نهر العطش
09-23-2011, 07:13 PM
انا انسان كنت اعتبر نفسي ذا خلق الى ان بدأت مرحلة المراهقة الخطيرة , كانت تلك المرحلة خطيرة تماما فقد جعلتني افكر بالجنس بكل اشكاله وجميع اساليبه وجعلتني احاول ان ابتكر طرقا جديدة للحصول على المتعة على الرغم من معرفتي التامة بانّه لا غنى عن الجنس الطبيعي ولا مثيل له
ولكن مالحل وانا اعيش في بيئه متحفّظة متشددة ولا سبيل للحصول على الجنس ابدا , في هذا الوقت اتجهت شهوتي الى المرأة الوحيدة اللتي كانت امامي -اختي الكبرى- والتي كانت متوسطة الطول ولكن كان لديها طيز كبيرة منتفخة وثديان كبيران يهتزان من تحت شلحتها وهي تمشي وحلمتان كبيرتان , وكنت الى وقت كبير اعتقد انّ جنس المحارم نادر وانّه شذوذ قد تعدّى الحدود ولكن منذ بدأت بالاطلاع على مواقع كهذا الموقع اكتشفت الكم الهائل من محبي جنس المحارم وهذا ما شجعني ان اكتب
طبعا حلمي الازلي مع اختي لم يكن الجنس بصورته الطبيعية فقط ولكنّه اكبر من ذلك واكثر شذوذا ولذّة حيث انّني اتمنى ان ابوح لها برغية سريّة لا اعرف ما اذا كان احد يشاركني هذه الرغبة ام لا وهي ان تعاملني كانّي ابنها !!! نعم اتمنى ان تعاملني اختى الكبرى وكاني ابنها الصغير وان تحملني بيديها وتمطرني بالقبل وهي تناغيني وتداعبني كطفل صغير ثم تحملني الى غرفتها لكي تمارس معي الذّ واجمل واحلى مافي الوجود -الرضاعة الطبيعيّة-ولذلك فاني اتخّيل في كل احلامي بأن اثداء اختي ممتلئة بالحليب الدافيء وقبل ان تبدأ بارضاعي فانّها تجلس على الارض وتجلسني في حجرها وتقول لي :حبيبي هل تريد ان ارضعك ؟ هل انت جائع ؟ لا تقلق ثديّي ممتلئان بالحليب انّه لك فقط لحبيبي وطفلي الصغير واخي فافرح كثيرا وتنزل دموع الفرح من عينيّ ومن عينيها ثم تبدأ بفتح ازرار شلحتها لكي تمدّ يدها الى ثديها الايسر وتخرجه كبيرا ممتلئا بالحليب رجراجا وتبدأ في تقريبي الى حلمتها وانا افتح فمي استعدادا لان ارضع الحليب اللذيذ من صدر اختي واللّتي ستصبح امّي بعد ان ارضع , يبدأ زبي بالانتفاخ لانّ ما أنا واختي على وشك ممارسته هو نشاط حميمي عاطفي وجنسي , تدخل اختي الحلمة في فمي واغلقه على اهم كنز في الوجود حلمة اختي اللّتي سمتدني بحليبها وحنانها وامومتها وابدأ بالرضاعة ويتدفق الحليب الدّافئ غزيرا في فمي وهي تسند رأسي بيدها اليسرى وتضع ثديها بين سبابتها والوسطى لكي تضغط على ثديها وتعتصره محاولة زيادة امدادي بالحليب وانا اعاني من كثرة حليبها الى درجة ان اوشكت على الاختناق ولكن لا مجال لان اختنق فهذا هو حليب اختي الّذي لطالما تمنّيته يتدفق بغزارة في فمي مع وعد من اختي بالمزيد من الحليب في ثديها الاخر والمزيد كلّما جعت. ماهي الا دقيقة او اقل حتّى ابدا في القذف الغزير كما لم افعل من قبل في حياتي كلّها وهي تبتسم وتشجعني على القذف والرضاعة بقولها : اوه ارضع اكثر ياحبيبي , يامسكين انت تقذف بغزارة ,ارضع من ثديي , انا اختك الكبيرة وانت اخي الصغير وانا مسؤولة عنك ياحبيبي لا تخجل اقذف كل مافي زبك وارضع الحليب الطازج من ثديي لكي تعوض كلّ هذا المني الذي تقذفه حبيبي
في النهاية املأ ثيابي وثيابها بالمني الساخن ثم اواصل الرضاعة من دون ان اسمح لحلمتها بأن تغادر فمي واواصل الجولة الثانية وانا انظر الى وجهها المبتسم والمشرق والى عينيها الّلتان امتلاتا بالدموع وثديها الكبير يحجب رؤية رقبتها وانا قابع في حضنها فلا ارى الا وجهها
وسرعان ماينتفخ قضيبي نتيجة حليب اختي وتمتلئ خصيتيّ بالمني نتيجة الرّضاعة وهي تشجعني وانا اجيب وثديها في فمي فيكون حديثنا كالتالي
اختي:هيّا ارضع , هذا هو اخي الصغير الذي اعرفه انا :ردّئيني ردئيني هليب ماما , هي: انا ماما ياحبيبي فقط ارضع لكي اكون ماما حقيقيّة ياحبيبي ارى انّ قضيبك قد انتفخ ثانية,حسنا اخبرني عندما تقترب من القذف لكي اساعدك فأواصل رضاعتي وانا غارق في فرحتي بتحقيق حلمي الابدي ومرّة اخرى اقترب من القذف فأصيح بأمي واختي الكبرى بعد ان اخرج ثديها من فمي مصدرا صوتا لذيذا تاتجا عن قوة مصّي الكبيرة لثديها واقول لها وانا ابكي دموع الشهوة : اختي ارجوك لقد اقتربت كثيرا
فتقول : لاتقلق فقط ركّز على رضاعتك حبيبي هيا ارضع اسرع حبيبي,هل انت على وشك القذف ياصغيري؟ لا تقلق انا هنا من اجل ارضاعك وجعلك تقذف فانا اختك الكبيرة وامك ايضا هيا اسرع وارضع حليبي بأكمله ولا تقلق فأنا ممتلئة بالحليب من اجلك وحتى اذا م فرغ ثديي من الحليب فثديي الاخر ممتلئ ايضا وعندما يفرغان كلاهما فماهي الا ساعات قليلة وامتلئ بالحليب من اجل اخي وابني وحبيبي
وعندها اصيح بصوت تملئه الدموع : ماما وهي تهمس بصوت متهدّج : حبيبي ابني اخي وبعدها ابدأ في القذف من جديد مفرغا كل مافي خصيتيّ من مني
ثم نرتاح قليلا وانا لازلت عاريا في حجرها وهي تهدهدني وتقول لي اشش اشش اهدأ ونم يا حبيبي في حضن مرضعتك وامك اختك الكبيرة وعندما تصحو وانت جائع سأقوم بارضاعك الحليب من ثديي من جديد
ولم يقتصر الامر على الرضاعة الطبيعيّة فحسب ولكن معاملتها لي قد تغيّرت تماما فتعاملني وكانّي طفل رضيع تداعبني دائما وتحملني في حجرها وتنقلني من مكان الى اخر وانا بين ذراعيها وتحممني دائما بيديها وتغيّر ثيابي لي حتّى الداخليّة منها وعندما اعود الى البيت من الخارج منهكا تعبا فانّها تفتح ذراعيها لي معلنة عن وجود الملاذ الامن لي "حجرها" والذي ما ان ادخله حتى اشعر بالامان والدفء واشعر وانا بين احضان سلمى بان كل همومي قد انزاحت وانّني مادمت في هذا الحضن الدافئ فلن يخيفني او يعكّر مزاجي شيء. وعندما نخرج الى الخارج للتسوّق فانّها تعاملني كرجل اذا كان هنالك من احد حولنا اما اذا كنّا وحيدين فانّها تغير نغمة حديثها الى الاموميّة وتبدأ باخباري انّ موعد الرضعة قد حان وانّه يجب علينا ان نسرع في العودة حتّى لا نضيع وقت الرضاعة وبمجرد ان نصل الى البيت ويغلق باب المنزل تبدأ الامومة والطفولة بالانسياب سلمى : حبيبي تعال ياصغيري تعال الى حضن ماما انا : ماما انّي خائف لا تتركيني وحيدا س: لا حبيبي ماما لن تتركك وحيدا ابدا هيّا اسرع الى حضن ماما ياطفلي هياّ هيّا وبعد ان تحملني بين يديها القويّتين تناغيني س : حبيبي اشش اشش ماما سوف تأخذك الى الحمّام لكي تحمّمك ثم تلبسك احلى الملابس نعم يا صغيري فماما تهتم بطفلها فأضحك رغما عنّي فتقول : اعجبتك الفكرة اليس كذلك ؟ فأؤمىء ان نعم فتواصل : ثم سندخل غرفتي وسأبدأ بارضاعك الحليب الدافىء من ثديي واحرص على ان تمتلئ معدتك الصغيرة بحليبي لكي تساعدك على النوم وحينما تمتلىء معدتك بحليبي فأني سوف اداعبك واناغيك واغنّي لك حتى تنام وبمجرّد ان تنام فانّي سوف اخرج ثديي من فمك واتركك نائما في حضني واتفرّج عليك وانت تغط في نوم عميق متورّد الخدّين بفعل حليبي وبمجرّد ان تفيق فانّ ثديّي هما وجبة افطارك وقد كان ثديا اختي الكبرى سلمى هما اوّل ما ارى واخر ما اتذكّره قبل ان انام في حضنها . وعندما افيق فأن اول ما احصل عليه هو وجبة من الحليب الدافئ من ثدي اختي حيث انّني اوقظها متظاهرا بالبكاء فتصحو فزعة قائلة : ماذا بك يا حبيبي هل انت جائع ؟ هل تريد ان ترضع ؟ اتريدني ان ارضّعك ؟ فاهزّ راسي ان نعم فتأخذني في حضنها بعد هدهدتي ومناغاتي لكي اهدأ قليلا ولكنني لا اهدأ حتّى ارى ثديها يبرز منتظرا فمي المتلهّف وعندها احس بحنان اختي . . . ياه كم هي حنونة حتّى ترضعني من ثديها كم هي تحبّني حتى تقبل ان يوضع ثديها في فمي ولماذا لكي امتصّ اغلى ما عندها . . . حليبها وهي لا تمانع ابدا ان اتغذى من جسمها ان اتغذّى على حليبها الذي سيدخل في تكوين جسدي ويقوّيني ويزيد من منيّي وشهوتي . . . كم هي جميلة وحنونة وهي تراقب فمي عندما يمتصّ حليبها دفعة بعد دفعة وتظل تراقب حليبها وهو ينتقل الى حلقي وتراقب حنجرتي وهي تبلع حليبها لكي ينتقل الى معدتي.
الى هنا وينتهي اهم فصل في فصول احلامي الجنسيّة المتعددة الا وهو الرضاعة الطبيعيّة وخاصّة من اختي او من من تقوم بدور اختي
ولكن حلمي الثاني قادم ويبدأ بعد انا اصحو وانا في حضن اختي وابدا بتقبيلها وقلبي ينبض بقوّة معلنا ايجاد حبّه الحقيقي واصارحها بحبّي لها فتضحك قالة:انّه فقط تأثير حليبي عليك فاجيب : كلا لقد حلمت بكي دوما فلم احبب اية فتاة في حياتي وكنت دائما ما استغرب من ذلك ولكن اليوم عندما استيقظت في حجرك احسست بشعور غريب هو مزيج من الحب والعشق والغرام والجنون بك فتقول:هل تعني بأنك تحبّني ؟ لا بأس نحن اخوة اقول : لا لا ليس الامر كذلك انا اهواك اعشقك مغرم بك فتضحك ويخفق قلبها معلنا حبها لي
تتزايد حرارة حبّنا وغرامنا فأتصل بها على هاتفها الخلوي واشكي لها الغرام والعشق وتباريح الهوى وتبثّني هي حبّها الغريب لي واشتياقها لوجودي واحضاني فاخبرها انّه ما من امرأة خفق قلبي لها سواك يا حبّي وتخبرني انّها من كثر هيامها بي فأنّها تراقبني عندما اخرج من البيت كما تراقب الفتاة فتى احلامها وانها تنام وصورتي في حضنها وعندمى نتلاقى .......... نتحاضن وتلتقي شفتانا في قبلة حب تختلط فيها دموع الفرح والشوق بلعابنا نحن الاثنين وتقول من بين دموعها : لماذا تاخرت ياحبي الا تعلم بأن فتاة احلامك تنتظرك وقد التاع قلبها شوقا وهياما ؟الا تعلم بأن اختك الكبرى قد جنّ جنونها وهي تشتاق الى حبيبها وقرّة عينها وفتى احلامها ؟ ام انّك تتلاعب بقلبي لمعرفتك بحبّي لك وقلقي عليك ؟ الا تعرف انّي امضيت اسود ساعاتي وانا ابكي دموعا من شدّة شوقي وهيامي لك ياحبّي الاوحد فأقول : لا لا ياحبّي واختي انا اسف ان كنت قد سبّبت لك القلق ولكن انا من كان يتلهّف شوقا لملاقاة امرأته حبيبته وفتاة احلامه "اخته الكبرى انا من اذا سمعت صوتك او شممت عطرك ورائحتك او رايتك نبض قلبي معلنا انك قد امتلكتيه ولم تعد قدميّ تحتملاني
اذن قلها - ماهي؟ - انت تعلم- كلا لا اعلم - قل انّك تحبّني - انا احبكي - اه قلها مرّة اخرى - ليس قبل ان تقوليها لي - احبك احبك اخي الصّغير احبك حبيبا اخا وابنا وعشيقا وتوأم روح - وانا احبك يا اختي الكبرى وهكذا نمضي يومنا وليلنا ونحن نشكو لبعضنا شوقنا وغرامنا . وتستمر الحكاية اشدّ واقوى فنلتقط الصور لبعضنا كالعشاق ونرسل الرسائل الخطيّة كالمغرومين ونتبادل الهدايا العينية الحمراء في المناسبة والاعياد كعيد العشّاق" فالنتاين " وتصارحني اختي الكبرى بانّي حبيبها وفتى احلامها واصارحها بانها حبيبتي وفتاة احلامي
وهنا ينتهي فصل اخر الا وهو الوقوع في حب وغرام اختي الكبرى وهاهو حلمي الثالث قادم وبقوّة معلنا عن نفسه في احد المرات اللتي ننام فيها في احضان بعضنا البعض حينما تحس اختي بذكري ملتصقا بفرجها وتقول: اريده الان ياحبيبي فأقول : اخيرا سأجامعك يا اختي تقول: لماذا هل كنت تحلم بمجامعتي ؟
اقول : كنت انتي ولم يكن هنالك غيرك ابدا ونبدأ بتقبيل بعضنا وهي تقول : هيّا جامعني واركبني يا اخي الصغير ونا اقول : حسنا اريد ان ارى مؤخرتك الكبيرة البيضاء فتعطيني اياها وتقول : هي ملكك يا اخي فامسك طيزها بيدي يد تمسك بالجزء الايمن والاخرى بالايسر واهزّهما وارجّهما ومن ثمّ اضع راسي بينهما واحس بطراوة طيزها الكبيرة وحنانها وانا اشمّها ثمّ اكشف عن طيزها ي****ول طيز كبيرة بيضاء مدوّرة اباعد بن فلقتيها وابدأ بشم شرجها الخجول والمنغلق وابدأ بتقبيله ولحسه الى ان ترتخي عضلات شرج اختي وتطلق ريحا صغيرة وارى بعينيّ عضلات شرجها وهي تنبض وتقول لي : هيا ماذا تنتظر اركبني يا اخي فانا حلالك وطيزي هذا الذي تراه ملكك ولكن ترفّق بي يا اخي فانا لم اجرب ان اداعب شرجي من قبل وما انا تاركة اياك تفعل هذا الا من محبّتي لك يا اخي الصغير فابدأ بوضع رأس ذكري على فتحتها البنيّة المائلة الى الاحمرار وابدأ بعد دلكه بالفازلين بالدفع برفق وبطئ وترفض فتحتها الاستجابة في باديء الامر ولكن مع تقبيلي المستمر لرقبة اختي ومن ثمّ فمها و مصارحتها بغرامي لها حيث انّها واقفة بشكل مائل مستندة على كومة من المخدّات وانا بكامل ثقلي عليها ولم اكن ورائها الا عندما صوبت ذكري على شرجها اما وقد حدّدت الهدف فقد نمت فوقها وصرت امسك بثدييها الذين ارضعتني منهما وبدأت بادخال زبي بصعوبة بالغة . لماذا الصعوبة لانّها كانت متوترة جدا وخائفة ولولا حبّها لي لما وافقت على ان انكحها من طيزها ولذلك فقد استغرقت وقتا طويلا في عمل ذلك فبعد ادخال جزء صغير اتوقف واقبّلها واصارحها بغرامي وهكذا حتّى دخل بأكمله وصراحة لم اتحمل ضغط شرجها على زبّي ولم اتحمّل حرارة دبرها فأمسكت بجسدها ورهزت رهزتي الاخيرة وانا اصيح باسمها : اااااه سلمى واقذف وانا اصيح وهي تهتز تحتي وترتجف وانا ازيد تعبها تعبا بوزني الثقيل وانا فوقها معتمدا تماما عليها لانه لم يعد لديّ قدمان تحملانني وهكذا مرّت حوالى 10 دقائق وشرجها يدفع زبّي بحنان الى ان خرج بأكمله من طيز سلمى اختي الكبرى ثم اعيد الكرّة دون ان اتحرّك من فوقها وانا اقبلها واؤكد قوة حبّنا سواء حبّي لها او حب فمي لثديها او حتّى حب زبّي لشرجها
وهاهنا نغلق فصل طيز اختي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ولكن مالحل وانا اعيش في بيئه متحفّظة متشددة ولا سبيل للحصول على الجنس ابدا , في هذا الوقت اتجهت شهوتي الى المرأة الوحيدة اللتي كانت امامي -اختي الكبرى- والتي كانت متوسطة الطول ولكن كان لديها طيز كبيرة منتفخة وثديان كبيران يهتزان من تحت شلحتها وهي تمشي وحلمتان كبيرتان , وكنت الى وقت كبير اعتقد انّ جنس المحارم نادر وانّه شذوذ قد تعدّى الحدود ولكن منذ بدأت بالاطلاع على مواقع كهذا الموقع اكتشفت الكم الهائل من محبي جنس المحارم وهذا ما شجعني ان اكتب
طبعا حلمي الازلي مع اختي لم يكن الجنس بصورته الطبيعية فقط ولكنّه اكبر من ذلك واكثر شذوذا ولذّة حيث انّني اتمنى ان ابوح لها برغية سريّة لا اعرف ما اذا كان احد يشاركني هذه الرغبة ام لا وهي ان تعاملني كانّي ابنها !!! نعم اتمنى ان تعاملني اختى الكبرى وكاني ابنها الصغير وان تحملني بيديها وتمطرني بالقبل وهي تناغيني وتداعبني كطفل صغير ثم تحملني الى غرفتها لكي تمارس معي الذّ واجمل واحلى مافي الوجود -الرضاعة الطبيعيّة-ولذلك فاني اتخّيل في كل احلامي بأن اثداء اختي ممتلئة بالحليب الدافيء وقبل ان تبدأ بارضاعي فانّها تجلس على الارض وتجلسني في حجرها وتقول لي :حبيبي هل تريد ان ارضعك ؟ هل انت جائع ؟ لا تقلق ثديّي ممتلئان بالحليب انّه لك فقط لحبيبي وطفلي الصغير واخي فافرح كثيرا وتنزل دموع الفرح من عينيّ ومن عينيها ثم تبدأ بفتح ازرار شلحتها لكي تمدّ يدها الى ثديها الايسر وتخرجه كبيرا ممتلئا بالحليب رجراجا وتبدأ في تقريبي الى حلمتها وانا افتح فمي استعدادا لان ارضع الحليب اللذيذ من صدر اختي واللّتي ستصبح امّي بعد ان ارضع , يبدأ زبي بالانتفاخ لانّ ما أنا واختي على وشك ممارسته هو نشاط حميمي عاطفي وجنسي , تدخل اختي الحلمة في فمي واغلقه على اهم كنز في الوجود حلمة اختي اللّتي سمتدني بحليبها وحنانها وامومتها وابدأ بالرضاعة ويتدفق الحليب الدّافئ غزيرا في فمي وهي تسند رأسي بيدها اليسرى وتضع ثديها بين سبابتها والوسطى لكي تضغط على ثديها وتعتصره محاولة زيادة امدادي بالحليب وانا اعاني من كثرة حليبها الى درجة ان اوشكت على الاختناق ولكن لا مجال لان اختنق فهذا هو حليب اختي الّذي لطالما تمنّيته يتدفق بغزارة في فمي مع وعد من اختي بالمزيد من الحليب في ثديها الاخر والمزيد كلّما جعت. ماهي الا دقيقة او اقل حتّى ابدا في القذف الغزير كما لم افعل من قبل في حياتي كلّها وهي تبتسم وتشجعني على القذف والرضاعة بقولها : اوه ارضع اكثر ياحبيبي , يامسكين انت تقذف بغزارة ,ارضع من ثديي , انا اختك الكبيرة وانت اخي الصغير وانا مسؤولة عنك ياحبيبي لا تخجل اقذف كل مافي زبك وارضع الحليب الطازج من ثديي لكي تعوض كلّ هذا المني الذي تقذفه حبيبي
في النهاية املأ ثيابي وثيابها بالمني الساخن ثم اواصل الرضاعة من دون ان اسمح لحلمتها بأن تغادر فمي واواصل الجولة الثانية وانا انظر الى وجهها المبتسم والمشرق والى عينيها الّلتان امتلاتا بالدموع وثديها الكبير يحجب رؤية رقبتها وانا قابع في حضنها فلا ارى الا وجهها
وسرعان ماينتفخ قضيبي نتيجة حليب اختي وتمتلئ خصيتيّ بالمني نتيجة الرّضاعة وهي تشجعني وانا اجيب وثديها في فمي فيكون حديثنا كالتالي
اختي:هيّا ارضع , هذا هو اخي الصغير الذي اعرفه انا :ردّئيني ردئيني هليب ماما , هي: انا ماما ياحبيبي فقط ارضع لكي اكون ماما حقيقيّة ياحبيبي ارى انّ قضيبك قد انتفخ ثانية,حسنا اخبرني عندما تقترب من القذف لكي اساعدك فأواصل رضاعتي وانا غارق في فرحتي بتحقيق حلمي الابدي ومرّة اخرى اقترب من القذف فأصيح بأمي واختي الكبرى بعد ان اخرج ثديها من فمي مصدرا صوتا لذيذا تاتجا عن قوة مصّي الكبيرة لثديها واقول لها وانا ابكي دموع الشهوة : اختي ارجوك لقد اقتربت كثيرا
فتقول : لاتقلق فقط ركّز على رضاعتك حبيبي هيا ارضع اسرع حبيبي,هل انت على وشك القذف ياصغيري؟ لا تقلق انا هنا من اجل ارضاعك وجعلك تقذف فانا اختك الكبيرة وامك ايضا هيا اسرع وارضع حليبي بأكمله ولا تقلق فأنا ممتلئة بالحليب من اجلك وحتى اذا م فرغ ثديي من الحليب فثديي الاخر ممتلئ ايضا وعندما يفرغان كلاهما فماهي الا ساعات قليلة وامتلئ بالحليب من اجل اخي وابني وحبيبي
وعندها اصيح بصوت تملئه الدموع : ماما وهي تهمس بصوت متهدّج : حبيبي ابني اخي وبعدها ابدأ في القذف من جديد مفرغا كل مافي خصيتيّ من مني
ثم نرتاح قليلا وانا لازلت عاريا في حجرها وهي تهدهدني وتقول لي اشش اشش اهدأ ونم يا حبيبي في حضن مرضعتك وامك اختك الكبيرة وعندما تصحو وانت جائع سأقوم بارضاعك الحليب من ثديي من جديد
ولم يقتصر الامر على الرضاعة الطبيعيّة فحسب ولكن معاملتها لي قد تغيّرت تماما فتعاملني وكانّي طفل رضيع تداعبني دائما وتحملني في حجرها وتنقلني من مكان الى اخر وانا بين ذراعيها وتحممني دائما بيديها وتغيّر ثيابي لي حتّى الداخليّة منها وعندما اعود الى البيت من الخارج منهكا تعبا فانّها تفتح ذراعيها لي معلنة عن وجود الملاذ الامن لي "حجرها" والذي ما ان ادخله حتى اشعر بالامان والدفء واشعر وانا بين احضان سلمى بان كل همومي قد انزاحت وانّني مادمت في هذا الحضن الدافئ فلن يخيفني او يعكّر مزاجي شيء. وعندما نخرج الى الخارج للتسوّق فانّها تعاملني كرجل اذا كان هنالك من احد حولنا اما اذا كنّا وحيدين فانّها تغير نغمة حديثها الى الاموميّة وتبدأ باخباري انّ موعد الرضعة قد حان وانّه يجب علينا ان نسرع في العودة حتّى لا نضيع وقت الرضاعة وبمجرد ان نصل الى البيت ويغلق باب المنزل تبدأ الامومة والطفولة بالانسياب سلمى : حبيبي تعال ياصغيري تعال الى حضن ماما انا : ماما انّي خائف لا تتركيني وحيدا س: لا حبيبي ماما لن تتركك وحيدا ابدا هيّا اسرع الى حضن ماما ياطفلي هياّ هيّا وبعد ان تحملني بين يديها القويّتين تناغيني س : حبيبي اشش اشش ماما سوف تأخذك الى الحمّام لكي تحمّمك ثم تلبسك احلى الملابس نعم يا صغيري فماما تهتم بطفلها فأضحك رغما عنّي فتقول : اعجبتك الفكرة اليس كذلك ؟ فأؤمىء ان نعم فتواصل : ثم سندخل غرفتي وسأبدأ بارضاعك الحليب الدافىء من ثديي واحرص على ان تمتلئ معدتك الصغيرة بحليبي لكي تساعدك على النوم وحينما تمتلىء معدتك بحليبي فأني سوف اداعبك واناغيك واغنّي لك حتى تنام وبمجرّد ان تنام فانّي سوف اخرج ثديي من فمك واتركك نائما في حضني واتفرّج عليك وانت تغط في نوم عميق متورّد الخدّين بفعل حليبي وبمجرّد ان تفيق فانّ ثديّي هما وجبة افطارك وقد كان ثديا اختي الكبرى سلمى هما اوّل ما ارى واخر ما اتذكّره قبل ان انام في حضنها . وعندما افيق فأن اول ما احصل عليه هو وجبة من الحليب الدافئ من ثدي اختي حيث انّني اوقظها متظاهرا بالبكاء فتصحو فزعة قائلة : ماذا بك يا حبيبي هل انت جائع ؟ هل تريد ان ترضع ؟ اتريدني ان ارضّعك ؟ فاهزّ راسي ان نعم فتأخذني في حضنها بعد هدهدتي ومناغاتي لكي اهدأ قليلا ولكنني لا اهدأ حتّى ارى ثديها يبرز منتظرا فمي المتلهّف وعندها احس بحنان اختي . . . ياه كم هي حنونة حتّى ترضعني من ثديها كم هي تحبّني حتى تقبل ان يوضع ثديها في فمي ولماذا لكي امتصّ اغلى ما عندها . . . حليبها وهي لا تمانع ابدا ان اتغذى من جسمها ان اتغذّى على حليبها الذي سيدخل في تكوين جسدي ويقوّيني ويزيد من منيّي وشهوتي . . . كم هي جميلة وحنونة وهي تراقب فمي عندما يمتصّ حليبها دفعة بعد دفعة وتظل تراقب حليبها وهو ينتقل الى حلقي وتراقب حنجرتي وهي تبلع حليبها لكي ينتقل الى معدتي.
الى هنا وينتهي اهم فصل في فصول احلامي الجنسيّة المتعددة الا وهو الرضاعة الطبيعيّة وخاصّة من اختي او من من تقوم بدور اختي
ولكن حلمي الثاني قادم ويبدأ بعد انا اصحو وانا في حضن اختي وابدا بتقبيلها وقلبي ينبض بقوّة معلنا ايجاد حبّه الحقيقي واصارحها بحبّي لها فتضحك قالة:انّه فقط تأثير حليبي عليك فاجيب : كلا لقد حلمت بكي دوما فلم احبب اية فتاة في حياتي وكنت دائما ما استغرب من ذلك ولكن اليوم عندما استيقظت في حجرك احسست بشعور غريب هو مزيج من الحب والعشق والغرام والجنون بك فتقول:هل تعني بأنك تحبّني ؟ لا بأس نحن اخوة اقول : لا لا ليس الامر كذلك انا اهواك اعشقك مغرم بك فتضحك ويخفق قلبها معلنا حبها لي
تتزايد حرارة حبّنا وغرامنا فأتصل بها على هاتفها الخلوي واشكي لها الغرام والعشق وتباريح الهوى وتبثّني هي حبّها الغريب لي واشتياقها لوجودي واحضاني فاخبرها انّه ما من امرأة خفق قلبي لها سواك يا حبّي وتخبرني انّها من كثر هيامها بي فأنّها تراقبني عندما اخرج من البيت كما تراقب الفتاة فتى احلامها وانها تنام وصورتي في حضنها وعندمى نتلاقى .......... نتحاضن وتلتقي شفتانا في قبلة حب تختلط فيها دموع الفرح والشوق بلعابنا نحن الاثنين وتقول من بين دموعها : لماذا تاخرت ياحبي الا تعلم بأن فتاة احلامك تنتظرك وقد التاع قلبها شوقا وهياما ؟الا تعلم بأن اختك الكبرى قد جنّ جنونها وهي تشتاق الى حبيبها وقرّة عينها وفتى احلامها ؟ ام انّك تتلاعب بقلبي لمعرفتك بحبّي لك وقلقي عليك ؟ الا تعرف انّي امضيت اسود ساعاتي وانا ابكي دموعا من شدّة شوقي وهيامي لك ياحبّي الاوحد فأقول : لا لا ياحبّي واختي انا اسف ان كنت قد سبّبت لك القلق ولكن انا من كان يتلهّف شوقا لملاقاة امرأته حبيبته وفتاة احلامه "اخته الكبرى انا من اذا سمعت صوتك او شممت عطرك ورائحتك او رايتك نبض قلبي معلنا انك قد امتلكتيه ولم تعد قدميّ تحتملاني
اذن قلها - ماهي؟ - انت تعلم- كلا لا اعلم - قل انّك تحبّني - انا احبكي - اه قلها مرّة اخرى - ليس قبل ان تقوليها لي - احبك احبك اخي الصّغير احبك حبيبا اخا وابنا وعشيقا وتوأم روح - وانا احبك يا اختي الكبرى وهكذا نمضي يومنا وليلنا ونحن نشكو لبعضنا شوقنا وغرامنا . وتستمر الحكاية اشدّ واقوى فنلتقط الصور لبعضنا كالعشاق ونرسل الرسائل الخطيّة كالمغرومين ونتبادل الهدايا العينية الحمراء في المناسبة والاعياد كعيد العشّاق" فالنتاين " وتصارحني اختي الكبرى بانّي حبيبها وفتى احلامها واصارحها بانها حبيبتي وفتاة احلامي
وهنا ينتهي فصل اخر الا وهو الوقوع في حب وغرام اختي الكبرى وهاهو حلمي الثالث قادم وبقوّة معلنا عن نفسه في احد المرات اللتي ننام فيها في احضان بعضنا البعض حينما تحس اختي بذكري ملتصقا بفرجها وتقول: اريده الان ياحبيبي فأقول : اخيرا سأجامعك يا اختي تقول: لماذا هل كنت تحلم بمجامعتي ؟
اقول : كنت انتي ولم يكن هنالك غيرك ابدا ونبدأ بتقبيل بعضنا وهي تقول : هيّا جامعني واركبني يا اخي الصغير ونا اقول : حسنا اريد ان ارى مؤخرتك الكبيرة البيضاء فتعطيني اياها وتقول : هي ملكك يا اخي فامسك طيزها بيدي يد تمسك بالجزء الايمن والاخرى بالايسر واهزّهما وارجّهما ومن ثمّ اضع راسي بينهما واحس بطراوة طيزها الكبيرة وحنانها وانا اشمّها ثمّ اكشف عن طيزها ي****ول طيز كبيرة بيضاء مدوّرة اباعد بن فلقتيها وابدأ بشم شرجها الخجول والمنغلق وابدأ بتقبيله ولحسه الى ان ترتخي عضلات شرج اختي وتطلق ريحا صغيرة وارى بعينيّ عضلات شرجها وهي تنبض وتقول لي : هيا ماذا تنتظر اركبني يا اخي فانا حلالك وطيزي هذا الذي تراه ملكك ولكن ترفّق بي يا اخي فانا لم اجرب ان اداعب شرجي من قبل وما انا تاركة اياك تفعل هذا الا من محبّتي لك يا اخي الصغير فابدأ بوضع رأس ذكري على فتحتها البنيّة المائلة الى الاحمرار وابدأ بعد دلكه بالفازلين بالدفع برفق وبطئ وترفض فتحتها الاستجابة في باديء الامر ولكن مع تقبيلي المستمر لرقبة اختي ومن ثمّ فمها و مصارحتها بغرامي لها حيث انّها واقفة بشكل مائل مستندة على كومة من المخدّات وانا بكامل ثقلي عليها ولم اكن ورائها الا عندما صوبت ذكري على شرجها اما وقد حدّدت الهدف فقد نمت فوقها وصرت امسك بثدييها الذين ارضعتني منهما وبدأت بادخال زبي بصعوبة بالغة . لماذا الصعوبة لانّها كانت متوترة جدا وخائفة ولولا حبّها لي لما وافقت على ان انكحها من طيزها ولذلك فقد استغرقت وقتا طويلا في عمل ذلك فبعد ادخال جزء صغير اتوقف واقبّلها واصارحها بغرامي وهكذا حتّى دخل بأكمله وصراحة لم اتحمل ضغط شرجها على زبّي ولم اتحمّل حرارة دبرها فأمسكت بجسدها ورهزت رهزتي الاخيرة وانا اصيح باسمها : اااااه سلمى واقذف وانا اصيح وهي تهتز تحتي وترتجف وانا ازيد تعبها تعبا بوزني الثقيل وانا فوقها معتمدا تماما عليها لانه لم يعد لديّ قدمان تحملانني وهكذا مرّت حوالى 10 دقائق وشرجها يدفع زبّي بحنان الى ان خرج بأكمله من طيز سلمى اختي الكبرى ثم اعيد الكرّة دون ان اتحرّك من فوقها وانا اقبلها واؤكد قوة حبّنا سواء حبّي لها او حب فمي لثديها او حتّى حب زبّي لشرجها
وهاهنا نغلق فصل طيز اختي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!