qeqess
11-03-2017, 03:15 AM
صاحبي في الجامعة
انا سنة اولي حقوق جامعة القاهرة لسه بداية الدراسة وبتعرف علي صحابي
واتعرفت علي صاحبي بسام شاب بس بالاسم بس والمواصفات كلها انثي متفجرة الانوثة
عيون عسلي شعر ناعم وفخاد كبيرة رغم ان وزنه مش كبير والطول حوالي 165 سم
المهم اتعرفنا علي بعض وانه من المعادي ودخل الكلية دي لان مجموعه كان ضعيف
المهم اننا بقينا صحاب...انا في الاول مكنتش بفكر ف السوالب وكان كل تفكيري ف البنات
المهم ف يوم واحنا ف الجامعة مستنين المحاضرة تبدا شفت بنت صاروووخ بمعني الكلمة
جسم ايه ولبس ايه طيازها كانت بتتهز كلها وهي ماشية وصدرها هينفجر ولبسها ضيق فشخ
طبعا زبري ميقدرش ينام وانا شايف القنبلة دي قدامي وانا بحاول اداري المصيبة دي اللي وقف
المهم دخلنا المحاضرة والمدرج مليان ع اخره حظي جه ان اقف ورا بسام واول ما زبري لمس طيزه
حسيت ان كهربة مشية في زبري طبعا حاولت ابعد عشان زبري يهدي بس مكنش فيه مكان من الزحمة
المهم العدد بدا يزيد والمكان بيتزحم اكثر وزبري حك في طيزه تاني بس مدة اطول لقيته ساكت ومفيش رد فعل
طبعا قدامي طيز طرية زي دي وانا في عز هيجاني بدات اتجرا اكثر وازنق زبري اكثر واحركه علي طيزه
وانا في عز هيجاني سمعت الدكتور بيزعق للطلبة لقيت نفسي بصحي من الغيبوبة ورجعت لورا خطوة
وبحاول افكر في اللي انا عملته دلوقتي...
المهم وانا في عز تفكيري وقلقي لقيت باسم بيرجع عليا خطوة
وزبري بقي علي خرم طيزه قالي الدكتور ده شرحه جامد اوي
وياريت اكثر اتكلم معاه علي انفراد راح بص ف عينيا وابتسم
روحت قلتله وهو كمان نفسه يكلمك علي انفراد المهم خرجنا من المحاضرة وروحنا الحمام كان فاضي
روحت حضنته وانا بقفش في طيازه وبقطع شفايفه وهو بيقولي اه اه لا انا مش قدك براحة بكل دلع
وقالي تعال ندخل اي حمام من دول لاحسن حد يدخل علينا المهم دخلنا وقفلنا الباب راح نزل علي ركبه
وطلع زبري من السوستة ونزل فيه مص بكل احترافية وشرمطة وانا مغمض عينيا في دنيا تاني
محستش بنفسي غير وانا بقومه وبزنقه في الحيطة وبقلعه البنطلون وشفت افجر طيز شفتها ف حياتي
بيضة وطرية ومليانة دهون وبتتهز زي الجيلي واول ما حطيت زبري علي خرم طيزه قالي....
براحة عليا انا بقالي كثير محدش لمسني روحت ضربه علي طيزه ضربه خفيفة ومغرق طيزه من لعابي
وبدات ادخل راس زبري ف خرمه لقيته متشنج وقافل طيزه جامد روحت جمب ودانه وقلتله
سيب طيزك ياحبيبي عشان زبري ينيكها ويريحها لقيته اعصابه سابت وطيزه بدات تتفتح مع دخول زبري
لحد ما زبري دخل كله وبعدين سبته شوية علشان طيزه تاخد علي حجمه وبعدين بدات اخرجه وادخله براحة
وانا بسمع منه احلي اهات مكتومة وانا شايف زبري داخل طالع من طيزه الملبن لقيته بيقولي
جبهم بقي خلاص ممكن حد يجي خلاص اه اه يلا جبهم تعبتني انا مش قدك كفاية ياحبي
لقيت نفسي بسرع ف النيك وبضمه جامد وهو كاتم نفسه بالعافية وانا بجبهم جواه وسبت زبري جواه لحد ما نام
وخرج من طيزه راح حط ايده علي خرمه عشان لبني ميخرجش من طيزه ويغرقه وانا روحت مطلع المناديل
اللي معايا ونضفت زبري واديته منديل ينشف بيها اللبن وبعدينا خلصنا وطلعنا... وانا في دماغي مليون سوال
المهم خرجنا من الجامعة وقاعدنا ف مكان فاضي وفضل يحكيلي ازاي ابن عمه فتحه وهو عنده 13 سنة
وفضل ينيكه لحد ما وصل ل16 سنة وبعد كدا اين عمه سافر الخليج وعاش هناك ومن ساعتها محدش لمسه
غير ما زبري صحي الهيجان اللي جواه واتفقنا نتقابل بكره عنده في شقة عشان ناخد راحتنا اكثر
انا سنة اولي حقوق جامعة القاهرة لسه بداية الدراسة وبتعرف علي صحابي
واتعرفت علي صاحبي بسام شاب بس بالاسم بس والمواصفات كلها انثي متفجرة الانوثة
عيون عسلي شعر ناعم وفخاد كبيرة رغم ان وزنه مش كبير والطول حوالي 165 سم
المهم اتعرفنا علي بعض وانه من المعادي ودخل الكلية دي لان مجموعه كان ضعيف
المهم اننا بقينا صحاب...انا في الاول مكنتش بفكر ف السوالب وكان كل تفكيري ف البنات
المهم ف يوم واحنا ف الجامعة مستنين المحاضرة تبدا شفت بنت صاروووخ بمعني الكلمة
جسم ايه ولبس ايه طيازها كانت بتتهز كلها وهي ماشية وصدرها هينفجر ولبسها ضيق فشخ
طبعا زبري ميقدرش ينام وانا شايف القنبلة دي قدامي وانا بحاول اداري المصيبة دي اللي وقف
المهم دخلنا المحاضرة والمدرج مليان ع اخره حظي جه ان اقف ورا بسام واول ما زبري لمس طيزه
حسيت ان كهربة مشية في زبري طبعا حاولت ابعد عشان زبري يهدي بس مكنش فيه مكان من الزحمة
المهم العدد بدا يزيد والمكان بيتزحم اكثر وزبري حك في طيزه تاني بس مدة اطول لقيته ساكت ومفيش رد فعل
طبعا قدامي طيز طرية زي دي وانا في عز هيجاني بدات اتجرا اكثر وازنق زبري اكثر واحركه علي طيزه
وانا في عز هيجاني سمعت الدكتور بيزعق للطلبة لقيت نفسي بصحي من الغيبوبة ورجعت لورا خطوة
وبحاول افكر في اللي انا عملته دلوقتي...
المهم وانا في عز تفكيري وقلقي لقيت باسم بيرجع عليا خطوة
وزبري بقي علي خرم طيزه قالي الدكتور ده شرحه جامد اوي
وياريت اكثر اتكلم معاه علي انفراد راح بص ف عينيا وابتسم
روحت قلتله وهو كمان نفسه يكلمك علي انفراد المهم خرجنا من المحاضرة وروحنا الحمام كان فاضي
روحت حضنته وانا بقفش في طيازه وبقطع شفايفه وهو بيقولي اه اه لا انا مش قدك براحة بكل دلع
وقالي تعال ندخل اي حمام من دول لاحسن حد يدخل علينا المهم دخلنا وقفلنا الباب راح نزل علي ركبه
وطلع زبري من السوستة ونزل فيه مص بكل احترافية وشرمطة وانا مغمض عينيا في دنيا تاني
محستش بنفسي غير وانا بقومه وبزنقه في الحيطة وبقلعه البنطلون وشفت افجر طيز شفتها ف حياتي
بيضة وطرية ومليانة دهون وبتتهز زي الجيلي واول ما حطيت زبري علي خرم طيزه قالي....
براحة عليا انا بقالي كثير محدش لمسني روحت ضربه علي طيزه ضربه خفيفة ومغرق طيزه من لعابي
وبدات ادخل راس زبري ف خرمه لقيته متشنج وقافل طيزه جامد روحت جمب ودانه وقلتله
سيب طيزك ياحبيبي عشان زبري ينيكها ويريحها لقيته اعصابه سابت وطيزه بدات تتفتح مع دخول زبري
لحد ما زبري دخل كله وبعدين سبته شوية علشان طيزه تاخد علي حجمه وبعدين بدات اخرجه وادخله براحة
وانا بسمع منه احلي اهات مكتومة وانا شايف زبري داخل طالع من طيزه الملبن لقيته بيقولي
جبهم بقي خلاص ممكن حد يجي خلاص اه اه يلا جبهم تعبتني انا مش قدك كفاية ياحبي
لقيت نفسي بسرع ف النيك وبضمه جامد وهو كاتم نفسه بالعافية وانا بجبهم جواه وسبت زبري جواه لحد ما نام
وخرج من طيزه راح حط ايده علي خرمه عشان لبني ميخرجش من طيزه ويغرقه وانا روحت مطلع المناديل
اللي معايا ونضفت زبري واديته منديل ينشف بيها اللبن وبعدينا خلصنا وطلعنا... وانا في دماغي مليون سوال
المهم خرجنا من الجامعة وقاعدنا ف مكان فاضي وفضل يحكيلي ازاي ابن عمه فتحه وهو عنده 13 سنة
وفضل ينيكه لحد ما وصل ل16 سنة وبعد كدا اين عمه سافر الخليج وعاش هناك ومن ساعتها محدش لمسه
غير ما زبري صحي الهيجان اللي جواه واتفقنا نتقابل بكره عنده في شقة عشان ناخد راحتنا اكثر