Magdyhon
08-31-2018, 04:41 PM
بدون مقدمات ممله و القصه علي لسان صديقي انه ناك معظم نسوان عائلته و في وسط الاحداث حصلت معاه حاجة قلبت حياته
اولا هو ساكن في بيت للعيله مكون من 4 ادوار كل دور فيه شقتين و ساكن في المنزل خاله و مرات خاله و ابنه و بنته و وخالته و جوز خالته و بنتهم ومع الاحداث هنتعرف علي باقي الشخصيات
[SIZE="4"] القصه بدأت مع مرات خاله و هي جسمها كرباج علي وصفه رغم انها مخلفه مرتين بس عرفت تحافظ علي جسمها و انه في مره كان بياكل الفراخ علي سطوح بيتهم و جت مره مرات خاله طلعت معاه عشان تزغط البط و هو مكنش بيشتهي مرات خاله اصلا بس كان اول مره يشوفها في عبايه محزقه و مفتوحه من الجنبين و بعد ما قالوا صباح الخير و طلعوا السطح عشان ياكلوا الفراخ و هي تزغط البط قالها اول مره اشوفك في عبايه محزقه و مفتوحه قالتله اهو مفيش حد غريب و بعدين كلها نص ساعة و نازله تاني قالها بس حلوه عليكي الصراحة قالتلوا عجبتك يا واد قالها ااه العبايه عجبتني ردت عليه طب رجليا معجبتكش هو لجلج في الكلام و قالها ااهااه جميله
راحت قالت بحسره اهو خالك خلاص كبر مبقاش يقدرني ولا يعرف يعبرني بكلمه قالها معلش بردو السن ليه حكم
رغم ان خاله عنده 45 سنه و هي عندها 38 بس لسه عود مليان كده مش مرهرط
بعد ما زغطط البط و كان فاضل بطه و يخلصوا فلتت منهم فضلوا يجررا وراها لحد ما مسكها و حطها بين رجلين مرات خاله و جت ايده خبطت في رجليها لان العبايه كانت قصيره و فتحه لحد فوق الركبة بشوية راحت بصتله وقالتله و انت اخبارك اية في الكليه و يا تري في بنات حلوين و اتعرفت علي كام واحده و الكلام ده كله و مره واحده زبره بدا يقف و هي خدت بالها من كده
/SIZE]
[SIZE=4] و بعدين قالتله مالك يا ولا في ايه قالها مالي مفياش حاجة قالتله هو انت مش بتريحه ولا ايه قالها ايه اللي مش بريحه قالتله اللس لسه واقف ده و هيعمل خيمه في بنطلون البيجامة
هو اتحرج و قالها انه نازل ياخد دش قالتله طب مش تسال عليا ده حتي خالك حارمني منه و مش عارفه اتبسط بزبر حقيقي عماله اريح نفسي بايدي كل شويه المهم زبره شد ووقف بعد ما مسكته من فوق البنطلون و كان في زي سرير كده صغير مسنود علي الحيطه و هو راح سخن وحط بوقه في بوقها و راحوا في بوسه فرنساوي تدوب الحجر هي سخنت و راحت مديت ايدها منزله البنطلون و هو راح فاتح سوسته العبايه من ورا و مكنتش لابسه برا و الكلوت كان يدوب من الخفيف ده و وطيزها كانت طريه لدرجة إن اللباس كان راشق في نص طيزها و ايده راحت دخلت جوه اللباس و كان اول مره يمسك كس في حياته و هي كانت ماسكة زبه و لسه يدوب بتدعكه بالراحه و راح جايبهم و كان اللبن كتير و هي ابتسمت كده و قالتله و ماله ولا يهمك بس كمل انت و ملكش دعوة بزبك انا هصحيهولك في ثواني و هو بدأ يدعك في كسها و ماسك طيزها عمال يفعص فيها لما احمرت و بعد 10 دقائق زبه بدأ يقوم من تاني قالتله هو ده الكلام بس قبل ما تجيب قولي و بعد ما وقف حجر كسها كان جاب مايته و بقي يبلع اي زبر يدخله و بدا يفرش كسها بزبره و بل زبره بمايه كسها و بدا يدخله واحدة واحدة و هي عماله تقول ااه ااه اااااه سخن زبرك جميل رغم ان زبره مكنش اكبر من زبر خاله بس كانت محرومه من المتعه و بدا يدخل ويطلع و هو ماسك بزازها عمال يدعك فيهم و بوقه في بوقها عمال يبوس في شفايفها وخدودها و شغال نيك في كسها لحد ما جابت و مفيش ثواني و راح قالها انا قربت اجيبهم وراخت مطلعه زبره من كسها وراحت حطاه في بوقها و هو نطر كل اللبن اللي عنده و هي بلعت كل نقطه نزلت منه بعد ما هديت و زبره نام لبسوا هدومهم و نزلت لبيتها و راح يستحمي و فضلوا علي كده حوالي 3 شهور لحد ما في مره لمحتهم مرات عمه و دي جوزها متوفي بس عايشه في نفس العمارة الدور التاني و ليها بنتين
اولا هو ساكن في بيت للعيله مكون من 4 ادوار كل دور فيه شقتين و ساكن في المنزل خاله و مرات خاله و ابنه و بنته و وخالته و جوز خالته و بنتهم ومع الاحداث هنتعرف علي باقي الشخصيات
[SIZE="4"] القصه بدأت مع مرات خاله و هي جسمها كرباج علي وصفه رغم انها مخلفه مرتين بس عرفت تحافظ علي جسمها و انه في مره كان بياكل الفراخ علي سطوح بيتهم و جت مره مرات خاله طلعت معاه عشان تزغط البط و هو مكنش بيشتهي مرات خاله اصلا بس كان اول مره يشوفها في عبايه محزقه و مفتوحه من الجنبين و بعد ما قالوا صباح الخير و طلعوا السطح عشان ياكلوا الفراخ و هي تزغط البط قالها اول مره اشوفك في عبايه محزقه و مفتوحه قالتله اهو مفيش حد غريب و بعدين كلها نص ساعة و نازله تاني قالها بس حلوه عليكي الصراحة قالتلوا عجبتك يا واد قالها ااه العبايه عجبتني ردت عليه طب رجليا معجبتكش هو لجلج في الكلام و قالها ااهااه جميله
راحت قالت بحسره اهو خالك خلاص كبر مبقاش يقدرني ولا يعرف يعبرني بكلمه قالها معلش بردو السن ليه حكم
رغم ان خاله عنده 45 سنه و هي عندها 38 بس لسه عود مليان كده مش مرهرط
بعد ما زغطط البط و كان فاضل بطه و يخلصوا فلتت منهم فضلوا يجررا وراها لحد ما مسكها و حطها بين رجلين مرات خاله و جت ايده خبطت في رجليها لان العبايه كانت قصيره و فتحه لحد فوق الركبة بشوية راحت بصتله وقالتله و انت اخبارك اية في الكليه و يا تري في بنات حلوين و اتعرفت علي كام واحده و الكلام ده كله و مره واحده زبره بدا يقف و هي خدت بالها من كده
/SIZE]
[SIZE=4] و بعدين قالتله مالك يا ولا في ايه قالها مالي مفياش حاجة قالتله هو انت مش بتريحه ولا ايه قالها ايه اللي مش بريحه قالتله اللس لسه واقف ده و هيعمل خيمه في بنطلون البيجامة
هو اتحرج و قالها انه نازل ياخد دش قالتله طب مش تسال عليا ده حتي خالك حارمني منه و مش عارفه اتبسط بزبر حقيقي عماله اريح نفسي بايدي كل شويه المهم زبره شد ووقف بعد ما مسكته من فوق البنطلون و كان في زي سرير كده صغير مسنود علي الحيطه و هو راح سخن وحط بوقه في بوقها و راحوا في بوسه فرنساوي تدوب الحجر هي سخنت و راحت مديت ايدها منزله البنطلون و هو راح فاتح سوسته العبايه من ورا و مكنتش لابسه برا و الكلوت كان يدوب من الخفيف ده و وطيزها كانت طريه لدرجة إن اللباس كان راشق في نص طيزها و ايده راحت دخلت جوه اللباس و كان اول مره يمسك كس في حياته و هي كانت ماسكة زبه و لسه يدوب بتدعكه بالراحه و راح جايبهم و كان اللبن كتير و هي ابتسمت كده و قالتله و ماله ولا يهمك بس كمل انت و ملكش دعوة بزبك انا هصحيهولك في ثواني و هو بدأ يدعك في كسها و ماسك طيزها عمال يفعص فيها لما احمرت و بعد 10 دقائق زبه بدأ يقوم من تاني قالتله هو ده الكلام بس قبل ما تجيب قولي و بعد ما وقف حجر كسها كان جاب مايته و بقي يبلع اي زبر يدخله و بدا يفرش كسها بزبره و بل زبره بمايه كسها و بدا يدخله واحدة واحدة و هي عماله تقول ااه ااه اااااه سخن زبرك جميل رغم ان زبره مكنش اكبر من زبر خاله بس كانت محرومه من المتعه و بدا يدخل ويطلع و هو ماسك بزازها عمال يدعك فيهم و بوقه في بوقها عمال يبوس في شفايفها وخدودها و شغال نيك في كسها لحد ما جابت و مفيش ثواني و راح قالها انا قربت اجيبهم وراخت مطلعه زبره من كسها وراحت حطاه في بوقها و هو نطر كل اللبن اللي عنده و هي بلعت كل نقطه نزلت منه بعد ما هديت و زبره نام لبسوا هدومهم و نزلت لبيتها و راح يستحمي و فضلوا علي كده حوالي 3 شهور لحد ما في مره لمحتهم مرات عمه و دي جوزها متوفي بس عايشه في نفس العمارة الدور التاني و ليها بنتين