hero66
03-07-2018, 10:26 PM
فى البدايه انا اول مره اكتب قصص جنسيه فى العموم وما سوف اقصه عليكم اليوم لم ابوح به لمخلوق .. انا اسمى احمد ...وامى اسمها فاطمه نعيش فى بور سعيد المدينه الباسله من نعومة اظافرى وانا ارى امى من اجمل نساء الكون فتنة تتحرك على الارض دائما كانت تلبس ملابس مثيره او يمكن ان تعتبروها لا تلبس اصلا فهى تلبس
قمصان نوم شفافه تكشف اكثر مما تغطى وكان لى اخ اصغر منى اسمه محمود واخ رضبع اسمه معتز اما ابى فكان دائم السفر الى ليبيا فهو صاحب اجنث عربيات ونحن ميسورين الحال ولله الحمد .... كانت بدايه قصتى مع امى فى عالم الجنس من فتره ليست بقريبه ويست ببعيده سنتين او ثلاث انا ابلغ من العمر ٢١ كنت دائما ارى امى عاريه لا تتحرك عليها شهوتى ابدا فهيا امى وكل حياتى ولا يمكن ابدا ان افكر بها بهذه الطريقه الى ان حدث ما غير كل شئ
فى ليله سوداء استيقظت من النوم وكنت اريد ان اذهب الى الحمام كان الحمام بجانب غرفة نوم امى هتكلم بالعاميه المصريه من ورايح المهم معدى على الاوضه سمعت صوتها على الفون مخدتش ولا اديت فى الموضوع مش فى دماغى ولكن صوتها استوقفنى لقيتها بطلع اصوات غريبه بتقول اااااه اااااه لا مش قادره ادخلو كفايا بقى يا خالد انا الدم فار فى نفوخى وقولت احا انا هدخل اقتل بنت الفاجره دى بقا بتتناك من واحد غير ابويا المهم قولت استنى اشوف ايه الهيحصل والشيطان لعب فى دماغى وقولت ابص عليها من خرم الباب اشوف ايه البيحصل بصيت شوفت منظر عمرى منساه امى قالعه الكلوت وفتحا رجلها على الاخر وفتحا الكاميرا لواحد وعماله تدك فى كسها على اخرها ومش سامع منها غير اااهات واصوات وصويت وقامت منزله صوبعها ودخلته فى خرم طيزها والصوباع التانى ف كسها وهيا على اخرها وتترجاه يرحمها
/ (https://imgbb.com/)
انا مدرتش بنفسى غير وانا اديا على زبى بتدعكه وتحول كل الغضب لشهوه وبقيت هاين عليا اكسر الباب عليها وافشخ كس امها نيك بعد مكنت عايز ادخل اقتلها حطو نفسكو ف مكانى انا شاب مليش تجارب جنسبه كتير كل معرفتى بالجنس الاخر كانت عن طريق القصص والافلام محصلش بينى وبين اى واحده علاقه فى الواقع لانى متدين نوعا ما وكنت ديما ناوى اعمل كده مع الست الهتكون مراتى وبس ولكن الشوفته من امى السيده الفاضله الكانت بتحفظنا ال**** واحنا صغيرين وتعلمنا الصله والصوم وتضربنا عليه كمان هز كيانى كسر كل القواعد والاصول المتعارف عليها
غير العالم الكنت عايش فيه بقى انا الطول عمرى فاكر امى مثال للشرف والطهر والعفاف تطلع شرموطه بتتناك من اى عرص المهم قررت اتقل واشوف هيا ليها علاقه بحد ف الواقع كمان ولا بتعمل ايه من ورايا وعديت اليوم على كده ودخلت استحميت ونضفت نفسى من الحصل بعد مجبتهم على امى وهيا بتتماك من شخص غريب وتانى يوم صحيت الصبح مش طايق ابص ف وشها قرفان منها خفت تلاحظ فخدت نفسى وخرجت علطول من غير سلام ولا كلام
عدى اليوم بالطول والعرض مخى مش فيا اصلا وصحابى فى المعهد يسىئلونى مالك وانا مش عارف اقولهم ايه فكنت بتوه المهم روحت بليل واستنيت اما البيت نام واتسحبت براحه عشان اشوف ايه البيحصل اليوم ده لقيت البوه امى بتكلم مع واحد تانى وبتقوله وانا كمان بحبك يا مصطفى سعتها شخرت وقولت احا انتى مدوراها يا بنت المتناكه كل يوم مع واحد احاااااا قعدت اتفرج من خرم الباب واسمع ولقيتها قامت فتحت الكاميرا وقعدت تكلم وبعدين قامت مطلعه بزها وقعدت تلعب فيه وتشد ف حلمتها هيا بزها كان حجمه كبير نوعا ما ومشدود زى الكوره الكفر وعليها طيز تجنن انا منزل صورها عشان تعرفو المعناه النا فيها المهم نفس الحصل امبارح مع خالد حصل مع مصطفى وانا مقدرتش اتحمل وضربت عشره عليها وعلى كسها الاحمر اليجنن ونويت خلاص انا لازم انيك الست دى طالما هيا شرموطه كده
وبدىت افكر ف خطه اهيجها بيها واركب عليها المهم عديت اليوم والصبح اول مصحيت قمت روحت عليها لقيتها نايمه لسا طبعا مطرح ليله النيك السخنه بتاعة امبارح ولقيتها فاتحه الباب ولابسه قميص نوم يدوب مغطى اول طيزها ولابسه كلوت فتله قمت دخل عليها وقعدت اصحيها واهرج معاها عادى زى محنا متعودين ولكن طبعا النيه مختلفه
قعدت تتحايل عليا اسيبها تكمل نوم وانا ابدا قعدت اهرج واقولها اصحى يا بطه لو مصحتيش انا هصحيكى عافيه وهشيلك من على السرير واوديكى الصاله طبعا امى كانت جسمها ملفوف مش خفيفه يعنى وعندها ٤٥ سنه يعنى ملفايه زى مقال الكتاب فهيا قعدت تقولى متقدرض تشيلنى اصلا انا تقيله عليك وانا اصلا كنت بلعب حديد ومحافظ على جسمى مش هقولكو انى جنكيز خان بس عشان اوصل للنا عايزه انا ممكن اشيل دينصور المهم قمت روحت عليها قال يعنى هشيلها وحطيت ايدى عند فخدها وايد تحت ضهرها وقمت بايسها جنب شفايفها قال يعنى بنلعب وده ف العادى مش هتفرق ومش هتفكر ف حاجه لان ام وابنها مش هيجى فى بالها ان ابنها عرف انها عاهره وانها بتتناك من طوب الارض وانا بشيلها ايدى اترفعت لفوت بالظبط عند. طيزها وكسها من ورا قمت منتهز الفرصه وشيلتها وايدى غرزت كلها فى كسها وطيزها جامد وهيا قامت مصوته فيا وبتضحك وتقولى نزلنى يا واد انت عايز تكسرنى ولا ايه وانا مش شايف ولا سامع غير انى قمت ضميتها لصدرى وكملت شيل وايدى مزروعه فى طيزها وبزها طلع برا القميص وانا شايلها وبقا منظرها يجنن قامت مستخبيه فيا وقعدت تصرخ وتقولى نزلنى قمت قولتلها مش هنزلك غير انا تبوسينى وتتحايلى عليا يا بطه قعدت تضحك وباستنى قمت قايلها ماشى امكنتيش امى بس مكنتش رحمتك قعدت تضحك وتقولى انت عيل اهبلةاصلا ينفع كده صدرى كله بقى برا قمت قولتلها عادى يعنى على اساس انه كان متغطى اوى وقعدنا نضحك وكل ده الدنيا ماشيا على اساس مفيش حاجه رغم انى وانا بنزلها حضنتها جامد وزبى كان واقف على اخره ولكن هيا مخدتش فى بالها لانها كل ده بتتعامل معايا على انى ابنها وفطرنا سوا واخواتى صحيو واكلو معانا وقعدنا نضحك ونهرج واليوم كان جميل لانى حسيت مشاعر مختلفه لمستى لامى بقت لمسه راجل لست مش ابن لامه
ووروحت المعهد وقضيت اليوم وقررت اخد خطوه جت بليل فى المعاد المحدد وهيا فكرانا نمنا قمت روحت خبطت عليها ودخلت لقيتها ملخبطه وبتلم روحها وتقولى عايز ايه يا واد قولتلها مش جيلى نوم يا جميل وقولت اجى اشوفك صحيه ولا ايه ونعد سوا ايه يا بطتى مش عايزنى اعد وياكى امشى يعنى قالت تمشى ايه يا عبيط تعالى نام جنب امك هنا يا حبيبى قمت رايح نمت جنبها وحضنها وباستنى عاادى يعنى كل ده كان بيحصل بشكل روتينى مفيهوش اى شى زمان قبل متغير من جوايا نحيتها نمنا شويا عادى وانا حاضنها زى اى ابن بيحضن امه نمنا شويا وهيا قاعده تلعب فى الفون وتقلب فى الفيس وانا باصص معاها وبجيلها كل شويا رساله من حد شكل وهيا تداريها بسرعه قمت حبيت اطلعها من الحوار ده قولتلها تيجى نشوف فيلم سوا قالت يلا روحت جبت فيلم من الاب بتاعى كنت مظبط كام فيلم حلوين فيهم مشاهد سخنه وقصتهم جميله وقمت حاطط الفلاشه فى الشاشه ال س دى حجمها كبير نوعا ما وقعدنا نتفرج وهيا قامت قفلت الموبيل وانا من غير متاخد بالها قفلت النت عنها عشان تركز مع الفيلم ومعايا ونمنا فى حضن بعض نشوف الفيلم وانا حاضنها عادى كل ده مش بقرب منها لان الموضوع صعب لانها فى الاول والاخر امى وانا بردو هايب الموقف وجوايا بحس انى براجع نفسى وضميرى سعات يصحى وابقى عايز ارجع عن الفى نفوخى بس كل مشوفها وافتكر الحصل منها اجنن عليها من تانى المهم جت حته رومانسيه فى الفيلم والبطل بيقلع البطله ونزلين بوس فى بعض وايدهم على كل حته فى بعض ولقيت امى وشها احمر وبتتنهد بصوت عالى نوعا وملحوظ وتقولى ايه يا واد الفيلم ده انت جايب فيلم سكس ولا ايه قمت ضحكت وقولتها عجبك يا بطه قامت قالت الا عجبنى واتنهدت وكملنا الفيلم وانا مقربتش منها هسيبها تستوى على الاخر وقررت الخطه فى دماغى انى همنعها انها تكلم اى حد غيرى وهفضل اهيجها ومش هديها فرصه تمارس العاده او تتناك هحاصرها لحد متلقيش اى منفذ للنيك غير ابنها نور عينها العمرها مفكرت فيه طبعا ولكن انا هخليها تفكر جتلى الفكره وانا قاعد وياها وقررت اشتغل عليها كلمنا الفيلم ولقيتها بتقولى مش هتروح تنام فى اوضتك بقى قولتلها لا يا قلب انا هنام وياكى انهردا اونسك ولا مش عايزا قالت لا طبعا ازى دنتى ابنى البكرى بس اخوك الصغير نايم جنبى والمكان مش كبير قمت قولتلها مش مشكله يا ست الكل ننام احنا فى حضن بعض ونسيبله باقى السرير وقد كان نمنا لازقين فى بعض وانا كنت عامل حسابى اصلا ولابس بوكسر واسع شويا وفنله حملات لان الجو حر اصلا وهيا اصلا كمان قالعه والدنيا بيس نمنا واحنا حضنين بعض وشويا زبى قام على اخره وخبط فى بطنها لقيتها اتنفست بصوت عالى وقامت مديانى طيزها وطبعا لازقين فى بعض زبى رشق فى نص طيزها وطبعا هيا لابسه زى العادى بتاعها كلوت فتله وقميص اخره عند اول طيزها زبى رشق واديا على صدرها حاضنها وهيا بقت هتموت وانا اكتر منها ولكن معملتش حاجه مسكت نفسى وشويا روحنا فى النوم وهيا عماله تتحرك ومش على بعضها بس نمنا زى مقولت انا عايزها هايجه على الاخر صحيت الصبح ملقيتهاش جنبى قمت دخلت الحمام استحميت وغسلت سنانى وخرجت صباح الخير يا ست الكل ايه صحيتى بدرى ولا ايه شكلى خنقتك وانا نايم جنبك قامت قالت ابدا يا حبيبى انا قمت عادى مكنش جيلى نوم شويا طبعا انا فاهم ليه مش جايلها نوم كسها واكلها وهتموت وتتناك قمت قايلها هتعملى ايه انهردا على الغدى قالت انت تحب تاكل ايه قومت قولتها احب اكل مكرونه بشاميل وفراخ مشويه قالت انت تؤمر يا حبيبى قمت قولتلها وليكى مفجئه عندى انهردا موريش محضارات ولا ورايا حاجه هعد اساعدك فى المطبخ ونعمل الاكل مع بعض لقيتها ضحكت وابسطت كده وتقولى مش عادتك يا احمد يعنى تحب تساعد فى الطبخ دننت مبتعرفش تسلق بيضه يواد قولتها اهو هتعلم منك يا قمر فطرنا واليوم مر عادى محمود اخويا قاعد على الموبيل ومعتز بيلعب فى لعبه وانا قاعد على الاب بتاعى بهرى فى اى حاجه اضيع وقت لحد مجه الوقت وبدئت تحضر الاكل قمت داخلها المطبخ كده يا ماما مش اتفقنا تندهى عليا اساعدك قالت انا لسا اهو بجهز تعالى يلا ساعدنى قولتها ماشى هغسل ايدى واجيلك حالا وهلبس حاجه خفيفه زيك كده عشان المطبخ حر اصلا وانا جلدى حساس قالت ماشى يا حبيبى مستنياك هسلق المكرونه واعصج الحمه عقبال متيجى قولتلها ماشى روحت نزلت تحت الدش بسرعه وقمت طالع وانا لابس شورت من غير بوكسر ولا اى حاجه وواسع عشان عارف ان زبى هيقف مش عايز حد من اخواتى يلاحظ وروحت من غير فنله حملات ححتى ورشيت مزيل عرق وقمت داخل المطبخ عشان اساعدها لقيتها قعدت تضحك وتقولى انت نازل البحر يواد ولا جي تساعدنى فى الطبخ ضحكنا وقولتها ها قولى بقى اعمل ايه قالت تعالى قلب الحمه علبال محضر الفراخ عشان احطها فى الفرن قولتها ماشى وقفت اقلب الحمه وهيا واقفه على الحوض بتاع المطبخ تغسل الفراخ وتنفضها لقيتها بتقولى تعالى يا ميدو ناولنى طبق من المطبقيه عشان مش عايزا ازفر باقى الاطباق وانت ايدك نضيفه قولتها ماشى يا قمر انت تؤمر امر وروحت واقف وراها ولازق فيها بالعقل وانا بجيب الطبق زبى طبعا من قبلها وهو واقف نص وقفه ومجرد الفكره اثارتنى فكان على تكه ازل ملزقت بقى على اخره وقام دخل فى نص طيزها رشق انا تعمدت الزق براحه وفى نفس الوقت اميل عليها وانا بجيب الطبق فيقوم راشق فى طيزها لقيتها شهقت وكانت هتعور نفسها بالسكينه اول مزبى دخل فيها قمت قولتلها خير يا مماما عورتى نفسك ولا ايه وقمت مقرب منها اكتر ولازق اكتر وحطيت الطبق على الصفايه ومسكت ايدها قال يعنى ببص عليها وهيا تقولى لا ابدا مفيش حاجه يا حبيبى روح بس انت قلب الحمه لتتحرق قولتها ماشى وشديت نفسى منها بالعافيه وروحت اكمل وطبعا كملنا على الطريقه دى كل فرصه اتمسح فيها الزق فى طيزها المسها وكل ده بتهيج وهيا مش داريه ان بان عليها ولقيت عينها بدئت تيجى على زبى وتبصلى وتقولى شكلك كبرت يا احمد انا لازم اجوزك قولتها لسا بدرى يا حجه انا مش فى دماغى الحوار ده دلوقت المهم خلصنا الاكل واتغدينا كلنا وقعدنا بقى جت تقولى هخش انام بقى شويا قولتها ماشى انا عارف انها عايزا تروح تكلم حد من عشاقها تفرغ طاقتها قمت رايح قاطع النت فطبعا هيا قالت هتنام مش هينفع تخرج تقول النت ماله قفلت الواى فاى محمود خرج يقولى هو النت فصل ولا ايه قولتها باين بص على الروتر لقا لمبه الواى فاى مطفيه فبيقولى انت طافى الواى فاى ليه وتقولى النت فاصل ولسا عايز يتخانق ويهبل وانا مش طالبه غباء اصلا قولتها ياض بحمل فيلم حلو وهبقى ادهولك قام ضحك وقالى قصه ولا مناظر قولتها هتشوف بنفسك وتعرف وضحكنا ومشى وانا روحت حملت فيلم حلو عشان اضحك عليه بيه وبردو هبقى اتفرج عليه انا وامى وروحت اشوف الحجه بتعمل ايه لقيتها بتكلم فى الفون كالعاده مهو النت مش هيمنعها من الهيجان قمت خبطت عليها لقيتها بتقولى مين سبونى انام شويا بقى قمت قولتها مهو انا جى انام معاك يا جميل قامت قالت معلش يا احمد عايزا انام لوحدى دلوقت بليل نبقى نام سوا زى امبارح قمت قولتها ماشى برحتك ومشيت وانا مدايق شويا لقيتها جت ورايا الاوضه تقولى انت زعلت ولا ايه قولتها لا ابدا عادى وانا قالب وشى قامت قالت طب انا جيا انام جنبك اهو ولا مش عايزنى قمت قولتها لا طبعا انا استغنى قمت وسعتلها تنام جه معتز وقام ناطط جنبنا ومحمود جه لقانا نايمن قال اشمعنا انا بقى وقام داخل هو كمان حاشر نفسه بقينا هنفطس من الضحك ومن الحر قمت قايم انا وسبتهم ينامو جنب بعض ونمت انا على سرير لوحدى اول مخواتى راحو فى النوم لقيتها قامت وجت تنام جنبى قولتها ايه ده انا قولت انتى روحتى فى سابع نومه قالت اه بس الحر واخواتك بيتقلبو كتير فقلقت وسع وقامت متشقلبه جنبى ونمنا مكنتش قادر اعمل حاجه تعبت من كتر الهيجان بتاع المطبخ وكمان مش هينفع اعمل حاجه محمود ممكن يصحى فى اى وقت ويشوفنا عدى اليوم عادى وجه بليل اخواتى نامو قرب الفجر وهيا سهرانه معانا عادى قامت تقولى هنام انا بقى يا حبيبى هتيجى تنام جنبى قولتها اه يلا جينا ننام قمت شايل معتز ونيمته فى الصاله ورجعت قولتها عشان السرير الحر وكده قالى ايوا لحسن الواحده مش طايقه نفسها قولتها طب متقلعى القميص بدل مهو محررك ضحكت وقالت وانام عريانه قمت قايلها وهو يعنى مغطى حاجه اصلا ده كل حاجه باينه وبعدين انا مش غريب عنك انا ابنك قالت اه بس ميصحش يعنى قولتها طب انا هنام من غير فنله اهو هلبس بوكسر بس ولا اقولك هقلع البوكسر كمان قامت قالت يا سلالالالالام كمان هتقلع البوكسر وقعدنا نضحك قامت قالت طب انا هقلع القميص وانام زيك بالبوكسر قولتها ايوا بقى وقلعت القيص وبقت بزازها حره طليقه قمت نمت عادى بعيد عنها من غير ملزق وشويا بدئت اتحرك بعفويه وايدى جت على بزها ورجليا على رجليها كانت نايمه على ضهرها وبعدين لزقت فيها لقيتها سكته مكلمتش وشويا قامت مديانى وشها وحطيت رجليها بين رجليا وانا قمت حاضنها وصدرى على صدرها وكل ده احنا بنستهبل على بعض عادى ولقيتها عرقت قوى وانا عرقت على اخرى واحنا المفروض نايمين بقى مش حسين بشئ وزبى راشق فى كسها من برا ولقيتها بتتحرك وتقرب كسها اوى وتلزق بزها فى صدرى وانا كمان قمت مقرب جدا وحاضنها جامد وقعدنا على الوضع ده شويا لحد لقيت نفسى بنهج جامد وهجيب وهيا لقيتها بتتاوه وكاتمه صوتها وبتنهج وتقريبا جبنا مع بعض بس هيا حست طبعا بزبى وهو بينزل لان البوكسر ابل وكمان حسيت بالبلل بتاع كسها ونمنا مكلمناش فى شئ وصحيت بعد الفجر لقيتها مستغرقه فى النوم ومديانى ضهرها ولقيت زبى واقف على اخره قمت بشويش جدا قربت منها وقلعت البوكسر خالص وشديت الفتله العلى طيزها وقعدت احك زبى فى نص طيزها بين الفلقتين بالظبط واطلع وانزل براحه خالص عشان متصحاش والغريب ان بعد شويا حك لقيتها بتتنى رجليها وتفقلس اوى لورا وهيا زى مهيا مستغرقه فى النوم مفتحت عينها ولا عملت اى شئ يدل على انها واعيه قمت قربت زبى بالعقل من كسها وبدت احركه واحده واحده وحسيت بالبلل بتاعها غرق زبى وبدون مدرى زبى زفلط ورشق فى كسها وانا حاضنها اوى وزبى عمال يروح ويجى فيها وهيا عماله تتاوه وتكتم صوتها ومغمضه عينها وتعض على شفايفها و5 دقايق وجبت نزلت فى كسها وقمت لبست البوكسر ونمت وانا حاضنها وهيا شويا وقامت دخلت الحمام وجت نامت من غير ولا كلمه لا منى ولا منها تانى يوم الصبح قمنا واليوم مر عادى بنلكم ونهرج ولا كان فى حاجه حصلت خالص بينا عايشه حاله من النكران غالبا وجت بليل بعد الكل منام قولتها ماما عايز اطلب منك طلب قالت اطلب يا اخر صبرى قولتها عايز ارقص معاكى سلو قالت يسلام بس كده ده ابوك من يوم الفرح معملهاش معايا قولتها يعنى موافقه قالت ايوا يا حبيبى موافقه هو انا هلقى اعز من ابنى ارقص وياه وقمت شغلت موسيقى كلاسيك كنت مظبط انا الاغانى وكل شئ ومحضر الدنيا وقمت مشغل الموسيقى وقمت جايب شمع ولقيتها بتضحك وتقولى وكمان شمع ايه ده دنت ناويها من بدرى قولتها ايوا بس حبيت اعملها مفجئه ليكى وبدئنا نرقص سلو واحنا حاضنين بعض اوى وانا بمشى ايدى على ضهرها وانزل واحده واحده لاول طيزها واطلع تانى لفوق ولقيتها غابت عن الوعى فى حضنى ودابت وبعدين لقيتها بتقولى انت ايدك حنينه اوى يا احمد تعرف ان ضهرى تعبنى اوى نفسى اروح اخد جلسه مساج يمكن يرتاح قمت قايلها وتروحى برا ليه وانا موجود متعرفيش انا محترف فى المساج عشان بلعب جيم فنا مطلع على الاساسيات .. بجد يعنى هتعرف تعملى مساج ..؟؟
/ (https://imgbb.com/)
طبعا يا ماما بس لازم تقلعى طبعا بس عازين زيت مساج بس مش مشكله اى زيت يقضى الغرض وجبت زيت ريحته حلوه من عندها وبدئت اصب على ضهرها وادلكه براحه وادلك رجليها من فوق لتحت وادلك طيزها وهيا راحت منى فى عالم تانى وشويا بدئت اتوغل وايدى تخبط فى كسها من ورا وفى خرم طيزها وقمت قايلها هقلعك الكلوت ياماما عشان اعرف اكمل معترضتش قمت مقلعها الكلوت فورا وبدئت ادعلك طيزها من النص وادعك خرم طيزها واطلع لفوق وقلعت البوكسر بتاعى من غير متاخد بالها وقمت راكب على رجليها من غير ملمس عشان يعنى اعرف ادعك ضهرها برحتى وانا بقرب واحده واحده من ضهرها من فوق وانزل تحت وبدئت اقرب زبى من طيزها وانا بدعك لقيتها فتحت رجليها اكتر وبدئت تقول ااه ايوا دلكنى كمان يا احمد دلك امك يا قلب امك ايدك حنينه اوى دلك كتفى من فوق وطبعا اطريت عشان ادلك كتفها من فوق قعدت على على رجليها وزبى خبط فى كسها لقيتها بتقولى ايه ده انت عريان انت كمان يا واد قولتها اه عشان البوكسر ميتوسخش من الزيت بقى يا ست الكل سكتت وقمت مقرب زبى اكتر من كسها وانا بدعك كتفها ولقيتها بتتنشج وكسها بدئ ينزل عسل ابيض وهيا بتقول اااح ااه كمان دلك اوى قمت حاشر زبى مره واحده فى كسها قامت قايله ااااااااه وشخرت ايه البتعمله ده بتنيك امك يا احمد دنا امك طلع زبك يا ابن الشرموطه مش قادره ااااااااه لا طلعه يا ابن البوه وانا قمت ماسك حلمتها وقرصهم جامد وزبى شغال رايح جى فى كسها قولتها اخرصى يا لبوه انا هفشخ كسك مش هرحمه انا اولى من الغريب من انهردا محدش هينيكك غيرى لا خالد ولا مصطفى ولا سمير ولا امير ولا اى حد لقيتها شهقت وتقولى ايه ده انت عرفت كل دول منين قولتها منا كنت بشوفك يا متناكه وانتى كل ليله بتتناكى من واحد شكل وفشخا كسك اوى على الاخر ومن سعتها نويت انيكك واكفيكى عشان متروحيش تبصى بره لقيتها بدئت تعيط وانا بنيكها وبقيت فى حاله غريبه من المشاعر لا يمكن توصفها الكلمات حاله من السقوط والقذاره والمتعه والقهر حست انها عاهره عرفت انها مشيت ورا نزواتها ولعبت ويا الرجاله والنتيجه انها حتى ابنها معرفتش تمنع نفسها عنه وانها من اول يوم وهيا حسه بنظراته ليها وتحسيسه عليها ورغم كده سلمت وحبت ده منه وبدئت ترجع تانى للوعى بالتدريج وبالزب الفى كسها وهيا بتوحوح ودموعها على خدها وقامت مفلقسه جامد لبنها وقالتها نيكنى يا ابنى نيك امك البوه انا العملت فيك وفيا كده من انهردا محدش غيرك هينكنى انت وبس مش عايزا غير زبرك اليكفينى ...... يتبع
الجزء الثاني
استيقظ الاثنان فى صباح اليوم التالى بعد ليله مليئه بالمضاجعه والعهر والقذاره ليجدو انفسهم فى مواجهة ما فعلوه ذهب كل منهم الى الحمام ولم يتكلمو مع بعض ولا ينظرو الى بعضهم البعض لقد زالت عنهم الرغبه وحضر مكانها فراغ وشعور بالبشاعه والمرار والعار ما هذا الذى فعلناه انام مع امى كيف وصل بيا الحال الى هذا الفعل لقد بدء الضمير يستيقظ ولكن بعد فوات الاوان لماذا ايها الملعون لم تستيقظ قبل الان وانا احضر الخطه وانا اشتهى امى تستيقظ بعدما وقع المحظور ايها الضمير الملعون اخذ احمد يكلم نفسه بدون صوت ويلعن اليوم الذى ولد فيه من رحم هذه المرأه الملعونه التى غلبتها شهوتها واصبحت مثل الكلبه تفتح ساقيها لكل من هب ودب حتى ابنها لم يسلم منها انها ملعونه كره احمد امه وكره نفسه وهيا لا تبالى اخذت فى توضيب الفطور واشعلت التلفاز ( تم إزالة نص مخالف )واحمد يشتطاط غضبا ما هذه الازدواجيه كيف تتصنع البرئه والامبالا من هذه المرأه لا يمكن ان تكون انسانه طبيعيه عاهره فى اليل وقديسه فى النهار لبست وخرجت وانا العن حظى والعن البلد بل والعن الكوكب كله واردد (كس ام حياتى ) قررت ان ابتعد عن البيت ولو يوم اريد ان اتنفس هواء نضيف بعيد عن انفاسها المسموسه لا تستغرب عزيزى القارئ فكل ما كنت تقرا عنه فى القصص مجرد هراء لن تشعر بالراحه ابدا بعد مضاجعه امك او اختك سوف تشعر بالعار فقط يلازمك فهو شئ لا يوصف ان الشهوه تعمى اعيننا عن الحقيقه وتستمر فى امتلاكنا حتى اذا حققت مرادك ذهبت الشهوه عنك فتتركك مع كل الافكارك والشعور بالذنب اذا تركت نفسك لها يمكن ان تنتحر او تقتل احد . مر اليوم ثقيل اشعر ان الثوانى اصبحت ساعات والساعات ايام لا اريد ان يأتى اليل لا اريد ان اذهب الى البيت لا اريد ان اراها لا اريد لا اريد انا فقد اريد ان اهرب انتهى اليوم ذهبت الى المنزل لم اسلم على احد دخلت غرفتى واقفلت الباب بالمفتاح وخلعت كل ملابسى ونمت استغرقت فى النوم فانا اريد ان انسى كل شئ وكأنه لم يحدث من الاصل نلت قسط من النوم المليئ بالكوابيس المفزعه ثم استيقظت قرب الفجر وانا اشعر بأرهاق نوعا ما ووجدت زبى يكاد ان ينفجر او يخترق البوكسر ويخرج منه ماذا الان ايها اللعين لماذا تستيقظ الم يكفيك ما حدث ثم ذهبت الى المطبخ كى اتناول اى شئ ونكمل بالعاميه عشان احكى برحتى اكتر روحت المطبخ اكلت ودخلت الحمام وكنت واخد بالى انى مرحش نحية الاوضه بتاعة الملعونه امى عشان مسمعش حاجه او تتحرك شهوتى عليها ومر اليوم بسلام ونمت بعدها بساعه وصحيت الصبح على صوت ماما بتصحينى من النوم وتهزنى احمد اصحى عندك معهد ولا ايه اول مسمعت صوتها معرفش ايه الحصل نسيت كل الكلام القولته ونسيت مشاعرى ونسيت كل الكره وكل القرف ولقيت نفسى هايج عليها معرفش ازى فتحت عينى براحه وببصلها زبى طبعا واقف على اخره لقيت عينها عليه وواقفه بتكلمنى او عملا نفسها بتكلم معايا وتصحينى وهيا عينها عليه ومقربه منى مدرتش بنفسى غير وانا بحط ايدى على فخدها واحسس براحه عليه واقولها صباح النور يا ماما اه عندى معهد بس مكسل مش عايز اروح مفيش حاجه مهمه انهردا قالت طيب قوم يلا اغسل وشك وسنانك وتعالى نفطر يلا انت امبارح طول اليوم مش بتكلم معايا يا استاذ انا زعلت فى حاجه لا ابدا يا ماما انا بس كنت مضغوط فى الدروس والكلام ده وانتى عرفا انا بقالى يومين كنت منفض للمعهد ومشغول معاكى يا قمر ضحكت وقالت اه مشغول معايا يا وسخ طب قوم يلا قوم اخوك نزل المدرسه ومعتز وديته الحضانه يلا عشان نفطر سوا زى متكون بتقولى مفيش حد غيرنا فى البيت كل حاجه مهيئه للمتعه قومت وانا متثاقل بتاوب وبتنى ضهرى لورا وزبى بقى واضح قوى قعدت تضحك وتقولى هو ماله هيخرم البكسر ليه كده قولتلها الظاهر مشتاق قالت ده بعينه الحصل بينا مش هيكرر تانى انا امك انا عرفا انت ليه طول اليوم امبارح بتتجاهلنى انا كمان زيك حسيت بالقرف من نفسى وحسيت ان العملناه غلط مش عايزا نستمر فى الغلط يا احمد لازم نوقف الحصل وانا وحياتك ووحياة معتز مهكلم مع رجاله تانى ولا هخلى راجل غير ابوك يلمسنى كلامتها اثرت فيا وخلتنى اهيج عليها اكتر اصل معتش بصدق ولا كلمه خارجه من بقها النجس ده و بصيتلها ومردتش عليها دخلت الحمام واول مخرجت لقيتها فى المطبخ طبعا كنت هجت على اخرى وضميرى راح فى خبر كان ونايم فى سابع نومه وهيا كانت كعادتها لابسه لبس مثير دخلت المطبخ عليها لقيتها بتوضب الاكل قولتها اساعدك قالت ماشى خد الاطباق وديها السفره طبعا بعدى من وراها عشان اجيب الاطباق زبى رشق فى طيزها لقيتها قامت مصوته براحه وبعدت تقولى وبعدين يا ولد بتكلم بجد قولتها انا بجيب الطبق مش قصدى حاجه قالت طيب روح انت وانا هجيب كل حاجه قولتها ماشى بقرف ومشيت وانا قالب وشى وقعدت على السفره وانا مخنوق مفيش حاجه بتولع الراجل نار الا انه يترفض ومن مين من واحده انت حسيت انها ملكك فبتحس ان الحاجه الكانت ملكك مبقتش ملكك خلاص فتجنن تبقى عايز تولع فيها احا بتمنعى نفسك عنى يا لبوه ماشى اكلنا بدون ولا كلمه منى وهيا تقولى مالك يا زفت قولتها مفيش فوكك بقى انا خارج سكتت وهيا زعلانه قالت ماشى برحتك وقامت وحسيتها دمعت مخدتش فى بالى كهن الحريم ده تعيط تولع تتفلق هياا ممثله قديره اصلا مشيت روحت المعهد وخرجت مع صحابى وقضيت اليوم احاول اكون طبيعى زى اى حد وجت على المغرب جالى تليفون من محمود يقولى احمد تعالى بسرعه ماما وقعت وهيا راحه تجيب معتز من الحضانه ورجليها اكسرت وحاليا فى المستشفى طبعا طرت على المستشفى وانا خايف عليها مهما كان بردو هيا امى روحت اول مدخلت عليها لقيتها بتعيط وقمت حاضنها وطمنتها هيا كانت بتعيط من الوجع الفيها المهم كلمت الدكتور وعرفت انه شرخ مش كسر وان يلزمها اسبوعين راحه تامه عشان ميحصلش مضاعفات وادانى الادويه ووصانى اشربها لبن وعسل اسود وغير طبعا المقويات متنسوش انها ست كبيره بردو المهم خدناها وروحنا وجينا نطلع السلم بقى عشان نركب الاسانسير اطريت اشيلها على كتفى وطبعا مفيش فى دماغى شئ طلعنا ودخلت نيمتها على السرير وغيرنالها هدومها انا ومحمود اخويا واكلناها واتفقنا كل واحد فينا يسهر وياها يوم عشان لو احتاجت حاجه وهيا كانت بترفض ولكن مفيش فايده هيا عارف تعليمات الدكتور ومفيش فى ايدنا شئ نعمله غير كده جه اليل وانا نايم جنبها عادى لقيتها بتصحينى تقولى عايزا ادخل الحمام يا احمد معلش يا ابنى ولسا هتندب حظها قمت حاطط ايدى على بقها وسكتها وقولتها الف سلامه عليكى يا قلبى وانا مهما كان ابنك حته منك متكسفيش منى منتى ياما خدمتينى وانا صغير وحتى وانا كبير قمت سندتها للحمام وقلعتها الكلوت وقعدتها على الحمام وفتحت الشفاط وخرجت اسيبها براحتها وشويا وندهت عليها لقيتها فتحا رجليها وكسها واضح قدامى وبينقط ميه مطرح الشطاف وتقولى ممكن يا حبيبى تناولنى منديل امسح بس الميه قولتها ماشى يا قمر وانا عينى على كسها وهجنن خلاص خرجنا من الحمام ونمنا وشويا لقيت نفسى اديا بتسرح علي رجليها وبدلكها براحه وهيا سكته خالص مفتحتش بقها نديت عليهامردتيش عليا تماديت اكتر واكتر وبدئت ادلك بذرها براحه وهيا بتدئن تأن وتزوم وكسها بقا بينزل افرازات كتير قمت قايم قالع البوكسر وطبعا قفلت الباب بالمفتاح كويس وحطيت رجليها السليمه على كتفى وقعدت افرشلها كسها بزبى وهيا صوتها يعلى واحده واحده وتقول ااااه ااااح اوووف بس يا واد مش قادره اااه حرام عليك بقى ارحمنى مش قولنا مش هنعمل كده تانى ولا انت بتستغل تعبى اااه لا بلاش عشان خاطرى مش عايزاك تحس انك ندمان او قرفان منى اااه اووف قمت هجت اوى وقولتها انا بحبك اوى انا عمرى مقرف منك وقمت نازل بلسانى على شفراتها وقعدت الحس والحس وامص بذرها وادخل لسانى جواها اكتر واكتر وهيا تصوت اكتر وتقولى كمان وتشد دماغى على كسها اكتر زى متكون عايزا ترجعنى رحمها تانى وانا فى عالم تانى من اللزه طول عمرى اسمع عن لحس الكس واشوفه فى الافلام ولكن عمرى مجربته كنت اما افكر بس فى الموضوع احس بقرف احا انا الحس المكان النجس ده ازى بس اما جربت حسيت احساس مختلف طعم كسها جميل وغريب شئ يجنن و كسها غرق وشى وجابت مره واحده وقعدت تترعش وضمت رجليها على دماغى وكانت هتموتنى بت العرص وجه دورى بقى قمت طلعت وقعدت ادعك زبى فى بزازها وانيكهم ولقيتها بطلع لسانها اوى وعايزا تلحس زبى و قامت مسكا بايدها وقربتنى منها وقعدت تمص فيه ولا كائنها ممثله بورن لحست راسه واكلت بضانى ومصت بيضه بيضه ولحست حوالين زبى وبعدين بلعت زبى جوه بقها كله وقعت انيك بقها رايح جى لحد مجبت لبنى كله فى بقها ولقيتها مش قرفانه وبتبلعه عادى بكل حب وامتنان منها وانا مش هنكر كنت قرفت منها شويا معرفش ليه غالبا عشان اول مره فى الحواديت دى فمش قابل كل شئ ارتحنا ربع ساعه واحنا فى حضن بعض وشويا لقيت زبى بيقوم تانى روحت جبت كوبايتين لبن سخنين نشربهم بصراحه عشان عايز انسى انها شربت لبنى وكمان عشان الواحد يستعيد جزء من قوته وجبت فراوله وعسل ابيض وكان فى شكولاته سايحه جبتها كنت ناوى على حاجه نفسى اجربها المهم هيا شافت العده قعدت تضحك وفهمت االهيتم شربنا البن وبعدين بدئت ادهن حلمتها بالشكولاته وامصها وارضع اوى منها واعصر بزها وهيا تزوم وتطلع اصوات المحنه وانا ازود عصر وادهن اكتر والحس وامص بزها كمان وكمان وابدل بين الفردتين وبعض وقمت جايب عسل وقعدت انزله بشويش بين بزازها سرسوب بينزل لحد موصل لكسها وقعدت الحس بقى واحده واحده لحد موصلت لكسها وقمت حاطط شكولاته على بذرها وقعدت الحسلها وامصلها كسها وحشرت فى كسها فراوليه وهيا هتموت منى اااهات وتوحوح على اخرها قولتها وطى صوتك هتفضحينا وقعدت امص واكل زبى كان خلاص هيموت قمت قايم ومدخله واحده واحده فى كسها لحد مستقر واطلع وادخله واعزبها وهيا على اخرها وانا على اخرى وقعدت انيك فيها واشد اكتر واكتر وزى المثل البيقول لحس الكس فيجرا طبيعى فكنت قادر اتحكم فى نفسى واطول اكتر من الاول قعدت حوالى تلت ساعه انيكها وطبعا كنت بطلعه اريحه شويا وادخله عايز استمتع اطول وقت ممكن لحد مخلاص استوت وقعدت تصوت وتقولى جيبهم بقى انا خلاص هجيب مش قادره يا احمد جيببببب كنا حبين نجيبهم ويا بعض وبالفعل قولتها ااه هجيب يا بنت المتناكه هجيب هجبهم فى كسك كلهم قالت يلا هاتهم هاتهم وانا وهيا فى صرخه واحده وهزه الاورجازم اجتاحت كل مفاصلنا واطرافنا واعصابنها حسيت بالكهربا بتسرى فى كل جزء من جسمى وبعدين نمت عليها وشويا روحت نايم جنبها واغم علينا تقريبا منمناش بشكل طبيعى واما صحينا بعد ساعه او اتنين مش عارف دخلنا نستحمى مع بعض طبعا مكنش ينفع تستحمى عادى عشان الجبس فبدئت احميها انا من غير مجيب ميه اتجاه الرجل المشروخه وهجنا على بعض وقمت قاعد على الكرسى وخليتها تقعد على زبى كان زبى رشق فى كسها من ورا من عند طيزها كان شعور ابن وسخه ميتوصفش طيزها تجنن اوى قعدنا على الوضع ده دقايق وحسيت انى هنفجر وهجيب قمت مقومها بسرعه وهديت نفسى وغسلت زبى بميه سقعه ونميتها فى الارض على سجاده كده بتاعة الحمام وخليتها تدينى ضهرها طبعا نامت على الجنب السليم وانا من ورها بدئت احسس على كسها وطلعت على خرم طيزها احسس عليه لقيتها بتقولى اااح لا كله الادا ملكش دعوه بيه قصدها على خرم ظيزها قولتها قصدك علي ايه يا متناكه قالت خرم طيزى ملكش علاقه بيه ده عمره متلمس طبعا بنت متناكه كدابه قولتلها انت كدابه يا بنت المتناكه لقيتها هاجت على الشتيمه اكتر وتقولى ااااه لا انا مش كدابه قولتها اذا انا بعينى شايفك وانتى بتتناكى وحطا صوباعك جواه يا لبوه وانتى بتكلمى خالد وحتى وانتى بتكلمى مصطفى يعنى كله بينكك منه قالت اه بس بصوابعى بس محدش دخل زبه قولتها اه مهو نحن نختلف عن الاخرون وكل ده وانا شغال تحسيس وبدخل عقله من صوباعى وهجت على الاخر وقمت مدخل صوباعى كله جوا طيزها صرخت صرخه مكتومه لان صوباعى طخين بردو عن صوابعها ولقيتها راحت فى غيبوبه محن وهيجان وانا كمان وقعدت العب فى طيزها ودخلت صوباع فى كسها وخليتها تجيب مره واتنين وبعدين قررت استعمل زبى بقى وامتع نفسى انا كمان وقعدت احواول احشره فى خرم طيزها بس طبعا مينفعش بالوضع ده وخصوصا انه اول مره واضح عليه انه ضيق يعنى يلزمها وضع تانى عشان افشخ طيزها برحتى قمت مقومها وتشطفنا سريع ودخلنا الاوضه بسرعه قبل محد يخد باله منا ونيمتها على بطنها لقيتها بتقولى بردو يا احمد مش عايز ترحم طيزى قولتها اه مش قادر بصراحه اسيب طيزك الجميله دى من غير نيك قالت بس براحه وحياتى عندك متوجعنيش قولتها ماشى يا ماما متخفيش وروحت جبت كريم من عندها بتاع البشره وقعدت ادعك بيه خرم طيزها وادخل صوباع ولقيت خرم طيزها استوعب عادى وبقت مستمتعه قولتها ايه رئيك فى وجع قالت لا ابدا قمت مدخل التانى صوتت وبعدين بدئت تتعود عليه طبعا انا كنت نيمتها على بطنها وحطيت مخدتين تحت وسطها عشان رجليها وعشان اعرف انيكها برحتى كمان وقمت واقف على السرير ورا طيزها وتانى رجليا وبدئت ادهن زبى بالكريم كله كويس وامشيه على خرمها براحه دواير دواير ودخلت اوله لقيتها بتصوت قمت مديها مخده تدفن دماغها فيه بدل الجيران مسمعو صوتها وبعدين قمت مدخل راس زبى فى خرمها دخل اوله قمت متكى براحه دخلته لنصه و بقت تصوت وتوحوح واااه واح وتشخر مش عارف ان كانت بتتمتع ولا بتتوجع ولا الاتنين انا مفيش فى راسى شئ غير انى اجننت من المتعه خرمها ضيق قوى وجميل وسخن قمت مدخل زبى كله براحه وقعدت اتحرك براحه علي خرم طيزها وهيا تقول اااااااااه دخل لا طلع بص براحه يا احمد براحه يا ابن الكلب براحه على طيز امك ارحمنى يا ابنى متبقاش انت والزمن عليا اااااااه نيكنى يا ابن المتناكه نيك امك المتناكه نيييييييك ااااااه اااااه ولقيتها خلاص هجيب وكسها بيتفتح ويتقفل قصادى وانا حتى مكنتش راحمه وحاطط صوباعى فيه وانا راشق زبى فى طيزها وقولتها هجييييب يا امى هجييب اجيب فين قالت هاتهم فى طيزى يمكن تهدى هاتهم جوايا يا ابن الكلب وقمت كبيت لبنى فى طيزها وقعدت اتحرك بكل سرعه وقوه عليها كنت هكسرها تحت وانا بموت من المتعه وهيا هتموت من المتعه والالم وعدا اليوم على كده ...
قمصان نوم شفافه تكشف اكثر مما تغطى وكان لى اخ اصغر منى اسمه محمود واخ رضبع اسمه معتز اما ابى فكان دائم السفر الى ليبيا فهو صاحب اجنث عربيات ونحن ميسورين الحال ولله الحمد .... كانت بدايه قصتى مع امى فى عالم الجنس من فتره ليست بقريبه ويست ببعيده سنتين او ثلاث انا ابلغ من العمر ٢١ كنت دائما ارى امى عاريه لا تتحرك عليها شهوتى ابدا فهيا امى وكل حياتى ولا يمكن ابدا ان افكر بها بهذه الطريقه الى ان حدث ما غير كل شئ
فى ليله سوداء استيقظت من النوم وكنت اريد ان اذهب الى الحمام كان الحمام بجانب غرفة نوم امى هتكلم بالعاميه المصريه من ورايح المهم معدى على الاوضه سمعت صوتها على الفون مخدتش ولا اديت فى الموضوع مش فى دماغى ولكن صوتها استوقفنى لقيتها بطلع اصوات غريبه بتقول اااااه اااااه لا مش قادره ادخلو كفايا بقى يا خالد انا الدم فار فى نفوخى وقولت احا انا هدخل اقتل بنت الفاجره دى بقا بتتناك من واحد غير ابويا المهم قولت استنى اشوف ايه الهيحصل والشيطان لعب فى دماغى وقولت ابص عليها من خرم الباب اشوف ايه البيحصل بصيت شوفت منظر عمرى منساه امى قالعه الكلوت وفتحا رجلها على الاخر وفتحا الكاميرا لواحد وعماله تدك فى كسها على اخرها ومش سامع منها غير اااهات واصوات وصويت وقامت منزله صوبعها ودخلته فى خرم طيزها والصوباع التانى ف كسها وهيا على اخرها وتترجاه يرحمها
/ (https://imgbb.com/)
انا مدرتش بنفسى غير وانا اديا على زبى بتدعكه وتحول كل الغضب لشهوه وبقيت هاين عليا اكسر الباب عليها وافشخ كس امها نيك بعد مكنت عايز ادخل اقتلها حطو نفسكو ف مكانى انا شاب مليش تجارب جنسبه كتير كل معرفتى بالجنس الاخر كانت عن طريق القصص والافلام محصلش بينى وبين اى واحده علاقه فى الواقع لانى متدين نوعا ما وكنت ديما ناوى اعمل كده مع الست الهتكون مراتى وبس ولكن الشوفته من امى السيده الفاضله الكانت بتحفظنا ال**** واحنا صغيرين وتعلمنا الصله والصوم وتضربنا عليه كمان هز كيانى كسر كل القواعد والاصول المتعارف عليها
غير العالم الكنت عايش فيه بقى انا الطول عمرى فاكر امى مثال للشرف والطهر والعفاف تطلع شرموطه بتتناك من اى عرص المهم قررت اتقل واشوف هيا ليها علاقه بحد ف الواقع كمان ولا بتعمل ايه من ورايا وعديت اليوم على كده ودخلت استحميت ونضفت نفسى من الحصل بعد مجبتهم على امى وهيا بتتماك من شخص غريب وتانى يوم صحيت الصبح مش طايق ابص ف وشها قرفان منها خفت تلاحظ فخدت نفسى وخرجت علطول من غير سلام ولا كلام
عدى اليوم بالطول والعرض مخى مش فيا اصلا وصحابى فى المعهد يسىئلونى مالك وانا مش عارف اقولهم ايه فكنت بتوه المهم روحت بليل واستنيت اما البيت نام واتسحبت براحه عشان اشوف ايه البيحصل اليوم ده لقيت البوه امى بتكلم مع واحد تانى وبتقوله وانا كمان بحبك يا مصطفى سعتها شخرت وقولت احا انتى مدوراها يا بنت المتناكه كل يوم مع واحد احاااااا قعدت اتفرج من خرم الباب واسمع ولقيتها قامت فتحت الكاميرا وقعدت تكلم وبعدين قامت مطلعه بزها وقعدت تلعب فيه وتشد ف حلمتها هيا بزها كان حجمه كبير نوعا ما ومشدود زى الكوره الكفر وعليها طيز تجنن انا منزل صورها عشان تعرفو المعناه النا فيها المهم نفس الحصل امبارح مع خالد حصل مع مصطفى وانا مقدرتش اتحمل وضربت عشره عليها وعلى كسها الاحمر اليجنن ونويت خلاص انا لازم انيك الست دى طالما هيا شرموطه كده
وبدىت افكر ف خطه اهيجها بيها واركب عليها المهم عديت اليوم والصبح اول مصحيت قمت روحت عليها لقيتها نايمه لسا طبعا مطرح ليله النيك السخنه بتاعة امبارح ولقيتها فاتحه الباب ولابسه قميص نوم يدوب مغطى اول طيزها ولابسه كلوت فتله قمت دخل عليها وقعدت اصحيها واهرج معاها عادى زى محنا متعودين ولكن طبعا النيه مختلفه
قعدت تتحايل عليا اسيبها تكمل نوم وانا ابدا قعدت اهرج واقولها اصحى يا بطه لو مصحتيش انا هصحيكى عافيه وهشيلك من على السرير واوديكى الصاله طبعا امى كانت جسمها ملفوف مش خفيفه يعنى وعندها ٤٥ سنه يعنى ملفايه زى مقال الكتاب فهيا قعدت تقولى متقدرض تشيلنى اصلا انا تقيله عليك وانا اصلا كنت بلعب حديد ومحافظ على جسمى مش هقولكو انى جنكيز خان بس عشان اوصل للنا عايزه انا ممكن اشيل دينصور المهم قمت روحت عليها قال يعنى هشيلها وحطيت ايدى عند فخدها وايد تحت ضهرها وقمت بايسها جنب شفايفها قال يعنى بنلعب وده ف العادى مش هتفرق ومش هتفكر ف حاجه لان ام وابنها مش هيجى فى بالها ان ابنها عرف انها عاهره وانها بتتناك من طوب الارض وانا بشيلها ايدى اترفعت لفوت بالظبط عند. طيزها وكسها من ورا قمت منتهز الفرصه وشيلتها وايدى غرزت كلها فى كسها وطيزها جامد وهيا قامت مصوته فيا وبتضحك وتقولى نزلنى يا واد انت عايز تكسرنى ولا ايه وانا مش شايف ولا سامع غير انى قمت ضميتها لصدرى وكملت شيل وايدى مزروعه فى طيزها وبزها طلع برا القميص وانا شايلها وبقا منظرها يجنن قامت مستخبيه فيا وقعدت تصرخ وتقولى نزلنى قمت قولتلها مش هنزلك غير انا تبوسينى وتتحايلى عليا يا بطه قعدت تضحك وباستنى قمت قايلها ماشى امكنتيش امى بس مكنتش رحمتك قعدت تضحك وتقولى انت عيل اهبلةاصلا ينفع كده صدرى كله بقى برا قمت قولتلها عادى يعنى على اساس انه كان متغطى اوى وقعدنا نضحك وكل ده الدنيا ماشيا على اساس مفيش حاجه رغم انى وانا بنزلها حضنتها جامد وزبى كان واقف على اخره ولكن هيا مخدتش فى بالها لانها كل ده بتتعامل معايا على انى ابنها وفطرنا سوا واخواتى صحيو واكلو معانا وقعدنا نضحك ونهرج واليوم كان جميل لانى حسيت مشاعر مختلفه لمستى لامى بقت لمسه راجل لست مش ابن لامه
ووروحت المعهد وقضيت اليوم وقررت اخد خطوه جت بليل فى المعاد المحدد وهيا فكرانا نمنا قمت روحت خبطت عليها ودخلت لقيتها ملخبطه وبتلم روحها وتقولى عايز ايه يا واد قولتلها مش جيلى نوم يا جميل وقولت اجى اشوفك صحيه ولا ايه ونعد سوا ايه يا بطتى مش عايزنى اعد وياكى امشى يعنى قالت تمشى ايه يا عبيط تعالى نام جنب امك هنا يا حبيبى قمت رايح نمت جنبها وحضنها وباستنى عاادى يعنى كل ده كان بيحصل بشكل روتينى مفيهوش اى شى زمان قبل متغير من جوايا نحيتها نمنا شويا عادى وانا حاضنها زى اى ابن بيحضن امه نمنا شويا وهيا قاعده تلعب فى الفون وتقلب فى الفيس وانا باصص معاها وبجيلها كل شويا رساله من حد شكل وهيا تداريها بسرعه قمت حبيت اطلعها من الحوار ده قولتلها تيجى نشوف فيلم سوا قالت يلا روحت جبت فيلم من الاب بتاعى كنت مظبط كام فيلم حلوين فيهم مشاهد سخنه وقصتهم جميله وقمت حاطط الفلاشه فى الشاشه ال س دى حجمها كبير نوعا ما وقعدنا نتفرج وهيا قامت قفلت الموبيل وانا من غير متاخد بالها قفلت النت عنها عشان تركز مع الفيلم ومعايا ونمنا فى حضن بعض نشوف الفيلم وانا حاضنها عادى كل ده مش بقرب منها لان الموضوع صعب لانها فى الاول والاخر امى وانا بردو هايب الموقف وجوايا بحس انى براجع نفسى وضميرى سعات يصحى وابقى عايز ارجع عن الفى نفوخى بس كل مشوفها وافتكر الحصل منها اجنن عليها من تانى المهم جت حته رومانسيه فى الفيلم والبطل بيقلع البطله ونزلين بوس فى بعض وايدهم على كل حته فى بعض ولقيت امى وشها احمر وبتتنهد بصوت عالى نوعا وملحوظ وتقولى ايه يا واد الفيلم ده انت جايب فيلم سكس ولا ايه قمت ضحكت وقولتها عجبك يا بطه قامت قالت الا عجبنى واتنهدت وكملنا الفيلم وانا مقربتش منها هسيبها تستوى على الاخر وقررت الخطه فى دماغى انى همنعها انها تكلم اى حد غيرى وهفضل اهيجها ومش هديها فرصه تمارس العاده او تتناك هحاصرها لحد متلقيش اى منفذ للنيك غير ابنها نور عينها العمرها مفكرت فيه طبعا ولكن انا هخليها تفكر جتلى الفكره وانا قاعد وياها وقررت اشتغل عليها كلمنا الفيلم ولقيتها بتقولى مش هتروح تنام فى اوضتك بقى قولتلها لا يا قلب انا هنام وياكى انهردا اونسك ولا مش عايزا قالت لا طبعا ازى دنتى ابنى البكرى بس اخوك الصغير نايم جنبى والمكان مش كبير قمت قولتلها مش مشكله يا ست الكل ننام احنا فى حضن بعض ونسيبله باقى السرير وقد كان نمنا لازقين فى بعض وانا كنت عامل حسابى اصلا ولابس بوكسر واسع شويا وفنله حملات لان الجو حر اصلا وهيا اصلا كمان قالعه والدنيا بيس نمنا واحنا حضنين بعض وشويا زبى قام على اخره وخبط فى بطنها لقيتها اتنفست بصوت عالى وقامت مديانى طيزها وطبعا لازقين فى بعض زبى رشق فى نص طيزها وطبعا هيا لابسه زى العادى بتاعها كلوت فتله وقميص اخره عند اول طيزها زبى رشق واديا على صدرها حاضنها وهيا بقت هتموت وانا اكتر منها ولكن معملتش حاجه مسكت نفسى وشويا روحنا فى النوم وهيا عماله تتحرك ومش على بعضها بس نمنا زى مقولت انا عايزها هايجه على الاخر صحيت الصبح ملقيتهاش جنبى قمت دخلت الحمام استحميت وغسلت سنانى وخرجت صباح الخير يا ست الكل ايه صحيتى بدرى ولا ايه شكلى خنقتك وانا نايم جنبك قامت قالت ابدا يا حبيبى انا قمت عادى مكنش جيلى نوم شويا طبعا انا فاهم ليه مش جايلها نوم كسها واكلها وهتموت وتتناك قمت قايلها هتعملى ايه انهردا على الغدى قالت انت تحب تاكل ايه قومت قولتها احب اكل مكرونه بشاميل وفراخ مشويه قالت انت تؤمر يا حبيبى قمت قولتلها وليكى مفجئه عندى انهردا موريش محضارات ولا ورايا حاجه هعد اساعدك فى المطبخ ونعمل الاكل مع بعض لقيتها ضحكت وابسطت كده وتقولى مش عادتك يا احمد يعنى تحب تساعد فى الطبخ دننت مبتعرفش تسلق بيضه يواد قولتها اهو هتعلم منك يا قمر فطرنا واليوم مر عادى محمود اخويا قاعد على الموبيل ومعتز بيلعب فى لعبه وانا قاعد على الاب بتاعى بهرى فى اى حاجه اضيع وقت لحد مجه الوقت وبدئت تحضر الاكل قمت داخلها المطبخ كده يا ماما مش اتفقنا تندهى عليا اساعدك قالت انا لسا اهو بجهز تعالى يلا ساعدنى قولتها ماشى هغسل ايدى واجيلك حالا وهلبس حاجه خفيفه زيك كده عشان المطبخ حر اصلا وانا جلدى حساس قالت ماشى يا حبيبى مستنياك هسلق المكرونه واعصج الحمه عقبال متيجى قولتلها ماشى روحت نزلت تحت الدش بسرعه وقمت طالع وانا لابس شورت من غير بوكسر ولا اى حاجه وواسع عشان عارف ان زبى هيقف مش عايز حد من اخواتى يلاحظ وروحت من غير فنله حملات ححتى ورشيت مزيل عرق وقمت داخل المطبخ عشان اساعدها لقيتها قعدت تضحك وتقولى انت نازل البحر يواد ولا جي تساعدنى فى الطبخ ضحكنا وقولتها ها قولى بقى اعمل ايه قالت تعالى قلب الحمه علبال محضر الفراخ عشان احطها فى الفرن قولتها ماشى وقفت اقلب الحمه وهيا واقفه على الحوض بتاع المطبخ تغسل الفراخ وتنفضها لقيتها بتقولى تعالى يا ميدو ناولنى طبق من المطبقيه عشان مش عايزا ازفر باقى الاطباق وانت ايدك نضيفه قولتها ماشى يا قمر انت تؤمر امر وروحت واقف وراها ولازق فيها بالعقل وانا بجيب الطبق زبى طبعا من قبلها وهو واقف نص وقفه ومجرد الفكره اثارتنى فكان على تكه ازل ملزقت بقى على اخره وقام دخل فى نص طيزها رشق انا تعمدت الزق براحه وفى نفس الوقت اميل عليها وانا بجيب الطبق فيقوم راشق فى طيزها لقيتها شهقت وكانت هتعور نفسها بالسكينه اول مزبى دخل فيها قمت قولتلها خير يا مماما عورتى نفسك ولا ايه وقمت مقرب منها اكتر ولازق اكتر وحطيت الطبق على الصفايه ومسكت ايدها قال يعنى ببص عليها وهيا تقولى لا ابدا مفيش حاجه يا حبيبى روح بس انت قلب الحمه لتتحرق قولتها ماشى وشديت نفسى منها بالعافيه وروحت اكمل وطبعا كملنا على الطريقه دى كل فرصه اتمسح فيها الزق فى طيزها المسها وكل ده بتهيج وهيا مش داريه ان بان عليها ولقيت عينها بدئت تيجى على زبى وتبصلى وتقولى شكلك كبرت يا احمد انا لازم اجوزك قولتها لسا بدرى يا حجه انا مش فى دماغى الحوار ده دلوقت المهم خلصنا الاكل واتغدينا كلنا وقعدنا بقى جت تقولى هخش انام بقى شويا قولتها ماشى انا عارف انها عايزا تروح تكلم حد من عشاقها تفرغ طاقتها قمت رايح قاطع النت فطبعا هيا قالت هتنام مش هينفع تخرج تقول النت ماله قفلت الواى فاى محمود خرج يقولى هو النت فصل ولا ايه قولتها باين بص على الروتر لقا لمبه الواى فاى مطفيه فبيقولى انت طافى الواى فاى ليه وتقولى النت فاصل ولسا عايز يتخانق ويهبل وانا مش طالبه غباء اصلا قولتها ياض بحمل فيلم حلو وهبقى ادهولك قام ضحك وقالى قصه ولا مناظر قولتها هتشوف بنفسك وتعرف وضحكنا ومشى وانا روحت حملت فيلم حلو عشان اضحك عليه بيه وبردو هبقى اتفرج عليه انا وامى وروحت اشوف الحجه بتعمل ايه لقيتها بتكلم فى الفون كالعاده مهو النت مش هيمنعها من الهيجان قمت خبطت عليها لقيتها بتقولى مين سبونى انام شويا بقى قمت قولتها مهو انا جى انام معاك يا جميل قامت قالت معلش يا احمد عايزا انام لوحدى دلوقت بليل نبقى نام سوا زى امبارح قمت قولتها ماشى برحتك ومشيت وانا مدايق شويا لقيتها جت ورايا الاوضه تقولى انت زعلت ولا ايه قولتها لا ابدا عادى وانا قالب وشى قامت قالت طب انا جيا انام جنبك اهو ولا مش عايزنى قمت قولتها لا طبعا انا استغنى قمت وسعتلها تنام جه معتز وقام ناطط جنبنا ومحمود جه لقانا نايمن قال اشمعنا انا بقى وقام داخل هو كمان حاشر نفسه بقينا هنفطس من الضحك ومن الحر قمت قايم انا وسبتهم ينامو جنب بعض ونمت انا على سرير لوحدى اول مخواتى راحو فى النوم لقيتها قامت وجت تنام جنبى قولتها ايه ده انا قولت انتى روحتى فى سابع نومه قالت اه بس الحر واخواتك بيتقلبو كتير فقلقت وسع وقامت متشقلبه جنبى ونمنا مكنتش قادر اعمل حاجه تعبت من كتر الهيجان بتاع المطبخ وكمان مش هينفع اعمل حاجه محمود ممكن يصحى فى اى وقت ويشوفنا عدى اليوم عادى وجه بليل اخواتى نامو قرب الفجر وهيا سهرانه معانا عادى قامت تقولى هنام انا بقى يا حبيبى هتيجى تنام جنبى قولتها اه يلا جينا ننام قمت شايل معتز ونيمته فى الصاله ورجعت قولتها عشان السرير الحر وكده قالى ايوا لحسن الواحده مش طايقه نفسها قولتها طب متقلعى القميص بدل مهو محررك ضحكت وقالت وانام عريانه قمت قايلها وهو يعنى مغطى حاجه اصلا ده كل حاجه باينه وبعدين انا مش غريب عنك انا ابنك قالت اه بس ميصحش يعنى قولتها طب انا هنام من غير فنله اهو هلبس بوكسر بس ولا اقولك هقلع البوكسر كمان قامت قالت يا سلالالالالام كمان هتقلع البوكسر وقعدنا نضحك قامت قالت طب انا هقلع القميص وانام زيك بالبوكسر قولتها ايوا بقى وقلعت القيص وبقت بزازها حره طليقه قمت نمت عادى بعيد عنها من غير ملزق وشويا بدئت اتحرك بعفويه وايدى جت على بزها ورجليا على رجليها كانت نايمه على ضهرها وبعدين لزقت فيها لقيتها سكته مكلمتش وشويا قامت مديانى وشها وحطيت رجليها بين رجليا وانا قمت حاضنها وصدرى على صدرها وكل ده احنا بنستهبل على بعض عادى ولقيتها عرقت قوى وانا عرقت على اخرى واحنا المفروض نايمين بقى مش حسين بشئ وزبى راشق فى كسها من برا ولقيتها بتتحرك وتقرب كسها اوى وتلزق بزها فى صدرى وانا كمان قمت مقرب جدا وحاضنها جامد وقعدنا على الوضع ده شويا لحد لقيت نفسى بنهج جامد وهجيب وهيا لقيتها بتتاوه وكاتمه صوتها وبتنهج وتقريبا جبنا مع بعض بس هيا حست طبعا بزبى وهو بينزل لان البوكسر ابل وكمان حسيت بالبلل بتاع كسها ونمنا مكلمناش فى شئ وصحيت بعد الفجر لقيتها مستغرقه فى النوم ومديانى ضهرها ولقيت زبى واقف على اخره قمت بشويش جدا قربت منها وقلعت البوكسر خالص وشديت الفتله العلى طيزها وقعدت احك زبى فى نص طيزها بين الفلقتين بالظبط واطلع وانزل براحه خالص عشان متصحاش والغريب ان بعد شويا حك لقيتها بتتنى رجليها وتفقلس اوى لورا وهيا زى مهيا مستغرقه فى النوم مفتحت عينها ولا عملت اى شئ يدل على انها واعيه قمت قربت زبى بالعقل من كسها وبدت احركه واحده واحده وحسيت بالبلل بتاعها غرق زبى وبدون مدرى زبى زفلط ورشق فى كسها وانا حاضنها اوى وزبى عمال يروح ويجى فيها وهيا عماله تتاوه وتكتم صوتها ومغمضه عينها وتعض على شفايفها و5 دقايق وجبت نزلت فى كسها وقمت لبست البوكسر ونمت وانا حاضنها وهيا شويا وقامت دخلت الحمام وجت نامت من غير ولا كلمه لا منى ولا منها تانى يوم الصبح قمنا واليوم مر عادى بنلكم ونهرج ولا كان فى حاجه حصلت خالص بينا عايشه حاله من النكران غالبا وجت بليل بعد الكل منام قولتها ماما عايز اطلب منك طلب قالت اطلب يا اخر صبرى قولتها عايز ارقص معاكى سلو قالت يسلام بس كده ده ابوك من يوم الفرح معملهاش معايا قولتها يعنى موافقه قالت ايوا يا حبيبى موافقه هو انا هلقى اعز من ابنى ارقص وياه وقمت شغلت موسيقى كلاسيك كنت مظبط انا الاغانى وكل شئ ومحضر الدنيا وقمت مشغل الموسيقى وقمت جايب شمع ولقيتها بتضحك وتقولى وكمان شمع ايه ده دنت ناويها من بدرى قولتها ايوا بس حبيت اعملها مفجئه ليكى وبدئنا نرقص سلو واحنا حاضنين بعض اوى وانا بمشى ايدى على ضهرها وانزل واحده واحده لاول طيزها واطلع تانى لفوق ولقيتها غابت عن الوعى فى حضنى ودابت وبعدين لقيتها بتقولى انت ايدك حنينه اوى يا احمد تعرف ان ضهرى تعبنى اوى نفسى اروح اخد جلسه مساج يمكن يرتاح قمت قايلها وتروحى برا ليه وانا موجود متعرفيش انا محترف فى المساج عشان بلعب جيم فنا مطلع على الاساسيات .. بجد يعنى هتعرف تعملى مساج ..؟؟
/ (https://imgbb.com/)
طبعا يا ماما بس لازم تقلعى طبعا بس عازين زيت مساج بس مش مشكله اى زيت يقضى الغرض وجبت زيت ريحته حلوه من عندها وبدئت اصب على ضهرها وادلكه براحه وادلك رجليها من فوق لتحت وادلك طيزها وهيا راحت منى فى عالم تانى وشويا بدئت اتوغل وايدى تخبط فى كسها من ورا وفى خرم طيزها وقمت قايلها هقلعك الكلوت ياماما عشان اعرف اكمل معترضتش قمت مقلعها الكلوت فورا وبدئت ادعلك طيزها من النص وادعك خرم طيزها واطلع لفوق وقلعت البوكسر بتاعى من غير متاخد بالها وقمت راكب على رجليها من غير ملمس عشان يعنى اعرف ادعك ضهرها برحتى وانا بقرب واحده واحده من ضهرها من فوق وانزل تحت وبدئت اقرب زبى من طيزها وانا بدعك لقيتها فتحت رجليها اكتر وبدئت تقول ااه ايوا دلكنى كمان يا احمد دلك امك يا قلب امك ايدك حنينه اوى دلك كتفى من فوق وطبعا اطريت عشان ادلك كتفها من فوق قعدت على على رجليها وزبى خبط فى كسها لقيتها بتقولى ايه ده انت عريان انت كمان يا واد قولتها اه عشان البوكسر ميتوسخش من الزيت بقى يا ست الكل سكتت وقمت مقرب زبى اكتر من كسها وانا بدعك كتفها ولقيتها بتتنشج وكسها بدئ ينزل عسل ابيض وهيا بتقول اااح ااه كمان دلك اوى قمت حاشر زبى مره واحده فى كسها قامت قايله ااااااااه وشخرت ايه البتعمله ده بتنيك امك يا احمد دنا امك طلع زبك يا ابن الشرموطه مش قادره ااااااااه لا طلعه يا ابن البوه وانا قمت ماسك حلمتها وقرصهم جامد وزبى شغال رايح جى فى كسها قولتها اخرصى يا لبوه انا هفشخ كسك مش هرحمه انا اولى من الغريب من انهردا محدش هينيكك غيرى لا خالد ولا مصطفى ولا سمير ولا امير ولا اى حد لقيتها شهقت وتقولى ايه ده انت عرفت كل دول منين قولتها منا كنت بشوفك يا متناكه وانتى كل ليله بتتناكى من واحد شكل وفشخا كسك اوى على الاخر ومن سعتها نويت انيكك واكفيكى عشان متروحيش تبصى بره لقيتها بدئت تعيط وانا بنيكها وبقيت فى حاله غريبه من المشاعر لا يمكن توصفها الكلمات حاله من السقوط والقذاره والمتعه والقهر حست انها عاهره عرفت انها مشيت ورا نزواتها ولعبت ويا الرجاله والنتيجه انها حتى ابنها معرفتش تمنع نفسها عنه وانها من اول يوم وهيا حسه بنظراته ليها وتحسيسه عليها ورغم كده سلمت وحبت ده منه وبدئت ترجع تانى للوعى بالتدريج وبالزب الفى كسها وهيا بتوحوح ودموعها على خدها وقامت مفلقسه جامد لبنها وقالتها نيكنى يا ابنى نيك امك البوه انا العملت فيك وفيا كده من انهردا محدش غيرك هينكنى انت وبس مش عايزا غير زبرك اليكفينى ...... يتبع
الجزء الثاني
استيقظ الاثنان فى صباح اليوم التالى بعد ليله مليئه بالمضاجعه والعهر والقذاره ليجدو انفسهم فى مواجهة ما فعلوه ذهب كل منهم الى الحمام ولم يتكلمو مع بعض ولا ينظرو الى بعضهم البعض لقد زالت عنهم الرغبه وحضر مكانها فراغ وشعور بالبشاعه والمرار والعار ما هذا الذى فعلناه انام مع امى كيف وصل بيا الحال الى هذا الفعل لقد بدء الضمير يستيقظ ولكن بعد فوات الاوان لماذا ايها الملعون لم تستيقظ قبل الان وانا احضر الخطه وانا اشتهى امى تستيقظ بعدما وقع المحظور ايها الضمير الملعون اخذ احمد يكلم نفسه بدون صوت ويلعن اليوم الذى ولد فيه من رحم هذه المرأه الملعونه التى غلبتها شهوتها واصبحت مثل الكلبه تفتح ساقيها لكل من هب ودب حتى ابنها لم يسلم منها انها ملعونه كره احمد امه وكره نفسه وهيا لا تبالى اخذت فى توضيب الفطور واشعلت التلفاز ( تم إزالة نص مخالف )واحمد يشتطاط غضبا ما هذه الازدواجيه كيف تتصنع البرئه والامبالا من هذه المرأه لا يمكن ان تكون انسانه طبيعيه عاهره فى اليل وقديسه فى النهار لبست وخرجت وانا العن حظى والعن البلد بل والعن الكوكب كله واردد (كس ام حياتى ) قررت ان ابتعد عن البيت ولو يوم اريد ان اتنفس هواء نضيف بعيد عن انفاسها المسموسه لا تستغرب عزيزى القارئ فكل ما كنت تقرا عنه فى القصص مجرد هراء لن تشعر بالراحه ابدا بعد مضاجعه امك او اختك سوف تشعر بالعار فقط يلازمك فهو شئ لا يوصف ان الشهوه تعمى اعيننا عن الحقيقه وتستمر فى امتلاكنا حتى اذا حققت مرادك ذهبت الشهوه عنك فتتركك مع كل الافكارك والشعور بالذنب اذا تركت نفسك لها يمكن ان تنتحر او تقتل احد . مر اليوم ثقيل اشعر ان الثوانى اصبحت ساعات والساعات ايام لا اريد ان يأتى اليل لا اريد ان اذهب الى البيت لا اريد ان اراها لا اريد لا اريد انا فقد اريد ان اهرب انتهى اليوم ذهبت الى المنزل لم اسلم على احد دخلت غرفتى واقفلت الباب بالمفتاح وخلعت كل ملابسى ونمت استغرقت فى النوم فانا اريد ان انسى كل شئ وكأنه لم يحدث من الاصل نلت قسط من النوم المليئ بالكوابيس المفزعه ثم استيقظت قرب الفجر وانا اشعر بأرهاق نوعا ما ووجدت زبى يكاد ان ينفجر او يخترق البوكسر ويخرج منه ماذا الان ايها اللعين لماذا تستيقظ الم يكفيك ما حدث ثم ذهبت الى المطبخ كى اتناول اى شئ ونكمل بالعاميه عشان احكى برحتى اكتر روحت المطبخ اكلت ودخلت الحمام وكنت واخد بالى انى مرحش نحية الاوضه بتاعة الملعونه امى عشان مسمعش حاجه او تتحرك شهوتى عليها ومر اليوم بسلام ونمت بعدها بساعه وصحيت الصبح على صوت ماما بتصحينى من النوم وتهزنى احمد اصحى عندك معهد ولا ايه اول مسمعت صوتها معرفش ايه الحصل نسيت كل الكلام القولته ونسيت مشاعرى ونسيت كل الكره وكل القرف ولقيت نفسى هايج عليها معرفش ازى فتحت عينى براحه وببصلها زبى طبعا واقف على اخره لقيت عينها عليه وواقفه بتكلمنى او عملا نفسها بتكلم معايا وتصحينى وهيا عينها عليه ومقربه منى مدرتش بنفسى غير وانا بحط ايدى على فخدها واحسس براحه عليه واقولها صباح النور يا ماما اه عندى معهد بس مكسل مش عايز اروح مفيش حاجه مهمه انهردا قالت طيب قوم يلا اغسل وشك وسنانك وتعالى نفطر يلا انت امبارح طول اليوم مش بتكلم معايا يا استاذ انا زعلت فى حاجه لا ابدا يا ماما انا بس كنت مضغوط فى الدروس والكلام ده وانتى عرفا انا بقالى يومين كنت منفض للمعهد ومشغول معاكى يا قمر ضحكت وقالت اه مشغول معايا يا وسخ طب قوم يلا قوم اخوك نزل المدرسه ومعتز وديته الحضانه يلا عشان نفطر سوا زى متكون بتقولى مفيش حد غيرنا فى البيت كل حاجه مهيئه للمتعه قومت وانا متثاقل بتاوب وبتنى ضهرى لورا وزبى بقى واضح قوى قعدت تضحك وتقولى هو ماله هيخرم البكسر ليه كده قولتلها الظاهر مشتاق قالت ده بعينه الحصل بينا مش هيكرر تانى انا امك انا عرفا انت ليه طول اليوم امبارح بتتجاهلنى انا كمان زيك حسيت بالقرف من نفسى وحسيت ان العملناه غلط مش عايزا نستمر فى الغلط يا احمد لازم نوقف الحصل وانا وحياتك ووحياة معتز مهكلم مع رجاله تانى ولا هخلى راجل غير ابوك يلمسنى كلامتها اثرت فيا وخلتنى اهيج عليها اكتر اصل معتش بصدق ولا كلمه خارجه من بقها النجس ده و بصيتلها ومردتش عليها دخلت الحمام واول مخرجت لقيتها فى المطبخ طبعا كنت هجت على اخرى وضميرى راح فى خبر كان ونايم فى سابع نومه وهيا كانت كعادتها لابسه لبس مثير دخلت المطبخ عليها لقيتها بتوضب الاكل قولتها اساعدك قالت ماشى خد الاطباق وديها السفره طبعا بعدى من وراها عشان اجيب الاطباق زبى رشق فى طيزها لقيتها قامت مصوته براحه وبعدت تقولى وبعدين يا ولد بتكلم بجد قولتها انا بجيب الطبق مش قصدى حاجه قالت طيب روح انت وانا هجيب كل حاجه قولتها ماشى بقرف ومشيت وانا قالب وشى وقعدت على السفره وانا مخنوق مفيش حاجه بتولع الراجل نار الا انه يترفض ومن مين من واحده انت حسيت انها ملكك فبتحس ان الحاجه الكانت ملكك مبقتش ملكك خلاص فتجنن تبقى عايز تولع فيها احا بتمنعى نفسك عنى يا لبوه ماشى اكلنا بدون ولا كلمه منى وهيا تقولى مالك يا زفت قولتها مفيش فوكك بقى انا خارج سكتت وهيا زعلانه قالت ماشى برحتك وقامت وحسيتها دمعت مخدتش فى بالى كهن الحريم ده تعيط تولع تتفلق هياا ممثله قديره اصلا مشيت روحت المعهد وخرجت مع صحابى وقضيت اليوم احاول اكون طبيعى زى اى حد وجت على المغرب جالى تليفون من محمود يقولى احمد تعالى بسرعه ماما وقعت وهيا راحه تجيب معتز من الحضانه ورجليها اكسرت وحاليا فى المستشفى طبعا طرت على المستشفى وانا خايف عليها مهما كان بردو هيا امى روحت اول مدخلت عليها لقيتها بتعيط وقمت حاضنها وطمنتها هيا كانت بتعيط من الوجع الفيها المهم كلمت الدكتور وعرفت انه شرخ مش كسر وان يلزمها اسبوعين راحه تامه عشان ميحصلش مضاعفات وادانى الادويه ووصانى اشربها لبن وعسل اسود وغير طبعا المقويات متنسوش انها ست كبيره بردو المهم خدناها وروحنا وجينا نطلع السلم بقى عشان نركب الاسانسير اطريت اشيلها على كتفى وطبعا مفيش فى دماغى شئ طلعنا ودخلت نيمتها على السرير وغيرنالها هدومها انا ومحمود اخويا واكلناها واتفقنا كل واحد فينا يسهر وياها يوم عشان لو احتاجت حاجه وهيا كانت بترفض ولكن مفيش فايده هيا عارف تعليمات الدكتور ومفيش فى ايدنا شئ نعمله غير كده جه اليل وانا نايم جنبها عادى لقيتها بتصحينى تقولى عايزا ادخل الحمام يا احمد معلش يا ابنى ولسا هتندب حظها قمت حاطط ايدى على بقها وسكتها وقولتها الف سلامه عليكى يا قلبى وانا مهما كان ابنك حته منك متكسفيش منى منتى ياما خدمتينى وانا صغير وحتى وانا كبير قمت سندتها للحمام وقلعتها الكلوت وقعدتها على الحمام وفتحت الشفاط وخرجت اسيبها براحتها وشويا وندهت عليها لقيتها فتحا رجليها وكسها واضح قدامى وبينقط ميه مطرح الشطاف وتقولى ممكن يا حبيبى تناولنى منديل امسح بس الميه قولتها ماشى يا قمر وانا عينى على كسها وهجنن خلاص خرجنا من الحمام ونمنا وشويا لقيت نفسى اديا بتسرح علي رجليها وبدلكها براحه وهيا سكته خالص مفتحتش بقها نديت عليهامردتيش عليا تماديت اكتر واكتر وبدئت ادلك بذرها براحه وهيا بتدئن تأن وتزوم وكسها بقا بينزل افرازات كتير قمت قايم قالع البوكسر وطبعا قفلت الباب بالمفتاح كويس وحطيت رجليها السليمه على كتفى وقعدت افرشلها كسها بزبى وهيا صوتها يعلى واحده واحده وتقول ااااه ااااح اوووف بس يا واد مش قادره اااه حرام عليك بقى ارحمنى مش قولنا مش هنعمل كده تانى ولا انت بتستغل تعبى اااه لا بلاش عشان خاطرى مش عايزاك تحس انك ندمان او قرفان منى اااه اووف قمت هجت اوى وقولتها انا بحبك اوى انا عمرى مقرف منك وقمت نازل بلسانى على شفراتها وقعدت الحس والحس وامص بذرها وادخل لسانى جواها اكتر واكتر وهيا تصوت اكتر وتقولى كمان وتشد دماغى على كسها اكتر زى متكون عايزا ترجعنى رحمها تانى وانا فى عالم تانى من اللزه طول عمرى اسمع عن لحس الكس واشوفه فى الافلام ولكن عمرى مجربته كنت اما افكر بس فى الموضوع احس بقرف احا انا الحس المكان النجس ده ازى بس اما جربت حسيت احساس مختلف طعم كسها جميل وغريب شئ يجنن و كسها غرق وشى وجابت مره واحده وقعدت تترعش وضمت رجليها على دماغى وكانت هتموتنى بت العرص وجه دورى بقى قمت طلعت وقعدت ادعك زبى فى بزازها وانيكهم ولقيتها بطلع لسانها اوى وعايزا تلحس زبى و قامت مسكا بايدها وقربتنى منها وقعدت تمص فيه ولا كائنها ممثله بورن لحست راسه واكلت بضانى ومصت بيضه بيضه ولحست حوالين زبى وبعدين بلعت زبى جوه بقها كله وقعت انيك بقها رايح جى لحد مجبت لبنى كله فى بقها ولقيتها مش قرفانه وبتبلعه عادى بكل حب وامتنان منها وانا مش هنكر كنت قرفت منها شويا معرفش ليه غالبا عشان اول مره فى الحواديت دى فمش قابل كل شئ ارتحنا ربع ساعه واحنا فى حضن بعض وشويا لقيت زبى بيقوم تانى روحت جبت كوبايتين لبن سخنين نشربهم بصراحه عشان عايز انسى انها شربت لبنى وكمان عشان الواحد يستعيد جزء من قوته وجبت فراوله وعسل ابيض وكان فى شكولاته سايحه جبتها كنت ناوى على حاجه نفسى اجربها المهم هيا شافت العده قعدت تضحك وفهمت االهيتم شربنا البن وبعدين بدئت ادهن حلمتها بالشكولاته وامصها وارضع اوى منها واعصر بزها وهيا تزوم وتطلع اصوات المحنه وانا ازود عصر وادهن اكتر والحس وامص بزها كمان وكمان وابدل بين الفردتين وبعض وقمت جايب عسل وقعدت انزله بشويش بين بزازها سرسوب بينزل لحد موصل لكسها وقعدت الحس بقى واحده واحده لحد موصلت لكسها وقمت حاطط شكولاته على بذرها وقعدت الحسلها وامصلها كسها وحشرت فى كسها فراوليه وهيا هتموت منى اااهات وتوحوح على اخرها قولتها وطى صوتك هتفضحينا وقعدت امص واكل زبى كان خلاص هيموت قمت قايم ومدخله واحده واحده فى كسها لحد مستقر واطلع وادخله واعزبها وهيا على اخرها وانا على اخرى وقعدت انيك فيها واشد اكتر واكتر وزى المثل البيقول لحس الكس فيجرا طبيعى فكنت قادر اتحكم فى نفسى واطول اكتر من الاول قعدت حوالى تلت ساعه انيكها وطبعا كنت بطلعه اريحه شويا وادخله عايز استمتع اطول وقت ممكن لحد مخلاص استوت وقعدت تصوت وتقولى جيبهم بقى انا خلاص هجيب مش قادره يا احمد جيببببب كنا حبين نجيبهم ويا بعض وبالفعل قولتها ااه هجيب يا بنت المتناكه هجيب هجبهم فى كسك كلهم قالت يلا هاتهم هاتهم وانا وهيا فى صرخه واحده وهزه الاورجازم اجتاحت كل مفاصلنا واطرافنا واعصابنها حسيت بالكهربا بتسرى فى كل جزء من جسمى وبعدين نمت عليها وشويا روحت نايم جنبها واغم علينا تقريبا منمناش بشكل طبيعى واما صحينا بعد ساعه او اتنين مش عارف دخلنا نستحمى مع بعض طبعا مكنش ينفع تستحمى عادى عشان الجبس فبدئت احميها انا من غير مجيب ميه اتجاه الرجل المشروخه وهجنا على بعض وقمت قاعد على الكرسى وخليتها تقعد على زبى كان زبى رشق فى كسها من ورا من عند طيزها كان شعور ابن وسخه ميتوصفش طيزها تجنن اوى قعدنا على الوضع ده دقايق وحسيت انى هنفجر وهجيب قمت مقومها بسرعه وهديت نفسى وغسلت زبى بميه سقعه ونميتها فى الارض على سجاده كده بتاعة الحمام وخليتها تدينى ضهرها طبعا نامت على الجنب السليم وانا من ورها بدئت احسس على كسها وطلعت على خرم طيزها احسس عليه لقيتها بتقولى اااح لا كله الادا ملكش دعوه بيه قصدها على خرم ظيزها قولتها قصدك علي ايه يا متناكه قالت خرم طيزى ملكش علاقه بيه ده عمره متلمس طبعا بنت متناكه كدابه قولتلها انت كدابه يا بنت المتناكه لقيتها هاجت على الشتيمه اكتر وتقولى ااااه لا انا مش كدابه قولتها اذا انا بعينى شايفك وانتى بتتناكى وحطا صوباعك جواه يا لبوه وانتى بتكلمى خالد وحتى وانتى بتكلمى مصطفى يعنى كله بينكك منه قالت اه بس بصوابعى بس محدش دخل زبه قولتها اه مهو نحن نختلف عن الاخرون وكل ده وانا شغال تحسيس وبدخل عقله من صوباعى وهجت على الاخر وقمت مدخل صوباعى كله جوا طيزها صرخت صرخه مكتومه لان صوباعى طخين بردو عن صوابعها ولقيتها راحت فى غيبوبه محن وهيجان وانا كمان وقعدت العب فى طيزها ودخلت صوباع فى كسها وخليتها تجيب مره واتنين وبعدين قررت استعمل زبى بقى وامتع نفسى انا كمان وقعدت احواول احشره فى خرم طيزها بس طبعا مينفعش بالوضع ده وخصوصا انه اول مره واضح عليه انه ضيق يعنى يلزمها وضع تانى عشان افشخ طيزها برحتى قمت مقومها وتشطفنا سريع ودخلنا الاوضه بسرعه قبل محد يخد باله منا ونيمتها على بطنها لقيتها بتقولى بردو يا احمد مش عايز ترحم طيزى قولتها اه مش قادر بصراحه اسيب طيزك الجميله دى من غير نيك قالت بس براحه وحياتى عندك متوجعنيش قولتها ماشى يا ماما متخفيش وروحت جبت كريم من عندها بتاع البشره وقعدت ادعك بيه خرم طيزها وادخل صوباع ولقيت خرم طيزها استوعب عادى وبقت مستمتعه قولتها ايه رئيك فى وجع قالت لا ابدا قمت مدخل التانى صوتت وبعدين بدئت تتعود عليه طبعا انا كنت نيمتها على بطنها وحطيت مخدتين تحت وسطها عشان رجليها وعشان اعرف انيكها برحتى كمان وقمت واقف على السرير ورا طيزها وتانى رجليا وبدئت ادهن زبى بالكريم كله كويس وامشيه على خرمها براحه دواير دواير ودخلت اوله لقيتها بتصوت قمت مديها مخده تدفن دماغها فيه بدل الجيران مسمعو صوتها وبعدين قمت مدخل راس زبى فى خرمها دخل اوله قمت متكى براحه دخلته لنصه و بقت تصوت وتوحوح واااه واح وتشخر مش عارف ان كانت بتتمتع ولا بتتوجع ولا الاتنين انا مفيش فى راسى شئ غير انى اجننت من المتعه خرمها ضيق قوى وجميل وسخن قمت مدخل زبى كله براحه وقعدت اتحرك براحه علي خرم طيزها وهيا تقول اااااااااه دخل لا طلع بص براحه يا احمد براحه يا ابن الكلب براحه على طيز امك ارحمنى يا ابنى متبقاش انت والزمن عليا اااااااه نيكنى يا ابن المتناكه نيك امك المتناكه نيييييييك ااااااه اااااه ولقيتها خلاص هجيب وكسها بيتفتح ويتقفل قصادى وانا حتى مكنتش راحمه وحاطط صوباعى فيه وانا راشق زبى فى طيزها وقولتها هجييييب يا امى هجييب اجيب فين قالت هاتهم فى طيزى يمكن تهدى هاتهم جوايا يا ابن الكلب وقمت كبيت لبنى فى طيزها وقعدت اتحرك بكل سرعه وقوه عليها كنت هكسرها تحت وانا بموت من المتعه وهيا هتموت من المتعه والالم وعدا اليوم على كده ...