Geekoi22
03-07-2018, 09:58 PM
قصة نيك بنت وأمها، هي قصة جديدة ، قريبة من واقع الأشخاص في علاقتهم بالجنس ، من بينها هذه القصة التي ستروى الآن. إذ كان هنالك شاب يدعى “آرثر” ، عمره أربعة و عشرين سنة ، يعمل في أحد المطاعم الشعبية ، فهو يعيش لوحده في المدينة الجديدة التي يعمل فيها بعد أن غادر الريف الذي عاش فيه كامل طفولته ، ذلك أن والدته توفيت. و كان “آرثر” شاب وسيم جدا ، فهو أشقر و عيناه خضراوين ، كما أنه أيضا يتمتع بلياقة بدنية مميزة ، ذلك أنه كان أحيانا بعد أن ينتهي من عمله يمارس الجري. لم يكن “آرثر” متماسك الحال في المدينة ، ذلك بأنه لم يتعود بعد عليها. فكان دائما في الليل ما يتجه إلى الحانة القريبة من بيته ، فيشرب وحيدا إلى أن يسكر ثم يغادر بهدوء. ذلك أنه لايزال يكابد معاناة فراق أمه و كذلك الشأن بالفتاة التي تخلت عنه. ثم مرت الأيام على ذاك الحال ، ولازال “آرثر” يعمل في المطعم ، إلا أنه في إحدى الأيام و هو يعمل ، أعجبت به فتاة جميلة و يافعة تدعى “كاترين” ، في العشرين من عمرها ، و هي رشيقة الجسم ذلك ما جعلها تبدو مميزة رغم صغر حجم بزازها و نحافة ساقيها. ثم تحول الإعجاب بعد مرور الوقت إلى “آرثر” و منذ ذلك الحين أصبحت العلاقة بينهما متصلة و ساخنة إذ حصل بينهما أول علاقة جنسية حارة و كانت في فوق سرير “آرثر” في منزله الصغير. راقه الشاب كثيرا بحلاوة كس صديقته الصغير ، و لعل ما جعله يشعر باللذة اللامتناهية هي رشاقة جسم “كاترين” إذ ساعدها ذلك كثيرا بأن تهتز فوق زبه الطويل برشاقة و خفة ، فمنحته إحساس حار جدا خصوصا بعد أن ناكها من ثقب طيزها الضيق الذي إلتهب من فرط النيك ، ذلك أن زبه كان يدخل و يخرج بسرعة و عنف.مما زاد في إشعال فتيلة النشوة لكليهما.
تعددت علاقات الجنس بين “آرثر” و “كاترين” ، ذلك ما جعل “آرثر” يعتبر صديقته بأنها فتاة ملهوفة عن النيك ، إذ كانت دائما ما تذهب إلى بيته و تقدم له كسها ينيكه بقوة.. و في يوم ما أخبرت “كريستسن” ل “’رثر” بأن أمها المطلقة ستسافر خارج المدينة ، لذلك عرضت عليه بأن تعزمه في بيت أمها الفاخر و أن يمارسان الجنس الحارق بينهما هناك.. فلم يتردد الشاب في القبول ، فإنطلقا في ليلة اليوم ذاته إلى منزل “كاترين” و بقيا يمارسان النيك الساخن بشدة على نكهة النبيذ..حتى أن نزل الصبح ، إذ إستيقض “آرثر” فوجد نفسه عاري تماما و بجانبه “كاترين” عارية تماما أيضا مغطاة بلحاف أبيض.. فقام و إتجه إلى الحمام ، فتفاجأ بسماع أصوات قدم تطلع إلى الأعلى ، فخرج من الحمام ثم تسلل بعينيه إلى الأسفل ففزع بظهور أم ” كاترين” تتجه نحوه ، فأسرع إلى الغرفة المجاورة لغرفة الفتاة و اختبأ وراء ستار النافذة الطويل. لكن لسوء حظه ، كانت الغرفة التي اختبأ فيها الشاب للأم ، إذ دخلت إلى غرفتها و أخذت تنزع ملابسها ، و كان “آرثر” خلف الستار ينظر إلى بزازها الكبير جدا و إلى طيزها اللاتيني العارم و خصوصا كسها النقي و اللامع.. في نفس الوقت أخذ يتساءل في نفسه عن ظهورها المفاجىء علما و أن “كاترين” أخبرته بأنها مسافرة.. في أجمل أحداث قصة نيك
لبست الأم المثيرة جدا منشفة و عطت بها طيزها و كسها و بزازها معا ، ثم جلست أمام المرآة تسرح شعرها الأشقر ثم شرعت بعد أن نزعت المنشفة من على جسمها بمداعبة بزازها بيد واجدة واليد الأخرى تداعب بها بظرها الناعم و تتلذذ بإستمرار ، أما “آرثر” فقد أخذ يرتعش عاريا من البرد ذلك ما جعل الأم تسرع إلى الستار فوجدت الشاب عاريا فتفاجأت بظهوره إلا أن “آرثر” أسرع يقول لها بأنه حبيب ابنتها و أنها أخبرته أن أمها لن تكون بالبيت ، و أنه إختبأ نظرا لأنه تفاجأ بقدومها.. فإبتسمت الأم ثم ركعت على ركبتيها و مسكت زبه المرتخي و شرعت تمصه و تدخله في فمها و تلحه بإستمرار ذلك ما جعل الشاب يتأوه ، و حينما إنتصب زبه بشدة ، دفعت الأم الهائجة “آرثر” فوق سريرها ثم قفزت فوقه و جلست فوق فخذيه ، ثم مسكت زبه الطويل بيدها و وضعته في مقدمة كسها اللذيذ ، فإستندت بيديها على الفراش و هبطت بطيزها على زب الشاب الذي انزلق زبه فدخل في جوف كسها الحارق.. فصرخت و تلذذت قائلة “آآآه كم ذلك رائع!” ثم واصلت الإهتزاز فوق زبه بهدوء وهي تتأوه دون انقطاع و “آرثر” يمسكها بيديه من خصرها و يتلمس فخذيها المملوءين.. و حينما أسرعت أم “كاترين” في الإهتزاز أعلى و أسفل بجسمها فأصبح زب الشاب يدخل ويخرج في جوف كسها المنزلق بالإفرازات تعالى صوت صراخ الام المعلن عن مدى شعورها بلذة النيك ، إذ كانت تقول و تكرر “آآآه ما أجمل ذلك آآآه” .. و بسبب صوت صراخ الأم استفاقت “كاترين” من نومها و أسرعت نحو مصدر الصوت و هي عارية ، فتفاجأت بما رأته .. إلا أن “آرثر” و الأم كأنهما لم يكترثا بظهور “كاترين” و خصوصا الأم المشتعلة و الغارقة في عسل نشوة كسها الذي يدغدغ حلاوة و طعم النيك فيها ، لكن بعد لحظات قليلة ، تمددت الأم فوق السرير على ظهرها و “آرثر” انبسط بجسمه فوقها يدخل زبه و يخرجه بقوة ، مستمدا قوته من عضلا تفخذيه المفتولة و من يديه التي تجذب الأم من كتفيها إلى الأسفل.. أما “كاترين” فبقيت تداعب بظرها و تتلذذ بسبب صوت تأوهات أمها و خصوصا صوت النيك الذي يحدثه تلاحم زب الشاب بكس الأم في أروع مشهد من قصة نيك عربي
القـصة منقولة
ممنوع وضع الروابط المختصره في القصص...
يكفي ذكرك انها منقوله..
تعددت علاقات الجنس بين “آرثر” و “كاترين” ، ذلك ما جعل “آرثر” يعتبر صديقته بأنها فتاة ملهوفة عن النيك ، إذ كانت دائما ما تذهب إلى بيته و تقدم له كسها ينيكه بقوة.. و في يوم ما أخبرت “كريستسن” ل “’رثر” بأن أمها المطلقة ستسافر خارج المدينة ، لذلك عرضت عليه بأن تعزمه في بيت أمها الفاخر و أن يمارسان الجنس الحارق بينهما هناك.. فلم يتردد الشاب في القبول ، فإنطلقا في ليلة اليوم ذاته إلى منزل “كاترين” و بقيا يمارسان النيك الساخن بشدة على نكهة النبيذ..حتى أن نزل الصبح ، إذ إستيقض “آرثر” فوجد نفسه عاري تماما و بجانبه “كاترين” عارية تماما أيضا مغطاة بلحاف أبيض.. فقام و إتجه إلى الحمام ، فتفاجأ بسماع أصوات قدم تطلع إلى الأعلى ، فخرج من الحمام ثم تسلل بعينيه إلى الأسفل ففزع بظهور أم ” كاترين” تتجه نحوه ، فأسرع إلى الغرفة المجاورة لغرفة الفتاة و اختبأ وراء ستار النافذة الطويل. لكن لسوء حظه ، كانت الغرفة التي اختبأ فيها الشاب للأم ، إذ دخلت إلى غرفتها و أخذت تنزع ملابسها ، و كان “آرثر” خلف الستار ينظر إلى بزازها الكبير جدا و إلى طيزها اللاتيني العارم و خصوصا كسها النقي و اللامع.. في نفس الوقت أخذ يتساءل في نفسه عن ظهورها المفاجىء علما و أن “كاترين” أخبرته بأنها مسافرة.. في أجمل أحداث قصة نيك
لبست الأم المثيرة جدا منشفة و عطت بها طيزها و كسها و بزازها معا ، ثم جلست أمام المرآة تسرح شعرها الأشقر ثم شرعت بعد أن نزعت المنشفة من على جسمها بمداعبة بزازها بيد واجدة واليد الأخرى تداعب بها بظرها الناعم و تتلذذ بإستمرار ، أما “آرثر” فقد أخذ يرتعش عاريا من البرد ذلك ما جعل الأم تسرع إلى الستار فوجدت الشاب عاريا فتفاجأت بظهوره إلا أن “آرثر” أسرع يقول لها بأنه حبيب ابنتها و أنها أخبرته أن أمها لن تكون بالبيت ، و أنه إختبأ نظرا لأنه تفاجأ بقدومها.. فإبتسمت الأم ثم ركعت على ركبتيها و مسكت زبه المرتخي و شرعت تمصه و تدخله في فمها و تلحه بإستمرار ذلك ما جعل الشاب يتأوه ، و حينما إنتصب زبه بشدة ، دفعت الأم الهائجة “آرثر” فوق سريرها ثم قفزت فوقه و جلست فوق فخذيه ، ثم مسكت زبه الطويل بيدها و وضعته في مقدمة كسها اللذيذ ، فإستندت بيديها على الفراش و هبطت بطيزها على زب الشاب الذي انزلق زبه فدخل في جوف كسها الحارق.. فصرخت و تلذذت قائلة “آآآه كم ذلك رائع!” ثم واصلت الإهتزاز فوق زبه بهدوء وهي تتأوه دون انقطاع و “آرثر” يمسكها بيديه من خصرها و يتلمس فخذيها المملوءين.. و حينما أسرعت أم “كاترين” في الإهتزاز أعلى و أسفل بجسمها فأصبح زب الشاب يدخل ويخرج في جوف كسها المنزلق بالإفرازات تعالى صوت صراخ الام المعلن عن مدى شعورها بلذة النيك ، إذ كانت تقول و تكرر “آآآه ما أجمل ذلك آآآه” .. و بسبب صوت صراخ الأم استفاقت “كاترين” من نومها و أسرعت نحو مصدر الصوت و هي عارية ، فتفاجأت بما رأته .. إلا أن “آرثر” و الأم كأنهما لم يكترثا بظهور “كاترين” و خصوصا الأم المشتعلة و الغارقة في عسل نشوة كسها الذي يدغدغ حلاوة و طعم النيك فيها ، لكن بعد لحظات قليلة ، تمددت الأم فوق السرير على ظهرها و “آرثر” انبسط بجسمه فوقها يدخل زبه و يخرجه بقوة ، مستمدا قوته من عضلا تفخذيه المفتولة و من يديه التي تجذب الأم من كتفيها إلى الأسفل.. أما “كاترين” فبقيت تداعب بظرها و تتلذذ بسبب صوت تأوهات أمها و خصوصا صوت النيك الذي يحدثه تلاحم زب الشاب بكس الأم في أروع مشهد من قصة نيك عربي
القـصة منقولة
ممنوع وضع الروابط المختصره في القصص...
يكفي ذكرك انها منقوله..