نهر العطش
09-20-2011, 11:16 AM
انا اسمي ياسر طالب في الجامعة , وكعادة الشباب في الجامعة أكبر همهم انهم يتعرفوا على أكبر عدد من البنات بعضهم للحب والتسالي والرحلات وبعضهم للنيك والمتعة.
وكانت بداية قصتي عندما كنت اجلس في الجامعة مع اصدقائي نهزر ونضحك وكان الطقس في ذالك اليوم حار وكعادة البنات في الجامعة كل اهتمامتهم هو اللبس واظهار مفاتنهم وجسمهم وبما ان الطقس كان حار في ذالك اليوم فكان لبسهم عبارة عن بديهات بمخالف اشكالها وكنت مع اصدقائي نشاهد الفتيات ونعلق على كل واحدة من حيث لبسها وجسمها وجمالها حتي لمحت تلك الفتاة كانت رائعة الجمال والقوام وانبهرت بها من أول نظرة وكنت أود ان اذهب واتحدث أليها واتعرف عليها ولكني تراجعت سريعا عن ذلك لأنها ببساطة لم تكن بمفردها كانت بصحبة
صديقاتها فأكتفيت فقط بالنظر اليها من بعيد وكم كنت اود ان اذهب اليها واتقرب منها وأشاهد جمالها و جسمها عن قرب ولكن لم تسنح لي الفرصة وكنت جالس مع اصدقائي وكأني لست معهم كان عقلي وتفكيري في هذه الفتاة ذات الجمال والقوام الرائعين وأنقضى اليوم وشعرت كأني انسان مختلف تماما واندهشت من نفسي لذلك الشعور الذي بداخلي تجاه هذه الفتاة التي حتي لا اعرف اسمها كل الذي اعرفه عنها هو شكلها وجسمها فقط . وفي اليوم التالي اول شيء فكرت فيه هو الذهاب الي الجامعة لعل الصدفة تقودني اليها مرة اخري واكون سعيد الحظ واتقرب اليها واتعرف عليها ولكن هذا لم يحدث وذهبت الي الجامعة كل يوم ولم يحالفني حظي ابدا في رؤيتها مرة اخري حتي جاء ذالك اليوم وكان هذا اليوم هو عيد الحب وبدون مقدمات وانا جالس مع اصدقائي جاءت احدي صديقاتي
لتهنئتنا بعيد الحب وكانت معها فتاة احلامي , الفتاة التي كانت تشغل كل تفكيري لمدة أيام طوال ومن جمال الصدفة لم أستطع أن اقول أي شيء كل الذي استطعت ان أفعله هو أني نظرت أليها لأتأكد أنني لست في حلم وهي فعلا الفتاة التي رأيتها أول مرة وبعد فترة رجعت الي أرض الواقع ولم أشعر بنفسي ألا وانا اسلم عليها باليد وكم كانت يدها دافئة وناعمة وصغيرة في يدي وبدون قصد مني ضغطت على يديها وهي في قبضتي وحاولت هي أن تبعد يديها عني ولكن لم أترك يديها ألا بعد فترة ليست بالقصيرة وبعد ذالك عرفتها صديقتي بأسمها وكم كان أسمها
رائعا , سلمى من أجمل الأسامي التي انا احبها وطول فترة وقوفها معنا وانا انظر لها وهي تنظر لي بأستيحاء وبعد ذلك طلبت سلمى أن تذهب الي بيتها لأنها قد تأخرت فتجرأت وطلبت منها ان اذهب معها كي أوصلها حيث أنني كنت أسكن بجوارها وهذا من حسن حظي . وطوال فترة من الجامعة حتي بيتها كنت اخبرها عن أول يوم رأيتها فيه وكم حلمت بها وكم مرة ذهبت الي الجامعة كل يوم كل أراها مرة اخري وكانت هي تستمع الي كلامي واري وجهها يضرج بحمرة الخجل وقالت لي ان انا اول انسان يبدي أهتمام بها عندها قلت لها انها رائعة الجمال وممشوقة القوام ولكن للأسف اقتربنا كثيرا من بيتها فلم استطع ان اقول لها كل ما في صدري واخذت منها وعد ان اذهب معها وأوصلها كل يوم الي بيتها وكنت في قمة سعادتي وانا احلم بتلك الفتاة رائعة الجمال ومنذ ذالك اليوم وانا اتقرب أليها اكثر واعرف عنها اكثر وأكثر ولا أدري كيف ولكن كل يوم أراها فية أشعر كأنها تزداد فتنة وأغراء وذات مرة لمحتني وانا انظر ألي جسدها فتضرج وجهها بحمرة الخجل وقلت لها لما تشعرين بالخجل فمن يمتلك جسدا مثل
جسدك لابد أن يكون فخور به ثم اخذت يديها بين راحتي ونظرت ألي عنيها الواسعتين وقلت لها : سلمى انت اجمل فتاة رأيتها ثم قبلتها قبلة لم أذق اشهى ولا أطعم من هذه القبلة من قبل ورأيتها تغمض عينيها وتشرد قليلا ثم بعد ذالك أنتفضت وكأن شيئا ً ما قد لدغها وسحبت يديها من راحتي ثم هرولت بعيدا عني وكنت كالمصعوق لا أدري ماذا أفعل فتجمدت في مكاني لفترة من الزمن وبعد ذالك عدت الي البيت انتظر ان تتصل بي ومنذ ذالك اليوم لم
تتصل بيي أوحتى أقابلها في الجامعة ولكن لم يحدث ذالك أو ذاك فشعرت أن الحياة لا تطاق بدون سلمي فتاة احلامي وكم من مرة حاولت أن أتصل بها ولكني تراجعت لأني لا أعرف ماذا سوف يكون رد فعلها ثم في غمار تفكيري بها وكيف اتصل بها واكلمها رن الهاتف وعندما رفعت السماعة كي أجيب سمعت أرق وأغذب صوت الي قلبي فقلت كالملهوف الذي رد له شيء غالي الي مرة اخري : سلمي اين أنت لقد افتقدتك كثيرا فقالت لي انها ايضا افتقدتني ولم أرد ان أسألها عن القبلة التي قبلتها اياها ثم اتفقنا أن اقابلها في الجامعة مرة أخري وفي ذالك اليوم كانت بداية جديدة لي مع سلمى حيث هي من بادرت بسؤالي عن تلك القبلة التي قبلتها اياها وقالت لي انها أول مرة شخص يقبلها وكم كان شعورها رهيب عليها وقد خافت كثيرا من ذالك الشعور لهذا هربت مني فطأنتها وقلت لها انه شعور عادي وسألتها هذه المرة بماذا شعرت أيضا فلم ترد في البداية ألا اني الحيت عليها فقالت بخجل انها شعرت ايضا ما يشبه بتيار كهربائي سرت في جسدها عندما لامست شفايفي شفايفها وانها شعرت ايضا بنوع من الخمول والاستسلام وكم كنت سعيدا وانا استمع اليها وكانت نظراتي لها تختلف ففي هذه المرة نظرت اليها على انها أمرأه مكتملة الأنوثة تحتاج الي رجل ليشعرها بأنوثتها وبدون قصد مني أقتربت منها وقبلتها مرة اخري ولكن هذه المرة كانت أطول من القبلة السابقة وبعد ان افترقت شفاهنا لم تهرب مني بل هي من اقتربت مني وقبلتني هذه المرة ولكن بشوق ورغبة لم أعهدهم في أي فتاة قبلتها من قبل ولما افترقت شفاهنا مرة اخري نظرت الي عينيها ورأيت ذالك البريق الذي لا يخطأه رجل بريق الشهوة التي تتفجر داخل الأنثي.
وكم كنت أود ان احتضنها وأضمها الي صدري كي أشعر بها وبحرارة جسدها وهو ملامس لجسدي وقوة شهوتها الجنسية وحرارتها واردتها ايضا ان تشعر برغبتي فيها وقوتي الجسدية عندما يلمس صدرها البارز صدري القوي ولكن وجودنا داخل الجامعة حال دون ذالك فلم استطع أن افعل أي شيء مما كنت أفكر فيه فكل الذي استطعت ان أفعله هو أني اخذت يديها بين راحتي وبمنتهي البطء وانا انظر في عينيها وضعت يديها علي زبري القوي الذي يريد أن يحطم سجنه ويخرج منه كي يرتوي من ذالك النبع الصافي وما ان لامست يديها زبري المنتفخ حتي شهقت شهقة قوية ولم اصدق عينا بعد ذالك حيث رأيت ذالك البريق يتضاعف مرات ومرات داخل عينيها حتي لأكاد اجزم ان عينيها قد تحولت الي مصباحيين صغيريين من حجم وقوة الشهوة التي تسري في جسدها وكنت اشعر كأن داخل هذه الفتاة الرقيقة وحش جنسي يريد ان يخرج ويرتوي , و يشبع رغباته القوية . ورأيت اصدقائي قادمين نحوي وانا جالس مع سلمى وكم شعرت بالحنق والغضب من سوء توقيت اصدقائي فأنا كنت في قمة سعادتي وأيضا شهوتي ولما رأتهم سلمى فعدلت من وضعية جلوسها وابتعدت قليلا عني ثم نظرت الي ساعتها وقالت انها قد تأخرت وعليها العودة الي بيتها وعندما أردت ان اوصلها الي بيتها رفضت وقالت لي انه من الأفضل ان ابقى مع اصدقائي فوافقت
وانا لا ارغب في تركها ابدا وجلست مع اصدقائي وكل تفكيري كان في تلك الحظات القليلة التي سبقت قدوم أصدقائي ولا أدري كيف حدثت تلك الاحداث التي انتهت بأني قد اقتربت كثيرا من سلمى وحتي أثناء عودتي الي البيت كان كل تفكيري في تلك الحظات القليلة التي كانت من اهم لحظات حياتي وعندما عدت الي البيت انتظرت بجوار الهاتف على أمل ان تتصل سلمى واسمع صوتها كان عندي كثير من الكلام أريد ان اقوله لها ولم تمر ساعة حتي اتصلت سلمي وكنت كالملهوف وانا اجيب على الهاتف واتكلم مع سلمى وكم كانت سلمى غريبة و رهيبة في
مكالمتها لي هذه المرة فقد تحدثت ثلاث كلمات فقط وهم:أريدك غدا ً في الجامعة ولم أصدق أذناي وانا استمع لها وكل الذي استطعت ان اقوله هو : هقابلك الساعة 6 واغلقت الخط بعد ذالك وانا المصعوق لا اصدق ما سمعت
ولا كيف تطورت الأمور الي هذه الدرجة السريعة وكان قلبي يخفق سريعا كأنني انهيت سباقا ً سريعا ً لتوي .
وفي تلك الليلة لم أستطع النوم كان كل تفكيري في سلمى ماذا تفعل الان ؟
ماذا يدور في رأسها ؟... ماذا تخطط كي تفعله غدا ً ؟.... كل تلك الأسئلة لم استطع ان اجد لها حلا ً وفي تلك اليلة ظننت أن الصباح لن يأتي ابدا وبعد ان بدى لي انه دهر من الوقت جاء الميعاد الذي انتظره منذ وقت طويل وعند حلول الساعة 5 كنت في اتم الأستعداد واخذت طريقي الي الجامعة وعادت تللك الاسئلة الي رأسي مرة أخري ولم استطع ان اعثر على جواب لها . وعندما وصلت الي المكان الذي سوف اقابل فيه سلمى لم تكن هي قد حضرت بعد فجلست انتظرها وعندما اتت لم اصدق عيناي انها هي فعلا سلمى التي كنت اقابلها واجلس معها كانت مختلفة تماما كانت ترتدي بادي كات ضيق جدا حتي اكاد اجزم انها لا ترتدي شيئا ً اسفله و تنورة قصيرة كانت تداعب ركبتيها فقط وكان عطرها الذي اسكرني رائحته الهادئه وعندما رات تعبير الانبهار على وجهي رأيت ذالك البريق
مرة اخري يعود الي عينيها , وفي ذالك اليوم اخبرت اصدقائي اني لن أذهب الي الجامعة حتي لا يزعجوني مثل البارحة واخذت سلمى وذهبت الي مكان هاديء في الجامعة وكان الوقت ساعتها السادسة والنصف والليل بدء يسدل استاره عل وكنت انا وسلمى فقط في تلك البقعة الخالية واقتربت منها وانا اتلمس جسدها واقربها مني ثم غبنا في قبلة طويلة كنت خلالها المس ظهرها ومؤخرتها اللينة جدا وحاولت ان اضع يدي داخل تنورتها وارفعها ولكنها كانت تتمنع وتبعد يدي عنها عندها وضعت يدي على كسها من خلال ملابسها وكم شعرت بالاندهاش من حجم الحرارة التي اشعر بها على يدي لقد كان كسها ساخنا ً جدا لدرجة اني تسائلت ماذا سوف يكون شعوري عندما ادخل زبري داخل كسها كل هذه الخواطر جالت بعقلي وانا اقبلها ثم افترقنا وانا انظر الي عينيها وفي نفس الوقت اخذا
بيديها وواضعا ً اياها على زبري وكانت يديها الصغيرة لم تكن تكفي كي تحتل كل المساحة التي يصنعها زبري الكبير الذي يقف داخل سجنه منتظرا الوقت الملائم كي يتتحرر فقامت سلمى بوضع كلتا يديها على زبري تتحسس حجمه وبروزه وفي تلك الاثناء شعرت ان زبري قد وصل الي حجم رهيب لم اتخيل ان يصل اليه ابدا وتسائلت في قرارة نفسي هل تستطيع تلك الفتاة الرقيقة ان تحتمل ان اغمد فيها سلاحي الذي يتوق ان يلتحم بكسها ويرتوي من ذالك المثلث الذي في حرارته يضاهي حرارة البراكيين وعند ذالك جعلت سلمى تدور وتعطيني ظهرها وحضنتها بقوة
واضعا زبري بين فلقتي طيزها واذا بها تشهق من هذه الحركه القوية وعن د سماعي لشهقتها زاد ضغطي عليها واقتربت من أذنيها الحس طرف اذنيها بطرف لساني واهمس فيها اني لم اقابل فتاة مثلها من قبل لم اقابل تلك الشهوة ولا ذالك الأغراء وكنت اشعر بها وهي تنتفض من كلاماتي وملامستي لها عند ذالك قمت بجعلها تنحني وقمت برفع تنورتها ومن هول ما رأيت لقد أدركت ساعتها انها لم تكن ترتدي أي شيء أسفل تلك التنورة وجن جنوني من ذالك فقمت بقطع حزام بنطلوني وانزلته حتي كعبي ولم اهتم بوجودي في الجامعة او ان يكشفنا اي طالب يقوده حظه الي البقعة التي نحن موتواجدين فيها كان كل اهتمامي هو تلك الفتاة التي تنحني اماي وزبري المنتصب كالصخر ساعتها شعرت ان زبري هو الذي يقودني يريد ان ينفصل من جسدي ويقفز الي ذالك الكس الحار الذي اشعر بحرارته وانا لم اقترب منه بعد عندها اقتربت برأس زبري ومسحت برأسه على أشفار كسها فسمعتها تتأوه ساعتها لم احتمل اكثر من ذالك فقمت وضعت زبري بكامله داخل كسها الضيق جدا في دفعة واحدة وسمعتها وهي تشهق شهقة قوية لكني لم اكترث اليها كان كل همي وتركيزي على ذالك الكس الرهيب الضيق جدا والساخن جدا لدرجة اني شعرت كأن زبري سوف يذوب من هذه السخونية الرهيبة ولم ادري بنفسي ألا وانا انيكها بسرعة رهيبة لم اتصور اني استطيع ان اصل الي تلك السرعه وكنت كلما ازدادت سرعة نيكي لها كلما ازدادت هي في شهقاتها وتأوهاتها وايضا سخونية كسها الذي يكاد يطير عقلي من هذه السخونية وامسكت بكتفيها واخذت اوغله بمنتهى العنف والقوة والسرعة خصيانا تضرب في اعلى كسها وشعرت بشيء غريب حيث شعرت بكسها كأنه يضيق ويضيق على زبري حتي انني كنت
ابذل مجهود مضاعف كي استمر بنفس السرعة والقوة التي انيكها بها واخذت سلمى تبادلني نفس الحركه فكانت هي ايضا تقابلني بمؤخرتها وكنت انا الاقيها بزبري وكانت هذه الحركه تزيد من دخول زبري الي داخل كسها وتزيد ايضا من قوة وعنف دخول زبري عندها عرفت انها قد قاربت على الانزال فزدت من سرعة دخول زبري
فيها وانزلت يدي العب في بظرها كي اجعلها تسرع وتنزل سريعا وكانت كلما زادت في سرعتها في ملاقاة زبري كلما سرعت انا ايضا في ادخاله وايضا من سرعة يدي على بظرها لدرجة اني ظننت ان قلبينا سوف يتوقف من سرعة حركتنا وقوة شهوتنا لقد اصبحنا كآلتين يعملان بأقصي سرعتهم كل همهم أو وظيفتهم هو الوصول الي
اعلى درجات الشهوة عندها شعرت بكسها يضيق اكثر واكثر حتى شعرت بألم في زبري لم استطع معه ان استمر بنفس السرعة لكني اسرعت في حركة يدي على بظرها ثم سمعت تأوهاتها المكتومة التي تحاول جاهدة ان تكتمها حتي لا ينفضح امرنا ولكن بعض منها لم تستطع ان تكتمه وعند بلوغها قمة الشهوة لم تستطع كتمان تأوهاتها وانطلقت منها آهه لم اسمع مثلها من أي فتاة من قبل وكانت تلك الآهه هي سبب في اني لم استطع ان اتحمل فقمت واخرجت زبري من كسها وانزلتهم على مؤخرتها الناصعة البياض التي لم أرى في مثل جمالها ولا تكامل شكلها من قبل وبعد ان انزلتهم ارتميت على ظهرها وانا احضنها بقوة واضمها الي صدري وقلبي يخفق بقوة لم اعهدها من قبل وكنت اشعر بها هي الأخري كنت اشعر بانفاسها المتلاحقة وقلبها الذي يكاد يثب من صدرها من شدة سرعة خفقانه
وبقيت فوقها لفترة من الوقت حتى التقطنا انفاسنا عند ذالك قمت من فوقها وبدأنا في اعادة ترتيب ملابسنا مرة اخري وعندما انتهينا نظرت الي عينيها ورأيت شيء سرني كثيرا وشعرت بشيء يشعر به قليل من الرجال وهو شعور الأنثي بالرضا والارتواء والاشباع كل ذالك رأيته في عينيها الواسعتين فقمت بتقبيلها قبله كانت اكثر من رائعة
حيث بثت شعورها بالارتواء والاشباع والرضا في تلك القبله ونقلته الي لكن هذه المرة عن طريق شفايفها الورديتين وكم كنت سعيدا من ذالك ونقلت اليها ايضا شعوري بالرضا والاشباع من خلال القبله الطويله التي قبلتها اياها وفي
اثناء عودتنا الي بيتنا لم نتكلم كلمة واحدة كنت ممسكا ً بيدها وكنت انظر الي عينيها وكانت هي ايضا تنظر الي عيني وكل ما كنت اريد ان اقوله كانت هي تقرأه في عيني وكانت هي ايضا كل الكلام الذي تريد ان تقوله كنت أقراه في عينيها وعندما عدت الي البيت كنت في قمة السعادة حيث كنت سعيدا لشيئين اولهما اني حصلت على اجمل فتاة رأتها عيناي وثانيا ً اني جعلتها راضية ومرتوية وعندما اخلدت الي النوم في تلك الليلة كانت احلامي كلها تتلخص في ذالك الملاك الذي غير مجري حياتي الجنسية
وكانت بداية قصتي عندما كنت اجلس في الجامعة مع اصدقائي نهزر ونضحك وكان الطقس في ذالك اليوم حار وكعادة البنات في الجامعة كل اهتمامتهم هو اللبس واظهار مفاتنهم وجسمهم وبما ان الطقس كان حار في ذالك اليوم فكان لبسهم عبارة عن بديهات بمخالف اشكالها وكنت مع اصدقائي نشاهد الفتيات ونعلق على كل واحدة من حيث لبسها وجسمها وجمالها حتي لمحت تلك الفتاة كانت رائعة الجمال والقوام وانبهرت بها من أول نظرة وكنت أود ان اذهب واتحدث أليها واتعرف عليها ولكني تراجعت سريعا عن ذلك لأنها ببساطة لم تكن بمفردها كانت بصحبة
صديقاتها فأكتفيت فقط بالنظر اليها من بعيد وكم كنت اود ان اذهب اليها واتقرب منها وأشاهد جمالها و جسمها عن قرب ولكن لم تسنح لي الفرصة وكنت جالس مع اصدقائي وكأني لست معهم كان عقلي وتفكيري في هذه الفتاة ذات الجمال والقوام الرائعين وأنقضى اليوم وشعرت كأني انسان مختلف تماما واندهشت من نفسي لذلك الشعور الذي بداخلي تجاه هذه الفتاة التي حتي لا اعرف اسمها كل الذي اعرفه عنها هو شكلها وجسمها فقط . وفي اليوم التالي اول شيء فكرت فيه هو الذهاب الي الجامعة لعل الصدفة تقودني اليها مرة اخري واكون سعيد الحظ واتقرب اليها واتعرف عليها ولكن هذا لم يحدث وذهبت الي الجامعة كل يوم ولم يحالفني حظي ابدا في رؤيتها مرة اخري حتي جاء ذالك اليوم وكان هذا اليوم هو عيد الحب وبدون مقدمات وانا جالس مع اصدقائي جاءت احدي صديقاتي
لتهنئتنا بعيد الحب وكانت معها فتاة احلامي , الفتاة التي كانت تشغل كل تفكيري لمدة أيام طوال ومن جمال الصدفة لم أستطع أن اقول أي شيء كل الذي استطعت ان أفعله هو أني نظرت أليها لأتأكد أنني لست في حلم وهي فعلا الفتاة التي رأيتها أول مرة وبعد فترة رجعت الي أرض الواقع ولم أشعر بنفسي ألا وانا اسلم عليها باليد وكم كانت يدها دافئة وناعمة وصغيرة في يدي وبدون قصد مني ضغطت على يديها وهي في قبضتي وحاولت هي أن تبعد يديها عني ولكن لم أترك يديها ألا بعد فترة ليست بالقصيرة وبعد ذالك عرفتها صديقتي بأسمها وكم كان أسمها
رائعا , سلمى من أجمل الأسامي التي انا احبها وطول فترة وقوفها معنا وانا انظر لها وهي تنظر لي بأستيحاء وبعد ذلك طلبت سلمى أن تذهب الي بيتها لأنها قد تأخرت فتجرأت وطلبت منها ان اذهب معها كي أوصلها حيث أنني كنت أسكن بجوارها وهذا من حسن حظي . وطوال فترة من الجامعة حتي بيتها كنت اخبرها عن أول يوم رأيتها فيه وكم حلمت بها وكم مرة ذهبت الي الجامعة كل يوم كل أراها مرة اخري وكانت هي تستمع الي كلامي واري وجهها يضرج بحمرة الخجل وقالت لي ان انا اول انسان يبدي أهتمام بها عندها قلت لها انها رائعة الجمال وممشوقة القوام ولكن للأسف اقتربنا كثيرا من بيتها فلم استطع ان اقول لها كل ما في صدري واخذت منها وعد ان اذهب معها وأوصلها كل يوم الي بيتها وكنت في قمة سعادتي وانا احلم بتلك الفتاة رائعة الجمال ومنذ ذالك اليوم وانا اتقرب أليها اكثر واعرف عنها اكثر وأكثر ولا أدري كيف ولكن كل يوم أراها فية أشعر كأنها تزداد فتنة وأغراء وذات مرة لمحتني وانا انظر ألي جسدها فتضرج وجهها بحمرة الخجل وقلت لها لما تشعرين بالخجل فمن يمتلك جسدا مثل
جسدك لابد أن يكون فخور به ثم اخذت يديها بين راحتي ونظرت ألي عنيها الواسعتين وقلت لها : سلمى انت اجمل فتاة رأيتها ثم قبلتها قبلة لم أذق اشهى ولا أطعم من هذه القبلة من قبل ورأيتها تغمض عينيها وتشرد قليلا ثم بعد ذالك أنتفضت وكأن شيئا ً ما قد لدغها وسحبت يديها من راحتي ثم هرولت بعيدا عني وكنت كالمصعوق لا أدري ماذا أفعل فتجمدت في مكاني لفترة من الزمن وبعد ذالك عدت الي البيت انتظر ان تتصل بي ومنذ ذالك اليوم لم
تتصل بيي أوحتى أقابلها في الجامعة ولكن لم يحدث ذالك أو ذاك فشعرت أن الحياة لا تطاق بدون سلمي فتاة احلامي وكم من مرة حاولت أن أتصل بها ولكني تراجعت لأني لا أعرف ماذا سوف يكون رد فعلها ثم في غمار تفكيري بها وكيف اتصل بها واكلمها رن الهاتف وعندما رفعت السماعة كي أجيب سمعت أرق وأغذب صوت الي قلبي فقلت كالملهوف الذي رد له شيء غالي الي مرة اخري : سلمي اين أنت لقد افتقدتك كثيرا فقالت لي انها ايضا افتقدتني ولم أرد ان أسألها عن القبلة التي قبلتها اياها ثم اتفقنا أن اقابلها في الجامعة مرة أخري وفي ذالك اليوم كانت بداية جديدة لي مع سلمى حيث هي من بادرت بسؤالي عن تلك القبلة التي قبلتها اياها وقالت لي انها أول مرة شخص يقبلها وكم كان شعورها رهيب عليها وقد خافت كثيرا من ذالك الشعور لهذا هربت مني فطأنتها وقلت لها انه شعور عادي وسألتها هذه المرة بماذا شعرت أيضا فلم ترد في البداية ألا اني الحيت عليها فقالت بخجل انها شعرت ايضا ما يشبه بتيار كهربائي سرت في جسدها عندما لامست شفايفي شفايفها وانها شعرت ايضا بنوع من الخمول والاستسلام وكم كنت سعيدا وانا استمع اليها وكانت نظراتي لها تختلف ففي هذه المرة نظرت اليها على انها أمرأه مكتملة الأنوثة تحتاج الي رجل ليشعرها بأنوثتها وبدون قصد مني أقتربت منها وقبلتها مرة اخري ولكن هذه المرة كانت أطول من القبلة السابقة وبعد ان افترقت شفاهنا لم تهرب مني بل هي من اقتربت مني وقبلتني هذه المرة ولكن بشوق ورغبة لم أعهدهم في أي فتاة قبلتها من قبل ولما افترقت شفاهنا مرة اخري نظرت الي عينيها ورأيت ذالك البريق الذي لا يخطأه رجل بريق الشهوة التي تتفجر داخل الأنثي.
وكم كنت أود ان احتضنها وأضمها الي صدري كي أشعر بها وبحرارة جسدها وهو ملامس لجسدي وقوة شهوتها الجنسية وحرارتها واردتها ايضا ان تشعر برغبتي فيها وقوتي الجسدية عندما يلمس صدرها البارز صدري القوي ولكن وجودنا داخل الجامعة حال دون ذالك فلم استطع أن افعل أي شيء مما كنت أفكر فيه فكل الذي استطعت ان أفعله هو أني اخذت يديها بين راحتي وبمنتهي البطء وانا انظر في عينيها وضعت يديها علي زبري القوي الذي يريد أن يحطم سجنه ويخرج منه كي يرتوي من ذالك النبع الصافي وما ان لامست يديها زبري المنتفخ حتي شهقت شهقة قوية ولم اصدق عينا بعد ذالك حيث رأيت ذالك البريق يتضاعف مرات ومرات داخل عينيها حتي لأكاد اجزم ان عينيها قد تحولت الي مصباحيين صغيريين من حجم وقوة الشهوة التي تسري في جسدها وكنت اشعر كأن داخل هذه الفتاة الرقيقة وحش جنسي يريد ان يخرج ويرتوي , و يشبع رغباته القوية . ورأيت اصدقائي قادمين نحوي وانا جالس مع سلمى وكم شعرت بالحنق والغضب من سوء توقيت اصدقائي فأنا كنت في قمة سعادتي وأيضا شهوتي ولما رأتهم سلمى فعدلت من وضعية جلوسها وابتعدت قليلا عني ثم نظرت الي ساعتها وقالت انها قد تأخرت وعليها العودة الي بيتها وعندما أردت ان اوصلها الي بيتها رفضت وقالت لي انه من الأفضل ان ابقى مع اصدقائي فوافقت
وانا لا ارغب في تركها ابدا وجلست مع اصدقائي وكل تفكيري كان في تلك الحظات القليلة التي سبقت قدوم أصدقائي ولا أدري كيف حدثت تلك الاحداث التي انتهت بأني قد اقتربت كثيرا من سلمى وحتي أثناء عودتي الي البيت كان كل تفكيري في تلك الحظات القليلة التي كانت من اهم لحظات حياتي وعندما عدت الي البيت انتظرت بجوار الهاتف على أمل ان تتصل سلمى واسمع صوتها كان عندي كثير من الكلام أريد ان اقوله لها ولم تمر ساعة حتي اتصلت سلمي وكنت كالملهوف وانا اجيب على الهاتف واتكلم مع سلمى وكم كانت سلمى غريبة و رهيبة في
مكالمتها لي هذه المرة فقد تحدثت ثلاث كلمات فقط وهم:أريدك غدا ً في الجامعة ولم أصدق أذناي وانا استمع لها وكل الذي استطعت ان اقوله هو : هقابلك الساعة 6 واغلقت الخط بعد ذالك وانا المصعوق لا اصدق ما سمعت
ولا كيف تطورت الأمور الي هذه الدرجة السريعة وكان قلبي يخفق سريعا كأنني انهيت سباقا ً سريعا ً لتوي .
وفي تلك الليلة لم أستطع النوم كان كل تفكيري في سلمى ماذا تفعل الان ؟
ماذا يدور في رأسها ؟... ماذا تخطط كي تفعله غدا ً ؟.... كل تلك الأسئلة لم استطع ان اجد لها حلا ً وفي تلك اليلة ظننت أن الصباح لن يأتي ابدا وبعد ان بدى لي انه دهر من الوقت جاء الميعاد الذي انتظره منذ وقت طويل وعند حلول الساعة 5 كنت في اتم الأستعداد واخذت طريقي الي الجامعة وعادت تللك الاسئلة الي رأسي مرة أخري ولم استطع ان اعثر على جواب لها . وعندما وصلت الي المكان الذي سوف اقابل فيه سلمى لم تكن هي قد حضرت بعد فجلست انتظرها وعندما اتت لم اصدق عيناي انها هي فعلا سلمى التي كنت اقابلها واجلس معها كانت مختلفة تماما كانت ترتدي بادي كات ضيق جدا حتي اكاد اجزم انها لا ترتدي شيئا ً اسفله و تنورة قصيرة كانت تداعب ركبتيها فقط وكان عطرها الذي اسكرني رائحته الهادئه وعندما رات تعبير الانبهار على وجهي رأيت ذالك البريق
مرة اخري يعود الي عينيها , وفي ذالك اليوم اخبرت اصدقائي اني لن أذهب الي الجامعة حتي لا يزعجوني مثل البارحة واخذت سلمى وذهبت الي مكان هاديء في الجامعة وكان الوقت ساعتها السادسة والنصف والليل بدء يسدل استاره عل وكنت انا وسلمى فقط في تلك البقعة الخالية واقتربت منها وانا اتلمس جسدها واقربها مني ثم غبنا في قبلة طويلة كنت خلالها المس ظهرها ومؤخرتها اللينة جدا وحاولت ان اضع يدي داخل تنورتها وارفعها ولكنها كانت تتمنع وتبعد يدي عنها عندها وضعت يدي على كسها من خلال ملابسها وكم شعرت بالاندهاش من حجم الحرارة التي اشعر بها على يدي لقد كان كسها ساخنا ً جدا لدرجة اني تسائلت ماذا سوف يكون شعوري عندما ادخل زبري داخل كسها كل هذه الخواطر جالت بعقلي وانا اقبلها ثم افترقنا وانا انظر الي عينيها وفي نفس الوقت اخذا
بيديها وواضعا ً اياها على زبري وكانت يديها الصغيرة لم تكن تكفي كي تحتل كل المساحة التي يصنعها زبري الكبير الذي يقف داخل سجنه منتظرا الوقت الملائم كي يتتحرر فقامت سلمى بوضع كلتا يديها على زبري تتحسس حجمه وبروزه وفي تلك الاثناء شعرت ان زبري قد وصل الي حجم رهيب لم اتخيل ان يصل اليه ابدا وتسائلت في قرارة نفسي هل تستطيع تلك الفتاة الرقيقة ان تحتمل ان اغمد فيها سلاحي الذي يتوق ان يلتحم بكسها ويرتوي من ذالك المثلث الذي في حرارته يضاهي حرارة البراكيين وعند ذالك جعلت سلمى تدور وتعطيني ظهرها وحضنتها بقوة
واضعا زبري بين فلقتي طيزها واذا بها تشهق من هذه الحركه القوية وعن د سماعي لشهقتها زاد ضغطي عليها واقتربت من أذنيها الحس طرف اذنيها بطرف لساني واهمس فيها اني لم اقابل فتاة مثلها من قبل لم اقابل تلك الشهوة ولا ذالك الأغراء وكنت اشعر بها وهي تنتفض من كلاماتي وملامستي لها عند ذالك قمت بجعلها تنحني وقمت برفع تنورتها ومن هول ما رأيت لقد أدركت ساعتها انها لم تكن ترتدي أي شيء أسفل تلك التنورة وجن جنوني من ذالك فقمت بقطع حزام بنطلوني وانزلته حتي كعبي ولم اهتم بوجودي في الجامعة او ان يكشفنا اي طالب يقوده حظه الي البقعة التي نحن موتواجدين فيها كان كل اهتمامي هو تلك الفتاة التي تنحني اماي وزبري المنتصب كالصخر ساعتها شعرت ان زبري هو الذي يقودني يريد ان ينفصل من جسدي ويقفز الي ذالك الكس الحار الذي اشعر بحرارته وانا لم اقترب منه بعد عندها اقتربت برأس زبري ومسحت برأسه على أشفار كسها فسمعتها تتأوه ساعتها لم احتمل اكثر من ذالك فقمت وضعت زبري بكامله داخل كسها الضيق جدا في دفعة واحدة وسمعتها وهي تشهق شهقة قوية لكني لم اكترث اليها كان كل همي وتركيزي على ذالك الكس الرهيب الضيق جدا والساخن جدا لدرجة اني شعرت كأن زبري سوف يذوب من هذه السخونية الرهيبة ولم ادري بنفسي ألا وانا انيكها بسرعة رهيبة لم اتصور اني استطيع ان اصل الي تلك السرعه وكنت كلما ازدادت سرعة نيكي لها كلما ازدادت هي في شهقاتها وتأوهاتها وايضا سخونية كسها الذي يكاد يطير عقلي من هذه السخونية وامسكت بكتفيها واخذت اوغله بمنتهى العنف والقوة والسرعة خصيانا تضرب في اعلى كسها وشعرت بشيء غريب حيث شعرت بكسها كأنه يضيق ويضيق على زبري حتي انني كنت
ابذل مجهود مضاعف كي استمر بنفس السرعة والقوة التي انيكها بها واخذت سلمى تبادلني نفس الحركه فكانت هي ايضا تقابلني بمؤخرتها وكنت انا الاقيها بزبري وكانت هذه الحركه تزيد من دخول زبري الي داخل كسها وتزيد ايضا من قوة وعنف دخول زبري عندها عرفت انها قد قاربت على الانزال فزدت من سرعة دخول زبري
فيها وانزلت يدي العب في بظرها كي اجعلها تسرع وتنزل سريعا وكانت كلما زادت في سرعتها في ملاقاة زبري كلما سرعت انا ايضا في ادخاله وايضا من سرعة يدي على بظرها لدرجة اني ظننت ان قلبينا سوف يتوقف من سرعة حركتنا وقوة شهوتنا لقد اصبحنا كآلتين يعملان بأقصي سرعتهم كل همهم أو وظيفتهم هو الوصول الي
اعلى درجات الشهوة عندها شعرت بكسها يضيق اكثر واكثر حتى شعرت بألم في زبري لم استطع معه ان استمر بنفس السرعة لكني اسرعت في حركة يدي على بظرها ثم سمعت تأوهاتها المكتومة التي تحاول جاهدة ان تكتمها حتي لا ينفضح امرنا ولكن بعض منها لم تستطع ان تكتمه وعند بلوغها قمة الشهوة لم تستطع كتمان تأوهاتها وانطلقت منها آهه لم اسمع مثلها من أي فتاة من قبل وكانت تلك الآهه هي سبب في اني لم استطع ان اتحمل فقمت واخرجت زبري من كسها وانزلتهم على مؤخرتها الناصعة البياض التي لم أرى في مثل جمالها ولا تكامل شكلها من قبل وبعد ان انزلتهم ارتميت على ظهرها وانا احضنها بقوة واضمها الي صدري وقلبي يخفق بقوة لم اعهدها من قبل وكنت اشعر بها هي الأخري كنت اشعر بانفاسها المتلاحقة وقلبها الذي يكاد يثب من صدرها من شدة سرعة خفقانه
وبقيت فوقها لفترة من الوقت حتى التقطنا انفاسنا عند ذالك قمت من فوقها وبدأنا في اعادة ترتيب ملابسنا مرة اخري وعندما انتهينا نظرت الي عينيها ورأيت شيء سرني كثيرا وشعرت بشيء يشعر به قليل من الرجال وهو شعور الأنثي بالرضا والارتواء والاشباع كل ذالك رأيته في عينيها الواسعتين فقمت بتقبيلها قبله كانت اكثر من رائعة
حيث بثت شعورها بالارتواء والاشباع والرضا في تلك القبله ونقلته الي لكن هذه المرة عن طريق شفايفها الورديتين وكم كنت سعيدا من ذالك ونقلت اليها ايضا شعوري بالرضا والاشباع من خلال القبله الطويله التي قبلتها اياها وفي
اثناء عودتنا الي بيتنا لم نتكلم كلمة واحدة كنت ممسكا ً بيدها وكنت انظر الي عينيها وكانت هي ايضا تنظر الي عيني وكل ما كنت اريد ان اقوله كانت هي تقرأه في عيني وكانت هي ايضا كل الكلام الذي تريد ان تقوله كنت أقراه في عينيها وعندما عدت الي البيت كنت في قمة السعادة حيث كنت سعيدا لشيئين اولهما اني حصلت على اجمل فتاة رأتها عيناي وثانيا ً اني جعلتها راضية ومرتوية وعندما اخلدت الي النوم في تلك الليلة كانت احلامي كلها تتلخص في ذالك الملاك الذي غير مجري حياتي الجنسية