leko987
12-22-2017, 12:38 PM
الجزء الأول
راح احكي لكم عن قصة امي تخون ابي مع عمي و كيف شاهدت عمي ينيك امي في نيك محارم فما كان مني الا ان قررت ان انيك امي و اجرب الجنس معها و كانت امي امراة مثيرة جدا و البداية اعرفكم بنفسي انا حامد عمري 18 سنة…اسكن في شقة محترمة في احدى دول الخليج حيث نال ابي المهندس عقدا مغريا جعله يسافر بنا من الشام الى هذه الدولة… و قد كان ابي شخصا محبا و حنونا لانه استطاع ان يشغل اخيه معه و اصبح عمي يسكن معنا ايضا كنت انا الابن الاكبر و لدي اخوين صغيرين اخرين دون العاشرة كان ابي رجلا محترما و امي انسانة رائعة لم تقصر في تربيتنا ابدا.. و كانت تبذل نفسها من اجلنا و كنت احبها كثيرا…
و هي انسانة بيضاء طويلة نحيفة و رائعة الشكل حيث تبلغ 37 عاما و رغم انها شابة لكنها تبدو اصغر بكثير من عمرها الحالي…كانت تعتني جيدا بنا و حين بلغت الخامسة عشر مراهق احسست بالاحاسيس الجنسية و صرت ابحث لي عن فتاة تطفاء ناري المتاججة لكن ما حصل ذات مرة غير مجرى حياتنا لما رايت امي تخون ابي مع عمي و هو ينيكها و يركبها بالطبع لم اكن ابدا افكر انه في البيت رغم ان الحمل ثقيلا جدا على ابي لان عمي لم يكن يستطيع ان يوفر المال كابي كان شخصا عازبا و عمره 30 سنة و في اليوم المعهود حيث عدت مبكرا من المدرسة لاعتذار استاذ التاريخ عن حصته لحصول مرض اخره عن حصته ..
فعدت للبيت و كنت املك مفتاحا احتياطيا اعطاه لي ابي في حال لم جد احد في البيت بالطبع كنت متعودا ان لا القى امي في البيت لخروجها في هذا الوقت ففتحت الباب بمفتاحي و دخلت غرفتي لكنني بعد وهلة احسست بحركة و كان احدا اخر في البيت خفت ان يكون لصا يعبث في البت فتسللت بهدوء كبير كي لا يحس اللص بي و تاكدت ان الصوت من غرفة ابي و امي وجدت الباب مفتوحا فاسترقت النظر بخفة؟؟؟حتى صعقت مي؟ المثالية الخلوقة الوفية…عارية تماما…وفوقها عمي لم اصدق ان امي تخون ابي مع عمي بالذات ؟؟؟
صدمت لما رايت عمي الذي كان يتحرك فوقها بشغف و بسرعة و شفاهه تلتصق بشفتاها حتى ان امي لم تكن تتاوه بل تهمهم تحت لسانه و كان يتحرك بسرعة كبيرة و امي تحتضنه و كانت ملساء الجسد كانها بطلة افلام خليعة و كان صدرها الناعم ينطحن تحت صدر عمي حتى ارتعدت و ارتعش فاطلقا صرخة مدوية حينها هدأ البركان و بقيا ساكنان بلا حراك و انا مصدوم من منظر امي تخون ابي المسكين .
و بقي عمي يداعبها و يغازلها كانها حبيبته و هي تبادله بين كلمة و اخرى قبلة بقبلة طبعا انا صعقت و انصدمت بامي المثالية و هي تخون ابي امشي بالشارع غير مصدق ما رايت . وصرت اتعمد التاخر حتى يحين وقت عودتي و صرت المعتاد الى البيت كنت مترددا هل اعود ؟ كيف ساتصرف؟ ماذا افعل و بين تفكير و اخر …كانت المشاهد تتقاذف امامي وانا ارى امي تخون ابي و هي تمارس الجنس كساقطة في احظان حبيبها..اخ اخ..ما هذا الحادث الذي شتتني و مزق كياني . و بعدها قررت العودة بشجاعة للبيت و سادعي انني لم اعرف شيء..حين فتحت امي الباب لي كانت تبدو منهكة و متعرقة و شعرها كث كنت اظن كل مرة انها تكد في اعباء البيت فلا تجد وقتا للعناء بنفسها و لم اكن ادري انها علامات الرذيلة التي تمارسها مع عمي حين كانت امي تخون ابي معه ..
و طبعت قبلة على خدي مرحبة بي كالعادة باجمل ابتسامة عرفتها..كنت احس كل مرة بها لكنب هذه المرة حيث احسست ببرودها…و كانها ليست امي كانت تفوح منها رائحة غريبة كانها رائحة عرق خفيف…لاول مرة اشمها و ينتابني احساس غريب..كنت اشمها كالعادة فلا اعير اهتماما ..لاني اتصورها رائحة التعب قالت لي بعد ان احست ببرودي الغير معتاد”” ايش فيك حماده؟؟””مريض؟”” خبر امك يا حبيب امك؟””قلت لها “” لا …لا. شوي تعبان فقط “” و هربت من عينيها الى غرفتي و رحت غالق الباب و صرت ابكي بهدوء كي لا تسمعني و اتسائل كيف امي تخون ابي هل ابي لا يملك زب مثل الرجال
…في اليوم الثاني فكرت ان اعتذر من المدرس كي اعود مبكرا للبيت حيث احسست ان شيء غريب دفعني لذلك… هذه المرة كنت اعلم انني ساجد امي تخون ابي مرة اخرى مع عمي نياكها و دون وعي فتحت الباب و تسللت بهدوء لغرفتها..و فعلا صح توقعي..لكنني وجدتها هذه المرة تجلس على بطن عمي و تنهض و تهبط بسرعة و هي تأن من اللذة و عمي يعتصر نبزازها الرائعين الذين اشاهدهما لاول مرة كانا اكثر من رائعين..جسد خيالي…حتى سقطت على وجهه و لثمته بقبلة ارتعدت على اثرها و استراحت و عرفت انها ارتعشت و قذف في كسها …ثم رجعا كعهدهما للمغازلة و كانهما حبيبان..مباشرة هربت بهدوء و منظر نهديها اللذين قبضا بيد عمي يعيشان في خيالي و يمرقان امام ناظري كل لحظة هذه المرة احسست بشعور غريب…
شعور بداء يجعلني احلم…نعم احلم لا اراديا في منامي كأني في مكان عمي …؟؟؟!!!! نعم..لكنني صحيت صباحا غارق في بحر من المني و انا احلم اني انيك امي و امارس الجنس معها انا احتلم بامي؟؟ لقد انبني ضميري كثيرا لكنني لم اعد ادري ما افكر…ففي اي يوم اختلق الاعذار للهروب من المدرسة و التلصص على عشيق امي يمارسان الجنس…هل اخبر ابي المكسن؟؟ لا يمكن ان ينهدم هذا البيت على رؤووسنا جميعا و يمكن لا يعتبرنا اولاده فالعلاقة تبدو قديمة قبل ان ناتي لهذه الحياة و كان واضحا ان امي تخون ابي من زمن بعيد
..الان فقط عرفت لماذا كانت امي تلح كثيرا على ابي كي يساعد اخيه لايجاد اي عمل هنا؟!المهم مرت الايام و انا ازداد حنقا و غضبا و امي صارت ترى مني النفور و البرود و لم تعد امي التي كنت احترمها تعرف ماذا تعمل لكي ترضيني فهي لازالت تلك الام الحنونة الرائعة المثالية التي تسهر لاجلي….كانت كل مرة تاتي الى غرفتي و تحاول ان تعرف مشكلتي لكنني كنت اهرب منها و من عيونها فحين اشاهدها امامي تتبادر فورا صورتها لناظري و هي عارية لكن الى متى استمر بغضبي؟؟ المهم مرت الايام و امي تخون ابي بصفة شبه يومية حتى صرت اجد صعوبة في ايجاد الاعذار للخروج مبكرا من المدرسة و احيانا اجد امي لوحدها فليس في كل مرة القاها مع عمي…و جاء اليوم الموعود..حين رجعت هذه المرة حين وجدتهما مع بعض و لاول مرة تمنيت لو انيك امي .. تسللت بهدوء و كالعادة اجد باب غرفتها مفتوح فليلا…احيانا تتركه مفتوحا على اخره وجدت امي نائمة على ظهرها فاتحة ساقيها على اخرها وعمي يتوسط حوضها في مشهد رائع و هو ينيكها بقوة ..كانت تأن من اللذة وتصرخ و تعض اسنانها من حلاوة زبه الكبير و هو يزيد من حركاته و كانت ترفع صدرها للاعلى فبرز نهديها الجميلين للاعلى مع كل حركة تنفس تقوم بها كان صدرها العاجي يصعد و يهبط كجبلينو عمي ينيك بكل قوة و بطريقة لم اعهدها منهما
الجزء الثاني
تكملة قصة امي تخون ابي مع عمي و كيف شاهدته ينيكها مثل حبيبها حتى اغراني منظرهما و منظر بزازها و قررت ان انيكها و الا افضحها و ليكن ما يكن و لاول مرة نكت امي العزيزة و قد وصلت في الجزء السابق حين دخلت عليهما و وجدته ينيكها بكل هيجان جنسي . فجاةً شاهدتها تفتح عينيها و كانها لمحتني و فتحت عينيها بكسل و كأنها تحاول ان تعرف من الذي يراقب محنتها و هي تتناك لكنني تسمرت في مكاني و هي ايضا كانها رات ضلا يشبه ابنها لكنني هربت . نعم هربت هذه المرة ايضا لكن اين ساختبئ؟
و بعد قليل سمعت صوت عمي وهو يصيح و صوت امي تحادثه و كأنه هو الاخر علم انه كُشف امرهما و اني علمت ان امي تخون ابي معه فصارا يهذيان مذعورين . و صارت امي تهدأه ثم هربت الى غرفتي و اغلقت الباب خلفي وغطست تحت بطانيتي و صارت فرائصي ترتعد وصرت ارتجف حتى سمعت صوت اقدام تقترب نحو غرفتي و من ثم طرق على الباب ثم صوت امي و هي تنادي “” ابني …افتح الباب ابني افتح الباب عشان خاطري؟؟”” صوتها بدا كأنها مستضعفة فهي في دور محرج و اكيد هي ايضا تفاجأت بوجودي ثم صارت تنادي بحنان غير مسبوق .”” افتح حبيبي افتح لخاطري””ثم عند ذك فتحت الباب بعد جهد جهيد حتى وجدت انسانه اخرى امامي لم تكن ابدا امي التي عرفتها كانت مجعدة الشعر تلبس فستانها الازرق او انها لبسته في عجل…
فبدا نصف صدرها العلوي العاجي…و قد بللته حبات ندىً من عرق جسدها الشهي و كان وجهها متعب و عينيها حائرتين و عطرها غريب مابين رائحة عرق النكاح و عطرها العبق اللذيذ الذي اعهده فيها دائما . ثم قالت في هدوء غريب”” ممكن ادخل ؟؟ “” فدخلت طبعا و انا الصمت يلفني و انا غاضب لان امي تخون ابي و في نفس الوقت لم اخبره وانا الاخر حيرانمن كون امي تخون ابي و قد عرفت اني اكتشفت امرها …حتى طلبت مني الجلوس .
ثم جلست امي بقربي على حافة السرير و حين جلست طبعا وضعت ساق على ساق فانصعقت لهذا المنظر…و صار جزء اكبر من صدرها واضحا بل اني لمحت حلمتيها عدة مرات و كانت تكلمني و تتحدث الي لكني لم اكن انصت و كانت تحكي بهدوء..وانا اتامل هذا النحر العاجي وهذا الجسد الشهيو منظر بزازها الشهي ..الذي لا اعرف من اي شهد خُلق؟؟ حتى انتبهت على صوتها و هي تقول”” عجبوك بزازي ؟؟؟””” فقلت في دهشة و كأني لم اسمع “””.. نعم !!!؟؟؟”” فأكدت من جديد”” عجبوك بزازي و حلماتي ؟؟”” و هي تنظر الى نحرها و قد بان ثديها الرائع . فقلت لها”” ماذا تقصدين بعجبوك ؟”” فقالت بكل جرأة”” عجبوك بزازي الحلوين ؟ ؟”” صعقت للسؤال فقلت في جراة غير واضحه “” حلوين …أه حلوين خاصة لما امي تخون ابي مع عمي نياكها .!!!.!.”” فاردفت قائلة”” بدك تشوفهن كلهن؟؟”” اجبت في عجب ولهفه “” أه ايوه اه “” فما كادت ألا ان نزعت الروب عن كتفيها فسقط على خصرها و صار ثدييها العظيمين واضحين وضوح الشمس امي عاريه امامي وهي تجلس كحورية امامي و انا ارى بزازي و زبي انتصب عليها رغم اني لم استوعب كيف امي تخون ابي و تتناك من غيره … لم اعرف ماذا افعل و انا اقف كابله صامت حتى تقدمت منحنية باتجاهي و صدرها يترنح مطاطيا نحو الاسفل و هي تقترب مني حتى صار صدرها في وجهي و رائحته العطرة تملاني حتى لامست شفتاي نحرها الذي غطا وجهي بالكامل و قالت…”” انا اعرف انك تراقبني من فترة و اعرف انك تتمنى تكون مكان عمك و انا الان ممكن اعطي لك الفرصة بس بشرط تكتم اللي شفتة مع عمك و لا تفكر في موضوع امي تخون ابي و يبقى كل شيئ سر بيننا “” و انا رحت اتلمس بزازها الحريريين و صرت امسكهما غير مصدق و الحسهما و اشمهما حتى ابعدتهما عني ثم وجهت وجهها نحوي و اخرجت لسانها لتلحس شفتاي حتى فقدت السيطرة .
و صرت بعد ذلك العب بلساني مع لسانها و هي تبتسم و تلهث بانفاسها العسلية بوجهي و انا اقبلها بعنف و اعضعض شفتيها و لسانها حتى غبنا في قبلة حتى اصبح زبي كسيخ حديد ما ان احسست يديها تخرجه من مكانه و تلعب به حتى تركته ثم ابتعدت عني و هي في شبه غيبوبة من الشهوة و صارت تنام على ظهرها و ترمي اخر قطعه عن جسدها من الملابس و صارت تتلوى كالحية من الشهوة و هي تفتح فخذيها لتكشف لي عن اروع مخلوق شاهدته عيناي كسها العاجي الثلجي الخفيف الشعر اللذيذ الشكل المليء بالعسل و الرطب و المفتوح الشفرين الذي كانت امي تخون ابي مع عمي منه . حتى فوجئت و هي تسأل “”ايه ما بدك تطفي نارك على كس امك ؟ لو بس عجبك تتفرج؟؟”” انا لم اتكلم ابدا بل دنوت نحوه و كاني منوم مغناطيسيا و رائحته صارت تداعب حاسة شمي..ايكون الكس لذيذا هكذا حين يكون منيوكا قبل قليل ؟؟لم اكن اصدق ما راته عيناي فامي في حالة غريبة من الشهوة و قد فقدت فيها كل قيمتها عندي.. و اقتربت من بظرها و بدون اي ادنى ادراك وجدتني اعضه باسناني عضة خفيفة…كان رائعا و لذيذا و رطبا و ساحنا عندها صرخت امي صرخة خفيفة ثم بدات العقه كحيوان و امتصه مصا و هي تزيد من اهاتها فزادت جراتي حتى وصعت اصابعي بين شفتي كسها كس افتحه و العب به و امسده و ادلكه و امتصه ثم قالت لي “” كفايه…كفياه موتتني ..ريحني ـبقى بزبك ؟؟”” لم اكن ادري ما افعل و لم افكر باي شيء سوى الاستمتاع بهذه اللحظة عندما كان زبري كسيخ حديد فاخرجته و ادلفته بين شفريها حتى غاص بسهولة في كسها اللذيذ الرطب الدافء حتى قذفت مباشرة حممي اللبنية و نسيت انها امي و ايضا ان امي تخون ابي مع عمي من الشهوة و كنت اقذف بلذة عجيبة و غريبة جدا في كسها
لكنني من شده شهوتي واصلت النيك و استمريت بالحركة و فمي يمص لسانها و يدي تلعب بنهديها و صوت انينها يخرج بصعوبة من بين زحمة القبل و انفاسها لا تجد طريقا لها غير فمي و انفي كانت تمص لساني بشهوة لم تكن تمارس مع ابنها كما يبدو بل مع عشيقها انها لا تميز بين زب ابنها او زب اخ زوجها انها تريد زبا فقط . حيث كانت امي تخون ابي حبا في الزب فقط . ثم واصلت التحرك الهائج بشده حتى صارت تتلوى تحتي كحية من شهوتها و هي تأن و تتأوه…حتى افرغت لبني بكثافه جدا و قذفت للمرة الثانية و هي ارتعدت اوصالها كلها و استراحت وانا ايضا. و بعد ان هدأنا نظرت اليها ..كانت عارية ممدة الى جانبي و هي بحالة مزرية متعرقة و جسدها يلمع لان حبات العرق تكسوها و فرجها يسيل ماءا و هي تتنهد بصوت واضح لشده راحتها من النيك. و فجاة انتبهت فجلست و تقوقعت على نفسها ثم اجهشت بالبكاء و استغربت و قلت لها”” ماما…ليه تبكين؟؟”” فقالت”” ابكي لانا سوينا شي غلط؟؟”” قلت لها”” بس انتي كنتي حابة هذا الشي….”” فتوقفت عن البكاء و قالت لي”” دير بالك تقول لابوكانك نكتني او عمك ناكني .. و كانت هذه قصتي مع امي و كيف كانت امي تخون ابي و وصل بها الامر تتركني نايكها حتى لا اكشفها امام ابي
راح احكي لكم عن قصة امي تخون ابي مع عمي و كيف شاهدت عمي ينيك امي في نيك محارم فما كان مني الا ان قررت ان انيك امي و اجرب الجنس معها و كانت امي امراة مثيرة جدا و البداية اعرفكم بنفسي انا حامد عمري 18 سنة…اسكن في شقة محترمة في احدى دول الخليج حيث نال ابي المهندس عقدا مغريا جعله يسافر بنا من الشام الى هذه الدولة… و قد كان ابي شخصا محبا و حنونا لانه استطاع ان يشغل اخيه معه و اصبح عمي يسكن معنا ايضا كنت انا الابن الاكبر و لدي اخوين صغيرين اخرين دون العاشرة كان ابي رجلا محترما و امي انسانة رائعة لم تقصر في تربيتنا ابدا.. و كانت تبذل نفسها من اجلنا و كنت احبها كثيرا…
و هي انسانة بيضاء طويلة نحيفة و رائعة الشكل حيث تبلغ 37 عاما و رغم انها شابة لكنها تبدو اصغر بكثير من عمرها الحالي…كانت تعتني جيدا بنا و حين بلغت الخامسة عشر مراهق احسست بالاحاسيس الجنسية و صرت ابحث لي عن فتاة تطفاء ناري المتاججة لكن ما حصل ذات مرة غير مجرى حياتنا لما رايت امي تخون ابي مع عمي و هو ينيكها و يركبها بالطبع لم اكن ابدا افكر انه في البيت رغم ان الحمل ثقيلا جدا على ابي لان عمي لم يكن يستطيع ان يوفر المال كابي كان شخصا عازبا و عمره 30 سنة و في اليوم المعهود حيث عدت مبكرا من المدرسة لاعتذار استاذ التاريخ عن حصته لحصول مرض اخره عن حصته ..
فعدت للبيت و كنت املك مفتاحا احتياطيا اعطاه لي ابي في حال لم جد احد في البيت بالطبع كنت متعودا ان لا القى امي في البيت لخروجها في هذا الوقت ففتحت الباب بمفتاحي و دخلت غرفتي لكنني بعد وهلة احسست بحركة و كان احدا اخر في البيت خفت ان يكون لصا يعبث في البت فتسللت بهدوء كبير كي لا يحس اللص بي و تاكدت ان الصوت من غرفة ابي و امي وجدت الباب مفتوحا فاسترقت النظر بخفة؟؟؟حتى صعقت مي؟ المثالية الخلوقة الوفية…عارية تماما…وفوقها عمي لم اصدق ان امي تخون ابي مع عمي بالذات ؟؟؟
صدمت لما رايت عمي الذي كان يتحرك فوقها بشغف و بسرعة و شفاهه تلتصق بشفتاها حتى ان امي لم تكن تتاوه بل تهمهم تحت لسانه و كان يتحرك بسرعة كبيرة و امي تحتضنه و كانت ملساء الجسد كانها بطلة افلام خليعة و كان صدرها الناعم ينطحن تحت صدر عمي حتى ارتعدت و ارتعش فاطلقا صرخة مدوية حينها هدأ البركان و بقيا ساكنان بلا حراك و انا مصدوم من منظر امي تخون ابي المسكين .
و بقي عمي يداعبها و يغازلها كانها حبيبته و هي تبادله بين كلمة و اخرى قبلة بقبلة طبعا انا صعقت و انصدمت بامي المثالية و هي تخون ابي امشي بالشارع غير مصدق ما رايت . وصرت اتعمد التاخر حتى يحين وقت عودتي و صرت المعتاد الى البيت كنت مترددا هل اعود ؟ كيف ساتصرف؟ ماذا افعل و بين تفكير و اخر …كانت المشاهد تتقاذف امامي وانا ارى امي تخون ابي و هي تمارس الجنس كساقطة في احظان حبيبها..اخ اخ..ما هذا الحادث الذي شتتني و مزق كياني . و بعدها قررت العودة بشجاعة للبيت و سادعي انني لم اعرف شيء..حين فتحت امي الباب لي كانت تبدو منهكة و متعرقة و شعرها كث كنت اظن كل مرة انها تكد في اعباء البيت فلا تجد وقتا للعناء بنفسها و لم اكن ادري انها علامات الرذيلة التي تمارسها مع عمي حين كانت امي تخون ابي معه ..
و طبعت قبلة على خدي مرحبة بي كالعادة باجمل ابتسامة عرفتها..كنت احس كل مرة بها لكنب هذه المرة حيث احسست ببرودها…و كانها ليست امي كانت تفوح منها رائحة غريبة كانها رائحة عرق خفيف…لاول مرة اشمها و ينتابني احساس غريب..كنت اشمها كالعادة فلا اعير اهتماما ..لاني اتصورها رائحة التعب قالت لي بعد ان احست ببرودي الغير معتاد”” ايش فيك حماده؟؟””مريض؟”” خبر امك يا حبيب امك؟””قلت لها “” لا …لا. شوي تعبان فقط “” و هربت من عينيها الى غرفتي و رحت غالق الباب و صرت ابكي بهدوء كي لا تسمعني و اتسائل كيف امي تخون ابي هل ابي لا يملك زب مثل الرجال
…في اليوم الثاني فكرت ان اعتذر من المدرس كي اعود مبكرا للبيت حيث احسست ان شيء غريب دفعني لذلك… هذه المرة كنت اعلم انني ساجد امي تخون ابي مرة اخرى مع عمي نياكها و دون وعي فتحت الباب و تسللت بهدوء لغرفتها..و فعلا صح توقعي..لكنني وجدتها هذه المرة تجلس على بطن عمي و تنهض و تهبط بسرعة و هي تأن من اللذة و عمي يعتصر نبزازها الرائعين الذين اشاهدهما لاول مرة كانا اكثر من رائعين..جسد خيالي…حتى سقطت على وجهه و لثمته بقبلة ارتعدت على اثرها و استراحت و عرفت انها ارتعشت و قذف في كسها …ثم رجعا كعهدهما للمغازلة و كانهما حبيبان..مباشرة هربت بهدوء و منظر نهديها اللذين قبضا بيد عمي يعيشان في خيالي و يمرقان امام ناظري كل لحظة هذه المرة احسست بشعور غريب…
شعور بداء يجعلني احلم…نعم احلم لا اراديا في منامي كأني في مكان عمي …؟؟؟!!!! نعم..لكنني صحيت صباحا غارق في بحر من المني و انا احلم اني انيك امي و امارس الجنس معها انا احتلم بامي؟؟ لقد انبني ضميري كثيرا لكنني لم اعد ادري ما افكر…ففي اي يوم اختلق الاعذار للهروب من المدرسة و التلصص على عشيق امي يمارسان الجنس…هل اخبر ابي المكسن؟؟ لا يمكن ان ينهدم هذا البيت على رؤووسنا جميعا و يمكن لا يعتبرنا اولاده فالعلاقة تبدو قديمة قبل ان ناتي لهذه الحياة و كان واضحا ان امي تخون ابي من زمن بعيد
..الان فقط عرفت لماذا كانت امي تلح كثيرا على ابي كي يساعد اخيه لايجاد اي عمل هنا؟!المهم مرت الايام و انا ازداد حنقا و غضبا و امي صارت ترى مني النفور و البرود و لم تعد امي التي كنت احترمها تعرف ماذا تعمل لكي ترضيني فهي لازالت تلك الام الحنونة الرائعة المثالية التي تسهر لاجلي….كانت كل مرة تاتي الى غرفتي و تحاول ان تعرف مشكلتي لكنني كنت اهرب منها و من عيونها فحين اشاهدها امامي تتبادر فورا صورتها لناظري و هي عارية لكن الى متى استمر بغضبي؟؟ المهم مرت الايام و امي تخون ابي بصفة شبه يومية حتى صرت اجد صعوبة في ايجاد الاعذار للخروج مبكرا من المدرسة و احيانا اجد امي لوحدها فليس في كل مرة القاها مع عمي…و جاء اليوم الموعود..حين رجعت هذه المرة حين وجدتهما مع بعض و لاول مرة تمنيت لو انيك امي .. تسللت بهدوء و كالعادة اجد باب غرفتها مفتوح فليلا…احيانا تتركه مفتوحا على اخره وجدت امي نائمة على ظهرها فاتحة ساقيها على اخرها وعمي يتوسط حوضها في مشهد رائع و هو ينيكها بقوة ..كانت تأن من اللذة وتصرخ و تعض اسنانها من حلاوة زبه الكبير و هو يزيد من حركاته و كانت ترفع صدرها للاعلى فبرز نهديها الجميلين للاعلى مع كل حركة تنفس تقوم بها كان صدرها العاجي يصعد و يهبط كجبلينو عمي ينيك بكل قوة و بطريقة لم اعهدها منهما
الجزء الثاني
تكملة قصة امي تخون ابي مع عمي و كيف شاهدته ينيكها مثل حبيبها حتى اغراني منظرهما و منظر بزازها و قررت ان انيكها و الا افضحها و ليكن ما يكن و لاول مرة نكت امي العزيزة و قد وصلت في الجزء السابق حين دخلت عليهما و وجدته ينيكها بكل هيجان جنسي . فجاةً شاهدتها تفتح عينيها و كانها لمحتني و فتحت عينيها بكسل و كأنها تحاول ان تعرف من الذي يراقب محنتها و هي تتناك لكنني تسمرت في مكاني و هي ايضا كانها رات ضلا يشبه ابنها لكنني هربت . نعم هربت هذه المرة ايضا لكن اين ساختبئ؟
و بعد قليل سمعت صوت عمي وهو يصيح و صوت امي تحادثه و كأنه هو الاخر علم انه كُشف امرهما و اني علمت ان امي تخون ابي معه فصارا يهذيان مذعورين . و صارت امي تهدأه ثم هربت الى غرفتي و اغلقت الباب خلفي وغطست تحت بطانيتي و صارت فرائصي ترتعد وصرت ارتجف حتى سمعت صوت اقدام تقترب نحو غرفتي و من ثم طرق على الباب ثم صوت امي و هي تنادي “” ابني …افتح الباب ابني افتح الباب عشان خاطري؟؟”” صوتها بدا كأنها مستضعفة فهي في دور محرج و اكيد هي ايضا تفاجأت بوجودي ثم صارت تنادي بحنان غير مسبوق .”” افتح حبيبي افتح لخاطري””ثم عند ذك فتحت الباب بعد جهد جهيد حتى وجدت انسانه اخرى امامي لم تكن ابدا امي التي عرفتها كانت مجعدة الشعر تلبس فستانها الازرق او انها لبسته في عجل…
فبدا نصف صدرها العلوي العاجي…و قد بللته حبات ندىً من عرق جسدها الشهي و كان وجهها متعب و عينيها حائرتين و عطرها غريب مابين رائحة عرق النكاح و عطرها العبق اللذيذ الذي اعهده فيها دائما . ثم قالت في هدوء غريب”” ممكن ادخل ؟؟ “” فدخلت طبعا و انا الصمت يلفني و انا غاضب لان امي تخون ابي و في نفس الوقت لم اخبره وانا الاخر حيرانمن كون امي تخون ابي و قد عرفت اني اكتشفت امرها …حتى طلبت مني الجلوس .
ثم جلست امي بقربي على حافة السرير و حين جلست طبعا وضعت ساق على ساق فانصعقت لهذا المنظر…و صار جزء اكبر من صدرها واضحا بل اني لمحت حلمتيها عدة مرات و كانت تكلمني و تتحدث الي لكني لم اكن انصت و كانت تحكي بهدوء..وانا اتامل هذا النحر العاجي وهذا الجسد الشهيو منظر بزازها الشهي ..الذي لا اعرف من اي شهد خُلق؟؟ حتى انتبهت على صوتها و هي تقول”” عجبوك بزازي ؟؟؟””” فقلت في دهشة و كأني لم اسمع “””.. نعم !!!؟؟؟”” فأكدت من جديد”” عجبوك بزازي و حلماتي ؟؟”” و هي تنظر الى نحرها و قد بان ثديها الرائع . فقلت لها”” ماذا تقصدين بعجبوك ؟”” فقالت بكل جرأة”” عجبوك بزازي الحلوين ؟ ؟”” صعقت للسؤال فقلت في جراة غير واضحه “” حلوين …أه حلوين خاصة لما امي تخون ابي مع عمي نياكها .!!!.!.”” فاردفت قائلة”” بدك تشوفهن كلهن؟؟”” اجبت في عجب ولهفه “” أه ايوه اه “” فما كادت ألا ان نزعت الروب عن كتفيها فسقط على خصرها و صار ثدييها العظيمين واضحين وضوح الشمس امي عاريه امامي وهي تجلس كحورية امامي و انا ارى بزازي و زبي انتصب عليها رغم اني لم استوعب كيف امي تخون ابي و تتناك من غيره … لم اعرف ماذا افعل و انا اقف كابله صامت حتى تقدمت منحنية باتجاهي و صدرها يترنح مطاطيا نحو الاسفل و هي تقترب مني حتى صار صدرها في وجهي و رائحته العطرة تملاني حتى لامست شفتاي نحرها الذي غطا وجهي بالكامل و قالت…”” انا اعرف انك تراقبني من فترة و اعرف انك تتمنى تكون مكان عمك و انا الان ممكن اعطي لك الفرصة بس بشرط تكتم اللي شفتة مع عمك و لا تفكر في موضوع امي تخون ابي و يبقى كل شيئ سر بيننا “” و انا رحت اتلمس بزازها الحريريين و صرت امسكهما غير مصدق و الحسهما و اشمهما حتى ابعدتهما عني ثم وجهت وجهها نحوي و اخرجت لسانها لتلحس شفتاي حتى فقدت السيطرة .
و صرت بعد ذلك العب بلساني مع لسانها و هي تبتسم و تلهث بانفاسها العسلية بوجهي و انا اقبلها بعنف و اعضعض شفتيها و لسانها حتى غبنا في قبلة حتى اصبح زبي كسيخ حديد ما ان احسست يديها تخرجه من مكانه و تلعب به حتى تركته ثم ابتعدت عني و هي في شبه غيبوبة من الشهوة و صارت تنام على ظهرها و ترمي اخر قطعه عن جسدها من الملابس و صارت تتلوى كالحية من الشهوة و هي تفتح فخذيها لتكشف لي عن اروع مخلوق شاهدته عيناي كسها العاجي الثلجي الخفيف الشعر اللذيذ الشكل المليء بالعسل و الرطب و المفتوح الشفرين الذي كانت امي تخون ابي مع عمي منه . حتى فوجئت و هي تسأل “”ايه ما بدك تطفي نارك على كس امك ؟ لو بس عجبك تتفرج؟؟”” انا لم اتكلم ابدا بل دنوت نحوه و كاني منوم مغناطيسيا و رائحته صارت تداعب حاسة شمي..ايكون الكس لذيذا هكذا حين يكون منيوكا قبل قليل ؟؟لم اكن اصدق ما راته عيناي فامي في حالة غريبة من الشهوة و قد فقدت فيها كل قيمتها عندي.. و اقتربت من بظرها و بدون اي ادنى ادراك وجدتني اعضه باسناني عضة خفيفة…كان رائعا و لذيذا و رطبا و ساحنا عندها صرخت امي صرخة خفيفة ثم بدات العقه كحيوان و امتصه مصا و هي تزيد من اهاتها فزادت جراتي حتى وصعت اصابعي بين شفتي كسها كس افتحه و العب به و امسده و ادلكه و امتصه ثم قالت لي “” كفايه…كفياه موتتني ..ريحني ـبقى بزبك ؟؟”” لم اكن ادري ما افعل و لم افكر باي شيء سوى الاستمتاع بهذه اللحظة عندما كان زبري كسيخ حديد فاخرجته و ادلفته بين شفريها حتى غاص بسهولة في كسها اللذيذ الرطب الدافء حتى قذفت مباشرة حممي اللبنية و نسيت انها امي و ايضا ان امي تخون ابي مع عمي من الشهوة و كنت اقذف بلذة عجيبة و غريبة جدا في كسها
لكنني من شده شهوتي واصلت النيك و استمريت بالحركة و فمي يمص لسانها و يدي تلعب بنهديها و صوت انينها يخرج بصعوبة من بين زحمة القبل و انفاسها لا تجد طريقا لها غير فمي و انفي كانت تمص لساني بشهوة لم تكن تمارس مع ابنها كما يبدو بل مع عشيقها انها لا تميز بين زب ابنها او زب اخ زوجها انها تريد زبا فقط . حيث كانت امي تخون ابي حبا في الزب فقط . ثم واصلت التحرك الهائج بشده حتى صارت تتلوى تحتي كحية من شهوتها و هي تأن و تتأوه…حتى افرغت لبني بكثافه جدا و قذفت للمرة الثانية و هي ارتعدت اوصالها كلها و استراحت وانا ايضا. و بعد ان هدأنا نظرت اليها ..كانت عارية ممدة الى جانبي و هي بحالة مزرية متعرقة و جسدها يلمع لان حبات العرق تكسوها و فرجها يسيل ماءا و هي تتنهد بصوت واضح لشده راحتها من النيك. و فجاة انتبهت فجلست و تقوقعت على نفسها ثم اجهشت بالبكاء و استغربت و قلت لها”” ماما…ليه تبكين؟؟”” فقالت”” ابكي لانا سوينا شي غلط؟؟”” قلت لها”” بس انتي كنتي حابة هذا الشي….”” فتوقفت عن البكاء و قالت لي”” دير بالك تقول لابوكانك نكتني او عمك ناكني .. و كانت هذه قصتي مع امي و كيف كانت امي تخون ابي و وصل بها الامر تتركني نايكها حتى لا اكشفها امام ابي