Moha-alex
02-06-2018, 11:57 PM
ف البدايه اعرفكم بنفسي انا ادم ابلغ من العمر ٢١ عاما وعمتي ليلي ٣٨ عاما بدأت هذه القصه بعد ان علمت عمتي بانها لا تنجب وحدثت مشاجرات بينها وبين زوجها ادت الي الطلاق وعادت للعيش معنا ف بيت العائلة ومنذ ان عادت بدأت استعيد صورة جسمها الرائع شديد البياض وكنت اراه كثيرا لانني كنت استحم معها وبدات اتذكر طيزها البيضاء الكبيره وخرم طيزها الصغير وكسها الوردي الصغير وصدرها الذي يشبه الكرز الكبير وحلمتي صدرها البنيه ااااه ليتني اعود صغيرا لاري هذا الجسد ولو لمره وبعدها فكرت للحظة لما لا احاول معها وهي الان ف اشد الحاجه للجنس وخصوصا انها الان بلا زوج فقررت ان ان ابدا معها واستثير شهوتها وتمر الايام وانا افكر ف طريقه للبدأ معها ومن حسن حظي كنت جالس ف غرفتي وانا معتاد انا اخلع ملابسي فلا ابقي الا بسروالي الداخلي وكان زبي منتصب من التفكير بها ف دخلت لتحضر ملابسي لامي لكي تنظفها ولم تكن تعلم اني بالداخل وراتني وانا جالس ع السرير فنظرت الي قضيبي لحظات ثم خرجت مسرعه واعتذرت مني وبعدها بفتره خرجت لتناول الغداء ولم تتحدث معي ثم ف المساء ذهب كل منا الي غرفته ف استغليت الفرصه ودخلت وراءها وكان لا ترتدي سوي قميص قصر للنوم ف دخلت وجلست بجانبها ثم قلت لها لما لم تتحدثي معي طوال النهار !! فقالت لا شيء انا فقط محرجة منك ثم قلت بابتسامه ولم الخجل انسيتي اننا كنا نستحم معا عندما كنت صغيرا ف ضحكت وقالت لكن الامور تغيرت الان ف ضحكت انا ايضا واكملنا حديث الي ان قلت لها اريد ان اسالك سؤالا بشرط ان تجيبي بكل صراحه فقالت تفضل فقلت هل تفتقدين زوجك فابتسمت وقالت كل مرأه تحتاج رجل ف حياتها فقلت لهاا بهزار انا موجود ف ضحكت وبعدها قلت هل تريديه ان يعود لكي قالت اريده ليلله فقط ف ضحكت وقلت لماذا قالت ان اشتاق الي شعوري كانثي اريده ان يشعرني بانوثتي ف نظرت ف عينيها وقلت لها ان نوجود لن احعلكي تحتاجي الي احد ثم قبلتها ع شفتيها وبعدها قبلتها ف رقبتها ف ابتعدت عني وقالت ميصحش كده لم اهتم بكلامها واكملت ثم بدات تتجاوب معي ثم وضعت يدي علي صدرها وبدات اداعبه ثم اخرجته وبدات ف المص وهي تقول ااه ااه متعني اكتر مص كمان مص وبعدها نزلت ع طيزها واشتغلت عصر فيها وروت مقلعها القميص ونزلت ع كسها ويا له من كس رائع كما كنت اتذكره وبدات الحس وهي بتقول ااه اه وانا قولهاا كان نفسي فيكي من زمان وهي تقولي انا مراتك وانت راجلي ااه متعني كماان وراحت مقلعاني البنطلون ومسكت زبري وبدات تمصه وتعصره ف فمها لم اري احد يمص هكذه من قبل اااه اااه فضلت تمص لحد ما جبتهم ف بوقها وبعدين نزلت ع كسها وفضلت الحس فيه وهي اااه اه خلااص مش قادره دخله يلاا مش قاادره ااه فامسكت زبري وادخلته دفعه واحده ف صرخت وكتمت فمها وبدات تقول ااه ااه نيكني كماان دخله كل ااه ااااه ريحني ااه وفضلت انيك فيها لحد ما جبتهم ونمنا مع بعض ومن وقتها وان بقيت جوزها