طنطاوي 1
06-27-2012, 11:08 PM
كانت تجلس بجواري امرأة شابة همست لى هو زوجك قلت نعم تزوجنى من يومين ولم يفض غشاء عذريتنى بعدها قالت المرأه سأساعدك اخذت المرأه مكانى على المقعد بينما انا جلست بين قدمى خالى فادى وكان كلما اراد الحديث اقاطعه حتى لاتعلم المراه انه خالى وظلت المراه تمرج وتداعب زب خالى وانا امرج له بيضاته وفخذيه والمراه تقول له مراتك لبوه وشبقه لماذا لم تنكها الا تخاف يارجل ان تذهب وتتناك من غيرك قلت لها نعم ان لم ينكنى ويفتحنى الان لن انام بعذريتى الليله ووجدت الفرصه متاحه الان ان يفتحنى فى السينما وطلبت من المراه ان تساعدنى قالت انتظرى فقامت وفتحت فخذيها وجلست على زب خالى وهى تقول ان زبك هو عشائى الليله واخذت المراه تصعد وتهبط على الزب بحرفية مومس داعره فقلت لها انتى شاطره اوى يامدام قالت بكره تصبحى خبيره مثلى ياللا جاء دورك حتى تصيرى إمرأه قلت لها ساعدينى قالت لاتخافى وخلعت كلوتى وفتحت فخذاى على آخرهم حتى ينفتح كسى بشكل كبير وجلست على زب خالى واحده واحده وقبل ان يخترق عذريتى همست فى اذنه من الان انت زوجى فهمس لى انتى لبوه من يومك قلت له الان فقط عرفت انى لبوه قد ايه انت غبى ياحبيبى .ودخل زبه بكسى شويه شويه وانا اردد فتحتنى ياحبيبى صرت مفتوحه صرت امرأه صرت منيوكه صرت شرموطه ومضت علينا انا وخالى عدة سنوات ونحن نعيش احلى سكس نكنى بكل الاماكن فى السينمات فى الحدائق العامه على الشواطئ فى غرفتى وبسريرى وفى شقته . شربت من خالى لبن فى فمى يكفى لرضاعه الف طفل وقذف من لبنه بكسى ورحمى لبن بيكفى لان تحبل منه الاف النساء .بيوم تقدم احد الشباب لخطبتى اسمه حامد وافقت عليه لشعورى بانه متفتح وحضارى وربما يترك لى بعض الحريه الجنسيه بعد زواجنا واثناء فترة الخطوبه كانت نياكة خالى لى مستمره اما خطيبى حامد كنت اكتفى بان اعطيه بعض الاحضان والقبلات واحلب له زبه فى فمى .ادهشنى طعم لبن خطيبى كان بالنسبه لطعم لبن خالى غير شكل قلت له حامد حبيبي ليه لبنك طعمه حلو اوى كده قال بكره تعرفى والحقيقه كنت مستمتعه بطعم لبنه الذيذ جدا . قبل اسبوع من زواجى دبرت واصريت ان اذهب لزوجى وانا حامل كما فعلت امى مع ابى وقضيت اخر اسبوع وخالى ينكنى باليوم اكثر من اربع مرات ويجيب لبنه كله بكسى حتى يمتلا الرحم باللبن وتزوجت حامد وفى ليله الزفاف تعطرت وخلعت عنى كل ملابسى واستلقيت على الفراش استلقاء اللبوه وانا اقول لزوجى حامد تعالى حبيبى تذوق عسل كسى انا اعرف انك عطشان وكثيرا ماشتهيت ان تشرب منه اقترب حامد وقد تعرى وهو يقول ولكن عليكى بعد ذلك ان تتحملى حتى افض غشاء عذريتك قلت له وانا اتصنع الارتباك حامد حبيبى انا اعرفك متحضر ومتفهم للامور ولن تلومنى ان علمت انى لست عذراء قال حامد من فض عذريتك قلت انا قلت بالعب بحالى فدخل اصبعى بكسى وفتحت نفسى .قال ولا يهمك حبيبتى كسك ملكى فلماذا ازعل على قطعه من الجلد كده كده كنت سأمزقها واقترب بزبه بعد ان جهزته له مصا ولحسا وعضا باسنانى ثم اقترب وقال تحملى حبيبتى شويه انا عارف كسك ضيق ولكن مع النيك سيتسع ولن تشعرى بالم بعد عدة ايام وبدا بادخال زبه فاذا به يفوت بكل سهوله لقد كان زب خالى كبير ووسع كسى كثيرا فاخرج حامد ربه من كسى غاضبا وهو يقول هل هذا حجم كس يتناك لاول مره ان كسك يادلال منيوك عشرات المرات صارحينى حبيبتى بالحقيقه وانت تعرفين انى متحضر وسافهم شعورك . قلت وانا اتصنع البكاء نعم حامد انا منيوكه
من قبل . لقد كان كسى يموتنى من الاكل والنار اللى فيه ولم يكن ينفع معه شئ الا زب يشبعه بالنيك واللبن . قال من هو قلت واحد صاحبى قال اعرفه قلت لا . قال حامد وماذا بعد الزواج هل اتفقتى معه على استمرار نيكه لكي قلت ماذا تحب قال انا ليس عندى مانع بشرط ان ينيكك
أمامى قمت من مكانى وانا احتضن زوجى واقبله وانا اردد شكرا لك زوجى المتحضر الواعى الفاهم .قال حامد انا بدى سعادتك وحتى اثبت لكى كلامى قومى الان واطلبيه بالتليفون ياتى يقضى الليله معنا فانا ايضا اريد ان اشكره لانه اسعدك بالنيك قبل زواجنا . قمت وانا سعيده اطلب خالى فادى الذى لم يصدق نفسه وانا اطلب منه ان ياتى ليشارك زوجى فى نيكى ليله زفافى .بعد قليل دق جرس الباب وقلبى معه وقمت عاريه كما انا الى الباب وما ان رايت خالى
حتى تعلقت برقبته اقبله فخرج حامد من غرفة النوم واذا به يرانى وخالى قال دلال هل هذا هو صاحبك قلت نعم ياحامد هو صاحبى وخالى وعشيقى وانت زوجى . رحب حامد بخالى فادي قائلا له مرحبا بشريكى فى زوجتى قال خالى احنا مسؤليتنا كبيره لازم نمتع هذه اللبوه الشبقه وبدات بخلع ملابس خالى واصبحنا نحن الثلاثه عراة وبدات بمص زب خالى وانا اقول شوف ياحامد زبه حلو ازاى وكبير ويجنن ومد زوجى يده لزب خالى وهو يقول عندك حق يادلال زب فادى حلو كتير وبدا يداعبه بشوق ولهفه قلت مالك ياحامد فيه ايه نظر لى ولم يرد غير انه بدا يزيد فركه ودعكه وبدا يشمه فى نشوى كبيره . اه يادلال ريحته حلوه اوى التفت لطيز حامد انظر اليها فرايت اثار احمرار شديد وخرم طيزه واسع شويه فى تلك اللحظه نظر لى حامد وهو يقول تسمحى يادلال ان اكون عروسه مثلك الليله وازف الى عريسى قلت وانا امسح بيدى على طيزه وانتى يابنت ياحموده مين عريسك قال حامد وهو يغنج ويتدلل وقد تغير صوته ليصبح اقرب الى صوت انثى عريسى هو فادى قلت اذا فادى عريسنا احنا الاثنتين قال حامد ومن الليله احنا زوجتين له يعاشرنا بأي وقت قلت طيب ياللا يا آنسه حموده خلى زوجك يفض عذريتك والا طيزك مفضوض بكارتها وواخده ازبار كتيره قال حامد لا ان طيزى عذراء انا لست خول قلت له امال انتى ايه يا بيضه قال حامد انا طول عمرى نفسى اتزوج بنت انيكها ورجل ينكنى قلت اهو انت تزوجتنى تنكنى باى وقت وخالى فادى رجلنا احنا الاتنين ينكنا باى وقت كل هذا وحامد يمص زب فادى بشراهة انثى شبقه جوعانه للنيك ثم طوبز وامسكت بزب فادى وانا اقول له ياللا ياخالى خذ عذرية زوجتك التانيه وادخلت زبه شويه شويه فى طيز حامد وهو يصرخ من المتعه نكنى يافادى نكنى ياحبيبى انا من الليله لست رجل انا لست حامد انا من الليله زوجتك اللبوه المتناكه من الغد سوف اغير شكلى والبس لك احلى قمصان نوم واحلى كلوتات ساشارك زوجتى دلال فى ملابسها وسالون لك خدودى بالبودره وشفايفى باحمر الشفاه وسا انظف لك حواجبى وساحلق كل الشعر بيداى وقدماى من الغد انا امراه متناكه لبوه ضربت حامد على وجهه وانا اصرخ فيه فوق ياحامد انت رجل انت زوجى وزبك جميل وحامد يهزى بكلماته وكانه غائب عن الوعى يصرخ لا يادلال انا خول من زمان كان نفسى اتناك . كان نفسى اخويا الكبير ينكنى ولم يحث حتى صاحبى حسام الذى كنت اتغنج عليه واتدلل حتى يشعر بى ويعرف انى خول ولكنه لم ينكنى طيزى احبتهم ولكنهم لم ينيكونى انت يافادى الزب الاول بطيزى انا من اليوم ملك ايدك نكنى كما تريد وان حبيت تعرص عليا وتهدينى الى اصحابك ينيكونى لن امانع انا من الليله الخول بتاعك وساتركك تنيك مراتى كما تريد وتحبلها وتجيب لك اولاد . وكانت طيز حامد تبتلع زب فادى بكل اشتياق فى حين كان يلعق شفتيه بلسانه وقد سال لعابه من المتعه وكانه امراه وصلت لاعلى حالات الشبق الجنسى وبدا فادى فى قذف لبنه بداخل طيزه وهو يصرخ عبينى لبن يافادى املا بطنى بلبنك خلينى احبل منك وبعد ان انتهى فادى من قذفه بدأ حامد يتقلب بالفراش وهو يصرخ لم اشبع لم اشبع طيزى لم تشبع بطنى لم تشبع . حلاوته زبك يا فادى فى حين بدأت أنا بضرب حامد على وجهه من جديد انت رجل ياحبيبى وزبك حلو كتير افيق ياحامد انت مش خول ويرد حامد نعم حبيبتى دلال لكن ارجوكى اوعدينى ان من وقت للتانى اتركينى اتناك واوعدك ان يكون بحضورك قلت له حاضر حبيبى اوعدك كل اسبوع اترك لك الحريه تجيب واحد تتمناه ينكنى وينيكك عانقنى حامد وشكرنى وانا اوعده انى لن انسى طيزه وهو يوعدنى انه لن ينسى كسى . وعاود فادى النيك ولكن معى حتى اشبعنى وقبل ان يتركنا لنكمل ليلتنا انا وحامد قال فادى كن حريص ياحامد وانت تنيك زوجتك لانها حامل التفت نحوى حامد يسالنى قلت له نعم يازوجى انا حامل من خالى قال حامد مبروك يادلال حملك اتمنى تكون بنت حلوه مثلك ونسميها ريم .وبعد خروج خالي من البيت وبقيت انا وزوجي وحبيبي حامد على سرير عريانين
نزل حامد بين فخذي واخذ بلحس كسي ومص بظري وأنا اتلوه تحته وقع لمسات لسانه على شفايف كسي وبظري
ولحس فتحة طيزي أه أه أح أح بحبك اه أه أه حرام عليك لو تعرف أنا كان نفسى تعمل معايا كده من زمان أه أه . وهى ترتعش وتنتفض وكسها يتقلص وانا تتأوه وأقول له مش قادره مش قادره حتى شعرت بشلال من المياه ينهمر من كسي داخل فمه مخلوطه بشهوة خالي جوات فم حامد وشربها كلها حبيبي وهو مستمتع وانا ممسكه بشعره أشده بعنف لا أدرى هل كنت أبعده ام أقربه مني . وكانت بزازي كقطعه الجيلى تهتز مع أنتفاضتي بشكل مثير. وبدات أتأوه وأقول نيكنى نيكنى حرام عليك
ثم أخذت زبه بفمي أمصه وأداعب بيضاته بلساني الحس له خرم طيزه الى ان انتصب زبه وجلست عليه
وبقية اصعد وانزل على زب زوجي وحبيبي وانا اتاوه ااه نكني يازوجي وانا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط أهاتها ووحوتها ثم سمعتها تقول حبيبى يلا قطعنى بزبك عايزه احس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك زبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول
. وبدأت فى ادخاله واخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو وتزداد رعشتها وانتفاضها متع كسي بزبك جميل وهو يقول زبي
ملك لكي ياحياتي ااه ااه كسك حلو وانا اتأوه اااه اوووف اااخ ااااخ اااخ اااه وبدأت هى فى أدخاله واخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب زبك جيب لبنك جواى وما هى الا ثوان حتى شعرت بالرعشه تهزنى ودفقات من زبه تندفع فى كسي وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت واغرقت زبى وأفخاذى اللذه الشديده والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الاخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاهها مازالت تشعل النار فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب اخر قطره من لذتى التى لاتوصف . لاأدرى كم مر علينا من الوقت
ونمت على صدر زوجي وحبيبي الى الصبح ونحن عريانين نتقلب بحظان بعض في الجزء القادم أحكي لكم ماذا حدث عندما اخذني زوجي الى دكتور لكي يفحصني ويطمأن على الجنين في بطني
مع وافر تحياتي
طنطاوي
من قبل . لقد كان كسى يموتنى من الاكل والنار اللى فيه ولم يكن ينفع معه شئ الا زب يشبعه بالنيك واللبن . قال من هو قلت واحد صاحبى قال اعرفه قلت لا . قال حامد وماذا بعد الزواج هل اتفقتى معه على استمرار نيكه لكي قلت ماذا تحب قال انا ليس عندى مانع بشرط ان ينيكك
أمامى قمت من مكانى وانا احتضن زوجى واقبله وانا اردد شكرا لك زوجى المتحضر الواعى الفاهم .قال حامد انا بدى سعادتك وحتى اثبت لكى كلامى قومى الان واطلبيه بالتليفون ياتى يقضى الليله معنا فانا ايضا اريد ان اشكره لانه اسعدك بالنيك قبل زواجنا . قمت وانا سعيده اطلب خالى فادى الذى لم يصدق نفسه وانا اطلب منه ان ياتى ليشارك زوجى فى نيكى ليله زفافى .بعد قليل دق جرس الباب وقلبى معه وقمت عاريه كما انا الى الباب وما ان رايت خالى
حتى تعلقت برقبته اقبله فخرج حامد من غرفة النوم واذا به يرانى وخالى قال دلال هل هذا هو صاحبك قلت نعم ياحامد هو صاحبى وخالى وعشيقى وانت زوجى . رحب حامد بخالى فادي قائلا له مرحبا بشريكى فى زوجتى قال خالى احنا مسؤليتنا كبيره لازم نمتع هذه اللبوه الشبقه وبدات بخلع ملابس خالى واصبحنا نحن الثلاثه عراة وبدات بمص زب خالى وانا اقول شوف ياحامد زبه حلو ازاى وكبير ويجنن ومد زوجى يده لزب خالى وهو يقول عندك حق يادلال زب فادى حلو كتير وبدا يداعبه بشوق ولهفه قلت مالك ياحامد فيه ايه نظر لى ولم يرد غير انه بدا يزيد فركه ودعكه وبدا يشمه فى نشوى كبيره . اه يادلال ريحته حلوه اوى التفت لطيز حامد انظر اليها فرايت اثار احمرار شديد وخرم طيزه واسع شويه فى تلك اللحظه نظر لى حامد وهو يقول تسمحى يادلال ان اكون عروسه مثلك الليله وازف الى عريسى قلت وانا امسح بيدى على طيزه وانتى يابنت ياحموده مين عريسك قال حامد وهو يغنج ويتدلل وقد تغير صوته ليصبح اقرب الى صوت انثى عريسى هو فادى قلت اذا فادى عريسنا احنا الاثنتين قال حامد ومن الليله احنا زوجتين له يعاشرنا بأي وقت قلت طيب ياللا يا آنسه حموده خلى زوجك يفض عذريتك والا طيزك مفضوض بكارتها وواخده ازبار كتيره قال حامد لا ان طيزى عذراء انا لست خول قلت له امال انتى ايه يا بيضه قال حامد انا طول عمرى نفسى اتزوج بنت انيكها ورجل ينكنى قلت اهو انت تزوجتنى تنكنى باى وقت وخالى فادى رجلنا احنا الاتنين ينكنا باى وقت كل هذا وحامد يمص زب فادى بشراهة انثى شبقه جوعانه للنيك ثم طوبز وامسكت بزب فادى وانا اقول له ياللا ياخالى خذ عذرية زوجتك التانيه وادخلت زبه شويه شويه فى طيز حامد وهو يصرخ من المتعه نكنى يافادى نكنى ياحبيبى انا من الليله لست رجل انا لست حامد انا من الليله زوجتك اللبوه المتناكه من الغد سوف اغير شكلى والبس لك احلى قمصان نوم واحلى كلوتات ساشارك زوجتى دلال فى ملابسها وسالون لك خدودى بالبودره وشفايفى باحمر الشفاه وسا انظف لك حواجبى وساحلق كل الشعر بيداى وقدماى من الغد انا امراه متناكه لبوه ضربت حامد على وجهه وانا اصرخ فيه فوق ياحامد انت رجل انت زوجى وزبك جميل وحامد يهزى بكلماته وكانه غائب عن الوعى يصرخ لا يادلال انا خول من زمان كان نفسى اتناك . كان نفسى اخويا الكبير ينكنى ولم يحث حتى صاحبى حسام الذى كنت اتغنج عليه واتدلل حتى يشعر بى ويعرف انى خول ولكنه لم ينكنى طيزى احبتهم ولكنهم لم ينيكونى انت يافادى الزب الاول بطيزى انا من اليوم ملك ايدك نكنى كما تريد وان حبيت تعرص عليا وتهدينى الى اصحابك ينيكونى لن امانع انا من الليله الخول بتاعك وساتركك تنيك مراتى كما تريد وتحبلها وتجيب لك اولاد . وكانت طيز حامد تبتلع زب فادى بكل اشتياق فى حين كان يلعق شفتيه بلسانه وقد سال لعابه من المتعه وكانه امراه وصلت لاعلى حالات الشبق الجنسى وبدا فادى فى قذف لبنه بداخل طيزه وهو يصرخ عبينى لبن يافادى املا بطنى بلبنك خلينى احبل منك وبعد ان انتهى فادى من قذفه بدأ حامد يتقلب بالفراش وهو يصرخ لم اشبع لم اشبع طيزى لم تشبع بطنى لم تشبع . حلاوته زبك يا فادى فى حين بدأت أنا بضرب حامد على وجهه من جديد انت رجل ياحبيبى وزبك حلو كتير افيق ياحامد انت مش خول ويرد حامد نعم حبيبتى دلال لكن ارجوكى اوعدينى ان من وقت للتانى اتركينى اتناك واوعدك ان يكون بحضورك قلت له حاضر حبيبى اوعدك كل اسبوع اترك لك الحريه تجيب واحد تتمناه ينكنى وينيكك عانقنى حامد وشكرنى وانا اوعده انى لن انسى طيزه وهو يوعدنى انه لن ينسى كسى . وعاود فادى النيك ولكن معى حتى اشبعنى وقبل ان يتركنا لنكمل ليلتنا انا وحامد قال فادى كن حريص ياحامد وانت تنيك زوجتك لانها حامل التفت نحوى حامد يسالنى قلت له نعم يازوجى انا حامل من خالى قال حامد مبروك يادلال حملك اتمنى تكون بنت حلوه مثلك ونسميها ريم .وبعد خروج خالي من البيت وبقيت انا وزوجي وحبيبي حامد على سرير عريانين
نزل حامد بين فخذي واخذ بلحس كسي ومص بظري وأنا اتلوه تحته وقع لمسات لسانه على شفايف كسي وبظري
ولحس فتحة طيزي أه أه أح أح بحبك اه أه أه حرام عليك لو تعرف أنا كان نفسى تعمل معايا كده من زمان أه أه . وهى ترتعش وتنتفض وكسها يتقلص وانا تتأوه وأقول له مش قادره مش قادره حتى شعرت بشلال من المياه ينهمر من كسي داخل فمه مخلوطه بشهوة خالي جوات فم حامد وشربها كلها حبيبي وهو مستمتع وانا ممسكه بشعره أشده بعنف لا أدرى هل كنت أبعده ام أقربه مني . وكانت بزازي كقطعه الجيلى تهتز مع أنتفاضتي بشكل مثير. وبدات أتأوه وأقول نيكنى نيكنى حرام عليك
ثم أخذت زبه بفمي أمصه وأداعب بيضاته بلساني الحس له خرم طيزه الى ان انتصب زبه وجلست عليه
وبقية اصعد وانزل على زب زوجي وحبيبي وانا اتاوه ااه نكني يازوجي وانا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط أهاتها ووحوتها ثم سمعتها تقول حبيبى يلا قطعنى بزبك عايزه احس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك زبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول
. وبدأت فى ادخاله واخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو وتزداد رعشتها وانتفاضها متع كسي بزبك جميل وهو يقول زبي
ملك لكي ياحياتي ااه ااه كسك حلو وانا اتأوه اااه اوووف اااخ ااااخ اااخ اااه وبدأت هى فى أدخاله واخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب زبك جيب لبنك جواى وما هى الا ثوان حتى شعرت بالرعشه تهزنى ودفقات من زبه تندفع فى كسي وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت واغرقت زبى وأفخاذى اللذه الشديده والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الاخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاهها مازالت تشعل النار فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب اخر قطره من لذتى التى لاتوصف . لاأدرى كم مر علينا من الوقت
ونمت على صدر زوجي وحبيبي الى الصبح ونحن عريانين نتقلب بحظان بعض في الجزء القادم أحكي لكم ماذا حدث عندما اخذني زوجي الى دكتور لكي يفحصني ويطمأن على الجنين في بطني
مع وافر تحياتي
طنطاوي