Luna Star
09-21-2020, 03:29 AM
انا اسعد في السنة الرابعة في الجامعة أدرس في كلية الطب عمري 22 سنة أعيش مع أمي بعد أن توفي أبي أمي تعمل مهندسة في أحد المكاتب الهندسية والدي كان طبيباً وقد ترك لنا منزلاً جيداً ووضعنا المادي جيد نوعا ما فلدينا منزل وسيارة ونعيش بأفضل حال ولكن دون ترف زائد أمي في الثالثة والأربعين من العمر ما زالت تحتفظ بجمالها وإن كان العمر قد أضاف معالمه ولكنها زادت من حنانها وحبها علاقتي مع أمي علاقة طبيعية وإن كانت أمي تتغاضى عن بعض من تصرفاتي كوني وحيدها إلا أن علاقتنا لم تكن أكثر من أم حنونة محبة لإبنها وابن بار ليس له سوى أمه في هذه الدنيا حتى أتى ذلك اليوم لقد كان يوماً بارداً شتوياً بأمتياز الأمطار تهطل بغزارة درجة الحرارة قاربت الصفر وكنت وأمي قد تناولنا غداءنا وأبريق الشاي الساخن يبعث بالبخار بالغرفة ونحن نشاهد التلفاز ليخرج علينا مذيع الأخبار معلناً أن البلاد تتعرض لزلزال عنيف ومنبهاً أن امتداد الزلزال قد يشمل منطقتنا ويبدأ بسرد التعليمات والخطوات الواجب إتخاذها في حال حدوث الزلزال وأنه يتوجب علينا في تلك الحالة أن ننزل إلى الملاجئ أو أن نتوجه إلى الحمام كونه المكان الأمن ألتفتت إلي أمي قائلة ما الذي سوف نفعله في هذه الحالة لا يوجد عندنا ملجأ نأوي إليه لا يوجد أمامنا سوى الحمام كان ذلك في حوالي الساعة السابعة مساءً وبقينا متخوفين ومستعدين لحدوث الزلزال حتى غلبنا النعاس وذهب كل منا لينام في غرفته في اليوم التالي أستيقظت باكراً دخلت المطبخ لأرى أمي تشرب قهوتها شربت القهوة ثم صعدت غرفتي لأرتدي ملابسي وودعت أمي وتوجهت للجامعة عندما أنتهى دروس فى الجامعه عدت للمنزل كانت أمي قد عادت من توها للمنزل تناولنا الغداء ومضى النهار بشكله الأعتيادي دون جديد و ذكرت وكالات الأخبار أن الزلزال قد مرّ بسلام وأن احتمالات حدوثه قليلة كانت الساعة قد تجاوزت الثامنة مساءً عندما ذهبت أمي لكي تستحم وعند خروج أمي من الحمام قالت لي يا اسعد الحمام دافئ والماء ساخن لماذا لا تستحم لتذهب برد الشتاء و عناء الدوام كانت فكرة جيدة لعلي انتعش قليلاً بحمام دافئ دخلت الحمام و خلعت ملابسي فتحت الماء وبدأت أتلذذ بحرارته وما هي ثواني حتى بدأ المنزل بالأرتجاج والأهتزاز إنه الزلزال اندفعت أمي لباب الحمام وهي تصرخ إنه الزلزال لم تكن أمي قد أرتدت ملابسها مازالت بمنشفة الحمام كانت تصرخ وهي مذعورة جداً مالذي يجب أن نفعله قالت لي أمي دعنا نستلقي في البانيو لأنه الأكثر أماناً دخلت أمي البانيو وأنا عارٍ تماماً واستلقيت أمي وأستلقيت خلفها وظهرها لي لقد كان الوضع مخيفاً وكان كل تفكيري بمتى سوف ينتهي هذا الزلزال وهل سنبقى أحياء لنعرف متى سينتهى وأنا في غمرة هذه الأفكار بدأت أحس بزبرى ينتصب أي توقيت أسوأ من هذا التوقيت و مالذي سأقوله لأمي اذا أحست به ومازال زبرى يشتد أنتصابه هل لأني بدأت أبرد أم بسبب أن أمي مستلقية أمامي عاريه ومنشفتها لا تغطي إلا جزءاً صغيراً من ظهرها لقد كان البانيو صغيراً لا يتسع لكلينا وقد كنا ملتصقين بشدة وأجزم أن أمي أحست بزبرى ينغرس بها حاولت أن أدفع ظهري بأتجاه للخلف علّي أن أبتعد عن أمي قليلاً إلا أن ذلك زاد الأمر سوءاً فلقد زاد أنتصاب زبرى واصبح تماما عند طياز أمي وعندها لم تستطع أمي أن تخفي أنزعاجها مما حدث وقالت لي ما الذي يحدث معك لم أستطع أن أرد عليها من خجلي ومن ما حدث ولكني تمالكت نفسي وبدأت أعتذر من أمي لم أكن أقصد ذلك ياأمي وحدث غصباً عني أرجوكي سامحيني ردت علي أمي لا تقلق إنه أمر طبيعي ولاكن حاول أن تبتعد عني قليلاً قلت لها يجب أن تساعديني في ذلك سوف ابعد نفسي للخلف على أن تدفعي بجسمك للأمام و كان ذلك ما فعلناه لقد كنت أستند على ساقي وأنا أدفع بجسمي للخلف كذلك كانت أمي لقد أبتعدت عنها و ابتعد زبرى عن جسمها ولكن المصيبة حدثت بعد ذلك تماما فلم تستطع أمي أن تستند على ساقها لمدة أطول و كذلك الماء في البانيو أدى الى أن تفقد أمي القدرة على الصمود وتسقط للخلف ليعود زبرى يلامسها ولكن لم يكن كما كنا أصبح أقل ألتصاقاً بها ولكنه أصبح عند الشق بين فردتين طيازها والذي يفصل بين فلقتي طيازها فكرت أن أزيح زبرى عن طياز أمي ولاكن خفت أن ألممسها بيدي فأزيد الطين بلة وما هي ثواني حتى جاء دوري وفقدت القدرة على البقاء وكان ما خشيت حدوثه لقد حصل وأنزلقت للأمام أكثر مما كنا عليه وأنزلق زبرى بقوة بين فلقتي طياز أمي جمدت مكاني من الذعر والخوف من ما حدث وخوفي من رد فعل أمي التي راحت تصرخ يا ويلي ماذا فعلت يا اسعد أخرجه بسرعة أخرجه يا ويلي حاولت جاهداً ان أرجع ظهري للخلف ولكن قدماي كانت تنزلقان كلما حاولت ليعود زبرى الى طيازها بقوة أكبر قلت لأمي أرجوكي سامحيني لا أستطيع أن أخرجه سوف أخرج من البانيو هنا أمي أعترضت بشدة من خوفها من أن يصيبني أذى وقالت لي أبقى على حالك ولا تتحرك سوف يهدأ الزلزال قريباً وننتهي من هذه المصيبة بقينا على وضعنا لدقائق قليلة ولاكن كنت أحسها دهراً وكنت أحس بزبري يكبر أكثر فأكثر لقد كان العضو الوحيد الدافئ في جسدي بحكم أنه مغمور بين فلقتي طياز أمى دقائق وبدأت أفقد الأحساس بيدي لأني كنت مستلق عليها حاولت أن أتحمل و أكابر الألم ولكنني لم أستطع قلت لأمي لم أعد أستطيع البقاء على هذه الحالة أريد أن أخرج ردت أمي أصبر قليلا وسوف نخرج سالمين وبما أننا لا نتحرك لن يحدث شيئ فقلت لها ولكنني لم أعد أحتمل ألم يدي التي أستلقي عليها قالت أمي حاول أن تحركها أو أن ترفع يدك قلت لها لا أستطيع أنها محصورة بين جسمي والبانيو ولا استطيع تحريكها سوى للأمام قالت لي ولم لا تحركها لأنك أمامي ولا يوجد مجال لتحريكها قالت لي أمي سوف أرفع جسمي قليلاً وضع يدك أمامك لكي أستلقي بدأت أمي تحاول النهوض وأحسست بزبرى ينسحب من بين فلقتي طيازها ويلمس أسفل ظهرها و عندما أستلقت كانت يدي تحت بزها تماما وعاد زبرى على مكانه ولكنني أحسست أنه قد أصبح أكثر عمقاً حاولت أمي أن تعدل من وضعها ولكن لم تستطع أستمر الزلزال وقتاً طويلاً من الزمن وأصبح الجو بارداً في الحمام وبدأت وأمي ترتجف من البرد وزبرى يهتز بين فلقتي طيازها ومع تأثير أرتجافنا والأهتزاز الناجم عن الزلزال بدأت أحس بالنشوة وبدأت أقاوم أن لا أدفع زبرى بعمق أكبر وأصبح تنفسي أسرع وأكثر حرارة وأصبحت أرغب أن أضم أمي بقوة أحست أمي بذلك وحاولت أن تبعد جسمها عني ولكنها في كل مرة تحاول يزداد الأمر سوءاً حتى أحسست أني سوف أقذف منيي طلبت من أمي أن تتوقف عن المحاولة والأرتجاف لأنها أن لم تتوقف سوف أفقد السيطرة على نفسي توقفت أمي عن الأرتجاف ودفعت أنا جسمي بعيداً عنها وقلت لأمي أن هذه المنشفة تأخذ حيزاً من البانيو الذي بالأساس ضيق حاولي أن تتخلصي منها علشان نحصل على مسافة أكبر فكرت أمي قليلا ثم وافقتني ولكنها كانت خائفة من أن تكون حركتها سوف تفقدني السيطرة انتظرنا قليلاً حتى أهدأ ثم بدأت أمي تنزع المنشفة رفعت جسمها قليلاً شديت لها المنشفة من تحتها ثم أستلقت ليعود بزها ليستلقي في يدي ولكن من دون المنشفة التي كانت تفصله عن يدي هنا أحسست بنشوة كبيرة كانت أول مرة ألمس فيها بزاز كان ملمسه رائعاً ناعم مازال يحافظ على قوامه فجأة كان هناك ما أيقظني من هذا الأحساس الرائع كانت أمي ترفع خصرها لتسحب المنشفة ليخرج زبرى من مستودعه وعندما أرخت جسدها أنثنى معه زبرى لأشعر بألم شديد فليس هناك ما هو أكثر ألما من ثني زبر تخين منتصب بشدة أحست أمي بأني أتألم سألتني ما بك لم أستطع أن أشرح لها ما حدث أستحياءً وألماً ولكنها عندما أحست بزبري منغرساً بظهرها فهمت ما حصل دفعت جسدها للأمام و عادت ليعود زبرى إلى مستودعه ولكن و بينما هي ترخي بجسما شهقت بقوة لقد كان زبرى لامس أشفار كسها لم تستطع أن تفعل شيئاً حاولت أن تخفي ما حدث ولكني كنت أشعر بأن زبرى يرقد على أبواب جحيم فرن نار مولعه أحسست بزبرى ينبض ويزداد أنتصاباً وبدأت أشعر بحركة أمي لا أعلم هل هي من البرد أم من الزلزال أم من وجود زبرى يقبل شفايف كسها جمدت مكاني قليلاً لكي لا أفقد السيطرة على نفسي وماهي ثوانٍ حتى بدأت طيازها امى تدفعهم بأتجاه زبرى وأقسم أنها كانت كذلك وصلت الى حد القذف هنا نبهت أمي فأوقفت حركتها ودفعت بجسدها بعيداً عني وكذلك فعلت أنا حتى هدأت قليلاً ثم عدنا ألى وضعنا السابق غير أني وضعت يدي فوق طياز أمي وقلت لها أريد أن أخرج من البانيو فلم أعد أحتمل ضيقه قالت لي لن أسمح لك بذلك أنت أبني الوحيد وسوف أصبر على وضعنا حتى ينتهي الزلزال ولكن أن كنت تشعر بأن البانيو ضيق وأنك لم تعد تحتمل فسوف أرفع ساقي خارج البانيو لعل المكان يتسع لنا دفعت جسمها للأمام ورفعت ساقها فوق حافة البانيو ثم أرخت جسمها أحسست بأني أطير في السماء أحساس رهيب أنبعث من رأس زبي وأنتشر في جسمى كالكهرباء لقد دخلت رأس زبرى بكس أمي لقد دخلت هذا الكس المولع المووهج بناره الرائع أما أمي فأنزلت ساقها من حافة البانيو ولكنها لم تستطع أخراج رأس هذا الزبر من كسها أحسست بها تحاول التخلص منه ولكنه كان أشد تمسكاً بها بدأت أدخل زبرى أكثر فأكثر ومع كل مرة أحس بكس أمي ينفتح أكثر ليستقبل زبري حتى دخل بكامله صارت حركاتي لا ارادية كنت أدخل زبرى حتى لا يعود هناك متسع أكثر ثم أخرجه ليبقى رأسه فقط كانت أمي تتحرك بتناسق مع حركاتي كانت تدفعني عندما أدخله وتبتعد عني عندما أخرجه وأستمرينا على هذه الحال حتى بدأت أمي تتنفس بعمق أختنق صوتها زاد دفعها لي أشتدت حركاتها وشعرت بكسها ينقبض ويتقلص على زبرى كأنه يحلبه ثم أنسال ماء دافئ على زبرى وهدأت حركاتها وعاد تنفسها لتسكن قليلاً كان الزلزال قد هدأ ولكني لم أكن قد بلغت نشوتي ومازالت الشهوة تمتلكني ومازال زبرى منتصبا يغزو كس وأعماق رحم أمي ولكن على الرغم من ذلك قلت لأمي لقد هدأ الوضع والزلزال دعينا نخرج من البانيو فأجابتني بسرعة وبشدة لا لا لن نخرج نخاف أن يحدث هزات أرتدادية دعنا نبقى هنا حتى نطمئن كان جوابها كمن أعطاني أذناً بأن أعاود حركتي بزبرى داخل كسها فرحت أدفع بزبرى وأخرجه وانهز بها هزا ودون أنتظار أمسكت بز أمي بيدي أعصره وأمسده ووضعت يدي الأخرى فوق طياز أمي مثبتاً إياها وروحت أنيكها وأجامع كسها قالت لي أمي يبدو أنك ترتجف من البرد شدني إليك بقوة حتى أدفئك وكان لها ما طلبت شددتها إليّ أنيكها وانهز زبرى فيها حتى بلغت نشوتها مرة أخرى وبدأ كسها يعتصر زبرى وصار المني يغلي في خصيتي ثم أنفجر زبرى بحليبي وشديت أمي إلى صدري أفرغ فيها لبن زبرى الساخن حتى أنتهيت روحت أقبل عنق أمي وظهرها وأنا أقول لها شكراً يا أمي لقد أنقذتني من هذا الزلزال حقاً