الخضري62
02-01-2018, 05:33 AM
عرصت على زوجتى
اسمي صالح سني 35 عام زوجتي اسمها هند سنها 30 عام سبق لها الزواج أنثى بكل ما تحمله الكلمة من معاني تزوجتها رغم كونها مطلقة ورغم معارضة اهلى لجمالها المبهر فهي صديقة اختي , انا سعودي اعمل وأعيش في الإمارات منذ 10 سنوات زوجتي سعودية تعيش في السعودية منذ طفولتها وبعد زواجنا ذهبت معي الى دبي , تزوجنا منذ عام زواج بسيط جدا مجرد عقد **** عائلي و سافرنا , لم اتحدث معها كثيرا قبل زواجنا ولم اراها سوى مرة واحدة , ليلة دخلتنا كانت في فندق في دبي وكانت زوجتي ترتدي فستان الفرح الأبيض , لما امارس الجنس من قبل وحياتي كانت للعمل وفقط وكانت ميولي الجنسية طبيعية جدا حتى تزوجت , في اول مرة امارس فيها الجنس مع زوجتي قالت لي بالحرف انا سبق لي الزواج ولا اريد ان اقوم بتمثيل الخجل و الكسوف عليك اريد ان اكون على طبيعتي قلت لها هذا ايضا ما اريده قولي وافعلى كل ما يحلو لكي , قالت لي لقد توحشت الجنس كثيرا فلم امارس الجنس منذ طلاقي من زوجي , في الحال الطبيعي اعتقد اي شخص بمكاني سيتضايق من ذكر زوجتي لزوجها السابق خصوصا في الجنس لكن لا ادري لماذا شعرت بلذه عندما ذكرت ممارستها مع زوجها السابق , قلت لها مازحا وقد استهواني الكلام عن طليقها و الجنس : نحن نختلف عن الآخرون , قالت لي اغمض عينيك , اغمضتهما لدقيقة كاملة وتوقعن منها ان تخلع ملابسها مثلا او ترتدي ملابس خليعة لكني فوجئت بأكثر من ذلك عندما شعرت بيدها تمسك قضيبي النصف منتصب وترفع جلبابي وتنزل ملابس كامله وتمص قضيبي قائلة فتح عينيك , فتحت لأجدها عارية تماما فلم اتمالك نفسي فحملتها والقيتها على السرير وهي تضحك قائلة سنرى انت ام فهد افضل , للمرة الثانية شعرت بمتعه ولذه وانا اتخيلها مع طليقها , ففتحت ساقيها ولحست فرجها الجميل وأخذت التهمه بنهم وهي تتاوه قائلة تعال يا فهد شوف زوجي الجديد , استثارتني الكلمة بقوة فادخلت قضيبي في فرجها الواسع دفعه واحدة فشهقت قائلة قضيبك كبير جدا فهد قضيبه كان صغير ويبدو انها شعرت ايضا بمتعتي من ذكر طليقها فهد فاخذت انيكها بجنون وهي تقول لي نيكني اغتصبني ومارسنا الجنس طوال الليل حتى نمنا بحضن بعضنا عاريين تماما , و ظللنا اسبوع في الفندق ننهم من الجنس و الحب . بعد اسبوع قررنا مغادرة الفندق والعودة لشقتي الفارهة وكانت للمرة الاولى اخرج معها وكانت ترتدي عباية مخصرة تبرز مفاتن جسمها وخصله ناعمة من شعرها تتدلى على وجهها الجميل , وقالت لي ما رأيك قلت لها اول مرة اراكي هكذا اختي قالت لي انك دائما منتقبه وترتدي ملابس فضفاضة , قالت لي اذا بتريد سأرتدي ما تعودت عليه , قلت لها لا انتي هكذا اجمل , صراحة كنت مشتاق لرؤية نظرات الإعجاب من الرجال لزوجتي ولم اكن ادري ابدأ قبل زواجي انني لي هذه الميول , سرت معها بطرقات الفندق ونزلنا الي البهو , وجلسنا لنتناول مشروب رأيت العامل المصري قادما الينا وقال بلهجة مصرية ودودة اؤمرني يا افندم , وكان له ابتسامة جذابه ووسيم ووجدت زوجتي تنظر له بإعجاب فقلت له فنجان قهوة وقالت زوجتي له بلهجة مصرية بلكنه سعودية عايزة واحد ليمون وصلحه , ضحك المصري وضحكت زوجتي ضحكة رقيعة وشعرت بلذه كبيرة من اعجابه بزوجتي وعندما وجدني مبتسما قال لها تحت امرك يا قمر , شعرت بمتعة لا توصف عندما غازل زوجتي وكنت غير مصدق لما اشعر به من سعادة ولا اجد تفسيرا لمشاعري , ومرت الايام وانا استمتع بنظرات الرجال لمؤخرة زوجتي وصدرها وعندما تضحك برقاعة وسط الناس , حتى أتي يوم كانت زوجتي تتابع موقع اخباري ووجدت خبرا عن تبادل الزوجات فوجدتها تسألني ما رأيك في هذا الخبر , قلت لها ما رأيك انتي قالت لي : هم احرار لكل شخص حرية جسدة يستمتع به كما يشاء , صراحة اعجبت بكلامها وقلت لها معك حق , في نفس اليوم كنت اتابع موقع اباحي ولأول مرة قررت مشاهدة افلام تبادل زوجات ودياثة , شعرت بمتعة لا توصف وانا اتخيل زوجتي مكان اي انثى في هذه الافلام , دخلت علي زوجتي وانا ممسكا بقضيبي اشاهد فيلم جنسي عبارة عن مساج يقوم بعمله متخصص لإمرأه ثم يستدرجها ليمارس معها الجنس , فقالت لي زوجتي انتظر وجائت مسرعة فشاهدت الفيلم على اللاب توب وقالت لي ما هذا , قررت مصارحتها فحكيت لها الفيلم وقلت لها صراحة استمتعت اكثر عندما تخيلتك في موضعها , قالت لي وهي يبدو عليها السعادة اتريد ذلك , قلت لها بصوت عالي وكأنني كنت احمل جبل على كتفي والقيته ” اريد ان اشاهد شخص آخر يمارس معك الجنس ” , تنهدت براحة وقالت لي وأنا ايضا , قلت لها حضري نفسك لدي مفاجأة لكي , سأعود بعد ساعة ذهبت للفندق الذي كنا به بعد زواجنا ودخلت للبهو وبحثت عن الشاب المصري الذي اعجب بزوجتي أعجبت به فوجدته بوسامته المعهودة وقال لي أهلا يا افندم , انا فاكر حضرتك , قلت له اريدك بأمر خاص , قال لي تحت امرك امامي نصف ساعة واخلص شغلي , قلت له سأتحدث مع مديرك , واستأذن لك منه حتى نخرج سويا , قال لي بقلق لم اكن اقصد معاكسة زوجتك , قلت له لا تخف اصعد وغير ملابسك , عاد الشاب بعد ان استأذنت له وقابلني بإبتسامة قائلا تحت امرك , ركب معي السيارة فقلت له مباشرة اعجبتك زوجتي , فتردد في الاجابه فقلت له لا تخف انا متحرر وراقي , قال لي جدا بصراحة بحسدك عليها , قلت له انا ايضا لاحظت انك اعجبتها , فتعجب الشاب فبادرته مباشرة اتريد ممارسة الجنس معها , اندهش الشاب وصمت فقلت له اذا قلت لا ستنزل من السيارة حالا واذا قلت نعم ستمارس معها الجنس فورا فقال الشاب بسرعة : نعم اريد , وصلنا حتى باب شقتنا ودخلت مباشرة لأجد زوجتي لا زالت تستحم , فقلت له انتظر هنا ودخلت عليها وقلت لها معي مفاجأة لك بالخرج فقالت لي : ما هي ؟ قلت لها : شخص , قالت لي : من هو , قلت لها الشاب المصري اتذكرينه , قالت بفرح انت حبيبي سأخرج حالا , جلست على الكرسي بغرفة النوم وجلس الشاب على السرير وقلت له كل ما اقوله لك افعله قال لي تحت امرك , دخلت زوجتي الغرفة مرتديه منشفه على جسمها ومنشفه على رأسها فأشعلت سيجارا وقلت له قبلها على خدها فقام وفعل ذلك ووجته قد انتصب قضيبه , فقلت لها نامي على السرير على وجهك ففعلت , قلت له اريدها عارية تماما , فعراها تماما , قلت له هل اعجبتك ففوجئت به يقول يقول بالحرف ” مراتك جامدة يا معرص ” ونظر لي بخبث , ادركت ان الشاب قد فهم بالظبط ما اريده , فضرب مؤخرة زوجتي وخلع ملابسه تماما وجلس على فخديها وأخد يدلك مؤخرتها وهي تتاوه وينظر لي ويضرب مؤخرتها ثم بصق على خرقها وعلى قضيبه ونظر لي وهو يمسك بقضيبه ويخرسه في كسها من الخلف وهي تتاوه وهو ينظر فيعيني ويقول لي مراتك بتتناك يا ديوث , وانا جننت وشعرت بلذه لم اشعر بها بحياتي , فأخرجت قضيبي واخذت افركه وانا اشاهد زوجتي الجميلة تتناك امامي , ثم قلبها الشاب على ظهرها واقترب من وجهها وهم ينظرون بعيون بعضهما ثم عض شفاهها وأخد يلتهمهما وهي يدعك قضيبه بكسها , ويدخله ببطئ وهما ينظران لي , وانا اشعر بنار في جسمي كله فذهبت وامسكت يدها وهي في حضنه يلتهم ثدييها و يفتك بكسها الجميل وهي تصرخ وتنظر لي وتعض على شفتها السفلي و شعرت بالسرير ينهتز والشاب يحتضن زوجتي بقوة وهي تقطع ظهره بأظافرها وهو ينزل منيه في كسها وانا انزل المني على يدها وثلاثتنا يصرخ ويتأوه حتى هدأ الموقف تماما ونمت بجوار زوجتي وقلت للشاب هذه 500 دولار هدية لك ارتدي ملابس وسأتصل بك عندما اريدك قال الشاب وهو يبدو عليه الارهاق انا تحت امرك ونظر لزوجتي وقال تحت امرك يا مدام , فأبتسمت له برقة وذهب , نظرت لها فقالت لي بحبك قلت لها وانا ايضا , وكانت هذه اول مرة اشاهدها في احضان رجل آخر وأدركت انني ديوث بمعنى الكلمة .
اسمي صالح سني 35 عام زوجتي اسمها هند سنها 30 عام سبق لها الزواج أنثى بكل ما تحمله الكلمة من معاني تزوجتها رغم كونها مطلقة ورغم معارضة اهلى لجمالها المبهر فهي صديقة اختي , انا سعودي اعمل وأعيش في الإمارات منذ 10 سنوات زوجتي سعودية تعيش في السعودية منذ طفولتها وبعد زواجنا ذهبت معي الى دبي , تزوجنا منذ عام زواج بسيط جدا مجرد عقد **** عائلي و سافرنا , لم اتحدث معها كثيرا قبل زواجنا ولم اراها سوى مرة واحدة , ليلة دخلتنا كانت في فندق في دبي وكانت زوجتي ترتدي فستان الفرح الأبيض , لما امارس الجنس من قبل وحياتي كانت للعمل وفقط وكانت ميولي الجنسية طبيعية جدا حتى تزوجت , في اول مرة امارس فيها الجنس مع زوجتي قالت لي بالحرف انا سبق لي الزواج ولا اريد ان اقوم بتمثيل الخجل و الكسوف عليك اريد ان اكون على طبيعتي قلت لها هذا ايضا ما اريده قولي وافعلى كل ما يحلو لكي , قالت لي لقد توحشت الجنس كثيرا فلم امارس الجنس منذ طلاقي من زوجي , في الحال الطبيعي اعتقد اي شخص بمكاني سيتضايق من ذكر زوجتي لزوجها السابق خصوصا في الجنس لكن لا ادري لماذا شعرت بلذه عندما ذكرت ممارستها مع زوجها السابق , قلت لها مازحا وقد استهواني الكلام عن طليقها و الجنس : نحن نختلف عن الآخرون , قالت لي اغمض عينيك , اغمضتهما لدقيقة كاملة وتوقعن منها ان تخلع ملابسها مثلا او ترتدي ملابس خليعة لكني فوجئت بأكثر من ذلك عندما شعرت بيدها تمسك قضيبي النصف منتصب وترفع جلبابي وتنزل ملابس كامله وتمص قضيبي قائلة فتح عينيك , فتحت لأجدها عارية تماما فلم اتمالك نفسي فحملتها والقيتها على السرير وهي تضحك قائلة سنرى انت ام فهد افضل , للمرة الثانية شعرت بمتعه ولذه وانا اتخيلها مع طليقها , ففتحت ساقيها ولحست فرجها الجميل وأخذت التهمه بنهم وهي تتاوه قائلة تعال يا فهد شوف زوجي الجديد , استثارتني الكلمة بقوة فادخلت قضيبي في فرجها الواسع دفعه واحدة فشهقت قائلة قضيبك كبير جدا فهد قضيبه كان صغير ويبدو انها شعرت ايضا بمتعتي من ذكر طليقها فهد فاخذت انيكها بجنون وهي تقول لي نيكني اغتصبني ومارسنا الجنس طوال الليل حتى نمنا بحضن بعضنا عاريين تماما , و ظللنا اسبوع في الفندق ننهم من الجنس و الحب . بعد اسبوع قررنا مغادرة الفندق والعودة لشقتي الفارهة وكانت للمرة الاولى اخرج معها وكانت ترتدي عباية مخصرة تبرز مفاتن جسمها وخصله ناعمة من شعرها تتدلى على وجهها الجميل , وقالت لي ما رأيك قلت لها اول مرة اراكي هكذا اختي قالت لي انك دائما منتقبه وترتدي ملابس فضفاضة , قالت لي اذا بتريد سأرتدي ما تعودت عليه , قلت لها لا انتي هكذا اجمل , صراحة كنت مشتاق لرؤية نظرات الإعجاب من الرجال لزوجتي ولم اكن ادري ابدأ قبل زواجي انني لي هذه الميول , سرت معها بطرقات الفندق ونزلنا الي البهو , وجلسنا لنتناول مشروب رأيت العامل المصري قادما الينا وقال بلهجة مصرية ودودة اؤمرني يا افندم , وكان له ابتسامة جذابه ووسيم ووجدت زوجتي تنظر له بإعجاب فقلت له فنجان قهوة وقالت زوجتي له بلهجة مصرية بلكنه سعودية عايزة واحد ليمون وصلحه , ضحك المصري وضحكت زوجتي ضحكة رقيعة وشعرت بلذه كبيرة من اعجابه بزوجتي وعندما وجدني مبتسما قال لها تحت امرك يا قمر , شعرت بمتعة لا توصف عندما غازل زوجتي وكنت غير مصدق لما اشعر به من سعادة ولا اجد تفسيرا لمشاعري , ومرت الايام وانا استمتع بنظرات الرجال لمؤخرة زوجتي وصدرها وعندما تضحك برقاعة وسط الناس , حتى أتي يوم كانت زوجتي تتابع موقع اخباري ووجدت خبرا عن تبادل الزوجات فوجدتها تسألني ما رأيك في هذا الخبر , قلت لها ما رأيك انتي قالت لي : هم احرار لكل شخص حرية جسدة يستمتع به كما يشاء , صراحة اعجبت بكلامها وقلت لها معك حق , في نفس اليوم كنت اتابع موقع اباحي ولأول مرة قررت مشاهدة افلام تبادل زوجات ودياثة , شعرت بمتعة لا توصف وانا اتخيل زوجتي مكان اي انثى في هذه الافلام , دخلت علي زوجتي وانا ممسكا بقضيبي اشاهد فيلم جنسي عبارة عن مساج يقوم بعمله متخصص لإمرأه ثم يستدرجها ليمارس معها الجنس , فقالت لي زوجتي انتظر وجائت مسرعة فشاهدت الفيلم على اللاب توب وقالت لي ما هذا , قررت مصارحتها فحكيت لها الفيلم وقلت لها صراحة استمتعت اكثر عندما تخيلتك في موضعها , قالت لي وهي يبدو عليها السعادة اتريد ذلك , قلت لها بصوت عالي وكأنني كنت احمل جبل على كتفي والقيته ” اريد ان اشاهد شخص آخر يمارس معك الجنس ” , تنهدت براحة وقالت لي وأنا ايضا , قلت لها حضري نفسك لدي مفاجأة لكي , سأعود بعد ساعة ذهبت للفندق الذي كنا به بعد زواجنا ودخلت للبهو وبحثت عن الشاب المصري الذي اعجب بزوجتي أعجبت به فوجدته بوسامته المعهودة وقال لي أهلا يا افندم , انا فاكر حضرتك , قلت له اريدك بأمر خاص , قال لي تحت امرك امامي نصف ساعة واخلص شغلي , قلت له سأتحدث مع مديرك , واستأذن لك منه حتى نخرج سويا , قال لي بقلق لم اكن اقصد معاكسة زوجتك , قلت له لا تخف اصعد وغير ملابسك , عاد الشاب بعد ان استأذنت له وقابلني بإبتسامة قائلا تحت امرك , ركب معي السيارة فقلت له مباشرة اعجبتك زوجتي , فتردد في الاجابه فقلت له لا تخف انا متحرر وراقي , قال لي جدا بصراحة بحسدك عليها , قلت له انا ايضا لاحظت انك اعجبتها , فتعجب الشاب فبادرته مباشرة اتريد ممارسة الجنس معها , اندهش الشاب وصمت فقلت له اذا قلت لا ستنزل من السيارة حالا واذا قلت نعم ستمارس معها الجنس فورا فقال الشاب بسرعة : نعم اريد , وصلنا حتى باب شقتنا ودخلت مباشرة لأجد زوجتي لا زالت تستحم , فقلت له انتظر هنا ودخلت عليها وقلت لها معي مفاجأة لك بالخرج فقالت لي : ما هي ؟ قلت لها : شخص , قالت لي : من هو , قلت لها الشاب المصري اتذكرينه , قالت بفرح انت حبيبي سأخرج حالا , جلست على الكرسي بغرفة النوم وجلس الشاب على السرير وقلت له كل ما اقوله لك افعله قال لي تحت امرك , دخلت زوجتي الغرفة مرتديه منشفه على جسمها ومنشفه على رأسها فأشعلت سيجارا وقلت له قبلها على خدها فقام وفعل ذلك ووجته قد انتصب قضيبه , فقلت لها نامي على السرير على وجهك ففعلت , قلت له اريدها عارية تماما , فعراها تماما , قلت له هل اعجبتك ففوجئت به يقول يقول بالحرف ” مراتك جامدة يا معرص ” ونظر لي بخبث , ادركت ان الشاب قد فهم بالظبط ما اريده , فضرب مؤخرة زوجتي وخلع ملابسه تماما وجلس على فخديها وأخد يدلك مؤخرتها وهي تتاوه وينظر لي ويضرب مؤخرتها ثم بصق على خرقها وعلى قضيبه ونظر لي وهو يمسك بقضيبه ويخرسه في كسها من الخلف وهي تتاوه وهو ينظر فيعيني ويقول لي مراتك بتتناك يا ديوث , وانا جننت وشعرت بلذه لم اشعر بها بحياتي , فأخرجت قضيبي واخذت افركه وانا اشاهد زوجتي الجميلة تتناك امامي , ثم قلبها الشاب على ظهرها واقترب من وجهها وهم ينظرون بعيون بعضهما ثم عض شفاهها وأخد يلتهمهما وهي يدعك قضيبه بكسها , ويدخله ببطئ وهما ينظران لي , وانا اشعر بنار في جسمي كله فذهبت وامسكت يدها وهي في حضنه يلتهم ثدييها و يفتك بكسها الجميل وهي تصرخ وتنظر لي وتعض على شفتها السفلي و شعرت بالسرير ينهتز والشاب يحتضن زوجتي بقوة وهي تقطع ظهره بأظافرها وهو ينزل منيه في كسها وانا انزل المني على يدها وثلاثتنا يصرخ ويتأوه حتى هدأ الموقف تماما ونمت بجوار زوجتي وقلت للشاب هذه 500 دولار هدية لك ارتدي ملابس وسأتصل بك عندما اريدك قال الشاب وهو يبدو عليه الارهاق انا تحت امرك ونظر لزوجتي وقال تحت امرك يا مدام , فأبتسمت له برقة وذهب , نظرت لها فقالت لي بحبك قلت لها وانا ايضا , وكانت هذه اول مرة اشاهدها في احضان رجل آخر وأدركت انني ديوث بمعنى الكلمة .