل السيارة التي أهداها لها زوجها و مع شخص غريب لم تره قبل اليوم...ها هي ذي – وهي المرأة المحترمة المهابة – تنحني في إذلال و أنفاسها تكاد تنحبس و دقات قلبها تكاد تنقطع أمام الزبر الهائج لهذا الشخص الغريب لتقبله مرة واحدة كما وعدته ، ثم لينصرف بعد ذلك و كأن شيءا لم يكن. ها هي ذي شفاهها المرتعشة تلامس أول زبر منذ أكثر من عشر سنوات لتعود بها الذاكرة إلى أيام العشق و الهوى فتنسيها و عدها الصارم منذ لحظات فتجد نفسها تقبل رأس هذا الزبر المنتصب بحنان و حلاوة أدهشت صديقنا الحارس الذي فقد كل إمكانياته أمام هذا المشهد الخيالي...و هاهي ذي القبلة تلي القبلة و ها هي ذي الشفاه التي كانت محتشمة في البداية تستأنس طعم هذا العضو العجيب فتجدها تلتهم رأسه شيءا فشيءا إلى أن إبتلعت رأسه كحبة حلوى في فمها ، و في حركة لا إرادية يدفع الحارس الشجاع رأس الزوجة المحترمة نحو زبرا مزيلا عنها قدرا كبيرا من "المسؤولية"...فقد أصبحت غادة،منذ هته اللحظة ، بريئة تماما مما يحدث ، فهي لا تفعل إلا ما يأمر به هذا الرجل الشهواني...و لتظهر له أنه بالرغم من مظهرها المحترم أنها –هي كذلك – إمرأة قادرة على كبح شهوته الجامحة ، أصبحت الآن تلحس هذا الزبر بلسانها و تقلبه في كل الجهات قبل أن تلتهمه – رغم ضخامته – كاملا داخل فمها حت أصبح يسد أنفاسها ثم تخرجه من جديد ثم ،في حركة إحترافية ملتهبة ، أخذت تتبع عروقه البارزة في خلفيته لتلحسها بلسانها من منبتها عند الخصيتين حيث كانت تطيل المكوث منتشية بغبق الخصيتين الكبيرتين و تصعد في حركة مثيرة نحو رأسه الذي إزداد ضخمة لتقبله برفق كبير في جنباته ، و لما رأى منها صديقنا الحارس هذه الخبرة و الإحترافية زالت من باله كل أفكار التردد و أخذ يتحسس طيزها المستديرة المثيرة من خلف عباءتها الناعمة ، فزادت غادة تفننا في المص و اللحس و زاد هو شجاعة و إقداما ليزيح عنها عباءتها فتبرز أمامه ساقيها و فخذيها الرائعة التناسق و البياض ثم يبرز تدريجيا طيزها الطري اللبني الرائع الذي لم يكن يغطيه سوى كيلوت حريري صغير ناعم الملمس أزاحه بسرعة و أخذ يتحسس ما بين فلقتي أردافها إلى غاية أن لامس خرم طيزها فسمع من غادة تنهيدة يبدو أنها كانت محتبسة منذ سنين عديدة ، حينها قرر أن يبدلل أصبعه الوسطى بريقه و يعبث كما شاء بخرم طيزها ، فأخذ يداعبه في حركة دورانية جعلته ينبض من الشهوة ، و غادة تتأوه تأوها لم يعهده من إمرأة في حياته، ثم أخذ يدخل هذا الأصبع الطويل الخشن إلى أن جاوز نصفه و أحس أن طيز هته المرأة المحترمة أصبح جاهزا للنيك الحقيقي ، جذب رأسها نحو الأعلى ثم نهض في حركة خفيفة ليجلس على ركبتيه وراء فريسته التي لم تأبأه إلا و ذلك الزب الخشن يفرش ما بين فلقتيها إلى أن يلامس شفتي فرجها، و لما أيقنت أن هذا الذئب المفترس يريد نيك كسها من الخلف مدت يدها إلى الوراء مانعة إياه من ذلك و موجهة رأس الصاروخ نحو خرم طيزها...و لم يكن هذا ليوقف صديقنا الحارس عن مهمته إذ بدأ فورا بمداعبة خرم طيزها المبلل برأس زبره ثم أخذ يدخله تدريجيا حتى إختفى الجزء الأكبر منه داخل أحشاء هذه الزوجة المحترمة و أخذ ينيكها من طيزها تارة بهدوء و إحساس و تارة أخرى بعنف و عنفوان و هو يصدر كلمات بذيئة و هي تتأوه تحته إلا أن إرتعشت رعشة رهيبة جعلته يفرغ لبنه فجأة في أحشائها إلى آخر قطرة...أخرج زبره من طيزها ، فطلبت منه أن يناولها محفظتها من على الكرسي الأمامي أخذت منها منشفتين معطرتين ناولته إحداهما لينظف زبره و استعملت الثانية لتنظيف خرم طيزها من المني الذي بدأ يندفع منه...كانت نيكة دامت بصع دقائق لكنها عوضتها حرمان طول العشر سنين الماضية.
خرج صديقنا الحارس من السيارة و أغلق الباب دو نما كلمة و رجعت هي إلى الكرسي الأمامي خلف مقود سيارتها و إنطلقت خارج المرآب دون أن تبدي أي اهتمام لأحد و رجعت طريقها إلى بيتها و أولادها و زوجها و هي في حالة إنتشاء لم تعرفها حتى في عز شبابها.
و منذ ذلك اليوم ، أصبحت كلما أخذها الحنين إلى خوذ بحر الشهوة العارمة ، تمتطي سيارتها و تتجه نحو المركز التجاري ، فزوجها كان يترك لها حرية التنقل التامة ولا يحاسبها أبدا على ما أنفقته...و لما تطورت الأمور بينها و بين عشيقها الجديد ، أصبحت بمجرد و صولها أمام مدخل المرآب، تغادر سيارتها ليركب عشيقها الحارس و يركن السيارة في مكان خفي من المرآب لم يكن يصل اليه زبناء المركز التجاري إلا في حالة الإزدحام الشديد. و أصبح مكوثها داخل المركز التجاري يقتصر على قضاء الحاجات الضرورية لتقضي أكبر وقت ممكن مع عشيقها الذي كان ينتظرها بشوق ليقودها إلى مكتب صغير مزدحم بمختلف الأشياء تتوسطه طاولة خشبية عريضة كانت غادة تصع عليها يديها مقابلة الجدار فيأتي هو خلفها، يرفع عباءتها و يدني كيلوتها السكسي ، يجلس على ركبتيه يلعق طيزها بشراهة و لما يتبلل خرم طيزها يخرج زبره المنتصب فيغرسه بعنفوان في أحشائها إلى أن ترتعش و يفرغ حمم لبن الحارقة داخلها...
أصبحت غادة و فية لهذا الرجل الغريب في هذا المكان الغريب...و هذا ليس جديد عليها إذ أن الوفاء هو شيمتها...فقد كانت وفية لإبنيها ترعاهما بتفان و حنان لا مثيل لهما ، و كانت وفية لأبويها إذ منذ زواجها لم يسمعا عنها كلمة سوء من زوجها أو أهل زوجها ، كانت وفية لعشيقها الأول إذ لم تفعل مع عشيقها الثاني إلا ما فعلته معه هو الذي هجرها على حين غفلة ، كانت وفية لعشيقها الجديد إذ لم تغير مكان تسوقها بالرغم من قدرتها على فعل ذلك و تغييره بحارس آخر ، و أخيرا و الأهم من كل هذا أنها كانت وفية لزوجها إذ لم يطأها شخص آخر في فرجها غيره بالرغم من انه كان يتمادى في تركها وحيدة تائهة على شاطئ بحر المتعة...
................................... .........................إنتهى..... ................................... ........................