جنى السكسيه
11-23-2017, 08:35 AM
أول مرة يدخل أخويا زبه في طيزي.
الجزء الأول
خلال سنة واحده من مصي لزب اخي مجدي و لحسه لكسي و طيزي حدثت تطورات كثيرة ..
التطور الأول :
بدأ بعد اتيان أول دورة الشهريه لي وقتها مجدي
قال لي : انتي أصبحت فتاه بالغه و لم تعودي طفله ..
و قد استمرت الدورة في اول مرة 5 ايام معي ..فكان مجدي يرضع لي صدري الذي بدأ بالظهور و الانتفاخ حيث كان شعور لا يوصف و أمص له زبه دون ان يقترب من كسي او طيزي و كان ينزل سائله داخل فمي و كنت ابلعه حيث اني كنت أرفض أن ينزل سائله الا في فمي ..فقد أدمنت شرب سائله و أدمنت أكثر مص زبه فقد كنت امصه خلال ايام العطل 3 مرات على الأقل صباحا و بعد الظهر عندما يعود والداي الى عملهم .
و في الليل بعد ان ينامو كان يجيء إلى غرفتي و ينام إلى الخامسه صباحا و كنت لا انام الا و زبه في فمي ثم يعود إلى غرفته حتى لا نتفاجئ بدخول والدينا علينا ..
و التطور الثاني :
أنه بعد شهرين من الممارسه جائتني لأول مرة في حياتي الرعشة الجنسيه ..
و كان ذلك ليلا عندما جاء مجدي الي عرفتي كعادته و كنت انتظره عاريه داخل الفراش فكان يحب ان انتظره عاريه و اكون نائمه على بطني فيأتي علي و يتعرى بالكامل و ينام فوقي ويبدأ بلحس ظهري و ينزل الى طيزي بلسانه يأكلها بلسانه و فمه و انا مستمتعه بلسانه إلى ان يشبع ثم يقلبني لانام على ظهري و نتبادل القبل على شفايفنا و ينزل بعدها إلى رقبتي و من ثم إلى صدري الصغير يلحسه و يمصه و انا مستمتعه و كنت اشعر بدغدغه في كسي و نار لأول مرة اشعر بها منذ بدأت بالممارسه
بعد خمس دقائق بدأت اشعر بلذه رهيبه و غريبه ..
إلى ان وصل لسان مجدي إلى كسي عند تلك اللحظه التي لامس لسانه كسي احسست بتيار كهربائي و كصاعقه ضربت جسدي بأكمله فبدأت ارتجف و فقدت السيطرة على نفسي حتى احسست بروحي قد فارقت جسدي .
فلم اشعر كم مضى من الوقت الي ان استطعت ان أفتح عيني لاجد مجدي ينظر الي و هو عند كسي يبتسم ..
و يقول : شو حبيبتي ؟
قلتله : شو الي صار ليش هيك صار معي ؟
قال : و لا شي يا قلبي هاي هي الرعشه الجنسيه اول مرة بتيجيكي ..
قلتله :حاسه كأني عملت نونو على حالي ..
قاللي : لا يا عمري هذا ظهرك نزل مثل ما بينزل ظهري من زبي ظهرك بينزل من كسك..
الجزء الثاني
افرحت كثير من كلامه و من الشعور الي صار يحصل معي و من ساعتها بدأ مجدي لا يتنازل ابدا عن لحس كسي و شرب سوائلي التي تنزل من كسي بل أصبح أكثر ادمانا مني على رعشتي الجنسيه حيث أصبح يتفنن في ايصالي لها و كنت ابادله بالتفنن بمص زبه في اي مكان و اي زمان حتى انه في أحد المرات كنت مشتاقه لمص زبه و لكن كنا في ذات الوقت خارج البيت عند احد اقاربنا فطلبت منه الذهاب إلى زاويه بعيده عن عيون الأقارب و أنزلت له بنطلونه و أخذت امص له زبه إلى ان انزل ظهره في فمي و شربته كاملا
استمرينا على هذا الحال سنه كامله لا نستطيع الابتعاد عن بعضنا و لا نفارق بعض و كان لا يحاول فيها ابدا تقريب زبه من طيزي و لم يحاول أن يلمس الفتحه بغير لسانه فلقد كان ياكلها بلسانه بشكل جنوني و انا لم أكن تعرف شيئا من النيك فقط اعرف عن الجنس هو المص إلى ان جاء ذلك اليوم الذي كنت فيه لوحدي في المنزل الذي يتكون من طابقين و تسويه اي طارق تحت الارض صنع منه والدي مسبحا لنسبح به و نتسلى فيه في ذلك كنت اظن ان مجدي خارج المنزل برفقه أحد أبناء عمي كالعاده في الكافيهات كنت اشعر في ذلك اليوم الحر الشديد و الملل فقررت أن انزل الى المسبح لسباحه و تمضية الوقت حتى يجيء مجدي لشوقي لزبه فأنا لا اشبع ابدا من مصه ارتديت مايوه من قطعتين لونه كان بنفسج كنت احبه لانه يعطي جمالا لجسدي اكثر بكثير بسبب بياضي نزلت الى المسبح و انا كل علمي انه لا يوجد غيري في المنزل لكن فور وصولي إلى باب الذي يفتح ما بين الدرج و المسيح سمعت صوت شخص يان ظننت بأن احدا مصاب و يان فخفت من أن يكون مجدي هو المصاب فقمت بفتح الباب لاتفاجىء بمنظر لم يخطر ببالي ابدا فلقد كان اخي مجدي عاريا على ركبتيه و أمامه ابن عمي مازن و كان عاريا هو الآخر و لكن على ركبتيه فعندما شاهدوني صعقو من الخوف فرأيت مجدي يخرج زبه من طيز مازن الذي كان هو في نفس عمري فقلت لهم شو بتعملو فوقف مازن بجانب مجدي و كان يغطي زبه بيديه لكن مجدي لم يغطي زبه لانه معتاد ان يقف امامي و يريني زبه فقال مجدي جوجو عادي كنت بنيك مجدي قلتله بتنيكه كيف يعني هيك تدخل زبك بطيزه قال اه عادي
الجزء الثالث
قلتله بس هذا حرام قال مازن مش رح تحكي لحدا صح رد مجدي قال لا تخاف ما رح تحكي لانه لو حكت رح تعرف شو بصير فيها قلتله ليش شو رح تعمل قال رح احرمك من شوفت زيي اتفاجئ مازن قال شو بتحكي هاي اختك ولك قاله انت شو بيفهمك خلص تعال نكمل قاله عادي قدامها عيب قاله لا عيب و لا اشي قلتله ماشي مش رح احكي لحدا يا مجدي بس بشرط قالي شو هو قلتله تنيكني معه هلا قال لا صعب انتي طيزك صغيره ما بتتحمل قلتله يعني طيز مازن هي الأكبر قالي لا مش هيك قلتله طيب انا حبيبتك و صديقتك انسيت قال صح فنزلت على ركبي امام ايه و دخلت زبه في فمي و مازن مصدوم فقال انتو شكلكم الكم زمان مع بعض قاله مجدي من زمان فبدأت امص زب مجدي و افرك زب مازن جانبي الذي كان اصغر بكثير من زب مجدي حتى أنزل مجدي ظهره من فمي و بلعته فقلت مجدي يلا نيكني مع مازن قالي ماشي فسحب مازن و نيمه على الارض على ظهره و نيمني انا على بطني و قال العبي بزب مازن و كل ما تحسي بوجع شدي على زبه قلتله شو بدك تعمل حكالي رح انيكك بس اول اشي لازم افتحلك طيزك فنزل و صار يلحس في طيزي كعادته و انا العب بزب مازن و أشده و احاول تعذيبه قلتله كيف بتنتاك و انت الك زب مش عيب و هو يضحك و انا اضحك حتى احسست باحد أصابع مجدي يدخل في فتحة طيزي كان الما خفيفا فسألت مازن شو كيف ناكك اول مرة قال وجعني اكثير **** يكون بعونك عليه رح يوجعك زبه كبير قلتله شكرا الك فاحسست باصبعين من أصابع مجدي تدخل في فتحة طيزي فشعرت بالم قوي فقال مازن حطي زبي بثمك و شدي عليه ففعلت فكان كلما ادخل أصابعه كنت أعض على زب مازن إلى ان اختفى الألم نهائيا فبدأ يحاول إدخال زبه فلم يستطع غير جزء من رأسه حيث كانت ما تزال فتحة طيزي صغيره و ضيقه فبقي يحاول الضغط الى ان دخل رأسه فبدأت يتألم و الصراخ فلقد كان الم شديد فلم اكن استطيع تحمله و لم أكن اريده ان يخرج من فتحة طيزي بسبب شدة الالم فلم يكن زب مازن يجدي فلقد كان الألم شديد فبقي مجدي يحاول التخفيف عني هو و مازن قرابة 5 دقائق حتى اختفى الألم نهائيا فقال مازن ارفعها و حط كسها فوق فمي خليني الحسلها اياه و انت تحاول تدخله انا قرأت انه لحس الكس
الجزء الرابع
البنت بيخفف عنها فرفعني مجدي و رأس زبه داخل فتحة طيزي و بدأ مازن يلحس كسي فلقد كان أفضل من مجدي و بدأت أغيب عن الوعي من لحسه فاستغل مجدي ذلك ايضا كنت بدأت بمص زب مازن حتى لم أشعر الا بزب مجدي قد أصبح داخلي حيث قال مازن مبروووك جوجو هيه دخل زبه كله ففعلا مددت يدي فوجدت ان بيضات مجدي على باب طيزي فأخذ مجدي ينيكني من طيزي بزبه فلقد كان شعور جميل جدا لا يوجد اجمل منه ان يكون هناك زب شخص في طيزك و لسان شخص آخر على كسك بلحسه و انتي امامك زب ايضا تمصيه و تتمتعي به فامضى مجدي قرابه ربع ساعه ينيكني و بعض مرات كان يخرجه و يدخله في فم مازن ليمصه له فكنت انا و مجدي نتفنن على مازن المسكين كما هو ايضا كان يتفنن في لحس كسي عندما يكون زب مجدي في طيزي استمتعنا نحن الثلاثه ببعضنا إلى ان قال مجدي رح يجي ظهري و قال معه مازن ايضا انا ايضا رح ينزل ظهري فضحكت فقلت ايضا انا ايضا رح يجي فقلت مجدي جيبه جوا طيزي و مازن جيب جوا ثمي و الحسلي كسي اقوى خلي ظهري يجي كمان و فعلا ما في خمس دقائق الا و الثلاث ظهور كانو جايين مجدي في طيزي و مازن في ثمي اشربته كله و ظهري نزل في فم مازن و هو ايضا بلعه و قمنا احنا الثلاثه بعد 5 دقائق اتحممنا و سبحنا و مصيت ازباب مجدي و مازن مع بعض و ناك مجدي مازن حيث تبادلنا الأدوار فكنت انا تحت زب مازن و كنت امصه و امص زب مجدي عند خروجه من طيزه و كنت الحس بيضات مجدي بعض المرات و كان مازن يلحس كسي حتى أنزل مازن سائله أولا داخل فمي و مجدي ينيكه و من اخرج مجدي ايضا زبه من طيز مازن و انزل ظهره في فمي فبلعتهم جميعا و كانت هذه اول نيكه لي مع مازن و لكن ليست الاخيره في ذلك اليوم مع مجدي فلقد ناكني مرة أخرى في الليل و أخبرني عن رغبته باخت مازن ابنة عمنا اسمها هديل و هي بعمر مجدي أكبر من مازن الذي هو بعمري
و هذه ستكون قصتي القادمه ..
بعد ان تكرموني بردودكم الرائعه ..
فلا تكونو بخلاء علي ..
احبكم جميعا....
الجزء الخامس
انا اسفه كثيرا على تاخري في تقديم الجزء الجديد من سيرتي الجنسيه التي بدأت و انا عمري 13 سنه حيث مارست انا شكل من أشكال الجنس عندما مصيت زب اخي مجدي الذي يكبرني بسنتين و استمرت علاقتي معه بشكل امص زبه لمدة عام كامل حيث كنت امص له زبه و هو يلحس لي كسي حتى تأتي شهوتنامعا في فم كل واحد منا إلى شاهدته فجأه في المسبح ينيك ابن عمي مازن الذي هو أكبر مني بشهرين حيث ناكني معه انا وهو كل منا في طيزه حيث ساعدني مازن في تحمل زب مجدي بانه كان يلحس لي كسي حتى لا اشعر بالألم و كنت انا اكافئه بمص زب خلال ما كان مجدي ينيكني انا او بنيكه هو فقد كافاني هما بان انزلا شهوتيهما في فمي و بلعتها كامله فلقد كان زب مازن أصغر من زب مجدي و اطرى و الذ في طعم شهوته من طعم شهوة مجدي
بعد أن ناكني مجدي مع مازن في طيزي فتحت أمامه مجرى جديد للمتعه معي فلقد وجد بالإضافة إلى كسي الذي يلحسه بشكل لا يمل منه ابدا و الا جسمي الذي بدأ بالتكون بفضله طيزي يستطيع نيكها فهو يعشق طيزي من قبل أن ينيكها لكن الان زاد عشقه لها في ان أصبح يستطيع إدخال زبه فيها كاملا و يخرجه و ينزل ظهره داخلها حيث ان طيزي شهيه جدا بسبب تكورها و توسط حجمها و جمودها حيث لا يوجد بها أي ترهل و لا تشققات و لا اعوجاجات بيضاء مثل الحليب ذات فتحة وردية اللون و كسي متوسط ايضا على قول من راه فإنه لوحة فنيه رائعه لا يوجد بها اي شعرة سواء كانت صغيرة او كبيرة مشقوق من النصف بشق واضح للعيان و هو يأتي بين فخذي لا يمكن مشاهدته و انا واقفه الا بطريقة واحده وهي ان افتح قدماي قليلا و انحني إلى الخلف حتى يظهر
نعود إلى قصتنا التي سوف أحدثكم كيف اوصلت ابنة عمي هديل إلى زب اخوي مجدي الذي ينيكني و ينيك أخوها الأصغر منها مازن الذي كما قلت هو بعمري اما هي فهي أصغر من اخي مجدي سنه واحده أي انها هي أكبر مني انا ايضا بسنة واحده
في نفس اليوم الذي ناكني لأول مرة مجدي و بعد غادر مازن إلى بيته بعد حفلة نياكه رائعه من مجدي و بمشاركتي معهم غادر عند مغيب
غادر عند مغيب الشمس اما انا و مجدي فقد عاد كل منا إلى غرفته حيث أخبرني انه لم يأخذ راحته معي بسبب وجود مازن و انه سيأتي إلى غرفتي ليلا كما هي العاده كل ليله لكي امص له زبه و يلحس لي كسي ولكن هذه المرة أضاف كلمة جديده و هي من شان انيكك بطيزك يا حبيبتي اهتجت كثيرا و أصبحت انتظر الموعد على احر الجمر فهذه الكلمه لها وقع اجمل على أذني بسبب اني اسمعها لأول مرة
انقضى الوقت بشكل بطيء فأنا مشتاقه لزب اخي ليدخل في طيزي و ينيكها التي تعرفت عليه قبل بضع ساعات انتظرت نوم ماما و بابا بفارغ الصبر فموعدنا دائما بعد نومهم خوفا من فاجئتهم لنا فلقد تعريت من كل ملابسي و جلست على طاولة التي أدرس عليها بانتظار اخي مجدي الذي لم يخذلني حيث جاء و راني انتظره ليس كما اعتاد على السرير بل على الطاولة جالسه عاريه من اي قطعه تغطي جسمي فلقد تفاجئ لكني لم امهله حيث هجمت عليه و هو يغلق الباب و نزلت على ركبتي أمامه و خلعت له بنطلونه و كلوته و أمسكت زبه و أدخلته في فمي كاملا و هو ينظر لي فقد تركته في فمي لدقيقتين ثم أخرجته فقال لي شو هل قد مشتاقه اله قلتله اكثر ما تتصور فهو عشقي و حبي و بدأت ادخله و أخرجه في فمي و الحسه من رأسه حتى آخره فلقد أصبحت خبيرة في مصه فلقد مضى علي سنه كامله في التعلم كيف امصه مضيت ربع ساعه و انا فقط امص زب اخي إلى ان ابعده عني و حملني بعد ذلك إلى السرير حيث نام هو على ظهره و ثم رفعني و اجلسني فوق فمه حيث أخرج لسانه و بدأ في لحس كسي و شرب سوائله و لحس طيزي حتى اتتني اول رعشه لي افقدتني توازني فسقطت عليه نائمة فوقه و زبه ترتطم بوجهي فقدت حاولت ان ألتقط أنفاسي لكن لسان مجدي كان ما يزال يلحس كسي و طيزي فبدأت ارجوه ان يتوقف لكنه لم يرد فادخلت زبه في فمي لكي استطيع ان امنعه لو لوقت قصير لكن للاسف استمر حتى ارتعشت المرة الثانيه على التوالي فانقلبت لا اراديا على جنبي إلى جانبه على السرير الهث و احاول الصمود امام هذا الذي لا يرحم كسي و طيزي فقلت له بصوت متقطع ارجوك و انا لا اكاد التقط نفسي ان يتركني أرتاح فلقد انهار كامل جسدي من جراء جنونه فضحك و قال لسه بكير على هذا الكلام
فالذي اوصلني إلى هذا التعب و الانهيار ليس فقط لسان مجدي بل اني كنت اغلق فمي حتى لا يعلو صوتي فيسمعوه احد من ماما او بابا تركني مجدي ارتاح لبعض الوقت فيما كان هو بذات الوقت يمسح على شعري حتى طلبت منه ان يقوم ينيكني فقال من عيوني
فقام هو و عدل من وضعيتي حيث جعلني أنام على ظهري و رفع قدمي و وضع تحت مني مخده لكي ترتفع طيزي قليلا و تظهر الفتحه ثم جلب علبة كريم خاص استعمله ليدي فأخذ يدهن به زبه الحقيقة اقول لو انه كان فتاة غيري لكانت خافت من مشهد الشخص يدهن زبه بكريم و هو رافع قدميها و يضع مخده تحت طيزها من أجل أن ينيكها لكني لم اخف و السبب اني اريده ان ينيكني باي شكل المهم ان يدخل زبه في طيزي ثم ثم بعد ان دهن زبه بوضع كميه من الكريم على فتحة طيزي و اقترب بزبه من فتحة طيزي لكي يدخله لكني أحسست بأن طيزي لا اراديا تحاول الابتعاد كلها اقترب استغرب هو ذلك لكنه قبض بيديه على فخذي ظنا منه اني انا التي تحاول الابتعاد و اقترب بزبه من فتحة طيزي و ادخل جزء من رأسه دخل طيزي أصبت بتلك اللحظه بصدمه فلقد أحسست بطيزي لكنه لم ينتظر ليسمع مني كلمه او يشاهد ردة فعلي فلقد دفع بزبه كاملا داخلي حتى لم اشعر بطيزي و لا بفتحة فلقد شلت حركتي من شدة الم هذه الفعله
كيف لي ان اتالم و ان اتالم عندما ناكني صباحا مع مازن السبب في ان مازن كان يلحس لي كسي فهو افقدني الشعور باي شيء مجدي لم يكترث لي بل استمر في نيك طيزي الى عاد الي الإحساس بطيزي فبدأت اشعر باللذه و الشهوه تسري في كل أوصال جسمي من جديد و بدأ طيب يتفاعل مع طيزي في شعورها فلقد كان بطن مجدي يلامسه عند دخول زبه في طيزي فمددت يدي العب بصدري الصغير الذي بدأ ينبت بيد و بالأحرى أفرك كسي الذي احسسته بركه من مياه كسي
مجدي الذي بدأ يتغزل بي و بطيزي الجميله التي ينيكها و روعة دفئها و هي تحتضن زبه الرائع حتى قال انه يحاول أن لا يقذف لكنه لم يعد يستطيع منع نفسه فشعرت بزبه ينفجر داخل طيزي و يقذف كما كنت أحسه و هو ينفجر داخل فمي و يقذف كان احساس اجمل بكثير
الجزء السادس
بعد ان انزل شهوته داخل طيزي شعرت بمتعه جميله جدا لا تظاهيها اي متعه من قبل احسستها معه خاصه ان زب مجدي داخل طيزي و بطنه يلامس كسي نام فوقي من شدة تعبه وبدانا في تبادل القبل على شفاه بعضنا و زبه ما يزال داخل طيزي مضينا ربع ساعه على هذه الحال حتى اخرجه اخيرا من طيزي و تمدد الى جانبي على التخت عاريا فانا اعشق تعريه امامي فمددت يدي الى زبه وبدات الاعبه فقلت مجدي قال عيونو لمجدي و قلبه قلت ما السبب الذي يجعلك تنيك مازن قال لسببين اثنين قلت ما هما قال مازن لديه طيز طريه وبيضاء و اما السبب الثاني هو رغبتي في هديل تفاجات ماذا تريد من هديل قال نفسي انيكها قلت الا اكفيك انا و طيزي قال انتي حبيبتي وعمري وطيزك رائعه و لذيذه لكن هديل جسمها اكبر من جسمك والها بزاز اكبر و وجهها اجمل و رغبتي في نيكها كانت من سنه و نص قلت كيف قال تتذكري بس كنا بشرم الشيخ و كانت لابسه ما يوه هي و بتسبح معك قلتله اها بتذكر قال من وقتها وانا نفسي انيكها
قلت طيب و انا ما كنت متمني تنيكني يومها قال ما كنت شايفك مزبوط غير بس شفتك و احنا بنلعب بلاستيشن هذاك يوم ما بنساه قلتله و شو خلاك تنيك مازن قال مازن كنا في يوم نحضر فبلم سكس انا وهو على اللاب توب تبعي و انتي كنتي مع هديل بالسوق قبل شهرين قلتله اه و قتها صرت اعلم فيه كيف يلعب بزبه بحيث اني انا كنت العب قدامه بزبي فما عرف يجيب ظهره قلتله شو رايك تجرب تعمل مثل البنت الي بالفيلم ما صدق خبر قعد بين رجلي و دخل زبي بثمه و صار يمصه ويلعب فيه انمحنت اكثر عليه و هو يمص زبي فقالي نيكني صرت اضحك قلتله شو صدقت نفسك انك بنت قال خليني اجرب و فعلا نيمته على بطنه و رفعت طيزه اشوي و بلشت ادخل زبي بطيزه اشوي اشوي و هو يتوجع حتى دخلته كله في طيزه و صرت انيكه وهو يقلد البنات و قلتله افرك زبك وانا بنيكك وضليت انيكه لحتى جبت ظهري بطيزه و هو كمان جاب ظهره و هيك صرت كل يوم انيكه لحتى ليوم الي شفتينا فيه
قلتله طيب عادي تخليه ينيكني هو قالي بذبحه قلتله طيب ما انت بدك تنيك اخته كيف ما بدك اياه ينيكني قالي شو عاجبك هو قلتله زبه اصغر من زبك بكثير بس طعم ظهره ازكى قالي شو صايره تميزي بين طعم ظهري و ظهره قلتله خليني اجرب قال ماشي بس ساعديني انيك هديل
بعد أن ناكني مرة أخرى في طيزي و كنا في وضعية انا انام على بطني و هو نائم فوقي حيث ادخل زبه في طيزي و يده تلاعب بزازي الصغيره و يده الأخرى تلاعب كسي ناكني لمدة ساعه كامله كانت اروع من سابقتها لم يخرج زبه حتى افرغ ظهره داخل طيزي الصغيرة و لكنه لم يخرج زبه بل بقي داخل طيزي و بقي هو نائما فوقي حتى الصباح حيث استيقظ على صوت المنبه الذي ضبطناه قبل موعد استيقاظ امي حيث قام و ارتدى ملابسه و انا كذلك و عاد إلى غرفته لكي لا تكتشف امي انه نام عندي و انا ايضا لبست ملابسي كاملة و عدت الى السرير في انتظار بدون امي لايقاظي التي جاءت بعد خروج مجدي بساعه و نصف حيث ايقظتني و قمت دخلت الى الحمام لاغسل نفسي حيث رأيت ظهر مجدي و هو يخرج من طيزي لقد كان شهيا تمنيت تذوقه لكنه نزل في المرحاض إلى غير رجعه لكن لا اسف فانا باستطاعتي ان اتذوقه مرة اخرى و شربه و ابتلاعه فيما
ليست ملابس المدرسه و تناولت افطاري مع مجدى و غادرت إلى المدرسه بالباص الخاص بالمدرسه و شاهدت هديل و مازن الذين معنا في نفس المدرسه حيث جلس بجانبي مازن لكني أرغب بالجلوس مع هديل لرغبتي في ان اجلبها إلى زب اخي مجدي لكي افوز بزب أخيها مازن طوال الطريق كان مازن يتحدث معي بأمور عاديه لم يتطرق لموضوع نياكة يوم أمس لكن قبل نزولنا الى المدرسه طلبت منه القدوم اليوم الى بيتنا قال شكلك حبيتي موضوع امبارح فقلت شكلك صاير تستغني عن زب مجدي قال لا بموت و لا بستغني عنه قلتله طيب تعال اليوم فضحك و قال ماشي
خلال الحصص بدات افكر في كيف هي الطريقه التي أستطيع أن اجلب بها هديل إلى ان استقريت على أن ادعوها على زيارتنا بعد المدرسه بحيث يكون مجدي و مازن معنا فتشاهد مجدي كيف ينيك اخوها مازن فننجح في ان تكون هي ايضا تنتاك من مجدي بالإضافه الي مع مازن و بالفعل خلال الفسحه طلبت منها القدوم لنجلس معا حيث ان اهلنا لن يكونو موجودين و طلبت منها عدم اخبار من أجل أن تكون انا و هي
الجزء الأول
خلال سنة واحده من مصي لزب اخي مجدي و لحسه لكسي و طيزي حدثت تطورات كثيرة ..
التطور الأول :
بدأ بعد اتيان أول دورة الشهريه لي وقتها مجدي
قال لي : انتي أصبحت فتاه بالغه و لم تعودي طفله ..
و قد استمرت الدورة في اول مرة 5 ايام معي ..فكان مجدي يرضع لي صدري الذي بدأ بالظهور و الانتفاخ حيث كان شعور لا يوصف و أمص له زبه دون ان يقترب من كسي او طيزي و كان ينزل سائله داخل فمي و كنت ابلعه حيث اني كنت أرفض أن ينزل سائله الا في فمي ..فقد أدمنت شرب سائله و أدمنت أكثر مص زبه فقد كنت امصه خلال ايام العطل 3 مرات على الأقل صباحا و بعد الظهر عندما يعود والداي الى عملهم .
و في الليل بعد ان ينامو كان يجيء إلى غرفتي و ينام إلى الخامسه صباحا و كنت لا انام الا و زبه في فمي ثم يعود إلى غرفته حتى لا نتفاجئ بدخول والدينا علينا ..
و التطور الثاني :
أنه بعد شهرين من الممارسه جائتني لأول مرة في حياتي الرعشة الجنسيه ..
و كان ذلك ليلا عندما جاء مجدي الي عرفتي كعادته و كنت انتظره عاريه داخل الفراش فكان يحب ان انتظره عاريه و اكون نائمه على بطني فيأتي علي و يتعرى بالكامل و ينام فوقي ويبدأ بلحس ظهري و ينزل الى طيزي بلسانه يأكلها بلسانه و فمه و انا مستمتعه بلسانه إلى ان يشبع ثم يقلبني لانام على ظهري و نتبادل القبل على شفايفنا و ينزل بعدها إلى رقبتي و من ثم إلى صدري الصغير يلحسه و يمصه و انا مستمتعه و كنت اشعر بدغدغه في كسي و نار لأول مرة اشعر بها منذ بدأت بالممارسه
بعد خمس دقائق بدأت اشعر بلذه رهيبه و غريبه ..
إلى ان وصل لسان مجدي إلى كسي عند تلك اللحظه التي لامس لسانه كسي احسست بتيار كهربائي و كصاعقه ضربت جسدي بأكمله فبدأت ارتجف و فقدت السيطرة على نفسي حتى احسست بروحي قد فارقت جسدي .
فلم اشعر كم مضى من الوقت الي ان استطعت ان أفتح عيني لاجد مجدي ينظر الي و هو عند كسي يبتسم ..
و يقول : شو حبيبتي ؟
قلتله : شو الي صار ليش هيك صار معي ؟
قال : و لا شي يا قلبي هاي هي الرعشه الجنسيه اول مرة بتيجيكي ..
قلتله :حاسه كأني عملت نونو على حالي ..
قاللي : لا يا عمري هذا ظهرك نزل مثل ما بينزل ظهري من زبي ظهرك بينزل من كسك..
الجزء الثاني
افرحت كثير من كلامه و من الشعور الي صار يحصل معي و من ساعتها بدأ مجدي لا يتنازل ابدا عن لحس كسي و شرب سوائلي التي تنزل من كسي بل أصبح أكثر ادمانا مني على رعشتي الجنسيه حيث أصبح يتفنن في ايصالي لها و كنت ابادله بالتفنن بمص زبه في اي مكان و اي زمان حتى انه في أحد المرات كنت مشتاقه لمص زبه و لكن كنا في ذات الوقت خارج البيت عند احد اقاربنا فطلبت منه الذهاب إلى زاويه بعيده عن عيون الأقارب و أنزلت له بنطلونه و أخذت امص له زبه إلى ان انزل ظهره في فمي و شربته كاملا
استمرينا على هذا الحال سنه كامله لا نستطيع الابتعاد عن بعضنا و لا نفارق بعض و كان لا يحاول فيها ابدا تقريب زبه من طيزي و لم يحاول أن يلمس الفتحه بغير لسانه فلقد كان ياكلها بلسانه بشكل جنوني و انا لم أكن تعرف شيئا من النيك فقط اعرف عن الجنس هو المص إلى ان جاء ذلك اليوم الذي كنت فيه لوحدي في المنزل الذي يتكون من طابقين و تسويه اي طارق تحت الارض صنع منه والدي مسبحا لنسبح به و نتسلى فيه في ذلك كنت اظن ان مجدي خارج المنزل برفقه أحد أبناء عمي كالعاده في الكافيهات كنت اشعر في ذلك اليوم الحر الشديد و الملل فقررت أن انزل الى المسبح لسباحه و تمضية الوقت حتى يجيء مجدي لشوقي لزبه فأنا لا اشبع ابدا من مصه ارتديت مايوه من قطعتين لونه كان بنفسج كنت احبه لانه يعطي جمالا لجسدي اكثر بكثير بسبب بياضي نزلت الى المسبح و انا كل علمي انه لا يوجد غيري في المنزل لكن فور وصولي إلى باب الذي يفتح ما بين الدرج و المسيح سمعت صوت شخص يان ظننت بأن احدا مصاب و يان فخفت من أن يكون مجدي هو المصاب فقمت بفتح الباب لاتفاجىء بمنظر لم يخطر ببالي ابدا فلقد كان اخي مجدي عاريا على ركبتيه و أمامه ابن عمي مازن و كان عاريا هو الآخر و لكن على ركبتيه فعندما شاهدوني صعقو من الخوف فرأيت مجدي يخرج زبه من طيز مازن الذي كان هو في نفس عمري فقلت لهم شو بتعملو فوقف مازن بجانب مجدي و كان يغطي زبه بيديه لكن مجدي لم يغطي زبه لانه معتاد ان يقف امامي و يريني زبه فقال مجدي جوجو عادي كنت بنيك مجدي قلتله بتنيكه كيف يعني هيك تدخل زبك بطيزه قال اه عادي
الجزء الثالث
قلتله بس هذا حرام قال مازن مش رح تحكي لحدا صح رد مجدي قال لا تخاف ما رح تحكي لانه لو حكت رح تعرف شو بصير فيها قلتله ليش شو رح تعمل قال رح احرمك من شوفت زيي اتفاجئ مازن قال شو بتحكي هاي اختك ولك قاله انت شو بيفهمك خلص تعال نكمل قاله عادي قدامها عيب قاله لا عيب و لا اشي قلتله ماشي مش رح احكي لحدا يا مجدي بس بشرط قالي شو هو قلتله تنيكني معه هلا قال لا صعب انتي طيزك صغيره ما بتتحمل قلتله يعني طيز مازن هي الأكبر قالي لا مش هيك قلتله طيب انا حبيبتك و صديقتك انسيت قال صح فنزلت على ركبي امام ايه و دخلت زبه في فمي و مازن مصدوم فقال انتو شكلكم الكم زمان مع بعض قاله مجدي من زمان فبدأت امص زب مجدي و افرك زب مازن جانبي الذي كان اصغر بكثير من زب مجدي حتى أنزل مجدي ظهره من فمي و بلعته فقلت مجدي يلا نيكني مع مازن قالي ماشي فسحب مازن و نيمه على الارض على ظهره و نيمني انا على بطني و قال العبي بزب مازن و كل ما تحسي بوجع شدي على زبه قلتله شو بدك تعمل حكالي رح انيكك بس اول اشي لازم افتحلك طيزك فنزل و صار يلحس في طيزي كعادته و انا العب بزب مازن و أشده و احاول تعذيبه قلتله كيف بتنتاك و انت الك زب مش عيب و هو يضحك و انا اضحك حتى احسست باحد أصابع مجدي يدخل في فتحة طيزي كان الما خفيفا فسألت مازن شو كيف ناكك اول مرة قال وجعني اكثير **** يكون بعونك عليه رح يوجعك زبه كبير قلتله شكرا الك فاحسست باصبعين من أصابع مجدي تدخل في فتحة طيزي فشعرت بالم قوي فقال مازن حطي زبي بثمك و شدي عليه ففعلت فكان كلما ادخل أصابعه كنت أعض على زب مازن إلى ان اختفى الألم نهائيا فبدأ يحاول إدخال زبه فلم يستطع غير جزء من رأسه حيث كانت ما تزال فتحة طيزي صغيره و ضيقه فبقي يحاول الضغط الى ان دخل رأسه فبدأت يتألم و الصراخ فلقد كان الم شديد فلم اكن استطيع تحمله و لم أكن اريده ان يخرج من فتحة طيزي بسبب شدة الالم فلم يكن زب مازن يجدي فلقد كان الألم شديد فبقي مجدي يحاول التخفيف عني هو و مازن قرابة 5 دقائق حتى اختفى الألم نهائيا فقال مازن ارفعها و حط كسها فوق فمي خليني الحسلها اياه و انت تحاول تدخله انا قرأت انه لحس الكس
الجزء الرابع
البنت بيخفف عنها فرفعني مجدي و رأس زبه داخل فتحة طيزي و بدأ مازن يلحس كسي فلقد كان أفضل من مجدي و بدأت أغيب عن الوعي من لحسه فاستغل مجدي ذلك ايضا كنت بدأت بمص زب مازن حتى لم أشعر الا بزب مجدي قد أصبح داخلي حيث قال مازن مبروووك جوجو هيه دخل زبه كله ففعلا مددت يدي فوجدت ان بيضات مجدي على باب طيزي فأخذ مجدي ينيكني من طيزي بزبه فلقد كان شعور جميل جدا لا يوجد اجمل منه ان يكون هناك زب شخص في طيزك و لسان شخص آخر على كسك بلحسه و انتي امامك زب ايضا تمصيه و تتمتعي به فامضى مجدي قرابه ربع ساعه ينيكني و بعض مرات كان يخرجه و يدخله في فم مازن ليمصه له فكنت انا و مجدي نتفنن على مازن المسكين كما هو ايضا كان يتفنن في لحس كسي عندما يكون زب مجدي في طيزي استمتعنا نحن الثلاثه ببعضنا إلى ان قال مجدي رح يجي ظهري و قال معه مازن ايضا انا ايضا رح ينزل ظهري فضحكت فقلت ايضا انا ايضا رح يجي فقلت مجدي جيبه جوا طيزي و مازن جيب جوا ثمي و الحسلي كسي اقوى خلي ظهري يجي كمان و فعلا ما في خمس دقائق الا و الثلاث ظهور كانو جايين مجدي في طيزي و مازن في ثمي اشربته كله و ظهري نزل في فم مازن و هو ايضا بلعه و قمنا احنا الثلاثه بعد 5 دقائق اتحممنا و سبحنا و مصيت ازباب مجدي و مازن مع بعض و ناك مجدي مازن حيث تبادلنا الأدوار فكنت انا تحت زب مازن و كنت امصه و امص زب مجدي عند خروجه من طيزه و كنت الحس بيضات مجدي بعض المرات و كان مازن يلحس كسي حتى أنزل مازن سائله أولا داخل فمي و مجدي ينيكه و من اخرج مجدي ايضا زبه من طيز مازن و انزل ظهره في فمي فبلعتهم جميعا و كانت هذه اول نيكه لي مع مازن و لكن ليست الاخيره في ذلك اليوم مع مجدي فلقد ناكني مرة أخرى في الليل و أخبرني عن رغبته باخت مازن ابنة عمنا اسمها هديل و هي بعمر مجدي أكبر من مازن الذي هو بعمري
و هذه ستكون قصتي القادمه ..
بعد ان تكرموني بردودكم الرائعه ..
فلا تكونو بخلاء علي ..
احبكم جميعا....
الجزء الخامس
انا اسفه كثيرا على تاخري في تقديم الجزء الجديد من سيرتي الجنسيه التي بدأت و انا عمري 13 سنه حيث مارست انا شكل من أشكال الجنس عندما مصيت زب اخي مجدي الذي يكبرني بسنتين و استمرت علاقتي معه بشكل امص زبه لمدة عام كامل حيث كنت امص له زبه و هو يلحس لي كسي حتى تأتي شهوتنامعا في فم كل واحد منا إلى شاهدته فجأه في المسبح ينيك ابن عمي مازن الذي هو أكبر مني بشهرين حيث ناكني معه انا وهو كل منا في طيزه حيث ساعدني مازن في تحمل زب مجدي بانه كان يلحس لي كسي حتى لا اشعر بالألم و كنت انا اكافئه بمص زب خلال ما كان مجدي ينيكني انا او بنيكه هو فقد كافاني هما بان انزلا شهوتيهما في فمي و بلعتها كامله فلقد كان زب مازن أصغر من زب مجدي و اطرى و الذ في طعم شهوته من طعم شهوة مجدي
بعد أن ناكني مجدي مع مازن في طيزي فتحت أمامه مجرى جديد للمتعه معي فلقد وجد بالإضافة إلى كسي الذي يلحسه بشكل لا يمل منه ابدا و الا جسمي الذي بدأ بالتكون بفضله طيزي يستطيع نيكها فهو يعشق طيزي من قبل أن ينيكها لكن الان زاد عشقه لها في ان أصبح يستطيع إدخال زبه فيها كاملا و يخرجه و ينزل ظهره داخلها حيث ان طيزي شهيه جدا بسبب تكورها و توسط حجمها و جمودها حيث لا يوجد بها أي ترهل و لا تشققات و لا اعوجاجات بيضاء مثل الحليب ذات فتحة وردية اللون و كسي متوسط ايضا على قول من راه فإنه لوحة فنيه رائعه لا يوجد بها اي شعرة سواء كانت صغيرة او كبيرة مشقوق من النصف بشق واضح للعيان و هو يأتي بين فخذي لا يمكن مشاهدته و انا واقفه الا بطريقة واحده وهي ان افتح قدماي قليلا و انحني إلى الخلف حتى يظهر
نعود إلى قصتنا التي سوف أحدثكم كيف اوصلت ابنة عمي هديل إلى زب اخوي مجدي الذي ينيكني و ينيك أخوها الأصغر منها مازن الذي كما قلت هو بعمري اما هي فهي أصغر من اخي مجدي سنه واحده أي انها هي أكبر مني انا ايضا بسنة واحده
في نفس اليوم الذي ناكني لأول مرة مجدي و بعد غادر مازن إلى بيته بعد حفلة نياكه رائعه من مجدي و بمشاركتي معهم غادر عند مغيب
غادر عند مغيب الشمس اما انا و مجدي فقد عاد كل منا إلى غرفته حيث أخبرني انه لم يأخذ راحته معي بسبب وجود مازن و انه سيأتي إلى غرفتي ليلا كما هي العاده كل ليله لكي امص له زبه و يلحس لي كسي ولكن هذه المرة أضاف كلمة جديده و هي من شان انيكك بطيزك يا حبيبتي اهتجت كثيرا و أصبحت انتظر الموعد على احر الجمر فهذه الكلمه لها وقع اجمل على أذني بسبب اني اسمعها لأول مرة
انقضى الوقت بشكل بطيء فأنا مشتاقه لزب اخي ليدخل في طيزي و ينيكها التي تعرفت عليه قبل بضع ساعات انتظرت نوم ماما و بابا بفارغ الصبر فموعدنا دائما بعد نومهم خوفا من فاجئتهم لنا فلقد تعريت من كل ملابسي و جلست على طاولة التي أدرس عليها بانتظار اخي مجدي الذي لم يخذلني حيث جاء و راني انتظره ليس كما اعتاد على السرير بل على الطاولة جالسه عاريه من اي قطعه تغطي جسمي فلقد تفاجئ لكني لم امهله حيث هجمت عليه و هو يغلق الباب و نزلت على ركبتي أمامه و خلعت له بنطلونه و كلوته و أمسكت زبه و أدخلته في فمي كاملا و هو ينظر لي فقد تركته في فمي لدقيقتين ثم أخرجته فقال لي شو هل قد مشتاقه اله قلتله اكثر ما تتصور فهو عشقي و حبي و بدأت ادخله و أخرجه في فمي و الحسه من رأسه حتى آخره فلقد أصبحت خبيرة في مصه فلقد مضى علي سنه كامله في التعلم كيف امصه مضيت ربع ساعه و انا فقط امص زب اخي إلى ان ابعده عني و حملني بعد ذلك إلى السرير حيث نام هو على ظهره و ثم رفعني و اجلسني فوق فمه حيث أخرج لسانه و بدأ في لحس كسي و شرب سوائله و لحس طيزي حتى اتتني اول رعشه لي افقدتني توازني فسقطت عليه نائمة فوقه و زبه ترتطم بوجهي فقدت حاولت ان ألتقط أنفاسي لكن لسان مجدي كان ما يزال يلحس كسي و طيزي فبدأت ارجوه ان يتوقف لكنه لم يرد فادخلت زبه في فمي لكي استطيع ان امنعه لو لوقت قصير لكن للاسف استمر حتى ارتعشت المرة الثانيه على التوالي فانقلبت لا اراديا على جنبي إلى جانبه على السرير الهث و احاول الصمود امام هذا الذي لا يرحم كسي و طيزي فقلت له بصوت متقطع ارجوك و انا لا اكاد التقط نفسي ان يتركني أرتاح فلقد انهار كامل جسدي من جراء جنونه فضحك و قال لسه بكير على هذا الكلام
فالذي اوصلني إلى هذا التعب و الانهيار ليس فقط لسان مجدي بل اني كنت اغلق فمي حتى لا يعلو صوتي فيسمعوه احد من ماما او بابا تركني مجدي ارتاح لبعض الوقت فيما كان هو بذات الوقت يمسح على شعري حتى طلبت منه ان يقوم ينيكني فقال من عيوني
فقام هو و عدل من وضعيتي حيث جعلني أنام على ظهري و رفع قدمي و وضع تحت مني مخده لكي ترتفع طيزي قليلا و تظهر الفتحه ثم جلب علبة كريم خاص استعمله ليدي فأخذ يدهن به زبه الحقيقة اقول لو انه كان فتاة غيري لكانت خافت من مشهد الشخص يدهن زبه بكريم و هو رافع قدميها و يضع مخده تحت طيزها من أجل أن ينيكها لكني لم اخف و السبب اني اريده ان ينيكني باي شكل المهم ان يدخل زبه في طيزي ثم ثم بعد ان دهن زبه بوضع كميه من الكريم على فتحة طيزي و اقترب بزبه من فتحة طيزي لكي يدخله لكني أحسست بأن طيزي لا اراديا تحاول الابتعاد كلها اقترب استغرب هو ذلك لكنه قبض بيديه على فخذي ظنا منه اني انا التي تحاول الابتعاد و اقترب بزبه من فتحة طيزي و ادخل جزء من رأسه دخل طيزي أصبت بتلك اللحظه بصدمه فلقد أحسست بطيزي لكنه لم ينتظر ليسمع مني كلمه او يشاهد ردة فعلي فلقد دفع بزبه كاملا داخلي حتى لم اشعر بطيزي و لا بفتحة فلقد شلت حركتي من شدة الم هذه الفعله
كيف لي ان اتالم و ان اتالم عندما ناكني صباحا مع مازن السبب في ان مازن كان يلحس لي كسي فهو افقدني الشعور باي شيء مجدي لم يكترث لي بل استمر في نيك طيزي الى عاد الي الإحساس بطيزي فبدأت اشعر باللذه و الشهوه تسري في كل أوصال جسمي من جديد و بدأ طيب يتفاعل مع طيزي في شعورها فلقد كان بطن مجدي يلامسه عند دخول زبه في طيزي فمددت يدي العب بصدري الصغير الذي بدأ ينبت بيد و بالأحرى أفرك كسي الذي احسسته بركه من مياه كسي
مجدي الذي بدأ يتغزل بي و بطيزي الجميله التي ينيكها و روعة دفئها و هي تحتضن زبه الرائع حتى قال انه يحاول أن لا يقذف لكنه لم يعد يستطيع منع نفسه فشعرت بزبه ينفجر داخل طيزي و يقذف كما كنت أحسه و هو ينفجر داخل فمي و يقذف كان احساس اجمل بكثير
الجزء السادس
بعد ان انزل شهوته داخل طيزي شعرت بمتعه جميله جدا لا تظاهيها اي متعه من قبل احسستها معه خاصه ان زب مجدي داخل طيزي و بطنه يلامس كسي نام فوقي من شدة تعبه وبدانا في تبادل القبل على شفاه بعضنا و زبه ما يزال داخل طيزي مضينا ربع ساعه على هذه الحال حتى اخرجه اخيرا من طيزي و تمدد الى جانبي على التخت عاريا فانا اعشق تعريه امامي فمددت يدي الى زبه وبدات الاعبه فقلت مجدي قال عيونو لمجدي و قلبه قلت ما السبب الذي يجعلك تنيك مازن قال لسببين اثنين قلت ما هما قال مازن لديه طيز طريه وبيضاء و اما السبب الثاني هو رغبتي في هديل تفاجات ماذا تريد من هديل قال نفسي انيكها قلت الا اكفيك انا و طيزي قال انتي حبيبتي وعمري وطيزك رائعه و لذيذه لكن هديل جسمها اكبر من جسمك والها بزاز اكبر و وجهها اجمل و رغبتي في نيكها كانت من سنه و نص قلت كيف قال تتذكري بس كنا بشرم الشيخ و كانت لابسه ما يوه هي و بتسبح معك قلتله اها بتذكر قال من وقتها وانا نفسي انيكها
قلت طيب و انا ما كنت متمني تنيكني يومها قال ما كنت شايفك مزبوط غير بس شفتك و احنا بنلعب بلاستيشن هذاك يوم ما بنساه قلتله و شو خلاك تنيك مازن قال مازن كنا في يوم نحضر فبلم سكس انا وهو على اللاب توب تبعي و انتي كنتي مع هديل بالسوق قبل شهرين قلتله اه و قتها صرت اعلم فيه كيف يلعب بزبه بحيث اني انا كنت العب قدامه بزبي فما عرف يجيب ظهره قلتله شو رايك تجرب تعمل مثل البنت الي بالفيلم ما صدق خبر قعد بين رجلي و دخل زبي بثمه و صار يمصه ويلعب فيه انمحنت اكثر عليه و هو يمص زبي فقالي نيكني صرت اضحك قلتله شو صدقت نفسك انك بنت قال خليني اجرب و فعلا نيمته على بطنه و رفعت طيزه اشوي و بلشت ادخل زبي بطيزه اشوي اشوي و هو يتوجع حتى دخلته كله في طيزه و صرت انيكه وهو يقلد البنات و قلتله افرك زبك وانا بنيكك وضليت انيكه لحتى جبت ظهري بطيزه و هو كمان جاب ظهره و هيك صرت كل يوم انيكه لحتى ليوم الي شفتينا فيه
قلتله طيب عادي تخليه ينيكني هو قالي بذبحه قلتله طيب ما انت بدك تنيك اخته كيف ما بدك اياه ينيكني قالي شو عاجبك هو قلتله زبه اصغر من زبك بكثير بس طعم ظهره ازكى قالي شو صايره تميزي بين طعم ظهري و ظهره قلتله خليني اجرب قال ماشي بس ساعديني انيك هديل
بعد أن ناكني مرة أخرى في طيزي و كنا في وضعية انا انام على بطني و هو نائم فوقي حيث ادخل زبه في طيزي و يده تلاعب بزازي الصغيره و يده الأخرى تلاعب كسي ناكني لمدة ساعه كامله كانت اروع من سابقتها لم يخرج زبه حتى افرغ ظهره داخل طيزي الصغيرة و لكنه لم يخرج زبه بل بقي داخل طيزي و بقي هو نائما فوقي حتى الصباح حيث استيقظ على صوت المنبه الذي ضبطناه قبل موعد استيقاظ امي حيث قام و ارتدى ملابسه و انا كذلك و عاد إلى غرفته لكي لا تكتشف امي انه نام عندي و انا ايضا لبست ملابسي كاملة و عدت الى السرير في انتظار بدون امي لايقاظي التي جاءت بعد خروج مجدي بساعه و نصف حيث ايقظتني و قمت دخلت الى الحمام لاغسل نفسي حيث رأيت ظهر مجدي و هو يخرج من طيزي لقد كان شهيا تمنيت تذوقه لكنه نزل في المرحاض إلى غير رجعه لكن لا اسف فانا باستطاعتي ان اتذوقه مرة اخرى و شربه و ابتلاعه فيما
ليست ملابس المدرسه و تناولت افطاري مع مجدى و غادرت إلى المدرسه بالباص الخاص بالمدرسه و شاهدت هديل و مازن الذين معنا في نفس المدرسه حيث جلس بجانبي مازن لكني أرغب بالجلوس مع هديل لرغبتي في ان اجلبها إلى زب اخي مجدي لكي افوز بزب أخيها مازن طوال الطريق كان مازن يتحدث معي بأمور عاديه لم يتطرق لموضوع نياكة يوم أمس لكن قبل نزولنا الى المدرسه طلبت منه القدوم اليوم الى بيتنا قال شكلك حبيتي موضوع امبارح فقلت شكلك صاير تستغني عن زب مجدي قال لا بموت و لا بستغني عنه قلتله طيب تعال اليوم فضحك و قال ماشي
خلال الحصص بدات افكر في كيف هي الطريقه التي أستطيع أن اجلب بها هديل إلى ان استقريت على أن ادعوها على زيارتنا بعد المدرسه بحيث يكون مجدي و مازن معنا فتشاهد مجدي كيف ينيك اخوها مازن فننجح في ان تكون هي ايضا تنتاك من مجدي بالإضافه الي مع مازن و بالفعل خلال الفسحه طلبت منها القدوم لنجلس معا حيث ان اهلنا لن يكونو موجودين و طلبت منها عدم اخبار من أجل أن تكون انا و هي